اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

disappointed

الأعضاء
  • إجمالي الأنشطة

    4300
  • تاريخ الانضمام

  • آخر نشاط

  • إجمالي الأيام الفائز بها

    1

فاز disappointed آخر مرة في يوم 15 يناير 2020

disappointed كان صاحب المحتوى الأكثر إعجاباً!

1 متابع

وسائل الاتصال

  • Website URL
    http://

معلومات الصفحة الشخصية

  • النوع
    ذكر
  • الإهتمامات
    EGYPT

آخر الزوار للصفحة الشخصية

3099 زيارة للملف الشخصي

الإنجازات الخاصة بـdisappointed

عضو جديد

عضو جديد (1/14)

9

الشعبية

  1. شكرا على قبول الصداقة واود ان اتعرف عليك اكثر

    تحياتي

  2. كل عام وانت بخير

  3. ازاي اقدر اتواصل معاك؟

  4. انا احمد سلام , كلية علوم جامعة طنطاقسم جيولوجيا

    ممكن نبقى اصدقاء انا اعتز بصداقة كلها خير وعلم وثقافة

    واخير اني احبك

    تحياتي

  5. مفيش كلام يتقال غير انك منور المحاورات

  6. الأصدقاء و الأخوة و الأخوات الأعزاء و العزيزات : شهد أحمد فرحات بنت مصرية بدرية مكاوى شريف عبد الوهاب kokomen آسف جداً على التأخير فى الرد حيث لم أنتبه لتهنئتكم الرقيقة سوى الآن لعدم دخولى إلى المحاورات منذ فترة طويلة , و لكم جيعاً أتقدم بخالص الشكر و عميق الإمتنان :wub:
  7. اللهم يا رب العرش العظيم اشفه شفاءا لا يغادر سقما اللهم يا رب العرش العظيم اشفه شفاءا لا يغادر سقما اللهم يا رب العرش العظيم اشفه شفاءا لا يغادر سقما
  8. على سبيل المثال في أزمة حصار مدينة الفلوجة كان هناك مسجد تحت الحصار كان الاعلام الامريكي يستخدم لفظ " فك حصار المسجد " في اشارة الى الارهابيين المتحصنين بداخله واتخاذ امامه كرهينة وفي نفس الوقت قالت قناة الجزيرة " ان مسجدا في الفلوجة يتعرض للقصف " مثال آخر في ازمة حصار كنيسة المهد في الانتفاضة الثانية استنكر الاعلام العربي حصار كنيسة السيد المسيح وقتل قارع أجراس الكنيسة بينما شدد الاعلام الامريكي على ان القوات المحررة الاسرائيلية تعمل الآن على فك حصار الرهبان والقساوسة من الارهابيين الفلسطينيين وقاالت ايضا ان الارهابيين هم من دفع بقارع الأجراس الى أعلى الكنيسة ليتم قتله كيف نقول بعدها أن الاعلام تمثيلا مسرحيا للواقع ؟؟ بالعكس.... فما سقته حضرتك فى الإقتباس أعلاه من أمثلة هو أبلغ دليل قادر على تجسيد كيف أن الإعلام ليس سوى تمثيل مسرحى للواقع , فعلى خشبة المسرح يتم تشكيل و تطويع و تقديم الرواية من منظور المخرج الذى يمكنه تقديمها بالرؤية التى يراها هو لا برؤية المؤلّف الأصلى للرواية (و المخرج فى المسرح مكافئ للأداة الإعلاميّة فى حوارنا هذا فيما المؤلّف مكافئ للحدث الأصلى فى حوارنا باعتبار المؤلّف هو صانع الحدث الأصلى)..... و على سبيل المثال تجد أن المؤلف قد يقدّم الممرّضة البائسة بالصورة التى تجعلها ترتبط فى روايته عاطفياً بزوج مريضتها المصابة بداء عضال أقعدها عن الحركة فى إطار ناعم و رقيق مغلّف بالمشاعر الإنسانيّة النبيلة فيما يقدّم المخرج على خشبة المسرح للجمهور ذات الممرضة على أنها إمرأة لعوب إستغلّت مرض الزوجة للإيقاع بزوجها فى حبائلها. إن الكيفيّة التى تناول بها شكسبير قصّة "كليوباترا" - و هى حدث تاريخى - فى مسرحيّته الشهيرة و التى أظهرها فيها على أن لها قلب طفلة محبّة حبّاً فيّاضاً لأنطونيو مقارنة بالكيفيّة التى تناول بها "برنارد شو" ذات الحدث التاريخى فى مسرحيّته عن كليوباترا و التى أظهرها فيها على أنها لم تكن سوى عاهرة تستخدم الرجال لإشباع شهوة السلطة لديها.... هذا الفارق فى كيفيّة تناول ذات الحدث التاريخى هو ما يوضح كيف أن الإعلام لا يعدو كونه تمثيلاً مسرحياً للواقع (من وجهة نظر المخرج على خشبة المسرح بالتأكيد). تحياتى.
