لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 01/13/13 في جميع الأقسام
-
في هذه الأجواء شديد البرودة التي تمر على الشرق الأوسط حاليا يجب علينا أن لا ننسى إخواننا من اللاجئين السورين سواء داخل سوريا أو خارجها الذين تعرضوا للتشريد على أيدي قوات النظام الفاقد للشرعية وشبيحته , ويعانون الأن أشد المعاناة من البرد القارص وتساقط الثلوج , ويعيشون ظروف غاية في القسوة في خيام لا تحميهم من البرد ولا يملكون فيها أي وسائل للتدفئة طبقا لتقديرات الأممم المتحدة فقد تجاوز عدد اللاجئين السورين في الخارج 600 الف لاجىء موزعين كالتالي : 200 ألف لاجئ مسجل في لبنان , 176 الف لاجىء بالاردن، وأكثر من 153 ألفا في تركيا، و69 ألفا في العراق، و13 ألفا في مصر، وأكثر من خمسة آلاف في شمال أفريقيا. اشد اللاجئين السورين معاناه الأن هم المقيمين في مخيم الزعتري بالأردن حيث الأمطار الغزيرة والثلوج ووصلت درجة الحرارة إلى ما تحت الصفر بالإضافة إلى أن المنطقة شهدت فيضانات أدت إلى إنهيار بعض الخيام وغمرت المياه كثير من الساحات في المخيم وصلت الأمور لوفاة عدد من الأطفال بسبب شدة البرودة ونقصان وسائل التدفئة فيديو يوضح معاناة اللاجئين السورين في مخيم الزعتري بالأدرن : http://www.youtube.com/watch?v=TlGK4DoOf_U حتى الأن لم تقم المنظمات الدولية بدورها بالشكل الكافي لتخفيف معاناة هؤلاء اللاجئين ولكن كيف نلوم على المجتمع الدولي في الوقت الذي فيه الدول الإسلامية وخاصة الغنية منها لم تقم بواجبها تجاه إخوانها من اللاجئين السوريين ؟1 نقطة
-
وصل الإخوان الي ما كانوا يحلمون به منذ بدأ البنا حلمه الأول .. وصلوا أخيرآ إلي كرسي السلطة الذي لطالما سلكوا كل الدروب للوصول اليه .. و لكنهم حتي الان لم ينجحوا في تثبيت هذا الكرسي الذي يترنح فوق اساس هش من اكاذيب مولودة معهم .. احدي تلك الأكاذيب ظاهرها حق و احداث وقعت بالفعل و لكن باطنها لا يختلف عن بقية المنهج القائم عليه منهجهم الأساسي .. و حالتنا تلك هي ما أطلقت عليه لقب "الهولوكوست الأخواني" .. أحاديث تضحيات الأخوان و تعذيبهم المستمر منذ ظهورهم .. سجنهم و سحلهم .. الخ الخ .. تلك الكليشيهات التي تظهر كلما حاول البعض كشف عوار فكرهم .. و سؤ نيتهم .. و بعدهم تمامآ عن فكرة الأخيار الذين يريدونا ان نقتنع بها .. كل هذا يكاد يتطابق مع ما يقوم به الصهاينة من المتاجرة بالهولوكوست و تضخيمه و ترسيخه في الأذهان لنصل الي شيئآ مماثلآ لعداء السامية المُجّرَم و يصبح لدينا منهج جديد يسمي عداء الأخوانية ... فمثلما لا ينكر احد ان اليهود قد تعرضوا في فترة تاريخية معينة و لأسباب عدة الي وسائل قمعية في غاية القسوة ... لا ينكر احدآ أن الأخوان المسلمين أيضآ تعرضوا للأضطهاد و التنكيل علي يد أنظمة سابقة .. لكن اسطوانة الهولوكوست الأخواني تلك و التي لا يكف اصحابها عن ترديدها لدرجة الغثيان لا يذكرون فيها سببها الأصلي ... مثلآ هل كانت من أجل تبنيهم قضية وطنية تمس كل المصريين كالعدالة الاجتماعية مثلآ ؟ هل كانت من أجل دفاعهم عن حقوق الفقراء ؟ او العمال ؟ او الأقليات ؟ هل كانت من أجل دفاعهم عن الحريات ؟؟ للأسف الإجابة علي كل تلك الاسئلة هو النفي .. لا .. لم تكن من أجلهم و لكن من أجل خطتهم في الاستيلاء علي الحكم .. مما جعل الحكومات المتعاقبة طبيعيآ تضربهم ضربات استباقية .. اذن الأمر لم يكن حقيقة يدور حول مباديء و رسالة تجعل منهم ضحية جديرة بالتعاطف و الاحترام .. و لكنه مجرد صراع قذر حول السلطة غلفوه برداء ديني و كسبوا من خلاله انصار في شعب اسرع طريقة للسيطرة علي فئة كبيرة منه هو دغدغة مشاعره الدينية ... من يستحق الاحترام بالفعل و رفعهم لمثابة الابطال هم من قاموا بالفعل بالتضحية من اجل مباديء سامية و حقوق الآخرين .. اشخاص مثل خميس و البقري في سبيل حقوق العمال.. اشخاص مثل أكرم ميخائيل و كمال خليل في سبيل حقوق فلاحى مصر ... اوالصريفى في سبيل حقوق سائقى النقل العام .. قائمة شرف طويلة جدآ تضم اسماء مصريين ستظل حية دائمآ في الذاكرة اعدموا و سجنوا وتم تعذيبهم و سحلهم ليس لأن لهم تنظيم سرى يسعى للحكم بل لقضايا وطنية فعلية .. و لم يتم ابدآ المتاجرة بما حدث لهم و لا مقايضة الوطن بتضحيتاهم من اجله .. اذن لا داعي لأستخدام تلك الأسطوانة دائمآ .. فما نراه الآن علي الساحة يثبت بالدليل القاطع كذب رموزهم و كشف وجههم الحقيقي لمن لا يزال لا يعرفه ..1 نقطة
-
إنتهت صلاة الجمعه .. و هَمّ الناس بالخروج من الجامع وأنا معهم .. وإذ برجل وزوجته وأطفاله الصغار يقفون على باب الجامع .. يبدو أنهم متواجدون فى هذا الزمان والمكان طلبا للمساعده .. ولكنهم لا يتسولون .. يقفون فقط فى هدوء وسكون وصمت .. بدون حتى أن يمد أحد منهم يده للتسول .. ويبدو على ملامحهم((الشبه اوربيه)) أنهم ليسوا مصريين .. وفى ذكاء وألمعيه ..إذا بأغلب الناس يلتفون حولهم .. وفى مظاهره حب وتعاطف وحميميه ..إذا بهم يغدقوا عليهم بالاموال والمواساة وتطييب الخاطر .. بحفاوة ودفء وطيبه لم أرى لها مثيل من قبل .. إنهم عائلة سوريه هاربة من جحيم بشار .. عليه من الله ما يستحقه .. حقيقة .. وجدتنى متسمر فى مكانى أتأمل الموقف هذا .. وعيناى تقفدان القدره على كبح الدموع .. فهربت منى بعض العَبَرات الساخنه .. وأخذت أحمد لله أننا لم نلاقى نفس المصير فى مصر .. وفى نفس الوقت إطمئننت على مصر وشعب مصر المِعطاء الخَيِر الكريم السخى .. وأدركت فعلا مقولة أن تلك البلد مباركة و محروسة بإذن الله1 نقطة
-
