اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. دكتور عادل الليثي

    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      944


  2. أبو محمد

    أبو محمد

    الإشراف العام


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      18225


  3. الترجمـان

    الترجمـان

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      619


  4. حسين امبابي

    حسين امبابي

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      874


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 08/05/13 في جميع الأقسام

  1. السلام عليكم تم نقلي لمدينة أبها خلال الأيام السابقة فرحت بهذا النقل لأن لي صديق من أيام الطفولة يعمل هنا ووافقت على النقل وبسرعة بحثت عن رقم صديقي واتصلت به ولكنه خذلني وتجاهلني من أول مكالمة ما علينا ... الأن الوضع كالتالي نقلت لخميس مشيط بشكل سريع وسكنت في شقة غالية جدا لأني لا أعرف شيء في المدينة ولكني غريب لا أعرف أحد المطلوب واحد ابن حلال يفك لي طلاسم خميس مشيط ويساعدني في البحث عن شقة مناسبة ويعرفني أماكن الحدائق وأفضل المدارس وأين تقع الغرفة التجارية وأي مكتب للسفارة المصرية ومكتب مصر للطيران.. والأجر والثواب عند الله
    1 نقطة
  2. في الدول المتقدمة التي استقرت فيها الديموقراطية ... نجد أن البيئة السياسية غنية بأحزاب قوية تنظيميا وماديا وثقافيا ... وتم الفرز فيما بينها فكونت نسقا محترما تتمركز في وسطه الأحزاب الوسطية يمين الوسط ويسار الوسط ... وعلى الطرفين نجد الإحزاب العقائدية الضعيفة والتي تأقلمت مع النظام الديموقراطي وهي عادة لا تصل للحكم والذي يحكم هي أحزاب الوسط يسارا أو يمينا عندنا حيث غمرنا التحديث من الخارج فأصبح عندنا مؤسسات دولة على قد الحال وبيئة سياسية ضعيفة وثقافة متدنية ... وهذا الوضع جعل للجيش أهمية خاصة لتملكه أدوات الحسم ... وقد رأينا في دول أخرى حيث تحالف الجيش مع رجال الدين وحكما سويا أو بالتبادل حيث يضعف هذا التحالف ويقوى حسب الأحوال ... وهذا كذلك يعتمد على التحديات الأمنية التي تواجه هذا المجتمع بعد نشأة إسرائيل ... عندنا في مصر عندما ضعف النظام الحزبي وزاد الإحساس بالخطر الأمني من الخارج قفز الجيش بقيادة صغار الضباط الذين كانوا الأكثر تأثرا بالتحولات الثقافية بعد الحرب العالمية الثانية .. ولكنهم أخطئوا في استمرارهم في الحكم فانشغل الجيش بالسياسة فهزم سنة 67 ... بدلا من أن يصحح الأوضاع ثم يعود إلى الثكنات ولكن ما حدث مؤخرا هو كذلك .... استشعار الجيش الخطر المحدق على الأمن القومي وانسداد طريق التطور والتقدم تحت حكم الإخوان فاضطر إلى التدخل لوضع الأمور في نصابها ثم العودة إلى الثكنات .
    1 نقطة
  3. مخطئ من يعتقد ان هناك صفقة يمكن ان تتم مع الرئيس المشلوح كشخص مستقل على حساب مصالح قيادات التنظيم .. فإذا كان مرسي لم يستطع ان يكون مستقلا عن التنظيم وهو رئيس للجمهورية فما بالكم وهو مسجون ..؟ اما عن موضوع ان يظهر مرسي على التلفزيون في خطاب مسجل ليعلن انه مستقيل من منصبه فهو شئ يدعو للضحك خصوصا انه رفض ذلك قبل خلعه بل ودعى إلى حرب أهليه في سبيل تمسكه بمنصبه الذي انهته بالفعل ثورة 30 يونيو .. فلا غنى عن تطبيق القانون بكل حسم وقوة على الجميع وباستخدام كافة الوسائل الناعمة والخشنة في تحقيق ذلك .. اما عن ردود الفعل العالميه فيا أهلا ومرحبا .. 1- تستطيع الحكومة الحالية ان تستغل تلك الردود الغربية في صالحها بحشد الرأي العام المصري وتوحيده في مواجهة هذا الخطر الخارجي الذي يهدد امن البلاد ويريد تعطيل المسار الديموقراطي الذي ارتضاه الشعب لنفسه.. 2-هي فرصة لتحويل مسارات التعاون الاقتصادية والعسكرية مع اقطاب اخرى في العالم على اساس من المصالح المشتركة البعيدة عن التدخل في الشؤون الداخلية للبلدان طالما احترمت القوانين وحقوق الإنسان 3-الاستغلال السياسي للخطاب الكاذب الذي لعب عليه التنظيم العميل في مصر ومتاجرتهم بالقضايا الوطنية والعربية وهم اول من استعانوا بالإدارات الغربية وبالمنظمات الدولية واستدعاءها من اجل التدخل في شؤوننا الداخليه ..
