لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 06/18/13 في جميع الأقسام
-
هذا هو عادل الخياط القيادي بالجماعة الاسلامية ومحافظ الأقصر الجديد أميرالجماعة الاسلامية فى أسيوط وقت "مذبحةالأقصر" التى نفذتها الجماعة عام 1997 وأحد الضالعين فى ارتكابها إنها المذبحة التى ارتكبتها الجماعة الاسلامية فى الدير البحرى بالأقصر وتم فيها "نحر" 58 سائحا أجنبيا وقتها خرجت الجماعة بتصريح .. صريح .. قبيح قالت فيه "إن أدبيات وشرعيات الجماعة أبدا لم تستهدف السياح بقدر ما استهدفت صناعة السياحة" يا للهول ويقول المحافظ فى أول تصريح له بعد تنصيبه سأدعم السياحة بكل الوسائل ..والملف السياحى من أهم أولوياتى أهم أولوياته ؟؟!! .. الله يعوض على السياحة فى مصر يا لطيف اللطف يا رب "أكيد إحنا فى جزيرة الهمج .. بين الجبال السبعة .. فى بحر الظلماااااااااات" ولبسنا السلطانية .. وحنغنى الاقصر بلدنا بلد ارهاب .. فيها الأجانب تدَّبَّح مافيش معابد ولا أصنام .. ومافيش لوكانده راح تفتح وطظ فيكو وفى السواح .. بس المهم ان انا انجح ماهى دى بلدنا1 نقطة
-
الفاضل / أبا عمر عودا حميدا .. تحاول يا عزيزي أن تساوي بين وضعية السادات في مشاركته في اغتيال أمين عثمان .. وبين وضع الخياط .. ولست أدري كيف يستوي هذا وذاك .. السادات شارك في اغتيال أمين عثمان .. فمن هو أمين عثمان ؟ هو أحد رجال الساسة المصريين الذين اشتهر عنهم التعاطف الشديد مع الإنجليز ومطالبته ببقاء القوات الإنجليزية في مصر حتى أنه قال في إحدى خطبه " إن الزواج بين مصر وانجلترا زواج كاثوليكي أي زواج لا انفصام له " .. ولذا اكتسب عداوة كثير من الساسة الوطنيين وقتها .. وقامت أحد الجمعيات السرية باغتياله .. وكان من ضمن المتهمين في القضية الرئيس السادات رحمه الله .. ومحمد إبراهيم كامل .. وزير الخارجية المصري في عهد السادات والذي استقال من منصبه احتجاجا على كامب دافيد. وقد قضت المحكمة في القضية ببراءة السادات وبراءة محمد إبراهيم كامل .. فهل حصل السادات على رئاسة الجمهورية بعدها مباشرة ؟؟ لا .. السادات قضى فترة طويلة في خدمة الوطن .. فانضم لتنظيم الضباط الأحرار .. وشارك في ثورة يوليو .. وعين رئيسا لتحرير الجمهورية ثم وزير دولة ثم عضوا في مجلس الأمة وعلى ما أتذكر رئيسا لمنظمة المؤتمر الإسلامي ثم رئيسا له ثم نائبا لرئيس الجمهورية ثم رئيس جمهورية صوري ثم رئيس جمهورية حقيقي .. هذا هو تاريخ السادات في الفترة ما بين اتهامه في قضية أمين عثمان وخروجه من السجن بعد الحكم ببرائته في ذات القضية لعدم كفاية الأدلة ( لو كان هذا الحكم قد صدر في وقتنا هذا لاتهم الإخوان على الفور القضاء بالفساد وطالبوا بتطهيره ) .. المهم .. هذا هو تاريخ السادات في الفترة ما بين قضية أمين عثمان وحتى تعيينه رئيسا للبلاد .. تاريخ كله خدمة للبلاد في مختلف المواقع والمناصب. حتى وإن اختلف بعضهم معنا حول هذا التاريخ .. لكن الذي لا يمكن لأحد أن ينكره أنه تبوأ عددا كبيرا من المناصب الحكومية على مدى سنوات عديدة وطويلة قبل أن يتبوأ المنصب الأكبر في البلاد. فما هو تاريخ السيد أسعد الخياط في الفترة ما بين خروجه من السجن وحتى تم تعيينه محافظا للمحافظة التي تسبب بجريمته في وصمها بوصمة عار التصقت بها مدى الحياة .. وهي " مذبحة الأقصر " .. هل يمكن لأحد أن يذكر لنا المناصب التي شغلها السيد الخياط .. أو المؤهلات التي يحملها حتى يتم تعيينه لمحافظة الأقصر ؟ هل عدمت مصر المؤهلات والكفاءات ؟ بعضهم يتحدث ويقول أن الرجل تاب وأناب .. وعفا الله عما سلف .. فما المانع أن يصبح محافظا ؟؟ نقول لهؤلاء .. لماذا إذن يقتضي الترشح للمناصب العامة أن يكون المترشح لم يسبق إدانته في أي قضية جنائية سابقة ؟ وهو ذاته الشرط الذي أقصي لأجله الشاطر من انتخابات الرئاسة .. التي قامت بناء على استفتاء مارس الذي كان الإخوان أول من دعوا للموافقة عليه. لماذا لم نتعامل وقتها بمبدأ من تاب وأناب فلا مانع من ترشحه ؟ العجيب أن الإخوان مثلا لم يتعاملوا بمبدأ عفا الله عما سلف مع أعضاء الحزب الوطني مثلا .. فقد منعوهم من الترشح للانتخابات .. ولم يتذكر أحد من مناصريهم جملة ( تاب وأناب ). ثم هل تاب السيد المهندس الخياط فعلا ؟ ما الدليل على هذه التوبة .. ماذا قدم الرجل من أعمال .. وما هي المواقف التي وضع فيها حتى نعلم بالفعل إن كان قد تراجع عن فكر العنف .. أم أنه فقط وقع على المراجعات تحت وطأة وجوده رهن الاعتقال.1 نقطة
-
الأخت الفاضلة / همس أشكرك أولا على هذا الدعاء العذب .. ولك بمثل .. قبل كل شيء .. أرجو أن تعلمي أن اختلافنا الفكري لا ينقص اطلاقا من تقديري واحترامي لك على المستوى الشخصي .. ولعل سابق تعاملنا يؤكد لك هذا .. واعتذر لك عن أسلوبي الحاد أحيانا في الحوار .. لكن أنا هكذا وقت النقاش .. دائما حاد صريح .. لكن ما إن ينتهي النقاش حتى تعود الألفة والمودة لسابق عهدها .. خصوصا مع من ألفنا ألفتهم ومودتهم. والآن نعود للنقاش .. تقولين .. أنا أعلم جيدا أنك تحدثت عن قراءاتك للراحل سيد قطب رحمه الله .. ولكن هناك فارق بين قراءة فكرة والإعجاب بها .. وبين الإيمان المطلق الذي يصل إلى حد اليقين بها .. ففي الحالة الأولى تظل الفكرة في عقل القاريء مجرد فكرة ( حتى وإن أعجب بها ) إلا أنها تظل مجرد فكرة قابلة للمناقشة والنقد بل والنقض أيضا .. أما في الحالة الثانية فإن الفكرة تتحول إلى إيمان .. وهذا فارق كبير .. لأن الإيمان لا يصلح معه المناقشة أو النقد .. وإنما ينحى صاحب الفكرة التي تحولت إلى إيمان إلى منحى آخر وهو الذي تحدثت عنه – منحى التبرير – فإذا ما وجد أي شيء قد ينقص من قدر إيمانه بالفكرة .. فإن تفكيره لا يتوجه لمعاودة قراءة الفكرة مرة أخرى .. ربما يكون الخطأ في الفكرة ذاتها .. وإنما يتوجه تفكيره فورا وتلقائيا إلى أمر واحد وهو أن الخطأ ليس في الفكرة وإنما عند المعارض لها .. لأسباب شتى .. إما أنه كاره للفكرة أو لأنه صاحب غرض أو مصلحة وفي أحسن الأحوال سيكون التبرير أنه لم يفهم الفكرة جيدا أو أنه يتصيد لها الأخطاء. وعندما أخبرتك ما أخبرتك .. كنت أريد مصارحتك بما قد يتحرج الآخرون من مصارحتك به ( تحت تأثير دماثة خلقك ورقي أسلوبك ) .. وهو أنك لست فقط ميالة للأفكار الإخوانية وإنما مؤمنة بها حد اليقين .. وهو ما سيجعل أي محاولة لإقناعك بغير ما تعتقدينه عن جماعة الإخوان محاولة عبثية. وأما مسألة التكرار .. فلا أريد بها غرز الأسهم أو غيره .. وإنما أردت بها التأكيد لا غير. تقولين أرجو أن تأتيني بهذه المعلقات المذكورة في مدح الرئيس السابق .. فقد توقفت ( ولعلك