لوحة القادة

أولا وقبل أى شئ .. لابد ألا يُفهم كلامى أننى أطالب بإسقاط مرسى .. فأنا متمسك به رئيسا لمصر حتى إنتهاء فترته الرئاسيه .. درءا لفوضى ((يأجوجيه مأجوجيه)) تتلهف لإلتهام الاخضر واليابس بتلك البلد المكلومة .. وإحتراما للديموقراطية ((المأفونة الملعونة)) التى لا أجد غيرها ألية حاليا للاختيارات السياسية المختلفه .. أتمسك بمرسى وكلى إمتعاض و حسرة ومرارة وغيظ وحنق وألم على مدينتى الحبيبه والتى لابد أن يتغير إسمها من بورسعيد الى ((بورشهيد)) .. بعد سقوط عشرات الابرياء بفعل الرصاص العشوائى الذى لم يفرق بين البلطجيه المعتدين .. وبين المواطنين الابرياء الذى ساقهم القدر للتواجد بالشوارع .. مثل لاعبى الكره والمعاقين جسديا والاطفال وغيرهم من فئات الشعب البورسعيدى المسالم ثانيا أثبتت الجماعة فيما لا يدع مجال للشك فشلها (((((((((((سياسيا)))))))))) فى إدارة الازمة الحاليه .. بل وكل الازمات السابقه منذ تولى مرسى سدة الحكم .. وفشلت فى إحتواء المعارضه والاعلام ((رغم كل تحفظاتى السابقه والحاليه عليهم)) .. بل و أعطتهم الفرصة تلو الفرصة باخطائها ومثالبها وقراراتها المترددة الخاطئه أن تكتسب قاعدة عريضة من الشعب .. إنضمت اليهم فى معرض الاستهجان والرفض لتلك الجماعة المتمثله فى مرسى .. مما أضر أشد الضرر بالسلام الاجتماعى بالبلاد .. وجعلنا نصل الى تلك الدرجة الحرجه جدا من الانفلات والعنف والفوضى والانهيار المادى والمعنوى ثالثا : على الجماعة أن تعى كل هذا .. وأن تعلم أنهم فعلا لن يستطيعوا بمفردهم حكم مصر .. خاصة فى ظل غبائهم (((السياسى))) المتلاحق .. وفى ظل تلك الفترة الانتقاليه .. التى تستلزم لم الشمل .. ورأب الصدوع .. وتضميد الجراح .. ثم بعد ذلك ننطلق الى الاصلاحات الاقتصاديه والسياسية المختلفه ..لذا وجب عليهم البدء فى السماح الحقيقى والملموس والأمين والجدى للقوى الوطنية المعارضة الوطنيه المختلفه فى مشاركتهم فى قيادة سفينة الوطن .. التى ثبت أنها ستغرق على أيديهم محافظة تلو الاخرى رابعا : على القوى الوطنية المعارضه أن يعلموا جيدا أن خلع مرسى ليس هو السبيل وليس هو البديل وليس هو الحل لإنقاذ الوطن .. ولن نسمح لهم بهذا مهما حدث .. وعامة لقد سقط مرسى فعليا ((حتى الان)) من حسابات كثير ممن انتخبوه وأنا على رأسهم ((حتى اشعار اخر)) ..واذا استمر على نهجه الحالى .. فلن يفوز ابدا هو او اى من جماعته فى اى انتخابات قادمه .. ولن يحصلوا على الاغلبيه بمجلس النواب .. لذا فلا مناص ولا محيص ولابد من أن نتركه يكمل فترته الرئاسيه .. وعليكم الاستعداد من الان .. والتلاحم مع الشعب .. ففشلكم سياسيا فى كسب ثقة الشعب هو ما جعلنا ننتخب الاخوان خامسا .. لقد وقعنا فى الفخ والله المستعان

رفقا بشاعرنا يا جماعة الخير أنا شخصيا مريت بموقفه مرة واثنتين كانت الأخيرة منهما بعد الثورة وعبرت عن هذا على صفحات المحاورات فسرت جميع الشكوك لصالحهم .. وقدمت "السبت" ولكنى لم أجد "الأحد" مخزون الخبرة عنهم هو ما جعلنى أقف - مبكرا - بلا مواربة فى صف المعارضة بعد فترة قصيرة من نزولهم إلى ساحة السياسة لا يعنى هذا أنى أتمنى إقصاءهم من المشهد أنا أتمنى أن يندمجوا فى النسيج المصرى ، وأن يتركوا أوهام المفاصلة بينهم وبين قومهم أنا أتكلم عن المفاصلة الفكرية والسياسية ولا أنكر اندماجهم "الخدمى" فى المجتمع .. ولكنى أصنفه على أنه اندماج "مغرض" وليس لوجه الله كما يريدون أن يقتنع الآخرون

