اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. أبو محمد

    أبو محمد

    الإشراف العام


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      18225


  2. egyptawy

    egyptawy

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      2065


  3. White heart

    White heart

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      7075


  4. أشرف حسين

    أشرف حسين

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      420


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 05/03/13 في جميع الأقسام

  1. سبق السيف العزل ياستاذى الفاضل فمصر التى تعرفها انت واعرفها انا لم تعد موجودة ولا عزا للخونة لاول مرة يتم تنكيس علم مصر على مبنى سيادى حكومى ويتم رفع علم القاعدة يدلا منه ابحثوا عن الفيديو على اليوتيوب ولا تتعجب فانت فى زمن الاخوان
    2 نقاط
  2. من يعتقد أن جماعة "الأخوان" شيئ .. وباقى "الجماعات" شيئ آخر كمن يعتقد أن الجيش شيئ وباقى الأسلحة (بحرية وطيران ودفاع جوى) شيئ آخر كل ما فى الأمر هو توزيع أدوار عندنا نقول (الحمائم .. الصقور) وفى الغرب يقولون White Hats and Black Hats أو Good Guys and Bad Guys والكل يمكن أن يضمهم فريق واحد أو"جماعة" واحدة عندما يروج لشخص أو حزب أنه منشق عن "جماعة الأخوان" ليتخذ موقعا وسطا بل ويسمى حزبه ب "حزب الوسط" وعندما يكون هذا الحزب هو أول حزب يحكم "القضاء الشامخ" بخروجه للنور بعد الثورة ثم نجد نفس الحزب أول الملبين لدعوة التظاهر لتطهير نفس "القضاء الفاسد" وعندما تعود لنا ذاكرة التاريخ نجد أنه كان فى صفوف تلك "الجماعة الجهادية" التى ارتكبت جرائم إرهاب من قتل أنور السادات إلى قتل 118 ضابطا ومجندا صبيحة عيد الأضحى المبارك ندرك أن المسألة هى مجرد "توزيع أدوار" ولكنها "جماعة" واحدة تضم الطيب .. والشرس .. والقبيح والهدف واحد .. أخذ مصر "غنيمة" ربما تنعش هذه الصورة ذاكرة .. تريد الجماعة أن تطمسها
    1 نقطة
  3. طيب بما اننا قاعدين ومستنيين آراء باقي الزميلات والزملاء :) اللي عايز يتفضل يقرا معايا حاجة لطيفة عن شكل العلاقة اللي كانت ما بين الصديقين اللدودين عباس العقاد وطه حسين ...
    1 نقطة
  4. باسبور و ميناء وحدّي... و وحدتي و كتير حدود ! و قلبي بينهم مش حمل الغرق فـ كفوفة ترتاح دعوتي قبل الصعود للمنتهى تترجى مـ التوَّاب جواب مركب ورق أسمه القلق يقفل فـ هوْجّ الموجة باب ،،،،،، طب كيف اعود !
    1 نقطة
  5. للأسف يا عزيزي ايجيبتاوي .. إنها ليست المرة الأولى .. فالقاعدة موجودة وبقوة في سيناء .. ويقال أن عددهم وصل الي 12 ألف وخمسمائة .. وأكثر من مرة يتم مهاجمة مباني مديريات الأمن في سيناء ويتم رفع أعلام القاعدة عليها .. بل تم مهاجمة مقر القوات الدولية ذاته وتم رفع علم القاعدة عليه .. ولا تسلني عن العملية نسر .. أين ذهبت .. فربما انكسر جناح النسر .. وصار نسرا عجوزا ليست لديه قدرة على الطيران أو حتى الإخافة .. صار نسرا يبني فقط الكباري فوق طريق صلاح سالم .. المهم يا عزيزي ايجيبتاوي .. أن مشهد رفع علم القاعدة في مقر أمن الدولة في قلب القاهرة مقصود وبشدة .. مقصود أن يرى العالم أجمع أن أعلام تنظيم القاعدة ترتفع في سماء القاهرة .. مطلوب أن يعلم العالم أجمع أن تنظيم القاعدة بعد هزيمته في باكستان قد انتقل للقاهرة .. وأصبحت عناصره تتدرب في سيناء .. مطلوب أن يتصور العالم سيناء على أنها تورا بورا الثانية .. والباقي معلوم بكل تأكيد .. وما دام النسر منكسرا .. (( وكأن عليه ذلة .. والله أعلم .. كيف مرت الكتائب التي هاجمت السجون المصرية وأقسام الشرطة .. كيف مرت هذه الكتائب بأسلحتها الجرينوف المجهزة على سيارات ربع نقل -- كما ذكر الشهود في قضية وادي النطرون -- كيف مرت هذه الكتائب من سيناء ثم عبرت المجرى الملاحي لقناة السويس .. المفترض أنه مؤمن بالكامل سواء بأنفاقه أو معابره أو بمجراه المائي .. ثم وصلت إلى القاهرة .. دون أن يعترض طريقهم مخلوق -- مع العلم أنه مثلما شهد عمر سليمان كانت توجد لدى المخابرات معلومات مسبقة برصد اتصالات بين الإخوان وحماس فحواها أن حماس سوف تهاجم الأراضي المصرية بمساعدة من بدو سيناء .. ومع هذا فقد عبرت هذه الكتائب إلى القاهرة دون أن يعترض طريقهم مخلوق )) المهم يا عزيزي ايجيبتاوي .. ما دام النسر منكسرا وخافضا جناحيه وراضيا بالدعة له وبالمذلة لقواده السابقين .. فاعلم أن الأسوأ لم يأت بعد.
