لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 08/16/13 في جميع الأقسام
-
يا اخ مصطفى كل اعضاء المنتدى عارفين اماكن القواعد العسكري الأمريكية في قطر ... وعارفين كمان عالمية النظام الديموقراطي في دولة قطر كما يجب ان يكون... فياريت كدا بالهداوة وتفكر شويه قبل ماتكتب رأيك .. وتوفر استنتاجاتك هذه تروح تضحك بيها على صحابك في الفيس-بوك فهم أولى بها..2 نقاط
-
تنفيذأ لرغبة الفاضل عربي أجنبي سيتم ايقاف حسابه الذي يشارك به في مكان لا يشرفه التواجد فيه عن فريق المشرفبن سكوربيون1 نقطة
-
الحيادية الان خيانة اما مع مصر او مع الارهاب الاختيار لك والتاريخ لا يرحم الخونة وبائعى الاوطان ولا يلتمس الاعذار للحمقى ...انا اخترت طريقى وسادعم جيش بلدى الى النهاية1 نقطة
-
الفاضل اسلام قد يكون موقفك غريب لدى الكثيرين هنا ف منتدانا بل قد يرى البعض انك اتخطفت ذهنيا أيضا ولا من الخلايا النائمة للاخوان فلا اعلم هل مطلوب من المختلف معي سياسيا وفكريا ان يفقد انسانيته كل الدم المصري حرام من يلجأ الى العنف فهو فاشل سياسيا الاخوان عندنا لجئوا له فهم فاشلين وغيرهم كل من يبارك العنف فهو فاشل سياسيا يباركه من يبارك لكن لاتدعون انه حل سياسي لمشكلة سياسية ما يفعله الاستاذ اسلام هو تصرف طبيعي اعلم ان الكثيرين هنا يتعجبون منه لان اصبحنا نتعامل مع الدم ع انه دم اخواني او دم عاصري ليمون او دم ليبرالي او دم ضابط شرطة ونسينا انه اولا مواطن مصري والاهم انه انسان اتعجب ان يكون الاختلاف السياسي او الفكري حتى يصل بنا الى مرحلة ان لانضعف امام الدم والاعجب اننا تباكينا ع حمادة المسحول وغيره وقولنا العنف غير مقبول من شرطة مرسي ووزير داخليتها ومن العجب ان نفس الداخليه ونفس الوزير الان نبارك له الاخوان مخطئون بل مجرمون لكن نحن نتعامل مع ازمة سياسية حلها لن يكون ابدا الا بالسياسة العنف لن يوصل لشئ وهانحن نتفرج ولنرى ولن اكون حالما لاطلب ان لانقصي الاخوان لاننا سنقصيهم بل اننا كنا نعيب عليهم ونفعل اسوا منهم عموما هذا ليس موضوعنا لكن ع الاقل دعوا من يتعاطف مع الدم او من لديه انسانية نقية لا تفرق بين انسان واخر ان يتفاعل1 نقطة
-
رغم أنني أثق تماما في أنه لا فائدة في الحديث مع الإخوان ومن مشى على دربهم .. لكن في سبيل توضيح تناقضهم للجمهور ... وقت الثورة على مبارك .. الملايين تحتشد بميدان التحرير .. وقناة الجزيرة " أكثر من مليوني شخص يحتشدون بميدان التحرير " .. وقت الثورة على مرسي .. الإخواني زغلول النجار وقناة الجزيرة أيضا " ميدان التحرير لا يتسع لأكثر من 400 ألف شخص " .. الآن يقولون أن ميدان رمسيس الأقل مساحة بكثير من التحرير والذي يوجد به إشغالات أكثر بكثير من التحرير .. يقولون " الحشود المليونية التي وصلت هناك " .. لا تستغرب عزيزي القاريء .. إنهم الإخوان .. بخصوص الجثث المحترقة التي يتحدثون عنها .. هذا كلام لأحد الأطباء .. وجدته على الفيس ورغم أنني لا أثق كثيرا في أخبار الفيس إلا أن خبرتي المحدودة في الطب الشرعي نتيجة دراستي له في العام الأخير بالكلية .. تشي بأن التقرير صحيح " بخصوص الجثث المحروقة هناك ملاحظتين واضحتين جدا اولا لان الجثث واخدة وضع ثنى القدمين واليد الجثث كانت مقيدة من الارجل والقدم وماتت وهى مقيدة بهذا الوضع عارفة يعنى ايه ؟؟ يعنى هما الى قتلوهم مقيدين ووقت فض الإعتصام سكبوا عليهم بنزين لا يمكن ان تأخذ الجثة هذا الوضع بعد صعود الروح بعد صعود الروح يحدث*انبساط *= *إرتخاء * لكل عضلات الجسم والجثث المحروقة فى وضع *إنقباض *وثنى للعضلات ولا يحدث انقباض ابدا بعد الموت او يستمر الثنى ولو للحظات إلا ثنى كف اليد هو اللى ممكن يستمر لو امتوفى قبض يده اثناء صعود روحه يعنى لا يمكن ان يموتوا محروقين او باى طريقة ويظل جسدهم على هذا الوضع يجب ان نراهم مفرودين وليسوا فى وضع تنى القدم واليدين ومعلقين بهذه الطريقة بدون استخدام عامل خارجى والسبب التانى الطبقة السوداء الى على الجثث دى جثث ملقى عليها بنزين او مواد بترولية وليس محروقة بقتابل او حتى نار .. النار تحرق الجلد وتاكله ولا تترك طيقة سوداء على الجسم ما يترك طبقة سوداء هو الجاز اوالبنزين وليس حتى الكحول او مواد مشتعلة اخرى لان البنزين والمواد البترولية هى من تترك طيقة سوداء على الجلد يعنى بالعقل كدا الشرطة جرقتهم بايه ؟ لازم تحرقهم بالقاء القنابل عليهم يعنى حرق فى الجلد واحمرار وتشويه للجلد نعم سيتحول الجلد الى اللون الأسود لكن ليس بهذا التساوى المنتظم وترك طبقة سوداء متكاملة على جسمهم مع العلم ان القنابل لا تحتوى على مواد قابلة لإشتعال مثل البنزين مش ممكن تكون الشرطة وصلت الى الخيمة ثم اسكببت عليهم المادة المشتعلة ولا يمكن ان تكون قنابل مولوتوف لان القنابل المولوتوف لها طول معين ومداها قصير جدا اما الغاز هى مداها اطول بكثير جدا وسوف يثبت الطب الشرعى كلامى ان شاءالله الخلاصة الجثث دى ماتت وهى فى وضع مقيد وماتت قبل حرقها والحرق تم بمواد بترولية وليست بقنابل حارقة "1 نقطة
-
عزيزي انا ضد الاسلوب مش ضد المبدا والفكرة ولمضمون ده بلدك ومن حقك تحدد من اللي يعمل ع اراضيك اه بحترم الاخوان وبحترم اللي ضدهم لان الاثنين مصريين وزي ماقولت لحضرتك انا من ضمن المخطوفين ذهنيا العملاء والخونة اللي ع راسهم الدكتور البرادعي ادعي لنا بالهداية ونرجع من الخطف الذهني1 نقطة
-
عزيزي هيرو .. سمعت الفيديو .. وكل ما فيه أن الأنبا فلان قال " أنهم اعتذروا عن عدم المجيء " .. ولم نعلم أي معلومات أخرى .. سؤالي الآن يا سيد هيرو .. ألم تسمع عن ضحايا قسم كرداسة .. وألم يدر بخلدك أنهم بكل تأكيد طلبوا هم أيضا تعزيز أمني ولم يجبهم أحد .. ليس لأنهم لا يريدون هذا .. ولكن لأنهم مشغولون بما هو أهم وهو تأمين المواقع الحيوية بالعاصمة القاهرة .. وما أكثرها .. ولا تنس أن هؤلاء السفاحين يهاجمون أي شيء وكل شيء لا فرق عندهم بين مسجد أو كنيسة أو مبنى محافظة أو قسم شرطة أو مجمع محكمة أو مكتبة .. سل نفسك .. ألم تتعرض مكتبة الإسكندرية هي الأخرى للهجوم .. فأين كان الأمن ..؟ هل كان الأمن متآمرا على مكتبة الإسكندرية هي الأخرى .. أم كان متآمرا على قسم شرطة كرداسة هو الآخر .. أم كان متآمرا على حياة 43 شرطي قضوا في يوم واحد من المواجهات مع هؤلاء السفاحين .. عزيزي هيرو ... استمر على تبريرك لعله يلقى هوى في نفسك أو لعله يرضي ضميرك .. أما قول باسم يوسف فلا أستغربه من أحد هؤلاء الأغبياء وربما العملاء الذين ابتلانا بهم الزمان .. وكان بفلسفته هذه أيضا سببا في الترويج لصعود هؤلاء السفاحين للحكم .. تعالوا نسترجع بعضا من أقوال باسم يوسف المشهورة التي مشى وراءها كثير من المغيبين والسفهاء والأغبياء وقتها .. ها هو ذا باسم يوسف يحكم بأحقية الموت عليّ وعلى أمثالي ممن أعطوا أصواتهم لشفيق حتى لا يصلوا بهذه الجماعة المجنونة المجرمة السفاحة للحكم .. فبناء على حكم باسم يوسف هذا .. يا ترى ماذا يجب أن يكون رأينا نحن الآن في باسم يوسف وأمثاله ومن سلك مسلكهم ومن مشى دربهم وأوصلوا هذه الجماعة المجنونة المجرمة السفاحة للحكم لندفع جميعا ثمن هذا .. هل يستحقون الموت أم لا ؟1 نقطة
