لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 10/14/12 في جميع الأقسام
-
مقالة جيدة لوائل قنديل يرد فيها علي تباكي النخبة السياسية علي النائب العام ورفضهم اقالته مرة أخرى: لا لعكشنة الثورة إنها الفهلوة ذاتها التى استخدمها البعض فى محاولة التدليس على الناس بأن انتخاب أحمد شفيق انتصار للدولة المدنية، تتكرر الآن مع هذه المناحة الكاذبة بمناسبة قرار تغيير النائب العام وتصوير الأمر على أنه انتهاك للقضاء ومساس بسيادته. هى نفس الآلة الكذوب التى وضعت ذلك الكائن العكاشى عنوانا لحرية الإعلام والتعبير، وجرت الجماعة الصحفية كلها لخوض حرب مزيفة دفاعا عن قوالب إعلامية لا تمت بصلة إلى هذه المهنة النبيلة. إن الاعتداء على حرية الصحافة لا يأتى من السلطة الحاكمة فقط للأسف الشديد، بل تشاركها العدوان مجموعات من أهل المهنة تقيم الدنيا ولا تقعدها إذا اقترب أحد من مروجى الإعلام الكاذب وسريحة الصحافة المبتذلة، ليس انتفاضا من أجل شرف المهنة كما يزعمون، وإنما لإغاظة الجماعة الحاكمة، ما أفضى فى نهاية المطاف إلى ابتذال قضايانا الحقيقية من خلال الانخراط فى الدفاع عن «اللا صحافة» باستخدام شعارات ضخمة. وخطورة ذلك أنه يهدم الجدران ويحرق المساحات الفاصلة بين الغث والثمين، وبين التافه والرصين، وبين المزيف والحقيقى، بما يصنع أبطالا من ورق هم لعداء هذه المهنة أقرب، ولإهانتها أوضح. وفيما يخص قرار تغيير النائب العام تبدو هذه الأجواء الكربلائية أمرا مستغربا، ذلك أنه فى أسوأ الفروض لم يكن النائب العام قد وصل إلى هذا الموقع وفق تقاليد وقواعد قضائية محترمة، مثله مثل كل من صعد إلى مركز مؤثر فى ذلك العصر البائس، ومن ثم يدهشك هؤلاء المتباكون على إبعاده متحججين بأن طريقة تغييره تمس بهيبة القضاء. ويعلم هؤلاء أن تغيير النائب العام كان أول مطالب الثورة المصرية منذ خلع مبارك، بل إن كثيرين من الذين يذرفون الدمع الهتون على تغييره الآن هم أنفسهم خرجوا فى مليونيات وباتوا فى اعتصامات تطالب بإبعاده. ويعلم هؤلاء أيضا أنه لا توجد ثورة فى العالم تقف على أبواب الحكم المستبد وتستأذنه فى الدخول، ولو كانت الأمور قد جرت بهذه الطريقة وانتظر الثوار الحصول على ترخيص بالغضب وإذن بالهتاف لما تزحزحت أوضاع مصر عما قبل الخامس والعشرين من يناير ٢٠١١ قيد أنملة. وعليه فإن تغيير النائب العام يعد بمثابة تحقيق لمطلب ثورى بامتياز، بصرف النظر عن الدوافع وفروق التوقيت.. ومن هنا فإن لجوء بعض فصائل المكايدة ــ المعارضة سابقا ــ لاستخدام الموقف فى الهجوم على الرئيس المنتخب وشتم جماعته يعبر عن حالة من الشيزوفرينيا السياسية التى تهبط بمستوى المعارضة إلى الدرجات الأسفل. ويذكر الكل أن هتافات وشعارات «الشعب يريد تطهير القضاء» كانت ولا تزال مرفوعة فى الميادين منذ بزوغ شمس الثورة، وبمشاركة أعداد هائلة من أهل السلطة القضائية كانوا يشاركون الثوار افتراش أرضية الميدان وأرصفته. غير أن الأهواء والأغراض عندما تحكم وتتحكم فإنها تعمى القلوب والأبصار، وتبطل الحق وتحق الباطل، وكأن هؤلاء نسوا رطانتهم الفقيرة عن حق الشهيد وحرمة الدم المصرى، حتى وصل الأمر ببعضهم لجر قطار الجنرال الهارب فى سباق انتخابات الرئاسة، مما يجعلك لا تستبعد أن يفاجئك أحدهم بإقامة حفل تكريم لأبطال موقعة الجمل الفائزين بجوائز مهرجان البراءة للجميع.3 نقاط
-
فيليكس مغامر نمساوي قفز منذ قليل من على حافة الغلاف الجوي من على بعد 39068 مترا فوق سطح البحر بلغت سرعة السقوط القصوى 1173 كم في الساعة أستمر القفز الحر لمدة 4:19 دقائق قبل فتح المظلة وصل بعدها بسلام إلى الأرض وسار على قدميه بالطبع لم يكن فيليكس يقفز وحده بل قفزت معه قلوب الملايين من المشاهدين حتى وطأت قدماه سطح الارض وأيضا فيليكس لم يكن يعمل وحده، بل كان وراءه فريق عمل من علماء الفضاء والاطباء والمهندسين وعلماء الطبيعة أيضا. بينما كنت أكتم أنفاسي في إنتظار وصول فيليكس لسطح الارض، خطر على بالي أمور تحدث على أرض مصر تذكرت الجدل الدائر بين العلماء من الاطباءمن جانب والشيوخ والدراويش من الاطباء على الجانب المقابل حول قضية وجوب العلاج ببول الأبل أو أيجاد أمراض يتم علاجها ببول الإبل تذكرت أنه توجد في الضبعة مزارع للإبل للحصول على بولها لخداع البسطاء والمهووسين بكل مايدعى أنه إسلامي وفي نفس الوقت نجدهم يقومون بمهاجمة محطة الضبعة النووية ليتأكد لي أن هناك حرب يتم شنها على العلم والحضارة والمدنية فعلا " الانسان عدو مايجهله " فلنحذر أن نعود بمصر للخلف2 نقاط
-
