لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 10/13/12 في جميع الأقسام
-
وأين صوتك يا عزيزي أبا عمر ... أين مطالبتك لرئيسك الإسلامي مرسي .. بالكشف عن مصير هؤلاء ... أين ذهبت المظاهرات الحاشدة للسادة السلفيين .. احتجاجا على اختطاف كاميليا .. أم أن اختطاف كاميليا كان جريمة في عهد النظام السابق والآن صار أمرا عاديا .. كاميليا مختطفة وقبلها وفاء قسنطين .. أين نخوتكم أيها السلفيون الأحرار .. لماذا ثرتم وغضبتم لأن النائب العام رفض أوامر رئيسكم .. ولم تثوروا أو تغضبوا لاستمرار اختطاف كاميليا وقبلها وفاء .. أين الشهامة والرجولة والنخوة هنا .. أين رئيسنا الهمام من هذا الملف .. أم أن هذا الملف فوق طاقته واحتماله .. ولكنه فقط يحتمل تفريغ كافة السلطات من أجله هو وجماعته .. أين المظاهرات التي كان يقودها سيد بلال ورفاقه ضد اختطاف كاميليا .. كلها ذهبت مع الريح .. وتبخرت بمجرد أن وصل رجلكم إلى السلطة .. مثلما ذهبت مع الريح أيضا ملفات السلام مع إسرائيل والتطبيع مع إسرائيل وتصدير الغاز لإسرائيل والعلاقات مع ماما أمريكا .. كل هذا صار الآن أمرا عاديا وسياسة محنكة من المرسي .. وكانت قبل عامين فقط دليلا على الخيانة والعمالة .. وصرنا الآن دعاة سلام ووئام مع إسرائيل بعد أن كنا من صقور الحرب ضدها .. بعد أن كنت أسمع أصوات السادة الإخوان في الجامعة ( جامعة الزقازيق الإخوانية ) .. وهم يهتفون ( خلوا بينا وبين اليهود ) الآن صرنا دعاة سلام مع اليهود .. ودعاة للحفاظ على السلام مع اليهود للأسف .. ظهر للجميع كافة أن هؤلاء سواء التيار السلفي أو الإخواني لا يهمهم الدين في شيء سوى استخدامه سلما للوصول إلى السلطة ... ظهر أن الإسلام هو السلم ... وليس هو الحل .. هل يستطيع أحد منكم أن يأتي لي بأمر واحد فعله مرسي لصالح الإسلام منذ تولى الحكم .. أغلق قناة سياسية كانت ضده وترك قنوات العري والخلاعة كان يهاجم الربا والقروض الربوية ويتهم الحكومة بأنها تنفق على شعبها من الربا .. ولجأ هو بعد ذلك إلى الاقتراض من البنك الدولي ووقف خلفه مفتوه يحلون له الربا بعد أن كانوا من أشد محرميه ( رحمك الله يا شيخ طنطاوي ) .. يوم أن ثارت ثائرة هؤلاء عليك حين حللت الفوائد البنكية. كان يهاجم إسرائيل ويطالب بقطع العلاقات ونسف المعاهدات وإغلاق السفارات .. وعلى القدس رايحين شهداء بالملايين .. وتبين أن مرسي لا يهمه سوى غزة حيث أهله وعشيرته الذين أخرجوه وجماعته من السجون .. ويبدو أنه توهم أن المسجد الأقصى قد تبدل موقفه هو الآخر وانتقل إلى قطاع غزة. هتف الجميع ضد شفيق ووصل الأمر لتكفيره واستباحة دمه عندما تكلم عن حذف النصوص القرآنية من المناهج التي تدرس للمسيحيين ثم وجدنا مرسي يضع نصوص الإنجيل في المناهج التي تدرس للمسلمين .. كان وجماعته يهاجمون أميركا راعي إسرائيل والآن صارت أمريكا هي الصديق الوفي ورأينا مرسي يضع يده في يد كلينتون ومرشده يضع يده بكل ود في يد السفيرة الأميركية .. ثم بكل صفاقة يذهب لإلقاء الدروس الدينية والمواعظ للشعب المصري .. للأسف سقطتم من نظر الجميع الآن وسيستمر السقوط والسقوط إلى أبعد مدى وأحمد الله أنكم سقطتم من نظري منذ البداية - منذ ما بعد الثورة .. ولا عزاء للمخدوعين الذين ظنوا أن مصائر البلاد والأمم تتحدد بنظرية ( أنا مش رايح أنجح مرسي .. أنا رايح أسقط شفيق ).6 نقاط
-
