لوحة القادة

هل انقطعت شعرة معاوية ام كادت بهذه القرارات ؟؟ سؤال لا اجزم انني استطيع الاجابة عليه ولا اظن احد يملك مفاتيح الاجابات في الوقت الراهن حيث قرعت طبول الفرقة واوشك القدر ان يجرف مصر نحو هاوية لاقرار لها!! هذه الخطوة غير المسبوقة أهي تنم عن غباء سياسي ام (قذارة )جديدة من مستنقع السياسة ؟؟ بصدق اريد ان التمس ولو قشة واحدة حتى اقصم بها ظهر قناعة جديدة توشك ان تتمخض في عقلي لتؤكد لي انهم كلهم سواء وانه لافرق بين حافظ القرآن وبين من لم يقرأه في حياته .. حين استمعت لاول مرة لخطاب الرئيس لشعبه استبشرت خيرا وقلت آن للامة العربية والاسلامية ان تتنفس هواء الكرامة ولكن يبدو ان لاكرامة مادام كل الرؤساء والحكام يحاربون للوصول ثم البقاء ...فقط البقاء ذات مصارحة بيني وبينها قالت لي نفسي (قارئة التاريخ) الاخوان جاؤوا ليبقوا ...فقط لاتنصدمي ..قلت لها ..واهمة انت يانفسي الاخوان مختلفون وستثبت لك الايام انك تقرئين التاريخ بطريقة خاطئة . ..ليت شعري اينا فازت بالرهان ..القارئة ام الحالمة ؟؟ احبتي العابرون ...هاكم نفساي ..من قرأت ومن في الحلم غرقت . .خاطبوهما اقنعوهما ولكن لاتجلدوهما يكفي ماهما فيه من حيرة ؟

إذا تم رد الإساءة بالإساءة .. فمتى تنتهى الإساءة ؟! ( غاندي )

عملا بالحكمة البليغة "طز فى مصر" ، ومن ثم "طز فى قوانين مصر" صدرت المادة الثانية من الإعلان "غير" الدستورى والتى تنص على الآتى فرقة "المنجدين" الذين ورطوا الرئيس وجعلوه يوقع على أنه قام بالإطلاع على الاعلان الدستورى (30-11-2011) الذى تم انتخابه على أساسه والذى أقسم - بالثلاثة- على احترامه وعلى احترام القانون فرقة المنجدين هذه لم يقرأوا .. أو لم يفهموا المواد الآتية من ذلك الاعلان والمواد الخاصة بالسلطة القضائية فرقة "المنجدين" ملتزمة بتطبيق مبدأ الجماعة "طز فى مصر" فلندعهم يجربون "مصر" أم الصابرين

عندما يطالب العلمانيون بفصل الدين عن السياسة ويعتبرون المادة الثانية مادة تمييز و ضد المواطنة عندما يطالبون بدولة علمانية فهم يفقدون مصر هويتها الإسلامية بلا شك أما الملاهي والقنوات الغير محترمة ففي الطريق النظر فيها ان شاء الله فالرئيس لم يتمكن من إصدار قرار إلا واعترض المعترضون لمجرد الإعتراض عليه كل آت بالتدريج ان شاء الله أما الفراعين ودريم فما هي إلا قنوات فلولية ومغرضة وهدفها - وبالأخص الفراعين - بث الشائعات وإثارة الفتن وترويج الأكاذيب وتحريض العوام أيها السادة الرئيس والإخوان جاؤوا بالإنتخاب - ولو بعصر أطنان الليمون كما تقولون فالأفضل ان نحاول أن نعينهم علي العمل من أجل الصالح العام أما لو أخترتم حضراتكم الإستمرار في رفض بقائهم فافعلوا ما تريدون انتظروا حتي نهاية ولايته ثم انتخبوا من سيحول مصر إلي جنة لنعترف لكم عندها بخطئنا في دعم الإخوان ونعترف لكم بأنكم كنتم علي حق وأننا كنا مخطئين أو لا تنتظروا واختاروا لأنفسكم ولمصر ولنا معكم طريق آخر لا يعلم إلا الله ما ستكون عواقب المضي فيه قدما ولله غالب علي أمره

