اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. aimen

    aimen

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      3262


  2. yosef elmadysm

    yosef elmadysm

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      90


  3. White heart

    White heart

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      7075


  4. doha

    doha

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      3226


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 09/14/10 في جميع الأقسام

  1. كل عام وانتم جميعاُ بخير
    2 نقاط
  2. لمزيد من المعلومات الرجاء الدخول على الرابط http://sitescontent.google.com/healthspeaks/
    2 نقاط
  3. التيارات السياسية في مصر للأسف الشديد تأخذ شكلاً وإطاراً محبطاً للكثير ممن يشعرون بالغضب تجاه سياسات الدولة والحكومة والحزب الوطني .. فللأسف الشديد .. برغم فتح العديد من القنوات التي تجعل من المعارضة أداة قوية في يد الأحزاب والتيارات السياسية المصرية .. مثل البرامج الحوارية والصحف المستقلة أو الحزبية .. وحتى ساحات المحاكم .. أتى إلى ذهني أن هذا الرجل (المهندس حمدي الفخراني) والذي استخدم حقه الدستوري والقانوني في أن يرفع قضية ضد الدولة ومؤسساتها الرسمية متمثلة في وزارة الإسكان لإثبات عدم مشروعية إجراء وتعاقد تم بين الدولة وإحدى الشركات الخاصة المختصة في التطوير العقاري (أعني بالقطع مجموعة طلعت مصطفى وأرض مشروع مدينتي) .. وأنا هنا لا أناقش تلك القضية من قريب أو بعيد . بل أني إتخذت هذا الإجراء كمثال لتصرف إيجابي .. قد يتخذ ضد قرار أو تعاقد من الدولة .. يرى البعض أو الكل أنه خاطئ .. أما المعرضة في مصر .. بشكل عام فإنها تأخذ شكلاً سلبياً للغاية .. وأقصد بالمعارضة هنا كافة التيارات سواء رسمية مثل الأحزاب .. أو شعبية .. أو حتى الصحافة والإعلام والذي دائماً ما يفجر قضايا غاية في الأهمية .. ولكننا في النهاية .. دائماً ما نفتقر إلى من يقترح علينا حلول بديلة أو من يحاول منع تنفيذ قرار خاطئ .. أو من يحاول حتى عرقلة إجراء أو قانون يسلب البعض حقوقهم .. أو يمنح بعض الحقوق لمن لا يستحق .. وأصبحت المعارضة بذلك .. لا تطرح لنا كمواطنون بدائل عما تتخذه الدولة من قرارات أو إجراءات فاشلة أو خاطئة .. أو غير عادلة .. فللأسف .. من يراقب الوضع يجد أنهم لا يملكون برامج محددة وتفصيلية أو خطط بديلة لما يجرى في مصر .. وما تقوم به حكومة الحزب الوطني .. فقط يعترضون .. ويتهمونهم بعدم العدالة .. ومحاباة أصحاب الأموال .. وعدم التحيز لفقراء الوطن .. وهذه حقيقة .. ولكنهم لم يطرحوا علينا البدائل .. أصبحوا كمن يبيع سلعة .. ولكنه لا يعرفنا بمميزات منتجه .. أو سلعته .. بل أنه يدعوك إلى أن تختار سلعته .. شارحاً لك سلبيات وعيوب سلعة المنافس (الحزب الوطني وحكومته) .. بالقطع هذا لا يكفينا .. فنحن لم نعرف ماذا يخبئون لنا .. وما هي تفاصيل برامج تلك التيارات .. أقصد جلها .. فجلها غير واضح البرامج .. وغير واضح لنا كيف أنه سيعالج بعض القضايا وتفاصيلها .. وما هي رؤاه وبرامجه المحددة .. الكل يتحدث عن عموميات .. ولكنه لم يدخل في تفاصيل .. وأحياناً يتم طرح حلول من غير معطيات حقيقية أو واقعية .. فتظهر باهتة ومخيبة للآمال وغير قابلة للتطبيق .. مثال .. كمن يذهب لرجل في منزله .. فيجده يعيش في شقة مساحة الغرف فيها صغيرة .. فيقترح عليه أن يشتري شاشة بلازما مكان التليفزيون الكبير .. والذي يأخذ مساحة من الغرفة .. وإذا علقها على الحائط .. قد يزيد من اتساع الغرفة ويتحرك بشكل أفضل .. هذا حل عملي جداً .. ولكنه قد يستحيل تطبيقه .. أو قد يكون من الصعب جداً .. لأنه قد لا يملك المال الكافي لشراء البلازما .. ولكنه كان من المفروض أن يشرح له كيف يعمل ويجد ليحصل على المال قبل أن يقترح شراء التليفزيون .. هذا فقط مثال لتقريب الصورة .. لا أرى الإيجابية المطلوبة من الجبهات المعارضة .. بالكلية .. في مصر .. ونحن على أبواب إنتخابات رئاسية .. من الممكن أن يتم توريط النظام وإجباره على أن تكون تلك الإنتخابات أكثر نزاهة من أي وقت مضى .. في حال أن التيارات المعارضة كانت أكثر جدية .. وإيجابية .. وهو مايفتقروه في الوقت الراهن .. وللأسف الشديد .. الحال في مصر .. سئ .. وآمال الشعب أكبر من إمكانيات الحزب الوطني وبرامجه .. والقائمون عليه .. وللأسف الشديد .. أكبر أيضاً من عقليات المعارضة المصرية وإمكانياتهم .. لا أستثني أي حزب أو تيار أو جماعة تعارض النظام في مصر ... وهذا في العموم
    1 نقطة
