لوحة القادة

محمد الرساله و الرسول هذا هو اسم الكتاب الذى الفه دكتور نظمى لوقا دكتور الفلسفه عن سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم عندما اراد ان ينسج رقعه ضوء حانيه تبدد و لو القليل من طبقات الظلام المتراكمه على علاقه اصحاب الديانتين المتجاورتين الاسلام و المسيحيه عندما اراد ان يذكرهم بان الحياه مشتركه و الفضائل مشتركه و بقليل من التجرد الحلم يمكن ايصبح ممكنا كتب كتابه هذا عن سيدنا محمد ليعبر فيه عن وجهه نظره الشخصيه المتجرده فى نبى دين اخر مترجما لسيرته متفاعلا معا دون ان يترك فرصه لرواسب الاختلاف ان تؤثر فى هذا التامل الجميل لحياته و رسالته حتى و ان كان على طرف النقيض منه اراد ان يعبر عن اعجابه بشخصيه و برساله حتى و ان كان غير مؤمن بها و لا يريد الايمان بها فقط يضع النقاط فوق السطور و يترك النهايات مفتوحد اعتقد انها رساله للتجاوز و جسرا يمده بين المختلفين و لكنه للاسف لم يستطيع ان يوصل حقيقه غرضه و مقصده لكلا المعسكرين فما ان صدر الكتاب حتى ثار عليه المسيحيون فكيف يؤلف كتاب بهذا العمق و التسامح عن نبى لا يعترفون به ووصل الامر الى حد حرمانه و احتيار زوجته عند وفاته فى ان تجد كنيسه تقبل ان تصلى عليه و انتهى الامر بدفنه دون صلاه و على الطرف الاخر ثار عليه المسلمون ايضا لانه لم يعلن اسلامه و اكتفى بما قال و بما الزم نفسه و هكذا و بدلا من ان يربح التقريب بين الطرفين خسر كلاهما و ياليت كل طرف تركه حيث اراد و استلموا منه ما اراد ان يوصل دون زياده او نقصان لكنى و فى ظل الظروف التى نمر بها حاليا و فى ظل ان العلاقه الان اصبحت فى احرج نقطه فى تاريخها كله فانا اضع لكمالكتاب كاملا كمحاوله لاحياء محاولته النبيله فى التذكير فى كيفيه الاختلاف دون انتقاص و دون ان يحول اختلافى مع الاخر فى ان اعترف له بماثره ان وجدت و ان انصفه و كتحفيز لنا بان نعى ان كلا الطرفين يحتاج الان الى الالتصاق بالحكماء بدلا عن الجهلاء فهم سفينه النجاه الحقيقيه فى هذا الوقت المضطرب اتمنى ان يظل النظر فى موضوعى هذا داخل هذه الدعوه فقط دون ان يتعداها تحياتى هذا هو الرابط

هذا مقال آخرعنأحد السوكيات التي نتمنى أن تزول من حياتنا الأنانية

الفتح يكون من الدول الاسلامية لغيرها من الدول الاخرى ذات الديانات الغير الاسلامية ومصر وقتها كانت دولة اسلامية ، أذن فهو غزو وليس فتحا ... وأن كانت لى ملاحظة فى معانى الكلمات التى توارثناها لانه لايوجد فى اللغات الحية الاخرى فرق بين غازى وفاتح وقد ظللنا اجيالا ورا أجيال نحمل تلك الحساسية المفرطة فى الفرق بين غازى وفاتح ولقد بنينا نظرية ضخمة لتفسير هذا الفارق واعتقد اننا قد بذلنا جهدا كبيرا فى تأويل معانى الكلمات ليس بالمعنى اللغوى ولكن ليخدم مفهوما عقائديا ، وأذا ما اراد أيا منكم الاطلاع فى أى مرجع باللغة الانجليزية عن الاسلام سوف تجدون الترجمة للفاتح أو للغازى هو كونكور أما بالنسبة لتغيير أسم الدولة الاسلامية الى الدولة الاموية فهذا فى رأيى عمل صائب لأن دراسة التاريخ الاسلامى ضخمة جدا فهناك الدولة الاموية ثم الدولة العباسية وينفصل عنها فى مصر على سبيل المثال الدولة الطولونية ثم الاخشيدية ثم تجئ الدولة الفاطمية وتستمر حتى مقدم صلاح الدين الايوبى الذى أسس دولته الايوبية ثم فترات الدولة المملوكية البحرية والبرية تنتهى بالغزو العثمانى ....هذا فقط فى مصر فما بالك بالاندلس ودول المغرب والهند حيث امبراطورية المغول ...ألخ ، أذن كان لابد من تقسيم المنهج حتى تسهل دراسته.