مبروك لمصر ،،، مبروك الخطوة الثالثة في طريق تحقيق حلم المصريين في القضاء على الفساد والظلم الذي استمر لعشرات السنين من وجهة نظري كانت الخطوة الاولى وهي التي قام بها الشعب عندما اجبر اللامبارك على التنحي والخطوة الثانية قام بها الرئيس مرسي عندما خلص مصر من حكم العسكر رغم ان البعض راهن على استحالة حدوث ذلك وانه لا يمكن للعسكر ان يؤدي التحية لرئيس مدني ،، ووالبعض جعل هذا من رابع المستحيلات خاصة لو كان رئيس منتمي الي التيار الاسلامي اما الخطوة الثالثة وهي التي اخذها مرسي اليوم بقرارته الثورية الجريئة للتخلص من حائط الدفاع الاهم الذي كان يعيق احراز اي تقدم في البلد وهي القرارات التي ستخلص مصر من حماة الفساد ، بدلا من ان يكونوا هم عوامل التخلص من الفساد ----------------------- كان مجلس العسكر اكثر ذكاءا وتعقلا فاثروا الانسحاب دون ضجيج ولذلك تعامل معهم الرئيس المنتخب بما يليق بهم ، رغم ان التاريخ ذكر لنا ماذا كان يفعل القائد المنتصر بخصومه اما البلطجية الذين كانوا يحموا نظام اللامبارك والذي عينعم ليتسلطوا على الشعب فلم يفهموا الرسالة الاولى المحترمة التي ارسلها لهم مرسي منذ فترة بل تطاولوا فيها علي الرئيس المنتخب ودخلوا معه في تحدي رغم فضائحهم الكثيرة .. ويبدو ان حلم الرئيس وموقف الخائب العام وتابعه قفة " قصدي الزند" قد اتاح الفرصة للمرتزقة من الاعلاميين وبعض مدعي المدنية الزائفه للتطاول علي الرئيس وفريقه ووزراءه. ولم يفرقوا بين ادب الخلاف وبين البلطجة والاجرام ووصل الامر. لان نسمع السباب والاهانة علنا من كل فسل في الفضائيات،. ولم يتوقف الامر علي هذا بل وصل الامر لتاجير اطفال الشوارع والبلطجية لمحاولة هدم الدولة عن طريق اثارة الافعال الغير مبررة بمهاجمة وزارة الداخلية ، وكان الظن ان يترك مرسي هذه الافعال وكانت الخطوة التالية هي مهاجمة مجلس الوزراء ومجلس الشورى. ، وبعدها. كنا سنرى ايضا مهاجمة ماسبيرو وتسقط الدولة - لكن كالعادة هؤلاء ومؤيديهم تعودوا علي تلقي الصدمات فاصابتهم اكبر صدمة بعد ان انهار اخر امل لهم وهو جدار النائب العام وجدار القضاء المهترئ وسيتبعهم خونة المحكمة الدستورية الذين تستروا علي فساد مبارك وعائلته. التي نكتشفها بوضوح الان يوم بعد يوم - سيقولون عليك ديكتاتور سيقولون. عليك ظالم سيقولون عليك هولاكو سيقولون عليك فرعون دعهم يقولون ودعهم يتألمون ... لقد كنت رحيما معهم الي اقصى حد ...لقد خاطبتهم باهلي وعشيرتي فهاجموك لقد كانوا يطالبون بعزل النائب العام ففعلت فهاجموك وكانوا يهتفون بلا لحكم العسكر فخلصتهم من العسكر فهاجموك كانوا يريدون لمصر دور دولي قوي ،، فسحبت سفيرك في اسرائيل ، واستطعت قيادة فريق وقف الاعتداء على فلسطين وارسلت جيشك داخل سيناء رغم انف اسرائيل كل هذا في شهر واحد ومع ذلك لم يرضوا عنك اذن فلتكن ديكتاتور محبوب من الغالبية افضل مليون مرة من ارضاء من لا يستحقون ادبك وحلمك كانوا يعترضون لمجرد المعارضة لانهم لا يريدونك ليس اكثر ولا اقل... اذن دعهم يتفرغوا للاعتراض والصراخ والسباب والتنظير .. وسر علي بركة الله في التطهير والسيطرة علي الدولة التي كان يريد البعض بتحويلها الى دولة الغاب. دولة من يريدون فرض رايهم بالقوة والصوت العالي .... يكفيك يا مرسي مؤيديك ومحبيك ولنرى ماذا سيفعل من كانت امامهم الفرصة للتوافق وكانت امامهم فرصة صبرك وحلمك ولكنهم. ارادوها تحدي فلنرى حجمهم فالميدان امامهم ولنرى محرك المجاري الراكده ماذا سيفعل عبر تويتر ، وانا قلتها من قبل ليس امامهم الا. الثورة او الصندوق بعد اربع سنين واتمنى ان يختاروا الثورة لكي يعرف الشعب انهم كما قلنا من قبل لا يقبلوا الديموقراطية الا لو كانت في صالحهم ولا يتقبلوا الاسلاميين الا اذا. رأوهم خلف القضبان سينصرك الله يا مرسي كما نصرك من قبل في كل المعارك التي خضتها واتركهم يتحدثون وينظرون ويتفلسفون ويهددون ،، وهذه المرة الشعب هو الذي سيتصدى لهم ،