معاك حق بس كان عندى تفسير للى حصل و اتاكدت منه امبارح مع تصريحات المستشار مكى الا و هو ان المستشار مكى و ربما اخرون مارسوا او ساوموا النائب العام على الرحيل فى مقابل ان يكون سفيرا فوافق و على اثر ذلك طلع قرار الرئيس ثم لما وقفت كل القوى الكارهه للاخوان و الملوثه بقضايا الفساد خلف النائب العام تثنيه عن قراره و ترهبه و ترغبه رجع عن كلامه و وضع الرئيس و وضعنا كشعب معه فى هذا الوضع المزرى و الله أعلم .............2 نقاط
-
- عندما تريد ان تضحك على واحد بسيط او طفل صغير او عدم متابع او فاهم للسياسة قول له الاتي : قول له : ان مرسي زي مبارك الاثنين بيتعاملوا مع امريكا واسرائيل وفي سلام قائم مع اسرائيل ده لو عاوز تدلس عليه ...لكن لو عاوز تشرح له الصورة كاملة اسأله واسأل نفسك ...هل يمكن لمصر ان تتخلى فجأة هكذا عن علاقتها مع امريكا ام لابد ان تنشأ علاقات مع الاخرين اولا حتى تستطيع ان تتخلى عن التبعية الذليلة لامريكا - ولو انت منصف اكثر هتشرح له كيف استمر السادات في علاقته مع السوفييت لفترة قبل ان يهملهم ويتجه لامريكا - وبرده لو انت عندك مزيد من الانصاف ستشرح له انه يجب قبل ان تعادي الاخرين او حتى تقطع تعاملاتك او علاقاتك معه او تقللها للحد الادنى فيجب اولا ان تنهض وتعمل لعدة سنوات حتى تستطيع ان تعتمد على نفسك 2- لو برده عاوز تدلس على واحد ...قول له ان مرسي زي مبارك ده كان بيقترض. وده برده اللي كان بيعترض عليه عمل زيه وجاي يقترض !!! لكن لو انت منصف وعاوز تشرح له الموقف كامل ...قول له ..ان مبارك قعد في الحكم ٣٠سنة ولم يتوقف لحظة عن الاقتراض ولم بستغل هذه السنوات الثلاثين وهذه المليارات التي تم اقتراضها في عمل تنمية اقتصادية وصناعية وزراعية بل. يلقي لنا الفتات في هيئة مشروع مترو هنا ومطار هناك وجعلنا نكتوي بتبعات هذه القروض ولم نرى مصر بعد كل هذا وبعد اسقاط معظم الديون بعد تحرير الكويت ، لم نرى الا مصر بعد كل هذا تسقط من ازمات الي ازمات حتى اصبح لمصر ترتيب متقدم في اكثر الدول فسادا - ايضا لو المتحدث منصف فلابد ان يوضح للمتلقي البسيط ان مرسي قد يضطر لاخذ قرض او اثنين في البداية رغم خطأ هذا الامر ولكنه لو استغل هذا القرض لاعطاء دفعة للاقتصاد ولعمل تنمية حقيقية ولمعالجة ازمات طاحنة تركها لنا النظام السابق لكان هذا مقبولا بشرط ان يتوقف عن هدا مستقبلا والا يتخذ القروض كحل سهل بديل عن التنمية والانتاج ، ولذلك فالحكم هنا عليه في مسألة القروض يجب ان يكون بعد نهاية فترته لكي نرى هل استمر مرسي على ذلك كسلفه مبارك ام لا - هذه امثلة بسيطة لكي نرى الفارق بين تصرفين كلاهما متشابه ولكن الهدف والنية السليمة هي التي تفصل بين الامرين فهناك من يذهب للحج ليقال عنه حاجا ويسعده اللقب وليضفي على نفسه صفة الامانة والتقوى امام الناس...وهناك من يذهب للحج ايضا ويؤدي نفس المناسك التي اداها الاول ولكن نيته خالصة لوجه الله - وهناك من يقترض لتنتفخ جيوبه وجيوب اعوانه ويلقي بالفتات للناس وهناك من يقترض لمعالجة وضع متفاقم وهو يهدف لاصلاح بلده لكي تصل للمرحلة التي تستطيع فيها الاستغناء عن هذا الامر ... ولكي نستطيع ان نحكم نحن كافراد على صحة هذا من عدمه ان ننتظر للتقييم وللحساب في نهاية الفترة...بدلا من التسرع والقاء التهم حتى قبل ان تدخل اموال القرض الى الخزائن المصرية2 نقاط
-
استراتيجية خصوم مرسي بسيطة: إغراقه في المطالب والمشكلات ومحاصرته بالاعتراضات كلما حاول التعامل معها، ليظهر مرسي أمام الشعب إما بمظهر الضعيف العاجز أو بمظهر المخادع الكاذب، وكلاهما كفيل بتبديد أي تعاطف شعبي معه. يطالبونه بإعادة عجلة الاقتصاد الى الدوران ولكنهم ينفخون في المطالب الفئوية والإضرابات، يطالبونه بالتعامل مع عجز الموازنة ولكنهم يعترضون على ترشيد الدعم والقروض، يطالبونه بإصلاح القضاء ولكن ما أن يشرع في ذلك حتى يتهمونه بالتعدي على استقلاله وهيبته، يطالبونه بتطهير أجهزة الدولة من الفساد ولكن ما أن يطاح ببعض الفاسدين حتى تتعالى أصواتهم محذرة من أخونة الدولة، يطالبونه بأن يكون رئيسا لكل المصريين وأن يضم فريق عمله كل الأطياف ولكنهم أيضا يرفضون العمل معه ويصفون كل من يقبل التعاون معه من التيار المدني بالخيانة والموالسة، خلاصة الأمر أنهم لا يريدون منه تنفيذ مطالب محددة ولا اتباع سياسات بعينها وإنما يريدون فقط إضعافه وحرق صورته أمام الشعب ... هذه أسوأ أنواع المعارضة وأكثرها ضررا بالوطن. بقلم أحمد سيف ..1 نقطة
-
أعتقد أن ما صرح به الناشط الحقوقي نجاد البرعي عبر حسابه على تويتر يوضح الأمر أكثر :1 نقطة
-
