لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 11/26/12 في جميع الأقسام
-
الفاضلتان الكريمتان "همس" .. "نوران" لم ننسى - بعد - الخطاب الذى روَّج له "الأنصار" على أنه Sandard يبعث به رئيس "مصر" سفراءه إلى رؤساء الدول فى الحادى عشر من أكتوبر 2012 أصدر الرئيس قرارا بتعيين عبد المجيد محمود سفيرا ومفوضا من قبله له من المزايا والمحاسن ما للسفير "سيد الأهل" من المزايا والمحاسن المبعوث منه لبيريز لاعتماده على غيرته ولمحاسنه فى أداء عمله فيما تقلده من المناصب العليا وفى الواحد والعشرين من شهر نوفمبر أصدر الرئيس قرارا بعزل عبد المجيد محمود من منصبه كنائب عام لافتقاره للغيرة والمزايا ولمساوئه فى أداء عمله فيما تقلده من مناصب ليس جديرا بها فأى رئيس نصدق ؟ رئيسنا الآن ؟ .. أم رئيسنا من شهر ونصف ؟ يا أخت "نوران" لك ولجميع "الأنصار" مطلق الحرية فى تصديق ما تريدون تصديقه ولكن مازال لأولئك الآخرين - من "غير الأنصار" - قدرا من الحرية والعقل ليرفضوا تصديق ما يصدقه "الأنصار" ويروجون له أستاذ ابو محمد للأسف مداخلة حضرتك بها الكثير من المغالطات فكلانا نعلم ان الرئيس لم يحاول إسناد منصب سفير الفاتيكان لعبد المجيد محمود للأسباب التي ذكرتها حضرتك بمداخلتك والتي ظللتها بالأزرق كلانا نعلم إنها كانت محاولة من الرئيس لإزاحة عبد المجيد محمود من منصب النائب العام وفقط لإزاحته لم يكن هناك قانونا يتيح لمرسي أن يبعده أو يعزله في هذه الفترة قبل إصدار قراراته الجديدة التي مكنته من من ذلك هو رئيس واحد يا سيدي وليس رئيسان لتسألنا أيهما نصدق وما فعل إلا ما طلبه منه النائب السابق ... بأن استصدر قانونا جديدا ليتسني له عزله من منصبه أما الخطابات البروتوكولية التي يتسلم بها السفراء مناصبهم في البلاد المختلفة فهي بنفس الصيغة ولم يكن الرئيس ليصدر خطابا خاصا لهذا ولذاك بحسب ظروف كل سفير أو بحسب علاقتنا ومشاعرنا تجاه كل دولة ولو فعل ذلك الرئيس لاستهجنه ولاعترض عليه المعترضون أيضا فهو مُعترض عليه دائما وأبدا مهما كانت قراراته وأفعاله ... أما عن العقل فأحمد الله علي نعمته ... فأنا لا تُملي علي بيانات أو أوامر من أي جهة وقناعاتي ورؤيتي تخصني بلا فرض ولا وصاية وليس بالضرورة ما تراه حضرتك خطأ .. أتفق معك فيه حتي أكون من العاقلين فالإختلاف سنة الحياة .. ولكل منا وجهة نظره أما بالنسبة لهذا الجزء من مداخلة حضرتك يا أستاذ محمد سبب عدم الإستقرار الذي نحياه ليس الرئيس ولكنهم من يحشدون الشباب ليقوموا بمظاهرات ضد الرئيس لتحقيق مصالح سياسية خاصة بهم ولا يعبئون بالدماء التي تسيل ولا بالعنف الذي تميزت به هذه التظاهرات من يغذون الكره ضد الرئيس والإخوان والإسلاميين ويدفعون بالشباب لحرق مقرات الإخوان وسقوط ضحايا من الجانبين وهم أنفسهم يا سيدي من تسببوا بأحداث مماثلة كأحداث محمد محمود ومجلس الوزراء لرفضهم انتظار المجلس العسكري لنهاية مهلته التي وعد بها ليسلم السلطة في يونيو الماضي وكنت انا وقتها من الفريق الذي يري التمهل حتي نهاية يونيو هؤلاء هم من يجب توجيه اللوم لهم علي ما نمر به الآن فهم أيضا يقولون وما أدرانا أن تحصين قراراته سيكون مؤقتا الرموز كالبرادعي وحمدين وموسي وحمزاوي وغيرهم ومن لهم مؤيدين وتابعين يستجيبون لنداءات الحشد والتظاهر اللاسلمي وهذا تعليق أعجبني يعبر عن هذه الحقيقة : " أنا بكره الصبح هاروح للمدير بتاعى فى الشغل وأطالبه انى أبقى المدير بتاعه..ولو ماوافقش هاقتل له بنته.. وهو اللى هايبقى مسئول عن الدم.. وهاقف له فى وسط المستشفى بسكينة...وكل الدم بقى فى رقبته.. دم اللى هاقتلهم ودمى لو أهاليهم انتقموا منى... احقن دم الناس يا مدير وعيننى مكانك..انت المسئول عن كل الناس اللى هاتتدبح " تحياتي7 نقاط
-
من وجهة نظرى تتمثل أخطاء الرئيس حيال الاعلان الدستورى في النقاط الاتية : 1- أخطأ الرئيس حين لم يستشر مستشاريه مما أدى الى انقسام فريق المستشارين ما بين مؤيد ومعارض ومتحفظ وليس هذا اعتراضا منى على الاعلان بل على عدم اشراكهم معه في المسئوليه تجاه الاعلان .. 2- لا أوافق على تحصين جميع قرارات الرئيس بل أطالبه بتضييق تلك الفقرة لتكون قاصرة فقط على الحفاظ على المؤسسات المنتخبة التى عبث بها القضاء ,وأعتقد ان تلك النقطة ستكون مطلبا من المجلس الأعلى للقضاء في لقائه مع الرئيس .. 