لوحة القادة

بسم الله الرحمن الرحيم . ماذا تتصوّر أن يحدث لك عندما تكرّس كل مجهوداتك وأموالك وفضائياتك لترغيب الشعب في فكرك ومنهجك ، وفي يوم الامتحان وعند صناديق الاقتراع تصطدم بأن الإقبال على بضاعتك كان هزيلاً ، وأن خصومك قد سبقوك بأشواط بعيدة ؟ بالتأكيد موقف لا يحسد عليه أي حزب وأي مرشح ، ولكن ماذا عن ردود الفعل تجاه هذا الموقف ؟ أصول العمل السياسي تقتضي منك أن تحترم إرادة الشعب ورأي الأغلبيّة الذين رأوا لدى منافسك من المزايا والايجابيّات ما لم يروه لديك ، وقد تحتاج عندها إلى مراجعة مدى تقبّل المجتمع لما تطرحه من أفكار ورؤى ، لكي تتدارك موقفك وتجوّد من أدائك في دورات انتخابيّة مقبلة . أصول العمل السياسي تلك وأخلاقيات الخلاف هذه أمثّل لها بموقف كلاً من الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح والدكتور محمد سليم العوّا عقب خسارتهم في الانتخابات الرئاسة ، فالأول اختار أن يستكمل "مشاركته" السياسيّة في "بناء" الوطن عبر إنشاء حزب سياسي ، والثاني استكمل مشواره السياسي "بالمشاركة" الفعّالة في كتابة دستور مصر ، وكلاهما كانت له مواقف معارضة "محترمة ومتزّنة" ضد بعض قرارات مؤسسة الرئاسة ، تصب في قالب التناصح وتسعى إلى تصحيح المسار ، وتضع مصلحة البلاد فوق كل اعتبار ، لذا فقد نال كلاً منهما احترام الكثير من المصريين على اختلاف توجّهاتهم . على الجانب الأخر صدمنا بنماذج عجيبة لمعارضة مشوّهة ! معارضة فقدت كل صوابها واختل توازنها وفقدت السيطرة على انفعالاتها ، فداست في طريقها على كل القيم والمبادئ والأخلاقيات ! معارضة "هولوكوستيّة" دميمة تستقوي بالخارج وتستعدي الغرب ضد خصومها السياسيين من أبناء الوطن !!! معارضة تتضامن مع أعداء الثورة وفلول النظام والبلطجيّة لتنتج لنا تظاهرات "المولوتوف" و"حرق المنشآت" و"السباب البذئ والتحرّشات" ! معارضة تعيش على الفتن وعلى الفوضى وتترعرع على أوهام الضياع وعلى الفزّاعات . معارضة تصف ملايين المصريين الذين يخالفونها الرأي بأنهم (خرفـــــــــان) !!! معارضة كانت قد وصفت الانتخابات التي شارك فيها ملايين المصريين بأن نتيجتها تأثرت بزجاجات الزيت وأكياس السكّر ! وأنها تأثرّت كذلك بانتشار الجهل والأمية ! معارضة لا تقيم احتراماً لرئيس بلادها الذي جاءت به الصناديق فتهتف بالإطاحة به ، وتغري به سفهاءها في الأستوديوهات والميادين للتطاول السافر والسب الفج والتهكّم الرخيص ، دون احترام لارادة الشعب التي جاءت به إلى كرسي الحكم ! بالله عليكم كيف تطمعون أن يكون لكم يوماً ما أنصار من هذا الشعب الذي وصمتموه بكل هذه النقائص ، ومارستم ضدّه هذا القمع الشرس لكي تسحقوا إرادته ؟! هل تماديتم في أحلامكم حتّى تصوّرتم أن باستطاعتكم اسقاط الرئيس المنتخب لكي يرفعكم الشعب على الأعناق إلى قصر الإتحاديّة ؟! أفيقوا يرحمكم الله فإن خطيئتكم في حق بلادكم وفي حق شعبكم قد بلغت مبلغاً بعيداً ! وفي الختام لا أنكر أن وسط هذه المعارضة المشوّهة الكثير والكثير من أبناء الشعب المصري المحب لبلده والقلق على أمرها ، فهؤلاء لا تشملهم بالطبع دائرة انتقادي ، فهم منّا ونحن منهم ، ولا يستقيم الأمر لنا جميعاً بالنقد البناء والمعارضة الهادفة .

مفتقدين رأيك فيما يحدث ورأي 6 ابريل ان كنت لاتزال منتميا لهم اتمنى الا تكون قد تحولت آسف على التاخير يا بشمهندس .. رأي الحركة هو ضرورة تراجع مرسي عن الاعلان الدستوري و بدء حوار توافقي على الدستور قبل طرحه رأي انا الخاص هو دعم الاعلان الدستوري وناوي اصوت بنعم على الدستور بعد ان قرأته مرتين ولم اجد فيه مايتعارض مع قناعاتي نعم انا مازلت انتمي لهذا الكيان المخلص والحمد لله رغم اختلافي معهم تقبل كل مودة وتحية ..

فى رايي الشخصي سقطت المعارضة في أخطاء قاتلة مما أفقدها الكثير من مصداقيتها : 1- أول تلك الاخطاء هى الاستقواء بالخارج , مثل دعوة البرادعى لأمريكا وأوروبا لإصدار بيانات إدانة ضد الرئاسة المصرية المنتخبة واللقاءات الأخيرة مع السفيرة الأمريكية .. 2- التلميح بالدعوة للقوات المسلحة بالتدخل لإنقاذ البلاد من الاخوان وهم كانوا ينادون من قبل لإسقاط حكم العسكر مما يشير بوضوح لسعى الكثيرين منهم لتحقيق مصلحته الشخصية فقط دون اى اعتبار لمصلحة الوطن العليا .. 3- الاستعانة بكبار الفلول , وهذا خطأ قاتل لا يغتفر , فأنت لا مبدأ لك , فأن نرى البرادعى وحمدين بجوار عمرو موسى ومرتضى منصور ويعاونهم انصار أبوحامد وعكاشة , ثم تتنتظر منى أن أومن بمبدئك وأنصفك فأنت حالم أو واهم , معذرةالشعب المصرى مش عبيط .. 4- رفع سقف مطالبهم الى الدعوة لإسقاط مرسي (( الرئيس المنتخب )) , مما ألبس معارضتك ثوبا غير شرعى وأظهرك في ثوب الفوضوى الذى يريد ان يعيد البلاد الى المربع صفر مرة أخرى .. 5 - عدم التبرؤ من البلطجية الذين قاموا بحرق مقرات الاخوان وإدانتهم مما يوحى بتأييد ذلك الفعل .. 6 - ضم رفض الاستفتاء الى رفض الاعلان الدستورى في مطالبهم , فمن حقك ان ترفض قرار للرئيس ولكن الاستخفاف بالعقول ان ترفض ايضا الديمقراطية التى صدعت بها رؤوسنا ليلا ونهارا , ثم تتنظر منا ان نصدقك أو نسمع لك ..

