اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. fatfouta

    fatfouta

    الأعضاء


    • نقاط

      18

    • إجمالي الأنشطة

      8262


  2. أحمد سيف

    أحمد سيف

    الأعضاء


    • نقاط

      7

    • إجمالي الأنشطة

      3374


  3. Simba

    Simba

    الأعضاء


    • نقاط

      5

    • إجمالي الأنشطة

      3679


  4. Alattar

    Alattar

    الأعضاء


    • نقاط

      5

    • إجمالي الأنشطة

      1967


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 02/08/11 في جميع الأقسام

  1. نكتة عااااجلة حسنى مبارك استدعى حبيب العادلى وقاله منعت الحشيش يا فالح...أهو الشعب كله فاق
    3 نقاط
  2. ما شاء الله مراسل الجزيرة من الاسكندرية المتظاهرين يمتدون لمسافة أكثر من كيلو متر .. أو كيلو و نصف هو صاحبنا مش ناوي يفتح الجزيرة بأه و يسيب قناة سبيس تون اللي هتلحس دماغه دي؟؟
    3 نقاط
  3. من جريدة المصرى اليوم ....اخذنى هذا المقال محمود الكردوسى يكتب: من ميدان التحرير إلى الرئيس مبارك: «إنت إيه!.. مازهقتش» ■■ شهوة الحكم لم تخفت: «سأواصل معكم مسيرة العبور إلى المستقبل، متحملاً المسؤولية وأمانتها، مادام فى الصدر قلب ينبض ونَفَس يتردد».. الرئيس فى افتتاح الدورة البرلمانية الجديدة - ١٩ نوفمبر ٢٠٠٦ ■■ الاستقرار مازال خياراً استراتيجياً: «لو جئت بحكومة من الملائكة.. الناس سوف تسأل عن التغيير أيضاً».. الرئيس لمصطفى بكرى - «الأسبوع» ١٥ يناير ٢٠٠٧ ■■ الشعب أصبح فوق الدستور: «لنفترض أن الشعب طالب باستمرار هذا الرئيس أو ذاك لأكثر من مدتين متتاليتين.. فلماذا أحرمه من ذلك؟».. الرئيس لمصطفى بكرى - «الأسبوع» ١٥ يناير ٢٠٠٧ ■■ الدين لـ«الإخوان» والوطن لـ«الوطنى»: «من هنا أقول إن تيار جماعة الإخوان المحظورة هو خطر على أمن مصر».. الرئيس لمصطفى بكرى - «الأسبوع» ١٥ يناير ٢٠٠٧ ■■ السلام عقيدة: «أقسم بالله ما شممت رياح الحرب ولا أريد أن أشمها».. الرئيس رداً على سؤال «يديعوت أحرونوت»: هل كنتم تشمون رياح الحرب؟ - «الأهرام» ٥ يناير ٢٠٠٧ ■■ السلام أمانة: «وأنا قلت هذا الكلام لأحد المسؤولين عندكم فى أثناء الحرب».. الرئيس رداً على سؤال «يديعوت أحرونوت»: هل خسرت إسرائيل الحرب فى لبنان؟ - «الأهرام» ٥ يناير ٢٠٠٧ ■■ البحث عن مشروع وطنى لم يتوقف: «حسناً.. فربما عندما تبدأ إيران تشتغل يمكن تبقوا أصحاب فى يوم ما وتشتغلوا ضدنا. لأ.. أنا أشوف حالى وأدافع عن بلدى أنا وغيرى».. الرئيس رداً على سؤال «يديعوت أحرونوت» حول الخطر الإيرانى النووى على مصر - «الأهرام» ٥ يناير ٢٠٠٧ ■ ■ ■ وبصفتى واحداً من «الشعب»، الذى هو طبعاً فوق الدستور وتحت جزمة الرئيس، ولأن أتفه جندى أمن مركزى فى دولاب هذا النظام يستطيع أن يرسلنى وراء الشمس- حيث يقيم زميلنا رضا هلال - أو يرمينى فى غيابة الجُب ويردمه فوق رأسى، فقد قررت أن أغامر وأتهور وأمنح نفسى لأول وآخر مرة حق مساءلة الرئيس.. مثلما أعطيته الحق فى أن يحكمنى كل هذه السنوات. ■ ■ ■ لا تندهش يا سيادة الرئيس، ولا تدع أحداً من رجالك أو حوارييك يفسد عليك فطنتك وحسن تقديرك. فأنت طيار مخضرم.. يعرف متى يضرب ومتى ينسحب ومتى يدخل بالطائرة فى دشمة للعدو. لا تحلق فى مجال راداراتهم، ولا تدع أحداً يؤول خطابى هذا لحسابه الخاص، فالسياسة ليست مَنْ وماذا تضرب، بل متى وكيف تضرب!. السياسة لا تتحمل أن تدخل بالطائرة فى دشمة، لأن الخصوم تغيروا، والطائرة أصبحت مشحونة بالأرواح البريئة. السياسة لا تتحمل أن تحلق بركابك ربع قرن يا سيادة الرئيس، فى حين أن المهمة انتهت ونفد الوقود منذ سنوات، فاهبط فى سلام، وسلم شارة القيادة إلى شخص يختاره الركاب بكامل إرادتهم، بلا نفاق أو خوف، قبل أن تنفجر الطائرة. ■ ■ ■ سيادة الرئيس لا شىء يجمعنا سوى حق وواجب: لى عليك كل الحقوق، وواجبى أن يكون خطابى مهذباً. وإذا انحرف لسانى وتجاوزت فاعذرنى، فقد طفح الكيل ولم أعد أفهمك، وبينى وبينك بلد ينحدر إلى هوة سحيقة، قد لا يخرج منها إلا بكارثة أو معجزة، وكلانا يتفرج!. لقد بدأنا معاً يا سيادة الرئيس.. بالصدفة بدأنا معاً: أنا تخرجت فى كلية الإعلام- جامعة القاهرة- فى مايو ١٩٨١، وأنت بدأت حكمك على جثة سلفك الراحل فى أكتوبر ١٩٨١. حياتى العملية بدأت وأنت رئيس لمصر، وها هى توشك أن تنتهى وأنت لاتزال رئيساً لمصر.. فماذا تسمى ذلك؟ لا أخفيك أننى بعد ربع قرن من العمل فى مهنة الصحافة أشعر بالملل، وأحلم باليوم الذى أجلس فيه مع أسرتى لأستمتع بما أنجزت.. إن كنت قد أنجزت شيئاً. لكننى مع الأسف «مربوط فى ساقية» مثل ملايين المصريين، لا أملك رفاهية الجلوس مع أسرتى.. فما بالك أن أجلس مستمتعاً!. ■ ■ ■ سيادة الرئيس يقولون إن شهوة الحكم لا يغلبها زهد أو تجرد، ولا تخضع لوقت أو قانون. لكننى رغم ذلك أسألك بصدق: ألم تشعر بالملل؟.. مازهقتش؟.. ألا تريد أن تستريح من مهنتك القاسية تلك.. مهنة الحكم؟.. ألم تسمع عن قهوة المعاشات يا سيادة الرئيس؟.. ألا تحن إلى دور شطرنج مع أحد رفقاء ضربتك الجوية الأولى؟.. ألا تريد أن تجلس معززاً مكرماً بين أولادك وأحفادك، تتأملهم سعيداً مزهواً وهم يمخرون عباب التاريخ متوجين بسيرتك؟.. ألا يكفيك ربع قرن لتدخل التاريخ.. وتخرج مصر من الجغرافيا؟ أريد أن أسألك: ما الذى يغريك ويجعلك مصراً على حكم أكثر من ثمانين مليون مواطن مصرى؟ لماذا تتحمل عبئهم ومطالبهم وهى لا تنتهى؟ هم لا يريدونك، وأنت لا تحبهم. وإذا كانوا صبروا عليك أكثر من ربع قرن حتى الآن فلأنك كبيرهم: احترامك ضرورة، والخوف منك شجاعة، فلماذا تصبر عليهم أنت؟ لماذا لا تفسخ العقد من جانبك ؟.. هل فى حكمهم سحر أو لذة؟.. أهو قدرٌ من أعلاهم أم عمل من أسفلك ؟ لو كنت مكانك يا سيادة الرئيس لجربت أن أترك المصريين يحكمون أنفسهم بأنفسهم وأرحت قلبى من هذا الهم الثقيل. وتأكد أنهم لو فشلوا فسيعودون إلى حظيرتك زاحفين مثلما زحفوا إلى عبدالناصر عندما تنحى، رافعين راية: «نحن نستحقك وأنت تستحقنا». ■ ■ ■ لا تؤاخذنى يا سيادة الرئيس: مصر بلدى كما هى بلدك، ولى فيها مثلما لك وزيادة. أنت ملاّحها وأنا ملْحها. أنت فى الموقع «الأقوى» لأن لديك نظاماً وأمناً وطابوراً خامساً وقمصاناً واقية وكلاباً مسعورة، وأنا فى الموقع «الأفضل» لأننى لا أتحصن إلا بعريى. أنت مسجون فى «امتيازات الرئيس»، وأنا «لا أملك شيئاً فيملكنى» كما قال شاعر القضية محمود درويش.. أيام أن كان هناك شعر وكانت هناك قضية. لكننى أرى- رغم هذا الفارق الرهيب - أن من واجبى أن أذكّرك بأن مصر أكبر من أن تظل خمسة وعشرين عاماً أخرى فى «عصمة» رجل واحد، حتى لو أصبحت على يديه قوة عظمى. إذا لم تكن أنت مللت.. فمصر ملّت و«اتخنقت» وبدأت تتململ كما ترى، لأنها «لم تعد مستمتعة». وإذا كنت تعتقد أن مصر «بنت ناس ومتربية» وستخجل قبل أن تثور أو تخون.. فأنت مخطئ يا سيادة الرئيس. فقد خانت عبدالناصر فى ١٩٦٧ لأنه انشغل عنها بنفسه، وقتلت أنور السادات فى ١٩٨١ لأنه انشغل عنها بغيرها، فماذا تنتظر أنت؟.. بل ماذا ينتظرك؟ ■ ■ ■ اعتبرنى ساذجاً أو مجنوناً وقل لى يا سيادة الرئيس: هل حقاً تشعر بنا؟ هل تعرف ما يجرى لنا هذه الأيام؟ هل يعجبك حالنا إن كنت ترانا أصلاً؟ هل تقرأ صحفاً وتشاهد فضائيات؟.. هل تقرأ الصحف بنفسك أم تُتلى عليك؟ إذا كانت تُتلى عليك فمن يكون ذلك الناصح الأمين الذى «يفلترها» ويطهرها ويضعها بين يديك بيضاء من غير سوء؟ هل رأيت صورتك فى الفضائيات، حتى إذا كان بعض هذه الفضائيات عدواً لك ولنظامك، أم أنك اكتفيت بـ «البيت بيتك» و«صباح الخير يا مصر»؟ هل شاهدت الهراوات وهى تحصد رعاياك، لا تمييز بين قاضٍ فى الستين وبائع مناديل فى إشارة مرور؟ هل شاهدت وجه أحمد سبع الليل (أحمد زكى فى «برىء» عاطف الطيب ووحيد حامد) وهو يتوقف ذاهلاً، مراجعاً نفسه، عندما صرخ فيه أحد المتظاهرين: «هتضرب أخوك»؟ ماذا قال لك رجالك يا سيادة الرئيس؟ هل قالوا إن الأمن يحميك إذ يحطم كاميرا مصور صحفى أو تليفزيونى؟ ألا يوجد بين حوارييك من يحبك بصدق، ليحذرك من خطورة أن يتوقف «أحمد سبع الليل» فجأة عن ضرب شرفاء هذا الوطن، ويلتفت بهراوته الغليظة إلى الوراء.. فلا يرى سوى صورتك؟ ■ ■ ■ كفاك عناداً يا سيادة الرئيس. الجوع أصبح حزاماً ناسفاً حول البطون، والقهر أصبح إصبعاً على الزناد. كفاك عناداً وقل لى بحق القسم الذى حكمتنا بموجبه: ألا تشم رائحة الفساد وقد فاحت من كل موقع؟ ألا تريد أن تحاسب أحداً؟ ألا تشعر أن كلمة «استقرار» أصبحت حقاً يراد به باطل؟ ألم يشفع لنا موتنا غرقاً وجوعاً واحتراقاً ويأساً وقهراً لكى تجرب كلمة «تغيير» ولو مرة واحدة؟ لماذا لا يعيش لنظامك شرفاء يا سيادة الرئيس، وكلما راهنا على أحدهم تخسره قاصداً وكأنك تكرهنا.. كأننا أصفار وأنت «واحدنا»؟ ■ ■ ■ انظر بنفسك يا سيادة الرئيس: أصبحنا فى ذمتك شعباً كئيباً ومكتئباً، مريضاً وعاجزاً، تافهاً وعدوانياً ويأكل بعضه بعضاً. ولو سألت عن «سعر» المصرى فى بورصة البشر لاكتشفت أنه أرخص من نشارة الخشب. انظر بنفسك ودعك من تقارير حوارييك، فهى خادعة ومغرضة. جرّب مرة أن تكون مواطناً عادياً لترانا على حقيقتنا، وترى نظامك من الموقع الأفضل وليس الأقوى: بؤساء يواجهون تنيناً متعدد الرؤوس والأجنحة. امشِ متخفياً فى شوارع القاهرة وتفحص وجوهنا لتعرف بالضبط: «مصر رايحة على فين»!. امشِ فى شارع رمسيس، واحسب كم مصفحة وكم ضابطاً وكم جندياً يحاصرون نخبة من شرفاء هذا البلد: صحفيون ومحامون وقضاة وأطباء ومهندسون يرفعون شعاراً واحداً: «لا لمبارك».. لا فرق بين شيوعى وإخوانى!. اشرد عن موكبك مرة واسأل الواقفين فى إشارة التحرير وقد أطفأوا سياراتهم والتهبت صدورهم غلاً وغيظاً: من الذى يعتقلكم هنا ولماذا؟ ستكتشف أن شعبك لم يعد يريدك يا سيادة الرئيس إلا بقدر ما يخشى أن ينام بلا عشاء، وأن هذا يعنى - إذا دققت – أنه ينتظر حاكماً أفضل. وإلى أن يأتى سيظل كل منكما فى حاله: هو يريد.. وأنت تفعل ما تريد، وهذا أضعف الإيمان. ■ ■ ■ مصر تآكلت يا سيادة الرئيس.. حتى لم يعد فيها دولة ولا نظام.. بل أنت ولا أحد غيرك. أحزابها اهترأت، ومعارضتها خُصيت، وقضاؤها انتهك، وإعلامها تخلف، وثقافتها شوهت، وبرلمانها يصفق لك وحدك، وأمنها يضرب شرفاءها ليحميك، ووزراؤها أحجار على رقعة شطرنج.. أنت ملكها. يقول حواريوك إن شعبك يلتف حولك!. والحق أن شعبك يحاصرك بصبره وسكوته، فاترك الرقعة قبل أن تسمعها فاضحة، مدوية: كش ملك!.
    2 نقاط
  4. ـ يعنى ايه كوكاولا زيرو يعنى الزمالك يلعب احسن موسم فى تاريخة والدورى يتلغى يعنى نطلب من الرئيس التنحى من الرئاسة يقوم يغير الحكومة يعني نخلص امتحانات ، والشرطة هي اللي تاخد أجازة نص السنة يعني مصر تعمل مظاهرات والجزائر تلغي قانون الطوارىء يعنى العساكر والظباط تأخد أجازة نص السنة واحنا نوقف خدمة طول الليل يعني احنا نعمل ثورة والمساجين هما إللي يتحرروا يعنى الحكومة تعمل حظر تجول والرئيس هو الوحيد اللى يلتزم بيه
    2 نقاط
  5. يا ست جويريه لاداعي للحزن والكمد ... الشباب دول مش طالعين يتظاهروا عشان سين أو صاد بعينهم يمسكوا الحكم ... الهدف من خروجهم هو إن الشعب يستعيد حقه في حكم نفسه ويكون من حقه اختيار وعزل ومحاسبة كل مسؤول سياسي في الدولة ابتداء من رئيس الحي الى رئيس الجمهورية
    2 نقاط
  6. رحمك الله يا خالد يا من جعلك الله سببا في تحرير مصر و أهلها
    2 نقاط