    1 نقطة
  4. الأخونة هي تسييس مؤسسات الدولة التي يجب أن تكون محايدة تماما عن أي حزب ... وهي كل الوظائف التي تكون تحت الوزير من وكيل وزارة وما دون ذلك ... وهي الإدارة الدائمة والباقية بعد تغير الحكومة ... وهي إدارات تقنية وليست سياسية ... ومهمتها مساعدة أي وزير في تنفيذ برنامجه الذي انتخبه الناس على أساسه ... وتسييس هذه الإدارات يفسدها تماما ويجعلها غير قادرة على تنفيذ مهامها ... ثم تكرار تغيرها من حكومة لأخرى يمنع تراكم الخبرات واستمرارية السياسات . فالحكومة التي حازت على الأغلبية هي بالضبط كسائق السيارة التي هي الدولة ... فليس من حقه التغيير في السيارة نفسها التي عليه أن يسلمها للسائق اللي بعده . بالنسبة للدستور ... لابد أن يكتبه لجنة تمثل كل شرائح ( المجتمع ) وتكون محايدة سياسيا ... لأنه يضم قواعد اللعبة السياسية وحقوق وواجبات الفئات المختلفة في المجتمع .... وطغيان تيار سياسي أو فئة اجتماعية في لجنة الصياغة يجعل الدستور أداة للظلم بدلا من أن يكون أداة للعدل ... ومن الضروري أي يناقش اجتماعيا لمدة كافية .... الدستور في جانب منه زي الروشتة ... يعني لو قلنا دولة ديموقراطية ... هيكون معروف ماهي المواد الواجب تواجدها لتحقق هذا الهدف ... مثلا لابد من الإستقلال التام لمؤسسات الرقابة ومؤسسات الاعلام الخ الخ ... وكذلك صلاحيات الرئيس والفصل التام بين السلطات فاللجنة القانونية تقوم بهذا العمل الآن تحقيقا لأهداف الثورة ( عيش حرية عدالة اجتماعية كرامة إنسانية ) ثم يعرض ذلك على لجنة الـ 50 الممثلة لكل شرائح المجتمع المنتخبين من النقابات والاتحادات الخ الخ ثم يعرض على المجتمع بعد ذلك لإعادة تصحيحه . التيار العقائدي الديني لم يحقق ذلك في الدستور الماضي فكان رئيس الجمهورية هو رئيس المجلس الأعلى للشرطة وهذا ضد الديموقراطية وكان هو الذي يعين رؤساء مؤسسات الرقابة والإعلام . ثم أرادوا أن يحددوا للشعب المصري هويته ومرجعيته ويلزموه بها ... وهذه أشياء تتكون تلقائيا وتتراكم على طول التاريخ ... وقد حاولت النظم الشيوعية عمل ذلك فدمرت الإنسان وهويته الشيء الآخر ... نعم للشريعة الإسلامية ... ولكن كيف نراها نحن في القرن الـ 21 وليس كما رآها محمد بن عبد الوهاب أو أهل السنة والجماعة أو ابن تيمية ... لآن الناس دي عاشت في أزمان أخرى ... وعقولنا الآن أفضل كثيرا من عقولهم في زمانهم .
    1 نقطة
  5. من فضلكم مين يعرف مستشفى الحياة بجيزان.عايزة اعرف هي شغالة دلوقتي وايه اسماء الدكاترة فيها يارب ما تبخلوا عليا عشان عايزاها ضروري ولكم جزيل الشكر
    1 نقطة
  6. اخويا المحترم بعد التحيه انا حاليا في خميس مشيط وخلفيتي عنها كبيره رقمي 0594885929 بالنسبه للسكن اعرف ليك اكثر من سكن باسعار مناسبه جدا كذلك المدارس بالتووفيق قي خميس مشيط اخوك مهندس فيصل
    1 نقطة
  7. إنت الظاهر مش حتسكت إلا لما يجيلك حبيبنا الغائب "أبو عمر" واحشنا يا مايسترو والله
    1 نقطة
  8. 1 نقطة
  9. قاتلهم الله من منافقين ... لا دين ولا دنيا لهم أنا شايف يا ابو العز أن الفنان / حجازي صوته مبحوح ممكن ضارب كاس يا حاج مع السجارة ؟
    1 نقطة
×
×
  • أضف...