اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. Scorpion

    Scorpion

    الإشراف العام


    • نقاط

      4

    • إجمالي الأنشطة

      8438


  2. عبير يونس

    عبير يونس

    الإشراف العام


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      11871


  3. pink rose

    pink rose

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      4580


  4. مروان

    مروان

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      511


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 08/27/13 في جميع الأقسام

  1. جميل أن تشاركنا التفكير معك يا زميلي العزيز و ممكن تضيف لها فرضية أخرى هي رأيي الخاص جدا اننا كنا مخدوعين فيهم عن نفسي كنت لا أعرف عنهم إلا كل خير وانهم جماعة بتوع ربنا و لهم انشطة خيرية وكنت من المتعاطفين معهم ضد ما كان يقال عن التعذيب في السجون أيام العهد الناصري لكن لما ربطت ما يحدث في فلسطين المحتلة و ما يحدث في سوريا و ما كان يُخطط له من فرض نفس السيناريو السوري كان لابد من وقفة و عندما هاجمني من أكن لهم الود و تقوقعوا فجأة و تصوروا انني شامتة بلا أي مبرر غير أني صرحت أني لا أقبل المساس بجيش مصر !! و بدأ الدعاء علي وعلى أولادي و الحسبنة و الوعد بالويل والثبور لي في الآخرة بدأت أعيد نظر في نظرتي للرئيس الراحل جمال عبد الناصر الذي يكرهه الاخوان و اساءوا إلى سمعته اذا أنا قوبلت بهذا الهجوم وأنا لم أفعل شيئا لأحد فهل أصدق الآن أن عبد الناصر فعل معهم ما يصورونه من شنائع ؟؟ معلوماتي و قد أكون مخطئة أنه كان منهم أصلا لكني أتصور أنه عرف حقيقتهم جيدا وتعامل معهم عن دراية لكني أرى أن الاتصالات وقتها لم تكن كعصرنا تنقل الرأي في ثوانٍ معدودة لم يتسنى للكثيرين معرفة شيء سوى انه سجنهم وعذبهم و هنا اكتسبوا التعاطف المراد مثل ما يفعلون الآن تماما هدفهم كسب التعاطف لكن اسلوبهم في الردود الان خصوصا على مواقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك تحول بينهم و بين الهدف فكيف تكسب تعاطف من تدعو عليه و على أبنائه و تحسبن عليه و تتوعده بالويل والثبور ؟؟؟!!!!! و رغم كل ذلك لا أرى اطلاقا أن العنف هو الحل الجماعة وتابعيها يحتاجون للاحتواء من المجتمع و العودة للاحساس بالولاء و الانتماء لمصر و ليس لحلم الخلافة و بغير ذلك لن تُحل المشكلة و سيعودون للعمل السري بكل أسف حتى تحين فرصة جديدة لتحقيق أهداف الجماعة و سندور بحلقة مفرغة السؤال الآن كيف يتم الاحتواء ؟؟ ومن سيقوم به ؟؟ و جميعنا نحتاج لمن يحتوينا و هذا طرح آخر لا أعتقد أن هذا الموضوع محل نقاشه أعتقد أنه ربما أفضل لو تم نقل مداخلات حضرتك و ردي لموضوع منفصل اذا ارتأت الادارة ذلك و شكرا تحياتي للجميع
    1 نقطة
  2. ((((((( بينما كان شباب مصر ونساؤها وشيوخها يضحون بدمائهم دفاعا عن الحرية، في شتى ميادين مصر، إبان ثورة 25 يناير))))))) هو انتوا لسا يا جماعة مصدقين الحوار دا؟؟؟؟؟؟؟ لسا مقتنعين انها كانت ثورة شعبية خالصة لتحرير البلاد و العباد لسا شايفين انها هاتيجي بالخير على مصر و اخواتها ؟؟ لسا في حد مش شايف انها ثورات ربيع عبري و خريف عربي ؟؟؟؟؟ مستغرباكم جدا
