بصراحة كان عندى أمل .. وكنت على استعداد للاصطفاف خلف الرئيس
فى موضوع الأمن المائى
ولكن بعد أن رأيت ما فاتنى من الاجتماع "الوطنى"
افتكرت سعد زغلول واللى قاله وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة
مصر تحت قبادة هذه الجماعة تلفظ أنفاسها الأخيرة
يا نلحقها يا منلحقهاش
وبالمرة .. خدوا دى .. إتسلوا (على رأى مبارك)
طيب ترعة السلام للشركات القطرية فى وسط سيناء ويمكن وراها فايدة
إنما نتبرع باللى بنتنشق عليه من ماء للأهل والعشيرة فى غزة ؟
فهذا كثير .. كثير والله ويصل إلى حد الخيانة العظمى