اعتبر صمتى شخصيا مبادرة منى لعدم سكب مزيد من الزيت على النار .. لن اسمح لنفسى.. ولو حتى عبر التراشق بالالفاظ او الاتهامات .. أن اعادى مسلم او اومصرى مثلى .. وهى دعوة أيضا لكل اخوتى من المؤيدين أن نتحلى بضبط النفس ..حتى لو طالتنا اى اساءات من المعارضين .. ففى نهاية الامر نحن ابناء وطن واحد رغم حدة الخلاف التى اوصلتنا لازمه هى تقريبا الاولى من نوعها فى تاريخ مصر

البجاحه كنز لا يفنى وربى خايف قدمى تنزلق الى هكذا معترك من السوقيه والتدنى ...

الدستور في 4 دقايق http://www.youtube.com/watch?v=Ke96MDiOozY

تحية لحضرتك استاذ ابو يمني للتأكيد علي هذه النقطة اللي ذكرتها في الاقتباس ده كلام الدكتور البرادعي نفسه علي جريدة الفاينانشيال تايمز مما دفع الاستاذ عصام سلطان لفتح النار عليه اليوم بهذه الكلمات

سبع تلاف رضّعه و شربة ذُل و اما أبتدا يتفطم نطق و لمّ الكُل قال يا خروف منتوُف م تخلّي عندك خشا أصلاً أزازة زيت و قرطسين سكر قبلاً م هتفكر ببساطه ارح تتهطم و بالسيفون تنحلّ و ف ثانيه راح تتنسا لكن اللي صار مكشوف اللي هو باع دقنه و شترى به صوف يا دي الكسوف.. من كسفته أتيمم ف قام أبتل درويشنا يا مدعي و يا مريد مُختل (حاسب و بص و شوف) ما تفوٌق يا عم و طُل لمتنا مع بعضينا أهي بالأكيد بتدُّل على بُكره هادي و نادي و صباحو زي الفُل

جماعة الأخوان المسلمين تطلق رصاصة الرحمة ، على افتراض حسن النية وترتفع بمستوى النزاع بين المعارضين والمؤيدين إلى مستوى جديد خطير أول حجر نحو مستقبل قريب أكثر ظلمة يأتى من اتجاه من يردد أن "المسلم من سلم المسلمون من لسانه ومن يده" .. وأول العمى جهل تحت أقدام قصر يسكنه رئيس يقول إنه رئيس لكل المصريين .. لكم فاعلموا .. لا أنتم سدنة الدين ولا شعب مصر كفرة ولك يا سيادة الرئيس فاعلم : لا يُلدغ المؤمن من جحر مرتين .. وعَدْتَ ، فأخلفتَ ، فقسَّمتَ ، فخرجتَ من باب خلفى ، فتركتَ أمة فى مهب الريح فحق علىَّ أنا أن أعتذر إخدعنى مرة ، عار عليك اخدعنى مرتين ، عار علىّ اليوم أعلن استقالتى من حبك يا سيادة الرئيس فبدون ذلك لن أستطيع أن أحتفظ باحترامى لنفسى بقدر كل صوت مر من خلالى إليك ، أعتذر لشعب مصر تحترق المشاعر ، ويدمى القلب ، لكن حبى للحق أقوى .. ولكل أبناء الوطن إلى ذلك وصلنا معا ، بعد أن كنا معا فى طريق واحد وبعد حلم صيغ بين شغاف القلب بيدين معا إلى هذا وصلنا البقاء للأقوى إذن .. شكرا .. وصلت الرسالة .. حوِّل ماسبق كان استهلالا ليسرى فودة فى المقطع الآتى الذى يعبر به عن الملايين من عاصرى الليمون http://www.youtube.com/watch?v=xpp0Ksr87M0إسمعوا .. واعوا أيها المبررون المدافعون عمن ضـُبطوا متلبسين وأياديهم مخضبة بدماء المصريين تلبـُّس يستحيل معه التملص من الجريمة ، كما تعود من تؤيدونهم وتبررون جرائمهم حاسبوا ضمائركم .. إن كانت قد استيقظت

اللهم اهد أهل مصر .. اللهم ارفع الفتنة من بينهم .. اللهم إنهم ضالون فاهدهم .. اللهم اهد رئيس مصر ..

واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا

للاسف هذه هي اللغة التي يفهمونها ويجبرون الاخرين على التعامل بها معهم كيف مهبب بعيد عنك

أكملى أما الرئيس فهو برئ براءة الذئب من دم ابن يعقوب لا حول ولا قوة إلا بالله .. حسبى الله على المجرمين ومن يبرر لهم كان ينبغي علي الرئيس ألا يصدر الإعلان الدستوري حتي تصدر الدستورية حكمها بحل الشوري والتأسيسية و يكملوا مخططهم بالإنقلاب عليه حسبنا الله ونعم الوكيل علي المجرمين الذين يشعلون نار الفتنة ليسقطوا الرئيس المنتخب حسبنا الله ونعم الوكيل علي المجرمين الذين يمولون هذه التظاهرات ويدفعون بالبلطجية حسبنا الله ونعم الوكيل علي المجرمين الذين يريدون مصالحهم الشخصية ولو علي حساب البلد حسبنا الله ونعم الوكيل علي المجرمين الذين تحالفوا مع الفلول وهم كانوا يدعون الثورية وحسبنا الله ونعم الوكيل علي من يدافع عنهم ويبرر لهم وحسبى الله على من يبرر ويدافع عن المجرم المضبوط متلبسا ويداه تقطر دما وحسبى الله على من يدافع عمن شق بلدا موحدا إلى قسمين وحسبى الله على من يسعى إلى الفتنة من تحت عباءة الدين وحسبى الله على من يبرر ويدافع عمن إذا حدَّث كذب .. وإذا وعد أخلف وحسبى الله على من لا عهد له و لاكلمة وينقلب اليوم على حلفاء الأمس وحسبى الله على من يبرر ويدافع عمن جعل من نفسه "وحده لا شريك له" أيها المبررون لستم بمنأى عن مسؤوليتكم أمامنا وأمام الله عن الدماء التى تسيل الآن ولا حول ولا قوة إلا بالله

عـاااااجـل : ثوار السويس .. وجدنا أسلحة ميري وألي حكومة في مقرات اخوان السويس

احمد الله واشكر فضله بان وفقني لان اقرر ان لا اعطي صوتي لمرسي او شفيق في الاعادة واحمد الله ان يدي لم تلوث ولم تعطي شهادة ظلم وجور لانني لا اتكلم من منطلق شخصي ولكن من منطلق واقعي لاحتكاكي بالكثير منهم وافتناني بهم وبشعاراتهم في يوم من الايام حتى عرفت تأكدت من انهم الاكثر نفاقا والاكثر طمعا والاكثر وضاعة وخسة لم يفعل الملك فيهم ما فعل الا بعد ان اغتالو رئيس الحكومة وقتلو القتيل ومشو في جنازته وما فعل فيهم عبد الناصر رغم قسوته لكننا اليوم نقول له انت على حق ونحن على خطأ لقد تعاطفنا معهم كثيرا لكن ما خططو له وما دبروه لتدمير المجتمع دون اي وازع او ضمير من اسالة دماء المصريين دماء المصريين لا قيمة لها في عرفهم وفكرهم وليكن معلوم للجميع ان كافة التنظيمات الجهادية منبثقة منهم مثل التكفير والهجرة والجهاد والجماعة الاسلامية والقطبيين والشوقيين وغيرها ما انزل الله بها من سلطان لا تعرف الا العنف ولا تفكر جديا في دماء المصريين ولديهم من يحللو لهم سفك دماء الابرياء دون لوم او عذاب للضمير المعدوم فكريا الاخوان جماعة ارهابية تنظيميا الاخوان جماعة ارهابية اجتماعيا الاخوان جماعة ارهابية وبكل المقاييس يرجعون كل الحلول الى العنف والدماء قلنا ومازلنا نقول ولن نيأس ولن يسكتنا ارهابكم يا قتله يا سفاحين اليوم ينقلب السحر على الساحر ولن ينفع مع الشعب المصري نظام الارهاب وقد صنع المجلس العسكري معروفا بان ترك الانتقام للشعب وسيبديكم الشعب ويهدم بيوتكم ويتتبعكم في كل الاماكن الشعب اليوم ليس هو الشعب بالامس افهمو بأه يا حمير يا اغبى من رأت عيني

أكملى أما الرئيس فهو برئ براءة الذئب من دم ابن يعقوب لا حول ولا قوة إلا بالله .. حسبى الله على المجرمين ومن يبرر لهم

هذه ليست معارضة اخي ياسر هذه بلطجة ودعوة صريحة للعنف، وهمزيعزفون انهم مفضوحون الان ولذلك تجد العنف الصريح والفجر في الخصومة لانهم يعرفون انهم لو خسروا معركتهم فسيسقطوا للابد وستفتح الملفات وسيحكم القضاء النظيف بعد ان نتخلص من الخبث هم سيحاولون بكل الطرق جر مؤسسة الرئاسة لاستخدام العنف ضدهم رغم انه سيكون مشروع ولكنهم يريدون ذلك ويريدون جر الاسلاميين للصراع المكشوف ، حتى. تتوه الحقائق ونغرق في التفاصيل الاخرى التي تبعدنا عن هدف بناء الدولة التي اولى خطواتها هي وجود دستور - هم لا يعرفون ان كل يوم يمر عليهم وهم معتصمون وهم يحرقون ويضربون ويبلطجون لا يعرفون ان كل لحظة تمر عليهم هي خصم من رصيدهم لدى الشعب - واتوقع واتمنى ان تقوم مؤسسة الرئاسة بطرح فكرة الاستفتاء علي استخدام الشرطة العنف وحقها المشروع ضد هؤلاء البلطجية الذين يجرون البلد للفوضى علي ان يتم ذلك بسرعة خلال الايام القادمة حتى يكون الرئيس بعيدا عن الحرج في حال سقوط ضحايا من هؤلاء المخربين استفتاء الشعب في مسألة تأديب المخربين عن طريق الجهاز الامني هو الحل وسيكتسب شرعية من الشعب الذي ضاق بهؤلاء وهذا الحل هو الافضل في نظري لان الاسلاميين وانصارهم لو تولوا هذا الامر فستكون الخسائر افدح في صفوف هؤلاء البلطجية

وقت التفاؤل هو الظلام الدامس حيث لا بارقة أمل و لا معنى له على الاطلاق و الأمور مستتبة

انا بس عاوز افهم الناس دى هتحترم دستور ازاى . الدستور بيحمى المواطن وهما نفسهم بيعتدوا على المواطن رغم انه سلمى يعنى الاعتداء على السلميه اصبحت واجب شرعى بل وبيسموها كمان شهاده فى سبيل الله قتل الناس السلميين اصبح جهاد فى دين حسن البنا الناس دى مين اصلا مفيش حاجه اسمها اسقاط الدستور ولا الاعلان بعد اليوم ده رسمى اسقاط الرئيس هو ومشيلياته ويتم محاكمتهم ورجوعهم للسجون دول حبسجيه . هيجترموا دستور ولا قوانين ازاى بامارة ايه بس فى اسبوع واحد فقط يعتدوا على الدستوريه والقضاء والان الشعب