  7. التحرير إتلحلح وإجري .. عالتحرير ...إركب المجري .. عالتحرير ده أخوك محتاجلك .. في التحرير واقف من اجلك .. في التحرير روح يالا وسانده .. في التحرير حريتك عنده .. في التحرير و الجمعة الجاية .. م التحرير عايزنها القاضية .. م التحرير عايزين جدعان .. في التحرير وفي كل ميدان .. وفي التحرير م الأربعين .. للتحرير كلنا راجعين .. عالتحرير من دمنهور .. للتحرير هنخليه يغور .. م التحرير ومحطة مصر .. للتحرير هيغور م القصر .. بالتحرير يالا يا رجالة .. عالتحرير نرميه في زباله .. م التحرير وأوعا الحراميه .. في التحرير فاكرينها وسية .. في التحرير يسرقوا ثورتنا .. م التحرير ويبيعوا اخواتنا .. في التحرير يا بلدنا الغالية .. م التحرير هنخليكي عاليه .. م التحرير يالا يا مصري .. عالتحرير دي الثورة الأصلي ..في التحرير دا مفيش كنتاكي .. في التحرير ومفيش غير كشري .. التحرير
    2 نقاط
  8. عن نفسي الايام اللي فاتت القنوات المصريه عملت لي غسيل مخ .وكنت قربت اقول زي كل الناس في مصر (خليهم يمشوا بقى ) ونستنى ونشوف لان ناس كتير مصالحها اتضررت لكن بصراحه اكتشفت الحقيقه لكن مؤخرا لكن الحمد لله اني اكتشفتها .والفضل يرجع للمحاورات هنا
    2 نقاط
  9. اتفضلى http://www.tv96.tv/ كافة القنوات الجزيرة والعربية وفرنسا والBBC وغيرها بث مباشر
    2 نقاط
  10. حسام حسن : الأهلي يدير مؤامرة لإلغاء الدوري كتب – محمد اللاهوني: تمسك حسام حسن المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك بضرورة إقامة جميع مباريات الدور الثاني لبطولة الدوري الممتاز هذا الموسم رغم تأكيد أعضاء مجلس إدارة اتحاد الكرة ضرورة إنهاء المسابقة المحلية مع نهاية شهر مايو المقبل لبدء مباريات بطولة كأس مصر. وأضاف في تصريحات لإحدي الصحف الكويتية أن هناك مؤامرة كبيرة يقودها بعض الأشخاص المنتمين إلى النادي الأهلي داخل مبنى اتحاد الكرة لحرمان الزمالك من التتويج هذا الموسم بدرع الدوري في ظل تربعه على قمة الترتيب حتى نهاية مباريات الدور الأول. وأشار إلى أن إدارة الأهلي تعلم مدي عجز الجهاز الفني الحالي للأهلي الذي يقوده البرتغالي مانويل جوزيه عن المنافسة على قمة الدوري الممتاز، لعدة أسباب يأتي في مقدمتها كبر معدل أعمار اللاعبين . وأوضح أن اعتصامات ميدان التحرير ستنتهي في أسرع وقت ممكن، ومن بعدها مباشرة سيتم استئناف النشاط الرياضي مؤكدا أن الزمالك سوف يحسم اللقب في حالة تطبيق اتحاد الكرة مبدأ تكافؤ الفرص بين جميع الأندية الموجودة معه. و اتارى الى فى التحرير التراس الاهلى
    2 نقاط
  11. أحمد سمير : صديقي عمر سليمان.. ما تريده لن يحدث..اضرب بالنار
    2 نقاط
  12. متتعبوش نفسكم في حصر الاسماء .. بعد خروج بن علي من تونس قريت على الانترنت مااطلق عليه ( بيان ) على الصفحه الشخصية "للفنانة " هند صبري ـ التونسية الاصل ـ بتقول فيه انها اجبرت مثل غيرها كتير من المشاهير في تونس على التوقيع على ( عريضه ) تأييد لبن علي قبل سقوطه .. بتقول انها نادمه انها لم ترفض وانها رضخت للتهديد ووافقت على الاشتراك في عملية تأييده وطبعا مقالتش كده غير بعد ماخربت مالطه وبن علي خلاص اصبح كارت محروق المتغطي بيه عريان .. متوقع جدا ان الناس هتصدقها ومتوقع اكتر ان حتى الي مش هيصدقوا هيجي لهم يوم وينسوا .. وبكرا هتشوفوا هند صبري زي ماهي شخصية مشهورة ( ومحبوبه ) في بلدها ومش بعيد كمان ترفع على الاعناق كل ماتروح تزورهم من وقت للتاني .. كل الوارد اسمائهم في القائمة اعلاه ولا هتفرق معاهم .. اما بقي النظام ونالوا جوائزه .. او رحل النظام وعادوا بطبولهم للغناء على النظام الجديد .. على جانب وكلمه حق اقولها الفنان بجد ( محمد صبحي ) مظلوم بوضعه في القائمه دي وشايفه ان ادراج اسمه مع ( اعداء الشعب ) نوع من التعسف .. من البدايه وفي عز المعمعه زي مابيقولوا ووقت ماالتزم الجميع الصمت في انتظار استجلاء الموقف خرج محمد صبحي وقال رأيه في منتهى الشجاعه والموضوعيه .. كان مؤيد مطالب الشباب وانها مشروعه بس في نفس الوقت مكانش بيحبذ فكرة "الثورة " مش انكارا لمشروعيتها وانما خوفا من المترتب عليها .. الراجل طول عمره يعتبر ( مفكر ) وطول عمره بيقول اراءه السياسية ومحدش ينكر انه فنان واعي ومثقف واحيانا كتير بيكون عنده مايستحق الاستماع اليه .. اذا فماقاله صبحي من تصريحات في بدايه الاحداث ماهي في الحقيقة الا رأيه الشخصي فعلا معتقدش ابدا انه تعمد يساند النظام ـ الي طول عمره بينتقده ـ ولا اعتقد انه كان بينافق او يحاول يكسب ( بنط ) على حساب آخرين كما فعل غيره من الممثلين والمشخصاتية الي بعضهم اصلا مدعمش "الثورة " غير بعد مااستقرأ التأييد العام في الداخل والخارج لها .. محمد صبحي ـ وبغض النظر عن مهنته ـ فهو عقلية محترمه ويعتبر من اصحاب الرأي ووضعه جنبا الى جنب مع المطبلاتية فيه نوع من الاجحاف والظلم ليه والي اتمنى ان يرفع عنه ..
    2 نقاط
  13. من الأخر يعني عشان ماحدش يتغر فيه ويقول شخصية ومهلبية http://www.youtube.com/watch?v=VLsWDPGx-tc&feature=player_embedded
    1 نقطة
  14. أه يا دزمه نبيل لوقا باباوي على الجزيرة دلوقت لابس بدلة رقص وبيرقص ويغني للثورة وبيقول " دي اعظم ثورة في القرن العشرين " الععععععععععععععععععععب
    1 نقطة
  15. http://www.youtube.com/watch?v=QH8T70HlkKU&feature=player_embedded رووووووووووعه
    1 نقطة
  16. دي وجعت قلبي اوي اوي اوي أمانةعليكم كلكم.. ما تسيبوش اولاد مصر يفضلوا أولاد شوارع عايزين ناخدهم في حضننا هتقابل ربنا ازاي ربنا يبعد عنا الغفلة
    1 نقطة