هـــذا الخـبر بالاضافة انه نادرا ان يستطيع رجل ثري التفكـير فيه ببساطة وينفذه الا انه خبر انساني لانه لو طبق فى المجتمعات سيضمن المزيد من التكافل الاجتماعى فى محاول مساهمة جادة من رجال الاعمال ونحن لا نطلب بصورة او باخرى التخلى عن ثروتهم ليتقاسمها كميراث ابناء الفقراء مع ابناؤهم ولكن نطالب بلمحة انسانية وبموقف للاطفال العالم المحتاجين والمرضي والفقراء هذا الخبر اثر في لدرجة انى انقله لكم اغابي

عزيزي المواطن المصري الصالح ... نشكرك على تعاونك معنا طوال السنوات الماضية ... فقد أخلصت في عملك على أحسن ما يكون، ودفعت الضريبة من راتبك ووثقت فينا ولم تسأل كيف ننفقها، واتبعت الإجراءات المطلوبة في المصالح الحكومية، وضحيت بأموال الدروس الخصوصية من أجل أبنائك، وأديت خدمتك العسكرية لحماية وطنك، ورأيت الرشوة في المحليات واعتبرتها قلة فاسدة، وعانيت الأمرّين في مستشفيات الحكومة حتى نخرج من عنق الزجاجة، وأحسنت الظن بأولي الأمر وأطعتهم على أحسن ما تكون الطاعة، ووقفت في طوابير الخبز وطوابير المصالح الحكومية كمثال للانضباط، واكتفيت بالصلاة في منزلك ولم تذهب للمسجد إلا يوم الجمعة، وامتنعت عن الانضمام إلى أي جماعة أو الانتماء إلى أي حزب، وجعلت بينك وبين المحظورة سدًا منيعًا، ودفعت الغرامات والمخالفات التي طلبناها منك، وصبرت على انقطاع التيار الكهربي أثناء صلاة التراويح في حر رمضان لأنها أزمة طارئة، وكلما شاهدت وقفة احتجاجية أسرعت الخطا مبتعدًا، وجعلت بينك وبين المظاهرات حاجزًا، ولم تدخل قسم شرطة في حياتك إلا للفيش والتشبيه، ولم تفكر في تقديم بلاغ ضد جارك الذي يؤذيك بالصوت العالي، ولم تفكر في رفع قضية ضد أحد، وتنازلت عن أي حق لك، ولم تتأذي من الازدحام في الشوارع، وتحملت حالة المرور، وصبرت على حالة رغيف الخبز، ورشدت إنفاقك عند ارتفاع أسعار السلع، وشربت المياه المختلطة بمياه الصرف، وأكلت الخضراوات بالمبيدات المسرطنة، وتجنبت كل ما يعكر المزاج العام، وصبرت معنا في أزمة أنابيب البوتاجاز، واستخدمت قطع الحجارة للمرور فوق مياه الصرف في شارعك، واستنشقت دخان السحابة السوداء، ولم تخفك القمامة في الشوارع، ووثقت بنا عندما استثمرنا أموال تأمينك ومعاشك، ولم تهتم لمصائب غيرك من المواطنين المارقين راكبي عبارة السلام، ولم تغير صخرة الدويقة شيئًا من موقفك الثابت، وكنت مثالاً للوطنية فشجعت منتخب مصر في كل المحافل، وفرحت لزويل ومحفوظ والبرادعي، والأغاني الوطنية هي أغانيك المفضلة، وأحسنت الظن بنواب القروض والنقوط والعلاج والتجنيد، وتابعت النشرات الإخبارية لتليفزيون الحكومة، وعاديت قناة الجزيرة، وأيدت اتفاقية الكويز وتصدير الغاز لإسرائيل لتتحسن أحوالك، واعتبرت إيران وحماس أعداءً، وأودعت مدخرات الغربة في البنوك الحكومية، وتابعت خطابات الرئيس بشغف، واستمعت لأحاديث مفتي الجمهورية وشيخ الأزهر، وتقشفت بشدة لأننا نمر بظروف صعبة، وتحملت الصعاب لأن مصر مستهدفة، وقاطعت جرائد المعارضة، والأهرام جريدتك المفضلة، وتابعت جلسات مجلس الشعب باهتمام، ولم تصدق شائعات فساد القضاة، وأحببت علاء مبارك، وتقرأ كتب القراءة للجميع باستمرار، وفرحت لنيل حرم الرئيس الدكتوراه ... عزيزي المواطن المصري الصالح ... أنت نموذج يحتذى. لقد أوليتنا ثقتك، ونعدك بالاستمرار في سياساتنا الرشيدة طالما بقيت أنت مواطنًا صالحًا.