- عندما تريد ان تضحك على واحد بسيط او طفل صغير او عدم متابع او فاهم للسياسة قول له الاتي : قول له : ان مرسي زي مبارك الاثنين بيتعاملوا مع امريكا واسرائيل وفي سلام قائم مع اسرائيل ده لو عاوز تدلس عليه ...لكن لو عاوز تشرح له الصورة كاملة اسأله واسأل نفسك ...هل يمكن لمصر ان تتخلى فجأة هكذا عن علاقتها مع امريكا ام لابد ان تنشأ علاقات مع الاخرين اولا حتى تستطيع ان تتخلى عن التبعية الذليلة لامريكا - ولو انت منصف اكثر هتشرح له كيف استمر السادات في علاقته مع السوفييت لفترة قبل ان يهملهم ويتجه لامريكا - وبرده لو انت عندك مزيد من الانصاف ستشرح له انه يجب قبل ان تعادي الاخرين او حتى تقطع تعاملاتك او علاقاتك معه او تقللها للحد الادنى فيجب اولا ان تنهض وتعمل لعدة سنوات حتى تستطيع ان تعتمد على نفسك 2- لو برده عاوز تدلس على واحد ...قول له ان مرسي زي مبارك ده كان بيقترض. وده برده اللي كان بيعترض عليه عمل زيه وجاي يقترض !!! لكن لو انت منصف وعاوز تشرح له الموقف كامل ...قول له ..ان مبارك قعد في الحكم ٣٠سنة ولم يتوقف لحظة عن الاقتراض ولم بستغل هذه السنوات الثلاثين وهذه المليارات التي تم اقتراضها في عمل تنمية اقتصادية وصناعية وزراعية بل. يلقي لنا الفتات في هيئة مشروع مترو هنا ومطار هناك وجعلنا نكتوي بتبعات هذه القروض ولم نرى مصر بعد كل هذا وبعد اسقاط معظم الديون بعد تحرير الكويت ، لم نرى الا مصر بعد كل هذا تسقط من ازمات الي ازمات حتى اصبح لمصر ترتيب متقدم في اكثر الدول فسادا - ايضا لو المتحدث منصف فلابد ان يوضح للمتلقي البسيط ان مرسي قد يضطر لاخذ قرض او اثنين في البداية رغم خطأ هذا الامر ولكنه لو استغل هذا القرض لاعطاء دفعة للاقتصاد ولعمل تنمية حقيقية ولمعالجة ازمات طاحنة تركها لنا النظام السابق لكان هذا مقبولا بشرط ان يتوقف عن هدا مستقبلا والا يتخذ القروض كحل سهل بديل عن التنمية والانتاج ، ولذلك فالحكم هنا عليه في مسألة القروض يجب ان يكون بعد نهاية فترته لكي نرى هل استمر مرسي على ذلك كسلفه مبارك ام لا - هذه امثلة بسيطة لكي نرى الفارق بين تصرفين كلاهما متشابه ولكن الهدف والنية السليمة هي التي تفصل بين الامرين فهناك من يذهب للحج ليقال عنه حاجا ويسعده اللقب وليضفي على نفسه صفة الامانة والتقوى امام الناس...وهناك من يذهب للحج ايضا ويؤدي نفس المناسك التي اداها الاول ولكن نيته خالصة لوجه الله - وهناك من يقترض لتنتفخ جيوبه وجيوب اعوانه ويلقي بالفتات للناس وهناك من يقترض لمعالجة وضع متفاقم وهو يهدف لاصلاح بلده لكي تصل للمرحلة التي تستطيع فيها الاستغناء عن هذا الامر ... ولكي نستطيع ان نحكم نحن كافراد على صحة هذا من عدمه ان ننتظر للتقييم وللحساب في نهاية الفترة...بدلا من التسرع والقاء التهم حتى قبل ان تدخل اموال القرض الى الخزائن المصرية3 نقاط
-
طوال عمري كان عندي انطباع لا شعوري ان سن الستين شئ بعيد جدا و عندما اقرا عن سن السبعين تاتي على خاطري عبارة " ارذل العمر " ما سبق كان استهلالا لابد منه اذكر في الثانوي كانوا يسلمونا مع الكتب الدراسية في اول العام كتاب اسمه " المنخب من ادب العرب " و اذكر انه من عدة اجزاء و لا اذكر اننا كنا مطالبين بحفظ او استذكار اى من محتوى الكتاب. و لكن المؤكد انني و كثير من زملائي على اختلاف مشاربهم كنا نقرا الكتاب من الجلدة للجلدة و ليس مرة واحدة و لكن مرات عديدة. حتى لا اجنح في الموضوع. كانت هناك قصيدة لزهير بن ابي سلمى و الحقيقة انها جزء من معلقته و يقول فيها : سئمت تكاليف الحياة. و من يعش ثمانين حولا لا ابا لك يسئم و فيها الرجل مل الحياة و هو يبرر ملله انه عاش ثمانين سنة. انا عن نفسي فعلا لم اشعر بالملل بل انني لا اتصور و لا اصدق انني بلغت السبعين من عمري. السن الذي كنت اعتبره مرادفا ل " ارذل العمر " و اقول لاصدقائي و اقاربي ان التقدم في العمر هى مسالة تخضع لتقدير الشخص نفسه الشباب احساس داخلي. و انت نفسك بنمط حياتك يمكون ان تكون شابا ابن ثلاثين سنة او عجوزا يتصرف و يعيش في انتظار الرحيل. اذكر طرفة بسيطة. عندما احيل انكل عباس - خال زوجتي - الى المعاش كان تعليق عدد من معارفه " هى المعاشات عيلت ". كان الرجل سعيدا طوال الاربعة و العشرون ساعة و كان رحمه الله مجاملا و " حبابا" مع الجميع. انا و زوجتي نتصرف و نتعامل مع بعضنا كاننا تعرفنا على بعضنا الاسبوع الماضي و نتكلم في كل المواضيع و نتذاكر الكتب التي قرأناها معا اشعر اني اطلت او ساطيل عليكم و لكن لي عودة2 نقاط
