لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 05/13/13 في جميع الأقسام
-
أنا أفترض ان كاتب الموضوع يعنى استخدام الدين فى الخطابات السياسية. لان الكلمة معممة للغاية و تشتمل اكثر من معنى ايجابى و سلبى. الهند تعانى من مشاكل فى الحرية الدينية - وهى من ضمن اسؤا 15 دولة فى الحرية الدينية و هذه القائمة تضم مصر أيضا للأسف و هذا بخلاف المشاكل الاخرى. موضوع الحوار ليس عن الهند و تجربتها و للاسف تشتيت فى حوار جانبى لاعلاقة له بالموضوع و حتى كمثال هو مثال سئ - توجد العديد من النماذج الناجحة التى يمكن الاقتداء بها غير الهند. أعتقد ان المشكلة ليست فى استخدام الدين فى الخطاب السياسى. المشكلة هى مشكلة ثقة - عندما لاتجد الوقت للاختيار المتأنى اما بسبب ضبابية البرنامج السياسى او حداثة المرشح السياسى فالناس تميل الى الشخص الذى قد تستشعر فيه الضمير الحى و من هنا يكون الميل للشخص ذو الخلفية الدينية على امل ان يكون الدين واعز اخلاقى له. هل يوجد اصلا مايمنع الليبراليين والعلمانيين من الاستشهاد بنص دينى فى الخطاب السياسى من اى دين طالما يدعم قوة الخطاب اللغوية ؟ أعتقد انه لايوجد مايمنع ذلك من الاصل. لكن السياسى الماهر سينتقى جمله بعناية و سيبتعد عن الاستقطاب و يوجه خطابه لكل الناس. هل لو اصبحت مصر دولة علمانية - هل هذا سيحل المشاكل الاخرى المتراكمة ؟ بورما دولة ذات ادارة علمانية و مع ذلك لم تنتهى المشاكل لديهم و الوضع هناك فى تدهور مستمر. و مؤخرا هناك اشادة غربية بنزاهة الانتخابات و مع ذلك لاتحسن. أنا ارى ان جزء اساسى من المشكلة تم اغفاله و هو الهوية - المجتمع الغربى يفتخر بالتراث اليهودي المسيحي و انه من المكونات الرئيسية للحضارة الغربية و توجد قوانين مستمدة من ذلك. بخلاف فى مصر - استخدام اى شئ متعلق بالتراث الاسلامى هو وصمة عار للبعض. وهذه المشكلة هى متراكمة و يكفى النظر لبعض ماهو مكتوب فى التاريخ القبطى الكنسى او كتب التاريخ المصرى فى العصور الوسطى لترى التصادم الفكرى الحاد الذى يسعى لالغاء هوية الاخر او اضفاء الهوية على طيف معين و غيره عند الاخر. فبعض من المصريين مؤخرا لايفتخروا بكلمة مصرى و يميلوا لااستبدالها بهوية دينية او تاريخية و غيره كفرعونى و مسلم و قبطى و خلافه. توجد بعض الخطابات السياسية لاتحتوى على نصوص دينية و مع ذلك يتم ربطها بهوية دينية. هل المشكلة حقا فى استخدام الدين من عدمه ؟ الخطاب الدينى للاخوان المسلمين ضعيف و مع ذلك كان لهم الحكم. و أيضا ركاكة الخطابات السياسية فى مصر هى سمه مميزة لهوية مصر الجديدة بعد 25 يناير. المراجع : http://blog.indexoncensorship.org/2013/05/02/us-report-names-worst-violators-of-religious-freedom/ http://en.wikipedia.org/wiki/Judeo-Christian2 نقاط
-