3- أخطأ الرئيس حين ألقى خطابه أمام قصر الاتحادية بين مؤيديه وكان الأجدر ان يلقيه عبر التيفزيون المصري الرسمي .. حل تلك المشكلة في رأيي يتمثل في : 1- تضييق الفقرة الخاصة بتحصين قراراته كما ذكرت .. 2- أرفض بشكل قاطع أن يتراجع الرئيس عن الاعلان الدستوري لأن الاعلان في رأيي في غاية الأهمية للإجهاض على الثورة المضادة الساعية لعودة دولة مبارك , ورأيي إذا أراد الرئيس ان يتراجع عن إعلانه الدستورى على طريقة (( هتنزل المرة دى )) أن يستقيل ويريح نفسه ويريح الجميع لأن مؤيديه ومعارضيه لن يرضوا برئيس ضعيف الشخصية .. 3- لا بد وأن يسعى الرئيس لعقد حوارات موسعة مع القوى الوطنية البارزة لتوضيح نقاط الخلاف ومحاولة حلها .. 4- السماح بالتظاهرات السلمية المحترمة التى لا تضرب ولا تحرق والتصدى بمنتهى الحزم للبلطجية ولمن يمولهم , ولا يخشى انقلابا عليه بل يفعل الصحيح ويترك الباقي على الله .. 5- هناك من لن يرضى أبدا عن مرسي مهما فعل ومهما تنازل فلو تمسك بالاعلان سيقولون ديكتاتورا ولو تراجع عنه سيقولون ضعيفا وبالتالى فالحق أحق ان يتبع , اضرب يامرسي معاقل الفساد فتلك هى المعركة الأخيرة التى لا يجدى فيها التراجع ..6 نقاط
-
وجدت ما يلى الأخوان هم الأخوان .. زئبقيون .. مراوغون .. لا يوثق بكلامهم ذى الألف معنى2 نقاط
-
معناه إن مرسى منشف دماغه و الغرور راكبه زى ما حصل مع مبارك فى أول أيام الثورة معناه إنه فلااكر نفسه أزكى من الناس.. مش لإنه زكى بس عشان شايف الرعيه غبية معناه إنه عايز يدخل التاريخ.. بغسم أول من أشعل حرب اهلية فى تاريخ مصر و نسى و أو تناسى إن الإعلان الدستورى المُكمل.. الذى أصدره المجلس العسكرى السابق باطل لان من أصدره عشرين..و بدون إستفتاء!! عشرين حيمشوا الشعب و قالوا عنهم تسعة عشر علشان يبئوا... مثل التسعة عشر على جهنم و قام حضرته ناسى.. و السن له حكمه... و أصدر وحده دستور تكميلى يجعله إلاه كلامه لا يُصد ولا يُرد.. يمشى بيه الشعب.. و هو واحد.. و بدون إستفتاء معناه إيه.. إنه غايب عن الصورة و مش دارى باللى بيحصل.. و لما يدرى حيكون الوقت تأخر و يقترن إسمه و إسم جماعته بالفتنة الكبرى و الحرب الأهلية الأولى فى مصر2 نقاط
-
أود أن أضيف : في حالة تراجع الرئيس وقيامه بإلغاء الإعلان الدستوري بالكلية فهذا سيعني بالنسبة لي أن الرئيس مرسي هذا الرجل الذي أحسبه على خير ليس الرئيس المناسب للمرحلة الحالية بكل تعقيداتها وحساسيتها فهذا التراجع لو حدث سيكون الثالث للرئاسة بعد التراجع في قرار عودة البرلمان وقرار إقالة النائب العام أول مرة وبصرف النظر عن مدى صحة أو خطأ هذه القرارات , ولكن تكرار التراجع في القرارات يُعطي مؤشرا يدعو للقلق أن القرارات التي تصدر عن مؤسسة الرئاسة لا يتم دراستها بشكل وافي (من جهة ردود الأفعال المتوقعة حيالها وخطة التعامل مع كل رد فعل ) وهو ما لا يليق بمؤسسة رئاسة تحمل أمانة إدارة وطن في هذه المرحلة .2 نقاط
-
اختي الفاضلة نور العين تحميل مرسي و جماعته علي حد قولك مسئولية وفاة جيكا او اسلام رحمهما الله غير منصف فانا اذكر في احداث العباسية و احداث محمد محمود الاولي كان التيار الليبرالي و الاعلام يوجه اصابع الاتهام لحازم صلاح علي اعتبار انه من دعي للاعتصام فيتحمل مسئولية كل من قتل ، برغم انه ان لم تخونني ذاكرتي كان له مقاطع فيديو يطلب فيها من المعتصمين العودة علي الاقل في احداث العباسية الان سواء في احداث ذكري محمد محمود او في جمعة الاعتراض علي الاعلان الدستوري من دعي اليهم هم التيارات السياسية مثل حزب التيار الشعبي( حمدين صباحي )و حزب الدستور( البرادعي) و 6 ابريل و غيرهم و مع ذلك نترك هؤلاء الداعين للمظاهرات و الاعتصامات و التي تسببت في كل هذه الخسائر و الاصابات و حرق المنشئات في التحرير و حرق المقرات في كل المحافظات و نبرئهم من الذنب برغم انه لم يتراجع احد منهم او حتي يناشد المتظاهرين العودة حفاظا علي الارواح و المنشئات ، ثم نأتي بعد ذلك لنشير بأصابع الاتهام لمرسي و جماعته!! اليس هناك معيار ثابت نحدد عن طريقه من هو المسئول ؟ ام ان المعيار دائما ان المسئول يجب ان يكون هو الطرف المنتمي للتيار الاسلامي ايا كان ؟ تحياتي2 نقاط
-