-
عشرون أختا وأخا يمنحوننى عشرين وساما .. عشرين باقة ورد .. عشرين تعبيرا صادقا عن تمنيات طيبة كأصحابها .. عشرين دعاء إلى الله سبحانه وتعالى بالشفاء لأخى .. أى فخر وأى اعتزاز ! لا أستطيع أن أعبر عن مدى شكرى وامتنانى سوى بالدعاء لكم جميعا بألا يريكم الله مكروها .. وأن يرعاكم ويحفظ قلوبكم الطاهرة .. وأن تستمر أمانيكم الطيبة ودعائكم الصادق عسى أن تقابل ساعة إجابة مع صعوبة الحالة هناك بريق الأمل .. مع مشاعر الألم هناك الرجاء فى لطف اللطيف .. مع ثقل العسر هناك الإيمان بأن معه يسرا .. مع الجزع على العزيز هناك الرضاء بقضاء الأعز الأكرم تحياتى وامتنانى لحضارتكم لا يعادلهما سوى كرمكم ومشاركتكم الثمينة العزيزة إلى قلبى2 نقاط
-
أشكرك ياأستاذ طارق على ترحيبك وأدعو الله أن يكون الرحب والسعة من نصيبك على الدوام إن شاء الله ومرحبا باختلافك معى فى الرأى وهو - بإذن الله - لا يمكن أن يفسد للود قضية .. واختلافك المحترم جاء فى صيغة سؤال ، أجيب عليه بالآتى لا يمكن إنكار أن هناك رأيا عاما قد خضع لحملة تزييف ممنهجة (تكلمت عنها فى أحد المواضيع المندثرة) .. ومن ضمنها أن كل متهم فى قضية من قضايا الثورة هو مدان مسبقا .. حتى سمعنا أحدهم يتساءل : "أليس النائب العام مسؤولا عن إفلات القتلة من العقاب ؟" !!!!!! حضرة المتسائل نصب نفسه قاضيا و "طز فى هيئة المحكمة" وأدان "المتهمين" .. بل بلغ حجم التزييف حد تحميل النائب العام المسؤولية ، فى حين أن لا هو ولا أى من أفراد النيابة العامة حقق القضية وأحالها للمحكمة هى استراتيجية "بص العصفورة" المتأصلة فى العقيدة السياسية للجماعة .. وقضية موقعة الجمل وقضية القرار الخاص بالنائب العام كانا هما العصفورتين المرة دى اللى المفروض يصرفوا النظر عن محاسبة الرئيس على أدائه فى المائة يوم .. تلك الأيام المائة التى لا نعرف إن كانت قد بدأت أم لا .. ولا نعرف هل كان الوعد بحل المسائل الخمس خلالها ، أم أن المائة يوم كانت هى المدة اللازمة للتعرف على المسائل وتحديدها وتحديد طرق حلها ثم يبدأ الحل فى موعد آخر ؟ على العموم أنا لا أريد أن أحاسب الرئيس على أداء المائة يوم .. وهذا من باب "العفو عند المقدرة" :)1 نقطة
-
الفاضل ابو ريم قد استخدم عقلى لكى افكر واستنتج ومن ثم احكم قد اصيب وقد اخطى وهذا افضل لى من السير مغمض العينين مع القطيع لماذا الافتراض بانى اردد اسطوانات مشروخة وافلام هابطة الست مواطن مصرى من حقى اتسائل واطمن على مستقبل بلادى مش ده بلدنا وده وطنا ولا خلاص بقت عزبة فى النهاية من حقك تنتقد افكارى لكن مش من حقك ترهبنى او تعتدى على لفظيا لمجرد ان طريقة تفكيرك تختلف عن طريقة تفكيرى وعلى فكرة راجع جميع مداخلاتى واتحدى ان كنت انتقدت اى انتقادات غير موضوعية انا انتقد فكر جماعة الاخوان وتصرفاتهم ولن اسمح لى اى كائن ان يخرس صوتى ومن حق انتقد واشجب واخد اى اجراءات لما احس ان فيه فصيل معين بيهدد مستقبل بلادى اخيرا من فضلك التزم ادب الحوار ولترد المنطق بالمنطق والحجة بالحجة فعندها قد اقتنع بمنطقك اما اسلوب الصوت العالى والتهجم هو اسلوب لا يليق بى ولن انزل لهذا المستوى1 نقطة
-
من الواضح ان المختلفين مع قرار الرئيس بعزل النائب العام ينقسمون لفريقين -فريق يرفض عزل النائب العام علي اعتباره غير مخطئ في شئ و لا يجوز اتهامه بالباطل او نقله من موقعه تعسفا -وفريق اخر يعتبر انه يجب اقالته لانه فعلا مسئول عن اخفاء الادلة لكن يعترض علي طريقة عزله و انها كان يجب ان تكون وفقا للقانون بالنسبة للفريق الاول الذي يري النائب العام غير مدان : اري ان النائب العام عليه علامات استفهام كثيرة و هناك مستشارين و محامين اتهموه بإخفاء ادلة محاكمة مبارك او موقعة الجمل و مؤخرا عليه اتهامات بالتواطؤ مع الزند في