    1 نقطة
  3. وفى الربع الأخير من عام 2000 تفجرت قضية الجاسوس المصرى المهندس شريف فوزى الفيلالى، الذي سافر لاستكمال دراسته فى ألمانيا، وتعرف خلال إقامته بها، بامرأة يهودية، قامت بتقديمه إلى رئيس قسم العمليات التجارية بإحدى الشركات الألمانية الدولية، والذى ألحقه بالعمل بالشركة وطلب منه تعلم اللغة العبرية تمهيدا لإرساله للعمل فى إسرائيل، لكنه فشل فى تعلم العبرية وسافر إلى إسبانيا بحثا عن فرصة عمل قيمة لكونه كان يعشق الثراء السريع وتزوج من امرأة يهودية، وتعرف عن طريقها على ضابط بجهاز المخابرات السوفيتى السابق، والمتهم هو الآخر فى القضية، وبدأت لقاءات الفيلالى مع ضباط الموساد، إلى أن نجحت أجهزة المخابرات المصرية فى القبض عليه، وكانت أشهر قضية تجسس مع بداية عام 2000 وحكم عليه بالسجن 15 عاما. قضية الفيلالى كشفت الستار عن حجم المأساة التى يعانيها الشباب الذى يحلم بالثراء السريع مهما كانت وسائله، شرعية كانت أم عرفية، حتى لو جاء حساب الوطنية، كما كشفت الستار – أيضا – عن مدى الصراع بين قيم وعادات مجتمع مصرى "مسالم" وبين قيم دنيئة، يريد أن ينشرها العدو الذى لا يحترم وعداً مهما تنوعت بنوده، لكن هدفه واحد، وهو اختراق هذا البلد. لكن: لماذا لا يعترف الموساد الإسرائيلى أن تاريخه مع مصر كان، ولا يزال، وسيظل يكسوه اللون الأسود، وأن أجهزة المخابرات المصرية لن تدعه يمحي "العار" الذي حل على دولته العبرية؟. على مدار أكثر من 65 عاما مضت، لم تحاول دولة أن تتخابر على مصر مثلما حاولت إسرائيل، وبالتدقيق فى ذلك، يتضح أن السبب لا يخرج عن كونه رعباً، وفزعا، من مصر، لأن تجارب الحياة تثبت أن أي شخص يحاول التخابر على غيره، لمعرفة تحركاته وأفكاره، يكون مرعوبًا من قوته.. هكذا مصر ستستمر الأقوى، وهذه إسرائيل ستظل الأدني، وهاهي المخابرات المصرية ستبقي في مناصب العزة.. بينما يعيش الموساد الإسرائيلي في جحور المذلة.
    1 نقطة
  4. الفاضل طارق طبعا هذا افتراء وكذب لا نقره لكن احقاقا للحق فان منصور عاد في اليوم التالي لينفي ان الصورة بمصر وانه اوردها فقط للتقريب والتشبيه للتوضيح وليس للرد تعليقي علي صورة الشخص الذي يحترق قلت فيه" هكذا يفعل السيسي " للتقريب والتوضيح وما فعله السيسي في المصريين أسوأ بكثير مش عارف هل نبهه احد ام انه فعلا لم يكن يقصدها عموما شكرا لك ولامانتك
    1 نقطة
  5. فيديو باللغة الانجليزية عن تنظيم الاخوان و التعليقات باللغة العربية مترجمة للإنجليزية http://www.youtube.com/watch?v=ZgEP1NB3pLk
    1 نقطة
  6. اهداء الي جميع من ينتظرون الطوفان كي يتعلمون ... كي يصلحون من اخطاء السنين ... اهداء اليهم هناك ... و الينا هنا ..... بعد الطوفان
    1 نقطة
