اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. Scorpion

    Scorpion

    الإشراف العام


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      8438


  2. شرف الدين

    شرف الدين

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      2626


  3. الترجمـان

    الترجمـان

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      619


  4. جسار

    جسار

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      363


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 08/17/13 في جميع الأقسام

  1. عزيزي من تناصر جماعة الإخوان ولست منهم .. أريد أن أسألك سؤالا واحدا وأريد إجابة منطقية له .. لماذا تناصرهم بعد كل ما رأيته منهم ؟ إن كنت تناصرهم لأجل الشريعة وتطبيقها كما أوهموا كثيرا من البسطاء والأغبياء ممن يفرحون كثيرا بمقولة ( المصريون شعب متدين بطبعه ) .. بينما الحقيقة أننا في أغلب أفعالنا ( والدين بالأفعال وليس بالأقوال ) نخالف الدين .. المهم عزيزي من تناصر الإخوان .. إن كنت تناصرهم لأجل الشريعة فها هم قد أمسكوا الحكم عاما كاملا .. فما الذي حققوه للشريعة ؟ هل من الشريعة استقبال أحمدي نجاد في مطار القاهرة والسماح بإدخاله الجامع الأزهر ( الذي كان لا يحلم حتى بمجرد رؤيته ) .. وكلنا يعلم مدى قدسية الأزهر عند الشيعة ومدى كراهيتهم لصلاح الدين من أجل إعلائه للمذهب السني بالجامع الأزهر ودحره للمذهب الشيعي منه ... هل هذا من الشريعة يا طلاب الشريعة ؟ هل من الشريعة السماح بمد تراخيص الملاهي الليلية لمدة 3 ثلاث بعد أن كان يتم تمديدها عاما واحدا فقط ؟؟ هل هذا من الشريعة يا طلاب الشريعة ؟؟ هل من الشريعة أن يخرج وزير سياحة مرسي ليصرح للصحف البريطانية بأن " الخمور والبكيني مرحب بهما في مصر " .. هل من الشريعة أن يتم الجري واللهاث وراء البنك الدولي من أجل أخذ قرض بالربا ؟ هل من الشريعة السماح باستمرار الكباريهات والمراقص ونوادي القمار والديسكوهات وكل هذا ؟؟ هل هذا من الشريعة يا طلاب الشريعة ؟؟ كان الإخوان وتابعوهم من الجماعات الإرهابية يكفرون السابقين لأنهم لا يحكمون بما أنزل الله على فهمهم ولا زلت أذكر حديث عبود الزمر مع منى الشاذلي حول مبرراته في قتل السادات أنه كان لا يطبق الشريعة ولا عذر له .. فما هو عذر مرسي في عدم تطبيقها إذن ؟ أكاد أسمع صوت بعض المعاندين يهتفون " لو أن مرسي طالب بتطبيق الشريعة لأثار ضد العالم كله " .. نقول لهؤلاء هذا العذر ليس بعذر أولا .. وثانيا هو أقبح من الذنب ذاته .. لأنه إما أن تكون على الحق وإما أن تكون على الباطل .. فإن كنت على حق في طلبك تطبيق الشريعة حاليا كما كان يفعل الإخوان الإرهابيون مع الرؤساء السابقين فعليك أن تبادر بتطبيقها فور أن تصل للحكم .. وأما إن كنت على الباطل في طلبك إنفاذ الشريعة في الوقت الحالي .. فما هو سندك إذن عندما كفرت الرؤساء السابقين وأبحت دماءهم بسبب عدم إنفاذ الشريعة .. وما هو سندك إذن في خداعك للبسطاء عندما طلبت منهم انتخابك بدعوى إنفاذ الشريعة ؟ المهم .. نعود مرة أخرى لنسأل .. يا طلاب الشريعة .. ماذا فعل مرسي للشريعة حتى تساندونه لأجلها .. أم أنكم تساندونه لأنه مثلكم .. الشريعة عنده أقوال فقط .. تعال معي عزيزي القاريء نسترجع صورة محمد مرسي وهو بزي الإحرام .. الزي الذي سيكفن في مثله .. ويقف في المسجد الحرام يبكي وهو يسمع خطيب المسجد الحرام يقرأ القرآن .. وتساءل معي عزيزي القاريء .. هل هناك خشية من الله تفوق هذا .. لابد أن الرجل الذي يبكي من سماعه للقرآن وهو يصلي بالحرم لابد أنه يخشى الله كثيرا .. ضع هذه الصورة في ذهنك عزيزي القاريء .. ثم ضع بجانبها صورة مرسي وهو يأخذ أحمد نجاد الذي يسب الصحابة وأمهات المؤمنين .. يأخذه بالأحضان في مطار القاهرة ويسمح للإيرانيين بدخول مصر بدعوى السياحة .. ويوافق على مد تراخيص الكباريهات 3 أعوام .. ويكون أول سفير يقوم بتعيينه فور تسلمه الحكم هو سفير إسرائيل .. ويرسل رسالة مليئة بالعبارات الحميمية والدافئة لمن " لشيمون بيريز " .. اليهودي الصهيوني رئيس دولة إسرائيل .. بينما حتى لم يكلف خاطره بزيارة رئيس مصر السابق المسلم مبارك في المستشفى وهو يقف على بعد خطوات منه .. ويخوض في سيرة الموتى ( مثلما فعل مع كمال الشاذلي ) في تصرف ليس منافيا للدين فحسب وإنما مناف حتى للفطرة السوية التي تنص على " اذكروا محاسن موتاكم " .. أخبرني عزيزي القاريء .. كيف تجتمع صورتا مرسي الذي يصلي ويبكي في الحرم .. ومرسي الذي يقوم بكل هذه الأفعال .. كيف يجتمع الضدان في رجل واحد إلا إذا كان هذا الرجل منافقا ؟؟ يتبع لاحقا ..
    1 نقطة
  2. تمر السنون .. تتبدل الوجوه ... و تتغير المواقف ... و يموت الثور البيض ... من كان يطلب الغوث منها يلعنها الآن .. و من كان يصب عليها جام غضبه و لعناته و دعواته بالخراب و الموت اصبح هو من يستجير بها .. و ستظل أمريكا دائمآ هي هي .. من تدير اللعبة لصالحها هي فقط ... هي فقط مصلحتها هي الشيء الوحيد الذي يحركها .. و لا أستطيع ان ألومها علي ذلك... من يلوم اي بلد علي انها تعمل ما هو في صالحها ... و لكن الوم من يترك نفسه ينجذب الي دائرة ضوئها و في النهاية يكتشف انه ليس نور و انا فقط نار ... يكتشف ذلك عندما يكون احترق تمامآ ...
    1 نقطة
  3. ده كلام سليم ومقتنعة بيه جدااا ولهذا قلت ...والا ده كمان حسابه اتخطف ؟؟...طبعااا سخرية ممن يقولوا دائما بقصد السخرية ممن يعترض على افعالهم واقوالهم ( نحن ممن هم مخطوفين ذهنيا ) .. يااستاذ شرف الدين . تقولوا على الداخلية واتوا بصفحات يقولون انها الصفحة الرسمية للداخلية .....واتفرج وشوف . نفس الشئ حصل مع الجيش ...وتأليف وقصص وحكايات على المخابرات وغيره . طيب اشمعنى بقى ؟؟ احرام على بلابله الدوح حلال للطير من كل جنس ؟؟ يعنى لنا شهور طويلة ساكتين .ساكتين لأننا عارفين ان الكلام مع البعض لاطائل من ورائه... لكن؟؟ ان يصل الأمر الى السخرية من ديننا ومعتقداتنا ........((( التى خدعوا الناس بقولهم انهم يحافظون على الشريعة وعلى الدين؟؟ ))) .. لالالا بالطبع لن نصمت.. وليكن حوارا أو جدالا أو هجوما أو أى شئ تحت أى مسمى . الاخوان خربوا مصر . مبارك وحاشيته سرقوا مصر ولم يهتموا بفقراء مصر. الضحية هم ......العقلاء المحترمين من شعب مصر ...والفقراء معدومى الدخل من شعب مصر. سوف يحاسب الله .مبارك مبارك هو من جعل الباب .((( مفتوحا على مصراعيه وليس مواربا ))) .......كى يحتج الجوعى والعقلاء وكل فئات الشعب المغلوب على امره .. مبارك هو السبب ......لولاه .ولولا انعدام العدل والعدالة فى عصره .....