  17. بس يا ريت يكون كلام نهائي يعني ميجيش حد يطلع يقول احنا مالناش دعوة بالاتلاف ده عايزين وحدة كلمة و تصرف و يا ريت تحدد له صفحة على النت و الاعلان عنها في وسائل الاعلام لمن يرغب ليسجل تأييده و الموافقة على تمثيلهم للثورة
    1 نقطة
  18. طب ما تيجوا يا با الحاج..انتوا مستنيين عزومة ده هي العملية محتاجاكوا بجد انتوا ان شاء الله اللي هتخلصوا الليلة
    1 نقطة
  19. كلام منطقي جدا أعتقد الهدف من التوجه للبرادعي الآن هو أن يكون قائدا سياسيا للثورة لأنها تفتقر الى القيادة التي يمكن أن تحول المكاسب على الأرض الى مكسب سياسي أما أن يكون رئيسا فهذا أمر سابق لأوانه ويجب أن يقرره الشعب عن طريق انتخابات حرة ... ولا أعتقد أن البرادعي لديه الرغبة في ذلك ولكن يمكن كما قال قبل وصوله أن يكون رئيسا لفترة انتقالية لترتيب الأوضاع للانتقال لنظام ديموقراطي برلماني ... وبعدها ممكن يصبح رئيس شرفي كنوع من التكريم له لو البرلمان المنتخب أقرّ ذلك. ده هو تصوري لدور الدكتور البرادعي في الأحداث. متفق تماماً مع تصورك يا باشمهندس أحمد, وأعتقد إن أغلبية اللى بيتكلموا عن البرادعى حالياً يقصدوا قيادة الثورة والمرحلة الانتقالية وليس أن يصبح هو رئيس مصر القادم دون انتخابات, وإلا يبقى مكانش له لازمة اللى بنعمله دلوقتى خالص. يعني هوه تاعب نفسه ده كله عشان يبقي قائد الثورة بس و ميبقاش الرئيس يا جماعة حد يطمني الشباب المتظاهرين ده كله ، مش عايزين مبارك و عايزين مين مكانه عشان لو اختاروا البرادعي انا حموت حزنا و كمدا ،و يبقي كل اللي فات مسرحية بطلها البرادعي و لا تموتي كمدا و لا حزنا يا جويرية لما يبقى يرشح نفسه للرئاسة ما تبقيش تنتخبيه بسيطة اوي اللي في التحرير مش واقفين دلوقتي عشان يختاروا رئيس بعد مبارك و يعملوا فرعون جديد هما واقفين هناك عشان يعملوا دستور محترم الناس تنتخب من خلاله اللي هي عاوزاه
    1 نقطة
  20. وائل كان معصوب العينين لمدة 12 يوم ، لم يرى النور منذ تاريخ القبض عليه الا يوم الإفراج عنه نفسيا تعبان ، جسديا تعبان ، رغم أنه قوى ولكن نفسه مكسورة. ربنا يعينه ويخرج من الأزمة دى ويعود كما كان ، ولكننى أعتقد أن ذلك قد يأخذ وقتا ، أو على الأقل بعد أن يغور النظام 12 يوم معصوب العينين؟ كفر مابعده كفر
    1 نقطة
  21. حضرتك تقصدي...القنوات المصرية مش بتقول أي حاجة أصلا
    1 نقطة
  22. ادعوا الله أن يكتب الخير لمصر والمصريين ولا تدعوا على أحد بالاسم ممكن تدعوا وتقول اللهم انصر الحق اللهم انتقم من كل متكبر ظالم جبار
    1 نقطة
  23. يا جماعة أى حد نازل التحرير يجيب معاه اى حاجة من الآتى بطانية آيس كاب كوفية مياه ......تمر بقسماط موز فيتامين سى فوار او عادى اى مضاد حيوى لو كل واحد مننا جاب حاجة واحدة يبقى ساعدنا المعتصمين فى التحرير
    1 نقطة
  24. أنا فى الميدان أشفق كثيرا على الذين حرموا أنفسهم من متعة الحياة ولو ليوم واحد فى ميدان التحرير حيث مقر الثورة الشعبية. وأقسم بالله العظيم بأنه سيأتى يوم سيندم كل من اختار أن يكون على الجانب الآخر، وسيتمنى لو كان ضمن هؤلاء البشر الذين من عظمتهم قد تحتار من أين أتوا؟. وما الذى جعلهم هكذا؟ ومن الذى علمهم كل هذه القيم؟ الحياة فى هذه البقعة التى يقسم كل من فى داخلها أنها مصر بعد تحريرها تبدو رائعة بشكل لا يصدق. والبشر فيها لا يكذبون، ولا يسرقون، وليس فيها محتكرون،ولا أحد يستغل نفوذه أو منزلته الاجتماعية. الكل يفضل الآخر عن نفسه. لا يأكل أحد هنا قبل أن يعزم بلقمته على الآخر. ولا ينام إلا إذا اطمأن على أن جاره فى الأرض قد وجد غطاء. وعندما تقدم لأحد قطعتين من البسكويت يرفضها على الفور ويقول لك واحدة فقط لعل غيرى يكون هو الأحق. ومهما حاولت أن تلح عليه لن يقبل. الكل يأخذ بقدر حاجته فقط حتى لو توفر له المزيد. لا أحد يعاير أحدا على أنه يقدم له دعما مثلما كانت تفعل الحكومة بنا. الدعم هنا فى التحرير يصل إلى مستحقيه بدون أى اجتهادات من وزارة التضامن الاجتماعى ولا من خبراء البنك الدولى. الجميع يأكل من نفس الطبق، ومن نفس الطعام لا غنى ولا فقير. ولا يوجد فى هذه البقعة رجال دين من هؤلاء الذين يتحدثون عن أن الله خلقنا طبقات، وعلينا أن نطيع أولى الأمر منا حتى ولو ظلموا. والأطباء هنا يعالجون الجميع بالمجان. ويجمعون الأموال من بعضهم البعض، ومن المتبرعين، الذين لا يعلنون عن أنفسهم مثلما كان يفعل رجال الأعمال فى إعلانات مدفوعة الأجر، من أجل شراء الأدوية والأربطة والشاش. لا أحد هنا يقف فى طابور الانتظار حتى يتعالج بالمجانى. ولا تقدم الرشاوى للحصول على العلاج على نفقة الدولة. كل من يحتاج إلى العلاج تقدم له الرعاية كاملة بمنتهى الاهتمام. دون أن يكون هناك رعاية أفضل للأغنياء وفى غياب وزارة للصحة التى تقدم الأولوية لنواب البرلمان ولعلاج الوزراء فى الخارج على حساب المستحقين. وكل من لديه قدرة مالية يدفع بقدر ما يستطيع لتوفير كل ما يحتاجه الآخرون من مستلزمات الحياة فى مقر الثورة. يعنى بشكل بسيط الغنى هنا يدفع الضرائب للفقير لكى يوفر له احتياجاته دون تهرب، وعن طيب خاطر. وهنا فى مقر الثورة لا مكان للواسطة أو المحسوبية فهناك مقر لاختبار أصحاب المواهب فى الشعر والغناء والتمثيل. والكل له نفس الوقت المخصص للآخر فهو يلقى بفنه أمام الناس على الهواء. والناس تختار الأفضل دون أن يكون ابن وزير، أو نائب مجلس شعب، أو عضوا فى لجنة السياسات فى الحزب الوطنى. والناس فى التحرير تحرس نفسها بنفسها دون جهاز أمن اعتاد إهانة البشر. يحمى الشباب الجميع بأجسادهم. هؤلاء يستبسلون، ويقفون بالساعات على أقدامهم يحرسون حدود المنطقة المحررة من الوطن فى مواجهة البلطجية بدون أجهزة الشرطة القمعية التى كانت تستقطع المليارات من أموال