عمرو الليثي على دريم اعلن استقالته من الهيئة الاستشارية للرئيس مستشار الرئيس يتسقيل باكيًا على الهواء ستنتصر مصر وسيذهب الغوغاء الى مزبلة التاريخ

هو الرئيس لما يغادر الاتحادية مصحوباً بسلامة الله وأمنه فاكر ان الله لن يحاسبه على اي نقطة دم سالت او اي عرض سُب دون ان ينقص ذلك من اوزار المتقاتلين والمتشاتمين شيئا! سيدي الرئيس قراراتك الغير مدروسة هي ما اودت بنا لما نحن فيه الآن. سيدي الرئيس . . استماعك للنصائح الغير مسئولة من عشيرتك بالمضي قدماً هو نوع من الكِبر المنهي عنه شرعاً سيدي الرئيس انت مسئول عن الفتنة التي تندلع في مصر باعلانك الدستوري الذي ارتكنت فيه لمعلومات عن مؤامرة دون ان تعلنها على الشعب الذي وثق فيه واولاك قيادته ونسيت ان القاعدة الشرعية ان البينة على من ادعى وكان يجب عليك فضح المؤامرة ان صحت معلوماتك سيدي الرئيس . . اصرارك على طرح مسودة الدستور للإستفتاء دون منح الشعب وقتاً للإطلاع والدراسة للتغطية على خطأ الإعلان الدستوري لا يشي بخير . . السلطة المطلقة مفسدة مطلقة إسلام لطفي أحد شباب الثورة والعضو السابق بجماعة الإخوان:

قالوا إن الإخوان هم أصدقاء أمريكا وإسرائيل وإن وصولهم للسلطة كان بمساعدة ومباركة صهيو أمريكية واستشهدوا بخطاب السفير المصري لإسرائيل ليأكدوا علي وجود هذه العلاقات الحميمة بين الإخوان و إسرائيل وبالتبعية أمريكا إن كان هذا حقيقي ... فلماذا تجتمع السفيرة الأمريكية بمصر "آن باترسون " بزعماء المعارضة !!!! ولماذا تحرضهم علي الحشد والتظاهر والتصعيد ضد مرسي ؟؟؟!! هل هذا التصرف المريب من جانب السفيرة الأمريكية يعني رضا الإدارة الأمريكية ومثيلتها الإسرائيلية عن مرسي والإخوان ... أم يعني - وهو ما يعيه أي طفل صغير - إن المصالح " الأمريكية - إسرائيلية" هي في إسقاط مرسي ؟؟؟ ليأتي بديلا يحمل لهم الولاء المنشود والذي لم يتوافر لدي الرئيس الحالي ..

اولا طالما الاخوان بيقابلوهم يبقى مش عيب المعارضه تقابلهم ولا حلال علينا حرام عليهم؟ ده اولا ثانيا ليه و ازاي عرفتي انها حرضتهم على التصعيد ضد مرسي؟ حضرتك حضرتي الاجتماع؟ ليه ماتكونش بتناقشهم و تسمع وجهة نظرهم في الازمه زي ما بتقابل بديع و الشاطر و مرسي و باقي الجماعه المتأسلمة؟

السفيرة الأمريكية معنوياتها ارتفعت عندما شاهدت حشود الثلاثاء وطالبت بلقاء جبهة الإنقاذ !!!! http://www.youtube.com/watch?v=SA6zk6N1-28

هناك اجتهاد آخر بالفيديو .. شرابي يطالب الرئيس بإراقة دماء المتظاهرين لحماية مؤسسة الرئاسة كلها اجتهادات تبتعد عن الحلول الصحيحية والمستقيمة وتزيد الطين بله والأمور اشتعالا ... أخطأ من ظن أن الشعب المصري الآن سيغلب على أمره أو يكره على شيء .... وإذا كان هذا هو تفكير مرسي أو اختياره فلا يصح أن يكون رئيسا لأنه لم يفهم كيف يتعامل مع الشعب المصري هو مش شرابى ده بتاع "قضاة من أجل الأخوان" ؟ فين بقى اللى قعدوا يجعَّروا وصدعونا فى الصحف والمواقع والفضائيات بحكاية القضاة المسيسين ؟ لن تسمع لهم صوتا ولن ترى لهم تعليقا فقط هم أدوا الرسالة التى وصلت إلى بعض الرؤوس فراحت ألسنتها تردد بلا وعى تماما كماأنطلت عليهم الأكذوبة التى اختصرت الديموقراطية التى لا يفهمون عنها سوى أنها "صندوق" فقبلوا وأيدوا وما زالوا يؤيدون إعلانا يجعل من مرسى "وحده لا شريك له" ثم يجعرون ويملأون الصحف والمواقع والفضائيات بالتمسح فى "الشريعة" لأنهم يعرفون أن "كلمة" الشريعة ، و"كلمة" الجنة ، و "كلمة" النار تملأ ذلك الصندوق بعد أن ملأت الصناديق التى بين الأكتاف وليس هذا فقط استاذي الفاضل الرباط الخاص بي

لماذا الإصرار على تقسيم المصريين إلى "مسلمين" و "غير مسلمين"؟ اللهم احفظ مصر .. وقها شر الفتن .. ما ظهر منها وما بطن