مش مقتنع بالكلام ده !!! اللي أعرفه و درسته في كورسات الإدارة إن الإنسان منحل و غير ملتزم بطبعه و لازم يكون فيه ثواب و عقاب و من غير كورسات ،، الدين بيقول كده عشان كده المصريين لما بيسافروا بره بيكونوا أكتر الناس التزاما و الأجانب لما بيجوا مصر بيتبسطوا جدا بالفوضي ،،، الفكرة في النظام و تطبيقه مش في البشر وجهتي نظري الشخصية 10% ملتزمين بطبعهم و يمكن جيناتهم كده 10% فاسدين بطبعهم و يمكن جيناتهم كده 80% حسب النظام اللي هما فيه

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته لاينكر الا جاحد او جاهل الايادى البيضاء للخلافه العثمانيه على الاسلام فى فتره من فترات التاريخ وكانت جيوشها أكثر جيوش العالم عددًا وأحسنها تدريبًا وتسليحًا وتنظيمًا، فقد عبرت جيوش هذه الدولة الفتية البحر من الأناضول إلى جنوبي شرق ووسط أوروبا، وفتحت بلاد اليونان وبلغاريا ورومانيا ويوغسلافيا والمجر ورودس وكريت وقبرص وألبانيا حتى بلغت مشارف فيينا – عاصمة النمسا – وجنوبي إيطاليا؛ فكانت أول دولة إسلامية تصل إلى هذا العمق في الأرض الأوروبية. بل ان بعض سلاطين الدوله العثمانيه مدحهم الرسول صلى الله عليه وسلم ومدح جيشه اولم يمدح الرسول صلى الله عليه وسلم فاتح القسطنطينيه وجيشه وكان الذى فتحهها هو محمد الفاتح وكان فتح القسطنطينيه هو التعزيه الوحيده لسقوط الاندلس لانهما كان متقاربين فى الزمان وكيف ننسى موقف الخلافه العثمانيه من الاسطول البرتغالى فعندما حاولت قوات الأسطول البرتغالي (مرتين) أن تحتل جدة وتنفذ منها إلى الأماكن المقدسة في الجزيرة، وقفت في وجهها الأساطيل العثمانية، فارتدت على أعقابها خاسرة، بل إن القوات البحرية أغلقت مضيق عدن في وجه الأساطيل البرتغالية، فكان عليها أن تأتي بالشحنات التجارية وتفرغها في مضيق عدن، ويقوم الأسطول الإسلامي العثماني بتوصيلها إلى عدن والموانئ الإسلامية. وكيف ننسى وقوف السلطان عبد الحميد في وجه اليهود بقوة، ومنعهم من إقامة وطن قومي لهم في فلسطين. فيروى أنه بعد عقد مؤتمر بال بسويسرا 1336هـ/1897م والذي قرر اتخاذ فلسطين وطنًا قوميّا لليهود، ذهب (قره صو) إلى الخليفة عبد الحميد، وذكر له أن الحركة الصهيونية مستعدة أن تقدم قرضًا للدولة، قدره خمسون مليونًا من الجنيهات، وأن تقدم هدية لخزانة السلطان الخاصة قدرها خمسة ملايين من الجنيهات، نظير السماح لليهود بإقامة وطن قومي لليهود في فلسطين، فصرخ الخليفة في حاشيته قائلا:من أدخل على هذا الخنزير. وطرده من بلاده، وأصدر أمرًا بمنع هجرة اليهود إلى