أكد الإعلامى خالد صلاح، أن ما يحدث هزل سياسى من كافة الأطراف يعصف بمقدرات البلد جملة وتفصيلا، معترضا على مواقف بعض القوى المدنية التى لم يصدر عنها إدانة حقيقية حتى الآن للعنف الموجود فى الشوارع.<>وقال: "لا يجب السكوت على محاولة التشويه للثورة على هذا النحو الوقح فهناك استسهال فى التعامل مع العنف". وأضاف صلاح خلال فقرة الأنترو فى برنامج "آخر النهار" أن أى خلاف مع الإخوان أو الرئيس محمد مرسى لا يجب أن يكون مصيره الخلاف مع الوطن بكامله، مشيرا إلى أن خلافاتنا بدأت تطغى على مصلحة البلد. --------------------------- صح لسانك بس مين اللي يفهم ويقدر انما للاسف

من عدة ايام كنت اتابع حيثا غريبا بين اتنين من جماعة الاخوان السابقين كلاهما امضى حوالى 25 عاما داخل اروقة الجماعة ندموا بعدها على ضياع هذا العمر .. الاثنان كانوا بيتكلموا على تحليل ما قاله احد المهتمين بتحليل ما يجرى على الساحة هذا المهتم قال : جماعة الاخوان خير من يخسر فى عقد الاتفاقات و هذا ما حقق من مكاسب للسلفيين و حزب الوسط هم ضعفاء جدا لكن لو تابعنا لوجدنا ان قادة الاخوان جزء من الجماعة الاسلامية و ان خيرت الشاطر هو امير الجماعة الاسلامية و دليلة عندما صرح ان هناك 100 الف حول القاهرة فى انتظار اشارة الشئ الثانى ان طبيب ابن لادن كان محبوس مع الشاطر و مرسى فى سجن وادى النطرون و هرب معهم و وطنوه سيناء و هو سبب القلاقل هناك و هو سبب اسر حوالى 15 ضابط مصرى موجودين الان لدى حماس و ده يفسر شهداء رمضان و الشو الاعلامى لتمشيط سينا تحت رعاية مرسى الاخوان ضعفاء جدا لكن ميلشيات الجماعة الاسلامية قوية و قد حددت من 5 محافظات .. ثلاث فى الوجه البحرى و اثنان بالصعيد لذا اما مرسى و اما بحور من الدماء لكن الدم الان اهون من استشراء الوضع اكثر

على القوى الوطنية المعارضه أن يعلموا جيدا أن خلع مرسى ليس هو السبيل ولن نسمح لهم بهذا مهما حدث لا مناص ولا محيص ولابد من أن نتركه يكمل فترته عليكم الاستعداد من الان .. والتلاحم مع الشعب .. ففشلكم سياسيا فى كسب ثقة الشعب هو ما جعلنا ننتخب الاخوان ده كلام الاستاذ محمود الافاضل هنا لن ولن يناقشوه مع انه الحل للمشكلة لكن التركيز كله ع ان الاستاذ محمود اختار غلط فهو لم يختار المخلص الفريق أحمد شفيق ولذا فلتتجرع نار الندم والحسرة يا استاذ محمود انت ومن عصر ليمون ع نفسه

كم أنت حسنة النية أستاذة : همس ...... لا إله إلا الله .... الأستاذ : محمود يتحدث عمن خذلوه فإذا بك تتحدثين عن الشعب الذي خذلهم وناصبهم العداء ( مين خذل مين ) .... إحنا فعلا شعب لا نستحق الإخوان الطيبين الأطهار ..... ويا ريتهم يستريحوا مننا ويذهبوا غير مأسوف عليهم ... في أشهر قليلة خسروا القضاء والداخلية والجيش والإعلام والأحزاب ومعظم محافظات مصر وخاصة مدن القناة ومعظم الشعب المصري والمفروض بقى نصبر عليهم كمان لحد ما يخربوها أكتر ويقعدوا على تلها كل ما يقال الآن قلناه مرارا وتكرارا ولكنهم معجبون برأيهم ومؤمنون بأنفسهم فقط وآفتهم في الفهم السقيم حتى نادر بكار استيقظ متأخرا بالفيديو .. نادر بكار: الرئيس يأخون الدولة .. ويجب إخضاع جماعة الإخوان للقانون حسنة النية يعني طيبة القلب ...الحمدلله اهو الواحد طلع بحاجة كويسة من الحوار لا ادري يا استاذ طارق استشهادك بنادر بكار هنا اهو اعجاب بفكره ام لانه وقف ضد الاخوان فقط ؟؟ لانك ماتعرفش من راح يجي بعد الاخوان ..يمكن الحظ يضرب معاه ويحكم حزب النور ...حينها ربما تترحمون على الاخوان عموما يكفي القلب مافيه وسينصر الله من ينصره ...هذه قناعتي التي اعرف يقينا انها لن تهتز مهما حدث