وائل غنيم كنت هاطنش الشائعات اللي نشرتها بعض المواقع المجهولة عن إنه تم الاعتداء عليّ وانطردت من الاتحادية لولا إني لقيت بعض الناس اللي المفروض فيهم المصداقية وتحري مصادر أخبارهم بيرددوا نفس الكلام لإثبات إن الاتحادية مليئة بمن يسمونهم بالفلول (أو كارهي الثورة) .. فحبيت أوضح كذا نقطة: 1) لم يحدث أي اشتباكات معي بأي شكل من الأشكال سوى تجمع البعض والهتاف ضدي (وتاني للتأكيد زي ما قلت امبارح أنا مقتنع 100% إن ده حقهم لأنهم بيعبروا عن رأيهم). وقوبلوا بتجمع أكبر من الشباب التفوا حولي ورفضوا مغادرتي المكان وانتهت الأزمة بعد دقائق من فوضى الأماكن المزدحمة -محدش بيسمع حد وعشرين اقتراح في الثانية- وبالفعل فضلت قاعد ساعتين بعد الحادثة دي في نقاشات وتوضيح وجهات نظر. الفيديوهات موجودة الآن على يوتيوب البحث عنها لمن يريد التأكد من إن قصة الضرب والطرد والكلام ده غير حقيقي (مش حابب أنشرها لأنها احتوت على ألفاظ بذيئة ضد مرشح رئاسي أنا كنت ضده). 2) أي شخص بيظهر في وسائل الإعلام بيكون فيه ناس بيحبوه وناس بيكرهوه. ناس بيثقوا فيه وناس بيسيئوا فيه الظن. ودي ظاهرة إنسانية طبيعية. الشخص اللي بيكرهني هو بيكره مواقفي السياسية أو صورتي الإعلامية، وكذلك العكس اللي بيحبني بيحب مواقفي السياسية أو صورتي الإعلامية. وأنا دوري هنا ليس السعي لنيل رضا الناس أو الخوف من غضبهم ضدي، لكن دوري هو دائما الصدع بما أراه حقا وأوضح وجهة نظري للجميع ولا أستطيع التحكم في ردود أفعال الناس الرافضين لآرائي لأن ده بيعتمد على درجة وعيهم وثقافته مش على رأيي. 3) فكرة إن أي شخص يتجمع حواليه ناس ويعتدوا عليه لفظيا أو جسديا هي فكرة مع سهولة حدوثها لأي شخصية عامة لكنها فكرة غير أخلاقية بالنسبة لي وغير مقبولة سواء كانت مع حد أكرهه أو أحبه أختلف معاه أو أتفق معاه ولا أبررها لأي شخص وأرفضها. أنا كتبت من قبل أنني كما رفضت الاعتداء على د. أبو الفتوح يوم جنازة جنودنا المصريين اللي ماتوا في رفح رحمهم الله، رفضت أيضا الاعتداء على شفيق أثناء توجهه للجنة الانتخابية (على فكرة ده مش كلام جديد ده كلام أنا كتبته من شهور). لأني باحب أوزن الأمور بميزان الأخلاق والمبادئ وأجتهد قدر ما أستطيع إني أحارب الازدواجية اللي هي عادة بشرية طبيعية. 4) مسألة إن اللي مش بيحب أو بيكره فلان الفلاني يبقى أكيد ضد الثورة .. أمر غير صحيح. أعرف ناس مع الثورة وضدي شكلا وموضوعا وأحترم مواقفهم وأتفهمها. من يخرج للناس ويقول: "الناس كلها تحبني .. الناس كلها تؤيدني .. الناس كلها تحترمني" هو شخص كاذب. على العموم: أشكر كل من كتب رادّا عنّي غيبتي .. وربنا يهدي مجموعة: "هييييييه اتضرب"

أرى أن المطالبة بسقوط الرئيس المنتخب هو عبث لا يستحق الالتفات إليه ، عندما يحصل هؤلاء المطالبون بسقوط الرئيس على "تفويض" من 90 مليون مصري للتحدث باسمهم ، فيمكنهم حينئذ المطالبة بسقوطه ! أما على ضوء الوضع الحالي فأنصحهم أن يحاولوا مرّة أخرى مع "الصناديق" بعد نهاية الفترة الرئاسية للدكتور مرسي ، ليختاروا رئيساً جديداً ! بالنسبة للإعلان الدستوري والاعتراض عليه ، فيبقى أن أعداد المؤيدين لقرارات الرئيس ضمن التظاهرات تفوق بكثير أعداد المعارضين : وأرى أن الاستفتاء على الدستور واستكمال بناء مؤسسات الدولة هو التوجّه الأمثل لعبور هذه الأزمة . أساس هذا التصعيد من بعض التيارات المدنيّة هو أن "الصناديق الانتخابيّة" هي الكابوس الأكبر لديهم كما نعلم جميعاً. وأساس هذا التصعيد من الفلول هو انهيار جدار الحماية الذي كانوا يستترون خلفه وما يُتوقّع من ظهور ملفات فساد عديدة على إثر ذلك . ويبقى قطاع من الشعب المصري غير المسيّس احترم رؤيتهم وقلقهم على بلادهم واختلف معهم بأدب ، ولن أصفهم بما يصف به البعض معارضيهم "بالخرفان" أو غير ذلك من البذاءات . تحيّاتي .

علمانيين .... ليبراليين ... فلول ... ويمكن يقولوا كفار .. أو أعداء الدين ... أو أعداء الشريعة ورافضيها إضافة إلى ما لذ وطاب من أوصاف وبذاءات ظل يرددها عبد الله بدر ووجدي غنيم وأمثالهم كذب وكذابين عاشت مصر حرة مستقلة عاشت مصر أم الدنيا يسلم عمركم كلكم

حتى تكون الدعوة صادقة، هناك رموز سياسية لها تأثير في الشارع وبين الثوار هم من يجب الاجتماع معهم والتباحث معهم حول اتفاق يمكن من خلاله حل الازمة. العوا والغرياني ليس لهم مصداقية وخصوصا بعد تمثيلية التصويت على الدستور عندما كانوا يصرخون " ماعندناش وقت للمناقشة، عايزين نخلص بسرعة " كيف يكون مثل هؤلاء جزء من الحل وكانوا جزءا من المشكلة؟