بالنسبة لكلامك عن الحلول للحالة الراهنة اذا حدث تقسيم مصر او الحرب الاهليه فطبعا اقولك اعوذ بالله لن يحدث ان شاء الله و دى مش حلول بالنسبة لكارثة لقدر الله او عدوان صهيونى سيتركوا الكارثة او الصهيانة و يمسكوا فى الاخوان هما اللى خربوا البلد و هم اللى بيخططوا لاحتلال مصر مبدئيا هنقول تجاوزا البلد الان يحكمها التيار الاسلامى و فى معارضين لهذا الحكم و بسبب بعضهم لا تستقر حال البلد و دول ممكن نقسمهم على 4 فئات 1- وطنيين مخلصيين و سبب عدائهم ( انعدام ثقه فى الاخوان - احساس بعمالة الاخوان لجهات خارجية - احساس بانعدام كفاءة الاخوان للحكم و انهم هيودونا فى داهية ) 2- مغرضين (عملاء لجهات خارجية - اصحاب مصالح مع و من النظام البائد - كارهيين للاسلام ) 3- اصحاب مطالب فئوية و ناقمون بسبب عدم تحقيق مطالبهم 4- ولاد حلال من اللى كانوا بيسمعوا توفيق عكاشة و اشباهه و اساس المعضلة مع اول فئتين طبعا مفيش فايدة من الكلام او التطمينات او الاجتماعات مع القوى الثوريه و غيرها انسى فانعدام الثقه متوفر و العملاء بالطبع مش هيسمعوا الكلام امال الحل ايه ؟ الحل انت قلته قبل كده الشرعية الثورية بعد ربنا سبحانه و تعالى الريس معاه الجيش و الشرطة و جزء كبير من الشعب يبقى الحل حملة تطهير واسعة مع الفئة الثانية اذرع النظام السابق اللى بتلعب و عايشين على نظام فيها لا خفيها مع شدة و حزم مع اى خروج على القانون مثل قطع الطرق و استخدام السلاح و تعطيل حركة المرور و الاعتداء على قوات الامن و تخريب الممتلكات أعتقد ده الحل الصح و هنا اقتبس جزء من مقالة للدكتور المحترم معتز عبد الفتاح2 نقاط
-
انا كمان اسف لقد اعتقدت ان الاخوان المسلمين انهم سياسيون بطلاء دعوى وعندهم من الذكاء والحنكة التى من الممكن ان نأتمنهم على ادارة دولة عظيمة مثل مصر ولو لمدة اربع سنوات ولكن للاسف لم يستطيعوا ان يثبتوا اى حسن ادارة او تصرف سياسى منذ مجلس الشعب الذى كان بديلا لقناة موجا كوميدى ولا لحكومة اخوانية مباركية مشتركة لم تقدم ولا خطوة منذ تعينيها من قبل الدكتور مرسى الذى احدث تغير ا واحدا فقط منذ توليه وحتى الان وهو تحوله من الدكتور مرسى الى الدكتاتور مرسى انا اسف لقد احسنت الظن بكم اسف لقد وقعنا فى الفخ ما يحدث الان يذكرنى بنهاية مبارك وابنه ماوهو الفرق بين مكتب الارشاد ولجنة السياسات؟ ما هو الفرق بين احمد عز والشاطر وحسن مالك؟ ما هو الفرق بين حزب الحرية والعدالة والحزب الوطنى؟ ماهو الفرق بين مجلس الشعب الأخوانى وبين مجلس الشعب المباركى؟ ما الفرق بين التعديلات الدستورية التى عملها حسنى مبارك ليفصل مادة على مقاس جمال والبيان الدستورى الذى بيفصل مواد على مقاس الرئيس ورجاله؟ عندما كان مبارك يحكم كنت انا المواطن المصرى العادى خارج اهتمامه وبيعد عن تفكيره وعندما حكم الاخوان برضه انا خارج الحساب والتخطيط كل واحد مبارك او الاخوان بيفكر وبيهتم فقط بجماعته فقط لاغير2 نقاط
-
ألا لعنة الله على من تسبب في هذه الفتنة .. وجعل المصريين يقتلون بعضهم بعضا .. لي ملحوظة أرجو ألا يغضب منها بعض الأصدقاء .. عندما كنت أشاهد فيديو اشتباكات دمنهور كنت أسمع صيحات التكبير " الله أكبر " .. وبالطبع لا يحتاج المرء لكثير من الذكاء ليعلم الفريق الذي كان يكبر .. هل رأيتم المنزلق الذي نحن إليه ذاهبون .. والذي دعوت الله كثيرا ومنذ فترة بعيدة ألا نذهب إليه .. منزلق الفتنة الأخطر على الإطلاق .. فتنة الحق والباطل .. هذه الفتنة التي يستهين المرء في سبيلها بالأرواح وبالقتال وبالقتل إذا لزم الأمر حتى ولو كان القتل ضد أخيه من المسلمين .. بدون أدنى إحساس بخطورة كلماته نجد رئيسنا الهمام يخطب في شباب الجماعة " الحق أبلج والباطل لجلج " .. ونجد المحلاوي يقول " كتب عليكم القتال " .. هاتوا لي فتنة واحدة على مر التاريخ .. لم يكن كل أطرافها يظنون أن الحق معهم .. ولذا قاتلوا في سبيل هذا الحق بكل ما أوتوا من قوة حتى ولو قتلوا اخوانهم .. اللهم احفظ مصر من الفتن .. ما ظهر منها وما بطن .. اعزائي المعترضون على الإعلان الدستوري .. أرجوكم التزموا بيوتكم ولا تخرجوا .. والله غالب على أمره .. قلت هذا التعبير في مناسبة سابقة وكان كلامي موجها للأخت فلانة .. والآن أقوله مرة ثانية .. بصفتي مواطن مصري وبصفتي أحمل جواز سفر مصريا .. أقبل أن يحكمني مرسي بفرعونيته بدلا من أن تراق دماء المصريين بيد بعضهم البعض حتى ولو كان الهدف هو إنهاء تلك الفرعونية ..1 نقطة
-
