اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

White heart

الأعضاء
  • إجمالي الأنشطة

    7075
  • تاريخ الانضمام

  • آخر نشاط

  • إجمالي الأيام الفائز بها

    28

فاز White heart آخر مرة في يوم 10 يناير

White heart كان صاحب المحتوى الأكثر إعجاباً!

2 متابعين

معلومات الصفحة الشخصية

  • النوع
    ذكر

آخر الزوار للصفحة الشخصية

24750 زيارة للملف الشخصي

الإنجازات الخاصة بـWhite heart

عضو جديد

عضو جديد (1/14)

  • Very Popular نادرة

أخر الشارات الممنوحة

417

الشعبية

  1. نستخلص من هذا يا سيدي الفاضل فيما يخص تلك القاعدة التاسعة من قواعد الكتابة بمحاورات المصريين، انه ليس من الإمكان أبدع مما هو قائم ومطبق بالفعل .. "صلاحيات مميزة" لا يملكها غير قلة ... يصولون ويجولون تحت غطائها مثلما يشائون، وبعدها غرفة مغلقة حفاظاً على مشاعرهم، واحتراماً لمكانتهم الأدبية، وأمتناناً للـــ "أعباء" المُلقية على عاتقهم، وحرصاً على استمراريتهم وبقائهم ... وللأغلبية المتبقية ... الــــعلانـــيـــة ... والإنتقاص من أدوات تفاعلهم كـــ "عقوبات إدارية" .... اليس كذلك؟
  2. الحمد لله يا عزيزي ... نحن جميعاً بخير وفي أحسن حال وأتمنى لك ولأسرتك الكريمة نفس الشئ ... أشكرك كثيراً. العفو! صدقني سيدي الفاضل انني لا أنتظر من حضرتك أى اعتذار .. بل ما أنتظره وسأظل انتظره الى ما شاء الله هو التكرم بإعادة النظر في تفاصيل ما يتعلق بالقاعدة التاسعة من قواعد الكتابة بهذا الصالون الثقافي. على مدار أعوام انتسابي لهذا المكان ... لهذا الوطن الغالي ... أشهد وبكل صراحة وصدق وثقة ان سقف، أو ابعاد تلك القاعدة التاسعة كانت من أهم أسباب رحيل العشرات أو امتناع العشرات عن الإستمرار في التفاعل بمحاورات المصريين ... خاصة في ظل ما أستجد في الأعوام الأخيرة من وجود العشرات من مواقع التواصل الإجتماعي. جُهودكم المختلفة الملموسة والمحمودة سواء في الحرص على تحديث برمجيات المحاورات .. أو اختيار الأفضل في عالم الخوادم لإستضافة المحاورات، والحرص الشديد على هذا الكم الثري من تاريخ وشهادات وآراء وحوارات .. الخ .. بشكل موثق .. كل هذه مجهودات تعجز الكلمات عن ايفائكم حقكم في الثناء والإعجاب... بقى الإهتمام بسد تلك الثغرة! مرة ثانية أشكرك كثيراً ... مع ارق تحياتي
  3. White heart