  7. أول بند و أهمه في محاولة القضاء علي هذا الورم الذي ينتشر في جسدنا هو الأعتراف ان هناك مشكلة بالفعل للأقباط ... فمن العبث ان نطالب بحلها بينما في داخلنا لا نعترف بوجودها .. عدم النظر لهم كطابور خامس عندما يطالبون بالغاء بعض التمييزات ضدهم .... ( بكل الأتهامات القاسية التي يجب ان يتحملوها كل مرة يتعلق الأمر بتلك المطالب ) عدم البحث عن تبريرات و تفسيرات ساذجة نريح بها ضمائرنا علي اعتبار انه ليس في الأمكان أحسن مماكان ... عدم الأكتفاء بتبويس اللحي عقب كل مشكلة بدون البحث عن جذورها لأستئصالها من منابعها ... البعد عن التهويل القبطي ... و التهوين الأسلامي لتلك المسالة الحيوية ... وضعها في حجمها الطبيعي و من ثم البحث عن حلول حاسمة لها بدون اي حساسيات ... متي يتم اتفاق علي تلك النقاط نستطيع البدء في حلها معآ ....
    1 نقطة
  8. Stoooop !!!! هو الموضوع قلب ليه و دخل في حواري و أزقة و حاجات مالهاش اي علاقة بفكرته الأصلية .... نقطة نظام من فضلكم يا شباب .. لأن الموضوع ده فعلآ مهم ... لأن من خلال اطاره العام حول فكرة تصديق او تكذيب ظهور السيدة العذراء خرجت نقاط مهمة جدآ .. اسمحولي أعرضها في نقاط محددة : - الفكرة الأصلية ظهور السيدة العذراء نفسها : معظم المسيحيين و بعض المسلمين يؤمنون ايمانآ تامآ بامكانية حدوث ذلك .. فهي أم النور و شفاعتها من أجلنا نحن البشر شيء أكيد بالنسبة لهم .. و في هذا الموضوع ( http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=59925 ) للعزيزة فيروز نقاش مس نقطة الشفاعة تلك بصورة متبادلة ... و من خلاله ظهر تباين المعتقد حول تلك النقطة ... و لكن تلك هي سنة الحياة نختلف في معتقداتنا و لكن نجتمع في معاملاتنا .... آثار معجزات السيدة العذراء ..و بعض القديسين في جميع انحاء المعمورة متواجدة و نؤمن بحدوثها ايمانآ تامآ .. و كلها متصلة بمسألة الشفاعة تلك .. فالمصدر الأخير هو الله الواحد القدير الذي ينظر الي ضعفنا و توسلاتنا أحيانآ من خلالهم أيضآ .... أعلم تمامآ انه شيئآ لا وجود له في الإسلام ... و لكن هذا لا يعطي الحق في تحقير او تسفيه هذا المعتقد ... تبقي فقط محاولة الفهم .... و في حالة الجدال يكون بالتي هي أحسن .... و هنا نصل الي ثاني نقطة هامة تطرق اليها هذا الموضوع .. لأن هناك بعض الأخوة الأعزاء خرجوا عن نطاق الجدال بالتي هي أحسن و اتخذوا طريق شابه بعض الشدة و أحيانآ السخرية .. و هنا ظهرت الحساسية بيننا واضحة .. هنا تحولنا الي فريقين ... أستطيع ان اعبر من وجهة نظر مسيحية ( قد تكون خاطئة بالطبع ) عن سبب شدة و قسوة ردود الأخوة المسيحيين و تطاير الأتهامات التي تلت ذلك ... نبدأ بالبداية ... عنوان الموضوع الأصلي نفسه خلق تحفز داخلي بدون حتي قراءة الموضوع او فهم محتواه ... و بالرغم من ثقتي الكاملة في نقاء نية أخي العزيز سي السيد و صدق تعجبه لأستخدام هذا الأمر بهذه الصورة و تطوره ... دون فعلآ ان تكون له اي رغبة في مهاجمة العقيدة المسيحية نفسها .. و هو ما أكده عدة مرات و أستطيع أن أؤكده انا أيضآ بكل أمانة .. و لكن في نفس الوقت اشفقت علي تحول الموضوع الي ناحية أخري ...