ما جرؤ هؤلاء على استباحة عرش مصر العظيم وتقسيمها علنياااااااا الله يسامحك يامبارك وربنا يمد ف عمرك وتعلنها صريحة .......وتقول ....اخطأت فى حق شعبى وكانت النتيجة . مانرى من خراب . لم ينجو أحد من المذبحة .مذبحة العقول ومذبحة القلوب ومذبحة الاجساد. لم ينجح أحد . لم ينجحوا الا فى تقسيم الشعب . لم ينجحوا الا فى .الصمت على الاهانة من حثالة البشر ...ممن كنا نضحى من اجلهم بالمال والولد . لازلت فى حالة تفاؤل لوجود رجل مصرى شريف ...اسمه عبد الفتاح السيسى . ومن معه من رجال جيشنا الشرفاء . رجل شريف مهما قيل عنه وقال المغرضون الخونة . سلام..
    1 نقطة
  4. فى البداية أوجه الشكر للاخ / سكوربيون على هذا الموضوع و أيضا على موضوعيته وحياده فى تناوله نبدأ بجزئية المعونة الامريكية لمصر : وقد تقررت بشكلها المعروف فى عام 78 بعد اتفاقية كامب ديفيد وتقدر بحوالى 2 مليار دولار سنويا وهناك عدة عوائق تحول دون الأستغناء عن تلك المعونة المذلة وهى : 1- عدم توفر الارادة السياسية ، وكذلك عدم الرغبة لدى النظام الحاكم فى مصر لفكرة الأستغناء عن المعونة وعلى عكس ما تصوره بعض الاقلام التابعة للنظام بأننا مجبورون على ذلك الا أن الحقيقة تظهر تهافت النظام عليها ، والمعونة ال 2 مليار فى حد ذاتها ليست ضخمة بالمقارنة بالميزانية السنوية للدولة . ولكن ماوراء المعونة هو الاهم وهو الحماية السياسية والامنية للنظام من اخطار الانقلابات العسكرية أو حتى أنقلاب القصر ، أو لو ثارت الجماهير بشكل واسع وخطير . 2- هنالك عائق كبير فى حالة الأستغناء الا وهو أن كافة الهيئات والمنظمات الدولية كصندوق النقد الدولى والبنك الدولى ومنظمات الأمم المتحدة كاليونيسكو واليونيسيف بالأضافة للول الأوروبية مثل ألمانيا وغيرها واليابان وكندا وحتى الدول العربية النفطية ، كل تلك الهيئات والتكتلات والدول أما أن الولايات المتحدة مساهم كبير فيها أو أنها تحكم قبضتها وهيمنتها السياسية والأقتصادية عليها وبالتالى ففى حالة قطع المعونة الامريكية عن مصر ستتوقف تلقائيا كافة المعونات والقروض والمنح القادمة من الجهات الاخرى ....علمتم الى أى مأزق سرنا فيه بأقدامنا . 3- عبر 33 عام هو عمر المعونة لمصر ، تغلغلت الى كافة قطاعات و انشطة ومجالات الدولة المصرية وبشكل اصبحت لايمكن الاستغناء عنه على الأقل فى الوقت الراهن فمثلا : قطاع التعليم الاساسى وهيئة الأبنية التعليمية ووزارة الصحة والمستشفيات والطوارئ والأسعاف ، وتطوير الزراعة فى مصر ، وكل محطات توليد الكهرباء والمحولات والتوربينات وشبكة كهربة الريف ، والصرف المغطى وتطوير مشاريع ومحطات الصرف الصحى وكذلك محطات المياه ، ووحدات تنظيم الاسرة والطفل ، والاهم هو عقود توريد السلاح والعتاد العسكرى للقوات المسلحة وقوات الامن الداخلى و الامن المركزى ودورات تدريبية خاصة لضباط أمن الدولة . هذا عدا عقود الصيانة المجحفة للآلات والمعدات الموردة لكل القطاعات العسكرية والمدنية . 4- نتيجة التواكل المستمر فى هياكل الحكومة و اداراتها المختلفة على المعونة الدورية نشأت ظاهرة الكسل العقلى لدى قطاعات التطوير والبحث العلمى الميدانى ، أعتمادا على مايرد الينا من معدات و اجهزة وحتى برامج وخطط تطوير من امريكا مباشرة ودون عناء ولا جهد فى البحث والتطوير ، كما قامت شريحة من كبار الموظفين فى الدولة بالأستفادة المباشرة عن طريق بدلات نقدية سواء للتدريب او للاشراف أو للمحاضرات والندوات والدورات وبنود المكافئات التى تصل الى مبالغ كبيرة تصل الى عشرات الألاف من الجنيهات وهؤلاء الملوثون سيكونون فى طليعة الرافضون لقطع المعونة . 