اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. محمود تركى

    محمود تركى

    الأعضاء


    • نقاط

      10

    • إجمالي الأنشطة

      505


  2. Alshiekh

    Alshiekh

    الإشراف العام


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      11775


  3. Scorpion

    Scorpion

    الإشراف العام


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      8438


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 09/17/13 في جميع الأقسام

  1. كراهية.. كلمة ثقيلة على اللسان.. تسكن القلب الخربان.. وتخرج فى اشكال متعددة من الدمار والحرق والنهب والقتل. إلى جوار نهر النيل جرت مجارى سوداء تبث التعصب والفتنة.. مجارى عطنة غذاها الجهل والفقر وثوب الدين.. حفر مجراها من سموا انفسهم بالخطأ "تيار الاسلام السياسى".. وارتوى من هذا الماء الملوث الكثيرون من الجهلاء والمرضى وتسرب فيروس الكراهية إلى دمائهم.. وبالتحديد كراهية الاقباط.. بدأ ذلك مع نشاة الجماعة عام 1928.. وظهر ببشاعة فى حرق كنيسة السويس عام 1952 ثم تفرعت إلى سجل أسود وضخم من فتن طائفية متعددة الأسباب لكن أصلها واحد – كراهية الأقباط – ونار الكراهية منسوبة زورا للإسلام.. ومع وصول هذه التيارات لحكم مصر.. وضعت الأقباط فى خانة الأعداء وصنفتهم كمعارضين أساسين لها بلا شريك. ... وفى كل مظاهرة كانت تخرج ضد حكمهم الفاشل.... كان قادته يصرخون "إنهم الأقباط أعداء الدين".. حتى جاء حادث الاعتداء على الكاتدرائية.. لتظهر وقاحتهم فى أبشع صورة، وتتوالى الأحداث ويحرقهم ظهور الدور الوطنى للكنيسة فى وضع خارطة الطريق بعد الثورة التى أطاحت بهم فى 30 يونيو ... ليعلنوا حرب الكراهية على الأقباط فى ربوع مصر.. فإزدهرت نار حربهم.. خاصة بعد فض إعتصامي رابعة والنهضة لتحصد بيوتا ومحلات وكنائس ومدارس يمتلكها أقباط دون أي ذنب اقترفوه سوى أنهم مصريون مسيحيون ... ففقد الأبناء صروحهم التعليمية وكنائسهم وخسر الآباء مصادر رزقهم وبيوتهم فباتت عائلات بأكملها بلا مأوى وبدون مصدر رزق. قتلت حرب الكراهية حسب ما ذكره قداسة البابا تواضروس سبعة أقباط منهم صبى فى الثانية عشرة من عمره وتدمير 43 كنيسة تدميرا شاملا وتدمير 207 من ممتلكات الأقباط وتشريد أكثر من 1000 أسرة ودور أيتام ومؤسسات قبطية بالإضافة إلى السيارات والمركبات عموما. نتائج خسائر "حرب الكراهية" تلك وصل إلى 57 كنيسة (37 أرثوزكس - 6 كاثوليك - 13 إنجيلية - كنيسة واحدة للأدفنتست) بتلفيات تتراوح ما بين التكسير والحرق والتدمير التام ... بالإضافة إلى تسع مدارس وسبع جمعيات ومكتبتين. وكانت هذه المواجهات مدبرة للتحريض على الصراع الطائفى وزعزعة الوحدة الوطنية فى مصر. مارسوا الانتقام الدموي بدم بارد لا يبرر لهم أفعالهم وقناعتهم ... بل رسم لهم أيضا