  4. من الصور .. الاولاد الذين قاموا بالتحرش في اوائل سن المراهقه بين 11 و 17 سنه تقريباً .. يتحرشون بجميع النساء من كل الاعمار .. هؤلاء ليس لديهم شئ لتقويمه سواء بتربيه او بدين .. هؤلاء رعاع تم افرازهم الى المجتمع بطريقة ما لا يمكن السيطره عليهم غير بالردع .. و اين الردع ؟؟ الحقيقه ان مصر الدوله الامنيه القائمه على النظام العسكري لا يوجد بها امن من اي نوع .. و كما سمحت الدوله لاباء هؤلاء بسرقة الارض و الماء و الكهرباء و عمل مدن قائمه على السرقة .. سمحت للجيل الثانى ان يخرج الى الشارع و يظهر سوئته البغيضه للمجتمع ..و كالعاده يبقى الوضع على ما هو عليه و يسمح لهؤلاء ان يعترضوا اعراضنا امام اعيننا .. من ناحية اخرى .. هؤلاء الرعاع يروا في هذه الممارسات اثبات للرجوله بشكل ما و من داخلهم لا يروا في اي امرأة تسير في الشارع الا ساقطه تتمنع و لكنها في النهايه سعيده بهذا التحرش .. من الصعب تغير هذه الرؤيه في هذه العقول الصغيره دون تغير الكثير و الكثير من البيئات التى خرجوا منها ... الدين ليس له وجود فى هذه البيئات و ان وجد فهو وسيله للرزق .. كذلك الحاله الماديه .. هم ليسوا بالضروره فقراء .. منهم صنايعيه رواتبهم اكثر من الدكاتره و منهم اولاد مقاولين العشوائيات و اصحاب اكشاك عشوائيه و الخ .. مجتمع كامل مبنى على ثقافة النهش في اعراض و اموال و كرامة الاخرين .. النصب فيه تفتيح مخ و الكذب فطنه و السرقة شطاره .. فلماذا نحسابهم على التحرش .. التحرش هنا اسلوب حياة .. انها العشوائيه التى سمحنا بوجودها بيننا فبدأت تأكلنا ... الدوله التى سمحت بوجود مدن قائمه على وضع اليد على املاك الدوله و سرقة التيار الكهربائى و المياه الشرب .. سمحت ضمنياً لهذه المدن ان تأوى المنحليت و الساقطين .. المتحرشين هم الجيل الثانى من ابناء العشوائيات .. تخيلوا معى الجيل اللاحق و ما يمكن ان يفعله في مستقبل مصر ..
    1 نقطة
  5. أ / أغابي من الطرق الفاشلة فى حل موضوع كهذا العند وتصعيد الموقف فالرفق الرفق أو حتي التغافل ان لزم الامر كله سياخذ وقته وبعدين تعود الامور لسابق عهدها اما ان تضع الزوجة نفسها فى جانب والانترنت او ال games فى جانب اخر فهذا يولد العند ولا يتنازل الرجل بسهولة وتجد الزوجة رد فعل لا تتوقعه اطلاقا لاعتباره متنفسا تحاول الزوجة منعه منه وتضييق الخناق عليه فى بيته موطن راحته ( الانترنت وال games مجرد مثال ويمكن تطبيقها على قراءة الكتب وغيرها ) هذه نصيحتي عن تجربة
    1 نقطة
  6. طب وبالنسبة للدول اللي ما عندهمش دين أساساً .. والقنوات الإباحية مغرقة الدنيا عندهم .. تفتكر الناس ماشية تغتصب بعض في الشوارع ؟ لأ يا عزيزي .. الأخلاق ليس لها دين ... وإذا ضاعت هيبة الدولة وقوة القانون .. فتوقع أي شيء ... وتذكر مقولة سيدنا عثمان إبن عفان " إن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن " أي أن قوة القانون والسلطان على الأرض .. اقوى من قوة القرآن .. بمعنى إن كتير حافظين قرآن .. وكتير بيصلوا ويصوموا ... لكن هل هذا بالضرورة ينعكس على سلوكهم ؟ لأ طبعاً إذن السلوكيات المعوجة .. يتم تقويمها بقوة القانون اللي يا حبذا لو مستمد من الدين ونعتبر ده إفساد في الأرض ونحاربه
    1 نقطة
  7. كووووووووووووووووووول سنه وكووووووووووووووووووووووووووووووول الناس طيبين
    1 نقطة
  8. لا يا سمبا بس ده ان الواحد كان هنا والعيد فى مصر شغال ههههههههههههههههه قال صحيح ان الاكل فى مصر مبقاش ليه طعم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ والناس مشغوله على طول بعكس الحياه الهاديه ويمكن الرتيبه اللى هنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يعنى انا بقالي فتره مش عارفه اكلم اهلى فى مصر لانهم مشغولين تلات اربع الوقت ومعرفش في ايه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ والحكايات هناك كتيره ومش بتخلص وانا هنا بيقلولوا انى قاعده فى الروقان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ والله دى نعمه الواحد مش حاسس بيها والحمد لله على كل شئ سامح حمد الله على السلامه واول يوم كده رنجه وتسمم ليه بس بلاش تدخل على الرنجه فى الاول خليها حاجه حاجه علشان مش تتعب هههههههههههههههههه حمد الله هلى السلامه ياتامر اكيد وصلت بالسلامه وربنا يباركلك يارب فى اول يوم دوام طب ما الدنيا حلوه فى مصر بكارنيه الشرطه طب ما تدينا واحد يا اغابي دول اللى فى المحاورات غلابه برضه هههههههههههههههههههه رونا اخبارك ايه واخبار الكويت معاكى ايه الجو كان جميل فى سليل الجهرا وكان رطوبه فى لاتينو كافيه فى السالميه وطبعا نفس الحكايه فى سلطان البحر بس كانت اجازه سعيده واللى كان فعلا منشكح جدا هو عموره لانه اول مره اخرجه كل الخروجات دى كل يوم لمده اربع ايام وبيعد فى اماكن مفتوحه يلعب بالكوره براحته الا صحيح عايزه اسال هل صحيح ان مواليد الكويت ليهم افضليه فى شويه حاجات كده اللى يعرف يقلي زى النوادى والحاجات دى واللى يعرف نوادى فى الجهرا يقلي علشان عايزه اودى عموره يندمج شويه مع الناس لحد ما ربنا يكرمنى بتعليم واول يوم تدريب هيكون يوم الجمعه ان شاء الله ادعولى انجح مش افشل هههههههههههههههه
