لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 10/21/13 في جميع الأقسام
-
دول حققت لشعوبها الحرية و العدالة و المساواة, و الحياة الكريمة, و الاستقرار, و الأمان, هل هذا ممكن؟ زملائى الأعزاء, سألنى صديق عزيز ,( تخرج معى من كلية الحقوق , جامعة عين شمس, بعد ثورة 1952 , و يقيم حاليا فى مصر, و كان يشغل مركزا قضائيا فى مصر إلى أن أحيل إلى المعاش, و أزوره كلما زرت مصر), عن كيف تتقدم الدول الحديثة التى ليس لها حضارات قديمة راسخة, بينما تتخلف دول لها حضارات ترجع لآلاف السنين؟. و كان ردى بسيطا, فقد قلت له: الحضارات لا تقاس بسلوك الدول, بل تقاس بسلوك و تحضر جموع شعبها. فالشعوب تخلق الدولة, و تطورها, إلى الأمام أو إلى الخلف, فإذا لم تتطور الدولة مع تطور أمانى شعبها, ثار عليها, و غيّرها.هذا إذا كان الشعب تقدمى, و لكن إذا كان الشعب تخلفي لأسباب ديموجرافية, أو اقتصادية, أو جغرافية, أو ثقافية, أو عقائدية, أو عرضة لكوارث طبيعية, فإنه يميل وقتئذ للخضوع لعوامل الضغط و القهر, و يترك سفينة الحكم تقوده إلى الهاوية. هنا سألنى صديقى: و ما هو الحل؟ و كانت أجابتى له هى: يا عزيزى, إذا أمكنك حل لغز من خُلق أولا, البيضة أم الفرخة؟ فساعتها سيمكننى الرد على سؤالك, و لكنى أعتقد أن الرد هو أن تقدم الأمم مرتبط بتقدم الأفراد أبناء الدولة, و سعيهم لحياة كريمة, و عدالة اجتماعية, و أمان و استقرار. فإذا لم يطالب أفراد الشعب بهذه المطالب, فلن يتحقق التقدم, بل سيسرع معدل التتقهقر الثقافى و الاجتماعى, والاقتصادى, و الأمنى. فسالنى صديقى مرة أخرى: و هل يحدث ذلك فجأة كما حدث فى مصر حديثا؟ فقلت له: ما حدث فى مصر لم يحدث فجأة, بل كان أمرا مُتربصا لمصر منذ مئة عام, و مخطط له منذ 84 عاما, و رغم بعض مظاهر هذا التخطيط قد ظهرت على فترات متقطع, إلا أن النظم الحاكمة لم تستقرئ الأحداث, لانشغالها بأمور سياسية طموحية للبقاء فى السلطة لأطول وقت, على حساب قوت, و سعادة, و مصير الشعب, لهذا لم يحسوا بالخطر, لأن هيمنتهم على الحكم قد الهتهم عن الرؤية الثاقبة, و استفراء الأحداث, و تحليلها منطقيا وو علميا, كما تفعل الدول المتقدمة, و التى تعمل المستحيل لاستتباب الأمن, و تيسير حياة مواطنيها, و حمايتهم داخليا و خارجيا, و إشراكهم فى الحكم عن طريق المؤسسات النيابية التى تجعل الحكم للشعب, و ليس لسلطة ديكتاتورية, تفرض نفسها على الشعب, و تقول له: نحن ربكم الأعلى.. هنا سألنى صديقى: هل لديك مثال لدول حققت لشعبها الحرية و العدالة و المساواة, و الحياة الكريمة, و الاستقرار, و الأمان ؟ و كان ردى: لقد عشت يا صديقى فى دولتين, مصر حتى عام 1968, و أستراليا منذ ذلك التاريخ حتى الآن, و خلال هاتين الفترتين شاهدت بداية مراحل التخلف فى دولة, و استمرار مراحل التقدم فى الأخرى., و فى نفس الوقت, شاهدت مراحل التخلف فى عديد من الدول التى كانت واعدة, و لكن قوى الشر الغربية تكفلت بتدمير حضاراتها, و خلقت منها مناطق إرهاب و حروب أهلية, بينما رأينا بعض دول العالم الثالث تنهض على أقدامها, و أصبحت تضارع أكثر الدول الديمقراطية استقرارا. هنا سألنى صديقى: ما هى بعض المظاهر التى تؤكد هذا التقدم الحضارى الذى لمسته فى أستراليا؟ و كان ردى: هذا موضوع طويل, و يحتاج سرد طويل, فى شكل حلقات ممتالية, و للموضوع بقية. و إلى اللقاء معكم فى الفقرة التالية, التى تتناول المواطن منذ طفولته, و أكتبها تحت عنوان: " اهتمامات الدول المتحضرة ": الحلقة الأولى: "رعاية الأطفال فى ظل الدول المتحضرة"3 نقاط
-
إن لم يكن هذا عين الشرك بالله فما هو الشرك إذن ؟؟؟ لا حول ولا قوة إلا بالله هل كان الرسول يشارك الله تعالى في التشريع؟؟ هل القرآن الكريم الذي حفظه المولى تعالى من التحريف خمسة عشر قرنا ليس كاملا ويحتاج لاكمال من الخلفاء الراشدين ؟؟؟!!! أرى أن الخلفاء الراشدين تحولوا هم وباقي الصحابة والتابعين مما تسمونهم السلف الصالح إلى أربابا من دون الله و العياذ بالله كـ ود و سواع ويغوث ويعوق ونسرا و لا حول ولا قوة الا بالله نعم القرآن المحفوظ من رب العالمين يكفي عن كلام من كانوا حول الرسول فأيهما أحق بالاتباع ؟؟ كلام الله أم كلام البشر ؟؟؟ ما قاله الرسول صلوات الله عليه وآله مستحيل أن يخالف القرآن الكريم أما ما قاله من حوله فكلام بشري يضرب به عرض الحائط إذا ما شذ و خالف كتاب الله و لا أزيد عن ذلك2 نقاط
-
اهتمامات النظم المتحضرة: -1- رعاية الأطفال, القراء الأعزاء, هذا هو أول مقال أكتبه تحت عنوان اهتمامات النظم المتحضرة, الطفولة المشردة: لا شك أن كل مصرى قد أصبح ملما الآن بحجم مشكلة أطفال الشوارع, و الفضل فى ذلك يرجع إلى وسائل الإعلام, بما فيها الصحف, و الإذاعات, و برامج التليفزيون, و النت. و بدلا من الحديث عن السلبيات التى تعرقل عملية مواجهة و تحدى هذه المشكلة فى مصر, حيث تكلم عنها عديد من الكتاب المصريين, رأيت أن أطرح للقراء بعض الحلول التى اتبعتها بعض النظم المتحضرة, لمواجهة, أو لمنع حدوث هذه الظاهرة. و سوف تلاحظون أنى أشرت إلى " النظم المتحضرة", بدلا من قول " الدول المتحضرة". فالقول الأخير قد يوحى بأن عدم التحضر مقصود به شعوب تلك الدول, ولكن هذا ليس مقصدى, فإن العيب فى الحالة التى نتكلم عنها الآن, يقع علىى " النُظم" التى يعيش الشعب فى ظل حكمها. و خير أسلوب أشرح به ما يقوم به " نظام متحضر" لحماية الطفل من التشرد, ضمن عديد من الأمور الأخرى , رأيت أن أذكر لكم الواقع كما أراه هنا فى أستراليا. و بداية, فإن حماية الطفل هى مسئولية الحكومة الأسترالية طبقا لدستورها, ودساتير ولاياتها, حيث تقوم إدارات المجتمعات المدنية فى كل ولاية أو إقليم بتطبيق القوانين التى تكفل حماية الطفل الذى يحتاج عادة حماية فى حالتين: 1- الطفل الذى أسيئ إليه, أو أهمله أهله, أو ناله أذى من أى شخص. 2- الطفل