والله ياشباب مدونه اكسجين مصر ياشباب ٦ ابريل وكل من يسمى نفسة ثوري كنت باعزكم قبل سنتين. بس الايام دي اصبح دماغكم فاضي وبثعطوني الاحساس ان قلبكم مش علي مصر وانكم مش فاهمين معني الديموقراطية. عوزين تعملو من مصر سوريا تانية؟ اسرائل بتدفع لكم كام؟ والله والله لو امسك الحكم في مصر ليومين فقط لقطعت يد كل من رفع حجرا لمهاجمة مبني عام او خاص.

ولماذا لا تكتوي الأسكندرية بنار ( البلاك بلوك ) ؟ بل لماذا لا تكتوي مصر كلها بنارهم ؟ لما لا وبعض من وسائل إعلامنا (كرها في النظام الحاكم) تقوم بإستضافتهم كما ولو كانوا مواطنين شرفاء ذوي قضية سامية يعلمون من أجلها ؟

غلط طبعا الاحتكاك من التيار الاسلامى مع الكلاب بلوك لان ده ما يريده المحركين لهم ينزل شباب التيار الاسلامى المتحمس يحمى المنشات يطلعله شوية من شلة الكلاب بلوك يسب الدين و يشتموا و يرموا ملوتوف يقوم شباب التيار يدخل فى صدام عنيف معاهم و يقوم الطرف الثالث ضارب نار و خرطوش و يموت ناس من التيار و الناس العادية و يتزامن هذا مع بيوت الدعارة الاعلامية الحقونا ميليشات الاخوان بدبح فى الثوار و الابرياء و تستمر الصدمات و المصايب

عزيزي / أبا فاطمة إبراهيم عيسى كان ولا زال واحدا من كبار معارضي مبارك .. وهو من القلائل الذين كانوا يجهرون بمعارضتهم له شخصيا وقت أن كان في الحكم .. وكونه الآن يعترف ويقر بالحقيقة .. فهذه شجاعة تحسب له .. على الأقل هو بدأ في التخلص من عبادة الوثن المسمى بالثورة .. عذرا لأنني أسميها وثنا ولكنها صارت هكذا بالفعل .. فما زلنا نقول عليها سلمية .. مع إقرارنا بأنها أحرقت 99 قسم شرطة .. ما زلنا نقول عليها سلمية مع اعترافنا بأنها فتحت السجون وتسببت في إطلاق ألاف المساجين ليعيثوا في الأرض فسادا بعد ذلك .. ما زلنا نقول عليها أنها أعظم حدث في تاريخ مصر ... مع أننا نشهد ونرى بأم أعيننا كم الخراب والكوارث والمصائب التي تتهاوى على مصر تتري منذ أن قامت هذه الثورة .. نقول على من ماتوا فيها شهداء مع علمنا بأن أغلبيتهم الساحقة ماتت أمام أقسام الشرطة أثناء محاولات اقتحامها .. هل تعلم لماذا لا زال بعضهم مصرا على عبادة الثورة .. هما فريقان فقط .. الفريق الأول .. هو الفريق الذي استفاد بالثورة بعد أن أتاحت له هذه الثورة تبوء مقاعد الحكم بعد أن قضى عمره كله في الاجتماعات السرية تحت الأرض .. والفريق الثاني هو الفريق المتغني بالثورة التي أبهرت العالم والتي سيدرسها الأمريكيون في المدارس .. ليعلموا بالفعل كيف كانت أميركا ماكرة ماهرة عندما دبرت لإسقاط أكبر بلد في العام العربي في دوامة الفوضى .. هذا الفريق المؤمن بالشوفينية المصرية وبالشعب المصري العظيم أعظم شعوب العالم - والذي من مدى عظمته قتل أفراده بعضهم بعضا في مباراة لكرة القدم - .. والحمد لله أنا لست من المصابين بداء الشوفينية .. لذا تفتحت عيوني مبكرا .. ولم أكابر في الاعتراف بأخطائي عندما ساندت هذه الثورة وكنت أظنها حدثا عظيما .. فإذا بي أجدها مصابا أليما .. وما زلت أقول .. أنه لن يستقيم الظل والعود أعوج ..