    1 نقطة
  9. عندما تجلس اما شاشة الكمبيوتر لتتابع اسئله و استفسارات الاعضاء تتذكر يوما ما كنت فى امس الحاجة لمعرفة معلومة فى طريق الهجرة وانا شخصيا اتذكر عام 2003 كنت ابحث على الانترنت على كتب الايلتس للمذاكرة بعد ما اشتريت كل كتب المركز الثقافى البريطانى وفى اثناء البحث وجدت جروب على الياهو مهتمة بالموضوع اشتركت فيها راسلت الجروب جانى الرد فى حوار على الياهو ماسنجر انت مين انا فلان منين من مصر وانت انا فلان منين من اسرائل عرفت ايميلى ازاى حكيت القصة ممكن تفيدنى ؟ قلت لك انا من اسرائيل من تل ابيب قلت طب ايه المشكلة وانا من مدينة كذا ممكن تساعدنى فى كتب الايلتس ؟ هارد عليك بكره ور بموقع مليان كتب عن الايلتس و حاجات تانية شكرته وومن يومها لا اعرف اين اتجه ولا اى معلومة عنه و من يومها و انا احاول ان افيد باى معلومة قد تكون مفيدة للبعض او حتى لواحد فقط وقد تكون المعلومة من وجهة نظرى صغيرة ولكنها من وجهة نظر مستقبلها كبيرة و عظيمة واسال نفسى هو الشخص دا اعطانى المعلومات دى ليه ؟ ولم افرق بين مسلم ومسيحى ولا المستوى العلمى ولا الثقافى ولا المادى الكل عندى واحد و عندما بدات فى كتابة رحلتى من مصر الى كندا اردت ان المس كل المستويات الفقير منها قبل الغنى وقبل الكتابة قرات كل قصص الهجرة فى المنتدى لاعرف ماذا اضيف و لا اكرر ماقاله السابقين و قررت ان اكتب التفاصيل التى ممكن تكون محرجة لاخرين فكنت اول من كتب عن الويلفير بالتفصيل واول من كتب عن الفود بنك بصراحة واول من قال انه فرش جزء من شقته من الشارع واول من استقبل هدايا فى شقته فى الفرش من الجيران واشياء اخرى ربما لم يذكرها الاعضاء السابقون اما لانهم لم يمرو بالتجربة مثلى او لانهم كانو مكسوفين يقولو الحقيقة بالصراحة و الوضوح بالشكل ده علشان يحافظو على شكلهم امام القراء(حتى اننى قرات مبالغات كثيرة فى اسعار شراء لاشياء اشتروها فعلا) صحيح ان الحال تغير الان و لم اعد تحت الويلفير و لا اذهب الى الفود بنك و تم تاثيث الشقة بفرش اخر و لكن عندما اجد اعضاء يستهزئون بما اكتب و يصفونة باسوأ الاوصاف فهذا يجعلنى اعيد نظرى فى الكتابه واسال نفسى طيب وانا اجيب لنفسى وجع الدماغ ليه انا سافرت وخلاص و مشاكل ما بعد الهجرة اكبر بكتير من مجرد السفر و الملف و الايلتس سيب وجع القلب ده و التريئه و خليك فى حالك هاتتكلم كتير هتغلط كتير انما لو لزمت الصمت مثل العشرات يمكن يفتكروك بالخير لو افتكروك اصلا كم واحد لسه فاكرك الله اعلم
    1 نقطة
  10. خلاص يا عم انا هارد كل التفاصيل بالنص موجودة فى موقع السفارة الكندية بالقاهرة اهم حاجة علشان ماتاخدش رفض تثبت لهم انك راجع و تثبت لهم مين هيتحمل تكاليف الزيارة وربنا يوفقك
    1 نقطة
  11. أنا عايز أستغرب و أقول ليه البعض فاكر إن العصيان المدني مرتبط بالصدامات و الرصاص و القتل؟؟ - الموضوع مش كده خالص لأن العصيان ليس بالضرورة أن يأخذ شكل المظاهرات بل إن العصيان وسيلة و سلاح أنعم و لكنه أمضى بكثير و إليكم بعض أفكار العصيان - بما أن العصيان المدني معناه مقاطعة الحكومة و رفض ما تفرضه الحكومة فيمكن عمل الاَتي: 1- أن يقوم الناس بسحب جميع أموالهم من البنوك الحكومية ( و فاكرين قصة شركات توظيف الأموال لما الناس سحبت فلوسها و أودعتها في هذه الشركات عشان 20% فوائد مما أصاب الحكومة أنذاك بالذعر و لفقت تهم لأصحاب هذه الشركات و أجبرتهم على الظهور في التليفزيون ليقولوا أنهم نصابون و هم لم يكونوا كذلك)، و في نفس الوقت يمتنع المغتربون عن تحويل أموالهم للبلاد. 2- أن يمتنع أفراد الشعب عن دفع فواتير المرافق ( كهرباء و ماء و غاز و تليفون و كلنا شايفين أزمة التليفون الأرضي اللي محدش بيستخدمه مما جعل الشركة توصل التليفون - الهوائي- للمنازل في يوم أو إتنين و ده اللي كان زمان دورك بييجي في التركيب بعد 10 سنين من التقديم عليه). 3- مقاطعة منتجات أقطاب الحكومة و خاصة حديد عز و شركاته - يعني مش ممكن بعد لما رفع سعر الحديد بجنون من سنتين الناس لسة بتشتريه - و مفيش حد نادى بمقاطعته. 4- و أهم خطوة على الإطلاق هي الإضراب عن العمل لمدة 3 أيام ثم أسبوع ثم أسبوعين إلى أن يستجيب النظام و يتنحى. و طبعا مش معقول حد هيجيلك البيت ينزلك للشغل غصب عنك أو يمنعك من سحب فلوسك أو يخليك تشتري حديد عز بالعافية. 5- إرسال فاكسات و إيملات لدول العالم الفاعلة و حثهم على وقف دعمهم للنظام الحجري الذي يحكمنا لأن الديكتاتورية تولد الظلم فينتج شعور بالرغبة في الإنتقام و قد يصبح إرهابا يهدد مصالحهم. و يوجد أفكار أخرى كثيرة و لكن المهم ***العمل الجماعي*** و *** التوقيت السليم*** هذه ببساطة بعض الأفكار السلمية و بدون أي خدوش بالطبع أؤيد فكرة العصيان المدني عند إنسداد جميع أبواب التغيير الطوعي
