اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. tarek hassan

    tarek hassan

    الإشراف العام


    • نقاط

      4

    • إجمالي الأنشطة

      10319


  2. متعب

    متعب

    الأعضاء


    • نقاط

      4

    • إجمالي الأنشطة

      3204


  3. أبو محمد

    أبو محمد

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      18225


  4. عبير يونس

    عبير يونس

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      11871


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 11/13/13 في جميع الأقسام

  1. الحقيقه . ان المشاركه دى قويه بدون شك رغم ان قصه عائشه وحادثتها لاتهمنى من الاصل ولا اشغل بالى بها لانها ماتت وانتهت ولن تعود مرة اخرى ولانها ليست مكررة على المسلمين كالفروض مثلا قضايا اعتبرها فرعيه انفردت بها اسود السنه لا اسود القرأن اعتقد ان الامر ايضا واضح من اسود السنه ليخلقوا تيارات تكون بين مؤيد ومعارض لازواج النبى وبالطبع سيتم التناحر فيما بينهما فى امور فرعيه قد تصل الى ما بعد الفرعيه لتكون مذهب من مذاهب الاختلاف مجددا بين المسلمين وبين بعضهم البعض وبالفعل اتت ثمارها . فهل نزل الوحى على هؤلاء المفسرين يعلمهم ان المقصود هنا فى الايه هى السيده عائشه .؟ ام انهم كانوا وقتها على علاقه مباشرة من الله نفسه ؟. او يعلموا ما يسره وما يقصده ؟
    2 نقاط
  2. انتابتني حالة من الغباء جعلتني لم أفهم الخلاف بين الأستاذ : شرف الدين والأستاذة :عبير وكلما دخلت الموضوع أحسست أني مثل الأطرش في الزفة وعليه فيمكنني أن أفهم حينما أجد الإجابة عن بعض الأسئلة - هل تجعلون الرجس بمعنى الفاحشة ؟ - وهل تجعلون التطهير بمعنى التعفف أو الإبعاد عن الفاحشة أو نحو ذلك ؟ - لماذا لم يصرح القرآن الكريم في حادثة الإفك باسم أو وصف أم المؤمنين السيدة عائشة رضى الله عنها طالما هي المقصودة بها يعني لما لم يصرح بها أو يعرفها بالوصف أو بأل أو بالإشارة أو بالموصولية أو أي نوع من التحديد طالما قصد الخصوصية وذلك على غرار (وَمَرْيَمَ ابْنَةَ عِمْرَانَ الَتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا) {‏وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَنْ نَفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ ) وهل عندما يكون الحديث موجها لأزواج النبي صلى الله عليه وسلم يتم تخصيص السيدة عائشة به تحديدا من بينهن أتمنى ألا أكون قد حدت عن الموضوع فإن كنت فمعذرة تحياتي
    2 نقاط
  3. الحادثة وردت في سياق معين بعد الحديث عن حد القذف .... إِنَّ الَّذِينَ جَاؤُوا بِالإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ لا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ لَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُّبِينٌ لَوْلا جَاؤُوا عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا بِالشُّهَدَاء فَأُولَئِكَ عِندَ اللَّهِ هُمُ الْكَاذِبُونَ وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ لَمَسَّكُمْ فِي مَا أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُم مَّا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ وَلَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُم مَّا يَكُونُ لَنَا أَن نَّتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ يَعِظُكُمُ اللَّهُ أَن تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَدًا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ وَيُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لا تَعْلَمُونَ وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّه رَؤُوفٌ رَحِيمٌ والإفك والبهتان العظيم جاء معرفا بأل ... التي للعهد وهو في ذهن الجميع أن هذا الإفك معلوم لديهم وأنه يتصل بالرمي بالفاحشة ولابد معه من الإشهاد بأربعة شهداء يشهدون وإلا فحدهم الجلد وأن الذين جاءوا به ليس واحدا ولا اثنين بل هم مجموعة وهناك أيضا من تلقونه بألسنتهم وأشاعوا به وأنهم من المؤمنين ( منكم ) وأنه يتصل كما هو مفهوم من السياق بقذف المحصنات وعن إرادة إشاعة الفاحشة في الذين آمنوا والحديث كله عن هؤلاء وأولئك الذين جاءوا به والذين تلقونه ولم يشر لنا