    دبابيس

    تحدى "شخص" يوماً ما من يثبت عليه إساءة إستعمال السُلطة ... واليوم ثبت عليه خُسارته المدوية لهذا التحدي
  4. لو كان من كتب "وجهة النظر" تلك هو أحد مواطني فقط حي شبرا العريق بالقاهرة على سبيل المثال .. لكنت قد تفهمت أبعاد وسقف وجهة نظره ... انما اذا كان هو نفسه أيضاً على سبيل المثال من أحد مواطني دولة غربية علمانية ليبرالية حيث على سبيل المثال هناك: وفي ابريل من عام 2013: أذن وببساطة وبكل شفافية نحن يا أعزائي بصدد شخصية فنية "من نوع خاص" قامت إعتماداً على "مواهبها الخاصة" تلك بالإنخراط بالفعل كما نرى في العمل والمطبخ السياسي الإيطالي، وليس مجرد زوجة لأحد السياسيين أى كان منصبه، وبناء عليه فأنا لا أعلم كيف أستطيع تقبل مثل تلك "المُشاركة" بالكلمات الساخرة من مبدأ "الشفافية" المعمول بها في أى دولة اخرى، الكامنة في سياق وجهة النظر تلك!!! على أن ما يطمئنني بعض الشئ في هذا الصدد، ويعطيني الأمل، أنه بمصر هناك من المواطنين من يوزنوا ويعقلوا الأمور بموضوعية وعقلانية، مثلما هو الحال هنا مثلاً:
  5. ********************************************************************* ********************************************************************* ********************************************************************* اللطيف في الأمر ان مثل تلك "الإشاعات" تُطلق في الإتجاهين أثناء مثل هذا النوع من "المعارك" ... فبرغم الزعم ان أجهزة التصويت الإلكترونية كانت تحول الى المُرشحة "هيلاري كلينتون" صوت الناخب الذي إختار "المُرشح الأمريكي دونالد ترامب" ... نجد هنا ومن على موقع كشف الآساطير والآكاذيب والإشاعات هذا، وبعد ان يمدنا بكافة التفاصيل والمصادر المختلفة بل وتواريخها، من زعم بالعكس!!! وقد حدث مثل هذا فى انتخابات نقابة المهندسين بالاسكندرية عام 2011 ************* و على سبيل المثال: ومؤكد أن هذا أمر طبيعي ووارد حدوثه في أى مكان بالدُنيا بما فيها بكل تأكيد الولايات المتحدة الأمريكية، ربما لن يصل الأمر الى مسألة "على مستوى الجمهورية" تلك ... وانما وارد حدوثه في لجنة إنتخابية واحدة أو أكثر .... وفيما نحن بصدده تحديداً هنا حدث بالفعل هناك في عام 2014، كما نقرأ وبالتفاصيل وبالأرقام هنا، وكيف أنه تم وقتها التعامل فوراً مع تلك المُشكلة التقنية بمُجرد أن تم إخطار القاضي المسئول عن اللجنة الإنتخابية ... ********* ********************************** ********************************** 1- ان للناخب هناك الحرية في الإختيار بين نظام التصويت الإلكتروني أو اليدوي. 2- اننا بصدد أجهزة تصويت الكترونية لا تأخذ "الصوت" بمجرد ضغطة زر واحدة ويالله مع السلامة اللي بعده! .. وانما عبر أكثر من مرحلة، وليكن مثل تلك المُعلن عنها بشفافية مقبولة هناك على سبيل المثال: أى أجهزة شبيهة بتلك الخاصة بالسحب النقدي الآلي (المستوردة) المُنتشرة حتى في بلادنا واصبح لا غنى عنها بالنسبة للملايين من العُملاء ... والتى لم نسمع من إتهم <<<رسمياً>>> وثبت بالفعل بعدها على أى من بنوكها المالكة والمُنظمة لها عدم النزاهة أو عدم الشفافية، بعدما تعرض احدهم أو حتى بعضهم لعُطل تقني في إحداها المُركبة بإحدى الأفرع أو أكثر .... فهي أيضاً تعتمد على عدة مراحل: أ- مرحلة التأكد من ملكية حامل البطاقة المُمغنطة عن طريق كلمة سر. ب - مرحلة إختيار أو كتابة إجمالي المبلغ النقدي المُراد سحبه. ج- مرحلة التأكد ومُراجعة الأمر المُعطى من قبل عميل البنك الى الآلة قبل التنفيذ، والعودة الى الخلف للتصحيح في حالة أى خطأ. د- مرحلة تنفيذ الأمر. طبعاً كل هذا وأكثر تم شرحه بالتفصيل في الروابط التى قُمت بإيرادها عالية في سياق هذا "التفنيد". 