    1 نقطة
  12. تمام كده الورق و انا زي ما بقول ابعت الاصول اريح لو سهله انك تجيبها تاني لان الصور الموثقه دي مش سهل الحصول عليها و بعدين اصلا هما طالبين اصول من الترانسكربيت و شهادات الخبرو و الفيش و التشبيه يعني اللي هيتبقي هوا شهادات الميلاد و وثيقه الجواز ربنا يكرمكم كلكم ان شاء الله عمرو عيد سعيد
    1 نقطة
  13. العصيان المدني السلمي وسيلة اثبتت نجاحها تاريخيا ...وأعتقد انها انجح وسيلة على الاطلاق للتعامل مع الحكومات المستبدة وأكثرها ايجابية لكن.. ومع التأكيد على مبدأ (سلمية) العصيان ....ينبغي في رأيي: أولا : تفعيل دور القيادات الفكرية والمنظّرين من أهل الثقة القادرين على حشد حقيقي للجماهير ... ثانيا: قبول الآخر سياسيا وفكريا ودينيا كشريك في القضية ((بجد)) .... بمعنى انه لا مجال اطلاقا لأية تحزبات من أي نوع في قضية تعني المواطن المصري فحسب دون اعتبارات أخرى ثالثا :وهو الأهم...؛ ترسيخ ثقافة (اللاعنف الايجابي) لدى الشعب ،فالوضع الحالي ينبيء بتحول المواطن المصري المشحون الى قنبلة غضب موقوتة بانتظار لحظة انفجار ستحدث لا محالة ..الكارثة الحقيقية انها قد تحدث في غير موضعها ولنا في هذا مثال أحداث الجزائر ... هل يمكن اعتبار الغضبة الهوجاء وقتها رد فعل منطقي مباشر لتلك الأحداث...أم ان مشاعر القهر والكبت كانت تراكمية جدا حتى اتت هذه الاحداث كالقشة التي قصمت ظهر البعير وأدت الى حشد الغضب الشعبي -الذي افتقدناه طويلا- في معركة وهمية هي في الواقع من صنيعة النظام؟! ما نريده حقا هو ترويض مشاعر الغضب والرفض بحيث تصبح آداة حقيقية للمقاومة...واستعادة الثقة في القيادات الفكرية...واعتبار (الآخر) هو (أنا) بصورة ما. ولي عودة..
    1 نقطة
  14. تحت امرك , بصى يا ستى :blink: ,,,, بالنسبة لى انا قررت ارسل اى ورقة اصلية ما دام الحصول عليها مرة اخرى سهل اما اى ورقة طلعت عينى فى الحصول عليها فبالتالى ابعت لهم صورتها احسن.... طبعا حتسألينى طب ما تبعت كله صور وخلاص ..أرد عليك وأقول انهم مشترطين ان اى صورة لازم تكون مختومة صورة طبق الاصل و اللى خاتم يكون كاتب عدل او قاضى ويكتب جنب الختم وظيفته و يوقع ... كل ده حلو ... بس للاسف مافيش قاض ولا كاتب عدل عنده ختم انجليزى ( لو حد يعرف واحد يقول لى) بحكم انه مش محتاجه ...ده انا دوخت . الورقة الاصلية لو انجليزى ابعتيها و كبرى دماغك و بعدين طلعى غيرها لو امكن... لو عربى لازم الاول تترجميها وبعدين صورتها تكون موثقة .. انا الحاجات اللى ارسلتها صورة طبق الاصل ريحت دماغى ووثقتها بالغالى فى السفارة الكندية ... هنا فى الكويت بياخدوا ما يعادل 120 جنيه فى الورقة الواحدة,, يعنى مثلا قسيمة الزواج بعد ترجمتها و توثيقها بعد 5 ورقات اخدوا فيها 600 جندى mfb: . انا مترجمها وموثقها فى مصر من سنتين بس صعب اديهالهم كده لان تطليعها كان مؤرف جدا. بالنسبة للفيش انا عملته بالسفارة لمصرية وكتبت بياناتى بالانجليزى على الفيش و الموظف بص لى و فتح بؤه وقال لى ..انت بتهزر يا استاذ انت كاتب بالانجليزى ليه؟؟ الناس اللى فى مصر حيرجعولك الفيش تانى مش حيعرفوا يقرأوه... يا استاذ النبى عربى... قلت له بس الفيش نفسه مكتوب بالعربى و الانجليزى و انا مليته بالانجليزى.. ده رايح كندا يا ذوق ... قال لى معلش .... اكتب بالعربى جنب الانجليزى... انا عارف انا بقولك ايه.... - كان نفسى يكون كله انجليزى عشان اهرب من موضوع الترجمة ده.. المهم جه الفيش بعد اسبوعين و ميه ميه بس للاسف ختم لا حكم عليه وكل الاختام بالعربى md2: فاضطريت اترجمه و رحت سفارة كندا تانى ووثقته... انما بصراحة متوثقش فى لاظوغلى زى الاخوة ما بيقولوا .. وربنا يستر. ما تنسيش الفورم اللى فيه عدد مرات السفر ووجهة كل مرة ما تنسيش تحطى فى الظرف عدد 2 استيكر فيها عنوانك بالعربى و الانجليزى عشان لا قدر الله لو حبوا يرجعوا لك الظرف(( انا نسيت احطهمwst:: )) فى ايه تانى.... لما افتكر حبقى اقولك.... لازم اخرج افسح العيال .... عيد بأه
    1 نقطة
  15. اتفق معك تماما في الجزء الملون بالاحمر ..
