لوحة القادة

الزميل ( المحترم ) لك ما أردت شكرا جزيلا لك وأكتفي بهذا ... فلست ندا لمثل هذا الأسلوب

أستاذ أحمد أديب الوالد العزيز أستاذ أبو محمد دكتور أيمن الأخ الفاضل محمود البصيلي الغالية نور أشكر مشاركاتكم جميعا و أكن لحضراتكم كل الاحترام كل مشاركاتي يظهر منها أنني لست أبدا و لن أكون من مؤيدي التيار الديني نهائيا لكن بيني و بينهم قرابة و دم و نسب في حياتي الشخصية هل تعلمون أنني لم أتصل ببعض من أهلي لأعرف موقفهم !!! ممزقة أنا بشدة و لن يسعدني أبدا وقوع ضحايا على الجانبين و أقول ضحايا لأنني المرشد ليس من أقاربي و لكن قلبي يقطر دما على شباب كالورد أريقت دمائه بالأمس و حزني شديد أن ذويهم لا يدركون الكارثة!!! شاهدت مقطع فيديو لزوجة شابة فقدت زوجها الشاب و عندما سألها المذيع عن شعورها أذهلني أنها تقول سنقدم مليون شهيد و ستحكم الشريعة ان شاء الله!!!!!!!!!!!!!!!! لن اتساءل ماذا يعتبرنا مثل هؤلاء و لكني انذهلت بشدة مليون شهيد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لقد اخطأتم العنوان أيها السادة فلتقدموا مليون شهيد أمام الصهاينة و ليس أمام المصريين!!!! لا حول ولا قوة الا بالله مغيبووووووووووووووون أكثر بكثير ممن غيبتهم الخمر و المخدرات قنابل موقوتة تم تركيبها لسنوات طويلة و تم نزع الفتيل كانوا يعلمون جيدا ان مسلمي مصر المعتدلين لن يقوموا أبدا بحرب أهلية مع المسيحيين فزرعوا اسلاما مزيفا يمكنه ذلك أن يفيق هؤلاء و يعودوا إلى رشدهم فذلك يتطلب وقتا طويلا او أن يكشف لهم الله تعالى حقيقة من يجلسون في المكاتب و يدفعون بزهور و زهرات الوطن للاغتيال مصورين لهم أنهم سينالون الشهادة !!! و أذكّر كل من كان له قلب أو ألقى السمع و هو شهيد عن أبي بكرة نفيع بن الحارث الثقفي رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار قلت: يا رسول الله، هذا القاتل فما بال المقتول ؟ قال: إنه كان حريصاً على قتل صاحبه متفق عليه <br style="color: rgb(102, 102, 102); font-family: 'Traditional Arabic'; font-size: 20px; font-weight: bold; text-align: -webkit-center; background-color: rgb(225, 255, 225);">

كم انت ديكتاتور سيادة الرئيس - لأنك سمحت للمعترضين عليك وعلي قراراتك وكل أفعالك والعادين عليك أنفاسك أن يتظاهروا ضدك دون أن تتعرض لهم قوات الأمن علي الإطلاق - لأنك سمحت للمتظاهرين أن يحتلوا ميدان التحرير ويقيموا فيه وينصبوا الخيام ويأتي معهم الباعة الجائلين ليقيموا معهم فيه ويصبح الميدان سكنا لهم ويفقد جماله الذي أعيد إليه فقط منذ فترة قصيرة ... وفيهم من يقيم فيه بالأجر واليومية وحسبنا الله ونعم الوكيل - لأنك سمحت لهم أن يغلقوا جميع المداخل لميدان التحرير ويوقفوا حركة المرور فيه تماما طوال الفترة السابقة ولا يزالون يغلقونه تماما دون أدني محاولة لفض الإعتصام وقصره علي الصينية الوسطي وفتح الطرق أمام المرور كما كان يفعل المجلس العسكري - لأنك سمحت لهم أن يتظاهروا عند القصرالرئاسي ووجهت تعليماتك للأمن ألا يتعرض لهم علي الإطلاق ...وجاءوا يدعون سلمية التظاهر ثم كسروا الأسلاك الشائكةوتخطوها حتي القصر واعتدوا علي عساكر الأمن المركزي المساكين وأصابوهم ورأيت أحد هؤلاء المجندين ينزف من وجهه ممسكا بعينه علي الهواء وبالرغم من ذلك لم يتعرض لهم الأمن علي الإطلاق إنصياعا لأوامرك سيادة الرئيس أنت ديكتاتور سيادة الرئيس ... نحن شعبا لا نستحق إلا رجلا طيبا مثل شفيق سؤال لمدعي الإعتدال والإنصاف والوسطية والتمدن واحترام الديموقراطية أي دولة علي ظهر الأرض يسمح مسئولوها وأمنها بالتظاهر والإعتصام عند المقر الرئاسي ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!! هل تسمح أمريكا بلد الحريات بمثل هذه التظاهرات اللاسلمية عند البيت الأبيض وتترك 30 مواطن ينصب الخيام أمامه وينام ويأكل ويترك مخلفاته؟؟!! هل تسمح شقيقتها بريطانيا بذلك عند القصر الملكي ؟؟!! هل تسمح بلاد واء الواء بذلك ؟؟!! هل من مجيب يا منصفين ؟؟؟؟