كلام عاقل من حد عاقل معتز بالله عبد الفتاح 28/1/2013 أقسم بالله العظيم على ثلاثة أشياء: أولاً: العبد الفقير لا يريد أى مناصب سياسية من أى نوع، ويكره المناصب السياسية كراهيته للمرض، بل يعتبر أن حب المناصب هو مرض يشكر الله أنه عافاه منه. ثانياً، أنا لا يعنينى من يحكمنى، وإنما يعنينى كيف يحكمنى، لو حكم بالحكمة والعدل والرحمة، فهو رئيسى وأنا له مؤيد، ولو حكم بالرعونة والظلم والغلظة، فيقيناً لست معه وأنا له من المعارضين، وفى حالتك أنت يا سيادة الرئيس، لو وجدتك على الصواب، لدافعت عنك ولا أبالى بغضبة من يغضب، ولا بتقوّل من يتقوّل، ولو وجدتك على الخطأ، لنصحتك فى السر ابتداء وقد فعلتُ، ثم فى العلن وقد فعلتُ. المهمة ثقيلة والأخطاء واردة ومن يختاره الشعب هو رئيسى ولا بد أن أعذره؛ لأن من يدخل إلى دهاليز العمل السياسى فى مرحلة كهذه، سيحتاج الدعم المعنوى والنصيحة المخلصة. ثالثاً، أنا لم أتخاذل عن أى مسئولية ظننت أنها تفيد البلد، وما اعتذارى عن أن أكون فى الفريق الرئاسى إلا اعتقاداً منى أن الإنسان حين يكون بعيداً عن المسميات الوظيفية يكون أقرب لنبض الشارع وأكثر قدرة على تقديم النصيحة دون أن يظن الناس أنه صاحب مصلحة، وكانت ثقتى كبيرة فى أن وجود مجموعة من المساعدين والمستشارين الذين أعرفهم شخصياً ضمن فريقك الرئاسى، سيغنيك عن وجود من هو أقل منهم، فى حالتى، بجوارك، وأما وقد انفضوا عنك، فأنا أشعر بأنك بعيد تماماً عما يحدث فى الشارع، وأنك قد سلمت نفسك لمن ارتدى نظارة واحدة لها لون واحد وتنظر للأمور من منظور واحد، وهذا خطر كبير، حضرتك الآن ترتكب خطأ شهيراً يسمى فى عملية صنع القرار: «تبنى صورة مغلقة عن الواقع» تتبنى فقط رؤية محددة وتفسر كل ما يأتى لها من معلومات مخالفة على أنها مغلوطة أو مؤامرة، وهذا وضع ملتبس، قد تحتاج فيه لأن تسمع لمن هم مثلى على ضعف قدرى ووهن تأثيرى لكنه واجبى. يا سيادة الرئيس، ليس هكذا تدار الأوطان وليس هكذا تدار الأزمات، وليس هكذا يُخَاطب الناس. يا سيادة الرئيس غيّر فى فريقك الرئاسى، ولا أقول غيره كله، وإنما أنت بحاجة لمن هو إلى نبض الناس أقرب، ومن هو إلى مخالفيك أسمَع، ومن هو إلى معارضيك أفهَم. يا سيادة الرئيس، القضية الآن لم تعد فى حوار وطنى أو فى جبهة الإنقاذ، القضية الآن أنك اعتمدت على أوهن الشرعيات فى زمن الثورات وهى شرعية الصندوق الذى هو أقرب إلى تقديم أوراق اعتمادك لدى الشعب وقد اعتمدك، ولكن أوراق الاعتماد لا تغنى عن تقييم الأداء، وقد تم تقييم الأداء من قبل المحيطين بك من غير المحسوبين على جماعتك بأنه أداء سلبى بدليل انفضاضهم عنك. إذن، لك عندى واجب النصيحة المحددة حتى لا يختلط الأمر: أولاً، العاقل هو من يختلف العقلاء معه وليس عليه، عليك أن تحيط نفسك بالعقلاء القادرين على أن يرصدوا لك الواقع وأن يختلفوا معك وأن يقولوا لك ما قد لا تحب أذنك أن تسمعه. قرّب هؤلاء إليك، فأنت الآن بعيد كثيراً عنهم، ودليلى أنك حتى توقفت عن الالتقاء بالمفكرين والمثقفين والخبراء ممن لا يلتفون حول السلطة ولكن يعملون من أجل الوطن. ثانياً: العاقل هو من يدير الأزمة وليس من يدير بالأزمة. كانت الأزمة فى مرحلة ما الجمعية التأسيسية ثم الإعلان الدستورى ثم مشروع الدستور ثم الاستفتاء على الدستور ثم الحوار الوطنى ثم قانون مجلس النواب ثم حالة الطوارئ نحن لم نحل أى أزمة نحن أدرنا كل أزمة بأزمة أخرى، فأصبحنا فى أزمة مركبة. ثالثاً: العاقل هو من يقدر معارضيه ليس فقط بعددهم ولكن بتأثيرهم؛ المعارضون قد يكونون قليلين ولكنهم قادرون على إسقاطك أو حرب أهلية حين ينزل الأنصار فى مواجهة المعارضين، وهنا ستسجل فى التاريخ بأسوأ ما جاء عن الملك فاروق وعن الرئيس مبارك. يا دكتور مرسى، وسع دائرة مشورتك، وتراجع عن أخطائك صراحة بل هذا يزيدك قوة، ولا تلق بالبلد فى فوضى شاملة أو حرب أهلية.