http://www.youtube.com/watch?v=bgsBvkKsclE السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الفاضل سهران شكرا على مداخلتك للاجابة على سؤالى وان كان الفيديو مشوش لاظهار الحقيقة فلنحلل الفيديو فالرجل لم يرى من الذى قتل اخوه اصحابه من حزب الدستور بيقولوا انهم كانوا وافقين مش عارف ليه بيتفرجوا على البلطجية وشوفوا الاخوان بياخدوا اخوه الى داخل المقر ولا يعلموا ماذا حدث بالداخل اما اصحاب القتيل رحمه الله وابن خاله كانوا بالفعل بجواره اثناء هجوم البلطجية عليهم ولم يفر مثل الباقين الاسرة كلها من جماعة الاخوان المسلميين ماعدا هذا الاخ الذى يتحدث للجزيرة وهو من حزب الدستور ويبقى السؤال لنفرض ان راوية اصحاب اخوه هى الصحيحة وان الاخوان هم من فعلوا هذا باسلام رحمه الله هل لايعلم افراد جماعة الاخوان المسلميين اعضائهم المنتسبين لهم مع العلم ان الاسرة كلها اخوان " الاب وهو اكيد معروف ومعروف اولاده لانهم يتربون داخل الجماعة " مع العلم ان الاخوان يعرفون بعضهم جيدا فى القرى والكفور والنجوع بل فى العزب الصغيرة تحياتى الفاضل ابا فاطمة أشكرك على الرد و أعلم يقينا أن قلبك يعتصره الألم على من لقى حتفه بغض النظر عن تصنيفه أرى مصيبتنا الحالية أو أكبر مصائبنا إن صح التعبير فالمصائب ما أكثرها... تتلخص في التصنيف هو أنسان مصري أريقت دماؤه و له أعزاء و أهل لا يروا لموته سببا بشريا مقنعا عموما هو طفل ..صبي في الخامسة عشر من عمره فعن أي تصنيف نتحدث و عن أي انتماء سياسي فلنبكي سويا شهدائنا و ندعوا الله أن يحقن دماء المصريين أيا كان أنتمائهم تقبل تحيتي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخى الفاضل سهران مداخلة اكثر من رائعة للاسف خلصت نقاطى الخضراء +11111111111111 صدقت فى كل ماقلته ملعون ابو السياسة اللى بتفرق الناس وفى الاخر الشعب المسكين هو اللى بيجنى افعال قادته ومعارضيه تشرفت بالتعرف عليك والتحاور معك اللهم ارحم امواتنا ولم شملنا واجبر كسرنا وتولى امرنا تحياتى1 نقطة
-
الفاضل egyptawy من يخرجون في حشود الإخوان لايؤخذ رأيهم وغير مسموح لهم أصلا بالتفكير فإذا قيل سنخرج بعد ساعة لنحاصر مدينة الاعلام، ستجد الاتوبيسات مملوءة عن آخرها وموجودة في الموعدد المحدد وربما تجد من يقوم بعمل لافتات في الاتوبيسات وكذلك الدعوة للحشد يوم الثلاثاء، الكل كان يدافع عن الفكرة، وبمجرد الغاء الحشد، هللوا فرحين انه قد تم الغاء الحشد غدا. إسمهم هو " تنظيم الإخوان " وكلمة جماعة دي لغير الأعضاء حتى تبدو الصورة وكأنها جماعة دعوية أو خيرية1 نقطة
-
إسمه : عبد الله بن المبارك بن واضح الحنظلي التميمي من العلماء و الأئمة المجتهدين و المجاهدين من لهم الفضل بعد الله في إعلاء كلمة الحق باجتهادهم في شتى العلوم الدينية ( و الدنيوية ) ولد في السنة 118 هـجرية في عهد الخليفة الأموي هشام بن عبدالملك عاش إلى سنة 181هـ حيث توفي في خلافة هارون الرشيد نشأته :1 نقطة
-
هو ما ينفعش غير المصايب تكون حلول لنا ما ينفعش يحصل حاجة تانية أعقل الحل هو أن يقوم الرئيس بدمج الجماعة في مصر لا أن يدمج مصر في الجماعة أن يصبح الإخوان مصريون بدلاً من أن يتحول المصريون إلى إخوان الحل بسيط بس الكرسي مش عايز يخلع من تحته1 نقطة
-
لست من الذين يتلمسون الاعذار ولكنني هنا تحديدا افعل هذا (كارهة) لاني لا اريد ان افقد ثقتي بهذه الجماعة وبفكر المدرسة التي انجبتها صعب جدا ان يفقد الانسان قناعاته التي بناها عبر عشرين سنة .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اديبتنا الفاضلة انا لم اكن يوما ما من جماعة الاخوان ولم اتربى على ادبياتها ولم اقرا لهم مثل حضرتك قرابة عشرين عاما كما تذكرين ومع ذلك لم افقد ثقتى فيهم الا فى مطلب واحد " الشريعة " واحاول ان يكون ظنى فيهم خيرا فى هذا المطلب فقط اما معظم تصرفاتهم فانا قلبا وقالبا معهم فيها بل أعيب عليهم البطء فى معظم القرارات " أنا لا أخون الاخوان " استبشرى خيرا فالقادم افضل بأذن الله تحياتى1 نقطة
-
أصدقك القول يا همس .. بل اصدقكم جميعا .. لقد كنت وقت كتابة هذا الموضوع إبان موقعة الجمل فى قمة رعبى وهلعى وجزعى وخوفى من مأل الاحداث .. لم أكن أنام الليل تقريبا .. من أصوات الطلقات الناريه التى كانت تملأ الليل وتشق سكونه المظلم .. ودموية المشاهد بالقنوات الفضائيه((تابعت موقعة الجمل على cnn)) و كنت وقتها بأجازة فى مصر .. وكانت حالتى النفسيه والعصبيه ((وأظنها كانت حالة الشعب المصرى كله)) فى أوج إنهيارها .. فأغلبنا لم يكن معتاد على تلك الاجواء الحرجه المشحونه .. واشباح افغنستان والعراق تلوح فى افقنا من كثرة قلقنا على أن تلقى مصر نفس المصير .. ولكن الله سلم بعد موقعة الجمل بحوالى 10 ايام عندما تخلى المخلوع عن حكم مصر .. ثم دخلنا بعد ذلك وحتى الان فى دوامة من الانقسامات والخلافات الحاده حتى وصلنا ثانية للحديث عن الفتنة ..تلك الفتنة التى تطرح نفسها بقوة على الحلبة السياسيه الان بين المنافسين اللدودين .. التيار الاسلامى والتيار الليبرالى .. فمن منهم ينزع فتيل الفتنة كما حدث يوم 11 فبراير 2011.. بالاذعان والخضوع والاستسلام كما فعل المخلوع الحقيقة اننى اليوم أقل خوفا ورعبا وهلعا وجزعا من مأل الاحداث .. ولا افكر حتى فى القفز من السفينة المشتعلة بها النيران .. يبدو أننى إعتدت على ما لم أكن معتاد عليه من قبل1 نقطة
