اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. أبو محمد

    أبو محمد

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      18225


  2. مغتربة

    مغتربة

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      4417


  3. ذهبية

    ذهبية

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      1697


  4. herohero

    herohero

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      5999


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 02/12/13 في جميع الأقسام

  1. موضوع ذو شجون يا عزيزي إيجيبتاوي بصفتي واحد من كبار الفلول هنا في المنتدى وواحد من كبار العبيد وواحد من كبار لاحسي البيادة وواحد من ضحايا مرض استوكهولم .. كما هي الأوصاف التي أطلقها علي كثير من السادة الثوار هنا في المنتدى .. بالرغم من كونهم كانوا يعرفون جيدا مواقفي قبل وأثناء الثورة .. ولكن لأنني فارقت هذه الثورة ونفضت يدي منها بعد حوالي 3 أسابيع فقط من تنحي مبارك وبالتحديد في الأسبوع التالي لتولي عصام شرف رئاسة الوزراء .. لمجرد أنني فارقت هذه الثورة وهاجمتها وهاجمت سلوكياتها الخاطئة التي تنبأت مبكرا جدا أنها ستودي بمصر للخراب .. تم وصمي بكل هذه الأوصاف .. المهم أنني بصفتي واحدا من كبار الفلول هنا بالمنتدى ففي التعليق على هذا الموضوع .. أولا .. لا اعتقد في البداية أن هذا الكلام هو بالفعل كلام بلال فضل .. فلا اعتقد أن بلالا هذا يمتلك شجاعة الاعتراف بالخطأ .. وقد قرأت هذا الكلام في البداية على الشبكة دون نسبته لأحد .. ثم قرأته منسوبا لبلال فضل .. ولا زلت اعتقد - ( وأتمنى أن يكون اعتقادي خاطئا ) - أن هذا المقال ليس لبلال فضل . ثانيا .. في التعليق على الأخطاء أو الخطوات التي أدت بنا لهذه النتيجة .. نتيجة أن الغالبية الساحقة من الشعب المصري الآن تلعن هذه الثورة وتلعن اليوم الذي قامت فيه .. حتى وصل الأمر لانتشار هذه الفكاهة على الشبكة .. فكاهة أن مبارك من المفترض أن يحاكم بتهمة التنحي .. وفكاهة أن هناك الآن من يلوم مبارك لأنه تنحى عن الحكم وتركنا وترك مصر للإخوان .. منذ فترة كانت هناك مداخلة للاستاذ الأكبر أبي محمد يقول فيها ما معناه ( مهما حدث من النظام الحاكم الجديد فلن يكون مطلقا أسوأ من النظام القديم .. ولن يترحم أحد أبدا على النظام السابق ولن يندم أحد قط على رحيله ) .. حينها أجبته بكل الثقة أن ( يوم الندم قادم لا محالة .. وقادم بسرعة أيضا ... والسبب " الظلم ظلمات " ) .. ولكن بصراحة لم يكن بمخيلتي أن الكرة ستلف وتدور بهذه السرعة .. لكي نكون منصفين .. فالإيجابية الوحيدة لهذه الثورة أو الشيء الوحيد الجيد الآن إذا ما قورن بالماضي هو رفع هذا التضييق التي كان يمارس على كثير من المتدينين .. وبخاصة الملتحين .. زوج شقيقة زوجتي ( عديلي كما يقولون ) .. ملتحي سلفي .. يمكن وصفه بأنه وهابي في بعض أفكاره .. ليس إخوانيا .. ( مع أنه قد انتخب الإخوان ) .. وليس متطرفا قط في سلوكياته .. كان رجال أمن الدولة يأتون كل فترة إلى منزله قبيل الفجر لاعتقاله وأخذه إلى مقر أمن الدولة .. يتم الهجوم على المنزل بطريقة أشبه بالاقتحام ويصعدون لشقته بالأعلى يم يقومون باعتقاله من داخلها .. وأحيانا يقومون بتفتيش شقته ثم يأخذونه لمقر أمن الدولة ليبيت الليلة هناك .. ثم يتركونه في اليوم الثاني .. لم يكن يحدث معه أي إهانات أو تعذيب كما تم ترويجه عن الأهوال التي تصيب كل من يدلف إلى مقر أمن الدولة .. وإنما كان يتم سؤاله بعض الأسئلة ثم تركه