http://www.youtube.com/watch?v=Ec_ipin5DV8 يارب نعي ونستوعب الامور اهو خالد صلاح ومعتزعبدالفتاح وقبلهم مصطفى النجار ايه هنسيب دول وبقى المنظر لنا الصايع أحمد دومة والله العظيم ماعاوز اقول ع واحد والمصحف كان زميل دراسه ف هندسة واترفد وبتاع بنات وصايع وناشط سياسي دلوقت نسب كل العقلاء ونسمع للصيع ؟؟؟

مستعجب من العلمانيين و اتباعهم الذيم يطلقون على انفسهم تيار مدنى عندما يصرخون و يندبون على ميليشات الاخوان المزعومة المدربة من قبل حماس و خراب مصر و ضياع دولة القانون و الان .. بعد ظهرو ميليشات البلاك بلوك و قطهم الطرق و استعمال المولوتوف و الاسلحة و الاعتداء على المواطنين فى المترو لا نسمع لهم حسا و لا خبر عن هؤلاء المجرمين حقا تيار منافق .......

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الاخوة الافاضل انا معنديش مانع عن اى حد يجى غير الاخوان والتيار الاسلامى بالعكس ممكن نقف معاهم كمان بس يبعدو عن ملاحقة التيار الاسلامى امنيا وتشويه صورته حلم الشريعة لن يطبق الا اذا طالب الشعب نفسه بالاحتكام اليها الشعب الان محتاج قوت يومه وأمنه مع ان هذا فى اعتقادى لا يتم الا بطاعة الله والامتثال لاوامره انا مع اى حد يدخل السعادة والفرح والهناء ويرسم الابتسامة على شفاه المصريين بمالا يخالف شرع الله تحياتى

الاجابة سهلة... لان مدمن الخمر..وعاشق السكر والعربدة عندما يريد ان يفعل منكرا..فمن الاسهل له الذهاب الى مكان يتناسب مع افعاله..حتى لا يتم كشفه بسهوله...فلذلك يذهب للملهى الليلي..وليس منطقيا ان يذهب لحلقة ذكر او مسجد ولذلك الطرف الثالث يتوجه الى التظاهرة التي يعرف مسبقا ان هدفها اساسا هو التخريب والعنف فيذهب ليندس فيها..لانه مخرب وسيجد معظم من حوله مثله..فليس من السهوله كشفه.. اما لو ذهب وسط حشود التيارات الاسلامية فسيكون من السهولة كشفه لاننا لم نرى منهم في اي مرة دعوا فيها للحشد انهم القوا ملوتوف او قذفوا طوب او قطعوا محطات مترو الانفاق..او حملوا سلاحا لذلك فالاندساس بينهم سيكون صعبا ويحتاج لتدابير ومكر وخداع بدرجة كبيرة وسيكون ايضا معرضا للفشل - طبعا التشبيه اعلاه لتقريب الفكرة..لان ليس كل من ينزلوا للتظاهر بحسن نية لمجرد عرض مطالبهم مجرمين..لكنهم للاسف العديد من التظاهرات سواء ايام المجلس العسكري او حاليا اصبحت تستغل لاغراض غير شرعية ولا شريفة