الفن مين يوصفه إلا اللى عاش فى حماه الفن مين يعرفـه إلا اللى هـــام فى سـمـاه هذه أنشودة الفن من أجمل ما لحن محمد عبد الوهاب كانت ممنوعة طوال الفترة من 1952 بسبب كلمات تعبر عن رعاية الملك فاروق للفن وتتملقه .. وأنا أظن إن كان عهده قد شهد هذا الإبداع .. فهو يستحق ذلك التملق إلى أن أفرج السادات عن الأغنية .. فعرف جيل السبعينات وما بعدها فنا رفيعا حرمته منه السياسة بغبائها استمعى إلى الأغنية .. وتعرَّفى - أيضا - على أنور منسى .. بلبل الكمان وعذرا فالجودة فى أول الأنشودة ليست عالية .. ولكنها تتحسن بعد فترة قصيرة http://www.youtube.com/watch?v=GsPDH1rNE4A1 نقطة
-
اليارس أفضل بكل المقاييس مع انها اصغر شوية غير ان الياباني عمره اطول مقارنة بالكوري وكمان سعر اعادة البيع1 نقطة
-
دعنا من إختلاف المُسميات، والمُصطلحات، ولنبقى فى التطبيقات الفعلية، ومغزاها ونتائجها، التي لا أشك لحظة واحدة فى تشابهها، ان لم يكن تطابقها ومع تلك الخاصة بالدولة الدينية ... دعنا اولاً نُلقي نظرة سريعة على نظرتها (Dr.Janice Stein ) لواقعنا المصري، وعلى النماذج والمفاهيم، أو التطبيق الذي تتحدث عنه : يعني ببساطة التطلع الى " النموذج " الإسرائيلي، وإقتباسه ... اليس كذلك؟ نعم بكل تأكيد! لأنك وأياى نعلم، انه لا يوجد " إنتقائية " في الإسلام، يجب أن يؤخذ كحزمة واحدة كاملة (الشريعة) ، واذا كنت ترى ان الخطاب الدينى للاخوان المسلمين كان ضعيف و مع ذلك كان لهم الحكم، فعلى ما يبدو انك تغفل اولاً - فقه التقية - الذي واضح لنا حتى الأن انه يُمارسوه ويُطبقوه بإقتدار، وثانياً وهو الأهم و المفروض انه غاية " كل " مؤمن، ان لم يكن غالبيتهم، الا وهو فقه النصر والتمكين ... وحتى ان لم يكن هذا ما تهدف اليه بدعوتك مثل صاحب الموضوع لليبراليين والعُلمانيين الى " مجرد " تطعيم خطاباتهم السياسية بــ " بعض " الأحاديث أو الآيات الدينية، تقرباً للــ " عامة " ( الناس اللي عددهم يفوق الـــ 85 مليون مواطن / مؤمن ) فهذا أيضاً لن يفلح، على الأقل: 1- مجرد تطعيم الخطاب السياسي بحديث أو آية من القرآن الكريم فقط، فيه تجاهل لما يعتنقه ويعتقده ما يٌقارب 20% من المواطنين (وليس المُهاجرين، أو ذو الأصول المُهاجرة ككثير من الأمثلة التي إسشهدت بها بنفسك!) وعليه فلا نتوقع أى تغيير من أى نوع مما هو قائم بالفعل، هذا ان لم يتدهور الحال الي الأسوأ نظراً للظروف المحلية والعالمية!!! 2- الصراع المتوقع بين مُختلف المذاهب الإسلامية نفسها (كل وحسب علاقاتها الخارجية)، فأبداً لن يقبل على سبيل المثال، أصحاب المذهب السلفي، أن يكتفوا ممن يُمثلون الإسلام الوسطي (الإخوان المسلمين على سبيل المثال) بمجرد خطابات سياسية مٌطعمة ببعض الاحاديق والآيات، ولا حتى بمجرد بعض القوانين ... وستظل حلقة المُزايدة، والمُتاجرة، والإبتزازات، وهوة الخلاف والتصارع (ان لم يكن التطاحن والتقاتل) فيما بينهما على كٌرسي السُلطه في الإتساع، لينشق عنهما جماعات أو مدارس جديدة (الإخوانيون المتسلفون والأرثوذكسية الإخوانية)، وحتى اذا ماحدث هذا فلن نهنأ بأى " نهضة " من أى نوع، فما بالك ان كانوا ليبراليين وعُلمانيين؟! في إنتظار رجاء بعض أمثلة لتلك القوانين المستمدة من نصوص دينية، وتميز بين مواطني الدولة الواحدة الأصلاء ... يا عزيزي انا لا يعنيني من قريب أو بعيد " التقاليد " و " الشكليات " و " العادات " التى تٌقدم عليها وتٌمارسها بعض الدول العُلمانية، وليكن على سبيل المثل لا الحصر هذا التقليد National Prayer Breakfast ... ولكن يعنيني ويعنيني ويعنيني القوانين التمييزية بين مواطني الدولة الواحدة على أساس المٌعتقد، ما يُستقطع كميزانيات عديدة ضخمة، من الميزانية العامة للدولة من أجل مصالح، أو ميزات، أو شريعة أصحاب المُعتقد الفولاني بعينه لمواطنين، دوناً عن غيرهم، المُبادرات بالتورط فى حروب بناء على أسباب لها علاقة مٌباشرة بأصحاب المٌعتقد الفولاني من المواطنين، وليس سواهم ... الخ ... أعتقد الأن قد إتضح المعنى المقصود ,,, في ظل الدولة الدينية - لا وجود - لمصطلح " شعب " .. أو " مواطنين " يُمكن التحدث عنهم كحزمة واحدة!!! ردي عليك أنت يا عزيزي ,,, بلى ,,, بكُل أسف ,,, مصر من وجهة نظري كانت تٌصنف على انها دولة مدنية، بدرجات متفاوتة من خصائص الدولة الدينية، الا انه فى العقود الأخيرة إنعكست القاعدة، وأخشى اننا فى الطريق (السريع) الذي سيؤدي بنا فى النهاية الى الدولة الدينية الخالصة!!! هذا لا شك فيه لدي بالمرة .. عٌلمانية الدولة ستحل أولاً مشكلة الهوية، لينتقل بعدها الشعب الواحد صاحب الهوية الواحدة (المصرية) الى تحقيق أهدافه القومية المُشتركة ... المسألة من وجهة نظري من البديهيات. تحياتي1 نقطة
-
ادخل الموقع دا http://haraj.com.sa/ وقلب فية ....مع العلم ان الاسعار مرتفعة ...يعني اعرف معدل اسعار فقط ...والسعر اللي هيكون ممكتوب اعرف ان سعر البيع الفعلي اقل من المعروض انا شخصيا اشتريت حاجات كتير من الموقع دا1 نقطة
-
كرولا 2000 هتتعبك ومش عملية زي اليارس ...اليارس اقتصادية للغاية ..انا سيارة الشغل معايا ياريس 2008 ( بنزينها فالشهر من 50 ل 80 ريال ) طبعا داخل الرياض مش سفر خارج الرياض لو عايز حاجة فخمة شوية او كبيرة عندك التيما من 2005 او 2006 ..بتكون في حدود 20 وانتا طالع ..فول اوبشن وكويسة ( معايا التيما 2005 ) ميزتها انها فول اوبشن ..اوتوماتيك وجنوط ومرايات كهربة وجي بي اس ....الخ ...بس مش اقتصادية اوي لانها 2500 سي سي وقطع الغيار اعلي من الياريس1 نقطة
-
صباح برائحة البن و مذاق القهوة المنعش صباح بطعم كل الأشياء الجميلة التي لن تختفي لأننا نحفظها بذاكرة القلب صباحك بلون قلبك عزيزي وايت هارت1 نقطة
-
1 نقطة
-
موضوع في غاية الاهمية جزا الله خير الاخت الفاضلة عبير والاخت دريم ويز مي وكل من شارك في الموضوع لاول مرة اعرف كيف يكون حسن الظن بالله وجدت هذا التمرين وانا ابحث في الموضوع تمرين قانون الجذب بالتفصيل ************************ تمرين 21×14 : من أفضل التمارين التي تقوي مصدر الجذب لدى الإنسان والتي أتت بنتائج مذهله مع كل من طبقها بجدية واهتمام هو تمرين 21×14 وهو من إختراع دكتورنا الفاضل صلاح الراشد .. ملخص التمرين يقوم على كتابة الهدف الذي تريده بالصيغة الإيجابية والآنية كأنك حققته ثم تكرره 21 مرّة في جلسة واحده غير منقطعة مع كتابة ردّة الفعل الفكرية فور تلفظ الجملة مهما كانت نوعيتها سلبية أو إيجابية ، وتكرر هذا التمرين اليومي بشكل مستمر لمدة 14 يوماً دون انقطاع .. شرح للتمرين : مما سبق يتضح لنا ان للتمرين شروط يجب إتمامها وهي : 1- اختر هدفاً تودّ تحقيقه أو رغبة تودّ الحصول عليها واكتب هدفك كتصريح مثل : أشعر الآن براحة وطمانينة .. الأموال تأتيني بوفرة وبطرق ممتازة ... ذاكرتي قويّة ،. اختر ماتريد وليس مالا تريد لا تقل لا أريد أن اقلق أو أريد أن لا أملّ .. أو انا الآن غير مكتئب . 