لمن يوافق الرئيس في قرراته اقال الرئيس النائب العام لانه معين من مبارك فجاءنا بنائب عام من اختياره هو وجعله علينا 4 سنين ليضم اكمال مدته بتابع له اقال النائب العام لانه لم يحسن التحقيق في قضايا قتلة الثوار ووعد باعادتها خرج النائب العام الجديد يقول لا اعادة الا لو جاءوا بأدلة جديدة طيب مرسي حيجيبها ولا ايه ولو كانت من اهالى الشهداء كانوا تقدموا بها للنائب الاول واعادوا المحاكمة بامر القانون قال ان قرارته لصالح اسر الشهداء فلم يأمر بتطهير الداخلية ومحاكمة قادة الجيش بل كرمهم حنث بقسمه باحترام القانون والدستور وجعل كل قراراته محصنة ولا يراجع ويلوح لنا بانه سيعاقب أي تعدى عليه بالقانون هو خارج القانون ونحن داخله لمن يقول ان قراراته للصالح وانه سيفي بوعده ولم يستخدم سلطاته المطلقة للظلم هل وفي بعهده انه سيحترم القانون والدستور هل وفي بوعده في تغيير اللجنة الدستورية لتحقق التعادل بين كل القوي هل وفي بوعده عندما قال انه رئيس لكل المصريين ولن يستأثر بالحكم لاتباعه وسيأتى بذوي الكفاءات من كل القوى المختلفة هل وفي بوعده عندما عين مستشارين من كل القوي ولم يلجأ لهم في أي مسألة خاصة بالوطن هل وفى بوعده عندما قال لم يخرج دستور الا بالتوافق وها هو يجعله محصنا بوجود فصيل واحد هل وفي بوعده بالثأر لقتلة جنودنا على الحدود هل وفي بوعد المائة يوم هل للصالح ان يحصن لنا مجلس شوري كان الامتناع عن التصويت فيه اكثر ممن صوتوا له ويجعله فرض عين 4 سنوات هل للصالح ان يحصن اللجنة الدستورية وكل القوي قد خرجت منها ولم يتبقى فيه الا فصيل واحد هل للصالح ان يجعل مصر منقسمة بين المصريين وكلا الطرفين يتمنى ان يبيد الطرف الاخر من الارض ويكيد له ويفرح لو اصابه مكروه بل يخرج رئيس وزرائه متوعدا انه اما البناء او اراقة الدماء وهل هناك اكثر من دماء الاطفال التى اراقت في عهد اهمال وزارتك ايها السكرتير الفاشل اسفة جدا لا اقبل قراراته ولا اقبل أي تبريير لها

وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته شكرا ليك يا ابا فاطمة , انا كمان اتشرفت بيك الدستور يا عزيزي هو ما تم الاستفتاء عليه و اقسم مرسي على احترامه عند تنصيبه كرئيس و هو ما يستمد منه الشرعية و الصلاحيات فالحق في التقاضي حق دستوري لا يجوز الاعتداء عليه و هو ما حدث من مرسي عندما حصن قراراته من الطعن و زي ما قلت لحضرتك التشريع هو سن القوانين بما لا يتعارض مع الدستور و ليس التعدي عليه

كان الثوار هم الحصان الرابح فى فوز مرسى بالرئاسه بتدعيمهم له .. حقيقة لا ينكرها الا مجحف .. واليوم يتخلى الثوار او الكثير من هم عن الرئيس .. ليؤيدوا ويتحدوا ((فى ملهاة ومأساة)) مع أعتى عتاة الفلول .. وأرباب الفساد وأعوان المخلوع وزبانيته من النظام البائد .. وعلى راسهم النائب العام عبد المجيد محمود .. أى كوميديا سوداء تلك التى نحياها ونعايشها ونكابد فصولها وأحداثها !!!؟ فعلا صدق من قال ((وكم بمصر من ......... ...... ...... .... )) صوت نادى القضاة برئاسة الزند على شطب عضوية ((قضاة من أجل مصر)) .. وهو ما تم بالفعل وباجماع اعضاء النادى فى جلسته التى اذاعهتها احدى القنوات

الاخت الكريمة . الامر ليس ثقة زائدة ، فلقد عايشنا جميعا بلطجة هذه الثلة الفاسدة ضد الرئيس والحكومة ، واستشعرنا الخطر الذي يهدد الثورة بأكملها . لي زميل في العمل معارض للرئيس وسياسات الحكومة الى آخر مدى ، وفي الاغلب تكون رؤانا متباينة تماما تجاه القضايا السياسية ، مما جعلنا نحجم عن ابتداء الحوار في القضايا السياسية نتيجة هذا الخلاف الحاد . اليوم جاءني زميلي هذا الى مكتبي لبعض المهام فسألته عن رأيه في الاعلان وأنا اتوقع بشدة هجومه عليه وعلى الرئيس ضمن الموجة الاعلامية الهجومية الجارفة ، فاذا بي افاجأ بتأييده للاعلان ، مهاجما للنائب العام وشلة الفساد ، واستياءه من تأخر هذه الخطوة من الرئيس ! على كل نسأل الله أن يسدد خطا كل من يريد الخير للبلاد والعباد ، وأن يفضح اصحاب المصالح والمتاجرين بها . تحياتي .