كده العملية اتحسمت ومابقاش فيه لف ولا دوران لان النوايا اتفضحت وكل واحد كان بيحاول يتجمل ويتصنع ببانه مؤمن بالديمقراطية والملوخية بان على حقيقته وبانت خلفياته وما يؤمن به ولا داعي للنفاق والمواربة انحصر الصراع بين فصيلين فصيل المتاسلمين وهم منساقون وراء قياداتهم يحركونهم كما يشاءون كما العرائس في مسرح العرائس وفصيل مدني يبحث عن التطور والمدنية وينظر لغده بالطريقة الصحية والطبيعية ولا يريد ان يرجع للوراء ولننظر معا لنموذج من هذا الفكر المتخلف يوسف البدري: هدم الآثار وكل الأصنام والتماثيل الموجودة في مصر واجب شرعا هذا هو الفكر الذي يريدون ان يحكمونا به او يتحكمون به فينا اعلم انه يمكنه ان يطالب بما يطالب به حال تواجده في مستشفي العباسية للامراض العقلية والعصبية لكن من يدرينا انهم نبذوا افكارهم الرجعية والمناهضة لكل تمدين وكل تحضر لان الظاهر لنا انهم لم يتبرأو من افكار مرشدهم التي طالب بها مرارا وتكرار وارسل الرسائل للملوك والحكام وكأنه نبي يدعو لدين جديد ولم يتخلوا عن افكارهم او حتى فكرة واحدة مما نادى بها مرشدهم ومعلمهم

نجح الثوار من قبل في إسقاط نظام حسني مبارك ونجحوا ايضا في تحويل مبارك ورجاله الى المحاكمة ونجحو ايضا في انهاء حكم العسكر حينما اجبرو المجلس العسكري على تحديد موعد لتسليم السلطة لحكومة منتخبة وسينجحون ايضا في إثناء مرسي عن قراراته الديكتاتورية فلا يظن مرسي وجماعته وبطانته ومرشده انهم اقوى من مبارك بل هم اضعف مما يتخيلو لقد زينت لهم الدنيا انهم ملكو الارض ومن عليها ونسو ان لولا اصوات الناخبين الثوريين ما كان مرسي في هذا الموقع الان يا اخواني الثورة مازالت مستمرة لانها ثورة شعب وليست ثورة عسكر او فصيل حتى يستحوذ على الحكم والنفوذ والسلطان مما لا شك فيه ان اي ثورة تنجح وتفشل تنمو وتخفو تزيد وتقل ولكنها لا تنتهي بل تنهض من عثرتها كلما جاء عليها سطو من فصيل على حساب فصائل شاركت بالدم والعرق في نجاحها مصر اليوم ليست مصر الامس مصر اليوم تحول فيها الشعب (كل الشعب ) الى ناقد وسياسي واصبح الجميع له رأي ويدافع عنه ويروج له مصر اليوم لم يعد بها خوف من سلطان جائر او ديكتاتور يريد ان ينصر فصيله او يفرض قناعاته مصر اليوم تتمخض وتلد كل يوم ولدا اذا كان بارا بها فهي ترحب به وتدللة اذا كان عاقا لها تلفظه واذا لزم الامر تتبرأ منه ومن بنوته لان ابنائها البارين بها يكفونها سؤال اللئيم ولا يظن احدا انه سيراهن على الوقت وان الشعب قد يصيبه الملل هرمنا

مظاهرة نادى سبورتنج بعد خروجها من النادى المظاهرة أثناء توجهها إلى سيدى جابر المظاهرة عند وصولها سيدى جابر وكان هذا هو أجمل متظاهر وأنا فى انتظار المزيد من الصور

تعليق ظريف علي مظاهرات اليوم :)

الاسكندرية رائعة كعادتها .. خرجت مع مظاهرة من نادى سبورتنج إلى سيدى جابر عند الخروج من النادى إلى شارع ابو قير التحمنا بمسيرة قادمة من المنشية وصلنا إلى سيدى جابر .. فإذا بالمظاهرة القادمة من ناحية الرمل لتلتقى معنا عند سيدى جابر تبدو من الكبر حتى أنها امتدت حتى رشدى عدت إلى البيت وفى طريق عودتى كانت المظاهرة ممتدة إلى ليزابيلا (بولكلى) من مشاهداتى فى التليفزيون والأعداد فى التحرير وعند الاتحادية وفى المحافظات يتبين أن الملايين قد خرجت تلقائيا (بدون حشد ولا أوتوبيسات ولا وجبات) ليست مليونية ولكنها ملايينية ستنفرج إن شاء الله لقد اعترف نائب الرئيس بأخطاء الاخوان وتوريطهم للرئيس أعتقد أن هذا الاعتراف يمكن أن يكون بداية لحوار العقلاء

إن كنت تحكم من أجل الانتقام فارحل يا مرسي وأن كنت تحكم فتفرق الشعب وتقسمه فارحل إن كانت الاعتداءات والبلطجة والمظاهرات والشتائم والبذاءات قد زادت في عهدك فارحل إن اعتقدت أنك ستستبد وتطغى في بلد الحضارة والتاريخ فلترحل وإن كنت تعتقد إن الشعب عبيط وبريالة وهينخدع بالمظاهر والمراوغة والكذب فارحل لا يهمني إن حكمت أو حكم غيرك لا يعنيني الشخص فالمنهج القويم هو مطلبنا

ايها التاريخ فلتذكر ان كل هولاء لم يتم حشد احد منهم فى اتوبيسات ايها التاريخ فلتنحى احتراما امام شعب لا يسمع ولا يطيع الا صوت مصر ايها التاريخ انا مصرى وافتخر

هههههههههههه بتفكرنى برجالة كفاية لما كانوا بينزلوا يوقلوا كلمة حق فى وجه ديكتاتور ظالم فى الووقت الا كان الا عاملين نفسهم رجالة بيحرموا الخروج على الحاكم وفيه فرق كبير قوى لما ينزل 100 الف بارادتهم ولا يدفعهم شى الا حبهم لوطنهم وغيرهم يتم شحمنهم فى اتوبيسات وهما مش عارفين هما نازلين ليه فيه فرق كبير قوى بين دول وبين الا جريوا الساعة السابعة عشان الاتوبيسات ما تسيبهومش وتمشى على فكرة انت نسيت تقول انا مش اخوان وموتوا بغيظكم