ترى هل كنت على حق عندما قلت رأيي في الاخوان والسلفيين منذ مايقرب من العام؟ لا أعرف من هو الذي سيقرأ هذا الكلام...الانشائي الذي لم يعد يقنع إلا مردديه دون أن يستعجب من غرابته..وكمية قلب الحقائق التي فيه.... - لماذا تستغرب استغلال الدين في الاستفتاء على الاعلان الدستوري وقد صرحت القوى المدنية بانه لا حاجة لوجود المادة الثانية للدستور وان الدولة من المفروض ألا يكون لها دين..؟؟ يعني من استخدم الدين هو التيار الفاشل...فكان من الطبيعي التحذير من التهاون في هذا الامر - واي طالبان وافغانستان الذي ستتحول الدولة اليها..لو وصل الاسلاميين للحكم..وهاهم العقلاء واصحاب الضمائر..يرون بأعينهم ان الاسلاميين لم يرفعوا سلاحا ولم يفتعلوا اي مظاهرة للتخريب كما يفعل البلطجية الذي يؤيدهم اشباه المعارضة والفاشلين من الاحزاب وعلى راسها الدستور والوفد..والقوى الفاشية المسماة بجبهة الخراب الوطني.. - لقد حشد الاسلامين واعترضوا عدة مرات ايام المجلس العسكري...ولم نرى هذه السفالات التي تحدث الان...حشدوا عند الاعتراض على وثيقة السلمي..ولم نرى قتلى ولا جرحى ولا قطع طرق.. وحشدوا بعد استلام مرسي للحكم عند جامعة القاهرة ولم نرى طوبة ولا شمروخ ولا مصاب واحد.. وحشدوا عند مدينة الانتاج الاعلامي ولم يمنعوا احد من الدخول..ولم يقطعوا طريق على المواطنين ولم نرى اقنعة سوداء ولا ملوتوف...وحتى حشدهم عند المحكمة لم تراق فيه قطرة دم واحده,, - وعلى العكس نرى معظم قوى المعارضة القذرة ومدعي المدنية تتحد مع الفلول والبلطجية عندما يدعوا للحشد او للتظاهر او حتى للاحتفال..نرى الدماء والتخريب والحرق.. هل تتحدث الى مغيبين او اغبياء يا سيد محمد....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اين نرى الميليشيات..واين نرى تحويل الدولة الى طالبان ...هل نراها من التيار الاسلامي الذي لم تراق قطره دم عندما دعا للتظاهر او للحشد...ام نراها في كل مناسبة تدعوا فيها القوى اللاثورية للحشد...؟؟؟؟؟ - نعم الاسلاميين شيطنوا الابريليين..وشيطنوا البرادعي وشيطنوا معظم القوى السياسية التي تعارضهم..وما يحدث الان يثبت ان عندهم حق فالمواقف واستعداء الغرب ضد مرسي واحتقارهم للشعب الذي وافق على الدستور كما قال البرادعي وكل مواقفهم التي تحدث الان اثبتت انهم احقر من الشياطين..لان من يحرق بلده لكي يسقط خصمه السياسي فهو اخس من الشيطان..؟؟ - والغريب انك تتكلم عن الحشد والاتوبيسات واستدعاء الانصار من كل صوب..ولم تكلمنا ابدا عن الحشد الذي يقوم به فشلة المعارضة كل يوم ومن كل مكان...حشد للاعتراض على كل شي واي شي.. احترموا عقول الناس..قليلا...فلم نرى مليشيات بل رأينا مجرمين اسموا انفسهم بلاك بلوك..واخرين يسمون انفسهم التراس قطعوا الطرق والكباري....ولم تنبس عنهم ببنت شفة...وابريلين يطالبون بالاعتصام والعصيان المدني لوقف حال البلد ، وكل هذا ولم نسمع صوتك... واستنكارك لهذه الحشود ثم تأتي لتكلمني عن طالبان وافغانستان وعن مليشيات وعن المرشد.... الان عرفنا من هم الذين يسعون لتحويلنا الى طالبان....هؤلاء الذين يطالبون مرسي بالشيء وعكسه....ساءهم الحديث عن تطوير منظقة القناة..فاشعلوا الحرائق في بورسعيد..لكي يوجهوا رسالة للعالم ان هذه المنطقة لا تصلح للتنمية ولا للاستثمار - افوى بوعده وصدرت احكام بالاعدام على قتلة شهداء الاهلي...فهاج المجرمون لان الحكم صدمهم وسيسقط المدبرين له..ولذلك سارعوا لتأديب المدينة بأكملها لعلهم يخرسوا اصوات الناس.. - يصفونه بالكذب...ثم ببجاحة شديدة يتهمونه ويتهمون حزبه بما يفعلونه هم ويتسببون فيه ، كل ما فعله مرسي من تصرفات نرى فيها نقيض ما قاله..هي تصرفات نابعة من غباء المعارضة ، فعندما يكون مفهوم المعارضة عند بعض الواغش في مصر هو البلطجة وفرض الرأي بالقوة..فلابد ان يكون رد الفعل هو العنف والطواريء والشدة...ومن يريد ان يسميه تراجعا او كذبا..فهو حر.. فمرحبا بهذا الكذب اذا كان سيمنع سقوط مزيد من القتلى واذا كان سيحمي بلدي من البلطجية والمجرمين..

الإساءة وروح الدعابة

و علي ذكر الذكريات الجميلة .. لا أستطيع ان أنسي أبدآ الأستاذ بديع أستاذ االرسم في مدرستي الأبتدائية كل مرة يأتي فيها هذا اليوم .. .. فتلك كانت مناسبة يطلب منا فيها رسم ما يدور في خلدنا حول هذا اليوم ... و كنت أحب جدآ رسم العروسة بالطبع فبها كثيرآ من الزركشة و الديكورات التي تبعث السعادة في النفس .. أتذكر انني كنت ارسم فستانها بأضافة طبقات متتالية من الوان الشمع المختلفة .. ثم بالأستعانة بموس "ناست" أزيل خطوط و اشكال هندسية لتظهر في النهاية بالشكل الذي نراه علي رفوف المحلات ... و ارجع الي امي بالنجمة الذهبية التي وضعها فوق الرسم متباهيآ فخورآ ... هيييييييييييه كانت أيام .. و علي رأي عماد حمدي .. خلاص كبرنا عالحاجات دي يا نينه...