في اليوم التالي .. كنت دائما أتساءل ( طب وليه .. ليه اقتحام البيوت في انصاص الليالي ده .. وفزع الأطفال الصغيرين والزوجة والأم .. ما لو عايزين يتأكدوا من حاجة أو يشوفوا أخباره ايه .. أو يشوفوا ايه اللي في دماغه .. ما يستدعوه بطريقة رسمية عادي على يد محضر من غير فزع أو هجوم .. ولو مجاش بقى يبقى ساعتها يروحو يعتقلوه لو هما عايزين .. خصوصا إنهم أصلا عارفين أنه مالوش في سكة الإرهاب أو التطرف ) .. هذه السلوكيات الخاطئة لأمن الدولة هي أحد أكبر أسباب الاحتقان والغضب على هذا الجهاز .. وهي ما جعلت بعض الناس يتخيل أن وظيفة هذا الجهاز الوحيدة هي القمع والاعتقال والتعذيب .. على الرغم من أن هذا الجهاز كانت له فوائد أخرى عظيمة في جوانب أخرى .. ربما عرفنا أهميتها الآن بعد هذا الخراب الذي حل على سيناء على وجه التحديد بعد انهيار هذا الجهاز .. المهم .. بالطبع بعد انهيار هذا الجهاز لم تعد هناك عمليات اعتقال عشوائية أو دورية تتم .. وهذه بالفعل هي الإيجابية الوحيدة للثورة .. غير ذلك .. لا توجد أي إيجابية لهذه الثورة .. وحتى الانتخابات اتضح أنها ليست إلا وسيلة لتمزيق لحمة الوطن أكثر وزرع الشقاق والخلافات بين أبنائه أكثر وأكثر .. بعد أن تداخلت فيها السياسة مع الدين مع الانتماء للوطن. الحديث عن ( لو ) .. ليست له فائدة .. إذ لا يمكن التنبؤ بالمستقبل أبدا .. أو بما كان سيحدث .. وبخاصة في الأوضاع السياسية لدولة مثل مصر .. الشيء الذي كنت متأكدا منه بنسبة كبيرة أن مشروع التوريث لن ينجح أبدا .. وأن مبارك نفسه لم يكن يفكر فيه لأنه كان يعلم جيدا أن الجيش وقياداته سترفض .. ما الحل .. كما يقول الاستاذ هيرو .. لم يعد يفيد البكاء على اللبن المسكوب فما حدث قد حدث .. وللأسف لم نقرأ التاريخ قط ولم نتعلم منه .. وقد قلت سابقا .. أنه كانت لدينا ثورة يوليو .. كان بإمكاننا التعلم من أخطائها وعدم تكرارها .. لكن العجيب أصررنا على المضي حذوا بحذو أخطاء ثورة يوليو بل إننا تجاوزناها سلبا .. ولم نحاول حتى الاقتداء بإيجابياتها .. في تدوينة لي على الفيسبوك منذ فترة بسيطة كتبت هذه المداخلة .. وفي حوار لي مع أحد الأصدقاء .. كان الحديث حول الحاكم العادل .. كان الحوار حول .. هل يمكن أن يأتي لنا حاكم عادل .. قلت له ( نحن على مر السنين نشكو دائما أن الله سبحانه وتعالى يبعث لنا حكاما ظالمين فراعنة .. بينما نحن مظلومون .. قلت له .. ففي هذه الثورة كأن الحق سبحانه وتعالى يقول لنا .. ها أنا ذا يا شعب مصر عكست الآية ولأول مرة تقريبا مكنتكم من حاكمكم الذي كان متمكنا منكم .. فأروني ماذا أنتم فاعلون به ؟ .. فماذا كانت النتيجة ؟ النتيجة أننا ظلمناه وأسرفنا في ظلمه .. لم نتعامل معه لا بالفضل ولا حتى بالعدل .. لا بالرحمة ولا بالحق .. وأخذنا أسرته كلها معه عاطلا في باطل .. نسينا فضيلة العفو .. بل اعتبرناها سبة وجريمة يجب التبرؤ منها .. بدلا من أن نفتخر بأننا عفونا عن حاكمنا وأكرمناه .. صرنا نتفاخر بأننا أهنَّا وأذللنا إياه .. وصلنا لدرجة أننا أردنا أن نمنع عنه العلاج حتى يموت مرضا .. تركناه إلى درجة أنه سقط في حمام غرفته ثلاث مرات كاملة قبل أن ننقله لمستشفى آخر يناسب حالته .. وصل لدرجة أنه أصيب بهشاشة عظام شديدة وأصبح لا يستطيع الحركة إلا بكرسي متحرك .. فبعد هذا كيف يمكن أن يأتي لنا حاكم عادل ؟؟ بينما نحن ما إن تمكنا ظلمنا لا رحمنا ) وقبل النهاية أقول للدكتور مرسي .. ثق وتأكد أن المصير الذي تفتخر أنك وجماعتك بمساعدة المغيبين والحمقى من الشعب قد سقتم مبارك إليه .. ثق وتأكد أنه منتظرك بعد أن تغادر الحكم .. وسوف تغادره لا محالة .. ومن زرع حصد .. في النهاية أقول للرئيس السابق .. لا تحسب أن ما جرى هو شر لك .. بل هو خير .. والخير فيه وجهان .. أولهما .. أن ما حدث لك سيرفع عنك كثيرا من الذنوب .. ولا ريب أنك قد تورطت في بعض الظلم كثيرا أو قليلا .. لكن في جميع الأحوال ما حدث لك سيخفف عنك كثيرا مما كنت ستحمله على عاتقك يوم القيامة فالحق سبحانه وتعالى أراد بك خيرا .. وأخذ وسيلة الظلم منك قبل أن يأخذك.. إضافة إلى أنه ابتلاك بالسجن والمرض .. وهذا لا شك سيخفف عنك كثيرا ويرفع من درجاتك الكثير الكثير. ثانيهما .. أن الناس قد أسرفوا في ذمك وذكر نقائصك بحق أحيانا وبغير حق في أكثر الأحايين حتى لم يعد هناك شيء آخر تقريبا يمكن أن يذموك به .. وهذا الذم والإسراف في الذم جاء وأنت على قيد الحياة .. وسيدنا إبراهيم كان يدعو الحق تعالى قائلا ( واجعل لي لسان صدق في الآخرين ) فبعد أن تموت وترحل عن الدنيا لن يبقى من سيرتك إلا الفضائل .. لأن النقائص ستكون قد استهلكت وأنت على قيد الحياة ..
    1 نقطة
  2. ايه الحل ايه الحل ايه الحل ايه الحل ايه الحل ايه الحل ايه الحل ؟ انا قاصد اكتب الكلمة بخط أكبر كل مرة لان الحل كل فترة بيزداد تعقيدا أنا كنت مقتنع ان مصر هتنهار بموت مبارك وده لان سياسة بيع يالطفي كانت شغاله وكان بيحاول يوسف بطرس غالي يلصم من هنا ومن هنا الحل : كان بسيط مبارك كان ازال الغموض ف موضوع خليفته وكان دخل الاخوان يلعبوا سياسة زي مالعبوا ف 2005 تحت عينه لكن طبعا هو عمل تعديل المادة 76 ودخل البلد ف جو التوريث ان لم يكن بوضوح لكن بايماءات وظهور جمال مبارك غير المبرر ع الساحه السياسية --هنا الحل كان ممكن ينجينا من مشاكل كثير استمر مبارك ف السخرية من موضوع التوريث واستمر الشارع ف انتظار هذا الخبر المتوقع وطبعا المعارضة كانت شايفة الموضوع ده ماده خصبة لاثراء المناقشات وفعلا ده اللي حصل واستمر نظام مبارك بتجاهل المعارضة واسباب المعارضة وكمان كارثة تزوير انتخابات 2010 والتهكم ع من قاموا بعمل البرلمان الموازي جاءت سياسات وزارة الداخلية وبعض التجاوزات كعامل محفز ع اثارة الغضب الشعبي فجاءت حادثة خالد سعيد مفجر للغضب اللي كان جاهز أصلا وقد كان رغم ان الحل وقتها كان بسيط لو كانت الداخليه قدمت اعتذار ووضحت الي حصل ووعدت بتقديم المتسبب ف وفاته اذا كان هناك تعذيب للمحاكمة لكن كالعادة نستمر ف التمادي ف الخطأ جاءت 25 يناير ولم تكن ثورة وف راي ليست ثورة بل كانت بركان غضب انتفاضه شعب وايضا كان ممكن ايجاد حلول نتجنب بها زيادة السخط الشعبي لكن النظام كان بطئ ويبدو ان العيب ف كرسي الرئاسة المصرية فمن يجلس عليه يصاب بالغباء السياسي وهذا مااكتشفناه فيما بعد جاء يوم 28 يناير فأضفنا مزيدا من الغضب وزدات انتفاضة الشعب وهنا وجد من كان يترقب الفرصة ان يقتنصها وكان الاخوان اول المستعدين وهذا حقهم مادام بنلعب سياسة وايضا كان الحل سهل لو عالجنا المشكلة بعيدا عن العلاج الامني وتوالت ردود الفعل الغبية من النظام الى ان وصلنا الى الخطاب العاطفي لمبارك ووجد من وجد ضالته وحاول الحشد وهنا كانت اولى المشاهد ف انقسام الشعب المصري تنحي مبارك ولكنه تنحى ولم يكن يعلم الغاضبون ماذا سيفعلون وهنا طبعا كان هناك من يعرفون ما سيفعلون وهذا ايضا حقهم وهم لا عبون وصائدي فرص وهنا الحل كان الانسب ف نظري مجلس رئاسي يدعمه الجيش ولكن الجيش ف هذا الموقف لا افهمه فقد كان يبدوا راضيا عن اصطياد الاخوان للكرة وتسديد هدف !!!!