الذى لا يُقدم أو لا يستطيع أن يُقدم له والديه رعاية كاملة, أو حماية. ويتم حصر بهذه الحالات سنويا, و تُنشر فى بيانات رسمية, مع ذكر ما تم حيالها, و فى هذه البيانات, ينشر الآتى: 1- عدد قرارات التدخل لحماية الإطفال 2- عدد الأوامر الصادرة بحماية طفل 3- عدد الأطفال الذين فى رعاية جهات غير بيوت أهلهم ( ملاجئ, أو متطوعين Foster Parents) 4- عدد حالات تأييد و مساعدة و مساندة أسرة الطفل المحتاج لرعاية. و تؤدى دقة هذه البيانات إلى التأكد بعدم وجود طفل أسترالى واحد معرضا للخطر, سواء من أهله أم من الغير, فالحكومة الأسترالية ترى فى الطفل, أى طفل, مستقبل الدولة, و حماية الطفل هو بمثابة استثمار للمستقبل. و فى كل حالة يتم اكتشاف إساءة للطفل أو إهمال, سواء من أهله, أو من غيرهم, , تقوم الإدارات المختصة بفتح ملف لهذا الطفل, يدرج فيه البيانات الآتية: 1- حالة الطفل الصحية وقت التدخل للحماية 2- الأخطار المحدقة بالطفل, مثل الحالة الصحية,و و الثقافية, 3- بيان بتاريخ العائلة, و عدد الأفراد فى الأسرة, وحالتهم المادية و النفسية 4- رصد أية إصابات, أو أمراض يعانى منها الطفل, أو أفراد أسرته, أو أية إصابات ناتجة عن إساءة, او إهمال . 5- التأكد أن الطفل و أسرته قد تم تحصينهم ضد الأمراض المعدية, و تطعيمهم, و اكتشاف حالات اللوكيميا, أى فقر الدم, و علاجها. و يكثر الإهتمام بهؤلاء الأطفال: 1- سكان أستراليا الأصليين( أبوريجينيز) 2- الأطفال الذين يعيشون فى أماكن نائية 3- الأطفال الذين تكون خلفية أسرهم تنبئ بأنهم قد جاءوا من مناطق تختلف فيها عاداتهم, أو لغاتهم, عن عادات و لغة البلد.(المهاجرون). و معظم صغار السن فى أستراليا فى حالة صحية جيدة, و تتم متابعة الصحة العامة للأطفال باستمرار, كما يتم تحصين الأطفال فى سن مبكرة من عمرهم ضد الأمراض, كما يتم فحصهم طبيا فى المدارس, و تحويل من يحتاج لرعاية صحية, مثل رعاية الأسنان, أو العيون, و ذلك بتحويل هؤلاء الأطفال إلى مستشفيات خاصة بالطفل,مجهزة بأحدث الأجهزة الطبية, فضلا عن تواجد ممرضة متمرسة فى شئون الإسعاف فى كل مدرسة, سواء حضانة, أو ابتدائية أو ثانوية. و ما كتبته عاليه هو نظرة عامة على كيفية متابعة الدولة لحالة الأطفال الذين فى حاجة إلى رعاية, التى يمكن تلخيصها فى الآتى: *- الطفل هو استثمار للدولة, التى تضمن له بداية حياة آمنة, و توفر له الأمن و الأمان, والصحة, التعليم, و القدرة على شق حياته فى المستقبل. *- الطفل الذى لا يتلقى من أسرته عناية كافية, أو تسئ إليه جسمانيا أو نفسيا, تنتزعه الدولة من حضانة أسرته. *- الطفل الذى يتعرض لإساءة من خارج الأسرة, يتمتع بكل الحماية التى يقررها القانون له. *- يمكن رعاية الطفل داخل بيته, و لكن توجد حالات لا يصلح فيها هذا الحل, و يتم التعامل هنا بأحد أسلوبين: الحل الأول: أن يودع الطفل مؤقتا فى مؤسسة إيواء حكومية, حيث توفر له الدولة