الإخوان دخلوا معركة غير متكافئة لأنها ضد الشعب المصري الذي هم فصيل واحد منه
لست أدري لم أنت غاضب
وهم أي الإخوان يسوقون الناس للموت بدعوى أن : قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار
لم الغضب وهم قد صدعوا رءوسنا بتمنى الشهادة أمام إخوانهم أو جيش بلدهم المسلم
لم الغضب والهدف نبيل وهو كرسي مرسي أو الكرسي لمرسي
السابق بالنخوة والشرف هو كل من حذر مما هو حادث قبل أن يحدث وآسف الآن لحدوثه
وليس من تمناه ليحدث ثم يتباكى عليه لغرض أو لحاجة
نقولها مرارا وتكرارا نأسف لكل ضحية مصري مهما كان انتماءه وبدون مزايدة