قضيته الخاصة بالاستيلاء علي الاراضي مختار نوح: النائب العام أخفى أدلة إدانة مبارك سلطان:وزيرالعدل السابق أخفى ادلة اتهامات النائب العام كما ان فشل النيابة العامة في التوصل للجناة في جميع قضايا قتل الثوار و محمد محمود و ماسبيرو غيرها علي مدار ما يقرب من سنتين لهو امر يدعو للشك و هناك ايضا اتهامات علاء الاسواني له بالتواطؤ مع احمد شفيق في 37 بلاغ قدموا ضده و حفظهم لفترة طويلة و حتي لو قال قائل بإمكانية ان تكون كلها اتهامات غير صحيحة لكن بالتاكيد منصب النائب العام منصب في غاية الاهمية و لا يجوز تركه للاحتمالات و الافضل في كل حال خاصة بعد كل هذه البراءات ان تترك هذه المسئولية لانسان اخر معروف نزاهته و لا تحوم حوله الشكوك و علامات الاستفهام و حتي لا يكون الامر ظالم للنائب العام في حالة نزاهته فيمكن ترقيته لمنصب اخر و ليس عزله و هذا بالفعل ما قام به الرئيس أما بالنسبة للفريق الثاني الذي يتفق مع اقالة النائب العام و لكن يختلف في الكيفية و منهم كثير من القوي السياسية -النخبة- مثل الجمعية الوطنية للتغيير و التي سمعت بالامس احد اعضائها يكيل الاتهامات لمحمد مرسي لعزله النائب العام برغم انه يعترف بأن الجمعية الوطنية كانت من ضمن القوي التي تظاهرت كثيرا من قبل للمطالبة بعزل النائب العام فاليكم اراء البعض في الطريقة المثلي التي كان علي الرئيس اتباعها لاقالة النائب العام : - يري الدكتور ايمن نور ان اسلوب الضغط علي النائب العام كان خطأ و انه كان سيتقبل ان يترك منصبه بالتفاهم معه باسلوب افضل و انه كان عنده الرغبة فعلا في ترك منصبه حقيقة اشك في ان النائب العام كان سيترك منصبه بأي حال من الاحوال برضا منه ، و الدليل هو تمسكه الان بالمنصب بهذه الصورة رغم علمه بالمظاهرات الكثيرة التي طالبت باقالته من 2011 حتي الان ، و رغم اخفاقه في التوصل لاي جاني في كل الجرائم التي حدثت منذ الثورة - يري عضو الجمعية الوطنية للتغيير ان قرار العزل كان يجب ان يكون قانوني بتغيير الرئيس لقانون السلطة القضائية ليسمح له باقالة النائب العام حقيقة لا اظن ابدا ان قرار كهذا كان سيمر بسهولة بالعكس اعتقد انه كان سيفتح ابواب جهنم علي الرئيس من القضاة و غيرهم لان هذا التعديل بالتأكيد يتيح للرئيس التدخل في شئون القضاه و التحكم في قرارات اي نائب عام قادم لانه سيكون بيده عزله و سنسمع بالطبع عبارات من امثلة الرئيس اصبح فرعون جديد و ان حتي مبارك لم يتدخل في شئون القضاة بهذا الشكل و علي حد قول النائب العام نفسه ان الغرياني رفض فعلا مثل هذا القرار لانه فيه تدخل في شئون القضاء ، اذن ما حدث من محاولة الرئيس الضغط علي النائب العام للاستقالة يعتبر حالة فردية لظروف معينة من رفض شعبي و شكوك و اتهامات موجهة اليه و لكنها لن تكون حالة مقننة يستطيع الرئيس استخدامها فيما بعد كما كانت ستكون لو انه عدل قانون السلطة القضائية - البعض الاخر يعطي حلول من امثلة انه كان يجب ان ينتظر الرئيس الضغط الشعبي بمظاهرات لاقالة النائب العام حتي يعطي القرار شرعية ثورية اقالة النائب العام كانت بالفعل مطلب شعبي اتفقت عليه قوي كثيرة و قامت من اجله عدة مظاهرات مظاهرات اليوم بالميادين للمطالبة بإقالة النائب العام وتعيين نائب مدني لوزير الداخلية اذن لم يكن هناك ضرورة لانتظار مظاهرات اخري لاقالته خاصة مع الوضع القائم الان من اندساس فئات مأجورة للتصادم مع المتظاهرين و استعمال العنف مما يؤدي في الغالب لاصابات او وقوع ضحايا و التي بالتاكيد ستستثمر بطريقة او بأخري في اتهام الرئيس بالتباطؤ و عدم محاولة حل المشكلة قبل تفاقمها نخلص من هذا الي ان القوي السياسية الاخري ليس عندها حتي حلول عملية مقنعة لهذه المشكلة ، وكان الاولي بها بدلا من الاكتفاء بكيل الاتهامات و الانتقادات للرئيس ان تحاول مساعدته في التوصل لحل اخر افضل1 نقطة
-