وأين صوتك يا عزيزي أبا عمر ... أين مطالبتك لرئيسك الإسلامي مرسي .. بالكشف عن مصير هؤلاء ... أين ذهبت المظاهرات الحاشدة للسادة السلفيين .. احتجاجا على اختطاف كاميليا .. أم أن اختطاف كاميليا كان جريمة في عهد النظام السابق والآن صار أمرا عاديا .. كاميليا مختطفة وقبلها وفاء قسنطين .. أين نخوتكم أيها السلفيون الأحرار .. لماذا ثرتم وغضبتم لأن النائب العام رفض أوامر رئيسكم .. ولم تثوروا أو تغضبوا لاستمرار اختطاف كاميليا وقبلها وفاء .. أين الشهامة والرجولة والنخوة هنا .. أين رئيسنا الهمام من هذا الملف .. أم أن هذا الملف فوق طاقته واحتماله .. ولكنه فقط يحتمل تفريغ كافة السلطات من أجله هو وجماعته .. أين المظاهرات التي كان يقودها سيد بلال ورفاقه ضد اختطاف كاميليا .. كلها ذهبت مع الريح .. وتبخرت بمجرد أن وصل رجلكم إلى السلطة .. مثلما ذهبت مع الريح أيضا ملفات السلام مع إسرائيل والتطبيع مع إسرائيل وتصدير الغاز لإسرائيل والعلاقات مع ماما أمريكا .. كل هذا صار الآن أمرا عاديا وسياسة محنكة من المرسي .. وكانت قبل عامين فقط دليلا على الخيانة والعمالة .. وصرنا الآن دعاة سلام ووئام مع إسرائيل بعد أن كنا من صقور الحرب ضدها .. بعد أن كنت أسمع أصوات السادة الإخوان في الجامعة ( جامعة الزقازيق الإخوانية ) .. وهم يهتفون ( خلوا بينا وبين اليهود ) الآن صرنا دعاة سلام مع اليهود .. ودعاة للحفاظ على السلام مع اليهود للأسف .. ظهر للجميع كافة أن هؤلاء سواء التيار السلفي أو الإخواني لا يهمهم الدين في شيء سوى استخدامه سلما للوصول إلى السلطة ... ظهر أن الإسلام هو السلم ... وليس هو الحل .. هل يستطيع أحد منكم أن يأتي لي بأمر واحد فعله مرسي لصالح الإسلام منذ تولى الحكم .. أغلق قناة سياسية كانت ضده وترك قنوات العري والخلاعة كان يهاجم الربا والقروض الربوية ويتهم الحكومة بأنها تنفق على شعبها من الربا .. ولجأ هو بعد ذلك إلى الاقتراض من البنك الدولي ووقف خلفه مفتوه يحلون له الربا بعد أن كانوا من أشد محرميه ( رحمك الله يا شيخ طنطاوي ) .. يوم أن ثارت ثائرة هؤلاء عليك حين حللت الفوائد البنكية. كان يهاجم إسرائيل ويطالب بقطع العلاقات ونسف المعاهدات وإغلاق السفارات .. وعلى القدس رايحين شهداء بالملايين .. وتبين أن مرسي لا يهمه سوى غزة حيث أهله وعشيرته الذين أخرجوه وجماعته من السجون .. ويبدو أنه توهم أن المسجد الأقصى قد تبدل موقفه هو الآخر وانتقل إلى قطاع غزة. هتف الجميع ضد شفيق ووصل الأمر لتكفيره واستباحة دمه عندما تكلم عن حذف النصوص القرآنية من المناهج التي تدرس للمسيحيين ثم وجدنا مرسي يضع نصوص الإنجيل في المناهج التي تدرس للمسلمين .. كان وجماعته يهاجمون أميركا راعي إسرائيل والآن صارت أمريكا هي الصديق الوفي ورأينا مرسي يضع يده في يد كلينتون ومرشده يضع يده بكل ود في يد السفيرة الأميركية .. ثم بكل صفاقة يذهب لإلقاء الدروس الدينية والمواعظ للشعب المصري .. للأسف سقطتم من نظر الجميع الآن وسيستمر السقوط والسقوط إلى أبعد مدى وأحمد الله أنكم سقطتم من نظري منذ البداية - منذ ما بعد الثورة .. ولا عزاء للمخدوعين الذين ظنوا أن مصائر البلاد والأمم تتحدد بنظرية ( أنا مش رايح أنجح مرسي .. أنا رايح أسقط شفيق ). السلام عليكم اخى الكريم شرف الدين رفقا بنفسك اى مغالطات تمتلئ بها مداخلتك ..الهذا الحد وصل بك الحال ان ..تستعمينا :) .. !! من الذى صار دعاه سلام مع اليهود ..الإخوان ؟؟!! ام السلفيين ؟؟!! ام من يا رجل يا منصف من الذى وضع نصوص الانجيل فى المناهج ..مرسي !!؟؟ هل هذا هو عدلك فى القول من الذى احل الربا و لمن ؟؟!! اتق الله يا رجل هل صارت قناه عكاشه البذيئه ..قناه سياسيه .. هل اصبح القذف و قله الادب و السخريه سياسه ؟؟ هل صار التحريض على العنف سياسه ..هل صار مقبل يدى صفوت الشريف سياسيا ؟؟!! لا عجب ان يكون هكذا بالنسبه لك هل عندما تصرف د. مرسي كرجل دوله سياسي مسئول صار تابعا كالمجرم المحبوس حاليا فى طره هل لو فعل ما تتخيله و ما لم يقله بالصدام مثلا مع اسرائيل و امريكا هل كنت ستدعمه و تقف بجواره ..قطعا لا سنجد حزب العلمانيين الليبراليين الفشله يصرخون و يقطعون شعورهم على التطرف و مصير مصر الذى يضيع على يد هؤلاء عديمى الخبره و السياسه و ... اخر القاموس المعروف و الذى ما ينبئ الا على كره عميق لكل ما هو اسلامى ...هذه هى الحقيقه يا شرف الدين الحزب المناوئ و الكاره للاخوان فى كل خطوه بل و كل حرف هو فى الحقيقه كاره لمرجعيتهم الدينيه و هذا حادث ليس فقط مع الاخوان بل و السلفيين و الجماعه الاسلاميه و اى احد اخر يرفع تلك الرايه يضاف الى ذلك ذلك النجاخ المبهر الذى نراه اليوم مع مرسي لقد عشت لحظه تاريخيه ساحكيها بإذن الله يوما لأحفادى و هى يوم انتهاء حكم العسكر فى مصر على يد د.