الأكل, و المشرب, و التعليم, و الرعاية الصحية, و الترفيه. الحل الثانى: هو إيداع الطفل لدى أسرة متطوعة, تقبل الطفل كإبن من أبنائها, و تعامله نفس معاملة الإبن الحقيقى, و تقوم الدولة بدفع تكاليف معيشته, و تعليمه, و كل ما يترتب على نشأته كطفل, كما تمنح إعانة للأسرة المضيفة. إذا ثبت عدم أمانة الأسرة المضيفة نحو الطفل, سواء بسوء معاملته, أو التمييز ضده, فإن الحكومة تسحب هذا الطفل, و تودعه مع أسرة أخرى متطوعة, و لها ماضى مشرف و الأسرة التى تستضيف الطفل تسمى Foster Parent , أى حاضن أو متبنى جوازا. كانت هذه نظرة عامة عن حماية الدولة للطفل, و لكن هناك المزيد, سأنشر بقية المقال فى أقرب فرصة. و إلى اللقاء هنا.1 نقطة
-
علم الرجال ده بيفكرني باللي ساب الراس ومسك في الديل بنو كل دراستهم على سيرة الراوي ونسو تماما دراسة ما ينقله هذا الراوي ومن هنا ننطلق الى الدفاع والترقيع والتلصيم وبنظر بسيطة على اي كتاب من كتب الرجال وادعو الجميع لكي يأخذ حتى فكرة عن هذا العلم بان يطلع على كتاب واحد من كتب الرجال وما اكثرها سيجد انه عبارة عن قيل وقال قال عنه فلان كذا وقال عنه علان كذا وان كان بعضهم يذكر بعض فضائح الراوي مثل هذا الراوي الذي كان يجمع تلامذته ويطلبون منه الا يدلس عليهم ثم يوعدهم بهذا وفي اخر الجلسة يصارحهم بانه خدعهم ودلس عليهم او هذا الذي كان يصرف كل امواله قبل تمام العام حتى لا يدفع زكاة ماله وان اكثر من نسبة 90% من الرواة تم التلسين عليهم من اصحاب هذا العلم ذاته يعني ما يقولون عليه علم هو مجرد تجميع لاراء المهتمين بالحديث في رواة الحديث وهي شبكة رهيبة واعداد مهولة من الرواة على مر اكثر من قرنين من الزمان لذلك فهو بحر يمكن من خلاله تعجيز اي واحد يحاول ان يشكك في حديث ما بانه ليس لديه دراية بهذا البحر من المعلومات عن القيل والقال وانك جاهل وانك لا تستطيع السباحة في هذا البحر مما يجعلك ترفع الراية البيضاء وتستسلم له وما عليك الا ان تنصاع لما يقوله لك وان تقول امين1 نقطة
-
أراك كررت كثيرا كلمة علم وطبعا تقصد ما تقول عليه علم الرجال أو السند أو التجريح ... .. مع كامل الاحترام ... فإذا قلنا ... عن فلان بن علان عن أبيه عن جده وهو ثقة أو غير ثقة ... إلخ .كان هذا علما كعلم الفقه أو التفسير أو علم الكلام أو علم التوحيد .... يا سيدي لا أسمي هذا علما على جهة الحقيقة وإنما مجازا قالوا علما المعرفة بالأنساب قد يقال لها علم الأنساب ... ولكنه علم لا ينفع وجهل لا يضر1 نقطة
-
اعتقد ان الجمله التى اقتبستها تحتاج الى توبه الان ومطلوب منك الذهاب الى شيخك لعرض عليه ما قلت وتتوب الى الله امامه طالما اصريتم على الوسيط بينكم وبين الله اما اذا ذهبت الى الله بدون اللجوء الى الوسيط وهو شيخك وفضلت التوبه امامه . فانا افضل ذالك الحقيقه . والامر لك القرأن الكريم مصدر للتشريع والحكم وليس عمل شيطانى وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَوَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ1 نقطة