السلام عليكم الكرام الافاضل جزاكم الله خيرا كلما رأيت مداخله لاخى طارق يدافع فيها باستماته عن اى شئ ينتمى للنظام البائد سألت الله التثبيت . الأن صار النائب العام حلو و مدهون عسلا هل نسيت يا طارق مواقف النائب العام المخزيه و التى عشناها جميعا اين كان النائب العام الذى تدافع عنه باستماته و نظام مبارك ينكل بالشعب المصرى كله اين كان النائب العام و جنود العادلى و ضباطه يضربون القضاه بالاحذيه و فى قارعه الطريق امام مرأى و مسمع من الجميع و لم يحرك النائب الهمام ساكنا اين كان النائب العام و الانتخابات يتم تزويرها و بقضاه معروفون بالاسم هم اكثر من يدافع عن النظام السابق الأن تحت ذريعه حريه القضاء و استقلاله فى الوقت الذى كان امن الدوله يدوسهم بالاحذيه و لا ينبسون ببنت شفه اين كان النائب العام الذى تدافع عنه يا طارق و وفاء قسطنطين مخطوفه و من بعدها كاميليا و غيرهن اين كان النائب العام يا طارق و بلاغات الفساد يتم دفنها فى مكتبه و حتى اليوم اين كان النائب العام يا طارق و الالاف من معارضى مبارك خصوصا من التيار الاسلامى برمته ينكل به و يسحل بل و يقتل امام الجميع و لم نسمع حتى شخيره ..رحمك الله يا سيد بلال و انت ايضا يا خالد سعيد يا من قتلتم غدرا و عدوانا و لم تجدوا نائبا عاما يتكلم عنكم اين كان النائب العام و الاحكام القضائيه يتم اهدارها و الابرياء يظلون خلف السجون و الكثير الكثير يا طارق مما يخشاه هذا النائب العام الذى أظن و الله اعلم ان اخوف ما يخافه هو نفسه الملاحقه القضائيه بعد خروجه من منصبه إن أجلا او عاجلا ليس هو فقط بل و شله اللصوص الواقفون خلفه بشده الأن و اكثر من اى وقت مضى لأنها معركتهم الاخيره إذ ان مكتبه و الذى هو مقبره البلاغات ضد الفساد على مدار سنوات سوف يتم فتحه على ايدى الشرفاء الموجودين داخل سلك القضاء و المعروفين للجميع و الذين منهم من لم يشتريهم نظام المخلوع المجرم لذلك همشوا و حوربوا لكن تظل سيرهم النظيفه معروفه لجميع و هم سيأتون .. سيأتون رغم انف الممانعين1 نقطة
-
عن نفسي ان ضد اي رئيس راديكالي عنصري يعمل لحساب جماعته السياسيه وطائفته المذهبيه حتى لو تلاقت مصالحه مع مصالح ثورات الشعوب ... ولكني بالطبع لست ضد اي رئيس مسؤول عن دوله ويؤمن بـ دين معين مهما كان طبيعة هذا الدين...وقرر ان يفرض فهمه للتعاليم الدينيه التي يؤمن بها على نفسه دون ان يحاول ان يفرضه على شعبه ... وعلى سبيل المثال فانا من محبي الرئيس رجب طيب اردوغان وهو محل فخر بالنسبه لي ان يكون له هو وفريقه السياسي هذا الأثر الإقتصادي والإجتماعي الطيب الذي تحقق بعد توليه للحكم ... ليس لأنه مسلم فقط ولكن لأنه استطاع ان يثبت ان المسلمون قادرون على قيادة التنميه في دولهم وارساء قواعد السلام الإجتماعي والاستقرار السياسي داخل دولهم .. وبالمثل انا مضاد تماما لرئيس مثل عمر البشير هو وفريقه السياسي الذي فضل ان يساهم في انفصال دولته إلى شمال مسلم وجنوب مسيحي على ان لا يرضخ ابناء شعبه المعارضون له و لمعتقداته الدينيه هو وفريقه السياسي.. اما بخصوص الرئيس مرسي الإسلامي وليس "المصري" كما فضلت ان تصفه في عنوان موضوعك ... فاعتقد ان الكل يرى انه يعمل لحساب جماعته لدرجه لا يمكن اخفاءها او محاولة تجميلها باي حال من الأحوال .. وطبعا تلك الرؤيه لا تخص التيارات الراديكالية الإسلاميه ... ولكنها تخص من يرى خروجه عن القانون في كل الأمور التي تخص الأجنده الداخليه لمكتب الإرشاد.. اما بخصوص انهاء الحكم المباشر لقيادات المجلس العسكري وما ترتب عليه من باقي النقاط .. فلا احد يستطيع ان يجزم بأن تكون لتلك القرارات والتوجهات علاقه بالثوره كما تحاول ان تحلل لنا انت وباقي الداعمين لك بالرأي .. فلا انتم ولا نحن نعلم شيئا عن الإتفاقات واللقاءات التي تمت بين مكتب الإخوان والمجلس العسكري منذ اندلاع الثوره وإلى خروج المجلس العسكري القديم من الخدمه .. هذا