-
أعتقد أن الحل الأني أخي محمود هو أن يقوم الرئيس بالحوار مع قوى المعارضة الوطنية المخلصة المعروف عنها إنتماءها للثورة والتي دعمت مرسي في الجولة النهائية لإنتخابات الرئاسة على الرغم من إختلافها في المواقف مع الجماعة التي ينتهمي إليها الرئيس طوال الأشهر التي سبقت الإنتخابات هذه معارضة إن شاء الله على خير , ومعارضة أغلبيتهم للإعلان الدستوري الأخير ليست لغرض أو لهوى ولكن لعدم وضوح الرؤية أمامهم , ويجب أن يلتمس لهم الرئيس العذر أخي محمود , ولو عكسنا الأمر وكانت هذه القوى هي من الحكم الأن وأصدرت هذا الإعلان الدستوري كان من الممكن أن نجد جماعة الإخوان أيضا تُسيء فهمه وتتخذ موقف المعارض له هذه القوى يجب تقديم التطمينات الكافية لهم , ولا ضير في سبيل ذلك من إدخال بعض التعديلات سواء بإضافة أو حذف بنود من الإعلان الدستوري أو بإصدار مذكرة تفسيرية لبعض البنود ملحقة بهذا الإعلان الدستوري تُزيل أي هواجس في النفس لو نجح الرئيس في هذه الخطوة سيُخرج كتلة ضخمة وقوة ضاربة من الحراك الحادث الأن ضد الإعلان الدستوري ووقتها سيكون الفلول هم من في الواجهة في هذا الحراك , وإنعدام مصداقيتهم لدى أغلبية الشعب المصري ستجعل حراكهم غير مؤثر أصلا بعد نزع الغطاء الثوري الذي كانت تُضفيه القوى الثورية المخلصة عليهم بعد توحدها معهم في التصدي للإعلان الدستوري . أيضا الحلول التي عرضها الأخ شرف الدين جيدة جدا وأتفق معها بإستثناء العفو العام والدعوة لإنتخابات رئاسية جديدة قبل إكمال الرئيس لمدته الأولى .1 نقطة
-
اختي الفاضلة نور العين تحميل مرسي و جماعته علي حد قولك مسئولية وفاة جيكا او اسلام رحمهما الله غير منصف فانا اذكر في احداث العباسية و احداث محمد محمود الاولي كان التيار الليبرالي و الاعلام يوجه اصابع الاتهام لحازم صلاح علي اعتبار انه من دعي للاعتصام فيتحمل مسئولية كل من قتل ، برغم انه ان لم تخونني ذاكرتي كان له مقاطع فيديو يطلب فيها من المعتصمين العودة علي الاقل في احداث العباسية الان سواء في احداث ذكري محمد محمود او في جمعة الاعتراض علي الاعلان الدستوري من دعي اليهم هم التيارات السياسية مثل حزب التيار الشعبي( حمدين صباحي )و حزب الدستور( البرادعي) و 6 ابريل و غيرهم و مع ذلك نترك هؤلاء الداعين للمظاهرات و الاعتصامات و التي تسببت في كل هذه الخسائر و الاصابات و حرق المنشئات في التحرير و حرق المقرات في كل المحافظات و نبرئهم من الذنب برغم انه لم يتراجع احد منهم او حتي يناشد المتظاهرين العودة حفاظا علي الارواح و المنشئات ، ثم نأتي بعد ذلك لنشير بأصابع الاتهام لمرسي و جماعته!! اليس هناك معيار ثابت نحدد عن طريقه من هو المسئول ؟ ام ان المعيار دائما ان المسئول يجب ان يكون هو الطرف المنتمي للتيار الاسلامي ايا كان ؟ تحياتي مداخلة رائعة كعادتك يا أم سلمي أحييكي عليها المسئول ... هو من دعي للتظاهر وان كانت دعوته سلمية فالتظاهرات تحولت إلي عنف وإحراق وتعدي علي عساكر شرطة وحرقهم بالمولوتوف وحرق مقارات الحرية والعدالة كان يجب وقتها علي من دعي للتظاهر أن يدعو الشباب للإنسحاب وعدم التصعيد أو الإعتصام إلا إنهم الآن علي ما يبدو لا يؤمنون بجدوي سلمية التظاهر1 نقطة
-
المجرمون القتلة الذين قتلوا إسلام مسعود في البحيرة ثم يقولون إن دمه معلق في رقبة الدكتور مرسي أو إن مرسي هو السبب يذكرونني باليهود الذين يقتلون إخواننا الأبرياء في فلسطين ثم يقولون إن المقاومة الفلسطينية هي السبب .1 نقطة
-
الحل يا سادة ... لو أن الإخوان بالفعل يريدون صالح هذا البلد .. ولا يريدون السلطة . - إعادة تشكيل الجمعية التأسيسية بشكل متوازن بين تيارات المجتمع المختلفة وأن تكون جميع قرارتها بالأغلبية - إقالة النائب العام الجديد .. وتكليف مجلس القضاء الأعلى باختيار نائب عام لحين وضع الدستور - إقامة انتخابات رئاسية جديدة أخرى عقب الانتهاء من وضع الدستور .. - إصدار عفو عام - وإخراج الجميع من السجون وطي صفحات الانتقام1 نقطة