    1 نقطة
  16. يُحكي أن طفل وطفلة http://www.youtube.com/watch?v=3Cb-qksgkh0&feature=related
    1 نقطة
  17. افقت من نومي فزعة على صوت لم اسمعه من قبل .. فتحت عيني ولكم تعجبت من قدرتي على الرؤية بهذا الوضوح .. نظرت الى كف يدي فوجدته وياللغرابة في مكانه .. لقد عدت ؟ تلفت حولي فوجت الكثيرين مثلي .. حاولت جاهدة ان اتذكر ماكان .. وكيف كانت البداية .. **** سرت في جسدي قشعريرة شعرت معها ببروده لم اعهدها من قبل .. شعرت بشيء ما يسري في دمي .. بروده في قدمي ويدي .. ملت براسي قليلا محاولة النظر امامي ولكن ماهذا .. اني لا استطيع تحريك رقبتي .. بل اني حتى لم اعد راغبه او قادرة على ان اطرف بعيني .. شيء من الخدر بدأت اشعر به .. اشعر وكاني اغوص بجسدي كله في هوة ما .. بدأ الضوء يقل فيما اصبح جفني اثقل .. رغبه عارمه في نوم عميق تعتريني وشعور غامض بأني مقبلة على شيء ما .. ثقل في كل اطرافي فلا اقوى على تحريكها ولكن وياللعجب .. فبرغم الثقل اشعر اني بلا وزن .. اشعر اني كتلة من الريش .. المكان كله يدور .. انني ادور معه .. بل انني انزلق .. الى اين اذهب ؟؟ لا ادري ولا اجد بنفسي طاقة او قدرة على محاولة فهم مايحدث .. ماهذا الخدر العجيب .. لماذا اشعر اني اصبحت وكأنني ؟ وكأنني هلامية .. شيء بلا شكل او كنه ... ارفع يدي فلا اراها .. ياالهي .. ماهذا ؟ الى اين .. كنت انزلق بسرعه فائقة في نفق لا ادري كيف وصلت اليه ولا اعلم أين بي سينتهي .. مرت في ذهني مئات الصور لعديد من المواقف التي عشتها في حياتي الطويلة .. مرت امامي وكاني استعيد شريطا لقصة مبعثرة بكل لحظاتها وتفاصيلها التي مرت وانقضت .. لا ادري كم مضى علي من الوقت ولكني فجأه وبلا مقدمات وجدتي قد توقفت .. نظرت حولي .. اين انا .. اخذت انتبه كمن يفيق من غيبوبة .. لاجدني بجسدي بلا جسد .. في مكان بلا مكان .. كان الظلام دامس ولكني كنت ارى .. لا ادري كيف ولكنه ماحدث .. نظرت امامي .. دققت النظر .. وجدت بقعتين من النور تقتربان .. اخذت اجري تجاه النور بخطى واسعه .. فكرة ما لاحت في ذهني .. بدأت اتباطأ في الجري .. لم يعد هنالك تفسير آخر .. توقفت .. اقترب الضوء اكتر لاكتشف حقيقة ما حدث .. اطرقت برأسي .. ياالهي . . انه ما ظننته . . هكذا ببساطه .. هو الموت الذي حدثونا عنه اذا .. لقت توفيت . . وركزت نظري في القادمين من البعيد .. ****** انتزعتني من ذكرياتي عن تلك اللحظات الفاصلة بين حياتي الماضية التي اذكرها بالكاد وبين ماعشته من لحظه مغادرتي الارض وحتى هذه اللحظه التي افقت فيها على صوت مفزع .. نعم الصوت .. توقفت عن محاولة ماحدث فقد شعرت بشيء ما من .. ... لا ادري ولكن كلمة خوف هي هينة بعض الشيء مقارنة مع ما اشعر به .. أأقول انه الفزع ؟ ربما ولكني حقيقة لا ادري مما انا فزعه .. شعرت برغبه في الفرار .. نظرت حولي وجدت الكل يجري .. الى اين ؟ لا ادري .. ولكني وجدت نفسي من يدفعني لاقوم من مرقدي الذي كنت فيه نظرت خلفي .. امامي .. حولي .. العشرات بل المئات من البشر تتدافع وتخرج من مراقدها صارخه .. وجدت نفسي اندفع معهم الى حيث يندفعون .. دقات قلبي تتسارع والخوف يملأني وقد كنت اظنه بلغ منتهاه حين افقت على تلك الصرخه ولكن هيهات .. يبدوا انني لم اعرف الخوف قبلا ويبدوا اني مقبلة على تعرف وثيق عليه .. بدأ من حولي بالجري .. وجدتني لسبب ما اجري معهم .. الحرارة تشتد والاجسام متلاصقة وكل يدفع من يقترب منه .. اشعر ان روحي ستخرج من شده الحر ولكن اين .. لقد ردت الي توا واظن الموت عني اليوم بعيد .. سمعت صوت لشيء يرتطم .. بل اشياء .. صوت كصوت الرعد يصم اذني .. نظرت بجانبي فاذا جبل ينهار . . ياالهي .. اخذت اعدوا باقصى مافي من قوة وانا ابكي .. بل واصرخ .. لم اكن اسمع حتى صوتي فقد كان حولي مئات بل آلاف يصرخون .. هيء الي اني ارى البعض يمشي مطمئنا .. لا ادري لست اكيده فانا ارى طريقي بالكاد .. لا ادري ان كنت رايت ام انني شعرت .. لا ادري حتى ان كنت