بالإضافه إلى العديد من الملفات والكوارث التي حدثت سواء في وجود مرسي او قبل توليه الرئاسه وانتهت تلك الملفات إلى المجهول .. حادثة رفح على سبيل المثال والعمليه المجهوله التي قامت بها القوات المسلحه دون الوصول إلى اي نتيجه تذكر .. هذا بالنسبه للعنوان الذي ينصحنا العضو " الفنان" لقرائته بشكل جيد ... اما بالنسبه للأحداث التي تمت على اثر استخدام احد ملفات الثوره لتوجيه ضربه للقضاء المصري واخرى لمعارضين الرئيس مرسي ... فهي ليست باول ولا بآخر الاحداث المؤسفه ... بل هو بداية لسيناريو من التطاحن السياسي الدموي والذي من السهل ان يتطور ويصل إلى قمة الحروب ألأهليه لو استمرت عملية الإستنطاع السياسي التي يمارسها التيار الراديكالي على مستقبل الدوله المصريه باسم الاغلبيه..1 نقطة
-
يا ريت الناس اللي معترضة على كلام الدكتور ياسر و ابو ريم يقرأو العنوان كويس و بعدين يا دكتور ياسر احنا قلنا الكلام ده من الاول دي معارضة جحا للرئيس لو مكنش اقاله يبقى ضعيف و مش عارف يدير البلد و مقصر في وعوده و تريقة للصبح و لو اقاله اديك سامع الكلام ده من الاخر بوروروم مصري تحياتي1 نقطة
-
اذن فلنهد كبارى مبارك ومترو مبارك والبنية التحتية بتاعة مبارك للاسف نفس الشماعة الا استخدمه العسكر سنة 52 واقصوه بيه كفاءات كتيرة بحجة انتمائهم للعصر البائد وفجاءة نصحى بدرى الصبح نلاقى الاخوان معششين فى كل جحر فى البلد وابقى قابلنى بقى لو خرجوا تانى ولكنا لن نترك مصر لقمة سائغة لهم لن نتركهم يحولوها الى عزبة1 نقطة
-
الأخو الأفاضل بعد تقديم الشكر والامتنان لكل من قبل عذرى عن الغياب وشرفنى بالمشاركة بدعائه فى أزمتى التى أمر بها .. وسأعبر عن هذا الشكر والامتنان فى مكانه بإذن الله بعد العودة من زيارة أخى شفاه الله لم أستطع مغادرة بيتى قبل أن أدخل لأستطلع آراءكم فى هذا الحدث الذى تمر به البلاد .. وقرأت فى عجالة هذا الموضوع .. ووازنت بين الآراء المتباينة "المتوقعة" .. وفى عجالة أيضا رأيت ألا يفوتنى إبداء رأيى مساء أمس .. اتصل بى الصديق العزيز أحمد محمود "إبن مصر" للاطمئنان على أخى .. وتطرق الحديث إلى خبر هذا الموضوع .. فقلت له هناك احتمالان .. إما أن يكون ما حدث قد تم الاتفاق عليه بين الرئيس والنائب العام كما حدث مع المجلس العسكرى .. لذلك خرج القرار فى صورة "تعيين" كسفير للبلاد لى الفاتيكان .. وأنه بمجرد قبول النائب العام للمنصب الجديد يكون قد قدم استقالته .. أو (وهذا ما لا أعتقد أن الرئيس يفعله) أن الرئيس قد قرر إحراج النائب العام بعرض المنصب الجديد عليه فيبقى أمام النائب العام اختيارين : 1) إما أن يقبل المنصب وبذلك يكون أوتوماتيكيا قد استقال وكفى الله المؤمنين القتال 2) ألا يقبل المنصب ويكون الرئيس بذلك قد أدخل البلاد فى صراع بين السلطتين الباقيتين فى البلاد (حيث أن الرئيس قد اختص نفسه بالسلطة التشريعية) .. وفى هذه الحالة .. نسأل الله السلامة وما هى إلا دقائق بعد انتهاء المكالمة مع العزيز "ابن مصر" إلا وظهر نبأ عاجل على شاشة التليفزيون بأن النائب العام لم يستقل وإنه باق فى منصبه "طبقا للقانون" .. وبهذا يكون النائب العام قد أعاد الكرة إلى ملعب الرئيس الذى أقسم ثلاث مرات على احترام الدستور والقانون نعم .. الكرة الآن فى ملعب الرئيس .. فللنتظر اللعبة القادمة تعليق عام 1) اللعبة "مش حلوة" .. لأن اختيار "إقصاء" النائب العام كمسكن للألم الذى أصاب الرأى العام بعد "مهرجان البراءة للجميع" هو اختيار غير موفق .. لأن النيابة العامة لم تقم بتحقيق تلك القضية وإحالتها للمحكمة .. بل الذى قام به هو قضاة تحقيق انتدبتهم محكمة الاستئناف .. يعنى اللعبة عبارة عن تصويبة فى المدرجات بعيدة كل البعد عن المرمى 2) ما زالت "الجماعة" تحكم بأسلوب المعارضة .. شئنا أم أبينا فالجماعة هى التى تحكم .. لذلك رأينا أن حزب الحرية والعدالة (الجماعة