3- لم يتقدم أى مُرشح من إثنانتهم حتى الأن بأى شكوى رسمية بوجود شبهة تلاعب أو تزوير أو فساد ... أو تقدم أى منهما بطلب لإعادة التصويت سواء في تلك اللجان التى زُعم وجود بها أجهزة تصويت فاسدة "مُتلاعب" بها .... أو غيرها ... بل ******* رأينا جميعاً: فلا داعى للسخرية ومحاولات النيل وتشويه إيجابية <<<الشفافية >>> بدرجتها المعقولة المُطبقة والمعمول بها هناك ... بينما أنا أدعو الله أن يُطيل الله في عمرنا لنُشاهد *** في بلدنا الحبيب اليوم الذي يتم فيه مثل هذا النوع من ثمار شجرة الشفافية تلك، أى تبادل السُلطة المُتحضر!!!
  6. من وجهة نظري المتواضعة، ليس هناك أى دراسات أو بحوث يُمكن أن تساهم في تقديم أى حلول فيما نحن بصدده من فكرة هنا بموضوع حوارنا، فأنت هنا كما يترأى لي تحاول توجيه خطاب حصري للـــ "عامة" على إعتبار انهم أو حتى غالبيتهم "أحرار ومُستقلين" فعلياً فكرياً ... يُمكن أن يقرروا أى أمر في هذا الصدد بأنفسهم أسوة بنظرائهم من الأغلبية بدول العالم الأول ... وهنا تكمن المُشكلة، فانت تحاول تجاهل مثلاً أن على المستوى الرسمي المُعاصر، نظام الدولة الرسمي نفسه مازال حتى هذه الساعة قائماً على أن: وليس خافياً على أى منا تأثير تلك "المؤسسة" من مؤسسات الدولة على الغالبية من "المواطنين = المؤمنين" ... وها قد مررت في مُشاركتي الأولى بالحُجة والبُرهان على موقف الأزهر الرسمي (وليس الخطابي الدُعائي) من <<< سياسة >>> مُعتقد الغالبية العُظمى لدولة أيران ... التى سألتنا بخصوصها: وانا أجيبك أننا مازلنا بكل أسف مُصنفين على اننا من دول العالم الثالث، ومُستمرين في إضاعة تلك الفُرص الواحدة تلو الأخرى، لأن واحدة من أهم الأسباب هى أننا لم نتخلص بعد من آفة خلط الدين بالسياسة، وتطويعه بالتالي ليُصبح - كما كان هو المحور في ماضي تلك الدول المُصنفة دول عالم أول - أى وسيلة من وسائل تحقيق "المصالح" ... أن لم يكن أولها ... ويا ليتها حتى كانت حتى مُعظمها مصالح هؤلاء المؤمنين المواطنين ... وانما هى ليست في الحقيقة كذلك !!! فحتى بضعة شهور بسيطة فقط، علاقة "السمن بالعسل" تلك التي تحدثت عنها كانت بيننا وبين المملكة العربية السعودية، لأن إعتقاد "سياسيينا" (العسكريين) - الذين بالمُناسبة قراراهم ليس بآيديهم هم فعلياً، مثلما قال على سبيل المثال الدكتور سرحان العتيبي، أستاذ العلوم السياسية في جامعة الملك سعود، في حديثه هنا مع بي بي سي عربي، فقد قال: ومثلما كان هو نفسه الحال منذ عهد قدماء المصريين ... عصر الفراعين الآلهة ... ظل الحال على ما هو عليه حتى الأن مع سياسيينا العسكريين ... أى تحت توجيههم وأمرتهم بالضرورة المؤسسة الدينية الرسمية، فإعتقادهم السائد حتى وقتها كان ان مملكة أهل السُنة كانت ومُستمرة وستظل في علاقة حميمة وشهر عسل مُمتد ودافئئ الى ماشاء الله مع الغرب في مواجهة جمهورية أهل الشيعة (ايران عدوتهم التاريخية اللدودة) ... وخوفاً من إنحصار الحلقة أكثر وأكثر (فعلاوة على مطالب (قلاقل) الشيعة