الفاضل الدكتور ايمن ليس هناك حسن نية فى السياسة خصوصا عندما يتعلق الامر بمستقبل اولادك بل مستقبل مصر باكملها رئيس الجمهورية هو خادم للشعب ويحكم بشروط الشعب

انا اري ان نعطي للرئيس مرسي الفرصه كامله لا ارفض قراته الاخيره ........ قد اكون قلق بعض الشيئ لكنني اري ان نتركه يفعل مايريد لمده عام كامل ثم نحاسبه ونقيم ما فعله اصدقه انه اتخذ هذه القرارت لمصلحه الدوله بشكل مؤقت لا اعتقد ان الزمن يسمح بوجود ديكتاتور جديد لا في مصر ولا في اي دوله في العالم لذلك لا اري بأسا ان نتركه لمده عام ثم نري هل تحسنت الاحوال ام ساءت

أخي الفاضل أبو ريم . تتسائل لم الاعتراض إذا ؟! الإجابة ببساطة أن العديد من هؤلاء المعترضين يشتركون مع قضاة مبارك في نفس الهدف الذي ذكرته : هدم الثورة وإسقاط الرئيس . وهذا لا يحتاج إلى كثير ذكاء ، فهذا الفريق الذي تمرّغ في الفساد في عهد مبارك ولا يزال يجلس على كراسيه ، سوف يقاتل للنهاية وبكافة الاسلحة المتاحة لديه (اضطرابات – بلطجية - حرق .......الخ ) حتى لا يقع في دائرة المحاسبة والتحقيق ! وأفضل تعبير لما يمارسه هؤلاء الان من اضطرابات هو "الرفسة الأخيرة " كما يقول الدكتور باسم خفاجي : عندما تذبح الشاه .. يكون لها أقوى رفسة قبل ان تلفظ انفاسها الأخيرة. احذروا هذه الرفسة رحمكم الله. والفريق الآخر مكّون من بعض السياسيين ممن لهم أطماع سياسية وشحنات أيدلوجيّة تغلبّت على وطنيّتهم وعلى اتزانهم فساروا في طريق المعارضة على طول الخط داهسين في طريقهم على مصالح البلاد بتلقائيّة دنيئة (ولا أنفى أن هناك معارضين سياسين فضلاء ، عبّروا عن اعتراضهم باحترام قاصدين النصح واضعين مصلحة البلاد فوق كل اعتبار ) . الفريق الثالث هو المعارضين من عوام الشعب وهو مواطنين مخلصين ووطنيين ، ولكن بعض هؤلاء للأسف يحمل موقف عدائي للإخوان المسلمين على طول الخط ، ويحمل التصريحات والمواقف دوماً على الجانب الأسوأ مهما بدا هذا الجانب غير منطقي ، ويفترض سوء النيّة باستمرار في تصرفات الرئيس والحكومة( وأحسب أن اعلام مبارك الذي لا يزال يبث سمومه ضد الرئيس الحكومة بالتشويه والتسفيه له دور كبير في تكوين قناعات هذا الفريق) ، وبطبيعة الحال فإن هذا الفريق ستجده يقف موقف المعارض بشكل تلقائي ضد قرارت الرئيس الاستثنائية والجريئة ، وربما أن قناعاته تلك أغشت عينيه عن رؤية الصورة بكامل أبعادها ، ولا أملك إلا أن احترم وجهة نظرهم ، وأتمسّك بوجهة نظري بأن هذا المسار الذي سلكه الرئيس كان هو المسار الوحيد الذي ينقذ البلاد من أخطار محدّقة ومخطط لها ، كانت لتهدم المسار السياسي للبلاد بالكامل وتعود بنا إلى نقطة الصفر من جديد . ولا أخفي عتابي على سيادة الرئيس من كونه تأخر في عملية التطهير ومحاسبة الفاسدين ، وتعامل بطيبة وتسامح زائد مع معارضيه أملاً في احتواء الجميع وتجنباً للصدامات ، ولكن ذلك أدّى إلى تطاول سافر وتجرؤ مستفز من الفاسدين عليه وعلى حكومته ، مما صعّب عليه الأمر حين جاء وقت الحزم والمحاسبة . تحياتي للجميع .