2- يجب أن تكون الجملة واضحة ودقيقة وقوية وقصيرة .. يجب أن تتناقض مع الواقع الحالي .. الجملة بمجرد ماتقولها يجب ان تشعر بقوتها .. عندما تقول انا الآن غني فهذا جيد .. لكنها غير محدده وليست واضحة .. الأفضل أن تقول لدي الآن الف ريال أو لدي الآن مليون ريال . 3- تمرحل ولا تتعجّل .. أن تختار هدفك أنا الآن لدي مليون ريال فهذا جيد ولكن لو كنت الآن على الحديدة فهناك حلان : إما أن تستمر في عمل هذا التمرين شهوراً وربما سنوات حتى تصل إلى هدفك ... أو أن تقطعه الى أهداف صغيرة .. والثاني أكثر عملية وواقعية .. المقترح أن تقسم الهدف الذي يمكن تقسيمه بينما تستمر في عمل التمرين الذي لايمكن تقسيمه .. إذا كنت مكتئباً جداً ومنذ عشرة سنوات فلا ترسم هدفك أنا الآن سعيداً جداً بل ليكن انا الآن أكثر سعادة أو أنا الآن أكثر أكثر ليونة في تعاملي مع نفسي والاخرين . 4- يجب أن تكون الجملة في الحاضر وليس في المستقبل لا تقل سوف أشعر بالسعادة أو سوف تأتي الي الأموال .. قد يحصل ذلك ولكن بعد عشرين سنة .. عقلك الباطن يأخذ الجملة حرفياً ثم يطبقها فيرسل إرسالياته ليحصل لك ذلك ولكن في المستقبل فتصبح دائماً قريباً من هدفك ولكن لاتحققه . 5 ـ كتابة ردّة الفعل الفكرية " التي تدور في عقلك " فور تلفظ الجملة مهما كانت نوعيتها سلبية أو إيجابية " عندما تكتب الجملة الخاصة بك مثلاً ذاكرتي قوية .. قم بتسجيل اية كلمة او فكرة تتبادر الى ذهنك في الدفتر .. مثلاً كتبت ذاكرتي قوية .. تبادرت الى ذهنك جملة انا غير مقتنع بالتمرين .. فتكتب بعد جملة ذاكرتي قويّة انا غير مقتنع بالتمرين .. ومن ثم تكتب (ذاكرتي قوية ) وتسجل ردة الفعل .. يجب ان تكتب ردة الفعل بكل صراحة وعفوية وان لا تحاول تنميق ردة الفعل .. سجل فقط مايتبادر الى ذهنك " 6 ـ شيئ طبيعى ان ردود الفعل تختلف حسب كل جملة من حيث واقعيتها للحياة الحالية مثلا ( انا حاصل على مليون) ردة الفعل غير طبعا عن ....( انا واثق من نفسى جدا) ...لاننى قد اكون واثق ولكن ليس جدا الا بالمران فى هذا التمرين وقد اكون فقيرة جدا ولكن طموحاتى تفوق الواقعية فاشعر باننى لن احصل على المال ابدا وهكذا .. 7 ـ تكراره 21 مرّة في جلسة واحده غير منقطعة " تكرر كتابة الجملة 21 مرة بدون إنقطاع فلا تشرب الشاي أو ترد على التلفون أو تشغل فكرك بأي شئ أثناء عملك التمرين حتى تنهيه .. فلو قطع عليك التمرين جرس الباب أو التلفون فيجب عليك إعادة التمرين .. تأكد من وجودك في مكان أو زمان يخلو من المقاطعات .. أما سبب العدد 21 ذلك ان علماء النفس يقولون ان الإنسان حتى يتبرمج على مسألة معينة أو سلوك مختار من 6 الى 21 مرة لذا تم الأخذ بالنسبة العليا لضمان النتيجة .." 