لو سقط مرسى لا قدر الله ..فالدور القادم سيكون لا محالة على الثوار ((العقبة الكئود ..والشوك المحشور فى حلق الفلول والمنتفعين وأذناب النظام السابق)) أيها الثوار .. لو سقط الاخوان بمباركتكم على يد الفلول والمغرضين والطامعين فى السلطه .. فأنتم بذلك تقدمون انفسكم لقمة سائغة للفلول .. بعد أن تفقدوا بأيديكم ((ظهيركم)) وحليفكم الاقوى الاخوانى.. بل والتيار الاسلامى ككل بعد أن يلاقوا منكم (جزاء سنمار) .. ذلك التيار الذى عاونكم فى اكتمال نجاح الثوره فى ايامها الاولى حتى خلع المخلوع خوفى من أن يأتى هذا اليوم ..وهذا المشهد .. ونجدكم ايها الثوار على اعواد المشانق .. وفى غياهب السجون..تصرخون بحسرة وجنون (لقد أُكِلنا يوم أُكِل الثور الاخوانى)

كم انت ديكتاتور يا سيادة الرئيس · سيادة الرئيس انت اول ديكتاتور يصدر قانون ليمنع حبس صحفي شتمه بأفظع السباب وشهر به · سيادة الرئيس انت اول ديكتاتور يعمل ابنه في بلد عربي مثل ابناء كثير من المصريين المهاجرين طلبا للرزق · سيادة الرئيس انت اول ديكتاتور تموت اخته في مستشفي حكومي متواضع بعد معاناة من مرض عضال ودون علاج استثنائي · سيادة الرئيس انت اول ديكتاتور يرفض ان ينشر اى عزاء له في الصحف ووسائل الاعلام بسبب وفاة اخته · سيادة الرئيس انت اول ديكتاتور مرتبة 40 الف جنية بينما مرتب قاضى المحكمة الدستورية 4 مليون جنيه · سيادة الرئيس انت اول ديكتاتور يسب ويهان على جميع الفضائيات والصحف التى تعمل لحساب فلول الوطنى ورجال مبارك دون حظر او منع · سيادة الرئيس انت اول ديكتاتور يسكن في بيت بالايجار ويرفض ان يعيش فى قصور الرئاسة · سيادة الرئيس انت اول ديكتاتور يطلب من النائب العام التحقيق في خبر نشرته جريدة الصباح بأنه اعطى ابنه 2 مليون دولار من اموال البنك المركزى · سيادة الرئيس انت اول ديكتاتور يمنع زوجته من الظهور في وسائل الاعلام او حتى نشر ولو خبر صغير عنها في نشرات الاخبار · سيادة الرئيس انت اول ديكتاتور يعلن عن ذمتة المالية قبل ان يستلم مقاليد الحكم · سيادة الرئيس انت اول ديكتاتور يوقف قراره بنقل النائب العام لمهنة اخرى بعد ان تراجع النائب عن موافقته دون خجل · سيادة الرئيس انت اول ديكتاتور يسعى لاصدار دستور يقلص من صلاحياته ويوزعها على رئيس الوزراء والبرلمان · سيادة الرئيس انت اول ديكتاتور يسعى لاصدار دستور يقنن الرقابة والمحاسبة للرئيس. سيادة الرئيس لقد صنعت ديكتاتورا من نوع جديد فأهلا وسهلا بك بيننا ونأمل ان لا تبخل علينا من بمزيد من ديكتاتوريتك