فلسطين. فيه فترات مظلمه طبعااااااا وانا هنا لا ادافع عن الخلافه العثمانيه فى جميع فتراتها بل كانت هناك فترات ظلم وقهر للشعوب وكم عانت الشعوب من نير وظلم الوالى العثمانى القادم من الاستانه وكانت الارض ملك الباشا وكان الفلاحين يعملوا فيها بالسخره مقابل الفتات ونشات القوميه التركيه التى قامت القوميه العربيه على أثرها وكان نظره الخديوى للشعب انما انتم عبيد احساناتنا طبعا محدش يقبل هذا الكلام ولكن المطلوب ايضا الانصاف عندما نجد الموقف المشرف من الخلافه العثمانيه نقوله ونشهد به وعندما نجد الظلم نقف عليه ونندد به مش كل الخلافه العثمانيه سمن وعسل ولا كل الخلافه العثمانيه زفت وقطران فيه ده وفيه ده ولكن الثابت : انها كانت خلافه شرعيه اسلاميه لم يطعن احد من العلماء الثوابت فى شرعيتها ويكفي أن الخلافة العثمانية كانت رمزًا لوحدة المسلمين، وقوة تدافع عن المسلمين وقضاياهم وأراضيهم، بالإضافة إلى الفتوحات الإسلامية، وحرصهم على الإسلام وحبهم له، كيف لا، وقد قامت دولتهم على حب الإسلام بغرض الدفاع عنه. انا اسف انى خرجت عن الموضوع الاصلى هل كان الخلافه العثمانيه فتح او عزو ولكن جعلت هذه المداخله للتعريف بالخلافه العثمانيه واياديها البيضاء وطبعا ده مداخله مختصره جدا ملحوظه :انا عارف ان فيه ناس هتقوم مديانى تقييم سئ لان كل المداخلات مع ان الخلافه العثمانيه كانت وبالا على البلاد والعباد منها لله والحمد لله انها غارت ولكن أمانه الكلمه وان يكتب المرء الا ما يسره ان يلقاه بين يدى الله سبحانه وتعالى

ايه ده هو انا محدش صقفلي ليه؟؟؟

بصراحة هو غزو ونص لإن الفتح بيبقى للبلاد الغير مسلمة لنشر الإسلام فيها لكن إحنا إن شاء الله كانوا عاوزين يدفعونا جزية ؟ ولا شافوا إسلامنا قل فقالوا نقويه ؟ هو غزو ونشر للجهل وأمتصاص للثروات بكل معنى الكلمة ... 400 عاماً وأكثر من الجهل والتخلف بالمناسبة حتى بناء مصر الحديثة على يد محمد علي .. تحول إلى توزيع ثروات البلد على أهله والعائلة العلوية ... وجعل الشعب مجرد فلاحين من ذوي الجلاليب الزرقاء وكل عملهم في الحياة إنهم يعلموا عند الباشا في الأرض مقابل أكلهم اللي ما كانوش بيلاقوه حتى أما أهل المدن الأفندية .. فحدث ولا حرج ... فقر وعوز ودرجة إجتماعية في أسفل السلم على فكره .. إذا كان فتح ... فقارن بين حال تركيا البلد الأم وأي دولة كان العثمانلية محتلينها ... قارن بقى بين حال الجزيرة العربية والدول التي فتحتها الخلافة الإسلامية .... تلاقي إن الدول دي كانت أغنى وأقوى يمكن من دولة الخلافة نفسها