طرقا وردية إلى الجنة لأنهم – حسب فكرهم الصحراوي البدوي – يخدمون وينصرون الدين وفق منظورهم الحصري له ... و تعددت دروب "حرب الكراهية" في السويس والفيوم وبني سويف والمنيا وأسيوط وسوهاج ... أشعلوا حربا رسمت طرقا الاسم الوحيد لها هو "طريق الآلام". سيكون هذا الموضوع حصرا وتوثيقا لضحايا حرب الكراهية التي شنها الأخوان علي مسيحيي مصر ... يتضمن شهادات حية لمن خسروا الأموال والبيوت ومصادر الرزق والعقارات ودور العبادة .. وفقدوا الإحساس بالأمان وتمكنت منهم مشاعر الرعب من العيش في أرض وطنهم المتمسكون على مدار تاريخهم بالبقاء فيه رغما عن أنف كارهيهم. كيف سيعيش كل من فقد مصدر رزقه وبيته؟ كيف سينجح الأطفال والصغارفى نسيان نظرات الرعب القاتلة في أعين ذويهم؟ متى يحين وقت خلو مخيلتهم وأحلامهم من سيناريو هروب آبائهم وأمهاتهم من الموت في طريق آلام "حرب الكراهية".
    1 نقطة
  2. هل تعرف اسكندر طوس ..؟! لا أظن أحدا يعرفه باستثناء أفراد أسرته وزبائنه . ارتبط اسم اسكندر طوس بأحداث جسيمة تحدثت عنها وسائل الاعلام الا أننى بحثت عن صورة شخصية له وأية تفاصيل عن حياته فلم أجد . بالطبع وسائل الاعلام لها أولوياتها : اذا أصيبت نجمة سينمائية بالتواء في قدمها أو اذا سرت شائعة بأن وزيرا قد تزوج سرا من سكرتيرته أو حتى اذا قرر لاعب كرة شهير أن يقضى أياما في فيلته بالساحل الشمالي بغرض الاستجمام . كل هذه موضوعات يعتبرها الاعلام مهمة وجذابة أما اسكندر طوس فليس في حياته كلها ما يصنع خبرا واحدا مثيرا . كل ما نعرفه عن اسكندر طوس أنه يبلغ من العمر ستين عاما وأنه حلاق لكن صالون الحلاقة الذى يمتلكه ليس في حي راق بالقاهرة أو الاسكندرية حيث الأغنياء ونجوم المجتمع وانما في قرية نائية مهجورة اسمها دلجا في محافظة المنيا. بصراحة اسكندر طوس شخص غير مهم . انه واحد من ملايين المصريين البسطاء الذين قدر لهم أن يعيشوا ويبحثوا عن الرزق ويخوضوا نضالا مريرا من أجل مجرد البقاء على قيد الحياة ومع ذلك فلا أحد يشعر بهم . اسكندر مثل ملايين الفقراء الذين يتحدث عنهم المحللون الاستراتيجيون باستفاضة في الفضائيات ويضعهم السياسيون جميعا في برامجهم الانتخابية لكن أحدا في الواقع لايعبأ بهم . كيف هي حياة اسكندر طوس ..؟! لقد بلغ الستين وهي سن يراود فيها الانسان هاجس الموت ويتمنى حسن الختام ويفكر في مصير أولاده بعد موته . اسكندر الحلاق لابد أن تكون علاقته طيبة بسكان القرية الذين هم زبائنه . أتخيل عم اسكندر وهو يعمل طوال النهار وربما يستريح قليلا عندما تنقطع الزبائن ثم يخرج غداء بسيطا صنعته زوجته ، أتخيله وهو يفتح محله في ليالي الاعياد الاسلامية والمسيحية حين يصحب الآباء أولادهم من اجل "حلقة " العيد . عم اسكندر غالبا كان يحلق للمخبرين وأفراد الشرطة مجانا اتقاء لشرهم وتقربا منهم فهؤلاء قد يكونون