في البحرين والكويت بل وفي داخل السعودية نفسها، هناك أيضاً حزب الله في لبنان + الحوثيين في اليمن + المليشيات الشيعية في سوريا) فخوفاً من إنغلاق تلك الدائرة، ويصبحوا مُحاصرين، أصبح مبدأ "لأجل الورد يتسقي العُليق" لابد منه ... أمطرت السماء علينا لعقود من "الرز" الخليجي بصفة عامة، والسعودي بصفة خاصة، الكثير ... بحثت عن تقرير يُعبر عن هذا الشق تحديداً من تلك "المهزلة" بشكل أدق وأوضح وأكثر تفصيلاً، فعثرت على التقرير التالي: أما اليوم ... وبعدما بدأت معالم الصورة المُعتادة في التغير، ورأينا إحدى علامات بداية الإنطلاق، وقص الشريط لإفتتاح محطة هذا "التغيير" عندما وافق مجلس الشيوخ بالإجماع في مايو الماضي على "قانون تطبيق العدالة على داعمي الإرهاب" والذي يعرف اختصارا باسم "جاستا" ... وجاء الدور على ما يبدو على مملكة "الفُرس" لينالوا نصيبهم من "شهر العسل" هم أيضاً، بدأنا مؤخراً نُطالع عناوين وسائل إعلام عالمية من عينة: "فينانشيال تايمز" لـ"آل سعود": انتهى "شهر العسل".. فمطلوب بالتالي تغيير "دفة المركب الدينية" لدينا نحن ... والتى يسبقها تهيئة وتجهيز "المؤمنين" الرُكاب، إستعداداً لوجهة "المصالح" الجديدة ... ولا عزاء للـــ "أشـــقــــاء"!!! لهذا يا عزيزي أذا كنا اليوم نتبرم ونشتكي مما أسميتموه: أو: أو عندما تسائل زميلنا العزيز "رمضان": هل يكرهنا العرب؟ ... أو مثلما عرجت يوماً زميلتنا العزيزة "لماضة مصرية" على مسألة: خلجنة المرأة المصرية ... تلك "التغيرات" السلبية التى بدأت تتسلل الينا معجونة مع كعكة المصالح منذ منتصف السبعيات، فأنني وبكل آمانة وصدق أكاد أرى جيل الأحفاد وهم - واليعاذ بالله - يشتكون ويتبرمون أضعافاً مُضاعفة من نفس السبب، بل وأخشى انهم سوفوا يصبوا اللعنات على كل من شارك من الأجداد (اى نحن اليوم!) بأى شكل من الأشكال على إستمرارية حالة "الإبحار المُقدس" تلك بحثاً عن "مصالح" لدى موانئ "أشقاء" آخرين ... قناعة الكثيرين منهم لا تختلف كثيراً عن تلك المتأصلة لدى الكثيرين من "أشقاء" اليوم ... أى: يا ابن المصرية ؟؟
  7. بل المُشكلة الحقيقية هنا - من وجهة نظري - يا زميلي العزيز انك بإتباع مثل هذا "الخطاب"، أو هذا الأسلوب، بصدد "التجريح" الشخصي الغير مُباشر للكثيرين بلا أى داع، سواء زميلات وزملاء أعزاء ممن كانوا معنا هنا، كما أثبت لك في مشاركتي السابقة، ولم نسمع ان أى منهم قد توفاه الله، أى وارد جداً ان منهم من عاد الى صفوف المُتابعين فقط، كما هو وراد أيضاً أن منهم من سوف يعودون للتفاعل، وربما ساعتها ان وقعوا على هذا الموضوع فأنهم لن يكونوا سُعداء عندما يجدونك مُصنفهم على انهم من الكبار المُدافعين عن "اسلوب العيال دة" ... أو شخصيات عامة أعتقد ان لا أحد من زملائك المؤيدين لمسألة (كوكتيل الفخفينا اياة) "ميوعة" و"عمالة" و"هروب" الــ د. البرادعي، قد هاجموهم أو اتهموهم بأى شئ ... فمثلاً أتيت لكم في مشاركتي تلك، بشهادة القاضي بمحكمة العدل الدولية سابقا .. وأمين عام جامعة الدول العربية حالياً ... السيد المُستشار "نبيل العربي" ... ولم أرى منكم أى تعليق "جاد" ... ربما أضع شهادة أحد ممن هو محسوب على التيار السلفي، أى من هم من المفروض انهم من ألد اعداء كل ما هو ليبرالي وعُلماني وديموقراطي، أى ما هو معروف من انه المفروض انه منهج وتوجه الـــ د. البرادعي:
  8. White heart