طيب مادا موجود عندنا فى مصر يا أغابى أسألى اى رجل اعمال كده هتعرفى ان اكتر من 40 % من ارباحه كل سنه مش ليه ومتسأليش رايحه فين !!! أحمد بهجت آخر حوار ليه قال ان 80 % من شركاته و 40 % من مصانعه رايحين للدولة ياأغابى يعنى لمصر وطبعا عارفه لمين فى مصر أوعى تفهمينى غلط دول رايحين للمستشفيات والمصانع والطرق :lol: نيجى بقا ل بيل غيتس فدا طول عمره راجل محترم وانسان بمعنى الكلمة وفى مشاهير كتير فى اوروبا لهم دور كبير جدا فى الاعمال الخيرية على فكرة جاكى شان اتبرع بنصف ثروته لاعمال الخير وفيه ناس تانية بس للأسف مش فاكرهم حاليا

اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفاء منا .. الدعاء لنا "كل المصريين" لأن السفهاء منتشرون يننا .. وعلاماتهم معروفة مهما كانت المسوح التى يرتدونها .. مسوح المشايخ ومسوح البطاركة على حد سواء ومن أكثر السفهاء سفها من يحفظون ولا يفهمون .. ونافذة الفهم هى اللغة .. ومن لا يفهم لسان أمه Mother Tongue عليه أن يحاول فهمه قبل أن يتفيقه بسم الله الرحمن الرحيم : اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى من يفهم اللغة يستطيع أن يفهم الفرق بين الموت والوفاة كتبت مداخلتى هذه لأبين فقط قصور الفهم ، متجنبا الرد على ما نشرته "الدستور" على لسان المواطن المصرى/ بيشوى .. لأن الرد عليه سيجعلنى أتطرق لا محالة إلى مناقشة عقائد الآخرين .. وهذا خط أحمر هنا فى "محاورات المصريين" لا نسمح بتجاوزه .. لأننا - ببساطة - لا نريد أن يكون لنا ولو سهم واحد فى الكارثة التى ستسببها مثل هذه التصريحات اللامسؤولة من جانب والرد عليها من الجانب الآخر رجائى إلى الأخوة والأخوات عدم الاستسلام لهذا الإغراء .. فهذه هى سياسة "محاورات المصريين" ..

تنتشر على الانترنت مقولة أن الصحف المستقلة وعلى رأسها "المصرى اليوم" و " الدستور" و "اليوم السابع" هى أبواق للكنيسة .. قرأت ثلاث مقالات (قصدى منشورات) فى صحيفة "المصريون" الالكترونية بعنوان "المصرى اليوم - سقط النقاب" .. فعلا منشورات لا ترقى إلى مستوى المقال .. فهى تنشر أن "المصرى اليوم" هى جريدة الكنيسة لأن هناك أقباطا وعلمانيين (إسم الدلع للكفرة) وملحدين يكتبون فيها والأهم من ذلك لأنها مملوكة لرجل الأعمال المسيحى نجيب ساويرس .. ويبدو أن رسائل عديدة قد وصلت إلى بلال فضل (أحد كتاب المصرى اليوم) فنشر على مدى يومين مقالا بأسلوبه الجذاب يتعلق بموضوعنا هذا وبما ينتشر على الانترنت الجزء الأول من المقال : ما رأى الأخوة والأخوات المسيحيين فى الجزء المظلل بالأحمر ؟ الجزء الثانى من المقال : كما ترون تاريخ المقال .. هو قبل أن تنشر "المصرى اليوم" تصريح الانبا بيشوى الذى يقترب كثيرا بعود الثقاب إلى فوهة " جركن البنزين" فهل كانت المصرى اليوم ، وهل كان بلال فضل وغيره من كتاب الجريدة يكتبون منذ ذلك التاريخ (بما فى ذلك الحوار مع الانبا بيشوى) ضمن مخطط مرسوم لدفع الوطن نحو حافة الهاوية ؟ .. أم أن ما كتبه بلال فضل كان محاولة منه للدفاع عن النفس ؟ .. أم كان فعلا محاولة - لله وللوطن - لإبعاد عود الثقاب ؟