مثلما كان فى النظام السابق اسرة الحكم تنتمى الى بعضها بصلة قرابة ... الان د . مرسى يفعل هذا فهو و الكتاتتنى اقارب ... و الاخوان مكى احدهما مستشار الريس و الاخر وزيرا للعدل و لحق بهم زوج اختهم نائبا عام ,, على راى محمد هنيدى .. تراك بتوزع من مال امك

سيدتى : سألتِ و اجبت شكرا لرقى حوارك / كما احترامى فاضلتى : دعينى لا اصدمك والكثيرين حيث اقول انه لا توجد فلول وان الأرقام التى ذكىت عن الأموال المهربه مبالغ فيها و انه حتى لو كان هناك فلول فكلنا عملنا مع النظام السابق لثلاثون عاما . نيلسون مانديلا فى جنوب افريقيا اتضتهد واهله وسجن لأكثر من ثلاثون عاما وحين وصل للحكم مد يده لخصومه وقال : ( البناء ) ولا اظن من يدعون بفلول كانوا بأكثر عنصريه . معذره اكتب فى ظروف صعبه حيث لا ادرى اين وضعت نظارتى شكرا لشخصك النبيل

ليتنا جميعا نتذكر ذلك لست مختصة بالقانون يا أستاذ شرف لأجيبك بالحجة كما تطلب فأنت تحقق في قانونية قرارات مرسي إلا إني أعلم أن بعد الثورة يمكن عمل محاكمات ثورية للقتلة والفاسدين وأعلم أن هناك شباب كثير سقط في الثورة ولم يدان أحد وأعلم ويكفيني أن قرار الرئيس أثلج قلوب أهالي القتلي ( أدعو الله أن يتقبلهم في الشهداء ) فلتناقش سيدي الفاضل من لديه من الخلفية القانونية ما يمكنه من الرد علي اسئلتك.. نعم .. ليت الجميع يتذكر هذا .. لكن تساؤلي .. ما دمت غير مختصة بالقانون .. فكيف اتفقت مع التعليق مئة في المئة ؟؟ هل توافقين على أشياء لا تعلمين ماهية قانونيتها من عدمها ..؟؟ أربأ بك يا أختاه عن هذا .. فنحن قوم إذا ما جاءنا فاسق بنبأ فإننا نتبين أن نصيب قوما بجهالة فنصبح على ما فعلنا نادمين .. فديننا يأمرنا أن نراجع وأن نفكر مرة ومرتين قبل أن نتخذ قراراتنا. بخصوص أن هناك أناس قد قتلوا ولم يدن أحد .. رائع جميل جدا .. تعالي نناقش هذا الكلام من ناحيتين .. الأولى : هل تذكرت أولا يا أختاه أن هناك 16 جنديا من خيرة جنودنا قتلوا على الحدود وهم يتناولون طعام الإفطار في عهد السيد المرسي ولم يدن أحد ؟؟ هل تذكرت أن كل يوم يقتل أحد رجال أمننا في سيناء آخرهم عقيد أو عميد على ما اعتقد .. وأيضا لم يدن أحد ؟؟ هل تذكرت أن هناك من قتل في أحداث محمد محمود الثانية وأيضا لم يدن أحد ؟؟ هل تذكرت أن هناك كثيرون قد قتلوا ما بين فترة سقوط النظام السابق وفترة تولي مرسي المسؤولية وأيضا لم يدن أحد ؟؟ لماذا انتقت الذاكرة هؤلاء ونست هؤلاء ؟؟ الفاضلة نوران .. أخطأ النبي صلى الله عليه وسلم فعاتبه الحق تعالى " عبس وتولى " .. وأنتم تؤيدون مرسي في أن يكون كبيرا ومنزها عن الخطأ .. تؤيدون أن يكون مرسي " لا يسئل عما يفعل وهم يسألون ". الثانية .. حتى ولو كان هناك أناس قد قتلوا ولم يدن أحد خلال الثورة .. هل لكل قتيل قاتل .. نعم .. لكل قتيل قاتل .. لكن هل لكل قتيل قاتل تتحتم إدانته .. لا بكل تأكيد .. وإلا لما كان هناك في القانون شيء يسمى " ضد مجهول " .. لو أن قرارات مرسي كانت تنص على ضرورة البحث من جديد عمن قتل المتظاهرين .. لكن الأمر مقبولا .. لكن أن تعاد محاكمة المتهمين الذين حصلوا على أحكام البراءة .. فمن أدرى أو أعلم السيد المرسي أن هؤلاء متهمون أو مذنبون فعلا ؟؟ هل اطلع على الغيب ؟؟ أم اتخذ عند الله عهدا ؟؟

الفاضلة / نوران .. لم أجد في ردك أي إجابة على تعقيبي .. بل هي كالعادة اتهامات بالفلولية .. من لديه الحجة .. فليرد الحجة بالحجة .. أما من لا شيء لديه سوى توجيه الاتهامات .. فليتذكر .. أن ما يكب الناس على جباههم في النار هو حصائد ألسنتهم .. هذا إن كانوا حقا يتذكرون .. من أنتم حتى تؤيدوا إلغاء أحكام القضاء .. ( رحمك الله يا قذافي ) .. من أنتم .. ؟ هل نصبتم أنفسكم قضاة ؟ من أعطى مرسي الحق في أن يحكم على حكم القضاء .. سبحان الله .. أبو بكر كان الحاكم وكان قاضيه عمر .. وعمر كان الحاكم وكان قاضيه علي .. أما مرسي فهو الحاكم والقاضي معا ..