ليبرالية جدا لا أطيق الاخوان و لا أي تيار ديني مؤيدة لفكر د. البرادعي ( مع تحفظي التام على دعوته للغرب للتدخل!!!) أحب العسكر و أجلهم لكن أطمح في دولة مدنية ومع كل هذا أساند مرسي حتى تثبت ادانته ليس حبا فيه لكن لانه القشة التي أتعلق بها للنجاة من الغرق مركز الارشاد لابد أن يُحاسب على سكوته و ليس حتى على سماحه أو حشده لنزول الاخوان مرسي لازم يصل لحل مع القوى السياسية بخصوص الاعلان الدستوري الدستور لازم حد يعرفنا من المعارضين له ايه مشكلته لأني كواحدة مصرية بسيطة و غير متخصصة مش شايفة فيه ما يخلّد الرئيس و حزبه و هو المهم جدا و اللي بيعطي الأمل انه بعد 3 سنين و نص حيسمح لنا بوداع مرسي و حزبه المعارضين لمرسي غلطوا بالتصعيد المبالغ فيه و المؤيدين غلطوا باستعراض القوة و فرد العضلات حيث اخذتهم الحماسة فصاروا كالدب الذي قتل صاحبه السيناريوهات من وجهة نظري إما حرب أهلية تأكل البقية الباقية من الشعب المهتريء انقلاب عسكري يعيدنا للمربع صفر و لننسى التغيير و الديموقراطية لقرون قادمة مساندة مرسي و الصبر على ما يفعل ليس من أجله و لكن من أجل ارساء اولى دعائم الديموقراطية فماذا سنختار؟؟؟ و من لديه سيناريو مختلف فليتفضل به أذكر نفسي و إياكم أولا و أخيرا مصر فوق الجميع

أنا ذكرت السيناريو المتوقع كثيرا فى اكثر من طرح شخصى وأطروحات للاخرين .. المعارضين لمرسى((اى كانوا)) نجحوا حتى الان فى فرض السيناريو الخاص بهم عبر المعاونه شبه الكامله لهم من الاعلام .. عن طريق تصيد اخطاء مرسى السياسيه وشحن الراى العام وتأليبه علي مرسى والاخوان .. وكذا كسبوا الثوار الشرفاء فى صفهم .. والسيناريو الخاص بهم هو بالبلدى ((يا نعيش عيشه فل يا نموت احنا الكل .. او بمعنى اخر .. (( ولا احنا ولا انتم)) .. المعارضين لمرسى ادركوا انهم عمرهم ما حيوصلوا بالديموقراطيه لحكم مصر .. بل بالعكس فرصتهم اكبر مع الديكتاتوريه ((ومبارك كان اكبر دليل)) .. وحتى لو وصلوا بالديموقراطيه عارفين ان حيتعمل معاهم نفس اللى اتعمل مع الاخوان ومبارك وما بينهما .. يعنى مؤيدى التيارات الاسلاميه لن يتركوهم ((يتهنوا)) بحكم مصر ..اذن هما حاليا بيدفعوا البلد دفعا للفوضى الشديده اللى على اثرها يتم اعلان الاحكام العرفيه .. وحد من الجيش يجى يحكم .. ويبقى ((ولا احنا ولا هُما)) .. وتقريبا السيناريو ده ممكن ينجح فعلا .. انا فقط ادعو الله لو لا قدر الله ده حصل انه يتم باقل الخساير .. بس ده مش متوقع للاسف لان التيارات الاسلاميه المره دى يا قاتل يا مقتول ..