مرسي و ذلك لعمرى اهم انجاز اجراه الله على يد هذا الرجل هل تتخيل يا شرف الدين و يا كل الزملاء المحترمين حقيقه هذا الانجاز و الذى اعتبره المرحله الاخيره فى إزاله نظام المجرم المحبوس حاليا و ما المعركه الاخيره حول النائب العام الا احدى اخر انفاسهم الغريب انك يا شرف الدين و يا طارق و يا كل الافاضل تتغافلون عن اهم الاحداث التى تجرى الأن لقد تم فتح ملفات الفساد و التى اصابها العفن من كثره مكوثها داخل ادراج النائب العام و الذى كان مطلب اقالته مثار اجماع من كل القوى الوطنيه و سبحان مغير الاحوال ..لما قام مرسي بهذا احترقت افئده البعض فرقا من القرار و صوروه لنا انه اعتداء على قدسيه و حرمه القضاء الذى داسهخ مبارك و رجاله حتى اصغر جندى بالحذاء نعم ضرب نظام مبارك القضاء و القضاه بالاحذيه و امام الجميع و منهم النائب العام الذى تدافعون عنه اليوم لا لشئ إلا لأن مرسي هو من اقاله .. لم نسمع لك صوتا يا شرف الدين و انت يا طارق على فتح ملفات فساد هؤلاء ابراهيم نافع ..حسن حمدى و الذى دفع كفاله 2 مليون فما هو حجم ثروته ..ممتاز القط ..سمير رجب سيد مشعل ..و بالامس فقط تم استدعاء ..هتلر طنطاوى رئيس الرقابه الاداريه السابق و غيرهم من هم على القائمه يا طارق و يا شرف الدين ممن اغمض نائبنا العام الهمام عينيه عنهم سنين طوال و الله الذى لا اله إلا هو لو لم يكن لرئيس الجمهوريه المحترم د.مرسي إنجاز سوي انه انهى حكم العسكر بفضل الله و ارجعهم الى وظيفتهم الساميه و التى نجلها كلنا ثم فتح ملفات الفساد كما نرى لو لم يكن لمرسي انجاز سوي هذا كفاه شرفا و فخرا سيذكره التاريخ له و نسأل الله ان يجزيه خيرا بهذا . .. اخى الفاضل egyptawy من العدل و الانصاف فى الاسلام انك تعطى كل ذى حق حقه و كون ان عمرو موسي من الفلول فلا شك فى ذلك و لكن هل سيمنعنا هذا من قول كلمه حق فى حقه لو احسن هذا هو سمت المسلمين مصداقا للقرأن الكريم و هذا هو الفرق بينهم و بين غيرهم و الذين لا و لن يروا خيرا فى مخالف ....مهما فعل اخى الكريم ابو عمر بالنسبة لعمرو موسى لم نسمع كلمة الحق هذه وقت ان كانت مطلوبة سمعناها فقط بعد ما انتهى مولد الانتخابات اما بالنسبة لرايك فى رئيس الجمهورية انا لا اشكك فى نواياه بالعكس انا حاسه راجل صالح يبغى الخير لمصر ولكن انا معترض على اسلوب جماعة الاخوان قد نختلف لكن فى النهاية نحن متفقين على حب مصر ولكن كل واحد بطريقته يعنى مش معقول ابقى مقتنع انى جماعة الاخوان تريد الخير لمصر واحاربهم وبرضه مش معقول انت تبقى مقتنع ان جماعة الاخوان تريد الشر لمصر وتايدهم ادعو الله ان يزيل عنا الغشاوة جميعا واوعدك اول ما اتحقق من صدق نوايا الاخوان ويدونى ضمانات حقيقية على ارض الواقع ويحسسونى انى فيه تغيير حقيقى فى الشارع بينعكس على كمواطن عادى هاكون اول واحد بيقف فى صفهم على اى حال انا حبيت بس ارد عليك عشان اقولك شكرا على اسلوب حوارك الراقى فمن مثلك نتعلم كيف نختلف مع الاخرين تحياتى1 نقطة
-
وأين صوتك يا عزيزي أبا عمر ... أين مطالبتك لرئيسك الإسلامي مرسي .. بالكشف عن مصير هؤلاء ... أين ذهبت المظاهرات الحاشدة للسادة السلفيين .. احتجاجا على اختطاف كاميليا .. أم أن اختطاف كاميليا كان جريمة في عهد النظام السابق والآن صار أمرا عاديا .. كاميليا مختطفة وقبلها وفاء قسنطين .. أين نخوتكم أيها السلفيون الأحرار .. لماذا ثرتم وغضبتم لأن النائب العام رفض أوامر رئيسكم .. ولم تثوروا أو تغضبوا لاستمرار اختطاف كاميليا وقبلها وفاء .. أين الشهامة والرجولة والنخوة هنا .. أين رئيسنا الهمام من هذا الملف .. أم أن هذا الملف فوق طاقته واحتماله .. ولكنه فقط يحتمل تفريغ كافة السلطات من أجله هو وجماعته .. أين المظاهرات التي كان يقودها سيد بلال ورفاقه ضد اختطاف كاميليا .. كلها ذهبت مع الريح .. وتبخرت بمجرد أن وصل رجلكم إلى السلطة .. مثلما ذهبت مع الريح أيضا ملفات السلام مع إسرائيل والتطبيع مع إسرائيل وتصدير الغاز لإسرائيل والعلاقات مع ماما أمريكا .. كل هذا صار الآن أمرا عاديا وسياسة محنكة من المرسي .. وكانت قبل عامين فقط دليلا على الخيانة والعمالة .. وصرنا الآن دعاة سلام ووئام مع إسرائيل بعد أن كنا من صقور الحرب ضدها .. بعد أن كنت أسمع أصوات السادة الإخوان في الجامعة ( جامعة الزقازيق الإخوانية ) .. وهم يهتفون ( خلوا بينا وبين اليهود ) الآن