رغم أن الموضوع من أوله لآخره .. لم يثر اهتمامي كثيرا لتوقعي إياه بل توقعي لما أكثر منه .. إلا أنني أريد فقط التعليق على هذه المداخلة .. للأخت نوران .. وبما أنها تتفق مع التعليق مئة بالمئة فنقاشي سوف يتجه لها مباشرة .. التعقيب الأول .. [ ﻣﻦ ﻳﻌﻴﺪ ﻣﺤﺎﻛﻤﺎﺕ ﺍﻟﻘﺘﻠﺔ ﺩﻳﻜﺘﺎﺗﻮﺭ ] ومن أدراك يا أختاه أنهم قتلة .. هل شاهدتهم بعينيك يقتلون عمدا مع سبق الإصرار والترصد .. ألم يقدموا للمحاكمة فعلا بناء على ضغوط مظاهرات التحرير ولكن القضاة الشرفاء أصدروا أحكاما ببراءتهم .. طبعا سيكون الرد من فاصلين .. 1- هؤلاء القضاة هم من قضاة عهد مبارك فهم قضاة فاسدون وأحكامهم فاسدة .. والرد على الرد .. أن الأخوان مكي هما أيضا من قضاة عهد مبارك .. والخضيري من قضاة عهد مبارك .. بل إن الدكتور مرسي حصل على شهاداته العليا في عهد مبارك وعين بالجامعة في عهد مبارك .. ودخل مجلس الشعب في عهد مبارك .. فهل هم فاسدون أيضا ؟؟ أم أن الفساد هنا انتقائي .. قضاة الإخوان ومن يناصرونهم ومن يصدرون أحكاما قضائية على هواهم هم القضاة الشرفاء .. أما من يعارضون الإخوان فهم القضاة الفاسدون .. نريد منكم يا من تتحدثون عن قضاء مبارك الفاسد .. أن تحددوا لنا ( paramater ) .. مقياس نعرف على أساسه من هو الفاسد من الصالح .. أم أن المقياس هو رؤية السيد الدكتور مرسي وجماعته ومن اتبعهم .. نذكر من يتحدثون عن قضاء مبارك الفاسد أن هذا القضاء هو الذي جاء بهم إلى مجلس الشعب الباطل ( الذي صدر حكم ببطلانه لاحقا ) .. وأن هذا القضاء الفاسد هو الذي أدخلكم مجلس الشورى ( الباطل أيضا ) .. وأن هذا القضاء الفاسد هو الذي وضع رجلكم مرسي في قصر الرئاسة .. فإن كان القضاء الذي أشرف على هذه الانتخابات فاسدا .. فوجودكم في تلك الأماكن فاسد أيضا .. أم أن مواقف القضاء انتقائية هي الأخرى .. فإن كانت المواقف في صالح جماعة الإخوان فهو القضاء الشامخ .. أما إن كانت المواقف في غير صالح جماعة الإخوان فهو قضاء مبارك الفاسد .. نذكر أيضا من يتحدثون عن القضاء الفاسد أن هذا القضاء هو الذي أصدر أحكاما كثيرة ببطلان الانتخابات في عدة مرات .. في عز قوة وعنفوان النظام السابق .. أحكام استند إليها الإخوان وقتئذ في تهييج الرأي العام على النظام .. على أساس أن النظام لا ينفذ أحكام القضاء .. 2- النيابة العامة لم تقدم أدلة اتهام حقيقية .. فهي متهمة بالتقاعس .. ولذا يجب إعادة المحاكمات .. ونقول لكم ... من أدراكم أن النيابة لم تجتهد في البحث عن أدلة اتهام ولم تجد .. بل من أدراكم أن النيابات الجديدة سوف تقدم أدلة اتهام جديدة أصلا ؟؟ أم أنكم قرأتم الغيب واطلعتم عليه للأسف .. يقول الحق تعالى " وأقيموا الوزن بالقسط ولا تخسروا الميزان " .. وأنتم للأسف لا تقسطون بل أنتم ظالمون " والله لا يحب الظالمين ". والباقي نعلق عليه غدا إن شاء الله.