يبدو أنه قد سبق السيف العزل اختى الفاضلة ام سلمى .. ويبدو أن الثوار والقوى السياسيه المعارضه قد ((فقدوا عقولهم)) ويسيرون نحو الهاويه ((منومين)) مغناطيسيا بفعل المسيخ الدجال الاعلامى نعم اخطأ مرسى والاخوان فى تناول بعض الامور السياسيه .. ولكن هناك تربص رهيب بهم منذ اليوم الاول .. تربص بغرض إفشالهم واسقاطهم بكل الطرق.. وهو ما يجعلنى اتعاطف معهم واعذرهم حتى النهايه .. والتى اتمنى الا تكون نهايتهم .. فقد كانوا رجال بالدرجة الكافيه لتحمل مسئولية قيادة مصر فى تلك الفترة الاصعب فى تاريخ مصر .. حتى ولو لم يبلوا بلاء حسن ..لذا احترمهم جدا .. والخزى والعار لكل من طالب ونادى بالديموقراطيه .. ثم لم يحترم نتائجها عندما اتت بمن لا يرغب

بسم الله الرحمن الرحيم لقد تكلم يا سيدي وياليته سكت وما نطق--تكلم بعد أن سالت دماء المصريين بيوم كامل ولم يقدم اعتذارا ولم يتحدث عن المشكلة التي احدثت كل هذا الوجع،استنكر فقدتخريب المقرات وحرق السيارات ده بس اللي مزعله! تكلم يا سيدي كلاما لا يفهم ولا يترجم ايضا لأي لغةكانت--كأنه من كوكب آخر ولا يعيش في مصرناولا يرى ما نرى بلاشار بطرف خفي عن مؤامرةتحاك في الظلام لنظامهز الإستفتاء كما هووالإعلان الدستوري كما هو واللي مات مات وخلاص...نيجي على اللغة فهوممكن طالب اعدادي يصيغ اجمل منها وتركيب الكلمات والجمل ليس لها وصف في السوء--ولوطالبة لدي كتبت هذا الكلام في موضوع تعبير كنت أعطيتها تلاته من عشره. لذا ولكل ما سبق أقول لك يا مرسي وبضمير مطمئن:الأن وجبت وحان الرحيل سال دم المصريين وهذا الفيصل بينك وبيننا.

اخي محمود تأكد تماما انه كلما علا صوت....من يسمون على نفسهم معارضين خاصة بعد ان ارتعبوا بعد مليونية السبت الماضي...تأكد انه كلما علا صوتهم وازدادت اكاذيبهم وكلما رأيت انهم يثرثرون في كل مكان وفي كل لحظة فاعلم ان نهايتهم قريبة - يحاولون تعويض عجزهم في الحشد وفي الاقناع بهذه الاكاذيب التي فضحها الشعب - ذلك تراهم يخشون تماما اي كلام عن رأي الشعب او الاستفتاءات...هم فقط يتبعون سياسة الصوت العالي ورأينا الاعلام امس وكأن الشوارع كلها خرجت ضد الاخوان....ولا يعلمون ان لو نادى الاخوان الشعب للنزول للرد على هؤلاء البلطجية....فسيتم محوهم في لحظات.... - ولكن التيار الاسلامي وانصاره...يعرفون هدف هؤلاء الهمج وسيلتزموا الصبر والهدوء حتى يتم جرجرة هؤلاء كما يجر الخروف الي ذبحه ....وهذا مقصود به يوم الاستفتاء على الدستور... وبعد ان يقول الشعب كلمته.....سيختفي هؤلاء كعادتهم..بل ان بعضهم سيعود للتلون مرة اخرى وستجد الاشادة مرة اخرى بمرسي وبجماعة الاخوان ولو مش مصدقني سوف هذا الفيديو وهو منذ اشهر قليلةمضت.. هل تصدق..ان شفيق..يشهد للاخوان..و عمرو اديب ، ، بل ونجيب ساويرس نفسه.. اسمع الفيديو وقارن بما يقوله الان..وانت تعرف ان هؤلاء حفنة من المجرمين http://www.youtube.com/watch?v=XdsVCwhrpP8