نفس الحال عزيزي بين الإخوان وسلفيي مصر .. فالسلفيون كانوا وربما لا زالوا يعتبرون الإخوان مبتدعين .. ولا أنسى كم سجالات حدثت بين إخوان وسلفيين حول مواضيع كثيرة سواء في باب الفقه كوجه المرأة والإسبال وزيارة القبور والغناء .. وفي باب العقيدة كتهنئة المسيحيين بالعيد وإطلاق لقب الأخ على المسيحيين والأهم من هذا وذاك وهو باب الصفات .. ومع ذلك فقد تحالفوا معهم وأصبحوا احتياطيهم الاستراتيجي .. ولا ريب أنك تعلم أن سلفيي مصر امتداد لسلفيي السعودية1 نقطة
-
1 نقطة
-
الحقيقة أن هناك مشكلة مستعصي حلها المشكلة أن هناك من كذب كذبة ثم صدقها بعد ذلك من قال أن البرادعي إبان عمله في وكالة الطاقة الذرية قد أقر بوجود أسلحة دمار شامل في العراق هو كاذب بدون شك ومن يروج ذلك فهو للأسف الشديد جاهل في هذا الفيديو الواضح والذي نشر مئات بل آلاف المرات يتحدث البرادعي بوضوح عن عدم وجود أسلحة ولا محاولات استيراد يوارنيوم ولا قضبان ألمنيوم ولا أي حاجة خالص ولسة لحد النهارده فيه ناس مصرة على ترويج مثل تلك الأكاذيب إما عن جهل ... أو عن تعمد وسوء نية وتشويه لسمعة رجل يشكل خطر عليهم http://www.youtube.com/watch?v=GZPfW11pp6U1 نقطة
-
جاهل بس يا استاذي؟ تخيل ان البرادعي كان عميل ايام حسني مبارك و ايام طنطاوي و ايام مرسي تفهم من كده ايه؟ تفهم من كده ان من يصفه بالعماله ايام مبارك كصفوت الشريف مثل من وصفه بالعماله ايام طنطاوي كتوفيق عكاشه مثل من يصفه بالعمالة الان من التيار المتأسلم كلهم افاقين و هدفهم فقط الاستيلاء على الكرسي و وصم و وصف كل معارض بالخيانة يبقى اللي لسه بينكر مكانة البرادعي حاليا مش جاهل و بس ده جاهل و حاقد و ممكن غبي في بعض الاوقات1 نقطة
-
هو ده بالظبط اللي كنت عاوز اسمعه التصويت سيذهب للحية لا للانسان ولكن محمد صلى الله عليه وسلم لم يفعل ذلك فقد ولى عمرو بن العاص لخبرته على من هم اعظم منه لحية واقدم سابقة في الاسلام ابني المريض هل ستشفيه اللحيه ام سيشفيه الطبيب الانسان !1 نقطة
-
الزميل سكوربيون يفكر بصوت عالي ويعلن تخوفه من وصول فئة ما الي الحكم بافتراض جدلي كافراز من افرازات الديمقراطية وهو يؤكد انه سيحترم رغبة الاغلبية اذا كانت تلك رغبتهم ويعلن انه سيكون في صفوف المعارضة وسيمثل الصوت الاخر اذا فكر من جاءو علي غير رغبته الي الحكم وسيكون رقيبا علي مكتسباته ولن يسمح لكائن كان ان يسلب منه حريته التي انتزعها ككل مصري في ثورته المجيد ووضع عنوانا يعبر بصدق عن مخاوفه وتحديه لكل من يفكر ان يحكمه باسم الله ومن المؤكد ان جميع المصريون سيقفون في صفه اذا فكر الحاكم ان يقهره او يحجر علي فكره وتعقله للامور لحد كده الكلام ميت فل واربعتاشر ثم يدخل في الموضوع كارت حشر يفسد كافة المواضيع وبارع في تشتيتها وينجح في تحويل دفة الموضوع الى مسلم ومسيحي وطائفي وديني ويبدأ بتشتيت الانظار الي الاسباب الحقيقية لزرع الفتنة الطائفية ثم التحول الى مناقشة مشاكل دينية مسيحية وعلى الماشي يحكم علي باحث تاريخي بالعصيان والتزييف والتخريب فقط لانه مسيحي وهو يعتقد انه بذلك فالح وشاطر شطارة سكوربيون انا بحسدك علي حلمك وطولة بالك وان مرارتك سليمة ولسة ما تفأعتش زي مرارتي1 نقطة