  9. . كما أن هناك إعلام موجّه فإنه لا يجب إغفال أن هناك عقول متلقـّية موجّهة هى الأخرى , و كما أن هناك مصادر إعلاميّة تسعى نحو توجيه العقول فى الإتجاه الذى ترغبه فإن هناك عقول تسعى نحو توجيه إهتمامها الذاتى بالمصادر الإعلاميّة التى تسير فى الإتجاه الذى ترغبه تلك العقول مسبقاً مع إسقاط ما غيرها من أقنية إعلامية من حساباتها بإرادة واعية تدرك ذلك التغافل المتعمّد , و كما ان هناك مصادر إعلامية ترتكز على منظومات فكريّة و معتقدات و أيديولوجيّات خاصة بها فإن هناك الكثير من المتلقـّين الذين يحددون وجهتهم بخصوص مصادرهم الإعلاميّة عطفاً على منظوماتهم الفكريّة ومعتقداتهم وأيديولوجيّاتهم التى تتلقّى ماتحمله اليهم وسائل الإعلام ثم تقوم بتصفيتها وغربلتها حسبما يروق لها. يجب أن ندرك أننا قد نكون فى حالة إنفتاح فكرى الى أقصى الحدود على الأخبار مثلا (حيث لايكون لنا رأى أو مستبق) بحيث يصبح الخبر ليس الاّ صدى حينما لاتكون لدينا بنية تحتيّة عقليّة أو أيديولوجيّة قادرة على -بل و أحيانا ساعية الى- تفنيد الخبر و التعامل معه بصورة انتقائية تطوّع الخبر بالكيفيّة التى تروق لنا.... ولهذا فانه بالمقابل حينما نمتلك أفكارا ومعتقدات أو أيديولوجيّات صلبة وراسخة فاننا قد نجد أنفسنا نتقبّل جدّا كل الأخبار التى تؤكّد و تصب بالايجاب فى خانة هذه المعتقدات والأفكار والأيديولوجيّات بينما نكون متشكّكين جدّا بالأخبار التى تعاكسها , بل ومكذّبين لها تارة أو متجاهلين لها تماما تارة أخرى.....حتى نكتشف فى لحظة من اللحظات أننا لا نريد إلا متابعة إعلام لا يعبّر إلاّ عن شخوصنا و لا يعكس سوى رغباتنا , و كأننا نطالع صورنا فى المرآة. المسألة تتعلّق أيضاً بإمكانيّة تشكيل زيادة الاعلام المفرطة (أى الاغراق الاعلامى) لمشكلة قد تؤدّى الى طمس الحقائق وتضليل المتلقّى , و قد يتعجّب الإنسان و لا يستسيغ للوهلة الأولى أن يشكو المتلقّى من الوفرة الزائدة فى المعلومات.... لكننا اذا نظرنا الى هذه الجزئيّة بتعمّق فسنجد أن الاسراف و الإغراق المعلوماتى يخنق كلاّ من الاعلام والمتلقّى للاعلام... لأننا عندما نكون خاضعين لتدفّق طوفانى متواصل من الأخبار والأحداث فاننا لانستطيع أن نأخذ الوقت الكافى للتأمّل فيها اذ سرعان ما يتم طردها وازاحتها واستبدالها بواسطة اخبار وأحداث جديدة... وبالتالى فاننا لانجد الامكانيّة الحقيقيّة لإدراك حدود ومغزى ومعنى تلك الأخبار والأحداث لأننا سنجد انفسنا قد عمينا فى غيمة اعلاميّة كثيفة.. وبالتالى فان الاعلام فى هذه الحالة يغوص بنا فى ما لاشكل له بدلا من أن يعطى للأشياء شكلا , و هو ما يؤدى إلى ضبابية و عدم وضوح لرؤية المتلقى بدلاً من تبصيره و توضيح الصورة له. الخلاصة هى أن الاعلام ليس إلاّ تمثيلا مسرحيّا للواقع , وأننا لابد أن نبحث عن الحقائق حتّى ولو صدمتنا فى أى مما كنّا نعتقد بأنه هو الصواب المطلق , ومع ذلك فاننا اذا قرّرنا أن نمضى للبحث عن الحقائق وسط لجج الإعلام المليئة بجانب الصدق بالشائعات والأكاذيب والأوهام والأغراض والمغرضات فإننا ليس لدينا وسيلة إختبار مسبقة للتعرّف على الإعلام الجيّد والصادق وتمييزه عن الإعلام السيّئ المضلل أو المغرض (الموجّه) , ولهذا فإن الإستقراء والرؤية والتمييز والإدراك الصحيح أشياء تحتاج مننا إلى تؤدة و أمانة مع النفس وجهداً صعبا وغير اعتيادى من أجل حل ألغاز الإعلام وكشف الغث من السمين فيه (وهو الشيئ الذى لن يتوفّر لنا فى صورة تماثل تلك الآلات البنكيّة التى تكشف الأوراق النقديّة المزيّفة وتميّزها عن تلك الأوراق الحقيقية ).