يعنى) تقرر فجأة النزول بمليونية فى نفس موعد ومكان مليونية الدستور والقصاص والمحاسبة على برنامج المائة يوم .. تعجبت كيف أن "الحزب الحاكم" - وهذا تعبير مجازى - ينزل للتظاهر وهو فى يده جميع السلطات التنفيذية والتشريعية والرقابية وبدأ فى التغول على السلطة الباقية - المفروض أن تكون مستقلة- وهى السلطة القضائية فى رأيى أن الرئيس أو الجماعة نزلوا الملعب بخطة معينة ولكنها تحولت - أثناء اللعب - إلى لعب عشوائى جعل الجمهور (غير ألتراس الجماعة) يشعرون بالملل ولاستياء والضجر .. فى حين أن ألتراس الفريق (الجماعة) يهللون وينطوى عليهم اللعب المظهرى الذى لا يحقق هدفا بل ويتسبب فى نزيف حاد للنقط يهدد الفريق بخسارة مؤكدة للدورى كلمة إلى من يفكرون فى انتزاع قميص الثورة من على المشجب لارتدائه (لأن ما يحدث بعيد كل البعد عن الحلول الاسلامية التى أكل الناخبون بها البالوظة) .. أذكرهم بما قلته أثناء وفى أعقاب الثورة .. أنتم اخترتم الشرعية الدستورية والقانونية .. وفضلتوها - مع جميع طوائف الشعب - على الشرعية الثورية .. فإذا كانت الثورة ثورة رجال فلنتذكر (الرجالة ما بيرجعوش فى كلامهم) .. اخترتم الشرعية الدستورية والقانونية .. والثورة - طبقا للدستور والقانون - هى جريمة .. فكيف تتوقعون أن تحققوا أهدافا ثورية "سريعة" بشرعية غير ثورية .. إما أن ترتضوا السير حسب اختياركم .. أو أن تقوموا بثورة جديدة تأتى على الأخضر واليابس .. الخلاصة - قبل ارتداء قميص الثورة - الطريقان يؤديان إلى الهدف .. ولا شك أن طريق الشرعية الثورية كان هو الطريق الأقصر .. ولكنه مفروش بمزيد من الحفر والمطبات بل والدماء ماذا نفعل إذن .. أرى أنه قد فات أوان الرجوع .. وما علينا سوى الصبر ومواصلة السير فى طريق الشرعية الدستورية .. ولا يصح أن "نتنطط" بين الطريقين .. على الرئيس والجماعة والمشجعين أن يختاروا .. هما طريقان لا ثالث لهم : الشرعية الدستورية أو الشرعية الثورية .. أما "التنطيط" واللعب العشوائى فسيؤدى - حتما - إلى خسارة المسابقة .. كل ما نتمناه ألا يتحطم "الاستاد" ونجيب عاليه واطيه ويتحول إلى "خرابة" ما نقدرش نلعب فيها إلا "الكورة الشراب" ... بالجلاليب ، وحفاة الأقدام1 نقطة
-
الأخ العزيز الدكتور ياسر الأستاذ : أبو ريم من خلال قراءتي لا أريد أن يظهر البعض وكأنه يعمل بمبدأ انصر مرسي ظالما أو مظلوما ... انصره حتى لو خالف القانون والدستور .... انصره حتى لو خالف الشرع والدين والأخلاق القويمة .... أنا لا أستطيع أن أجزم معكما بأن مرسي هو الرئيس الإسلامي ومن قبله كانوا كفارا أو أنه لو جاء غيره لكان رئيسا غير إسلامي أنا لست مع ارتكاب الجرائم القانونية والدستورية باسم شعارات الثورة والثوار وباسم من يسمونهم شهداء وليسوا كذلك إلا بحكم من ربهم ... لست مع أن جعل مرسي حاكما بأمر الله أو نائبا عنه لا يسأل عما يفعل فلطالما دفعت عن الحاكم الإسلامي بأنه ليس كذلك ولست مع في تقديس الميادين وأيمن الولاء للثورة وتنفيذ مطالب الثوار حتى لو كانت ظلما وجورا لا يمكنني أن أهلل للحنث في اليمين على احترام الدستور والقانون أو عدم الوفاء بالعقود والمواثيق .... ومع ذلك لا يمكنني أن أقول للناس هذا هو حكم الحاكم المسلم أو هذا هو الإسلام الصحيح .... لا يمكنني أن أتحمل وزر ذلك التضليل أمام الله ... الإسلام أكبر وأعلى وأجل وأعظم من ذلك .... ما زلت أترك الأمر لأهل الأمر من القضاة وحسابهم على الله لأنه ليست هناك أدلة دامغة على كل ما يقال عن هذا أو ذاك ... نعم هناك جرائم ارتكبت معلومة .. ولكن مازال الفاعل مجهول وليس عندي علم فأخرجه لك بمن قتل الثوار أو من قام بموقعة الجمل ... غير أني أتقبل أحكام القضاء وأصدقه1 نقطة
-
اختنا الفاضلة عطر الجنة اخر مشاركة في شهر مايو الماضي نرجوا ان تكون بخير ولعل المانع من دخول المنتي والمشاركة يكون خير1 نقطة
-