تعلمين ) عن كتابة المعلقات منذ زمن طويل .. فأين تلك المعلقات المذكورة .. فأنا مطلقا لم أكتب مديحا في الرئيس السابق من نوعية ( القرآن بين جنبيه وبراءة الأطفال في عينيه .. ودموع الخشية تترقرق بين جفنيه ) .. وإنما كل ما أدافع به عنه هو تاريخ واقعي صحيح .. يضايقني بشدة أن بعضهم يتصرف على أنني مغفل منقاد حينما يحاول تزوير هذا التاريخ ويتخيل أنني سوف أصدق تزويره .. سوف أضرب لك مثلا بسيطا .. هناك جاسوس إسرائيلي اسمه عزام عزام .. أفرج عنه الرئيس السابق مقابل الإفراج عن سبعة طلاب مصريين كانوا قد اخترقوا الحدود المصرية واعتقلتهم إسرائيل وأرسلتهم إلى سجونها فتم مبادلة ذاك بهؤلاء .. في صفقة ناجحة بكل المقاييس .. لو أردت أن تعرفي كيف يقوم بعضهم يتزوير التاريخ .. فاقرئي ما كتبه الإخوان ومناصروهم والثوار وتابعوهم .. وكيف قاموا بتزييف الحقيقة في هذه القضية وتحدثوا طويلا عن أن مبارك الخائن العميل أفرج عن عزام عزام وأهداه لإسرائيل مجانا .. يمكنك الاستعانة بخبرات استاذنا ( وايت هارت ) البحثية .. وسوف ترين مدى كذب هؤلاء المنتمين للتيار الذي تؤيدينه في قضية واحدة كهذه القضية .. ونصيحة .. لا تسرفي كثيرا في استعمال كلمة ( المخلوع ) .. فربما تدور الدوائر على رئيسك قريبا .. ويصير هو الآخر خارج القصر الرئاسي .. فيا ترى ماذا سيكون موقفك حينها من هذه الكلمة عندما يتبارى إعلام الفساد في إطلاقها على الدكتور مرسي .. مثلما تبارى أيضا في إطلاقها على الرئيس مبارك.؟ وأما محاولاتك الدؤوبة لتبرير كل أخطاء وخطايا الإخوان تحت عنوان جذاب براق .. وهو البشرية والأخطاء البشرية .. فالتبرير بالبشرية عزيزتي .. يصلح عندما يحدث الخطأ لمرة أو لمرتين .. أما أن يكون الخطأ عادة ومنهاجا .. فعذرا لا يمكن للبشرية هنا أن تلعب دورا في التبرير .. لأن الخطأ هناك يكون بسبب انحراف في الشخصية .. وليس نتيجة أخطاء بشرية. تقولين الإخوان فعلوا في عام واحد ما لم يفعله النظام السابق في 30 عاما .. كان يكفيك أن تسمعي هتاف أبناء السويس - وقد كانوا أول من أشعل شرارة الثورة ضد مبارك - ( يا مبارك نام واتهنى * ظهروا خلاص أحفاد البنا ) .. ففي مجال السياسة الخارجية .. لم يحد الإخوان عن نهج مبارك قيد أنملة في العلاقات مع أميركا أو مع إسرائيل .. بل في حقيقة الأمر أنهم أظهروا مرونة وخضوعا سيحسب لهم بكل تأكيد عند صانع القرار الأمريكي وفي دوائر السياسة الإسرائيلية .. فقد سمح الإخوان لإسرائيل بتركيب أجهزة استطلاع مبكر على أرض سيناء .. وهو ما لم يسمح به النظام السابق .. وسمحوا للسفن الإسرائيلية بالمرور في قناة السويس وهي ترفع العلم الإسرائيلي .. بعد أن كانت تمر وهي منكسة إياه أيام النظام السابق .. وفي عهد الدكتور مرسي ولأول مرة وجدنا الرئيس المصري ( الذي يقوم الليل ويصوم النهار ) يرسل خطابا رسميا لنظيره الإسرائيلي مطعما إياه بعبارات تدل على مدى الحميمية التي تربط العلاقة بينهما من نوعية ( الصديق الوفي ) و ( الصديق العظيم ) .. وغيره .. وفي عهد الدكتور / مرسي .. استضاف التلفزيون المصري ولأول مرة في التاريخ عبر الهاتف محللا سياسيا إسرائيليا كان يحدثهم من تل أبيب مباشرة .. هذا في مجال العلاقة مع واشنطن وتل أبيب .. وأما على الصعيد العربي فقد تدهورت علاقة