صرنا دعاة سلام مع اليهود .. ودعاة للحفاظ على السلام مع اليهود للأسف .. ظهر للجميع كافة أن هؤلاء سواء التيار السلفي أو الإخواني لا يهمهم الدين في شيء سوى استخدامه سلما للوصول إلى السلطة ... ظهر أن الإسلام هو السلم ... وليس هو الحل .. هل يستطيع أحد منكم أن يأتي لي بأمر واحد فعله مرسي لصالح الإسلام منذ تولى الحكم .. أغلق قناة سياسية كانت ضده وترك قنوات العري والخلاعة كان يهاجم الربا والقروض الربوية ويتهم الحكومة بأنها تنفق على شعبها من الربا .. ولجأ هو بعد ذلك إلى الاقتراض من البنك الدولي ووقف خلفه مفتوه يحلون له الربا بعد أن كانوا من أشد محرميه ( رحمك الله يا شيخ طنطاوي ) .. يوم أن ثارت ثائرة هؤلاء عليك حين حللت الفوائد البنكية. كان يهاجم إسرائيل ويطالب بقطع العلاقات ونسف المعاهدات وإغلاق السفارات .. وعلى القدس رايحين شهداء بالملايين .. وتبين أن مرسي لا يهمه سوى غزة حيث أهله وعشيرته الذين أخرجوه وجماعته من السجون .. ويبدو أنه توهم أن المسجد الأقصى قد تبدل موقفه هو الآخر وانتقل إلى قطاع غزة. هتف الجميع ضد شفيق ووصل الأمر لتكفيره واستباحة دمه عندما تكلم عن حذف النصوص القرآنية من المناهج التي تدرس للمسيحيين ثم وجدنا مرسي يضع نصوص الإنجيل في المناهج التي تدرس للمسلمين .. كان وجماعته يهاجمون أميركا راعي إسرائيل والآن صارت أمريكا هي الصديق الوفي ورأينا مرسي يضع يده في يد كلينتون ومرشده يضع يده بكل ود في يد السفيرة الأميركية .. ثم بكل صفاقة يذهب لإلقاء الدروس الدينية والمواعظ للشعب المصري .. للأسف سقطتم من نظر الجميع الآن وسيستمر السقوط والسقوط إلى أبعد مدى وأحمد الله أنكم سقطتم من نظري منذ البداية - منذ ما بعد الثورة .. ولا عزاء للمخدوعين الذين ظنوا أن مصائر البلاد والأمم تتحدد بنظرية ( أنا مش رايح أنجح مرسي .. أنا رايح أسقط شفيق ). السلام عليكم اخى الكريم شرف الدين رفقا بنفسك اى مغالطات تمتلئ بها مداخلتك ..الهذا الحد وصل بك الحال ان ..تستعمينا :) .. !! من الذى صار دعاه سلام مع اليهود ..الإخوان ؟؟!! ام السلفيين ؟؟!! ام من يا رجل يا منصف من الذى وضع نصوص الانجيل فى المناهج ..مرسي !!؟؟ هل هذا هو عدلك فى القول من الذى احل الربا و لمن ؟؟!! اتق الله يا رجل هل صارت قناه عكاشه البذيئه ..قناه سياسيه .. هل اصبح القذف و قله الادب و السخريه سياسه ؟؟ هل صار التحريض على العنف سياسه ..هل صار مقبل يدى صفوت الشريف سياسيا ؟؟!! لا عجب ان يكون هكذا بالنسبه لك هل عندما تصرف د. مرسي كرجل دوله سياسي مسئول صار تابعا كالمجرم المحبوس حاليا فى طره هل لو فعل ما تتخيله و ما لم يقله بالصدام مثلا مع اسرائيل و امريكا هل كنت ستدعمه و تقف بجواره ..قطعا لا سنجد حزب العلمانيين الليبراليين الفشله يصرخون و يقطعون شعورهم على التطرف و مصير مصر الذى يضيع على يد هؤلاء عديمى الخبره و السياسه و ... اخر القاموس المعروف و الذى ما ينبئ الا على كره عميق لكل ما هو اسلامى ...هذه هى الحقيقه يا شرف الدين الحزب المناوئ و الكاره للاخوان فى كل خطوه بل و كل حرف هو فى الحقيقه كاره لمرجعيتهم الدينيه و هذا حادث ليس فقط مع الاخوان بل و السلفيين و الجماعه الاسلاميه و اى احد اخر يرفع تلك الرايه يضاف الى ذلك ذلك النجاح المبهر الذى نراه اليوم مع مرسي لقد عشت لحظه تاريخيه ساحكيها بإذن الله يوما ما لأحفادى و هى يوم انتهاء حكم العسكر فى مصر على يد د.مرسي و ذلك لعمرى اهم انجاز اجراه الله على يد هذا الرجل هل تتخيل يا شرف الدين و يا كل الزملاء المحترمين حقيقه هذا الانجاز و الذى اعتبره المرحله الاخيره فى إزاله نظام المجرم المحبوس حاليا و ما المعركه الاخيره حول النائب العام الا احدى اخر انفاسهم الغريب انك يا شرف الدين و يا طارق و يا كل الافاضل تتغافلون عن اهم الاحداث التى تجرى الأن لقد تم فتح ملفات الفساد و التى اصابها العفن من كثره مكوثها داخل ادراج النائب العام و الذى كان مطلب اقالته مثار اجماع من كل القوى الوطنيه و سبحان مغير الاحوال ..لما قام مرسي بهذا احترقت افئده البعض فرقا من القرار و صوروه لنا انه اعتداء على قدسيه و حرمه القضاء الذى داسه مبارك و رجاله حتى اصغر جندى بالحذاء نعم ضرب نظام مبارك القضاء و القضاه بالاحذيه و امام الجميع و منهم النائب العام الذى تدافعون عنه اليوم لا لشئ إلا لأن مرسي هو من اقاله .. لم نسمع لك صوتا يا شرف الدين و انت يا طارق على فتح ملفات فساد هؤلاء ابراهيم نافع ..حسن حمدى و الذى دفع كفاله 2 مليون فما هو حجم ثروته ..ممتاز القط ..سمير رجب سيد مشعل ..