هل كان عبدالناصر محقا في كرهه وتحجيمه لتنظيم الإخوان المسلمين؟ تذكرت مافعله عبد الناصر ( الحليف السابق للإخوان ) والذي يبدوا انه كان يعرفهم جيدا حيث حاولوا استخدامه كما حاول هو استخدامهم، ولكنه كان أكثر حظا في التخلص من قياداتهم بحكم انه كان في السلطة المطلقة. للأسف يبدو أن السادات كان يتوسم فيهم خيرا حينما أعادهم للحياة السياسية وأخرحهم من المعتقلات والسجون سعيا لمصالحة وطنية، ولكنهم في المقابل أفرزوا كل الحماعات الإرهابية المسماة بالجهادية وكانوا عاملا مهما في إيجاد أرضية لنمو الجماعات السلفية، وفي نفس الوقت يراقبون من بعيد حتى إذا حانت الفرصة ( فرصة التمكن ) لم يترددوا لحظة للإنقضاض على الفريسة ( مصر وشعبها ) ليلتهموها، وبالطبع كان جزاء معروف السادات أن تم إغتياله في 6 أكتوبر 1981. ثم جاء مبارك بكل ماله وماعليه فلم يفعل بهم مثلما فعل عبد الناصر خاصة أنهم إغتالوا سلفه، بل وأفرج عن قياداتهم التي تم اعتقالهم في احداث سبتمبر 1981 وتركهم يمارسون كل شيئ على الرغم من أنهم محظورون وخلال فترة حكم مبارك كانوا دائما في صفقات مع مبارك ونظامه، والا بالله عليكم كيف نموا وكبروا واستفحلوا وكبرت شوكتهم تحت سمع وبصر مبارك وحكومته ومخابراته والتي كانت تعرف مدي قوة صلاتهم بتنظيم القاعدة من خلال الظواهري وبعض قياداتهم التي كانت دائمة التردد على أفغانستان تحت غطاء الصحافة والمساعدات الإنسانية. وبعض الأدلة على عقدهم الصفقات مع النظام السابق تتمثل في الاتفاق على أعداد أعضاء مجلس الشعب الإخوانيين المسموح بهم في المجلس، كذلك أحاديث مرشدهم السابق وقياداتهم في مدح مبارك ونظامه وكلنا يتذكر كيف ان المرشد قال بالحرف أن مبارك أب لكل المصريين، وقيادات أخرى مدحت سرور والشريف وعزمي بل انهم استبعدوا ترشيح اعضائهم في دوائر بعينها إكراما لعيون قيادات من الوطني المنحل. رأيناهم يتحالفون مع البرادعي ويجمعون له الإصوات ويعقد قادتهم الإجتماعات مع البرادعي والرموز السياسية في تحالف إعتقد الجميع أنه لصالح الوطن ولكنه في الحقيقة وبناءا على الأحداث التي تلت تلك الإجتماعات لم يكونوا يعملون لصالح الوطن بل لصالح تنظيمهم، لانهم يرون من هم خارج تنظيمهم (ناس من على الرصيف)، ورأيناهم بعد الإتفاق على عدم المشاركة في إنتخابات 2010 ، رأيناهم يشاركون فيها وبعد الجولة الأولى وإكتشافهم أن نظام مبارك كان أخبث منهم (وأعطاهم على قفاهم) قرروا الإنسحاب من الإنتخابات. وحتى بدأت ثورة 25 يناير، كانت تعليماتهم واضحة لرعيتهم بألا يشاركوا في تلك التظاهرات عديمة الجدوى، وما أن رأوا أن الشعب قد إنضم للمتظاهرين وانقلبت إلى ثورة أسرع قاداتهم بإطلاق نفير الهجوم للإستيلاء على الفريسة (لأن مصر فريسة في نظرهم) تماما كما تفعل الضباع مع أسدا شاب بعد صيد فريسته حيث ينقضون على الفريسة ليسرقوها منه. وبعد أن نجحت الثورة في إقصاء نظام مبارك بل وربما قبلها بأيام وجدناهم يعقدون الصفقات مع المجلس الأعلى للقوات المسلحة لضمان نصيبهم في الفريسة(مصر وشعبها) حتى تم لهم ماظنوه أنه التمكن رأيناهم يصرحون بأنه لاشرعية للشارع ولا للميدان، وأن الشرعية فقط لهم (للبرلمان). وبعد أن كانوا الحليف الأقوى وشبه الأوحد للمجلس العسكري للقوات