مفيدين وقت الحاجة وخصوصا أن اسكندر قبطي في قرية ذات أغلبية مسلمة .. سكان قرية دلجا 120 الف يبلغ عدد الاقباط 20 الف والباقون مسلمون وهم ليسوا مسلمين عاديين وانما معظمهم من أنصار الاخوان المسلمين ، كانوا يؤمنون ان محمد مرسي هو الخليفة المنتظر الذى سيعيد مجد الاسلام ويجعل الاخوان أساتذة العالم كله ، لما ثار المصريون ضد مرسي وعزلوه وانضم لهم الجيش أصيب أنصار الاخوان في دلجا بغضب بالغ وسافر الآلاف منهم للمشاركة في اعتصامي رابعة والنهضة . ثم عندما تم فض الاعتصامين بواسطة الامن اعتبر أنصار الاخوان في دلجا ذلك حربا على الاسلام الذين يعتبرون أنفسهم الممثلين الوحيدين له . توجه أنصار الاخوان الى مساجد القرية وصعدوا الى المنابر وأعلنوا الجهاد ، أنصار الاخوان في دلجا جميعا مسلحون بمن فيهم النساء وأحيانا الاطفال . خرجوا من المساجد وقد تملكتهم حماسة الجهاد وأحسوا أنهم يخوضون غزوة مباركة فهاجموا قسم الشرطة في قرية دلجا وأحرقوه وسيطروا عليه .أصبحوا السلطة الحقيقية الوحيدة في القرية وصار بامكانهم ان يفعلوا ما يشاءون ، ولأنهم يعتبرون الاقباط كفارا يعبدون الصليب ولأن البابا تواضروس وافق على عزل مرسي واشترك في خارطة الطريق ، مثلما وافق واشترك شيخ الأزهر ومعهما 33 مليون مصري ، فقد اعتبر أنصار الاخوان أن حربهم مقدسة ضد الاقباط :هاجموا كل الكنائس في دلجا ونهبوها بالكامل ثم أحرقوها ومن ضمنها الدير الاثري الذى أنشئ منذ 1400 عاما وله قيمة أثرية لاتعوض ثم توجهوا بعد ذلك الى الأقباط فكانوا يخرجونهم من بيوتهم ثم ينهبون البيت أمام أهله وبعد ذلك يضرمون فيه النار . وقد أدت هذه الاعتدءات الرهيبة الى هجرة عشرات الاسر القبطية خارج القرية لكن أقباطا كثيرين لم يكن باستطاعتهم الفرار فاضطروا الى الاذعان لأنصار الاخوان ورأوا كنائسهم وبيوتهم تنهب وتحرق فلم يعترضوا بكلمة بل أنهم قبلوا أن يدفعوا أتاوة لأنصار الاخوان حتى يكفوا أذاهم. هنا لابد أن نذكر ان الاعتداءات الطائفية على الأقباط لم تتوقف قط منذ ثلاثين عاما فقد حدثت أثناء حكم مبارك ثم استمرت أثناء حكم المجلس العسكري وحكم الاخوان وهاهي تنتشر الآن في أنحاء الصعيد بعد سقوط مرسي .. المعتدون على الأقباط غالبا ما يفلتون من العقاب لأن الحكومة المصرية بدلا من تنفيذ القانون وتقديم المعتدين الى العدالة تعودت أن تضغط على الأقباط ليعقدوا جلسات صلح عرفية مع المعتدين عليهم ، تنتهى دائما بحديث رائع عن الوحدة الوطنية وتبادل الأحضان والابتسامات أمام الكاميرات ثم ينصرف الجميع وينسون الموضوع حتى تحدث موجة جديدة من الاعتداءات تستدعي عقد مجالس صلح جديدة . بعد عزل مرسي اعتدى أنصاره على الأقباط في معظم محافظات الصعيد . لم يكن هدفهم الانتقام من الاقباط وترويعهم فقط وانما استفزازهم لكى يردوا العدوان عليهم فتنزلق مصر الى حرب