و بالامس فقط تم استدعاء ..هتلر طنطاوى رئيس الرقابه الاداريه السابق و غيرهم ممن هم على القائمه يا طارق و يا شرف الدين ممن اغمض نائبنا العام الهمام عينيه عنهم سنين طوال و الله الذى لا اله إلا هو لو لم يكن لرئيس الجمهوريه المحترم د.مرسي إنجاز سوي انه انهى حكم العسكر بفضل الله و ارجعهم الى وظيفتهم الساميه و التى نجلها كلنا ثم فتح ملفات الفساد كما نرى لو لم يكن لمرسي انجاز سوي هذا كفاه شرفا و فخرا سيذكره التاريخ له و نسأل الله ان يجزيه خيرا بهذا . .. اخى الفاضل egyptawy من العدل و الانصاف فى الاسلام انك تعطى كل ذى حق حقه و كون ان عمرو موسي من الفلول فلا شك فى ذلك و لكن هل سيمنعنا هذا من قول كلمه حق فى حقه لو احسن هذا هو سمت المسلمين مصداقا للقرأن الكريم و هذا هو الفرق بينهم و بين غيرهم و الذين لا و لن يروا خيرا فى مخالف ....مهما فعل1 نقطة
-
1 نقطة
-
في الحقيقة لم أكن أتمنى أن تتراجع الرئاسة في قرارها بخصوص النائب العام وهذه هي الحالة الثانية بعد التراجع في قرار عودة مجلس الشعب عندما نتحدث عن مؤسسسة الرئاسة ( وأكرر الرئاسة ) فالمفترض أن أي قرار يصدر يتم دراسته بعناية شديدة , مع توقع لجميع ردود الأفعال حيال القرار الصادر وكيفية التصرف مع كل رد فعل , وفي نفس الوقت يتم وضع عدة بدائل لألية تنفيذ القرار حسب الموقف , وإذا أظهرت هذه الدراسة المتأنية أن القرار غير قابل للتطبيق لسببا أو لأخر , فلا يجب أن تتخذه وتعلنه مؤسسة الرئاسة من الأساس حتى لا تتخذ القرارات ثم تتراجع فيها فتظهر في مظهر المتسرع في القرارات أو مظهر المتردد, وتعطي الفرصة لمن يصطادون في الماء العكر يعني مثلا هل كان مفاجئا للرئاسة رد فعل كثير من القضاه إزاء القرار الخاص بالنائب العام ؟ هل كان مفاجئا للرئاسة رد فعل كثير من يسمون أنفسهم ( بالنخبة والمثقفين ) ضد القرار ؟ فلماذا تم إتخاذ القرار من الأساس طالما لم يتم تجهيز خطة مرنة للتعامل مع ردود الأفعال هذه ؟ الحكمة تقول : اذا كنت ذا راي فكن ذا عزيمة.........فان فساد الراي ان تترددا وهنا نتكلم عن ذا الرأي , فما بالنا بذا القرار ؟ الرئيس أعطى الفرصة بتراجعه في قراره بخصوص النائب العام لشخصيات مثل الزند وتهاني الجبالي أن يظهروا في مظهر الأبطال المدافعين عن القضاه ضد تغول السلطة التنفيذية عليهم !1 نقطة
-
عام سعيد وعمر مديد استاذ عادل . اسمح لى بهذه المناسبة السعيدة التى جعلت حضرتك تتذكر ايام الصبا وتقول رأى مخالف ( وعن اقتناع تام ) لما كان يعتقده الشاعر زهير بن ابى سلمى . أن نسمع معا جزء من هذه القصيدة .. ولنا عودة هنا مرة اخرى ان شاء الله .. دمت بخير .. :clappingrose: http://www.youtube.com/watch?v=4Mi-fk40XTc سئمت تكاليف الحياة ومن يعـــــــــــش زهير بن أبي سُلمى سئمت تكاليف الحياة ومن يعـــــــــــش ثمانين حولاً، لا أبالك، يســــــــــــــأم ! واعلم ما في اليوم، والأمس قبلـــــــــه ولكنني عن علم ما في غد عمــــــــي ! رأيت المنايا خبط عشواء من تصـــــب تمته، ومن تخطئ يعمِّر فيهــــــــــــرم ! ومن لا يصانع في أمور كثيــــــــــــــرة يضرِّس بأنياب، ويوطأ بمنســــــــــــــم ومن يجعل المعروف من دون عرضــــه يفره، ومن لا يتق الشتم يشتــــــــــــــم ومن يك ذا فضل، فيبخل بفضلــــــــــــه على قومه، يستغن عنه ويذمــــــــــــــم ومن يوف لا يذمم، ومن يهد قلبـــــــــه إلى مطمئن البر لا يتجمجـــــــــــــــــــم ومن ساب أسباب المنايا ينلنـــــــــــــه وإن يرق أسباب السماء بسلــــــــــــــم ومن يجعل المعروف في غير أهلــــــــه يكن حمده ذماً عليه، وينــــــــــــــــــدم ومن يعص أطراف الزجاج، فإنـــــــــــه يطيع العوالي ركبت كل لهـــــــــــــــــدم ومن لا يذد عن حوضه بســــلاحـــــــه يهدم، ومن لا يظلم الناس يظلـــــــــــــم ومن يغترب يحسب عدواً صديقــــــــــه ومن لا يكرم نفسه لا يكـــــــــــــــــــرّم ومهما تكن عند امرئ من خليقـــــــــــة وإن خالها تخفي على الناس تعلــــــــــم وكائن ترى من صامت لك معجـــــــــب زيادته أو نقصه في التكلــــــــــــــــــــ م لسان الفتى نصف ونصف فــــــــــؤاده فلم يبقى إلا صورة اللحم والــــــــــــدم1 نقطة
-