المسلحة، وبعد أن ظنوا أنهم قد حصلوا على مايبغون وأن التمكن قد صار قريب من أنوفهم، بدأوا في حرب الإشاعات ضد المجلس العسكري واستطاعوا خداع الثوار وضمهم إلى صفهم، ثم كان قرارهم بخلف الوعود التى أعلنوا عنها سابقا وقاموا بترشيح سجينهم السابق المفرج عنه في إحدى الصفقات مع المجلس العسكري، ثم أسرعوا بعد تبين أن المجلس العسكري لن يستطيع عمل قانون تفصيل لهم يمكن منخلاله ترشيح شاطرهم، اسرعوا بترشيح إستبن ليس له في السياسة من قريب ولا منبعيد حتى يصبح مجرد دمية يوجهها المرشد ومكتبه كيفما شاءوا، ثم كانت صدمتهم بعد حذدهم الهائل أن حصل مرشحهم على نسبة مساوية لمرشح من يسمونهم الفلول وهو ليس كذلك، فاستخدموا كل أنواع الحرب المشروعة وغير المشروعة القذرة وغير ذلك للدعاية ضد المرشح المنافس لمرشحهم حيث لايوجد شيئ يمكن أن يمدحوا به مرشحهم الذي لم يسمع به أحدا من قبل، وفي سبيل ذلك قاموا بتملق شباب الثوار والثورة وأعطوا الوعود تلو الوعود حتى تم ترجيح كفة مرشحهم أو كما سمعنا تم تزوير الأصوات لصالحهم اتبعه تهديد ببحور من الدم إن لم يفز مرشحهم. رأينا أن أساليبهم الغير نظيفة تماثل تماما ماكان الحزب الوطني يستخدم من أساليب لتمرير قوانين او قرارات، رأينا ذلك بوضوح في إختيار الجمعية التأسيسية لوضع الدستور وكيف أنهم كانوا يسابقون الزمن لإصدار قانون تشكيل الجمعية قبل حكم الدستورية العليا بعدم مشروعية إنتخابهم وحل مجلسهم بساعات حتى يلووا ذراع مصر بجمعية مشبوهة معظم أعضاؤها لايجيدون سوى فن المراوغة و"التعريض". بعد فوز رئيسهم، ظنوا أن التمكن قد تم، فبدأنا نرى أسلوب الأخونة وتملق السلفيين فبدأنا نرى تبديل القيادات بمن ينتمون لتنظيمهم ، بالإضافة لنبرة التعالي ورمي الخصوم السياسيين بالباطل والطعن في نزاهتهم. رأينا الرئيس يتصرف كرئيس قبيلة أو عشيرة كما ردد في خطبه ولم يتصرف كرئيس لدولة إسمها مصر، وكيف له ذلك ولم يكن سوى مدرس بالجامعة وعضو مطيع للمرشد لايعرف سوى تقبيل يدي المرشد. ثم رأيناه يتصرف بشكل أضحك العالم كله علينا بعد أن كان أسلوب المصريين في ثورتهم مثار إعجاب العالم كله، رأيناه يقسم البلاد، رأيناه يخرج لافراد عشيرته والقبائل المتحالفة معها، ويتجاهل من يعارضه وينبرث أعضاء تنظيمه في إتهام الكل بالعمالة والخيانة، رأيناه نفسه يهاجم القضاء المصري أمام أتباعه وكأنه جالس على الدكة في دوار العمدة ويعلن أنه يتجسس على المعارضين ويعرف ايم ومتى يجتمعون وماذا يقولون وانه سوف يأتي بهم ( عمدة كفر البلاليص) رأينا إعلانه الدستوري الذي يعتدي فيه على سلطة القضاء ويعطي نفسه سلطات ليست سوى لله عندما قرر أن مايصدره من قرارات سابقة ولاحقة محصنة ولايجوز الطعن عليها أمام أي جهة قضائية أو غيرها، وأعتقد أنه لو لم يخرج الشرفاء لمعاضة ذلك الإعلان المشبوه لتم عودة البرطمان مرة أخرى بنفس تشكيله المعيبة، ولأن النية لم تكن لوجه الله والوطن رأيناه أيضا يحصن مجلس الشورى المطعون على شرعيته ويحص الجمعية التأسيسية لوضع الدستور الإخوان السلفي في الوقت الذي تنظر فيه قضايا حلهم وعدم شرعيتهم أمام القضاء. أعتقد بعد هذا السرد المختصر، يمكنني القول أن عبد الناصر كان على حق، فمثل هؤلاء لايجب أبدا أن يتولوا سلطة.