مصر بجميع دول الخليج تقريبا عدا قطر بالطبع .. التي تساند الإخوان قلبا وقالبا .. والتي تستضيف الأميركان على أرضها أيضا .. فالثلاثة يحبونها – أي قطر – الإخوان وأميركا وإسرائيل .. وفي المقابل توثقت علاقة مصر بإيران .. وشاهدنا أحمدي نجاد في عهد الدكتور مرسي يدخل إلى الجامع الأزهر ( التي كان لا يحلم حتى بمجرد النظر إليه أيام النظام السابق ) .. وجدناه يدخل إلى الجامع الأزهر ملوحا بيديه بعلامة النصر ووجدناه يذكر عبارة "الخليج الفارسي" ومكررا إياها عدة مرات .. دون تعقيب من خارجية الرئيس الصوام القوام .. وجاء السياح الإيرانيون إلى مصر فوجا بعد فوج .. وخصصت لهم داخلية الرئيس الصوام القوام فرق عدة لحمايتهم في حين أنها تترك شوارع المحروسة بغير حماية تقريبا. وأما على الصعيد الخارجي .. فقد أصبح رئيس مصر بلا أي وزن تقريبا .. فتارة يرسلون له عمدة مدينة لاستقباله .. وتارة يرسلون له وزيرة تعدين .. وتارة يقطعون عنه الصوت أثناء مؤتمر القمة الإفريقي .. وتارة يرسلون له مندوبة وزارة خارجية .. وهكذا .. دون أي رد فعل مصري .. وأما على الصعيد الداخلي .. فحدث ولا حرج .. فبغض النظر عن الانهيار الأمني والاقتصادي بل والاجتماعي .. فقد انتهكت السيادة المصرية في عهد سيادته بشكل غير مسبوق .. فقد قتل 16 جنديا من جنود الجيش ( أكرر مرة أخرى الجيش – عنوان هيبة أي دولة ورمز سيادتها ) .. قتلوا في رمضان وهم على وشك الإفطار .. ولم نعرف حتى الآن من قتلهم أو لماذا .. وها قد رأينا ضباط الشرطة يقتلون وجنودها يختطفون دون أي رد فعل من جانب أي جهة في مصر .. وأخيرا المؤتمر الهزلي الذي عقده سيادته مع مجموعة من حوارييه .. ليتكلموا على الهواء مباشرة في أمور تمس الأمن القومي في الصميم ( وأقصد به مؤتمر إثيوبيا ) .. معطيا المثل والبرهان على العشوائية التي تدار بها أمور مصر في عهد سيادته .. ختاما .. إليك هذا الفيديو .. فيديو البنزين .. يوضح لك كيف وصلت أمور مصر .. في عهد الدكتور مرسي .. http://www.youtube.com/watch?v=AvavOeRXu3A ثم بعد ذلك تقولين .. أنهم لم يفعلوا عشر ما فعله النظام السابق من جرائم .. هذا الرجل الذي عين أحد الضالعين في مذبحة الأقصر – التي التصقت باسم الأقصر عالميا .. عينه محافظا للأقصر .. وأخرج القتلة والإرهابيين من السجون بعفو رئاسي ليمارسوا إرهابهم علينا من جديد .. ويهددوننا بالويل والثبور وعظائم الأمور إن فكرنا في الخروج على سيادته .. أما إذا كنت تقصدين بالجرائم .. هي طريقة تعامل الرئيس السابق مع حركة حماس فرع جماعة الإخوان في قطاع غزة .. فقناة الجزيرة نجحت بامتياز في غسل عقل المواطن والمتلقي العربي فأفهمته أن فلسطين هي غزة وغزة هي فلسطين ( كما تريد إسرائيل تماما ) .. وأن حماس هي المقاومة والمقاومة هي حماس ( مع أن حماسا هذه توقفت عن المقاومة منذ زمن طويل .. منذ أن اعتلت السلطة وذاقت طعم الحكم .. قامت بتوفيق أوضاعها لكي تبقى في الحكم ويا ليتك تذكرينني بآخر هجوم حقيقي – من نوعية عملية نتانيا أو عملية حيفا - قامت به حماس أو الجهاد أو الحركات الإسلامية المتطرفة التي تتوطن غزة ضد إسرائيل ) .. إن كنت تقصدين بالجرائم طريقة تعامل النظام السابق مع حركة حماس .. فما رأيك في الطريقة الحالية التي يتبعها النظام الحالي ؟ .. طريقة رائعة .. أليس كذلك ؟ ما رأيك إذن في حال سيناء ووضعها الأمني والسيادي في ظل الطريقة الحالية للنظام الحالي .. أصبحت سيناء مرتعا للقتلة والإرهابيين الذين يمارسون القتل والإرهاب لا ضد الإسرائيليين .. بل ضد رجال الجيش والشرطة المصريين .. ما رأيك عزيزتي يا من تناصرين الرئيس الملتحي في ردة فعل سيادته على اقتحام وانتهاك حرمة المسجد الأقصى التي حدثت عدة مرات في عهده .. آخرها منذ فترة قريبة تم خلالها اعتقال مفتي القدس ومنع إقامة صلاة العشاء في المسجد الأقصى في سابقة لم تحدث ربما منذ فترة طويلة وربما لم تحدث على الإطلاق .. هل رأيت رد فعل مناسب أو حتى غير مناسب من سيادته أو حتى مظاهرة عشرية من جماعته .. ؟ هل رأيت ردة فعل على الإطلاق .. ؟ .. لا لم يحدث لأن الجميع ربما يكون قد نسى أن المسجد الأقصى يقع في الضفة وليس في غزة ؟ أم أنك تقصدين بالجرائم ما أتحفنا به الإعلام الفاسد طويلا عن الفساد والتهريب والسرقة ونهب الأموال .. والتي لولاها لكان الشعب المصري يعيش حياة السويسريين .. ثم انقشع غبار المعركة .. ومرت سنتان كاملتان بلا فساد ولا سرقات .. ومع ذلك فالاقتصاد من سيء لأسوأ بقفزات واسعة .. ولم نسمع شيئا عن هذه الكنوز المهربة التي يتحدثون عنها ولم نر منها ولو دولار واحد .. ( لا يعني كلامي هذا عدم وجود فساد في العصر السابق .. ولكنه لم يكن أبدا بالصورة أو بالدرجة التي كان يبثها الإعلام ) أحد جرائم النظام السابق التي تتحدثين عنها أنه استلم مصر بدون احتياطي نقدي تقريبا وتركها واحتياطيها النقدي 36 مليار دولار .. وأحد إنجازات أنظمة الثورة المباركة أنها أوصلت هذا الاحتياطي إلى 13 مليار لو رفعنا منهم قيمة الودائع الأجنبية لوصل الرقم إلى 8 مليار .. ما رأيك إذن في جرائم النظام السابق وفي منجزات الأنظمة الحالية ؟ تقولين أنا والحمد لله لم أشمت في أحد من قبل .. وأرجو من الله أن يحفظني من هذه المشاعر في المستقبل .. كل ما هنالك أنني أتدبر آيات الله في الجميع .. في من ظلم ومن خان ومن تآمر ومن تمنى على الله الأماني .. بخصوص مقالك الافتتاحي المنقول .. فهو مقال جيد في العموم .. ولكن هل يعني هذا أن صاحب المقال يعترف بأن الثورة المصرية كانت صناعة أميركية .. فهؤلاء النشطاء الذين يتحدث عنهم في مقاله كانوا من دعوا لها .. ومن مهدوا لها عبر سلسلة طويلة من الإضرابات والمظاهرات الأقل تأثيرا .. ولماذا لم يتذكر صاحب المقال أن جماعة الحكم الحالية وضعت أيديها في أيدي هؤلاء النشطاء العملاء في جولة الإعادة الرئاسية من أجل الفوز بأصواتهم والوصول إلى الحكم ؟1 نقطة
-
السلام عليكم الكرام الافاضل جميعا اهلا بكم و جزاكم الله خيرا و سعيد بعودتى للمشاركه معكم بعد غياب و الحمد لله ما زالت المحاورات كما هى فى معظمها تحامل و هجوم على التيار الاسلامى منتسبيه بسبب و بدون سبب و هذا ما يحفزنى شخصيا للقراءه و الاستفاده مثل ما هو الحال مع اى جسم غريب (انتيجين) يدخل جسم الانسان فيحفز الجهاز المناعى فينتج (انتيبوديز) تحمى الجسم و هكذا الافكار المختلفه المتطرفه احيانا حينما قراءت بدايه الموضوع لاخى و حبيبى و مُعَلِمى ابومحمد طافت بى الذاكره فى افكار عديده اولا لم يعرف التاريخ الحديث على الاقل من هو اكثر دمويه من الشيوعيه و بناتها الحرام و على رأسهم الاشتراكيه و لنراجع كل الانظمه التى حكمت بها بدء منذ الاتحاد السوفيتى سابقا الذى اباد الملايين بكل طرق القتل المعروفه و المجهوله مرورا باصدقاء روسيا فى كوبا و فيتنام و الصين و .