  10. الأخوة الأعزاء و الأخوات الفاضلات تغمروننى جميعكم بكرم أخلاقكم و نبل مشاعركم , فلكم منى عميق شكرى و امتنانى , ولا أراكم الله مكروهاً فى عزيز لديكم. تقبلوا خالص تحياتى.
  11. بسم الله الرحمن الرحيم وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ***** الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ ***** أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ قدّر الله و ما شاء فعل , نحمده و نشكر فضله , و الحمد لله الذى عافاه مما ابتلى به غيره. أتقدّم بجزيل الشكر و العرفان لكافة الأخوة الأعزاء و الأخوات الفاضلات , و لا تنسونا فى الدعاء. تقبّلوا خالص تحيّاتى.
  12. . السلام عليكم و رحمة الله و بركاته كنت قد إستقرأت منذ خمس سنوات كل الأحداث الحالية التى تدور أطروحة هذا الموضوع عنها , و كنت قد توقعت ما ستؤول إليه الأمور من خلال مقال لى فى محاورات المصريين منذ قرابة الخمسة أعوام قمت من خلاله بالتعاطى مع الأطروحة التى يتعرّض لها هذا الموضوع محذراً من صعود اليمين المتطرف فى أوروبا - و فى فرنسا تحديداً - ..... و هذا هو رابط مقالى المنشور بمحاورات المصريين فى صائفة عام 2002 تحت عنوان "إنتبهوا أيها السادة...اليمين المتطرف يغزو أوروبا - من ينقذ العالم من برميل البارود الجديد؟ " : http://www.egyptiantalks.org/invb/index.ph...8&hl=اليمين و أقتبس منه الفقرات التالية : انتبهوا أيها الساده فليس بروز اليمين المتطرف فى العديد من الدول الأوروبيه الا قطرة أول الغيث...وهو بلا شك الظاهره الأكثر خطوره واستفحالا خلال العقدين الأخيرين فى أوروبا. والى من يقول بأن صعود جان مارى لوبان إلى الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية الفرنسيّه الماضيه كان غير متوقّعا فاننى أقول له : لا.....بل كان متوقّعا....ولكن الأوروبيين فضّلوا ابداء الدهشه لمداراة خجلهم من هذا الحصاد الذى جنته الساحه السياسيّه من حقول الحضاره الغربيّه مؤخّرا ------------------------------------ مما يدعو للقلق العميق أنه لم تتصاعد قوة حزب سياسي في العقود الثلاثة الأخيرة في فرنسا مثلما حدث مع حزب الجبهة الوطنية الذي أسسه جان ماري لوبان فى مطلع السبعينيّات من القرن الماضى , لك أن تتخيّل ياعزيزى مرتاد هذا المنتدى أن لوبان كان قد بدأ حياته السياسيّه بترشيح نفسه في انتخابات الرئاسة فى منتصف السبعينيّات وحصل آنذاك على 0,7 % أى أقل من واحد بالمائه من أصوات الناخبين ، ثم عاد ورشح نفسه مرة أخري في انتخابات 1988 التي فاز فيها الرئيس الفرنسي الراحل فرانسوا ميتران بفترة رئاسة ثانية وحصل لوبان آنذاك على 14,4%.............ويالها من قفزه يخجل منها الكنجارو. ثم جائت انتخابات 1995 وحصل لوبان على 15% من الأصوات ، وأخيرا جاءت انتخابات 2002 وحصل في دورتها الأولى على نسبة أصوات غير مسبوقة في تاريخه وهى 16,95 % وهى النسبه التى أوصلته إلي الدور الثاني الذي حصل فيه على 17,85 % من أصوات الناخبين في مقابل 82,15 % حصل عليها جاك شيراك . وهذا الخط البيانى المتصاعد لليمين ينطبق على الانتخابات التشريعيه والانتخابات الأوروبيه وليس على الانتخابات الرئاسيّه فقط --------------------------------- الانتخابات الفرنسيّه هذه المرّه كانت مختلفه تماما..... فقد حدث تحوّل تكتيكى خطير ومثير للقلق فى استراتيجيّة اليمين المتطرّف بحيث تخلّى عن شعاراته المثيره للتوجّس والخيفه منه لاكتساب المزيد من الأصوات مع الاحتفاظ بتوجّهه وصلب مبادئه الهدّامه دون أن تمسّ أو تتغيّر....