أشكرك ياأستاذ طارق على ترحيبك وأدعو الله أن يكون الرحب والسعة من نصيبك على الدوام إن شاء الله ومرحبا باختلافك معى فى الرأى وهو - بإذن الله - لا يمكن أن يفسد للود قضية .. واختلافك المحترم جاء فى صيغة سؤال ، أجيب عليه بالآتى لا يمكن إنكار أن هناك رأيا عاما قد خضع لحملة تزييف ممنهجة (تكلمت عنها فى أحد المواضيع المندثرة) .. ومن ضمنها أن كل متهم فى قضية من قضايا الثورة هو مدان مسبقا .. حتى سمعنا أحدهم يتساءل : "أليس النائب العام مسؤولا عن إفلات القتلة من العقاب ؟" !!!!!! حضرة المتسائل نصب نفسه قاضيا و "طز فى هيئة المحكمة" وأدان "المتهمين" .. بل بلغ حجم التزييف حد تحميل النائب العام المسؤولية ، فى حين أن لا هو ولا أى من أفراد النيابة العامة حقق القضية وأحالها للمحكمة هى استراتيجية "بص العصفورة" المتأصلة فى العقيدة السياسية للجماعة .. وقضية موقعة الجمل وقضية القرار الخاص بالنائب العام كانا هما العصفورتين المرة دى اللى المفروض يصرفوا النظر عن محاسبة الرئيس على أدائه فى المائة يوم .. تلك الأيام المائة التى لا نعرف إن كانت قد بدأت أم لا .. ولا نعرف هل كان الوعد بحل المسائل الخمس خلالها ، أم أن المائة يوم كانت هى المدة اللازمة للتعرف على المسائل وتحديدها وتحديد طرق حلها ثم يبدأ الحل فى موعد آخر ؟ على العموم أنا لا أريد أن أحاسب الرئيس على أداء المائة يوم .. وهذا من باب "العفو عند المقدرة" :)1 نقطة
-
الفاضل ابو ريم قد استخدم عقلى لكى افكر واستنتج ومن ثم احكم قد اصيب وقد اخطى وهذا افضل لى من السير مغمض العينين مع القطيع لماذا الافتراض بانى اردد اسطوانات مشروخة وافلام هابطة الست مواطن مصرى من حقى اتسائل واطمن على مستقبل بلادى مش ده بلدنا وده وطنا ولا خلاص بقت عزبة فى النهاية من حقك تنتقد افكارى لكن مش من حقك ترهبنى او تعتدى على لفظيا لمجرد ان طريقة تفكيرك تختلف عن طريقة تفكيرى وعلى فكرة راجع جميع مداخلاتى واتحدى ان كنت انتقدت اى انتقادات غير موضوعية انا انتقد فكر جماعة الاخوان وتصرفاتهم ولن اسمح لى اى كائن ان يخرس صوتى ومن حق انتقد واشجب واخد اى اجراءات لما احس ان فيه فصيل معين بيهدد مستقبل بلادى اخيرا من فضلك التزم ادب الحوار ولترد المنطق بالمنطق والحجة بالحجة فعندها قد اقتنع بمنطقك اما اسلوب الصوت العالى والتهجم هو اسلوب لا يليق بى ولن انزل لهذا المستوى1 نقطة
-
مداخلتك مليئة بالمغالطات واللامنطقية وعدم الانصاف يا أستاذ شرف , ولا أخفيك سرا أنت من أكثر الزملاء هنا الذين أتعجب كثيرا حين أقرأ لهم على صفحات المحاورات , فإذا قرات لك مثلا في باب الجهاد أرى حجة بالغة لا يشق لها الغبار وينقلب الحال كثيرا هنا في باب السياسة منذ بدأ الثورة وحتى اليوم .. كم هائل من التجنى على الرئيس المنتخب , حتى أنك تتسائل بمنتهى الثقة عن شيئ واحد قدمه نصرة للإسلام !!! وهل نصرة الاسلام في نظرك هي إعلان الحرب فور توليه على اليهود وهو قد استلم البلد توا من الفاشلين مبارك ومن بعده طنطاوى وعنان مثقلة بالديون داخليا وخارجيا وممتلئ بالفساد حتى النخاع ؟؟ أخبرنى يا دكتور شرف عن رد فعلك انت شخصيا فضلا عن رد فعل النخبة المثقفة التى لا تعرف شيئا في الثقافة سوى الهجوم على الاخوان والسلفين . أخبرنى عن رد فعلهم الهمام لو أعلن الرئيس في تلك الظروف السيئة التى تمر بها مصر عن الغاء معاهدة كامب دفيد على سبيل المثال ؟؟ هل هذا هو الاسلام في نظرك ؟؟ ثم أنت تتحدث عن قنوات العرى والخلاعة التى لم يغلقها مرسي !! ونسيت أن ما تسميه انت عرى وخلاعة يسميه غيرك فن ورقي وخط أحمر لا يجوز للرئيس الاقتراب منه , ولك في الفنانة إلهام تذكرة ومثال , وانظر كيف انقلبت البلد على كل ماهو اخوانى وسلفي في الحادث الشهير منذ اسابيع , يا أخى الفاضل , الأمور لا تؤخذ بتلك العنترية التى تريد ان تبخس بها حق الرجل , ونشر الفضيلة والتعاليم الصحيحة للإسلام لا يأتى أبدا الا بالتدرج والا فالفشل سيكون نصيب من يسعى لنشره بالقوة وبالاغلاق .. أفضت كثيرا في التحدث عن قرض البنك الدولى وبالتأكيد على حرمته رغم أن هناك من هم أعلم منى ومنك وأجدر بالتصدى لتلك القضية التى يخضع تحريمها من تحليلها لمعايير كثيرة , يا أخى هو تعهد بأنه لن يطعم شعبه من الربا , سبحان الله ماذا تريد منه أكثر من ذلك ؟؟!! ثم اليس هناك ما يسمى بالضروريات التى تبيح المحظورات ؟؟ما أدراك أنت ببواطن الأمور في ميزانية الدولة التى توشك على الانهيار ,و ماذا لو كان هذا القرض هو السبيل الوحيد الذى امامه؟؟ لم تغلق دونه الباب هكذا ؟؟ سبحان الله !! لم يكن من سبق مرسي يعبأ أساسا من أين يطعم شعبه من حلال او من حرام , بل ويجتهد في اكل مال شعبه وحين يأتى الينا من يعد بتحرى هذا الحلال نسخط عليه !!اترك العيش لخبازه يا دكتور شرف فلكل علم أهل ذكر .. وقعت في فخ التعميم مع الاسف , فالرئيس ساقط قبل توليه في أعين كارهى الاخوان الذين لن يرضوا أبدا .. ولكن الأوراق والأرقام تشير الى غير ما كتبت حضرتك .. آه صحيح ما يمكن يكون الاخوان مفبركين الأرقام دى زى نظام الفاشل المخلوع .. تحياتى ..1 نقطة