8 ـ وتكرر هذا التمرين اليومي بشكل مستمر لمدة 14 يوماً دون إنقطاع " تستمر في هذا التمرين بشكل يومي في أي وقت من اليوم حتى لو كنت متعباً أو قبل النوم ..مثلا كل مساء أو عندما تستيقظ من النوم وفي مكان هادئ بعيد عن الضوضاء وعن أي شئ يشغلك وأن تقوم به بإخلاص وجدية ولا تتركه حتى تتم 14 يوماً ثم انظر الى نتيجته .. إذا توقفت ولو يوماً فابدأ من جديد ". . لا تغصب ردّة الفعل فقط استرخي وردد الجملة واكتب ما يطرأ فوراً . 9-ركز على الجملة وليس على ردّة الفعل . 10-يجب أن لا تغير الجملة فترة عمل التمرين إلا للتحسين والتوضيح أو التطوير مثل أن تكون قد أخترت أنا الآن بصحة جيدة فتزيد عليها بعد عدة أيام أنا الآن أتمتع بصحة جيدة . 11- لا تحلل ردود الفعل فقط أكتبها كما هي .. يمكنك تحليلها بعد الانتهاء من التمرين أو بعد نهاية الاربعة عشر يوماً أو تتركها دون تحليل بتاتاً . 12-إذا كنت متعباً قبل او خلال التمرين فافعل التمرين على أي حال فأنت تعمل على مستوى العقل الباطن وليس الواعي . 13-قم بعمل تمرين 21×14 حتى تحقق الهدف أو تغير رغبتك من تحقيقه ..إنتبه من ان الحياة سوف تسوق رسائل أو فرص فانتهزها العمل هو فقط الذي سوف يحقق النتائج فانتهز الفرص . 14-يمكنك عمل أكثر من تمرين في فترة واحدة شريطة أن لاتكون في نفس المجال .ز إذا كنت وضعت تمرين للشعور بالراحة مثلاً فلا تعمل آخر في السعادة أو الثقة لأنها كلها في الجانب النفسي .. يمكن عمل تمرين آخر في الجانب المالي أو الجانب الإجتماعي وهكذا .. كأن يكون عندك تمرين في الصباح في الجانب النفسي : أنا الآن اكثر سعادة وطمأنينية .. وتمرين في المساء : الفرص التجارية تأتيني الآن بسهولة . 15-دائماً اترك فترة أسبوع الى أسبوعين على الأقل بين كل تمرين جديد في نفس المجال . 16-استمر وكن صاحب عزيمة اذا أردت ان تحقق ماتريد العقبة في عقلك فقط .. فالحياة تمنحك الوفرة إذا كنت فعلاً تريدها وفي صفاء لإستقبالها . 17-لا تخبر أحداً بالتمرين " واستعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان " أخبر فقط بعد ان تحقق نجاحاً وتقبلوا تحياتي ( منقول )1 نقطة
-
العزيزnizza la bella enrico macias فنان عظيم بصرف النظر عن دينه، فهو يهودي و ليس ‘سرائيلي او صهيوني. هذا الرجل استخدم فنه و اغانيه للدعوة الي السلام ، الفن عنده له رسالة وهدف وصدقيني في يهود كتير كويسيين و يستحقوا كل تقدير و احترام1 نقطة
-
العفو يا فندم أخجلتم تواضعنا :blink: أنا أصلي بأحب الناس كلها في العالم شرقه و غربه و شماله و جنوبه و بأحب أعرف عايشين ازاي و ايه نقاط الاتفاق و الاختلاف بيننا و بينهم بأفرح اوي بنقاط الاتفاق و سبحان الله مهما اختلفت اللغات فالمشاعر الإنسانية واحدة و مفيش أجمل من الفن و الأدب يقدر يجسد المشاعر دي الفنون و الآداب دي نعم من عند ربنا بتبرز أجمل ما في الحياة و تكثفه و تحطهولنا في كبسولة جميلة تنسينا متاعب الدنيا و علي صوتك علي صوتك بالغنا لسه الأغاني ممكنة ممكنة تحياتي :lol:1 نقطة