الموازنة من أجل توفير أدوات لمواجهة المتظاهرين وقتلهم بدلا من حمايتهم. والناس فى التحرير يرفضون التزوير. فكل القرارات يتم اتخاذها على العلن، وبمنتهى الشفافية. فيقف أحد القيادات الشبابية ويسأل الناس فى الميكروفون نحن نرفض التفاوض مع الحكومة قبل أن يرحل الرئيس هل توافقون؟. ولا ينطق موافقة مثلما كان يحدث فى مجلس الشعب إلا بعد أن يتأكد من أن الجميع قد رفع يده بالموافقة. ويصفق الجميع بعد أن يتأكد أن القرار قد اتخذ بأسلوب ديمقراطى. وفى التحرير لا توجد تفرقة بين الفقراء والأغنياء. فالكل يحمل المقشات، وينظف الميدان. وفى نهاية اليوم تذوب الفوارق تماما بين الطبقات. ولا تكاد تميز بين شباب الجامعة الأمريكية، وبين خريجى دبلوم التجارة، بعد أن تكون مهمة التنظيف قد أخفت معالم حاملى المقشات، وتكون حرارة الشمس كفيلة بأن تقرب كثيرا من ملامح مرتادى نادى الجزيرة ومركز شباب عابدين. وأصبح الأمر لا يحتاج إلى وزارة للشباب بعد أن أصبح الشباب يعرف ماذا يفعل بدون وزارة تحمل من الاسم أكثر كثيرا من المهمة ذاتها.
    1 نقطة
  25. طرد مكرم محمد احمد من جنازة الصحفى احمد محمود http://www.youtube.com/watch?v=sDMzjDc1edQ&feature=player_embedded
    1 نقطة
  26. بصراحة مش مستريح من اللي بيحصل ... وشايف حماس الشباب لتفويضه للتحدث بإسمهم من قبل ما نعرف ايه اللي في دماغه اتصل بيه يا سين سين قوله يرتاح شويه ويعرف اللى حصل واللي اتقال الأسبوعين اللي فاتوا قبل ما يتكلم ... شكله أعصابه تعبانه وعليه ضغط كبير الله عليك يا أ أحمد سيف أول ما قريت الاستت دي أستغربت فعلا وحسيت نفس الإحساس ، إن التفويض لشخص محتاج معرفة أدق
    1 نقطة
  27. نشيد الاطفال الجديد...ذهب الليل ذهب الليل وطلع الفجر والشعب اتحرر .. اتحرر شافه مبارك قاله اتنحى .. والنظام فرفر .. فرفر الشعب قالوا سيب السُلطة وخلينا فى حالنا شد نفسه وبعت حرسه وراح جر شكلنا قامت الناس قعداله وحلفت ماهى رايحة بيوتها وادى جزات الى يتلامض مع الشعب بتاعنا
    1 نقطة
  28. اتضح أن الكفن ليس له جيوب، لأن لديه حسابات فى بنوك سويسرا وأراضى وعقارات وشققاً وبلاوى متلتلة لا يمكن لأى كفن مهما كانت متانة نسيجه أن يتحملها. على مدى أيام متوالية ظلت ثورة يناير تتعرض لأشرس حملات التشويه والتحقير من قبل رموز إعلام العقيد أنس الفقى ورئيس انقطاع الأخبار عبداللطيف الأمناوى وقناة الحزب الوطنى المعروفة بقناة المحور بالإضافة إلى عدد من البرامج التى كان مذيعوها يرتدون قناع الاستقلالية ثم لما تطلبت الأمور أن يحسموا مواقفهم اختاروا الانحياز لأولياء نعمتهم. هؤلاء جميعا لم يتركوا كلمة نُشرت أو أذيعت فى وسيلة إعلام أجنبية وبها تشويه لهذه الثورة أو تشويش عليها إلا وهللوا لها وكرروها بدل المرة ألف مرة، دون حتى أن يتحققوا من مصداقيتها أو يقوموا بتحليلها، لكنهم عندما نشرت صحيفة «الجارديان» البريطانية العريقة وصاحبة السمعة المهنية الناصعة تقريرا بالأسماء والأرقام والعناوين عن ثروة الرئيس مبارك وأسرته لم ينبسوا ببنت شفة عنه ولم يكلفوا أنفسهم حتى عناء إحضار أحد من رموز النظام لمناقشته وتفنيده وتكذيبه، وكأن تجاهل ذلك التقرير سيجعله سرا مدفونا، كما حدث من قبل لتقارير أخرى نشرت صحيفة «الدستور» المغدورة أحدها فتعرضت لحملات تشويه عاصفة انتهت بقتلها على يد أحد رجال القصر الذى يتفاوض الآن باسم الثورة مع أنه لا يجرؤ على أن يسير وسط المتظاهرين فى ميدان التحرير لكى لا يسمع ما يرضيه. لى صديق أصبح معبأ بكم هائل من الأكاذيب الإعلامية التى تتحدث عن وجود أجندات خاصة لأنصار الثورة بعضها إيرانى وبعضها إسرائيلى والآخر أمريكى، جاءنى شاكيا ومحتارا، فأريته كيف تخلصت من كل الأجندات التى كنت أمتلكها تحسبا لأى عمليات مداهمة أمنية، وعندما طلب منى أن أتوقف عن الهزار الماسخ وأناقشه فيما سمعه، قلت له جملة واحدة «اذهب إلى التحرير وتحقق بنفسك»، وذهب صديقى إلى التحرير بنفسه، ليفعل ما لم يفعله الإعلاميون الذين اكتفوا بالمراسلين المعتمدين من أمن الدولة الذين يصطادون لهم على التليفون أصحاب الآراء المتشددة أو يحضرون لهم إلى الاستديو شبابا يخضع لكشف هيئة أمنية قبل حضوره، (بدأ ذلك يتغير مؤخرا بفضل ضغوط سياسية وشعبية بعد أن صارت فضيحة تلك البرامج بجلاجل)، عاد إلىّ صديقى منهارا فى البكاء وهو يقسم لى أنه قضى أجمل ساعات فى عمره على أطهر أرض فى مصر، أرض روتها دماء الشهداء الزكية، فى الميدان غنّى صديقى وصلى وهتف وتناقش وضحك وبكى وتقاسم اللقمة مع أناس لا يعرفهم ولمس روح مصر وتغير إلى الأبد، فى الميدان شاهد صديقى أم الشهيد رامى جمال التى تعالت على أحزانها وجاءت إلى الميدان لتقول لزملاء ابنها وهى تغالب بكاء لم يقدروا هم على مغالبته «يا ولاد شدوا حيلكو.. رامى مات عشانكو.. رامى ماكانش ليه فى السياسة والله.. ده ماكانش بيعرف يشترى لنفسه بالعافية غير تيشيرت وبنطلون.. ده هو لما سمع إن المظاهرات هتطلع جانى وقالى يا ماما أنا لازم أطلع مع الناس دى.. أنا خلاص زهقت.. لا عارف أتجوز ولا عارف أعيش.. أنا حقى ضايع ولازم أجيبه». لكن كثيرين من الذين مات رامى «علشانهم» للأسف يلعنونه كل يوم هو ورفاقه، فهم الذين «وقفوا حالهم وجوعوهم، هم شوية عيال سيس صايعة فاضية ماوراهاش حاجة قلالات الأدب مش عاجبهم الرئيس الأب القائد الرمز»، وهى عبارات استمعت إليها وقرأتها فى وسائل إعلامية عديدة، ولم أستغرب رغم أننى تألمت، لأنها ببساطة نتاج حملات إعلامية شرسة قادها ضباط أمن الدولة بأنفسهم بعد عودتهم المظفرة من الاختفاء، لم يفكر الذين قالوا ويقولون تلك العبارات فى أن أولئك الثوار لم يكونوا أبدا وراء إصدار الأمر باختفاء قوات