ماهو مصدرك الموثوق ؟؟ كفاية بث لل اشاعات

بدأ اعداؤنا يواتوننا بالاخبار

رجل محترم كما عاهدناك يا مرسى .يبدو وأنك الرجل المناسب مع شعب غير مناسب .. شعب يبكى سارقيه .. ويستعذب سوط جلاديه

ابسط ما يقال تعليقا عما يقال اننى مش فاهمة حاجة اية التناقضات دى كلها البلتاجى ينتقد مرسى على العام ؟؟؟؟؟؟؟غريبة لية مفيش وسائل اتصال بينهم تجعلة يوصل الرسالة دى البلتاجى بيقول على امريكا الطرف التالت ازاى ؟؟؟؟؟؟؟و كل ما تم من احداث على ارض مصر كانت بتتم بالاتفاق معاها ومن يقول عكس كدة لن اصدقة ابدا البلتاجى كان يتهم نخنوخ بانة الطرف التالت؟؟؟؟؟ لما دخل السجن اصبحت الان امريكا هى الطرف التالت الاتفاق بين اسرائيل و الفلسطين خطوة ايجابية جداا لكن اول مرة اسمع ان مصر الطرف الضامن طول عمرنا باسمع انها وسيط يعنى ضامن ؟؟؟؟؟؟ وضامن مين على مين و لو حصل اى خرق للاتفاقية مادور الضامن و ماهى الفاتورة المقدمة للطرفين انا ممكن جدا اقتنع بدرو مصر القيادى و ارفع القبعة و اقعد اصفق بالساعات الى ما توصل لكن شخصية مرسى و تفكير الاخوان يجعلنى افكر الف مرة قبل ان اعمل كدة لان الفاشل داخليا استحالة يكون ناجح خارجيا بامارة اية ؟؟؟؟الشخصية المترددة و اللى بتقدم تنازلات داخلية علشان تطبطب و تمايع المواقف فى الداخل لا اعتقد انها ممكت تتغير و تاخذ مواقف رجولية و حاسمة فى الخارج كما تنازل مرسى على اشياء كتيرة جداا فى الداخل ليمشى المركب الغارقة اصلا منها نسيان حق الشهدا و الاحتفاظ بكامل الداخلية و الامن الوطنى الامن الدولة سابقا عمل سلام و هدنة بينة و بين رموز النظام السابق كلة لا يجعلنى ابداااااا اقتنع بما يحدث