:amb: إحنا بتوع الإسعااااااااف :amb: معلش ع الغيبة الطويلة دي... إن شاء الله نروق كده ونرجع لقعدات المصاطب بتاعتنا بتاعة زمان... مسيري أبقى أحكيلكم على لخبطة النقلة الحضارية بتاعة الاستقرار النهائي دي بعدين. وكل سنة وانتم جميعاً طيبين وبخير :wub: بس مبدئياً...أحب أطمّنكم جميعاً ، وأحييكم من Cadotte Lake, Alberta ، ودي مدينة صغنّونة في شمال ألبيرتا. ومن نقطة إسعاف North Alta IMS ، وأثناء تصوير النسخة الكندية من فيلم 55 إسعاف ، بس عشان الحبكة الدرامية... إسمها 2057 Ambulance :D وبرضه بطولة محمد سعد والبت ميجان هالاس... بس أحب أقول لكم حاجة... أنا مش السواق الأجير على رأي محمد سعد في انسخة المصرية ، ولا المُسعِف الحقير على رأي أحمد حلمي... في الواقع أنا وهيّا بنتبادل أدوار الأجير والحقير :blush2: :yahoo: وسّع للإسعاااااااااااف يا جدع:yahoo:

خبر منذ أيام عن القبض عن شاب .. وتم اتهامه بأنه من قام بالإعتداء على بعض الفتيات منذ سنوات ..واصطلح على تسميته سفاح المعادي منذ اليوم الأول .. ومنذ سنوات وإبان تكرار تلك الحوادث .. كان واضحاً للجميع أن من يقوم بمثل تلك الجرائم هو شخص غير طبيعي .. أو غير سوي .. فإنه يعاني من مشكلة نفسية بكل تأكيد .. ومرت الأيام .. والشهور والسنوات .. ولم تقدم الشرطة أي متهم لتلك القضية ... ونسى الناس .. والآن .. تقدم الشرطة شخصاً على أساس أنه المتهم .. لا أدري ما السبب في محاولة التشكيك في أن الشرطة تقدم متهماً والسلام .. لا أدري ما السبب في ان كل ما تقدم عليه الشرطة هو محل شك .. والشرطة محل اتهام .. حتى لو كانت تقوم بمهمة تطبيق القانون .. فإنها متهمة .... في حادث مقتل الفتيات في مدينة الشيخ زايد .. الشرطة متهمة بالتلفيق في حادثة هشام طلت مصطفى .. الناس كانوا على يقين من أن السكري سيقتل في محبسه .. وسيعلن إنتحاره .. في حوادث كثيرة .. المحامون .. يخرجون علينا ويعلنون أن الإعتراف وليد إكراه وتعذيب .. الصحف تروج لهذا الأمر .. برامج التليفزيون .. تشير إلى مثل هذا .. وتقوم بالتشكيك ... نعم .. أن جهاز الشرطة المصري .. ليس حسن السمعة .. ولكني لا أعتقد أنه على هذه الدرجة من السوء والفشل ... هل ياترى .. أن هذا هو أحد البرامج الموجودة على أحد الأجندات ويتم تطبيقها ... ....؟؟؟؟؟؟ هذا الموضوع مثير للاستغراب ... وكأننا لا نقبل أن تقبض الشرطة على أي متهم .. وحتى وإن قبض عن منحرف .. نجد أن هناك من يخرج علينا ليدافع عنه .. بدافع أن الظروف الإجتماعية . والنظام الحاكم مسئول عن هذا الإنحراف .. والفقر هو السبب ... الخ في رأيي أن هذا أمر غير مقبول .. وأن هذا الوضع خطير جداً جداً ..