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اولا لا يجب الحديث عن علم لا علم لكم فيه وبالاخص علم الحديث يعني هل يمكنكم الكلام عن الطب وتفاصيله وانتم لستم بدكاتره او الهندسه او التجار او القانون لكن العلم الديني الكل يتجرأ عليه وهو العلم الاصلي (انما العلم عند الله هو الدين) وكمان يتجرأ الكثير علي علماء الامة وليس المعاصرين فقط بل القدماء منهم العلم لا يأخذ من علي طريق النت بل يأخذ بالجلوس تحت ركب العلماء العالم لا يطلق عليه عالم في الدين الا بعلمة بهذا العلم (علم الحديث) المهم البخاري كان يحفظ الف الف حديث صحيح يعني مليون حديث صحيح البخاري كتب ما بين ايدينا الان وهو في عجالة لسفرة وجود ثلاث او اربع احاديث ضعيفة في الكتاب نقلا عن علماء الحديث لا يعيب الكتاب بل يجعلة متميز 5000 الي 4 انه يقال عليه ان اصح كتاب بعد القران هذا صحيح في العلم الشرعي لانه لايوجد كتاب جامع مثله يحتوي علي هذا العدد الكبير من كلام خير الناس وهو كلام صحيح لانه موضوع بشروط البخاري في جمع احاديثة وهذه مساله متخصصة لمعرفة الشروط وهو ما يطلق علية بشرط البخاري هناك علم الرجال وهو ما يبحث فيه لمعرفة صحة وضعف الحديث وهو علم متخصص جدا هناك اناس يسمون بالقرأنيين الله يهديهم لا يريدون الا القران مصدر للتشريع وهذا عمل شيطاني مثلهم مثل الشيعة لا يقبلون كلام الخلفاء الراشدين ولا افعالهم ولا كلامهم يعني اللدين يختزل في سيدنا علي فقط يا مصيبتاه يريدون هدم كل الجناح الثاني لديننا السنة الله يرحمنا ويهدينا1 نقطة
-
اختفى الرجال الأبطال من يجوبون الأدغال لا يبالون بالأوحال لا يعودون من دروب المحال إلا منتصرين لا يعرفون الهزيمة او الاندحار لم أعد أرى سوى رجال .. ماهرون بالاحتيال !! افتقدوا ما للرجولة من خصال و استبدلوا البطولات .. بمغازلة الفاتنات يشربون كؤوسا في الحانات يصادقون الغانيات في ثياب ثعالب يخفون ذئاب بمخالب يرونها مزاياهم المثالب!!! تبا للحب الزائف من جبان رعديد خائف يسرق قبلة في الظلام و يكتفي بلقاء المحبوبة في منام ادعاءا يبثها الغرام مشتبكٌ هو مع اخريات بما يجيد من فنون الكلام أين من يصرخ في الأفاق و يعلن حبه على رؤوس الأشهاد لا أرى إلا كذابا أفّاق لا يجيد إلا الهرب والابتعاد يخفي عجزه بالعناد انتهى زمن الفرسان و لم يبقى إلا الخذلان في زمان يرى الحب رفاهية و جنون لا يمارسه إلا ثري محب للمجون أو حديث سنِ مجنون بزمن متعوس منحوس يسير به الرجال منكسي الرؤوس تضعف فيه النفوس يكفرون بكل الطقوس زمن تغتصب فيه الأوطان و يدّعون أن ليس بالامكان أبدع مما كان! يتمزق فيه نسيج الحنان و ينتحر الأمان و يضيع فيه العنوان ويموت الانسان بلا ثمن و يعلو صوت الحزن والشجن و تزكم الأنوف رائحة العفن تُقبر فيه الأجساد بلا كفن و ننسى معنى كلمة وطن ضاقت عن ضمنا القبور و الصدور كلٌ يجري مذهول مذعور مهزوم مدحور ماذا كنت أقول ؟ الحب ؟؟ و تعتريني ضحكة هيستيرية ممزوجة بألم من يطلب الحب في وقت يعج بالظلم؟ و من يروم جميل المشاعر و الكل حائر ماذا سيحل بنا في عهد جائر انعدمت فيه الضمائر و اختفت قاعدة البيانات فما عدنا نعرف المصائر و الكل يسير في المتاهة و يدعي النباهة في زمن صار به الاستحمار هو سفينة للنجاة ؟؟ و القلب امتلأ وهما و العقل ضل وتاه ضاعت البوصلة و انعدم الاتجاه و بعد صراخ و تمرد و بعد وهم تغيير تنحني ثانية الجباه و كي نؤخر قليلا الدمار نترك أجسادنا تسبح مع التيار... و بلا هدف بلا ارداة نخفق في العبادة و كل ما يلزمه اجادة و في طابور نهايته الابادة في جمود في شرود لا نتقن سوى فن الانتظار ! الانحدار... الاندثار يلزمنا غربلة بإعصار يأتي بعدها الفرج ليمحو عنا العار1 نقطة
-
موضوع حديث رضاع الكبير ده تقريبا قريت كل اللي اتكتب عنه على سطح كوكب الأرض دفاعا و هجوما و تحليلا كل ما قرأته اشعرني بغثيان و شفقه على هذا الدين الذي يتم اغتصابه (نكاحه بشكل غير شرعي) يوميا على يد ابناؤه1 نقطة
-
يعني كلكم مش قادرين تنتظروا ... إشمعني أنا يعني ... عذرا يا أبا محمد ... طالما الحديث فيه فائدة كبيرة ... لماذا لا يتم تفعيله ؟ .... وبما إني بالقطع والجزم لا أقبل بتفعيله في محيطي ... فهل أنا مخالف لسنة النبي صلى الله سلم الصحيحة التي لا يمكن التشكيك فيها على أقل تقدير ؟ .... لماذا نتحرج من حديث صحيح فيه فائدة كبيرة ؟ .... إذا كان الحديث متواترا وهذه أعلى درجات الصحة - حسب علمي - فهل يكفي أن نردد بين الحين والآخر أنه صحيح متواتر وفقط دون أن ندعو للالتزام به والعمل بمقتضاه ..... شيء محير فعلا أن يكون هناك حديث صحيح متواتر لا يعمل به ولا يدعى إليه ولا نستغفر الله على التقصير المتعمد إزاءه ( فرضا )1 نقطة
-
الرضاع يا حاج ابو محمد لا يتم الا بالتقام الثدي لذلك اسمه رضاع اما شرب اللبن فهذا حالة مختلفة تماما لان هناك مرحلة زائدة عند وصول اللبن عن طريق الشرب وهي مرحلة الحلب وفي هذه الحالة تسمي عملية شرب اللبن وليس رضاع اللبن واذا عرضنا هذا الحديث الذي لا يتفق مع الفطرة والعقل والمنطق على كتاب الله الذي هو اساس عقيدتنا ومنه نعرف مالنا وما علينا لوجدنا الاية الكريمة والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين لمن أراد أن يتم الرضاعة فهنا لن يكون لدينا الا ثلاثة حلول احل الاول ان تؤمن بالشيء ونقيضه وبكدة ستكون انت حبوب وظريف الحل الثاني ان تحاول ان ترقع وتمرر وتقتنع وتظبط وتأيف وتلصم وفي هذه الحالة ستكون مجاهد لانك اصلحت خطأ لم تتسبب فيه مطلقا واصبحت مطالب بان تصلحه الحل الثالث ان تضرب بهذا الامر عرض الحائط وان تتمسك بكتاب الله وهنا ستكون منكر للسنة وقرأني وهادم للدين وبتنجاني وانا بصراحة مش عايز ابقي بتنجاني1 نقطة