هل تتخيلوا ... اصابني كم كبيرآ من الأسي من معظم الردود السابقة ... شعرت بالغصة في قلبي من ان تبادل تهنئة طبيعي بيننا أصبح غير طبيعي .. أصبح ينظر اليه علي انه لفتة جيدة تستاهل الشكر ... أم مصطفي لم تشكر ابدآ امي علي تهنئتها .. و لكن ردها العفوي كان و انتي طيبة يا فولانة ... ذلك كان الطبيعي جدي كان بيقول بالفعل لأمي كل سنة و انتم طيبين ... في المولد النبوي و هو يأتي بحلاوة المولد او في رمضان و هو يهديني الفانوس .. كان شيء طبيعي .. ليييييييييييييه .... و نعمل ايه علشان نرجع كده ... عالعموم .. ليس هذا هو هدف الموضوع بل فقط "فضفضة" جانبية قد أفتح لها موضوع مستقل ... فلنتركه فقط لتبادل التهنئة بحدث رائع و جميل في تاريخ البشرية ... و أدعوكم و بالأخص قدامي الأعضاء بأن تضيفوا ذكرياتكم الشخصية حول هذا اليوم فهكذا سنعيشه بالفعل أكثر من مجرد تبادل كلمات رقيقة للتهنئة...