فقد انتقل الخطاب اليمينى من حيز الصريخ الهيستيري إلي حيز التأثير المباشر في اللعبة السياسيةو ، وصحيح أنه ظل بعيدا عن الوصول إلي السلطة بعد الانتصار الكبير الذي حققه شيراك ، إلا إنه مع ذلك اقترب بصورة واضحة من دائرة الفعل السياسي وأصبح خطابه لا يعبر فقط عن تهييج سياسي أو ديماجوجيه أيديولوجيّه غير محسوبه و إنما أصبح يعبّر أيضا عن تحول جديد في الواقع الفرنسي والأوربي والعالمي عجزت النخبة الفرنسية التقليدية بيسارها و وسطها ويمين الوسط عن التعامل معه . ------------------------------------------- إذا كان من المؤكد أن لوبان قد عبر بموقفه هذا عن رؤية عنصرية واضحة ، إلا أن دلاله نجاحه تكمن في إنه وجد مشاكل محلية وإقليمية وعالمية أعطته فرصة الانتقال من حيز الوجود الصاخب إلي حيز التأثير الصاخب . ولايمكن من ناحية أخرى اغفال أن صعود هذا اليمين المتطرف جاء في ظل تعاظم حجم الضغط الذي يمثله نظام العولمه المتأمرك الجديد على الدولة الوطنية وعلى كل مظاهر السيادة والاستقلال الوطني ،مما أدي إلي ظهور قوي يسارية ثورية وأخري يمينية متطرفة للاحتجاج على هذه العولمة.....ولأول مرّه نرى اليمين واليسار فى نفس القارب . ------------------------------------- أعزائى للأسف فاننى أخشى أن أفكار لوبان الليمينيّه المتطرّفه ستنعكس على النخبه السياسيّه الفرنسيه والتي ستحاول وخاصة بعض اجنحة اليمين غير الديجولي أن تدمج بعض أفكار لوبان في خطابها ، فى حركة مزايده وركوب للموجه غير مستبعده على الاطلاق تماما مثلما حدث على الجهة المقابلة حين دمج يسار الوسط الاشتراكي بعض أفكار الحزب الشيوعي(وهو ما أسجّل اعتراضى ورفضى الشديد له ), وكذلك حين تم دمج النظام الجمهوري والمؤسسات الديمقراطيه مع جانب كبير من أفكار اليسار الثوري فحوّله من يسار خارج عن ' التوافق الوطنى العام ' إلي يسار إصلاحي في قلب التوافق الوطنى العام(وهو الدمج الذى أطالب به وأرى فيه السبيل الأمثل لأى اصلاح سياسى وأرى امكانيّة تطبيقه فى أى مكان فى العالم). وهذا للأسف هو على الأرجح ما أتوقع حدوثه في فرنسا ( وربما في كثير من دول الاتحاد الأوربي )..... ولهذا أخشى من أنه سيتم دمج جانب كبير من أفكار وتوجّهات لوبان اليمينيّه ولكن بدون لوبان.... وبدون الجبهة الوطنية....على أن يكون ذلك داخل أجندة وخطاب نخبة التوافق الوطنى العام..... و هنا ستشهد أوربا والغرب مزيد من السياسات الانعزالية ومواقف أكثر تشددا تجاه الهجره القادمة إليها (وهى من العرب فى أغلبها) ومزيد من الخوف والريبة من الآخر(مع ملاحظة ان الآخر أصبح مرادفا للعربى وللمسلم) ------------------------------------------- تحيّاتى.
  13. . أوووووووووووووووبس...... كنت حأنسى عايز أشكر الإدارة الأمريكيّة شكر خاص و حار جداً على : يا أستاذ معاذ....سمعة إدارة حضرتك أصبحت فى الوحل و فى أسفل سافلين : بس الغريب جدا جداً جداً يا أستاذ معاذ إنه رغم كل ده نبص نلاقى إدارة حضرتك بتقول علينا إحنا : :blink: :lol: :lol: مش غريبة دى يا أستاذ معاذ؟ يعنى.....يعنى....نفسى أسأل إدارة حضرتك : هلللللل اللى إختشوا ماتوا والا حاجة؟ :blink: تحيّاتى.... أستاذ "معاذ" .
×
×
  • أضف...