الشرطة من الميدان لكى يهرب المساجين وينطلق البلطجية وتعم الفوضى ويصدر قرار حظر التجول وتغلق البنوك والمتاجر، وكل ذلك من أجل أن يفكر الملايين فى مصالحهم الضيقة المشروعة وينسوا أن هؤلاء الأحرار خرجوا لكى يصنعوا لوطنهم أفقا واسعا رحبا يمكن فى ظله أن يعيش كل مصرى بكرامة ورخاء وحرية إلى الأبد. هؤلاء المخدوعون لم يقرأوا فى «الجارديان» أن الرئيس الأب القائد الرمز الذى تقول وسائل إعلامه إن هؤلاء الشباب خربوا البلد وضيعوا على مصر ثلاثة مليارات دولار حتى الآن، لديه ولدى أسرته كما تقول «الجارديان» ثروة قد تصل إلى 70 مليار دولار، بل تكشف لنا أن المصريين المقيمين فى لندن ذهبوا ليتظاهروا أمام عمارة فاخرة. يمكنك أن تشاهد صورتها لو أحببت فى موقع صحيفة «الصن» وعنوانها 28 ويلتون بالاس فى بيلجرافيا وسط لندن، فضلا عن تفاصيل أخرى لم أرد أن أنقلها لأننى خفت أن تكون هناك مبالغة بها، مع أننى أعلم أن صحيفة مثل «الجارديان» تمتلك معايير شديدة التدقيق فيما تنشره من تقارير، ولم أرغب فى أن أشير إلى ما أذاعه تليفزيون بلومبيرج المتخصص فى الشؤون الاقتصادية عن الموضوع نفسه، فضلا عما نشرته محطة الـ«إى. بى. سى» الأمريكية التى استقبل الرئيس مراسلتها منذ أيام. أعلم أنه سيخرج علينا كتَّاب الحراسة لكى يعقروا كل من يشير إلى هذه التقارير، زاعقين بأنها ليست سوى مؤامرة أمريكية إسرائيلية، على أساس أننا نحن الذين كنا نحمى مصالح أمريكا ونتحالف مع إسرائيل ونبيع لها الغاز برخص التراب، سينشرون البلبلة بين الناس ويقولون لهم لماذا لم يتم نشر هذه التقارير من قبل، مع أن أى متابع للصحيفة الأجنبية يعلم أن هذه التقارير كانت تنشر، لكنها المرة الأولى التى تنشر فيها بهذه التفاصيل الدقيقة، ربما لأن هناك جهات فى مواقع القرار الغربية قررت أن ترفع يدها عن دعم النظام بعد أن اتضح أن مصالحها مهددة بفعل حالة الغضب الشعبى العارمة، وهو موقف سيظل يدين الغرب للأبد لأنه يواصل دعم الأنظمة الفاسدة حتى لحظة انهيارها فيتذكر فجأة قيم الديمقراطية والإصلاح والعدالة. على أى حال السؤال الآن: لماذا يصمت النظام ويصمت الرئيس مبارك شخصيا على كل هذه التقارير، لماذا لا يخرج إلى المصريين لكى يكذبها رقما رقما، لماذا لا يمسك صورة العقار اللندنى الفاخر ليقول للمصريين أنا لا أعرف شيئا عنه، لماذا لا يصارح شعبه بحقيقة ثروته، ولماذا لا يشارك أبناءه المواطنين الفقراء فى ثروته، هذا إذا سلمنا أن الرئيس أب لكل المصريين رغم كل ما فى هذا المفهوم من مجافاة ليس فقط لروح العصر ولكن لقيم ثقافتنا العربية الإسلامية التى وقف فيها يوماً مواطن ليحاسب الخليفة معاوية على ثروته قائلا له بصريح العبارة «إنه ليس من كدّك ولا كدّ أبيك»، ولم يعتقله معاوية أو يبعث إليه بلطجية لكى يطعنوه بالسنج، بل أجابه بكل هدوء ودهاء. هل الرئيس مبارك يمتلك هو وأسرته كل هذه الثروات التى تتحدث عنها «الجارديان» البريطانية، إذا لم يكن يمتلكها فلماذا لا يرفع فورا دعوى قضائية على الصحيفة ويطلب منها تعويضات ضخمة يخصصها لصالح أسر الشهداء الذين قتلهم رجاله بالرصاص الحى والمطاطى، أما إذا كان يمتلكها فعلا فلماذا لا يقوم بدفع الخسائر التى خسرها الاقتصاد المصرى من موقع مسؤوليته كرئيس وأب لا يرضيه أن يمتلك شاب اسمه رامى كام تيشيرت وبنطلون ثم يُقتل غدراً وهو يدافع عن حقه؟
    1 نقطة
  29. أرسل العالم الكبير فاروق الباز رسالة، عبر «المصرى اليوم»، إلى جموع الشباب فى ميدان التحرير وجميع المناطق فى أنحاء البلاد، هذا نصها: (يتابع كل مصرى ومصرية فى جميع أنحاء العالم التجمعات الدائمة فى ميادين التحرير بكل أرجاء الوطن.. ويأمل الجميع النصر لهذه الثورة ضد الخمول والتقاعس والمحسوبية، وكذلك نسيان متطلبات الجيل الصاعد وكأنه جيل لا حق له فى حياة كريمة تحقق أحلامه وترفع من مكانة مصر بين باقى الأمم، لقد أثبتم للعالم أجمع أن شعب مصر وإن استكان إلى حين، لابد أن ينتفض ليحمى هذه الدولة العريقة وكرامة شعبها العظيم. إننى أفتخر بشعب مصر الذى لم يقض عليه خمول أجيال الفشل، الذى كان سبباً فى الخيبة التى أفسدت حياتنا وصفاتنا، فكما قالت ابنتى: «لقد اختفت الابتسامة من وجوه المصريين»، جيلى أول من رفع شأن المؤسسات الواهية التى تفشى فيها الفساد والخمول والجهل، نتج عن ذلك حرمان الإنسان من التعبير عن الرأى والقدرة على التفوق والحلم بمستقبل زاهر. أشعر بسعادة غامرة عندما أرى أبناء وبنات مصر يدافعون عن حقوقهم وحقوق كل المواطنين، وشعرت بالفخر عندما رأيت شباب مصر يحمى الأفراد والمنشآت، خاصة المتحف المصرى الذى يحتوى على أمثلة من تاريخ أجدادنا العظام، كذلك أصفق فرحاً عندما أرى شخصاً يحمل المصاب من غدر المرتزقة وشباب الأطباء يعالجون جراح كل المصابين من أعمال الغدر، أشعر بالفخر عندما أشاهد شاباً مسيحياً يحمى من يصلى من المسلمين، هذه هى صفات الأصالة المصرية العريقة فى جذور التاريخ. عليكم الثبات فى موقفكم العادل حتى يتم الإصغاء إلى مطلبكم الأساسى وهو تنحى الرئيس حسنى مبارك، يجب عليه أن يترك الساحة لغيره باختيار الغالبية العظمى من الشعب المصرى فى انتخابات نزيهة يعد لها الهيكل الحكومى الحالى تحت أنظار الشعب والقانون، كفى مصر 3 عقود من غياب الرؤية والخمول والانسياق والانسياب وتفشى الفساد والمحسوبية والقمع.. مصر أم الدنيا وأعرق حضاراتها وعلينا جميعاً الحفاظ عليها. لا تقبلوا وصاية أى فرد أو جماعة عليكم، ومن يتحدث عنكم لابد أن يسمعكم أولاً، ابتعدوا عن الأحزاب والجماعات فى هذه الآونة الحرجة، لأنها تفرق لتسود، يجد أن يكون ولاؤكم للوطن أولاً وأخيراً ولابد لكم من الشعور بالأمل. ربما بدأتم من اليوم تحددون رؤيتكم لمصر المستقبل، التى تستدعى الرؤية الثاقبة والعمل المضنى الدؤوب. يبهج النفس مثل هذا العمل ويزيد من احترام الإنسان لنفسه لأن غرضه هو الصالح العام، يلزم أيضاً أن تكون هناك رؤية لمسار الإصلاح شاملة إصلاح التعليم والحفاظ على أرض مصر الخصبة ومياه النيل، وكذلك فتح آفاق جديدة للتوسع العمرانى والزراعى والصناعى والتجارى والسياحى لكى تجد الأجيال المقبلة الوسائل التى تؤهل دوام الرفعة والازدهار، وأهم من ذلك كله التطلع للمستقبل بأمل. أناشدكم الاستمرار فى وحدتكم داعياً لكم بدوام النجاح والتوفيق، وعاشت مصرنا حرة أبية).