    1 نقطة
  6. العزيزة "همس" سعيد بعودتك يا سيدتى .. والعود أحمد العود أحمد وإن كان للتعبير عن غضب .. وللغضب مذاق العتاب بين الأحبة وإن كان غضبا نبيلا كغضبك .. تغلفه الرقة فى القول والرصانة فى التعبير إن كان لبعض الزملاء عذر الخطأ فى اعتبار أنهم المعنيون بذلك الاسم "اللجان الالكترونية" فقد حاولت أن أبحث لك عن مثل هذا العذر .. وباءت محاولاتى بالفشل ليس من صفات تلك "اللجان" هذا الأدب وقت الغضب .. وهم دائما غاضبون "بالأمر" ليس من طباع تلك "اللجان" قول الحق والاعتراف بالخطأ وما زلت أذكر انزعاجك يوم الاعلان الدستورى ليس من طباع تلك "اللجان" الحوار .. فما حوارهم سوى"خوار" أنت أبعد "محاوراتية" عن الاتصاف بصفاتهم ومع ذلك فقد وجدت بصيصا من عذر لك .. وهو رهافة الاحساس ولكن .. من جديد .. ليست هذه أيضا من صفاتهم :) هل ستعذرينى فى فشلى ؟ الوالد العزيز جدا ...ابو محمد .. .تعرف جيدا كيف تجعلني ارد بهذه اللفتة الحنونة والحقيقة انني فرحت كثيرا لاطرائك الذي حلق بي في دنيا (كل فتاة بابيها معجبة).. ولكنني فرحت اكثر وانت تنفي وجود اللجان الالكترونية من عالم المحاورات فتلك اللجان وبالصفات التي ذكرتها لم اصادفهم في طريقي هنا قلت انهم لايتأدبون عند الغضب وكل من عرفته كان فوق الادب بكثير (والاستثناءات لاتغير القاعدة) قلت ان حواراتهم (خوار) ويشهد الله ان من تحاورت معهم كانوا من ارقى المتحاورين وافضلهم اسلوبا قلت انهم لايعترفون باخطائهم وقد رائت بعيني كيف يعترفون باخطائهم حين تصدر الا ان كنت تعتبر ايمان المرء بفكرته خطأ يجب التراجع عنه فهذا شئ اخر لم اتربى عليه اذن هذه اللجان غير المؤدبة ذات الخوار العالي والصلف (غير موجودة) في منتدانا العزيز حسنا اذن فكيف تفتقدون من ليس موجودا اصلا أهلا ومرحبا يا "همس" وأهلا ومرحبا بكل العائدين فإلى من عاتب نقول إرجع إلى المداخلات .. كرَّة وكرَّتين لن تجد ما "يثبت" أن الكلام كان موجها إليك .. فلا تغضب أعود إلى مداخلتك يا "همس" .. وقد "نكشتنى" هذه العبارة إيمان المرء بفكرة "ما" ليس خطأ والتراجع عن الفكرة - أيضا - ليس خطأ ربما تكون كلمة "الإيمان" فيها بعض "الغلو" .. وأنا استعملتها لأنك استعملتيها الأفضل عندى - بالنسبة للأفكار - هو استعمال كلمة "الاقتناع" أو "التبنى" وسأحتفظ - منذ الآن - بكلمة "الإيمان" لتسبق "المقدس" فقط أنا مثلا كنت فى وقت من الأوقات ناصريا قلبا وقالبا كنت "مقتنعا" بكل ما يقوله وكل ما يفعله .. هذا "اقتناع" بفكرة و"تبنى" لاتجاه وليس "إيمانا" بالناصرية ثم حدث ما جعلنى أراجع الفكر وأتراجع عن الاقتناع به وعدم التمسك ب"تبنيه" وبذلك صرت - فى نظر نفسى - أكثر حيادا فى رؤيتى وعرفت كم أساء عبد الناصر لبلدى بقدر ما أحسن لها أيضا .. كنت مقتنعا بأن التصويت ب (نعم) على التعديلات الدستورية هو أقرب الطرق لتطبيق الديموقراطية التى كنا متعطشين لها ودافعت عن ذلك أمام زملاء وأصدقاء وأقارب دفاعا باسلا وبعد ذلك راجعت فكرتى .. على ضوء ما نتج عنها .. ووجدت أننى كنت مخطئا ولا أجد غضاضة فى الاعتراف بالخطأ .. والرجوع إلى الحق أخلص من هذا إلى أن المراجعة والتراجع عن فكرة "ما" ليس خطأ بقدر ما أن الاقتناع بفكرة "ما" وتبنيها - أيضا - ليس خطأ ألف حمد لله على سلامة الوصول .. لا أوحش الله منك ولا من قلمك وهذا - بالمناسبة - يثبت أن "فكرة" ابتعادك لم ترْق إلى حد "الايمان" عندك وبالكاد وصلت إلى مرحلة "الاقتناع" و "التبنى" وليس فى مراجعتها والتراجع عنها أى خطأ بل تستحقين ما ننسبه إليك من فضيلة الرجوع إلى الحق
    1 نقطة
×
×
  • أضف...