    الشخصنة

    يا جماعة اللي اسمه "شخص" دة ومزعل زميلنا العزيز "ابو محمد" يا ريت يرد ... خليني أعرف أركز وأكمل "تفنيد" لمواده وحججه اللي بيجيبهالنا في المواضيع الحوارية الجادة المختلفة ... معلش يا زميلي العزيز .. حقك عليا انا ... ولا يهمك ... سيبك منه، ومن "شخصنته" اللي بتقول عليها دي ... روق كدة وخلينا احنا في مواضيعنا الأهم، مؤكد إجتهاداتنا فيها أهم منه ومن "شخصه" ... يمكن دلوقتي يتبط ويهدأ بعد ما يكون حصل على اللي هو عاوزه من موضوع "إلغاء الغطاء الذهبى للعملة الأمريكية" اللي بتقول عليه دة ... خد دي مني ليك
  9. فقط للتدليل على صحة ما ذهبت اليه وصرحت به، من انه لم يكن هناك أى داع لإستقطاع مُشاركتي تماماَ من هنا وفتح بها موضوع آخر جديد مُستقل هناك، ومن أننا لم نخرج عن "فكرة" الموضوع المطروح هنا ... الا وهى الـــشــفــافـــيــة بالولايات المتحدة الأمريكية ... ومن كلمات صاحب الطرح نفسه كما هو واضح. وقبل أن أستمر في <<< تـــفـــنــيــد >>> بالحُجة والبُرهان ما أتى هنا في هذا الموضوع، أردت أيضاً التذكرة، والتدليل لمُتابعينا على نُقطة أخرى <<<هامة>>> وفي صُلب الموضوع، سبق وأن أشرت اليها في أول تعليق لي على المشاركة الإفتتاحية لصاحب هذا "الطرح"هنا زميلنا العزيز "أبو محمد": وها أنا أضيف ومن كلماته هو أيضاً دليل آخر علاوة على المواد المصورة صوت وصورة (الأصلية وليست المُفبركة أو المُتلاعب بها، أو المُزيفة) ها أنا أضيف اليها أيضاً المواد المكتوبة: و: يعني المطلوب يا سادة هو الإستعانة وإستخدام عناصر ومواد وأدلة الــشــفــافــيــة التى هى من إنتاجهم هم أنفسهم، والمنشورة والمُعلنة والمتوفرة بسهولة وبوفرة هناك، وذلك من أجل نقض تلك الـــشـــفـــافـــيـــة نفسها المُطبقة هناك بنسبتها المعقولة، والآخذة في النمو، والسٌخرية والحط منها، لعل وعسى ننجح في تشويهها لدى العامة لدينا، تلك الشفافية التى هي نفسها مبدأ لا غنى عنه من أجل تحقيق الديموقراطية الحقيقة (وليست تلك الموجهة أو التفصيل!) وأنتهز الفُرصة لتسليط الضؤ أيضاً على: فربما قد أحتاجها هى أيضاً لاحقاً ...
  10. تستطيعون تناقل تلك "الكلمة" وغيرها فيما بينكما وتكرارها يا عزيزي عشرات المرات .. ولكن ستصلون "معي" في النهاية الى نفس تلك الحقيقة: وأتسائل عوضاً عن التشريق والتغريب، والإرتداد الى الماضي والإستشهاد حتى بما سبق وقُتل بحثاً وتفنيداً من قبل زميلات وزملاء معنا هنا... أتسائل اذا كنتم ستجيبون بعدها على تلك الأسئلة البسيطة للغاية: 1- هل هناك تقرير واحد من الوكالة الدولية للطاقة الذرية بصفة عامة، ومن بعد ان تولى الـــ د. البرادعي رئاستها بصفة خاصة، يُثبت ان بالعراق أسلحة دمار شامل؟ 2- هل قامت الولايات المُتحدة الأمريكية بغزو العراق بناء علي تقرير من الوكالة الدولية للطاقة الذرية؟ 3- هل الرئيس الأمريكي بوش كان قد قام بغزو العراق بموافقة الأمم المُتحدة، وبناء علي تقرير الـــ د. البرادعى؟ ومن هنا وحتى تجيبون ... لا مانع من مُطالعة بعض مما سبق وآدلوا به من آراء زملاء معنا هنا دفاعاً عن الرجل عند إعلان نيته للترشح في عام 2011: خسارة أن كل هؤلاء الزملاء لم يعودوا مُتفاعلين معنا كما كانوا في الماضي القريب ... كنت أتمنى أن اطالع آرائهم اليوم حيال نفس القضية هنا موضوع الحوار ... هل كانوا فعلاً جميعاً على خطأ، وأصبحوا على ما كانوا عليه من موقف نادمين، ام على النقيض أصبحوا مُتمسكين أكثر بموقفهم ... وما هو السر في توقفهم عن التفاعل أصلاً معنا هنا يا تُرى؟
  11. مقتل حسن شحاتة زعيم الشيعة فى أحداث ابو مسلم بالجيزة
  12. 30.9.2011 شيخ الأزهر يستنكر محاولات نشر المذهب الشيعي بجوار مآذن «قلعة أهل السنة» 13.12.2015 23.11.2016
  13. White heart