    1 نقطة
  30. بعد هذه الأزمة سيخرج حسني مبارك من حكم مصر وعدد سكان بلده أكثر من ثمانين مليون نسمة، نفس البلاد التي دخلها نابليون وكان عدد سكانها ثلاثة ملايين شخص فقط. وهي عندما تقلد حكمها جمال عبد الناصر كان عددهم نحو عشرين مليونا فقط، وقفز عددهم إلى 38 مليون نسمة عندما حكمها أنور السادات، ثم صاروا خمسين مليون نسمة تقريبا عندما صار مبارك رئيسا. ما علاقة السكان بالانتفاضة؟ الرابط في أنها حركة شبابية، هم الأغلبية الساحقة فيها، 68% دون الثلاثين عاما. أما الذين أعمارهم فوق 65 عاما فلا تتجاوز نسبتهم 3%. وبالتالي، فنحن أمام مواجهة بين فريقين مختلفين تماما، عددا وعمرا، ولا عجب أن القيادة السياسية فشلت في التنبؤ بالمشكلة وفشلت في مواجهتها. فقد اعتادت السلطات على التعامل مع المعارضة التقليدية، تعرفهم وتعرف مساكنهم، وتعرف عن أتباعهم وترصد منشوراتهم. تدير العلاقة معهم سلبا وإيجابا، تمنع من تشاء وتسمح لمن تشاء، تدخل بعضهم السجن، وتسمح للبعض منهم بالترشح، وأحيانا تتركهم يكسبون مقاعد في البرلمان، وتغض النظر عن صحفهم وندواتهم وهكذا. تعرف حجم مظاهراتهم، وتعرف كيف توقفها أو تقلصها، وهكذا. لكن الانفجار الأخير حدث في الشوارع الخلفية، ومن فئة لم تكن تبالي بها السلطات، ولم تضعها من قبل تحت رقابة راداراتها، لأنهم صغار السن ولا ارتباطات سياسية لهم، ومظاهرهم لا تخيف أحدا. إنما هؤلاء، عدا كونهم الأغلبية السكانية، هم أيضا المتضررون من الوضع القائم، فتسعة من كل عشرة عاطلين عن العمل شباب دون سن الثلاثين. ولأن صغار الشباب ليسوا مسيسين بطبعهم، غفلت عنهم السلطات السياسية الأمنية مع أنهم شاركوا في مناسبات أثبتوا قدرتهم على التجمع والتغيير. ففي ربيع عام 2008 التحق الشباب الذين نراهم اليوم في ميدان التحرير بعمال تظاهروا في مدينة المحلة الكبرى الصناعية، لبسوا قمصانا موحدة، وسموا أنفسهم بـ«حركة شباب 6 أبريل». كان عددهم على شبكة الـ«فيسبوك» أكثر من مائة ألف آنذاك، ومع هذا لم تفهم السلطات التغيرات الجديدة في المجتمع، واستمرت تراقب المعارضة التقليدية والإعلام التقليدي. الفراغ بين الفريقين، الشباب والحكومة، سبب فشلا ذريعا في التواصل. فالكبار يقرأون الصحف ويشاهدون التلفزيون ويسمعون مباشرة أو من خلال وكلائهم على الأرض. في حين أن الشباب يتواصلون من خلال شبكات تحت الأرض مختلفة تماما عن ما فوق الأرض، ولهم توقعات مختلفة، ولغة مختلفة. سياسيا يتناقشون حول قضايا بلدهم ويقارنون بين ظروفهم ويطالبون بحقوق مماثلة للشباب الآخرين في دول بعيدة. هؤلاء ليسوا أعضاء في حزب الوفد أو الوطني أو الإخوان، هم مخلوقات مختلفة بالفعل. وهذا ما صدم الحكومة يوم 25 يناير (كانون الثاني) عندما انفجرت القاهرة. المألوف أن أعمار المتظاهرين ثلاثون فأكبر، يحتجون لبضع ساعات ثم يتفرقون، ويهربون عند ظهور البوليس. أما هؤلاء فإن معظمهم في العشرينات، خرجوا في ساعة واحدة بعشرات الآلاف بعد حملة نظموها عبر «التويتر» و«الفيسبوك». استمروا يتظاهرون لأيام ووقفوا بصدورهم العارية في وجه البنادق. الحقيقة الجديدة أن الشعب المصري تغير، وتغيرت الشعوب العربية في نسبة الشباب السكانية، وتطور وعيهم السياسي ولن يكون ممكنا إسكاتهم. وبدون إدراك هذه الحقائق الجديدة، وفهم دوافع المتظاهرين المتعددة، واعتماد الإصلاح، لن تنتهي الأزمة. نقلاً عن صحيفة الشرق الأوسط
    1 نقطة
  31. مظاهرتكم .. مش كفايه والشهدا ... مش كفايه والقنابل والحصار والحرايق والدمار ...والدموع في عيون صغار والجناين تبقى نار دى البدايه لو عايزينى مره أرحل ... اقنعونى شوفو لو كان دا ينفع ..اغلبونى واما متلاقوليش طريقه واجهوا لو مره الحقيقه واقرو من دستورى جامد تفهموا أنا ليه معاند وانى بضرب بالقنابل ثوره جايه وقلبي قابل تعرفوا إن القنابل والمدافع والشظايا و السلاح اللي مش معاكو وطبعا معايا دى البدايه لو قعدتوا ألف يوم غصب عنكوا أنا مش هقوم كلمه بكتبها بدمايا للى جاى يمسك ورايا ان تمن الكرسي ده لو حياتى ... مش كفايه
    1 نقطة
  32. حمد الله عالسلامه يا شيكو .. إنتي مع الثورة ولا مع الناس التانيين ؟ ------------- خدي دي
    1 نقطة
  33. عجبني كلامة وتقييمي لشخصة انه شخص طيب وذكي جداً في نفس الوقت وبكائة هذا اكثر مااعجبني فخطاب مبارك العاطفي كان يجب مواجهتة بخطاب اخر يخاطب عواطف الشعب اكثر
    1 نقطة
  34. نغمة ركوب الموجه ديه فخ كبير من النظام العجوز والمخضرم وللاسف وقع فيه الشباب فمثلاً شخص مثل الدكتور محمد البرادعي ان شارك فهو يركب الموجة وان لم يشارك فهو متخاذل !! وهذه حيلة قديمة يؤدي اي حل فيها الي الفرقة فعندما اوشك جيش علي كرم الله وجهه الانتصار علي جيش معاوية رضي الله عنه قال عمرو بن العاص رضي الله عنه (سألقى لهم أمرا إن قبلوه اختلفوا وإن رفضوه اختلفوا) وهي رفع المصاحف علي اسنه الرماح
    1 نقطة
  35. على فكرة حتى لو لم يؤذوه جسديا احتجازه معزولا عن العالم معصوب العين انفراديا عدم اخبار أهله بمكانه عدم معرفته بمن يحقق معه كل هذا ضد أبسط حقوق الإنسان و أعتقد هناك قوانين تجرم مثل هذه المعاملة