يا جماعة الخير صدقوني لن نتفق كفريق واحد لأننا فعلا أعداء فكريا لذلك طالبتكم بحوار مماثل لمفاوضات مصر مع إسرائيل في كامب ديفيد أعداء بس لازم نحترم بعض لان مفيش فينا طرف يقدر يقضي على الآخر يبقى نتفاوض بحيث نشوف كل فريق يقدر يقدم تنازلات قد ايه لخصمه من اجل السلام إنما العداوة باقية فكريا لا محالة

والنبي يا جماعة حد يصحيهم مش فاهمين حاجة من شخيرهم

يا استاذ : طارق مصر كعكه كبيره والأكله تتداعى على قصعتها يعنى كله بيلعب هو مالهوش نفس فى حته

ياسلام عليك لقد سئمنا كدبهم وتضليلهم وقلبهم الحق الى باطل يدعون انهم صالحون مصلحون وهم ابعد ما يكون عن الصلاح يريدون ان يصموا اذاننا ويعموا ابصارنا وكن نسوا اننا لا نطيع ولا نسمع الا صوت مصر عقولهم مغلقة وقلوبهم متحجرة تربت على مبدا السمع والطاعة ولا يجيدون الحوار :protest: طيب ماهو احنا بقلنا اسبوعين بنحتج ونعترض ونشجب وندين ونرفض ولا الريس ولا جماعته ولا اهله وعشرته معبرنا ماشى يافنان / حقك وشاكر لك جم ادبك وبعتذر للفاضله : نوران وشكرا لدماثة خلق الدكتور : ياسر :clappingrose:

هو أبو إسماعيل زعلان ليه وعامل مظاهرة واعتصام ضد الإعلام ... ألم يكن ضيفا ثقيلا وما زال على هذا الإعلام وبصفة مستمرة ؟ .... أم أراد عبده مشتاق أن يذكرنا بنفسه مرة أخرى .... إذا كان الإعلام كذاب ومضلل ... فماذا عنك يا ابو إسماعيل ؟

إنا لله وإنا إليه راجعون رحل اليوم عمار الشريعى قبل أن يرى ما وصلت له البلاد رحل الرجل البصير الثائر الذي حمل فى قلب ثورة يناير على الأعناق وهو يدخل إلى ميدان التحرير رحل الإنسان الحق عمار الشريعي ... بعد أن اصبح صفة الإنسان تمنح فقط للراحلين وصفة ميت تمنح للأحياء رحل الكفيف المبصر وترك المبصرين العمي يقودون خطى البلاد نحو حتفها تقبله الله فيمن عنده وجعل مثواه الجنه ... لا حول ولا قوة إلا بالله

هو بمزاجه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هيرحل هيرحل حتى لو قدم اى تنازلات بس لازم يرحل للسجن مش خارج البلاد ولازم يحاكم هو ومكتب ال..... بالكامل ويدفعوا الفاتورة كامله والليله يامرسى .............. مش هتبات فى قصر المصريين

إنا لله وإنا إليه راجعون رحل واحد من نوادر الابداع فى هذا الزمن القبيح عزائى فى فقدك يا عزيزى أنك لحقت بصديقك الذى قدمنى إليك يوم أن أدهشتنى بأنك ترى بأذنيك وقلبك ما لا يراه المبصرون وداعا وإلى لقاء أراك فيه فى مقعد صدق عند مليك مقتدر

امريكا تضلل لكى تجعلها سوريا اخرى او تنفذ بمصر التجربه اللبنانيه دول اعداء ولابد الى الانتباه الى نواياهم الخبيثه

جثامين وجنازات ... ووصفوا الموتي بالكلاب يتباكون علي الواوات التي أصابت مأجورين وقليل هم الشرفاء يحرقون مقاراتهم ....ولا عقاب ويتباكون علي حرق مصر ومصر منهم براء ألا سحقا لمن يقلب الباطل حقا ويبكي بدموع التماسيح