    قضايانا الخاسرة

    تابعت ورأيت وقرأت مِثلِك، ولكنه لم يُهالني أو يُدهشني بالمرة، فقد تفضلتي وأفصحتي بنفسك عن واحدة من الأسباب الحقيقية بكل بساطة وصراحة: على أن ما يُطمئنني من ان هناك من الجيل المُعاصر من نجحوا بالفعل في التخلص من تلك الأفكار، أو تلك "التربية" ... فيصدر عنهم عوضاً عن مُجرد الإكتفاء بالتلقي السلبي من مصادر ووسائل الشحن والتوجيه والإساقة على إختلافها، وبعدها التورط في "التشيير في الخير" مع أحياناً الصراخ والتهليل ... يصدرعنهم مثل هكذا ردود أفعال فيها تفكير إيجابي، وإعمال للعقل: وياليتهم حتى كانوا بالفعل هناك في اسرائيل قد قرروا "منع الآذان" نفسه بالفعل، لكنت قد فهمت (مع رفضي القاطع والتام) مُبرر لهذا التشفي القمئ والمُخجل ... وانما عندما نذهب الى أى من المصادر الإسرائيلية الرسمية، وليكن وزارة الخارجية، لنقرأ ونتعرف على تفاصيل هذا القانون (قانون المؤذن) ... وليكن هذا المقال بعنوان: مكبرات الصوت خارج المساجد مسموحة بإسرائيل ... وعندما نكون في بلد تتناقل فيه الآلسن حِكَم ومواعظ عظيمة من عينة "الجواب بيبان من عنوانه" .. علاوة على إنتشار نقيصة عدم صبر الكثيرين على القراءة والمُطالعة والتبين بهدؤ وتأني وتجرد، وحتى تطبيقاً لواحدة من التعاليم الدينية التي تؤمن بها الأغلبية، والتى تُشدد على مسألة "التبين" أولاً من أى "نبأ" ... فأن "جواب العنوان" الذي إنتشر بعدها هنا وهناك قد أصبح من على شاكلة: إسرائيل تمنع الأذان في القدس ... وبعدها تبدأ "ماكينة التشيير في الخير" مع "الإجتهادات" في دعوات الويل والثبور وعظائم الأمور .. الخ .. في الدوران والعمل!!! منذ أعوام طويلة وكل حين وآخر يطفو هنا على سطح صالوننا الثقافي نحن انفسنا تلك القضية، ومعاناة الكثير منا (على إختلافنا) من قضية ضوضاء مُكبرات الصوت تلك ... حتى انه -على سبيل المثال- في واحدة من الموضوعات لزميلتنا الــ د. "أم أحمد" التى تناولت تلك القضية تحديداً وكانت بعنوان: لمن اشتكي القائمين على هذا المسجد ؟؟؟ كان زميلنا العزيز MZohairy قد إقترح كحل من الحلول: من الطبيعي بعد نجاح "ماكينة التشيير في الخير" تلك في إنتاجها الوفير، ويتم تصديرها عالمياً، أن نخسر قضايانا، وتلتصق بأذهان الكثيرين حول العالم (على إختلافهم) صورة و"سُمعة" غير إيجابية عنا وبالتالي عن بلدنا!!!
  14. White heart

    الشخصنة

    الله يرحمه ... أحسنت بإستشهادك به يا عزيزي ... فقد ربط، أو إشترط أيضاً في هذا الصدد ... أى تشبيه أحدهم أو بعضهم بالذُبابة بأكثر من عامل ... من ضمنهم عاملان كل منهما في مُشاركة وموضوع مُختلف ... العامل أو الشرط الأول كان في هذا الموضوع الذباب البشري الذي إخترته أنت .. عندما كتب: أما العامل أو الشرط الثاني فقد كان قبلها بشهر في موضوعك قهوة المحاورات عندما كتب: أذن من ضمن ما كان يراه رحمه الله من عوامل أو شروط حتى يُصنف أحدهم بــ "الرجل الذُبابة" (مع مخالفة وتضارب هذا الوصف ومع واحدة من تعاليم المؤمنين بأن الله قد خلق الإنسان على صورته ومثاله) هو أنهم يهاجمون غيرهم من غير مُبرر وبدون سند أو دعامة ... ونوع آخر هم هؤلاء من يلجأوون الى نقيصة "التلاقيح" السخيفة ... وأعتقد يا عزيزي أنه وفق منظوره هذا الذي واضح انك تتفق معه فيه، لم يعد من بين الأعضاء المُتفاعلين اليوم من ينطبق عليه هذا العامل أو الشرط الأول ... من باب إحياء ذِكرى الرجل، حتى في وجودنا بعالم تماثلي مع كل ما يتضمنه هذا العالم من إحتمالات، وأيضاً من باب إنعاش الذاكرة فقد عُدت الى أرشيفي الخاص وراجعت المُراسلات الخاصة التى كانت بيني وبينه رحمه الله لأتذكر من هم من كان يعنيهم رحمه الله (فقد كانوا أكثر من عضو) واعتقد انني قد تذكرت الأن ... الله يرحمه هو والباقين من عواميد هذا الصالون الثقافي الذين أثروه بأخلاقهم ومبادئهم من قبل أن يثروه بعلمهم وثقافتهم الحقيقية.
×
×
  • أضف...