دريت .. نظرت حولي فوجدت وجها اعرفه .. انها ابنتي .. نعم ابنتي الوحيده تذكرتها الآن .. لا ادري لما اشعر بعدم رغبه في التحدث اليها .. اراها تصرخ مع من يصرخون .. او ربما هي صامته .. لا ادري .. ولا وقت عندي ولا نية للتحقق .. لا ادري لما لا اريد ان اطمئن عليها اليوم كما كنت افعل بالامس .. لا ادري لما يشغلني امري الى درجه اني حتى لا اعبأ الى اين تمضي ابنتي او كيف .. وفرقت بيننا الجموع وصدقوني .. لم اتسائل اترى سأراها مرة اخرى ام لا .. صدقوني بات كلا الامران عندي سواء .. الارض تتزلزل من تحتي وشقوق النار تملأ المكان .. والكل يجري ويقفز الى لا مكان .. كنت اجري في كل اتجاه وانا لا اعلم الى اين او ماسافعل .. ولكن شيئا ما داخلي كان يحثني على مواصلة السير .. شيئا ما كان يرجوا ان الامور جميعا .. ربما .. ستكون بخير .. واشتد الزحام .. واقتربت الاجساد من بعضها اكثر فاكثر .. الحر شديد والشمس تكاد تلمس الرؤوس .. رائحة الدم والعرق تزكم الانوف .. البعض حولي يصرخ من العطش والبعض يبكي بل ينتحب ولا ارى في مقلتيه شيء جفت الدموع وتوقف النبض في العروق .. همهمات واصوات عاليه .. العدد في ازدياد .. المكان يضيق والبشر لا يتوقفون عن التوافد من كل حدب وصوب .. بدأت اشعر بالاختناق .. ياالهي رحمتك .. لا ادري علام وقوفنا هنا ولكنا وقفنا .. وطال الانتظار .. واستمر تدفق الجموع على مكاننا الذي كنا وقوف فيه حتى لم يبق موطيء قدم .. رفعت راسي الى السماء فوجدت حركة غير عاديه .. كانت جموع من الملائكة التي بت اراها الآن رؤيا العين تتحرك في عصبية ودأب ... كان يبدوا عليهم هم الآخرون الخوف من شيء ما . . كنت ادرك ماهو ولكني تعمدت طرد الفكرة من راسي .. فمجرد التفكير بان خالق هذا الكون وسيده غاضب اليوم في هذه اللحظه بالذات التي اصبحت مصائرنا كلها معلقة بامل عفوه عنا هو امر كفيل بان افقد عيني بكاء على نفسي بالدم .. حاولت ان لا افكر برغم معرفتي ان انشغالي عن الحقيقة لن ينفي وجودها .. كنت وكنا جميعا نسمع تسبيح الملائكة وتحميدها في السماء من فوقنا .. وصوت ما يشبه غليان الماء في مرجل يهدر من تحتنا .. كنا جميعا مدركين ان لحظه الحقيقة قد حانت او اقتربت واننا جميعا مقبلون على الحساب .. واخذنا كل منا يردد ذكره وطلبه لربه بان ينجيه .. واختلطت اصواتنا لتخرج فيما يشبه الرعد .. يارب .. يارب .. بعضنا كان يقولها بأمل والبعض كان يقولها بغير امل على الاطلاق .. وفجاه .. لذنا جميعا بالصمت .. فجأه توقفنا جميعا حتى عن حديث النفس .. فجاه وبلا اتفاق وجدنا انفسنا جميعا نصغي .. وباهتمام .. يبدوا انه قد بدأ .. انه الحساب .. ******* لم تكن من المصليين .. لم تكن تحض على طعام المسكين .. وكنت تخوض مع الخائضين .. بحمد الله لم يكن الكلام موجها لي بشخصي ولكنه كان احد ما سمعت وانا اشاهد وارى واسمع كل مايدور حولي من حساب لكل من حولي بلا استثناء .. ولكن ياالهي .. اذكر انه مر علي يوم بل يومان .. عفوا .. قد كانوا اكثر .. هي ايام لا احب تذكرها ولكنها حدثت لم اكن اصلي فيها .. سيتم ذكر هذا بعد قليل وعلى الملأ . . لا مشكلة لدي الآن في الملأ ولكن رحماك يارب الملأ .. كيف ساواجه موقفي امامك الآن حين تسالني اين كنتي حين ناديتك لتقفي امامي .. اين كنتي حين سجد من سجد وركع من ركع .. احاول ان ارتب اجابة مقنعه ولكن الكلمات تذوب من راسي كصخر ملح على نهر جار .. اخذت اطمأن نفسي بان لابد هنالك من بين الجموع من له ذنوب تفوق ذنوبي .. وتلفت .. الحمد لله وجدت .. فعلا هذه امرأة اسمعها تُسأل عن اللحظه التي كانت فيها مع فلان .. ياالله .. اي عار واي فضيحه . . لحظاتهم الحميمة دقيقة بدقيقة وثانية بثانية هنا على الهواء وعلى الملأ .. اراها تشق صدرها وتلطم خدها ووالداها يسمعان وزوجها يرى وابنائها يخفضون عن مافعلت امهم الرؤوس .. اخذت ابحث علني اجد آكل ربا او سارق او فاحش بالقول . . اخذت ابحث عنهم كمن يبحث عن طوق نجاة ولسان حالي يقول انت الافضل فالبقعة