    1 نقطة
  36. لأ متبكيش على الشهداء و انت فاكر انك السبب كنت ممكن تكون واحد منهم هم لم ينزلوا عشان انت ضحكت عليهم او جبرتهم هم كانوا مثلك و مثل الكثيرين مقتنعين بالرغبة و الحلم لتحقيق حرية و مستقبل افضل لمصر كل من نزل كان يعرف انه يعرض نفسه للاعتقال و ده ابسط شيء كل الناس عارفين ان ثورتهم على النظام لن تستقبل بالزهور ذنب الشهداء في رقبة النظام عايزينك تكمل المشوار و لا تضيع دماء الشهداء هباء
    1 نقطة
  37. كلام منطقي جدا أعتقد الهدف من التوجه للبرادعي الآن هو أن يكون قائدا سياسيا للثورة لأنها تفتقر الى القيادة التي يمكن أن تحول المكاسب على الأرض الى مكسب سياسي أما أن يكون رئيسا فهذا أمر سابق لأوانه ويجب أن يقرره الشعب عن طريق انتخابات حرة ... ولا أعتقد أن البرادعي لديه الرغبة في ذلك ولكن يمكن كما قال قبل وصوله أن يكون رئيسا لفترة انتقالية لترتيب الأوضاع للانتقال لنظام ديموقراطي برلماني ... وبعدها ممكن يصبح رئيس شرفي كنوع من التكريم له لو البرلمان المنتخب أقرّ ذلك. ده هو تصوري لدور الدكتور البرادعي في الأحداث.
    1 نقطة
  38. اخي وائل الحمد لله علي سلامتك احببتك اليوم وتاكدت من اخلاصك وحبك لبلدك واهلك ربنا ينصرك طول عمري ادخل هذا الموقع مشاهد وقارئ لاتعلم من بعض اعضاء المنتدي الوطنية وحب مصر اليوم اشارك لاقول لك بعدما شاهدتك في العاشرة مساء حمدا لله علي سلامتك ربنا يحفظك لمصر
    1 نقطة
  39. اللهم ارحم شهدائنا وتقبلهم بقبول حسن وانزل صبرك وسلوانك في علي قلوب اهاليهم. وماذا بعد؟؟ 309 شهيد فين العناوين والتليفونات لانها اصبحت مسؤلية كل واحد يتصل بالتليفون او يبعت تلغراف والافضل زيارة يحس بيها اهلهم ان في مصر كل الخير ويحسوا ان حياة اولادهم لم تذهب سدي وان كل مصري ومصرية ابن او بنت او اخ او اب لعائلات الشهداء.
    1 نقطة
  40. ده مش تامر ... ده شوقية حتى شوقية أرجل منه
    1 نقطة
  41. يا جماعه المفروض نقصر و نقول كل الفنانين ... ذهبيه ...للشهاده لله انا امبارح سمعت تامر حسنى مع عمرو اديب و قال انه بيعتذر لموقفه الاول ال خده من غير ما يكون فهم الحقيقه و شاف الفيديوهات ... واعتذر وقال انه نزل من بره اول ما سمع بالثوره و لغى كل حفلاته ...و اتأسف على موقفه الاول فى عدم تأييد الشباب و قال انه مع الشباب و ايدهم...ده مش دفاع عنه والله بس انا بنقل ال شوفته بعينى للامانه. المفروض بقه من هنا و رايح المنتجين يحاولوا يصرفوا فلوسهم فى اصلاح البلد و كفايه بقه الملايين ال بتطير هنا وهنا على الفنانيين بدون داعى خصوصا المغنيين اللبنانيين ...ولاد ستين فى سبعين ...عاوزه اعرف هما فين ماحدش طلع عمل اغنيه و لا قال حاجه...ولاهما لما كانوا عاوزين منتج و لا مخرج يفوتلهم سبوبه يقوموا عاملين اغنيه للمصريين لكن وقت الجد لا نشوف خلقتهم و لا حتى طشط نانسى عجرم فى اخاصمك اه ...جاتها اوه...
    1 نقطة
  42. أثناء قراءة الموضوع ، وعند وصولى للجزء المكتوب بالأحمر ، فقدت مصداقية الغرض الذى من أجله قال مرتضى منصور هذا الكلام. نفاق وتملق وتصغير لمصر ودور مصر ومقام وحجم مصر ودلالة على انه انسان أصغر من الأحداث التى تجرى على الساحة
    1 نقطة
  43. 1 نقطة
  44. مش عارف أنا حاسس إن احنا خلال الثلاثين سنه اللي فاتوا شبعنا حكمه وحنكة ورؤية والكلام الكبير ده ... وعايزين نسيب المجال للشباب للانطلاق شويه دون وصاية ... البلد فعلا محتاجه تغييرات كثيره لإننا واقفين محلّك سرّ من زمان قوي ثورة الضباط الأحرار 1952 الاسم تاريخ الميلاد السن عند حدوث الثورة ---------------------------------------------------------------------- جمال عبد الناصر :مواليد 15 يناير 1918 - 34 سنة عبدالحكيم عامر : 11 ديسمبر 1919 - 33 سنة صلاح نصر : 1 فبراير 1922 - 30 سنة محمد انور السادات : 25 ديسمبر 1918 - 34 سنة زكريا محى الدين : 5 يوليو 1918 - 34 سنة صلاح سالم : 25 سبتمبر 1920 - 32 سنة حسين الشافعى : 1918 - 34 سنة ---------------------------------------------------------------------- محمد نجيب : مواليد 20 فبراير 1901 - 51 سنة ---------------------------------------------------------------------- ويتضح ان مجلس قيادة الثورة كان متجانس السن تقريبا من 30 - 34 لكن لم يبدأوا الثورة إلا وقد اتفقوا على قائد روحى له شهره وسمعه طيبة وهو محمد نجيب اول رئيس للجمهورية اما ثورة 25 يناير فقد خذلت قائدها الروحى وهو محمد البرادعى واستسلم الشباب لقادة الاحزاب الكرتونية الفشلة الذين شككوا فى وطنية الرجل و( نطوا ) مكانه ليتولوا عملية الظهور فى الكادر مع نائب الرئيس محمد البرادعى هو اول من فجر شرارة الثورة .. واول من تحدى النظام بجمع توقيعات وصلت لمليون توقيع لبيان التغيير - واول من انتبه لخدعة الانتخابات البرلمانية وطالب الجميع بعدم الدخول ودخلوا واتوكسوا وندموا محمد البرادعى هو الوحيد الذى ينطق مباشرة بما ينطق به الشباب ويملك من الوعى السياسى ما يفوق قدرات اى مصرى وذلك لانه تعامل مباشرة مع معظم حكومات العالم واجهزة مخابرات الدول الكبرى ويعلم كيف تنصب المكائد وكيف يتفادها انتبهوا ايها الاخوة قبل ان يفوت الاوان
    1 نقطة
  45. عاجبك كده اه يا النافوخ بتاع الانا :Head: ان كان التلفزيون صمد رغم ده كله يبقي الراجل هيصمد 30 سنة كمان ياريت الناس تغير الشعارات بقي ميدان التحرير وتكتب المنحة يا ريس
    1 نقطة
  46. 1 نقطة
  47. الشهيدة...سالي زهران معتصمة فى التحرير تم ضربها بالشوم على راسها مما ادى لوفاتها
    1 نقطة
  48. ليه يا زمان ماسيبتناش ابرياء
    1 نقطة
×
×
  • أضف...