-
قاعدة قرآنية ينبغي تدبرها والاعتناء بها ، أنصح بها نفسي وأخي الكريم طارق والذي أعلم منه حرصه على الأحكام الشرعية ، أحسبه كذلك والله حسيبه . بسم الله الرحمن الرحيم {وَلا تَكُنْ لِلْخَائِنِينَ خَصِيماً} قال الإمام الشوكاني -رحمه الله تعالى- عند قوله تعالى: {وَلا تَكُنْ لِلْخَائِنِينَ خَصِيماً}: (أي : لأجل الخائنين خصيما : أي مخاصما عنهم مجادلا للمحقين بسببهم وفيه دليل على أنه لا يجوز لأحد أن يخاصم عن أحد إلا بعد أن يعلم أنه محق )........... فتح القدير. .............................. وقال العلامة السعدي -رحمه الله تعالى- عند قوله تعالى: {وَلا تَكُنْ لِلْخَائِنِينَ خَصِيماً}: (أي: لا تخاصم عن من عرفت خيانته، من مدّعٍ ما ليس له، أو منكرٍ حقا عليه، سواء علم ذلك أو ظنه. ففي هذا دليل على تحريم الخصومة في باطل، والنيابة عن المبطل في الخصومات الدينية والحقوق الدنيوية.)........... تفسير السعدي.1 نقطة
-
صباح الخير ياعبير الخير .. هذه الكلمات للرائع نيرودا تعتبر فعلا اختيار موفق .. وسوف ادرج لك هنا الكلمات الأصلية ....وفيديو نادر بالكلمات بخط يده وهو يلقيها بصوته . شكرا لاتاحة هذه الفرصة للتعبير عن الاعجاب بشاعر تفوق فى التعبير عن مشاعره حتى على نفسه . دمت بخير . ---------- Juegas todos los días con la luz del universo. Sutil visitadora, llegas en la flor y en el agua. Eres más que esta blanca cabecita que aprieto como un racimo entre mis manos cada día. A nadie te pareces desde que yo te amo. Déjame tenderte entre guirnaldas amarillas. Quién escribe tu nombre con letras de humo entre las estrellas del sur? Ah déjame recordarte cómo eras entonces, cuando aún no existías. De pronto el viento aúlla y golpea mi ventana cerrada. El cielo es una red cuajada de peces sombríos. Aquí vienen a dar todos los vientos, todos. Se desviste la lluvia. Pasan huyendo los pájaros. El viento. El viento. Yo sólo puedo luchar contra la fuerza de los hombres. El temporal arremolina hojas oscuras y suelta todas las barcas que anoche amarraron al cielo. Tú estás aquí. Ah tú no huyes. Tú me responderás hasta el último grito. Ovíllate a mi lado como si tuvieras miedo. Sin embargo alguna vez corrió una sombra extraña por tus ojos. Ahora, ahora también, pequeña, me traes madreselvas, y tienes hasta los senos perfumados. Mientras el viento triste galopa matando mariposas yo te amo, y mi alegría muerde tu boca de ciruela. Cuanto te habrá dolido acostumbrarte a mí, a mi alma sola y salvaje, a mi nombre que todos ahuyentan. Hemos visto arder tantas veces el lucero besándonos los ojos y sobre nuestras cabezas destorcerse los crepúsculos en abanicos girantes. Mis palabras llovieron sobre ti acariciándote. Amé desde hace tiempo tu cuerpo de nácar soleado. Hasta te creo dueña del universo. Te traeré de las montañas flores alegres, copihues, avellanas oscuras, y cestas silvestres de besos. Quiero hacer contigo lo que la primavera hace con los cerezos. http://www.youtube.com/watch?v=wn-rvpA2ax81 نقطة
-
1 نقطة
-
هذا أحبه .. وهذا أريده.. نفس المتناقضة التي نعيشها كلنا بلا استثناء.. كلنا عندما كبرنا وفعل فينا التعليم ما فعل اقتنعنا فجأة أنه وسيلة ، والقليل منا كان يتعلم وهو يتعلم أن التعليم ليس هدفاً في حد ذاته ، قدر ما هو خطوة لهدف أكثر.. أجدادنا هم من فهم تلك الحقيقة بشكل صائب .. كان المتعلم على زمنهم "متنور" .. وكان العلم قيمة ، فمن يعلم ليس كمن لا يعلم .. على النقيض ، فوجئنا بأنفسنا نتعلم ونذاكر ونقاتل لسنوات طويلة ، وفي نصف الطريق مرت علينا أوقات نسأل فيها أنفسنا ذلك السؤال اللعين: بنتعلم ليه؟ .. في سبيل المجموع يهون كل شيئ ، ويحصل الفهم على إجازة طويلة ، كما لو كان الفهم تركة نحصل عليها بمجرد وصولنا لسن الرشد ، بعد أن يحدث ما يحدث .. عندما طرحت السؤال .. في هذا الموضوع .. كان قصدي هو : كيف يرى الناس حالياً التعليم في مصر ؟ ومن ثم كيف يمكن تغيير هذه الرؤية ليصبح التعليم وسيلة للارتقاء.. لا للتعذيب؟! خلص الكلام1 نقطة