لوحة القادة

شيء واضح جدا لمن يرى وهو أن مرسي غير مؤهل بدنيا ولا عقليا لأرفع منصب في الدولة ... ويظلمه من ينصحه بالاستمرار فذاكرنه مثلا كثيرا ما توقعه في التناقضات ومنذ أيام أتي ببيت شعر لشوقي وقال إنه لحافظ إبراهيم كما تعلمون في قصيدة مصر تتحدث عن نفسها وبالنسبة لوصفه للحارة بأنها مزنوقة كان بإمكانه أن يقول حارة حارة ضيقة أو زقاق أصوب

تحية طيبة .. شوف حضرتك يااستاذ اسلام .......دى مش جديدة ولا هى حاجة غريبة .ولا هى حكاية لعيب ولا غيره... اللى بيحصل بالنسبة لباسم يوسف وللى حواليه ..بسيط للغاية . هو واضح طبعااا انه انسان مثقف ومتحضر ومتعايش مع كل المجتمع العالمى بكل اخباره.. وهو عرف حاجة ...واستغلها ف وقتها لصالحه.. الحركة دى كلنا عرفناها من السنة اللى فاتت .. وانا افتكرتها لما شفت باسم عمل كدة .. وبحثت عن الخبر وجبتهولك بالعربى والأجنبى .. حكاية الدفع بعملات معدنية .سبق وعملتها سامسونج.. ودفت لآبل اكثر من مليار دولار بعملات فئة خمسة سنتيم.. http://www.kolalwatn.net/world_variety/26757.html واليك الخبر من جريدة عربية .. في خطوة انتقامية على ما يبدو، دفعت شركة "سامسونغ" الغرامة المفروضة عليها لصالح شركة "آبل" والبالغة قيمتها مليار دولار أمريكي، على هيئة عملات صغيرة من فئة الخمسة سنتات. ووصلت أول من أمس أكثر من 30 شاحنة مليئة بالعملات من فئة 5 سنتات إلى مقر شركة آبل بولاية كاليفورنيا الأمريكية، محملة بمليار دولار هي قيمة الغرامة الموقعة على شركة "سامسونغ" لانتهاكها براءات اختراع لمنتجاتها آي باد وآي فون. وتلقت شركة "آبل" اتصالا من الرئيس التنفيذي لشركة سامسونغ أوضح فيه أن الشاحنات الثلاثين التي استقرت أمام مقر شركة "آبل" هي قيمة الغرامة المستحقة على "سامسونغ". الجدير بالذكر أن وثيقة الغرامة لا تحدد طريقة دفع محددة، لذلك يحق لـ"سامسونغ" دفع المليار دولار بالطريقة التي تراها. وكانت شركة "آبل" قد كسبت الدعوى التي رفعتها ضد شركة "سامسونغ"، وصدر حكم بتغريم الأخيرة مبلغ مليار دولار لانتهاكها براءات اختراع لمنتجات "آبل". وتستعد "سامسونغ" للطعن على قرار المحكمة، لكنها تسعى لطمأنة المساهمين والموظفين والمستهلكين على موقفها المالي بعد الغرامة، وتأثيرها على الأسهم. نفس الخبر ف جريدة اجنبية بتاريخ سبعة وعشرين اغسطس .. الخبر السابق كان بتاريخ واحد وتلاتين اغسطس 2012 .. http://www.marlex.org/maximum-trolling-samsung-paga-multa-millones-dolares-monedas-centavos/14906 , y el posterior revuelo y coletazos que esto trajo después tanto para el mundo de Android como para los amantes de la manzanita, ahora se suma un nuevo trolleo que Samsung devolvió a Apple al pagar la multa: ¡pagó nada más ni nada menos que 1.050 millones de dólares en monedas de 5 centavos! ACTUALIZADO: Maximum Trolling: Samsung paga su multa de 1,05 mil millones de dólares en monedas de 5 centavos Patrick D'appollonio 27 de agosto del 2012 ¡Coméntala! Con todo el embrollo de Samsung y Apple en la corte, y el posterior revuelo y coletazos que esto trajo después tanto para el mundo de Android como para los amantes de la manzanita, ahora se suma un nuevo trolleo que Samsung devolvió a Apple al pagar la multa: ¡pagó nada más ni nada menos que 1.050 millones de dólares en monedas de 5 centavos! Según sucedió, llegaron unos 5 camiones, sin nombre aparente en la carrocería, a las puertas de Apple en 1 Infinite Loop, Cupertino, que fueron rápidamente desviados por la guardia de aquella empresa. No obstante, mientras sucedía el desvío, el gerente de Samsung llamaba por teléfono a Tim Cook indicándole que los camiones eran, nada más ni nada menos, que los 1.050 millones de dólares que Samsung debería pagar a Apple. Los 5 camiones son los primeros de una serie de camiones que llevarán el dinero en efectivo y en moneditas a las puertas de Apple y que saldarían la deuda contra la compañía de la manzanita. Según Samsung, se les obligó a pagar los 1.050 millones de dólares, pero la demanda no dice en qué formato deberían pagarla, así que Samsung, muy elocuentemente, decidió juntar las monedas de cinco centavos y pagar íntegramente el precio de la demanda con oleadas de camiones que llegarán durante toda la semana. Falta saber cómo Samsung hizo para conseguirse 1050 millones de dólares en monedas de 5 centavos. ¡Eso sí es pagar una demanda con estilo! لنا عودةان شاء الله