طائفية يريدها الاخوان ويسعون اليها بالحاح . على أن الاقباط تصرفوا بوعي وطني رفيع فلم يردوا العدوان ورأوا كنائسهم تحترق أمام أعينهم فلم يتورطوا في قتال المتطرفين على أن ما حدث في دلجا كان أخطر من أى مكان آخر لأن أنصار الاخوان طردوا الشرطة تماما من القرية وقاوموا بالسلاح دخول الجيش فانفردوا بحكم القرية بلامنازع . صارت اختيارات الاقباط في دلجا محددة ومحدودة: اما الهجرة خارج القرية واما دفع أتاوة مالية باهظة يوميا من أجل حماية بيوتهم وأسرهم . اسكندر طوس الحلاق تصرف بطريقة مختلفة . فهو لا يتصور أبدا ان يترك قريته التى عاش فيها حياته وهو لايعرف مكانا آخر يذهب اليه كما انه فقير لايستطيع أن يدفع الاتاوة من اجل حماية أسرته .جاء أنصار الاخوان وطلبوا من اسكندر الخروج من بيته مع أسرته حتى ينهبوا البيت ويحرقوه كما فعلوا مع عشرات الاقباط . ماذا فعل اسكندر طوس بالضبط حينئذ ..؟! ربما وقف ليحمي بيته ورفض الخروج منه ..ربما صاح معترضا وربما نظر للمعتدين متحديا وربما أفلتت منه كلمة لم تعجبهم . أيا كان الذى فعله اسكندر طوس أو قاله فقد فهمه أنصار الاخوان باعتباره تحديا سافرا لهم من نصراني كافر وهم يخوضون جهادهم المقدس .. لابد اذن من عقاب شديد لهذا النصراني يجعله عبرة بعد ذلك لأى كافر يتحدى الاسلام و المسلمين ..؟! أمسك أنصار الاخوان بعم اسكندر الحلاق وأشبعوه ضربا وركلا وصفعا و جرجروه على أرض الشارع ثم برك بعضهم عليه وأمسك الآخرون بأطرافه ثم ذبحوه .. نعم ..ذبحوه بالسكين من الوريد الى الوريد كما يذبح الجزار الخروف في عيد الضحى .هل خطر بذهن اسكندر طوس أنه سيدفع حياته ثمنا لاعتراضه على نهب بيته..؟ .ماذا قال لهم عندما تأكد أنهم سيذبحونه ..؟! هل توسل اليهم لكي يتركوه حيا من أجل أولاده ..؟ فيم فكر اسكندر عندما تلقى أول ضربة سكين على رقبته ..؟ هل استمر الألم طوال عملية الذبح أم أنه أسلم الروح من ضربة السكين الأولى ..؟! هذه أسئلة لن نعرف اجابتها ابدا. ما نعرفه أن أنصار الاخوان ذبحوا اسكندر وتعمدوا ألا يفصلوا رأسه تماما ثم اتفقوا مع صاحب جرار زراعي وأوثقوا المذبوح من قدميه وسحلوه ، وهكذا رأى أهل القرية اسكندر طوس الحلاق للمرة الاخيرة مذبوحا مسحولا خلف جرار بينما رأسه المقطوعة تتأرجح و الدم يسيل منه غزيرا فيصنع خطوطا على الأرض . بعد ما انتهى أنصار الاخوان من موكب المذبوح ألقوا بجثة اسكندر في الشارع فلم يجرؤ أحد من أهل القرية على الاقتراب منها خوفا من أن يلقى مصير اسكندر وفي النهاية جاء رجل طيب ( مسلم ) وقام بدفن اسكندر في مقابر الصدقة المسيحية ، لكن أنصار الاخوان عادوا بعد قليل لما اكتشفوا أنهم نسيوا تصوير اسكندر وهو مذبوح فقاموا باخراج جثته مرة اخرى وصوروها بتليفوناتهم المحمولة حتى اكتفوا وكاد أحدهم يتسلى باطلاق الرصاص على الجثة لولا أن منعه زملاؤه ( ربما توفيرا للذخيرة ) . هكذا انتهت حياة اسكندر الحلاق في قرية دلجا .