-
الاستاذ الفاضل شرف الدين اسمح لي اعلق علي كلام حضرتك ان التأسيسية او مجلس الشعب و الشوري غير شرعيين حقيقة لا اري اعتباراول انتخابات تخلو من البلطجة او التزوير و تراقب من جهات مراقبة و لجان شعبية غير شرعية و لما لا تضع في اعتبارك رفض اكثر من فقيه دستوري لقرار حل البرلمان و اعتباره حكم مسيس فعلي اسوء الاحوال و حسب كلام المستشارين انفسهم ان ثلث البرلمان الفردي فقط هو ما كان يجب الغاء عضوية اعضاؤه ، و ليس البرلمان كله ، لماذا ؟ لان المجلس العسكري كان بالفعل قد اصدر اعلان دستوري في سبتمبر 2011 اي بعد الاتفاق علي نسبة الثلث و الثلثين للفردي و القوائم و نص فيه علي تعديل مادة ان مقاعد البرلمان تكون بنسبة النصف للقوائم و النصف للفردي و جعلها بنسبة الثلثين و الثلث و بهذا الاعلان فلم يكن للمحكمة ان تحل البرلمان ، لان المحكمة الدستورية و كما هو معروف لا يجوز لها التدخل في الدستور نفسه او الاعلانات الدستورية و لكن اقصي سلطة لها التدخل في القوانين اذا كانت متعارضة مع الدستور نفسه ، ثم ان الطعن المقدم كان علي الثلث الفردي فقط و لا يحق للمحكمة ان تتصرف من تلقاء نفسها لتلغي الثلثين الاخرين و لتقرأ هذا للتأكيد قضاة: يستحيل إبطال الإعلان الدستورى .. وتقسيمة الثلثين والثلث غير قابلة للإلغاء اما ان تكون المحكمة الدستورية تصدر احكام حسب الاهواء لان النتيجة التي الت اليها انتخابات مجلس الشعب لم ترق لها فهذا يدل علي انحراف في سلوكيات القضاة لا يجب السماح به و انظر ايضا الي كلام المستشارة تهاني الجبالي ان المحكمة الدستورية استخدمت لحل البرلمان ، و التي قدمت بلاغات ضدها للنائب العام بسبب هذه التصريحات و لكن كالعادة حفظت من النيابة العامة دون ابداء اسباب واضحة ثم دعني اقول لحضرتك اني كواحدة و مثلي كثير من الذين شاركوا في هذه الانتخابات ، لست راضية عن قرار الحل هذا بعد ما تكبدت من اجراءات تسجيل المغتربين في الموقع و متابعة المواعيد و طبع اوراق الانتخاب ، ثم البحث للتعرف علي من سأقوم بانتخابه و خاصة في الثلث الفردي ، ثم تعبئة المظاريف و البيانات ثم الذهاب للسفارة و انتظار الدور ، ثم اعادة الكرة في انتخابات الاعادة للفردي ثم اعادة الكرتين في انتخابات مجلس الشوري و بعد كل هذا العناء تأتي المحكمة الدستورية لتلغي البرلمان بأريحية لاسباب واهية لم نعترض نحن الناخبين عليها و اقول لحضرتك اني احمد الله اني لم اكن بمصر وقت الانتخابات لاني شاهدت الطوابير الطويلة و الامطار التي كانت تسقط علي الناخبين و الكبار في السن و اصحاب الاعاقات الذين اصروا علي الذهاب ثم بعد ذلك تأتي المحكمة لتلغي هذا المجهود كله بجرة قلم و انظر الي هذه التصريحات للدكتور محمد الجوادي المؤرخ السياسي عن ان عضو في الدستورية اخبره بالخطة التي كانت المحكمة الدستورية تنوي القيام بها في 2 ديسمبر حيث كانت ستحكم بحل التأسيسية و مجلس الشوري و الغاء الاعلان الدستوري للرئيس ، الجوادي : علمت بمخطط المحكمة الدستورية للإطاحة بالرئيس و هذا ما اشار اليه الرئيس في خطابه الاخير و هو سبب هذا الاعلان الدستوري الجديد و تحصينه التأسيسسية ومجلس الشوري و تحصينه لقراراته السابقة و التي منها لاعلان الدستوري الاول له ،فهل مقبول ان تكون احكام المحكمة الدستورية معروفة سلفا و متفق عليها بين اعضاءها خارج المحكمة ؟ استاذ شرف الدين دعني اقول لحضرتك و لكل المعترضين علي الاعلان الدستوري نعم انا اتفق معكم انه الاعلان الدستوري للرئيس فيه تعدي علي السلطة القضائية و لذلك نجد كثير من المستشارين المحترمين يعترضون عليه ، لكن المفروض ايضا ان ننظر الي الواقع الذي نعيشه ، نحن امام منظومة قضائية بها كثير من القضاة المسيسين و هم للاسف علي رأس الهرم ، و لولا هؤلاء لما احتاجنا لثورة ، انظر مثلا الي تصريحات المستشار محمد عوض في النائب العام و حفظه للقضايا قبل الثورة مثل قضايا فساد ابراهيم سليمان و التي ادين فيها بعد الثورة بنفس الادلة فكيف يترك منصب مهم كمنصب النائب العام لمن تحوم حوله الشبهات حتي لو لم يدان بعد ، الاولي في هذه الحالة اقالته حتي لو لم يكن قرار الاقالة قانوني و للاسف الثورة عندما قامت اقالت رؤوس الفساد في السلطة التنفيذية ممثلة في الرئيس و الحكومة و حلت السلطة التشريعية الفاسدة ممثلة في البرلمان ، السلطة