الأفاضل و الفضليات الموضوع موجود في باب الأسرة و الطفل فكيف إنحرفتم به إلى حوار سياسي و تناسيتم أن المسلأة ليس لها عا قة بالسياسة اللهم إلا بالمعنى الواسع لإصطلح سياسة ما سبق كان إستهلالا لابد منه في البداية إسمحو - ترى هناك ألف بعد الواو أم لا - أن أعتب و أحتج على إستعمال مفردات شديدة لا تتقبلها تقاليد محاورات المصريين. مسألة زواج المصريين من اللاجئات السوريات يمكن أن لا يكون عليه غبار و يمكن جدا أن يكون سلوك إجتماعي عادي جدا و حدث مثله تقريبا ف أعقاب تهجير مواطني مدن القناة في أعقاب نكسة 1967 كما أن الزواج من السوريات حدث و بكثرة إبان وحدة مصر و سوريا سنة 1958 إلى سنة 1961 و كانت زيجات طبيعية ناجحة. او قيام الجمعيات أو الجماعات الدينية بالتدخل في تسهيل الزواج أمر طبيعي و عادي و يحدث بين المسلمين في كثير من المساجد و كذا يحدث بين المسيحيين أبناء نفس الأبروشية. إستعجبت من قيام الدكتورة مرفت التلاوي و توجهها لوزارة العدل ووزارة الداخلية لبحث المسألة كان أولي بها أن تبدأ بإطلاق للظاهرة و التأكد من الزيجات طبيعية و ليس فيها أى قدر من إستغلال الظروف.

أتكلم بصراحه وجراءه ((من خلال مفهومى الخاص)) ... عشان ميبقاش الموضوع تقليدى ولا نخرج منه بفكره جديده تفيد وتنور جانب معتم من القضيه الخطيره المصيريه ((قضية الالحاد)) .. الاديان كلها بلا استثناء تقوم فى أساسها على فكرة ((الغيبيات)) .. وفيه أسئله كتيره و((جوهريه)) حول ((الإله)) .. لكن ملهاش اجابه فى أى دين .. فيه اللى بيتجاوز عن الاسئله دى .. وبيتبع تعاليم ربه .. ويعبده .. راضيا مرضيا ..وباقتناع تام ..ومُصدِقا للغيبيات .. وهو ده ((المؤمن)) .. وفيه اللى بيتبع تعاليم دينه ((بالوراثه)) بشكل ألى بدون ما يتفكر فى دينه ..او يقارنه بالاديان الاخرى ((هذا ما وجدنا عليه ابائنا واجدادنا)) .. وعلى فكره احنا اغلبنا ((مسلمين ومسيحيين)) من النوع ده .. وفيه اللى بيبقى معتنق دينه وبيؤدى شعائره وطقوسه .. لكنه عنده ((شكوك)) .. بتفضل مصاحباه حتى وفاته .. وفيه بقى النوع الاخير .. اللى ((بيركن)) الى عقله فقط .. ويرفض الايمان ب ((الغيبيات)) ..ويصر على الوصول للاجابات الخاصه بالاسئله المبهمه حول ((الإله)) .. وهو ده ((الملحد)) بصراحه انا معنديش مشاكل مع الالحاد او الملحدين ((من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر))..يمكن عشان اتعاملت معاهم كتير .. ويمكن اقرب الناس ليا فى فتره من الفترات بالخارج كان ملحد انجليزى .. مشكلتى معاهم تبدأ فقط عند هجومهم على دينى .. او محاولة احدهم ((افشاء)) فكرة الالحاد .. خاصة فى مجتمعاتنا التى تهتم بشأن الدين .. مما قد يؤثر ذلك فعلا على السلام الاجتماعى .. نظرا لحساسية وأهمية الدين فى تلك المجتمعات الشرقيه ... عكس المجتمعات الغربيه التى ((تعلمنت)) و نَحَت الدين .. وهمشته .. خاصة من الحياه السياسيه انا ساعات اقعد أفكر .. فبلاقينى بعذر الملحد بل وأشفق عليه ايضا .. دا الشيطان ذات نفسه كان فى معية الله عز وجل .. ومع ذلك كفر .. وخرج عن طاعته ..ورفض يسجد لأدم .. فما بالك بالانسان الضعيف اللى ربنا خلقه محدود القدرات العقليه والحسيه التى تحجب عنه ((الغيبيات)) .. لكنى فى نفس الوقت لا اتعاطف ابدا مع الملحد لو حاول ينشر فكرة الالحاد او يهاجم دينى .. لكنه فى النهايه حر (( والله يهدى من يشاء)) طبعا ظاهرة الالحاد موجوده فى مجتمعاتنا من زمان .. لكنها كانت تحت الرماد .. ولها اسباب كثيره .. منها طبعا واهمها غياب التنشئه الدينيه من خلال الاسره .. ثم المدرسه .. ومن اسبابها ايضا ((ثورة)) المعلومات والاتصالات .. التى وفرت لذوى الايمان الضعيف ومن لديهم شكوك.. أراضى خصبه للالحاد.. ورفض فكرة ((الإله)) .. عبر الانترنت وما يحتويه من كتب وفيديوهات عن الالحاد والملحدين انا شايف ان الوقايه خير من العلاج فى هذا الصدد .. يعنى الاهتمام بالتنشئه الدينيه الصحيحه عبر الاسره .. هى طوق النجاه من الغرق بدوامات الالحاد .. والتى من الصعب جدا الفكاك منها .. ولا يجب ان ننهر او نتعامل بقسوه مع الملحدين .. الا فى حالة ((وكما أسلفت)) محاولتهم نشر ذلك الفكر ((والذى اعتبره هدام)) ..او مهاجمتهم لدينى او حتى للاديان الاخرى ..