في رأيي الشخصي .. الموضوع لا يستحق كل هذه الضجة .. فلا النائب العام يستحق أن يبكي عليه أحد .. ولا ثورة الإخوان ضده لها أيضا ما يبررها .. هذا الرجل ( عبد المجيد ) .. سيكتب التاريخ اسمه بحروف من عار .. أنه حول منصبه إلى خادم مطيع لميدان التحرير .. التحرير يأمر والنائب العام ينفذ .. هذا الرجل الذي أمر بتحويل كل هذا العدد الهائل من رجال الشرطة إلى القضاء بتهمة القتل العمد والشروع في القتل .. دون وجود أي أدلة إدانة حقيقية ضدهم .. والحمد لله أن القاضي سلطته أعلى من سلطة النائم العام .. ولهذا حصل ضباط الشرطة المحالون للمحاكمة كلهم تقريبا على أحكام بالبراءة .. وذلك بعد شهور وشهور من الاتهام والتشويه .. هذا الرجل هو الذي أمر بإحالة الرئيس السابق لمحكمة الجنايات بتهمة التحريض على القتل .. هذا نص قرار الإحالة [[ اشتراكه بطريق الاتفاق مع حبيب إبراهيم العادلى وزير الداخلية الأسبق وبعض قيادات الشرطة "السابق إحالتهم للمحاكمة الجنائية" فى ارتكاب جرائم القتل العمد مع سبق الإصرار، والمقترن بجرائم القتل والشروع فى قتل بعض المشاركين فى المظاهرات السلمية بمختلف محافظات الجمهورية، والتى بدأت اعتبارا من 25 يناير، احتجاجا على تردد الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية بالبلاد، والمطالبة بإصلاحها عن طريق تنحيته عن رئاسة الدولة، وإسقاط نظامه المتسبب فى تردد هذه الأوضاع، وتعبيراً عن المطالبة بتغيير نظام الحاكم القائم فيها، وذلك بتحريض بعض الضباط وأفراد الشرطة على إطلاق الأعيرة النارية من أسلحتهم على المجنى عليهم، ودهسهم بالمركبات لقتل بعضهم ترويعا للباقين وحملهم على التفرق، وإثنائهم عن مطالبهم وحماية قبضته، واستمراره فى الحكم، مما أدى إلى سقوط عدد من القتلى والجرحى من بين المتظاهرين. ]] ولم يجد القاضي أحمد رفعت أي دليل على وقوع هذا الاتفاق أو التحريض واضطر في سابقة تاريخية ( حيث أول مرة نرى محكمة تعدل بنفسها صيغة الاتهام ) إلى تغيير صيغة الاتهام وتحويله إلى صيغة جديدة نسمعها لأول مرة وهي الاشتراك بالامتناع ( دون أن يوضح لنا أوجه هذا الامتناع ) .. ثم حكم عليه بالسجن مدى الحياة .. ( إرضاء لمزاج السادة المتظاهرين ) .. هذا النائب الذي تسبب في كل هذه الفضائح القانونية في كل هذه القضايا ذات الرأي العام .. هذا الرجل الذي استسهل الركوع والسجود لميدان التحرير وتقديم رجال الشرطة للمحاكمة .. بدلا من الخروج والحديث بشجاعة عن أنه لا توجد لديه أدلة تفيد بقيام رجال الشرطة بهذه الجرائم ومطالبة الجماهير بالبحث عن الجاني الحقيقي .. هذا الرجل الذي سكت عن حادثة السيارة الديبلوماسية ولم يحقق أو يحاول حتى فتح التحقيق فيها .. هذا الرجل الذي سكت عن البلاغ الذي قدمه مسؤولو الجامعة الأميركية حول الرجال الذين اعتلوا سطح الجامعة صبيحة يوم 28 يناير ببنادقهم الطويلة وأطلقوا الرصاص على المتظاهرين واشتبكت الشرطة معهم بعد ذلك ودار بين الطرفين معركة شرسة على سطح الجامعة هذا الرجل الذي سكت عن التحقيق في جرائم اقتحام السجون وإطلاق المسجونين .. وسكت عن التحقيق في جرائم الهجوم على أقسام الشرطة. هذا الرجل الذي سكت عن التحقيق في كيفية هروب رئيس الجمهورية الحالي من السجن صبيحة يوم 29 يناير .. وسكت عن إيضاح سبب اعتقاله أصلا كل هذه الفضائح فعلها هذا الرجل المحسوب عارا على القانون .. فكيف يستساغ أن يدافع عنه أحد بعد ذلك ؟؟ أما هجوم الإخوان وتابعيهم من الثوريين على الرجل فهو الأعجب والأغرب فالرجل حقق لهم كل ما طلبوه وآخر ما حققه لهم هو وضع شفيق على قوائم ترقب الوصول وإحالته هو الآخر للمحاكمة في قضية هزلية من تأليف وإخراج عصام سلطان لكنهم يطالبون الرجل أن يفعل لهم أمرا في الواقع هو خارج عن إرادته .. فهو بالفعل أحال كل من طالب الإخوان بمحاكمته إلى المحاكمة .. لكن أكثر من هذا ماذا يفعل .. ليس له سلطة على القاضي .. فإذا كنتم يا إخوان تريدون محاكمة من لم يسر على هواكم فحاكموا القضاة الذين أصدروا الأحكام . وأما النائم العام فقد سار في دربكم مطيعا خانعا راكعا .. ونفذ كل ما طلبتوه منه بدون نقاش .. والدليل على أنه نفذ كل طلباتكم أنه أحال كل من طالبتم بمحاكمته إلى المحاكمة بالفعل .. دون أي أدلة ضدهم .. الجديد في الأمر هو أن الإخوان يطالبون النائم العام أن يبتكر أدلة قوية ومحكمة تؤدي بهؤلاء جميعا إلى المشنقة .. والدليل هو أن سياسة القطيع هي التي تحكم هؤلاء .. هو أنهم جميعا ثاروا على النائم العام بسبب حصول المتهمين في موقعة الجمل على البراءة مع أنه لم يحقق فيها من الأساس .. ولكن لأن هؤلاء موجهون بالريموت فقد ثاروا ضد من أمروا بالثورة ضده .. ولم يوجهوا ثورتهم مثلا لقضاة التحقيق الذين انتدبهم الفيلدمارشال عبد العزيز الجندي وأما حجة أن المخابرات والداخلية قد أتلفت الداخلية .. فها هو مرسي قد تمكن من كل شيء في الدولة .. فهل له أن يخرج هو أو أحد تابعيه ليقول لنا من الذي أتلف الأدلة ؟؟ أليست المخابرات الآن تحت سيطرة مرسي فلماذا لا يخرج لنا ويعلن عن رجال المخابرات الذين حطموا أدلة الإدانة .؟ وألم تصبح الداخلية تحت سيطرته فلماذا لا يخرج لنا ويعلن أسماء رجال الداخلية الذين أتلفوا الأدلة ؟ لكن الواضح في ثورة الإخوان هذه ضد النائم العام .. أنه مثلما حدث مع طنطاوي .. يريدون الإطاحة به ( بعد أن خدمهم ) حتى يأتوا بشخص آخر يكون انتماؤه للجماعة ..

...... كيف سيقيله والقانون ليس فيه إقالة .. هل سيتحايل على القانون ؟ .... أو سيرسل له رسائل تهديد بواسطة الثنائي مكي والغرياني ..... أوسيسير مظاهرات الضغط عليه ومنعه بعد ذلك من دخول مكتبه .... كل ذلك تقريبا فعله .... وفي النهاية الإقالة أيا كان شكلها فيها مخالفة للدستور والقانون .... وتسمية الخمر بمشروبات روحية لا يغير من حقيقتها