و ...وصولا الى نظام الملهم ناصر رافع لواء الاشتراكيه فى مصر و الذى نكل بالشعب المصرى و سلم مصر خرابه محتله من اسرائيل الى خليفته و نائبه السادات الذى و يا للعجب يوما ما ادين بالمشاركه فى مقتل امين عثمان و سجن و كان يفتخر بذلك بعدها و سبحان المنتقم إذ مات بنفس الطريقه المهم ينسي الجميع اليوم دمويه الاشتراكيه و الشيوعيه و ايضا دمويه الليبراليه و زعيمتها امريكا قبله الارهاب و الاجرام العالمى الغير مسبوق بما فعلته فى هيروشيما و ناجازاكى و افغانستان و العراق ينسي الجميع كل هذا و منه ايضا اسرائيل لا يتذكر احبائنا سوى فتره العنف الدموى الناتج من قسوه النظام المصرى من ايام الملهم ناصر و ما فعله بالاخوان فى سجونه فانتج منهم معتنقوا فكر الجهاد و التكفير و الهجره و غيرهم ممن اوصلهم التعذيب و الاهانه فى السجون و خارجها الى ما وصلوا اليه من انتهاجهم منهج الدفاع عن النفس و حمل السلاح لمقاومه النظام المجرم نعم ايها الافاضل كان هؤلاء رد فعل عنيف لفعل اكثر و اشد عنفا ..لا نقبله قطعا و لكن نتفهمه و بالرغم من ذلك وبتوفيق من الله تمت المراجعات و ثاب معظمهم الى رشده و قضوا العقوبات التى اقرها عليهم القانون و خرجوا من السجون و الأن نراهم يؤدون افضل اداء سياسي على الساحه بين كل الاطراف خصوصا الاخوان و السلفيين و هذا ما يجعل الكثير يهاجمهم بحجه عنفهم القديم و الذى سددوا ثمنه من اعمارهم و حياه البعض منهم فما المشكله ان يتولى احدهم منصبا ما ...اليس مواطنا مصريا الفيصل بينك و بينه القانون و المواطنه و الاداء و الكفاءه هل صارت تلك الصوره التى يعلم الله متى التقطت و فى اى ظروف هى الحكم و المعيار ...اى تبسيط للامر هذا و اين معايير الاختيار الصحيه بالنظر الى مهنيه الشخص و هل مؤهلاته تناسب ام لا للاسف لن يتكلم البعض عن اى شئ سوى عن كرهه ليس فقط للاخوان و الجماعه و السلفيين و اخشي القول عن المرجعيه و المظله الفكريه و العقديه التى يستظلون بها و يرفعونها غاب الانصاف و الحياديه عن المشهد و صار التحفز و الكره ابتداء قبل اى شئ و يراد الأن التمكين للصوره التى فى الاعلى رغم ان الحقيقه هى هذا هو المهندس عادل الخياط محافظ الاقصر الجديد وفقه الله ..طبعا لا داعى للتذكير انى لا انتمى لاى من تلك الاحزاب او الجماعات و لا يجمعنى معهم الا مصلحه مصر بلدى فقط احترامى الشديد للجميع و تمنياتى بالخير لمصر على يد من يقدمه1 نقطة
-
سيبلي الطلعة دي يا أبو محمد تصنيفات لمبروزو في علم الإجرام بتقول في التصنيف الثالث إن الراجل دة مجرم بالملامح والتصنيف السادس بيقول إنه مجرم بالفطرة ياااااااااه رجعتنا يا أخي لأيام كلية الحقوق1 نقطة
-
محافظة المنوفية جمعت 2 مليون توقيعا لحملة "تمرد" من أقل المحافظات فى نسبة التصويت لمرسى فى انتخابات الاعادة من اكثر المحافظات فى نسبة من صوتوا ب "لا" فى الاستفتاء على الدستور اللقيط وهذا هو محافظ المنوفية الجديد الراجل فيكم يا "منايفة" يروح يمضى منه ورقه :) :) إقروا عن نظريات تشيزرى لومبروزو فى الأول1 نقطة
-
1 نقطة