-
الأستاذ العزيز Scorpion أعتقد أنني لست في حاجة إلى أن أذكر أن مجموعة من أفضل من كتبوا عن التاريخ الإسلامي في العصر الحديث و كانوا من مسيحيي مصر والشام وعلى رأسهم "جورجي زيدان" الذي أعاد زهرة أمجاد التاريخ الإسلامي في ثوب روائي شيق أنعش ذاكرة أجيال وأيقظ روح أمة بدلا من الإفراط في ضرب هذه الأمثلة التي ليست في حاجة إلى كثير إيضاح أناشدك ألا تطفأ الغوغائية جذوة توهجك الفكري والإبداعي وأن تجعلك تحجم عن مواصلة الكتابة، فهذا هو الهدف الأصلي والأساسي، أن يتملكوا هم وحدهم الإسلام والتاريخ الإسلامي ويصبحوا هم الوكلاء الوحيدون للحديث باسمه، ويدفنوا حقيقة أن التاريخ الإسلامي هو ملك لكل شعوب الدول الإسلامية بما فيها من أبناء الديانات الأخرى. ولأدخل للموضوع.. أختلف مع تقدير حضرتك أنه لم تكن هناك تيارات معارضة سياسية على طول التاريخ العربي الإسلامي. وكان قيام وانهيار الدول هو من نتائج قوة أو ضعف المعارضة السياسية، فانهيار الدولة الأموية كانت دليلا على اتساع المعارضة العباسية والعلوية، وبعد قيام الدولة العباسية عمد العباسيون إلى تصفية الجناح المعارض الحليف (العلوي) حتى لا يطالب بنصيبه في الحكم، قيام الدولة الفاطمية في مصر كان من نتائج الازدهار السياسي الذي حققه الفاطميون بالمغرب وانتشار العقيدة الفاطمية. بالإضافة طبعا للتيارات الفكرية المعارضة التي لم يكن لها تجسدات سياسية في الواقع، لكن مواقفها الفكرية كان لها منطلقات سياسية وكان لها أحيانا تجسدات سياسية مقموعة في الواقع، اتجاهات فكرية مثل المعتزلة وسياسية مثل القرامطة (الذين يعتبروا على نحو من الأنحاء أباء اشتراكيين) وقد قاموا بثورة سياسية حكموا بها مناطق البحرين وقطر والأحساء بالسعودية لعقود طويلة. كان هناك بالفعل تيارات معارضة فكرية وسياسية ملأت المجتمعات الإسلامية وتعددت وقائعها خلال التاريخ الإسلامي كله، وأستطاع بعضها أن يقفز إلى السلطة فيما يشبه الانقلابات في العصور الحديثة (تبني المأمون للاتجاه الاعتزالي العقلاني في التفكير) إذن..لم تكن القضية هي غياب تيارات المعارضة السياسية، فكل تجل فكري كان له تجسد سياسي معارض للسلطة. لكن القضية كانت في الآلية التي يتم بها تداول السلطة، آلية القوة والسيف. القضية كانت في إيديولوجية السلطة وهي إيديولوجية الاستبداد، كان الجميع مستبدون، السلطة مستبدة والمعارضة مستبدة. الحاكم يحتفظ بسلطة شرعيتها الوحيدة هي السيف والدماء، والمعارضة تحاول انتزاع هذه السلطة عبر شرعية السيف وبإراقة الدماء. لم يكن التطور الحضاري البشري قد استوعب في هذه الآونة أفكارا مثل (شرعية الجماهير) كان السائد فقط هو (شرعية القوة)1 نقطة