"فى عهد الشاة" .... اللله ينور عليك! 1- بكل تأكيد لا أقصد لا كذب ولا خداع بالصورة دي ... والا لما وضعت مقال الأستاذ أحمد الصاوي وعنوانه: حتى لا نستبدل السجان..! فهل قرأته جيداً و"تمعنت" فى الهدف منه ولما إخترت تلك الصورة تحديداً لتقريب فكرة كاتب المقال .. أم ان ما هدفت له هو فقط "الإقتطاع" وفصل الصورة وما تعنيه عن المقال، ليتثني لك التشكيك (ولو بالتلميح) فى هدف ونية العبد لله؟!؟!؟ 2- هل قرأت تعليقي على هذا "السيناريو" أم لا؟ ولما لم أقرأ تفنيدك له يا ترى؟!؟!؟ flrt: i*: :coffeenews: أما فيما يعنينا فى هذا الموضوع فهو مسألة الـ 4 أو 5 سنوات فى السلطة ومتى ثبت فشلها فببساطة صناديق الإنتخابات (الديموقراطية التى يكفر بها أساساً النظام فى الدولة الدينية!!!) كفيلة بتنحيتهم والإتيان بغيرهم .... فالمقال + الصورة يا عزيزي يريدان لفت الأنظار الى أن المسألة لن تكون بمثل هذه السهولة والإنسيابية المتعارف عليها والمعمول بها فى الدول المحترمة (العلمانية الليبرالية الديموقراطية)!!! فها أنت بنفسك وقد انفردت بتوضيح ان حقيقة تلك الصورة هى انها خاصة بإحدى المتاحف فى ايران والدليل هو كذا وكذا ... تلك المتاحف يا عزيزي الهادفة الى تعليم النشء وأجيال ما بعد الثورة الإيرانية (التى تم إختطافها من قبل الخوميني وتابعيه) مدى بشاعة وفظاعة النظام الحاكم فى عهد "الطاغية" شاة ايران (شئ أشبه بعض الشئ لما فعله رجال حركة الظباط الأحرار مع آخر ملوك أسرة محمد علي الحاكمة فى مصر ... وما تبين بعدها من "لطف" ونعومة وديموقراطية نظام الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ونظامه!!!) ... وهنا يمكننا عقد مقارنة سريعة ومتواضعة بين هذا النوع من تلك المتاحف ومدى أهميته فى تشكيل شخصيات وأفكار غالبية النشء الصغير والأجيال الصاعدة، والأهداف "الإيجابية" المرفوعة من الحاضر والواقع، والتى من المفروض انها "مغايرة" ان لم تكن "مناقضة" لما يتم عرضه من حقبات تاريخية فى تلك المتاحف. فإذا أخذنا على سبيل المثال لا الحصر هذا الموقع التعليمي للطلبة، سنجد انه بالفعل هو وباقي الوسائل والأداوت نجحت فى الإتيان من الأهداف المرجوة والمنتظره منه، الا وهو "كره" تلك الحقبة من تاريخهم والشعور بالخزى والعار منها وتمني "الغالبية" فى عدم تكرارها أو عودتها، وهذا لم يكن ليتحقق اذا كان "الواقع المعاصر" نفسه يساعد على هذا ... أما فى ايران "المعاصرة" يا عزيزي، وعلى الرغم من وجود تلك المتاحف، وعلى الرغم من تشكيكك انت أو أى من الزملاء الأعزاء (المناصرين لفكرة ومفهوم أفضلية فرض إحدى الشرائع الدينية - وفق تعاليم أى مدرسة تحديداً ... دي نبقى نتكلم فيها بعدين يوماً ماانشاء الله!!! - وبواسطة رجال دين وهذا مهما حاولتم من "تجميل أو تحوير" اسمه ببساطة "دولة دينية") على الرغم من تشكيكم أو عدم معرفتكم بالواقع المعاصر هناك ... الا انك لا تستبعد إستمرار وجود تلك "الآليات" سواء فى ايران أو فى مصر أو اى مكان طالما كان الحاكم "طاغية" ... وكأنك بهذا قد أضفت أى جديد؟!؟!؟ 3- قناعتي تامة ان تلك الآليات بل وما هو أفظع منها مازال مستمراً، خاصة عندما يتعلق الأمر بفترات ومواسم تغيير النظام بالشكل المتعارف عليه لدى "الدول المحترمة" .. والتى من المفروض ان الثورات بصفة عامة، والإيرانية بصفة خاصة قامت وتقوم من أجله ... تماماً مثلما يحدث الأن فى بلدنا الحبيب ... ما رأيك فى أن نطالع سوياً هذا التقرير: إيران..الحركة الخضراء في مواجهة ولاية الفقيه بل هذا تقرير "محايد" ان كنت أنت مازلت متشككاً بما حدث ويحدث فى ايران بعد التحول الى "الحكم بالشريعة" عوضاً عن حكم "الطاغية" الشاة السابق: http://www.youtube.com/watch?v=dtKfMN6aEBw ما رأيك؟ الأستاذ أحمد الصاوي قد شطح فى مقالته، لأن هذا السيناريو الإيراني غير معقول وغير وارد أن يحدث فى مصر، ولماذا؟!؟!؟ تحياتي. اولا انا مقدرش اشكك فى نيه حضرتك لان نيه حضرتك بيضاء وزى الفل والكل عارف كده كويس اوى دى انت حتى اسمك قلب ابيض يا راجل بس حبيت اوضح للناس اللى قرات المقاله ان مفيش علاقه بينها وبين الصوره انما موضوعه لتاكيد الفكره بالعافيه وهو ان الاخوان او السلفين لو وصلو للسطله هيكونو كده بالظبط وشوف بعينك واتفرج اهو الصوره مبتكدبش ثانيا اكيد حضرتك عارف ان التعذيب بيتم فى اى مكان فيه ظلم وطغاة سوا كان النظام نظام دينى زى نظام الخومينى المرشد الاعلى او زى ما كان ايام محاكم التفتيش اللى كان بيطبقها القساوسه ورجال الدين بابشع الوان العذاب اللى اتكتب فيها اساطير عن الدمويه والوحشيه اللى ملهاش مثيل وباسم الدين برضه انما الوضع عندنا فى مصر فحضرتك عارفه كويس اوى( فاختلاف السنه والشيعه واختلاف الكاثوليكية والأرثوذكسية و البروتستانتية كلنا عارفنها كويس)فاحنا معندناش حكم الملالى زى الخومينى ولا عندنا حد عنده صكوك الغفران يديها للى هو عاوزه ويدخل الناس الجنه ويطلعهم منهاولا ليه سلطات محميه من الرب و يعتبر الحاكم الامر الناهى على طافئه او فئة معينه حتى جماعه الاخوان اللى عندهم المرشد فدى راجل بيجى بالانتخاب كرئيس للجماعه زيهم زى اى حزب وبيطلع وبيجى واحد تانى غيره يعنى مش بيبقى حاجه مقدسه عند حد ولا بيفضل فى منصبه لحد ما يموت ونحنطه ونحطه مقام للناس علشان تروح تزوره يعنى باختصار معندناش قدسيه غير لكلام ربنا سبحانه وتعالى وشريعته فنرجع نقول تانى ان وصول اى فصيل للسلطه يعتمد على الديمقراطيه الا وهى ارادة وراى الشعب سوا وافقنا او رفضنا اما نجاحه فدى يتوقف على ادارة لموارد البلد واستعانته بالكفاءات اللى هتدير هذه الموارد سوا كانت الكفاءات دى من نفس الفصيل اللى وصل للسلطه او من بره ويارب تكون وصلت الفكره