و هو ما حدث بالفعل ... و بالرغم من ان صاحب الموضوع نفسه له مداخلات و مواضيع كاملة تهاجم ظواهر مماثلة اسلامية و بصورة اشد و اقسي و لكن هذا لم يشفع له في تحويل اصابع اتهامات غير عادلة .. كانت فعلآ زلة غير مقصودة اطلاقآ و صححها هو بمنتهي البساطة عندما خرجت بعض الأصوات مطالبة بذلك في دليل واضح عل صدق نواياه .. و لكن اعقبها تعليقات من زملاء لم تكن بحسن نية .. و أدعو بعض الزملاء لمراجعة ما كتبوه في بدء هذا الموضوع من اتهامات بالتبشير ( و كأن التبشير سبة في جبيننا ) .. و كلمات مثل ابوهم شنودة .. و قلة أدب .. و ظهورها مرادف لهدم العقيدة الأسلامية نفسها !!! ...و حنسمح و مش حنسمح ..... كل ده من قبل ما زميل مسيحي يكتب حرفآ ( بخلاف الزميل العزيز رار التي جاءت مداخلته كالعادة مهذبة و نموذج للجدال بالتي هي احسن فعلآ )... هنا تحول الأمر الي نحن و انتم .... هنا ظهرت ردود الأعضاء المسيحيين متخذة اسلوب خاطيء .. خاطيء لأنها ليست من تعاليم الدين المسيحي الذي نمثله .. خاطيء لأن ليس هو نموذج الحوار الصحيح بيننا و الذي نطالب به جميعآ ... كان هذا تفسير لحساسية الأمر بيننا .. و لكن في نفس الوقت لا أبرر و لا أعذر من أخطأ مننا .... فهناك دائمآ اسلوب ( عندما نريد حقآ ) نعرض به وجهة نظرنا دون الوقوع في الخطأ ... مشكلتنا الأصلية تقبع في الجهل و هنا لا أعني الجهل التعليمي ... و في حالتنا نحن أسرة المحاورات هو الجهل بالآخر .. عاداته .. معتقداته و مدي تغللها في شخصيته ... أكتفينا ب "سطمبات" رسمها لنا المجتمع ... ما ان اعرف ان هذا مسيحي حتي اضعه في "سطمبة" .. و للمسلم "سطمبة" .. و للعلماني "سطمبة" ..للسلفي "سطمبة" .. للفراش "سطمبة" .. للمدير "سطمبة" الخ .. الخ ... الخ ... دون ان افهم حقآ من هو "الأنسان" الذي اخاطبه .. ما ان تثور مشكلة او شيئآ خارج الخطوط الكلاسيكية حتي استحضر في ذهني فورآ كتابات و اراء لآخرين مكتوبة .. لا أحاول ان أعمل ذهني انا شخصيآ .. و لماذا أفعل و الحل السهل موجود ... بل أحيانآ عندما اشك في معتقد من هو أمامي اشعر بالأرتباك الشديد .. فأنا لآ أدري أي سطمبة ستكون ملائمة له .... و للحديث بقية ...
    1 نقطة
  9. طمنيني يا سكوبر .. البط جه .. قصدي ماما جت ؟ شوفي يا ستي الحاج سين سين عمل إيه ؟ روحت يوم الأحد قدامت على تأشيرة زيارة لحمايا وحماتي في طلب واحد ... ده بعد ما عبيت الطلب عن طريق موقع وزارة الخارجية .. وطبعت الطلب وختمته من الغرفة التجارية ... وروحت على الوزارة لقيت أمة لا إله إلا الله لإن زي ما قلت لك اليومين دول هيصة والزيارة مفتوحه للجميع .. المهم قدمت الطلب مع صورة جواز سفر وإقامتي فقط ... ولم يستغرق الموضوع اكثر من ساعتين بالرغم الزحام الشديد إلا إن في نظام ممتاز .. وكل يوم كنت ادخل الموقع أشيك برقم الطلب ورقم إقامتي تطلع لي رسالة تفيد إنه تم إستلام الطالب .. النهاردة الصبح إتغيرت الرسالة إلى : الطلب تحت الدراسة under process يعني إيه بالعربي ؟ ... جيت من الغدا بعد الضهر لقيت التأشيرة إتوافق عليها للإثنين روحت طابعها وباعتها بالإيميل لشركتنا في مصر عشان يوصلوها لحمايا .. عُمر عمال يذل فيا ويقول لي تيته وجدو جايين وهايدفعوا عني ضدك :lol:
    1 نقطة
×
×
  • أضف...