انه يرقد الآن في مقابر الصدقة بعد ان تم ضربه وذبحه وسحله على مرأى من المارة وتصويره بعد التمثيل بجثته . ماذا فعل اسكندر طوس حتى يلقى هذا المصير ..؟ صحيح أنه انسان غير مهم وفقير ومن طبقة اجتماعية متواضعة وليس له معارف في الأوساط العليا لكنه كان رجلا شريفا مجتهدا يعمل باخلاص مقابل بضعة جنيهات يوميا ينفقها على أولاده . ألم يكن من أبسط حقوق اسكندر طوس أن يعامل باحترام وانسانية .؟ ألم يكن من حقه على الدولة التى يدفع ضرائبها ان تحمي حياته وبيته وممتلكاته البسيطة ..؟ واذا كان قدره أن يموت ألم يكن من حق اسكندر أن يموت بكرامته فيودع الدنيا بطريقة كريمة كما يليق بأى انسان ..؟! كيف يشعر أولاده وقد رأوا أباهم مذبوحا وجثته مسحولة يتفرج عليها الناس ويصورونها بهواتفهم ؟! فى أى بلد يتم ذبح المواطن وسحله لأنه اعترض على نهب بيته وفي أى دين تكون حياة الانسان رخيصة لهذه الدرجة فيتم ذبحه لانه قال كلمة أو نظر نظرة لم تعجب أنصار الاخوان ..ألم يسمع أنصار الاخوان عن قيمة النفس الانسانية في الاسلام .؟! ثم هل تحولت دلجا الى امارة اخوانية وهل عجز المسئولون في الشرطة عن الدخول اليها أم أنهم آثروا السلامة وتركوا أقباط دلجا لمصيرهم ..؟!. منذ أعوام قام أحد المتطرفين بقتل مروة الشربيني في المانيا فقامت الدولة الألمانية كلها ولم تهدأ الا بعد أن نال قتلة مروة جزاءهم العادل لكن اسكندر طوس يذبح في بلده وسط قريته فلا يتحرك مسئول واحد ولا تنشر الصحف عنه الا كلمات قليلة . الفرق بين مروة واسكندر أنها قتلت في بلد يحترم الانسان بينما اسكندر تم قتله في مصر حيث قيمة الانسان تتحدد وفقا لدينه وثروته ومكانته الاجتماعية . سلاما ياعم اسكندر طوس . نعتذر اليك لأننا لم نستطع أن ندافع عنك كما كان يجب علينا . اننى أدعو المصريين جميعا المسلمين قبل الأقباط الى تبني حملة من أجل رعاية أبناء الشهيد اسكندر طوس وتقديم من قتله الى العدالة. الثورة مستمرة حتى تنتصر مصر على الارهاب وتقيم الدولة المدنية العادلة التى لايؤذى فيها مواطن بسبب دينه أو أفكاره أو فقره .
    1 نقطة
  3. 1 نقطة
  4. مزيد من الصور: استراحة قصيرة.
    1 نقطة
  5. 1 نقطة
  6. مزيد من صور اليوم السادس من الرحلة:
    1 نقطة
  7. 1 نقطة
  8. الصور السابقة تبين حياة الفيتناميين الذين يعيشون على الأنهار فى أكواخ عائمة, و يقومون بالصيد, و تربية الأسماك و فواكه البحر. و مزيد من هذه الصور قادم.
    1 نقطة
  9. الزملاء الأعزاء, سوف أنشر الصور التى تمكنت من رفعها, ثم أعلق عليها:
    1 نقطة
  10. فقدت كثير من التفاصيل التى كنت قد نشرتها فى الواحة نتيجة للهجوم عليها, لهذا سوف أكتب من الذاكرة للنصف الأول من الرحلة. أعتذر للتأخير.
    1 نقطة
×
×
  • أضف...