5- الجزء السائل من المعونة والذى يقدر بحوالى 180 - 200 مليون دولار ، تركتهم امريكا بشكل متعمد تحت تصرف أبن الرئيس لكى يتم توزيعها كقروض لكبار رجال الاعمال المصريين الموالين للنظام و ايضا للأمريكان وهذا الجزء من المعونة هو من تلاعب به الادارة الامريكية النظام فى مصر سواء بالتهديد بمنعه او بتخفيضه وذلك لاخضاع النظام بشكل كامل ودون حرية للمناورة لتنفيذ مخططات أمريكا فى المنطقة . أما عن الاتفاقية المراد مناقشتها والخاصة بحماية الاقليات الدينية والطائفية والعرقية ..ألخ الدساتير الديمقراطية والنظم السياسية للدول الاوروبية والولايات المتحدة مبنية أساسا على شقين وهما أحترام حرية الفرد والعلمانية صحيح أن الدين يؤخذ فى الاعتبار وبالذات فى الجولات الانتخابية ولكنه لايتدخل مطلقا فى الشئون السياسية العامة لتلك الدول ولا أسترتيجياتها العامة والمسيحيون - المؤثرون - فى الولايات المتحدة يتبعون المذهب البروتستانتى وهو على خلاف حاد مع المذهبين الآخرين الكاثوليكية والأرثوزذوكسية وتاريخ الولايات المتحدة وهى تعتبر بالنسبة للدول لقديمة كطفل رضيع حديث العهد مقارنة بدولة مثل مصر وهى تتكون من كل جنسيات العالم ويتلاقى فيها كل الطوائف والملل و الأديان والاثنيات المختلفة وجميعهم معلقة أبصارهم و آذانهم مع اوطانهم الاصلية ، ومن المنطقى ان تجد فى جو الحرية المتاح هناك الكثيرين من مناصرى ومن معارضى النظم السياسية فى بلادهم كمناهضى حكم الصين لهضبة التبت على سبيل المثال ولذا فلقد تمت صياغة ذلك القانون تلبية لضغوطات تلك الجاليات المبعثرة فى امريكا ولغرض سياسى -كما ذكر سكوب - فالامر كله رهن بأرادة الرئيس وحسب تقديراته الشخصية هو و أدارته الحاكمة وهنا يأتى دور الاعلام الامريكى- شبه الموجه- من صحف ومجلات ومحطات تليفزيونية فى تسليط الضوء على ماتريد الادارة الامريكية وفتح الملفات على اتساعها و الألاف من الصور والوثائق و الافلام التسجيلية والمقالات .. لفضح أية دولة فى العالم الثالث ترغي أمريكا فى أبتزازها السياسى عن طريق تلك الحملات الدعائية للميديا الامريكية العملاقة والتى تطالب بالعقاب الاقتصادى أو حتى التدخل العسكرى ولقد تم تطبيق ذلك القانون وغيره فى حالات عدة مثل : - مشاركة أمريكا فى حصار جمهوريتى صربيا والمونتنيجرو مع حلف الناتو فى قضية البوسنة والهرسك لانقاذ المسلمين فى سراييفوو سربنريتشا من خطر الابادة العرقية الجماعى - وكذلك فى تيمور الشرقية بأندونيسيا لانقاذ الاقلية المسيحية من خطر التصفية من النظام المسلم - وحتى فى مصر عندما ضغطت أمريكا على الحكومة بضورة الاعتراف بالبهائيين وتقنبن اوضأعهم وأن تم ذلك بشكل خفى ومتوارى فماذا نحن فاعلون و هل نقدر على كل تلك التحديات والعوائق أعتقد ان هذا السؤال صعب للغاية .... لانه وبهذا الوضع المتردى بين عنصرى الامة وكذلك ضعف النظام الحاكم وآلياته وركوننا الى حياة الدعة والسكينة..... كل هذا وغيره لايعطى مؤشرا واضحا وقويا لامكانية التصدى لهذا الخطر المحدق بنا .... شرط المواجهة هو التكاتف والتلاحم بداية والبقية تاتى بعد ذلك وليس قبله ... وشكرا
    1 نقطة
×
×
  • أضف...