أم ان هناك ماهو اقوى من الجيش وأمره بترتيب المشهد كما رأيناه ومازلت لا أقبل ان تكون أمريكا هي المخرج لهذا المشهد وجاءت معركة الدستور او الانتخابات اولا اللي عرفت فيما بعد بغزوة الصناديق وايضا كان الحل سهل رجال القضاء والقانون هم الادرى بذلك لكننا لجأنا للمساجد ولشارع والتوك شو واستمرت الاحداث ف التوالي حتى وصلنا الى ايه الحل وفعلا انا اعنيها بالاحمر لان للاسف الحلول المتاحه ستكون باللون الاحمر ف حين ان الحلول من قبل لم تكن بهذا الون اما الان فلا بديل عن الحلول الحمراء الحل الوحيد هو ان تحدث المعجزة وان نتوافق نلتقي ف المنتصف لكن هيهات هيهات أن يحدث لذا فالحل بالاحمر هو ما سيحدث وسيكون الجيش هو المضمد للجراح ولكن الجميل ف التجربة اننا سنكون عيشنا عامان من كثير الانفلات ف كل شئ والقليل من الديموقراطية التي حرمنا انفسنا منها بطمع كل فصيل الثورة محتاجه ثورة
    1 نقطة
  3. انا اميل لنفس فكرة ابا فاطمة اعتقد ان الفوضى كانت هتعم بمجرد موت مبارك وسوف تستخدم العنف بقوة و وسوف تتقسم ابللاد الى حرب اهلية صحيح الكل كان قرفان من مبارك و ساكت لكن بحكم سنة الكبير كان الكل مستنى العناية الالهية للتدخل وبمجرد ان تحين اللحظة كانت هتبقى فوضى اكبر بكتير مما حدث خاصة ان الجيش مكنش مقتنع اساسا بجمال مبارك اعقتد ان جمال استمات فى تغير طنطاوى ليضمن ولاء الجيش لة لكن رفض مبارك هو اللى افشل خطة جمال مبارك يالتالى النتائج اعتقد واحدة
    1 نقطة
  4. أدخل على أطراف أصابعى لكى "أهمس" بهذا
    1 نقطة
  5. (7) ** ولدي الحبيب ** في علاقاتك الانسانية اياك ان تفرط في الثقة والحب مهما كان الطرف الاخر الافراط في الثقة قد يجعلك تتندم ...والافراط في الحب قد يجعلك تتعذب دائما اترك مساحة(للنهايات السيئة )حتى لاتسقط حين تصطدم بها ذات اكتشاف استدراك مهم ....اعمل بهذه النصيحة حتى تلتقي بمن ينسف لك هذه القناعة حينها امنحها كل ثقتك وكل حبك بلاخوف
    1 نقطة
  6. هنخلص من الافلام الهندي دي في حالة واحدة لما المغسول عقولهم يفتحوا عيونهم ويفكروا بعقولهم ويثوروا على سياسة القطيع
    1 نقطة
  7. لو في الرياض اطلع علي دله الا في التخصصي وخط صورة الاقامه الجديد والرخصه القديمه بس كدا عليك غرامه 200 ريال وتخدها ف نفس اليوم
    1 نقطة
  8. يا ريت بعد كده ما حدش بقى يهاجم التيار السلفي و يقول فتاوى الخروج على الحكام يبقى الكلام على الكل بعد كده لو سمحتم اسفة يا باشمهندس تيمور للخروج على الموضوع بس الجملة دي كان لازم تتبروز بجد
    1 نقطة
  9. منتهى الاهتمام ... منتهى المتابعة .... ==================== يارب تشوفوا الفيديوا ده ليه علاقة اصلا بالموضوع .... http://www.youtube.com/watch?v=IWxLDPX5DOM&feature=player_embedded#!
    1 نقطة
  10. أيةً فتنة وايةً دبابير ؟؟؟؟ تفتكروا لو كان الشباب التونسي فكر بالشكل الإنهزامي ده ... كان الديكتاتور غار في داهيه وكانوا إتحرروا ؟ ألم تكن قبضة الأمن في تونس أقوى من عندنا ؟ إذن لماذا لم يخافوا من الدبابير ومن الفتنة وإن حركتهم هاتنزل على ما فيش ؟ طب من وجهة نظر المثبطين ... ما هو البديل الآمن والحل الأمثل للتغيير ونحن جميعاص جالسون أمام المدافيء ؟
    1 نقطة
  11. كمل نشر للموضوع ( 25 يناير ) بشكل اشمل ... انا اتفق معاك يا باشمهندس فى كل ماقلته ... هجووووووووووووووووووووووووم ربنا معاك يا بشمهندس
    1 نقطة
  12. لا و الله يا بيه cld: cld: cld: دى تاملاتى الخاصه :yes: :yes: :flr1: :flr1: :flr1:
    1 نقطة
×
×
  • أضف...