حتما هناك مواد...كنا نفضل ان يكون حولها نقاش اكثر ..او على الاقل يتم الغائها مؤقتا او تعديلها.. وهناك مواد ( قد ) تفتح مجال للشك او التلاعب مستقبلا... ولكني اريد ان اقول شيئا مهما.. لقد كان في الدستور في عهد مبارك مواد رائعة ...عن الحريات وعلاقة المواطن بالشرطة والنيابة والقضاء وغيرها.. ورغم ذلك رأينا انتهاكا لحرية الانسان وكرامته واهدار لحقوقه وكلنا يعرف ذلك.. اذن وجود مواد ظاهرها جيد في الدستور لم يمنع عدم تطبيقها وانتهاكها... - اذن التطبيق العملي هو المقياس وليس نص المادة...لانه لو الرئيس تجبر وتفرعن وتسلط ولم يراعي الله فلن ينفع معه دستور ولو كان دستور بدرجة امتياز مع مرتبة الشرف...فلقد رأينا كيف تم طبخ مواد التوريث (76) في الدستور السابق وذلك لان الرئيس السابق وجهازه القمعي الامني اخرسوا الالسنة وافسدوا الضمائر.. - والعكس صحيح قد يكون الدستور به بعض المواد الفضفاضة او التي من الممكن ان تستغل بطريقة سيئة ومع ذلك قد يتلاشى التطبيق مساوئها...ولذلك التطبيق هو الذي سيحدد لنا...هذا....ولا نستطيع ان ندخل البلد في حرب او نعطي لمن يريدون الانقلاب على الثورة وهم يتحركون بذكاء استغلالا لهذا الخلاف الفرصة لكي تضيع منا مصر للابد.. - لذلك كان اعلان مرسي الدستوري اضطرارا لتلاشي اي تدابير تتم للانقلاب على الشرعيات القليلة المتبقية في مصر.. - وايضا اذا اعتبرنا من انتخبناه ديكتاتور ظالم...فعندها لن ينفع دستور ظاهره جيد...يرضي الجميع ثم نفاجأ بأن الظالم لم يطبقه بالطريقه الصحيحة.. - لذلك فلنؤجل الغضب حتى نحكم على التجربة...هذا غير ان هناك مادة في الدستور متعلقة " بتعديل بعض مواد الدستور " وهذا يعني ان هناك مجال للنقاش حول هذه المواد المعترض عليها ومن الممكن تعديلها لاحقا..... لذلك الاولوية الان لقبول الدستور لانه في مجمله جيد.....وطالما نستيطع المواجهة والحشد عن الفساد فلنؤجل هذا حتى نرى التجربة ونرى كيفية التطبيق بدلا من الهجوم والاقصاء بمجرد النية...وتوقع الغيب

يافندم هذا ارهاب فكرى للشعب المصرى هذا ايهام للشعب المصرى بانه حر فى الاختيار لكنه فى الحقيقة هيبقى مسير لا مخير لاما تقبل الدستور بتاعنا والا الاعلان الديكتاتورى وممكن يبقى فيه اعلانات تانية كتيرة زى ده يبقى الافضل ليك ياشعبى يامهاود ياحبيب انك تقبل الدستور زى ما انا عايز وانا لا اقبل هذا على الشعب المصرى الرئيس مرسي صرح بالأمس فى حال رفض الدستور سنعيد من الأول ونكون لجنة جديدة ... الموضوع بسيط ، والمعارضة للإعلان الدستورى فى الشارع ولن تتوقف وهو يعرف ذلك ... فليختر كل فرد ما يراه مناسباً

لفت نظري عنوان الموضوع و إستغربت الآن عندما وجدت أن تاريخه أمس فقط و كنت أظنه من أسابيع العنوان لم يلفت نظري فقط و لكنه إستفزني و قامت عاصفة في داخلي هل هذا السؤال ممكن و بدأت حوارا داخليا لكى أدبج لك تعقيبا صادقا و أمينا و عندما جلست الآن أمام لوحة المفاتيح وجدت في صدر موضوعك ما هو إجابة أمينة لسؤالك. ما سبق كان إستهلالا لابد منه ليتني وهبت ملكة الشعر لأكتب لك سألتني سيدة فاضلة ألا تشتاق للندن - ذلك بعد سفرتي الأخيرة - و إيه اللى عاجبك في مصر ووجدتني أدندن مع بوشناق " لاموني اللي غاروا منك و قالوا شو عاجبك فيها قلت خدوا عيني شوفوا بيها" سيدي الفاضل أنت و أنا نعشقها و هل للعشق تبرير هل للعشق أسباب فقط نحبها فقط نحبها و نعشقها ..... بلدي و إن جارت على عزيزة و أهلى و إن جاروا على كرام لا مجال لمقارنة أو مفاضلة أو مناقشة أو مجادلة لا مجال لنظريات فقط نحبها و نعشقها و نجري إليها و نرتمي في أحضانها و نمشي في شوارعها الامعة و أزقتها المتربة و نستمتع بطبق فول مدمس على الرصيف و نحتضن من يشاركونا هذه الوجبة على الرصيف بعيننا و نتمنى لو ضممناهم إلى صدورنا إنها مصر يا صديقي فقط إنها مصر يا صديقي هل تلوم نفسك أنك أحببت مصر ؟ لا سيدي عليك أن تتيه فرحا و فخرا أنك أحببت و تحب مصر و إدعو الله أن يديم عليك حب مصر بديع يا أستاذ عادل .... رائع حقاً ... قضيت حوالي ربع قرن خارج مصر ... أعمل .. أسافر من الشرق إلى الغرب ولكني أعلم أن بيتي هناك ... في أقصى الشمال الشرقي من أفريقيا .... أشعر بالراحة والطمأنينه هناك وكما قال الأستاذ عادل ... إنه الحب والعشق ... وليس له تبرير .. وليس له شرح