البيضاء في ثوب السواد كرامة .. وفيما اتلفت وجدت البعض وقد نادى منادي باسمائهم .. فلان ابن فلان .. وفلان ابن فلان .. ووجدتهم يسيرون فتفتح لهم الابواب فيدخلون منها وبغير حساب .. هممت بان الحقهم ولكن شيئا ما منعني .. شيئا ما جعلني اتثبت في مكاني بالارض واتمنى لو اني لن اظهر فلا يراني احد .. ولكن هيهات . وقتي سيحين لا محالة وحسابي قادم لا ريب .. اخذني الخيال فرايت نفسي وقد نودي علي اسمي من بين من نودي عليه .. اخذت اجري وانا غير مصدقة لنفسي .. انني لا اجري بل انني اسير بغير مسير .. وجدتني ارتفع الى اعلى .. ارتفع وارتفع .. وطاقات من النور والعطر تستقبلني وباب عظيم يفتح امامي .. كدت امد يدي فادلف منه لولا ان ايقظني من خيالي صوت ينادي اسمي .. امتنا ضحى أبنة عبدنا احمد .. وكدت اسقط مغشيا علي .. ******** ساعات وساعات .. ايام .. شهور .. سنوات .. حياتي القديمه اعيدت امامي لحظه بلحظة ومشهدا بمشهد .. ياالله .. تفاصيل حياتي الدقيقة تعلن الآن . . تفاصيل حياتي بكل مافيها تلك التي نسيتها هاهي تعاد امامي ومن جديد .. مع كل حسنة كنت احصل عليها كنت اخذ نفسا عميقا منتظرة التالية .. ومع كنت سيئة اخذها كنت اعض شفتي ندما على كل لحظة اضعتها .. كان الامل يحذوني فجاه باني من الناجين .. كنت اتخيل للحظات بان عملي الكثير سيكون شفيعا لي امام رب العالمين .. وفي اوقات اخرى كنت اراني اسوأ اهل الارض قاطبة حين تعاد علي ايام حياتي لاجد اني كنت امضي بالايام لا افعل شيئا الا مايكتب علي لا مايكتب لي . كنت اسمع مافعلت ولا استطيع الانكار .. حاولت ان ارفع راسي لاقول شيئا ولكني لم استطيع .. حاولت ان اتكلم لكن الجرأة لم تواتيني .. ها انا اقف امام رب العالمين .. سيدي ومولاي .الذي خلقني من قبل وكنت على عهده بان لا اعصاه .. ها انا اقف امامه وقد فعلت كل مافعلت في عشرات السنين تراكمت فيها الخطايا التي ربما بها ماغفر وربما والله اعلم بها مالايغتفر .. كنت ارى اعمالي الصالحه تصب في الميزان كقطرات المطر المنهمر .. وكنت ارى ايضا سيئاتي تتتراكم في كفته الاخرى كتلال من الفحم الذي احترق .. مرت امامي كل دقائق عمري وساعاته .. وتم سرد كل شيء .. الصالح قبل الطالح . . واخيرا وبعد ان عرض عملي بكامله غير منقوص .. ماسرني منه ومالم يسر .. انتهى العرض واوشك الانتهاء من الوزن وبعد قليل سيجيء دوري في الكلام .. خفضت راسي وانا مدركه لموقفي الذي اقفه الآن .. خفضت راسي فلم اجرؤ على النظر .. ومن ذا يستطيع .. كنت اعلم انه سبحانه عفو .. وكنت اعلم انه قبل عفوه فهو رحيم .. هممت بان اطلب منه ماكنت اطلبه في الدنيا وهي الجنة بغير حساب ولكني تراجعت .. في موقفي لم اكن املك الخيارات .. كما اني ونظرا لما رايت حولي من اعمال صالحه لآخرين ايقنت اني لم افعل شيئا .. نظرت الى من قضي بهم الى النار ونظرت الى من قضي به الى الجنة .. كنت ساطلب الجنة فقط ولكني عدلت .. في هذه اللحظه تمنيت ان يقضى بي الى اي مكان .. اي مكان ان كان هذا سيعفيني من الحساب .. اي مكان ولو النار لو كان هذا سيعفيني من موقفي امام رب العالمين.. موقف لا ادري أأقف فيه كبريء ام انا فيه واحدة من المذنبين .. لم اكن على قدر الموقف فلا استطيع ان اقف امام الجبار في هذا اليوم لاحاسب على مااعطاني من نعم فانكرتها او امانة فضيعتها .. في هذا اليوم الذي فرغ فيه العزيز بعزته وجبروته لنا نحن الثقلان لا اظن ان اي كلمات ستستطيع ان تخرج مني لاطلب عفوه ورضاه . كان وقت الحصاد قد حان ولم يعد هنالك مجال لأي تحسين .. تمنيت ان اسجد امام الله خاشعه طالبة منه الرضى .. تمنيت لو ان هذا ممكن الآن .. اريد ان اخاطبه سبحانه واناجيه واطلب منه رضاه فقط .. لا اريد المال .. لا اريد الابناء .. لا اريد المنصب ..