كان من مطالب الميدان إقالة النائب العام .. ولم يأت هذا المطلب من الفراغ .. يكفي ان نتذكر محاكمة مبارك و نجليه والعادلى ومساعديه وقبلها قضايا عديدة عن قتل الثوار واخرها قضية موقعة الجمل .. سبحان الله , كلنا رأينا سيارات الشرطة تدهس المتظاهرين وتقتلهم , وراينا قتلا مباشرا بالرصاص , كل ذلك رايناه رأي عين ثم يأتى الحكم بتبرئة الجميع !!!!! ولست هنا أدحض نزاهة القاضى بل أزدرى الملف الحقير الهزيل الذى قدم له من النيابة العامة , وكما لو كان كل ما رأيناه هو فوتوشوب !! ويبدو ان شفيق كان على حق , فالجمال على حد قوله ذهبت للرقص للثوار وليس لقتلهم !!! كان سهلا على مرسي ان يتغاضى عن الامر او يكتفى بالمقولة التى سخرت منها النخبة (( دماء الشهداء وحقوق المصابين في رقبتى )) ولكنه لم يفعل ذلك ... بل أصدر قرارا جريئا بإبعاد النائب العام عن منصبه وترقيته لسفير بالفاتيكان .. والامر شائك ولا اعتقد انه سيقف عند هذا الحد .. ولكن ما يلفت نظرى حقيقة هو موقف النخبة ومدعي الثورة ومن تشدقوا كثيرا بدماء الشهداء وحقوقهم الضائعة فلم نجد منهم الا الآتى : 1- منهم من استنكر قرار الرئيس باعتبارنا في دولة قانون !!! 2- ومنهم من يشمت الان نكاية في الرئيس بعد ان رفض النائب العام التخلى عن منصبه !! والاعجب حقيقة ان يتم استنكار وصف النائب العام بالنائم العام .. وفين ؟؟ هنا على صفحات المحاورات .. التى تعرض تباعا على صفحتها الرئيسية صور الشهداء الذين لم تبرد دمائهم بعد ولم يتم القصاص من قاتليهم بعد !!! فإذا كانت النيابة العامة قدمت ملفات هزيلة أضاعت تلك الدماء فبم نصف هذا النائب ؟؟ هل نصفق له إكبارا وإجلالا ؟؟!!! هل أصبح النائب العام فوق النقد ؟؟؟!!!! وفين ؟؟؟ هنا ؟؟ في محاوات المصريين ؟؟!!!!!1 نقطة
-
أخي العزيز : أبو ريم .... مع احترامي وتقديري لما تكتب .... أرى أن البعض يقع بصفة مستمرة فيما ينهى عنه .... فالموضوع هنا عن النائب العام ولا توجد أدلة أو حجج على عدم نزاهته أو على أنه قصر في واجبه ولا توجد أدلة على أن الحكم بالبراءة الذي صدر لم يكن سليما .... هل توجد عندك أدلة على أن النائب العام هو خائب عام أو نائم عام كما عبرت ؟ .... علام استندت في قذفك إياه ؟.... وعلام استندت شرعا على أنه يجوز لمرسي أن يحنث في قسمه أو أن يرجع في يمينه بأن يحترم الدستور والقانون ؟ ....... وهل الغدر في العهد أو الحنث في اليمين أصبحا من أخلاق الإسلام حتى ندافع عن فاعلهما ؟ ...... لا ينبغي أن نعلي من الشخص على تعاليم الإسلام الآمرة بالوفاء بالعقود والحفاظ على العهود .... أما بالنسبة لتهريب معتقلي حماس او حرق مقرات أمن الدولة فلماذا لا يتحدث الرئيس أو الإخوان عن ذلك ؟ .... ولماذا لا يفتح هذا الملف ؟ ..... ولماذا تفتح ملفات معينة ويتم التعمية والطمس لملفات أخرى ؟ .... ومن العدل أن تفتح كل الملفات وتناقش كل الأمور بشفافية ورغبة صادقة في إظهار الحق .... الإسلام أنقي وأطهر من أن تنسب له هكذا تصرفات ... وأعوذ بالله العظيم أن ننسب إليه ما ينهي عنه أو أن نقول للناس إن هذا هو الإسلام فنوقعهم في حرج في الدين ونبغض لهم تعاليمه السمحة ........... تحياتي1 نقطة
-
من اجل (متحاور )يحترمك ..............تذكر دائما انه لايوجد نقطة في اخر سطر الحوار.بل نهاية مفتوحة * * حين تناقش احدهم وتحاوره فلا تضع في ذهنك ان ينتهي الحوار بقبول فكرة احدكما وسقوط الاخرى هذا التفكير سيقودك للانتصار لفكرتك بطريقة قد تؤذي من تتحاور معه(وهو مثلك) ..دائما اترك مساحة مفتوحة للحوار فنهاية الحوار تعني التوقف عن التفكير ولا اظنك تريد لعقلك ان يتوقف من اجل اسقاط فكرة احد ما1 نقطة
-
ذُنُوبُ الْخَلَوَاتِ أصْلُ الانْتِكَاسَاتِ .. وَطَاعَاتُ الْخَفَاءِ أعْظَمُ أسْبَابِ الثَّباتِ لــ ابْنِ القَيِّمِ --------------------- اللهُمَّ إنَّا نَسْألُكَ خَشْيَتَكَ فِى السِّرِّ وَ الْعَلَنْ1 نقطة