من جانب آخر هناك بالتأكيد نجاحات لجهاز الأمن "الجنائى" لا ننكرها أنا شخصيا تعرض منزلى للسطو فى مارس الماضى و تمت سرقة جهاز كومبيوتر محمول بمشتملاته فى الساعة الرابعة صباحا ...... و توصلت الشرطة للسارق و إستعدت المسروقات بعد أقل من ثلاث شهور.الخلاصة أنى أستبدل تعبير "التشكيك" بتعبير "الشك" و أرجع ذلك لسببين تدنى الأداء المهنى و غيبة الشفافية. بكل تأكيد عند القبض على السارق لم يكن يحوم حول المنزل مرة أخرى .. ولكنه ضبط في مكان آخر .. يقوم بجريمة أخرى .. وعند القبض عليه إعترف .. وتم تحليل بياناته .. والوصول إليك عن طريق بلاغك السابق .. أوافقك تماماً على استخدام مصطلح الشك .. بدلاً من التشكيك ..أو أنه ينبغي علينا فعل ذلك .. تدني الأداء وغياب الشفافية أمر واقع .. يجب عليهم تحسينه

ما فهمته من مداخلتك .. أن هناك أجندة للحزب الوطني تشكك في التشكيك ذاته .. وأن التشكيك هو عبارة عن مهاترات وافتراءات ... لو أن القائمين على تلك اللجان بهذا المستوى .. وأنهم بهذا القدر من البراعة في التفكير والتخطيط .. لما كان هذا حالنا .. إن من عجائب الأقدار .. أننا نتهم حكومتنا الغبية البليده بأنها في منتهى الذكاء ..وأنهم يحيكون الخطط والمؤامرات .. وأنهم قادرون على التأثير في الرأي العام .. هذا كلام عجيب .. وغير منطقي .. لأنه لو صح ذلك لكنا في حال أفضل بكثير .. لو كانوا كذلك لكانوا عرفوا أن وجوههم التي يظهرون بها علينا لابد لها أن تختفي من الصورة أولاً .. الأمر ليس بهذا التعقيد .. الأمر أسهل من هذا بكثير .. الناس دي عايشة في غيبوبة ومش حاسين إيه اللي ممكن يحصل في البلد بكره ..

والله زعلت من كلام حضرتك لان كده عندهم حق يقولوا ان احنا ضيوف فيها لما الكل عاوز يهرب منها زى ماحصل من ناس ايام نكسة 67 ولما انتصرنا73 هم اول ناس رجعوا وبالاحضان يابلادى على حساب دم الشهداء اللى ضحوا بنفسهم انا مش فاهمة عاوزين مين يضحى المرة دى سامحنى على كلامى ده لكن الناس دى تنجح ازاى الا بعقول مستيرة وواعية ومثقفة زى حضراتكم تفتكروا المتخلفين بيعرفوا يعملوا حاجة غير السمع والطاعة اعتبرونا ياعم متخلفين وخدوا بادينا مش تسبوها وهى خربانة وعايزنها تضمك لما ينصلح حالها

اسمحلي .. انا رجعت عشان ابني.. مش عايزاه يبني بلد غيره و يسيب مصر تخرب كمان مرضالوش انه يا إما يعيش هناك من غير جذور و غريب ,, يا إما يندمج في مجتمع غريب و ربنا وحده هو اللي يعلم عقيدته هو و أولاده يجرالها إيه حنبلية انا أوي