بل حتى لا اريد الجنة .. هو رضاه فقط الذي اريد .. اريد ان اقف امام هذا السيد في ذلك اليوم وانا من عبيده .. اريد ان اقول له سبحانك لبيك انا عبد من عبادك تشرفت بعبوديتك ولم اخرج عن طاعتك .. لبيك انا ممن يشهدون انك الخالق وحدك .. لبيك انا ممن يقولون لا اله غيرك .. تمنيت فقط ان اكون في هذه اللحظه عبدا له سبحانه .. عبدا صالحا لا غير .. اطرقت براسي وخرج مني ماهو اقرب الى الهمس منه الى الكلام .. يارب ليس بعملي .. ولكنها رحمتك .. برحمتك يارب .. وخررت على الارض ساجدة للرحمن .. ******* ورأيتني في وقت لاحق ذلك اليوم كنت امسك كتابي باحدى يدي .. نعم هو ذلك الكتاب الذي كتبت فيه اعمالي والذي عرض سابقا لتوزن في كفة الخير او الشر .. ساقول باني وحين طيرت صحائف اعمالنا فقد التقطتها بيمين . . ساقول باني سعدت يومها حتى اني اخذت اجري لاريها كل من اقابله ان هاؤم اقرأوا كتابي .. اقراوا اعمالي كيف محى الله سيئها وابقى على الصالح منها .. انظروا كيف رضي الله عني فغفر لي ما اذنبت وقبل مني ماقدمت .. ساقول باني كنت اقفز فرحه وقد فتحت لي ابواب الجنة على مصارعها ان ادخلي من ايها شئتي .. ووجدت ولدي الذي فقدته يوما يقف امامي من بعيد .. وبغير كلام وجدته يمد لي يده لامسك بها وينطلق بي . . وهاهو باب الجنة يفتح امامي حقيقة لا خيال .. وها انا ارى هنالك زوجي وابنتي وابي وامي وكل من احببته في الدنيا وقد اذن الله ان نجتمع جميعا في جنته .. دخلنا جميعا لنجد الملائكة وقد اصطفت على الجانبين ترحب بكل الفائزين .. طبتم فادخلوها جميعا .. دخلنا لنجد القصور هناك.. انهار واشجار .. اطفال ونساء ورجال .. الطيبيون والطيبات .. وجدناهم جميعا هناك .. ادركت اني مقبلة على حياة جديده حياة سلام كلامنا فيها السلام ومعيشتنا فيها سلام .. وملأ شعورا غامرا قلبي بالسكينة والرضى .. شعرت باني اولد من جديد .. بل انني حقا ولدت من جديد .. كل هذا سأقوله واقول المزيد ولكن ترى اهو حقا ما حدث في ذلك اليوم ؟ مازال لدي الوقت والعمر لاجعله ماسيكون .. ..تمت ..
    1 نقطة
  18. اعتقد من وجهه نظري أن المنتسبين إلى حزب الغد هؤلاء من الاخر كلامنجية وأولهم عمهم الأكبر رد السجون الأستاذ أيمن نور مش عارف يمكن احساسي غلط بس دايما لما يتكلموا بيتكلمو فعلا بنظرة استكبارية زي ما يكون هما الي شايلين حمل البلد على اكتافهم وبيناضلوا ويكافحوا من اجل الحرية والديموقراطية الوهمية بتاعتهم دي ربنا يهديهم
    -1 نقاط
  19. ظهور مثل هذا التقرير يمثل ضربة كبيرة لدعاة الخرافات على مر السنين ما سبق كان إستهلالا لابد منه منذ أيام و خلال تجاربى لقراءة اللغة العربية على جهاز Kindle - القارئ الإليكترونى - قمت بإنزال كتاب الذين هبطوا من السماء ل أنيس منصور و كنت من سنوات طويلة قرأت مقتطفات من هذا الكتاب فى المجلات الصادرة حينئذ .... المهم قرأت ربما 20 صفحة و تأكدت قناعتى بأن هذا الكتاب ما هو إلا نوع من الدجل العلمى. فعلا توجد العديد من المجلات و المقالات و الكتب التى تباع و يتداولها الناس فى كل أنحاء العالم تنشر هذا الدجل العلمى و قد يكون الربح و زيادة التوزيع هو الهدف من هذا النشر. رأيت هذا الموضوع فى قائمة الموضوعات المشابهه - أو قل المقترحة - و رأيت أنها مناسبة جيدة لرفع الموضوع و ربما الحوار حول نشر الدجل العلمى على مستوى العالم.
    -1 نقاط
  20. اضحك الله سنك يا استاذ دنجل والله ضحكتنى من قلبى ايه ده اشى خيال يا ناس هههههه
    -1 نقاط
  21. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حدثنا أحمد بن حنبل، ومحمد بن يحيى قالا: ثنا أبو المغيرة، ثنا صفوان، ح وثنا عمرو بن عثمان، حدثنا بقية قال: حدثني صفوان نحوه، قال: حدثني أزهر بن عبد اللّه الحرازي، عن أبي عامر الهوزني، عن معاوية بن أبي سفيان أنه قام فينا فقال: ألا إن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قام فينا فقال: "ألا إنَّ من قبلكم منن أهل الكتاب افترقوا على ثنتين وسبعين ملةً، وإنَّ هذه الملة ستفترق على ثلاثٍ وسبعين: ثنتان وسبعون في النار، وواحدةٌ في الجنة، وهي الجماعة". مين عايز ما يخشش النار ومين عايز يخش الجنه
    -1 نقاط
×
×
  • أضف...