وائل قنديل يكتب : ماذا سيقول التاريخ عن الفرعون محمد مرسى؟ سيكتب التاريخ أن حاكما مصريا منتخبا أصدر إعلانا دستوريا أتاح له الهيمنة المطلقة على السلطات الثلاث، التنفيذية والتشريعية والقضائية، وفى ظل هذا الإعلان الفرعونى الديكتاتورى الاستبدادى وصل عشرات الآلاف من المحكومين إلى أسوار قصر الحاكم وهتفوا ضده بأقذع الشعارات، وكتبوا على الجدران أقسى عبارات السخرية والإهانة، وباتوا ليلتهم معتصمين على باب القصر دون أن يطالهم أذى تنفيذى أو قضائى أو تشريعى. إن المادة السادسة من الإعلان الفرعونى تنص على الآتى «للرئيس أن يتخذ الإجراءات والتدابير اللازمة لحماية البلاد وحماية أهداف الثورة» ومع ذلك لم نجد أثرا لأية إجراءات استثنائية أو تدابير من أى نوع تتخذ ضد الذين حاصروا قصر الرئيس. كما لم نسمع عن «مواطنين شرفاء» اعترضوا المسيرات الغاضبة التى مرت من ميدان العباسية الشهير، صاحب مجزرتين ارتكبتا بحق الثورة خلال سنة، ثم عبرت أمام مقر وزارة الدفاع، وما أدراك ما التظاهر أمام وزارة الدفاع، واستقرت عند قصر الرئيس، آمنة مطمئنة دون أن تطلق رصاصة خرطوش أو تلقى طوبة شريفة، من تلك النوعية التى أودت بحياة الشهيد محمد محسن فى يوليو ٢0١١. والموضوعية تقتضى القول إنه بالقدر الذى نشيد به بسلمية وتحضر المظاهرات والمسيرات، التى أعلنت الرءوس الكبيرة براءتها منها واعتراضها عليها فى البداية، ثم بعد أن نجحت هبطت عليها بالبراشوت، يجب أن نقدر للحاكم الفرعون المستبد أنه لم يستخدم إعلانه الدستورى فى التعامل مع هذا الغضب الشعبى الذى وصل إلى عقر داره. وهنا تبقى انتهازية الرموز الكبيرة مسألة لافتة للنظر، فكل التصريحات الصادرة عن القيادات الأنيقة حتى صباح الثلاثاء كانت تعلن مواقف رافضة أو بالحد الأدنى متحفظة على الزحف إلى قصر الاتحادية والاعتصام هناك، ثم حين ازدادت الحشود ونفذ الاعتصام تسابقوا فى الإعلان عن أنهم مع الاعتصام بل ومشاركون فيه، ويمكنك أن تراجع تصريحاتهم ومداخلاتهم التلفزيونية منذ مساء الاثنين وحتى مساء الثلاثاء. ومن هنا تأتى الدهشة من هذه الحيوية المفاجئة التى دبت فى أوصالهم، ليعود الخطاب نزقا وساخنا بعد هدوء لافت، ولا يمكن هنا إغفال قراءة المواقف على ضوء ما تسرب عن لقاءات عقدت مع السفيرة الأمريكية بالقاهرة. وتبقى محصلة ما جرى أمام الاتحادية أن نائب الرئيس المستشار محمود مكى كان صادقا حين أعلن فى حوارات منشورة أن الإعلان الدستورى مجمد وأن الرئيس لن يستخدمه، ذلك أنه لو كانت هناك نية لاستخدامه لكان هناك تعامل مختلف مع هذه التظاهرات. ولو كنت مكان الرئيس مرسى الآن لاعتبرت المناخ القاتم المخيم على مصر الآن فرصة ذهبية لمصالحة مع الشعب تبدأ بالإعلان رسميا عن سحب الإعلان الدستورى الأخير، الذى فجر الغضب وصار تكئة لتجار السخط ومستثمرى المظاهرات لكى يمرروا أهدافهم الخاصة من خلاله، ويعقب ذلك منح مساحة أطول من الوقت للحوار الشعبى حول مسودة الدستور.. وقبل ذلك وبعده مصارحة الجماهير بما يحاك فى ظلام الداخل والخارج. http://www.elhasad.com/2012/12/blog-post_2768.html

الإخوان ... همجية الفكر و تنظيم التنفيذ و في النهاية وقاحة التبرير

وكأنك يا عبد الناصر تتكلم عن ما يحدث اليوم فهم دائما في كل زمان مثل السوس http://www.youtube.com/watch?v=AZbfoXrZtY0&feature=share لا رجعية ولا اخوان لا تجارة بالاديان

الثور الاخوانى .... هو دا الكلام الصح