الوحيدة التي لم تنجح الثورة في ازالة رؤوس الفساد منها هي القضاء فهو بنفس التشكيلة التي اعدت من النظام السابق ، ومعروف ان اعضاء المحكمة الدستورية و النائب العام عينهم الرئيس ، اذن الاعلان الدستوري هو فقط اعلان مؤقت اضطراري نتيجة لهذه الظروف الهدف منه منع القضاة المسيسين من تعطيل بناء مؤسسات الدولة ، و تأكيدا لهذا الكلام فالمستشار مكي اليوم اعلن ان المادة الثانية من الاعلان لم يكن الهدف منها تحصين اي قرار للرئيس او جعله فوق القانون لكن فقط لتحصين المؤسسات المنتخبة انتخابات حرة نزيهة ، و طالب الرئيس بتعديل هذه المادة لتنص فقط علي القرارات المتعلقة بالتأسيسية و مجلس الشوري المستشار أحمد مكي: سوء صياغة الإعلان الدستوري سبب الأزمة.. وأطالب الرئيس بتعديلها اعتذر للاطالة و تحياتي لحضرتك مداخلة رائعة توارت بين المداخلات المتتابعة في هذا الموضوع الساخن .. أنار الله بصيرتك يا أختى الكريمة .. خالص التحية ..1 نقطة
-
أكم صنــوف م الجياع يا ابن بلدي هما السبب لعياك اللى الرمال مدفـن لراسـه زي الجيف و النعـــام واللى ركب ثورتك ف عز وقت الغرق ف اتعلم و عام واللى رِضّي يكون مطيّه لزيف وشوش و دقون هو اللي قال يا بهيم تعالا اتوضي لجلن م اركبك ف قام مطاطي و ســـاقه كالأنعــام بس اللى فيهم صحيــح أخس بني أدم هو ابن بلدك اللى خــان ثورتــك.. اللي ب سكوتُه استباح حرمتك وهب المجال و العيال و استحل اللي بقي من حلال هو اللي مدّد قذارة رجّله على سريرك و نـام.....!!1 نقطة
-
اعتقد ان مرسى بشكل كبير معاه الجيش اللى على الاقل قياداته الوسطى و الصغرى و الافراد عاوزين البلد تهدى و متكنش لقمة سائغة لاعدائها و ده سبب سكوتهم على فترة مبارك و ما كان فيها حتى من عمالة للكيان الصهيونى يعنى مش الهوى اخوانى لا طبعا اما الشرطة فاغلبهم يهمهم البلد تهدى علشان يعيشوا و يستريحوا و طبقا لطريقة تفكيرهم الحل الامنى هو الطريقة المثلى , اما الثوار هل تعتقد ان الثوار الحقيقين الذين بعد فضل الله لهم فضل على وصول مرسى للحكم سيقومون بثورة عارمة اذا اصدر مرسى قرارات باعتقال رموز النظام و فلوله ؟ لا اعتقد و لكن سيتوجسون خيفه منه اكثر علشان كده لازم قرارت الظبط و الربط و التطهير تسبقها تشكيل حكومة جديدة برئاسة جديدة يكون الثوار و الاحزاب و الرموز حتى التى اختلف معها بشكل كبير يكون لها يد فيها حكومة لا تشوبها شائبه بانتمائها الاخوانى ولو حتى يترك مرسى الاختيار للثوار و بعض الرموز كابو الفتوح و حمدين و البرادعى و غيرهم يختاروا اسمائها بدون تدخل رئاسى اعتقد ساعتها ستكون رسالة اطمئنان كبيرة و حقيقية للثوار1 نقطة
-
تحية لقضاة مصر الشرفاء .. حضر الجمعية العمومية للقضاة اليوم مجموعة لابأس بها من أعضاء الحزب الوطنى المنحل إضافة للمجموعة المعترضة على طول الخط مثل بكرى وابو حامد صاحب زفة 24 أغسطس الشهيرة بالإضافة لمجموعة أخرى اشتهرت بالكذب والتليس الاعلامى مثل الصحفي عادل حمودة .. أعلنوا فيها تأييدهم لعبد المجيد محمود (( مفجر الثورة )) ثم ختموا مؤتمرهم بالهتاف الشهير (( الشعب يريد إسقاط النظام )) !!! فبعد أن سمحوا لأنفسهم زورا وبهتانا تمثيلهم لجموع قضاة مصر الشرفاء , تحدثوا باسم جموع الشعب المصري !!!! ولكن الحمد لله .. لا يزال هناك خير في القضاء المصري مادام هناك شرفاء مثل هؤلاء .. أعلنوها بوضوح .. لن نكون معولا لهدم البلاد .. و مستعدون لخدمة مصر بلا مقابل .. http://www.youtube.com/watch?v=igMGAFx1uoM1 نقطة
-
الاستاذ الفاضل شرف الدين اسمح لي اعلق علي كلام حضرتك ان التأسيسية او مجلس الشعب و الشوري غير شرعيين حقيقة لا اري اعتباراول انتخابات تخلو من البلطجة او التزوير و تراقب من جهات مراقبة و لجان شعبية غير شرعية و لما لا تضع في اعتبارك رفض اكثر من فقيه دستوري لقرار حل البرلمان و اعتباره حكم مسيس فعلي اسوء الاحوال و حسب كلام المستشارين انفسهم ان ثلث البرلمان الفردي فقط هو ما كان يجب الغاء عضوية اعضاؤه ، و ليس البرلمان كله ، لماذا ؟ لان المجلس العسكري كان بالفعل قد اصدر اعلان دستوري في سبتمبر 2011 اي بعد الاتفاق علي نسبة الثلث و الثلثين للفردي و القوائم و نص فيه علي تعديل مادة ان مقاعد البرلمان تكون بنسبة النصف للقوائم و النصف للفردي و جعلها بنسبة الثلثين و الثلث و بهذا الاعلان فلم يكن للمحكمة ان تحل البرلمان ، لان المحكمة الدستورية و كما هو معروف لا يجوز لها التدخل في الدستور نفسه او الاعلانات الدستورية و لكن اقصي سلطة لها التدخل في القوانين اذا كانت متعارضة مع الدستور نفسه ، ثم ان الطعن المقدم كان علي الثلث الفردي فقط و لا يحق للمحكمة ان تتصرف من تلقاء نفسها لتلغي الثلثين الاخرين و لتقرأ هذا للتأكيد قضاة: يستحيل إبطال الإعلان الدستورى .. وتقسيمة الثلثين والثلث غير قابلة للإلغاء اما ان تكون المحكمة الدستورية تصدر احكام حسب الاهواء لان النتيجة التي الت اليها انتخابات مجلس الشعب لم ترق لها فهذا يدل علي انحراف في سلوكيات القضاة لا يجب السماح به و انظر ايضا الي كلام المستشارة تهاني الجبالي ان المحكمة الدستورية استخدمت لحل البرلمان ، و التي قدمت بلاغات ضدها للنائب العام بسبب هذه التصريحات و لكن كالعادة حفظت من النيابة العامة دون ابداء اسباب واضحة ثم دعني اقول لحضرتك اني كواحدة و مثلي كثير من الذين شاركوا في هذه الانتخابات ، لست راضية عن قرار الحل هذا بعد ما تكبدت من اجراءات تسجيل المغتربين في الموقع و متابعة المواعيد و طبع اوراق الانتخاب ، ثم البحث للتعرف علي من سأقوم بانتخابه و خاصة في الثلث الفردي ، ثم تعبئة المظاريف و البيانات ثم الذهاب للسفارة و انتظار الدور ، ثم اعادة الكرة في انتخابات الاعادة للفردي ثم اعادة الكرتين في انتخابات مجلس الشوري و بعد كل هذا العناء تأتي المحكمة الدستورية لتلغي البرلمان بأريحية لاسباب واهية لم نعترض نحن الناخبين عليها و اقول لحضرتك اني احمد الله اني لم اكن بمصر وقت الانتخابات لاني شاهدت الطوابير الطويلة و الامطار التي كانت تسقط علي الناخبين و الكبار في السن و اصحاب الاعاقات الذين اصروا علي الذهاب ثم بعد ذلك تأتي المحكمة لتلغي هذا المجهود كله بجرة قلم و انظر الي هذه التصريحات للدكتور محمد الجوادي المؤرخ السياسي عن ان عضو في الدستورية اخبره بالخطة التي كانت المحكمة الدستورية تنوي القيام بها في 2 ديسمبر حيث كانت ستحكم بحل التأسيسية و مجلس الشوري و الغاء الاعلان الدستوري للرئيس ، الجوادي : علمت بمخطط المحكمة الدستورية للإطاحة بالرئيس و هذا ما اشار اليه الرئيس في خطابه الاخير و هو سبب هذا الاعلان الدستوري الجديد و تحصينه التأسيسسية ومجلس الشوري و تحصينه لقراراته السابقة و التي منها لاعلان الدستوري الاول له ،فهل مقبول ان تكون احكام المحكمة الدستورية معروفة سلفا و متفق عليها بين اعضاءها خارج المحكمة ؟ استاذ شرف الدين دعني اقول لحضرتك و لكل المعترضين علي الاعلان الدستوري نعم انا اتفق معكم انه الاعلان الدستوري للرئيس فيه تعدي علي السلطة القضائية و لذلك نجد كثير من المستشارين المحترمين يعترضون عليه ، لكن المفروض ايضا ان ننظر الي الواقع الذي نعيشه ، نحن امام منظومة قضائية بها كثير من القضاة المسيسين و هم للاسف علي رأس الهرم ، و لولا هؤلاء لما احتاجنا لثورة ، انظر مثلا الي تصريحات المستشار محمد عوض في النائب العام و حفظه للقضايا قبل الثورة مثل قضايا فساد ابراهيم سليمان و التي ادين فيها بعد الثورة بنفس الادلة فكيف يترك منصب مهم كمنصب النائب العام لمن تحوم حوله الشبهات حتي لو لم يدان بعد ، الاولي في هذه الحالة اقالته حتي لو لم يكن قرار الاقالة قانوني و للاسف الثورة عندما قامت اقالت رؤوس الفساد في السلطة التنفيذية ممثلة في الرئيس و الحكومة و حلت السلطة التشريعية الفاسدة ممثلة في البرلمان ، السلطة الوحيدة التي لم تنجح الثورة في ازالة رؤوس الفساد منها هي القضاء فهو بنفس التشكيلة التي اعدت من النظام السابق ، ومعروف ان اعضاء المحكمة الدستورية و النائب العام عينهم الرئيس ، اذن الاعلان الدستوري هو فقط اعلان مؤقت اضطراري نتيجة لهذه الظروف الهدف منه منع القضاة المسيسين من تعطيل بناء مؤسسات الدولة ، و تأكيدا لهذا الكلام فالمستشار مكي اليوم اعلن ان المادة الثانية من الاعلان لم يكن الهدف منها تحصين اي قرار للرئيس او جعله فوق القانون لكن فقط لتحصين المؤسسات المنتخبة انتخابات حرة نزيهة ، و طالب الرئيس بتعديل هذه المادة لتنص فقط علي القرارات المتعلقة بالتأسيسية و مجلس الشوري المستشار أحمد مكي: سوء صياغة الإعلان الدستوري سبب الأزمة.. وأطالب الرئيس بتعديلها اعتذر للاطالة و تحياتي لحضرتك1 نقطة
-
تعليق علي تظاهرات اليوم المعارضة لقرارات مرسي : سبحان الذي جمع البرادعي بسامح عاشور بالزند بشفيق بصباحي بسبايدر بعكاشة باسف ياريس بتهاني الجبالي ببقية الفاسدين والمجرمين والفلول1 نقطة
-
1 نقطة