-
عزيزي هيرو .. سمعت الفيديو .. وكل ما فيه أن الأنبا فلان قال " أنهم اعتذروا عن عدم المجيء " .. ولم نعلم أي معلومات أخرى .. سؤالي الآن يا سيد هيرو .. ألم تسمع عن ضحايا قسم كرداسة .. وألم يدر بخلدك أنهم بكل تأكيد طلبوا هم أيضا تعزيز أمني ولم يجبهم أحد .. ليس لأنهم لا يريدون هذا .. ولكن لأنهم مشغولون بما هو أهم وهو تأمين المواقع الحيوية بالعاصمة القاهرة .. وما أكثرها .. ولا تنس أن هؤلاء السفاحين يهاجمون أي شيء وكل شيء لا فرق عندهم بين مسجد أو كنيسة أو مبنى محافظة أو قسم شرطة أو مجمع محكمة أو مكتبة .. سل نفسك .. ألم تتعرض مكتبة الإسكندرية هي الأخرى للهجوم .. فأين كان الأمن ..؟ هل كان الأمن متآمرا على مكتبة الإسكندرية هي الأخرى .. أم كان متآمرا على قسم شرطة كرداسة هو الآخر .. أم كان متآمرا على حياة 43 شرطي قضوا في يوم واحد من المواجهات مع هؤلاء السفاحين .. عزيزي هيرو ... استمر على تبريرك لعله يلقى هوى في نفسك أو لعله يرضي ضميرك .. أما قول باسم يوسف فلا أستغربه من أحد هؤلاء الأغبياء وربما العملاء الذين ابتلانا بهم الزمان .. وكان بفلسفته هذه أيضا سببا في الترويج لصعود هؤلاء السفاحين للحكم .. تعالوا نسترجع بعضا من أقوال باسم يوسف المشهورة التي مشى وراءها كثير من المغيبين والسفهاء والأغبياء وقتها .. ها هو ذا باسم يوسف يحكم بأحقية الموت عليّ وعلى أمثالي ممن أعطوا أصواتهم لشفيق حتى لا يصلوا بهذه الجماعة المجنونة المجرمة السفاحة للحكم .. فبناء على حكم باسم يوسف هذا .. يا ترى ماذا يجب أن يكون رأينا نحن الآن في باسم يوسف وأمثاله ومن سلك مسلكهم ومن مشى دربهم وأوصلوا هذه الجماعة المجنونة المجرمة السفاحة للحكم لندفع جميعا ثمن هذا .. هل يستحقون الموت أم لا ؟1 نقطة
-
يوسف زيدان : يا أهلَ مصر ، لا تضعوا "الخارج" الآن نصب أعينكم و لا تحرصوا كُلَّ هذا الحرص على إرضائه ، فإن رضا الناس جميعهم غايةٌ لا تُدرك . و البلادُ العربيةُ التى فعل أهلُها ذلك ، خاب مسعاهم و تدهورت أحوالهم . فلا تنشغلوا اليوم إلا بما يجرى فى الديار و الشوارع و الشِّعاب ، فأهلُ مكة أدرى بشِعابها . يا أهلَ مصر ، من الطبيعى و المُتوقّع أن تكون للزلزال توابع . فاصبروا ، و صابروا ، و رابطوا ، و اتقوا الله . . و (سوف) تفلحون . يا أهلَ مصر ، كُلُّ مَن يُشوّشُ أذهانكم و يصخبُ عليكم بترديده التصريحات الأمريكية أو التركية أو القطرية ، فهو إما خائنٍ أو مخدوع . . و المخدوعون أكثرُ من الخونة .1 نقطة
-
شعورك يا اسلام شعور طيبعى انسانى فطرى لا استغربه منك .. ومن لا يشعر بنفس شعورك فهو مريض و شاذ وغير انسانى .. ولكن رغم ذلك ..واصدقك القول .. موقف المعتصمين برابعه والنهضه كان اشبه بمن قرروا ان ينتحروا جماعيا وهم يحسبونها شهاده او كما قال لى احدهم وهو من الاقارب ( هى لله .. هى لله ) .. بينما هو كان اعتصام اليائسين الفاشلين بتحريض من قيادات سياسيه غبيه غبيه بكل ما تحمله الكلمه من معنى رحم الله كل من قتلوا فى الاحداث ونحسبهم شهداء عند الله .. وتحيه الى البرادعى ((لو صدقت نيته)) على موقفه الشجاع الانسانى1 نقطة
-
1 نقطة