عزيزي المحترم أشكرك على دررك التي زيلت موضوعي .. ولكن السؤال ... هل فتحت مصر المجال لأبنائها في الخارج ليدلوا بدلوهم .. أعتقد أنه الان يجب أن ينسى النظام في مصر سياسة البقرة الحلوب التى بنتهجونها مع فلذات أكبادها في الخارج ألم يأن لهم أن يبحثوا عن وسائل ابتكارية لتوجيه أموالهم إلى أماكن أخرى غير البنوك ؟؟ أتمني أن أشعر بتغيير في الفكر المتحجر.. ولكن أعتقد أن التغيير لا يأتي إلا من الشباب تحياتي مساء الخيرات . شوف حضرتك... الاقتباس فى ردك على هذه المداخلة هو الاجابة .. اتفهم جيدا جدا وجهة نظرك واوافقك عليها بالطبع.. التغيير لن يأتى الا من الشباب .. نفس الشباب الذين صمموا على التغيير ......واستطاعوا أن يجعلوا من الحلم حقيقة .. (( لن نتطرق هنا الى تحليل ما حدث من احداث بعد الثورة ولن نضع الجميع فوق طاولة التشريح ....ليس هذا وقته أو مجاله )), وحتى لانخرج عن مسار موضوعك وما أردت ( حضرتك ) طرحه.. ما فهمته ايضا ان سؤالك .استنكارى ....ليس الا. بالطبع كلنا (( نعشقها )) ولا نستطيع ان نقول اننا نحبها (( فقط )).. لأسباب لا تعد ولا تحصى .و.....للا اسباب . نحبها وكفى ... نحبها لأننا منها ...وبها ..(( مهما تباعدت الأجساد عنها )) سبق لى وتحدثت كثيرااااااا جداااااا .........عن كل هذه الاحاسيس . ولا أريد أن اكرر نفسى فى اعادة القول . ولكنى جئت هنا لأقول لك ....عندك حق .. ولنتحدث بصراحة وربما بهذه الطريقة اقرب لك وجهة نظرى التى توافق قولك.. توجد أزمة عالمية ..توجد أزمة اقليمية .توجد أزمات كثيرة . وبحجة الأزمة ....بدأ تدمير كل شئ.. قامت ثورة فى مصر والمفروض التغيير فى الفكر وطريقة تناول حلول الأزمات .. المفروض تيسير الأمر على شاب كافح كثيرا ويريد الاستقرار فى بلده... ايه اللى بيحصل ؟؟؟ القوالب ثابتة ...(( للأسف )) فقط.تم تغيير ( التيكيت الموضوع على القالب ).. فيه ناس ممكن تنطلق ........من النهر وتبقى تماسيح تبحث حتى عن أكل عيشها على البر . وفيه ناس ....تغرق ف شبر ميه..( او زى ما بيقولوا ..ف نص كباية ميه ) . العيب على مين؟؟؟ العيب على .....القاتل ؟؟؟ والا على المسدس... ف الحالتين فيه قتيل ...بس مين السبب ف قتله؟؟؟ المسدس عمره ما كان السبب بالطبع .المسدس كان مجرد وسيلة ف ايد القاتل .. واضح كلامى ؟؟ علينا نحن البحث عن الوسائل ....حتى نقتل ( قاتل الابداع ) وننطلق... ان لم يعجبك حديثى ....سهل جدااا تنساه .. ولكنها وجهة نظر .. المطلوب من الدولة ...فقط......انها لاتكون عائق فى طريق (( المبدعين )) أو الحالمين بمستقبل أفضل.. و.. مصر حاتفضل هى (( فى نظرنا كمصريين )) جنة الله على الأرض .. دمت مصري الاحساس ... :clappingrose:

لفت نظري عنوان الموضوع و إستغربت الآن عندما وجدت أن تاريخه أمس فقط و كنت أظنه من أسابيع العنوان لم يلفت نظري فقط و لكنه إستفزني و قامت عاصفة في داخلي هل هذا السؤال ممكن و بدأت حوارا داخليا لكى أدبج لك تعقيبا صادقا و أمينا و عندما جلست الآن أمام لوحة المفاتيح وجدت في صدر موضوعك ما هو إجابة أمينة لسؤالك. ما سبق كان إستهلالا لابد منه ليتني وهبت ملكة الشعر لأكتب لك سألتني سيدة فاضلة ألا تشتاق للندن - ذلك بعد سفرتي الأخيرة - و إيه اللى عاجبك في مصر ووجدتني أدندن مع بوشناق " لاموني اللي غاروا منك و قالوا شو عاجبك فيها قلت خدوا عيني شوفوا بيها" سيدي الفاضل أنت و أنا نعشقها و هل للعشق تبرير هل للعشق أسباب فقط نحبها فقط نحبها و نعشقها ..... بلدي و إن جارت على عزيزة و أهلى و إن جاروا على كرام لا مجال لمقارنة أو مفاضلة أو مناقشة أو مجادلة لا مجال لنظريات فقط نحبها و نعشقها و نجري إليها و نرتمي في أحضانها و نمشي في شوارعها الامعة و أزقتها المتربة و نستمتع بطبق فول مدمس على الرصيف و نحتضن من يشاركونا هذه الوجبة على الرصيف بعيننا و نتمنى لو ضممناهم إلى صدورنا إنها مصر يا صديقي فقط إنها مصر يا صديقي هل تلوم نفسك أنك أحببت مصر ؟ لا سيدي عليك أن تتيه فرحا و فخرا أنك أحببت و تحب مصر و إدعو الله أن يديم عليك حب مصر

كثيرا تراودنى افكار مثل افكارك و انا اعيش فيها و اقرر اتركها و ما ألبس ان تتبدد الافكار حتى و انا خارجها اشعر بالحنين لها اشعر انا تجرى بدمى سمة اساسية فى كل المصريين مهما ابتعدوا سيعودوا يوما

شد الرحال الي بلدك فهي ليست سرابا وقد ذكرت في القرآن اكثر من مره ولا تقل ماذا أعطتني مصر بل قل ماذا اعطيت أنت لمصر الم تشتاق الي اهلها وارضها ومعالمها التي يعشقها العالم ولن ينصلح حالها الا بابنائها وأنت احد ابنائها فمرحبا بك في مصر