عن المتحدث عنهم أو عنهن وعن المؤمنين والمؤمنات الذين ظنوا بأنفسهم خيرا وقالوا جميعا هذا إفك مبين ولست أدري يا أستاذ : شرف الدين ... أي إفك يتناول واحد أو واحدة فقط فيظن المؤمنون والمؤمنات جميعا ببعضهم البعض ( بأنفسهم ) وليس به وبها خيرا وأفهم من الآية أن المجني عليهم في الآية ليس مؤمنا واحدا ومؤمنة واحدة فقط ولم تشر الآيات مطلقا لموقف للرسول من الصمت والصبر ( كما جاء في الحديث ) ولا عن أهل بيته - إن كان الحديث عنهم - ولم استطع فهم كيف لا تتحدث الآيات عن موقف للرسول صلى الله عليه وسلم في هذا السياق إن كان الأمر متعلقا ببيته هو والله أعلم
    1 نقطة
  4. ما ضرك أستاذ شرف الدين .. لو لم تحدد هذا الصاحب الذي يعود عليه الضمير هو والرسول صلى الله عليه وسلم في هما وعليه وحده في صاحبه ... وضمير الغائب المذكور هنا معرفة ... بل إن الضمير هو أعرف المعارف ... فهل عاد الضمير هناك مفردا كما عاد هنا أو هل هناك أي نوع من التعريف ... بإمكاننا ألا نبحث عن الاسم ( المعرف هنا بالإضافة ) المعروف للجميع على عهد الرسول صلى الله عليه وسلم بأنه هذا الصاحب ونناقش أشياء أخرى في الآية ومنها معية الله ( مَا يَكُونُ مِنْ نَجْوَىٰ ثَلَاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ وَلَا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمْ وَلَا أَدْنَىٰ مِنْ ذَٰلِكَ وَلَا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا ۖ... ) فرق بين ذكر الاسم كما قلت نصا أو معرفا بالضمير أو نحوه وبين عدم ذكره البتة ومن ثم اختراعه للآية بدون حكمة من هذا ولا خلاف بأنه قد يكون عدم الذكر في بعض الآيات مقصودا لذاته لحكمة ولغرض وقد يكون القصد أن العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب الأمر يا سيدي ينظر إليه في كل آية وله باب عظيم في البلاغة اسمه أحوال المسند والمسند إليه من الذكر والحذف له والتقديم والتأخير والتعريف والتنكير ... كل له سببه البلاغي في القرآن وربما أسأنا إن ذكرنا ما قصد حذفه وصرفنا المعنى المقصود والسبب من عدم الذكر لو كان الذكر ضروريا لفعله الله وليس هناك حاجة لنا في أن نحدد غير المحدد وأن نذكر غير المذكور الضرر كل الضرر أن ننصرف عن المضمون لنبحث عن الفرعيات التي لو كان لها قيمة في النص لما تأخر القرآن عن إيرادها كما هو معلوم تحياتي
    1 نقطة
  5. حديث الإمام مسلم على مذهبك وحسب كلامك السابق عن السنة وعلاقتها بالقرآن لا يبعد عن أحد احتمالين .. الأول : إما أنه فسر المقصودين في الآية .. وفي هذه الآية فإن الحديث قد فسَّر الآية ( وهو يلزمك أولا بالاعتراف بأن السنة تفسر مجمل القرآن ) .. وراوية الحديث عائشة .. والحديث صحيح أخرجه مسلم .. وفي هذه الحال يحق لي أن أسألك .. ما الذي حملك على قبول الحديث الذي انفرد به الإمام مسلم وروته عائشة في تفسير المقصودين في آية التطهير .. في حين أنك رفضت الحديث الذي أجمعت عليه كتب السنة قاطبة والذي روته عائشة أيضا والذي يفسر المقصودين في آيات الإفك ؟ آية التطهير لم يتم التصريح فيها باسم علي أو فاطمة أو الحسن أو الحسين .. مثلما لم يتم التصريح باسم عائشة في آيات الإفك .. ما الذي يفرق هذا عن ذاك حتى تقبلي هذا وترفضي ذاك ..؟ الثاني: أن حديث الإمام مسلم يخالف نص الآية الصريح الذي يتوجه بالخطاب أولا وآخرا لأزواج النبي .. وعليه حسب مذهبك أيضا يجب طرح الحديث. لماذا تضع لي احتمالات و قد قلت صراحة و بمنتهى الوضوح أنني أقبل الروايات التي تتفق مع القرآن الكريم و أرفض ما يخالفها تعرف أنني لم أقل من قبل أنني " أؤمن" أو " متأكدة " من موضوع ان اية الإفك لا تخص السيدة عائشة لكنك حقا نجحت في جعلي اتأكد تماما من شكي و لست وحدي في ذلك هنا !! و لو أنني غير مطالبة أن اطلع أحدا على نيتي لكن احتراما لعدد المشاهدات للموضوع التي تجاوزت ال 6000 مشاهدة و ال 500 رد فإن رفضي أن آية الافك تخص السيدة عائشة لإيماني الشديد بأنه لم يكن ليجرؤ أحد على اتهامها في وجود زوجها و أبيها ربما حدث ذلك بعد وفاتهم جميعا و أراد البعض أن يبرئها فقال بذلك ؟؟ من يدري ؟ لكن اذا كان ذلك قد حدث فإن من فعله لم يفكر جيدا أنه بذلك يؤذيها أكثر من أنه ينصفها !! أدعوك لقراءة تفسير قوله تعالى ( لا يحل لك النساء من بعد ولا أن تبدل بهن من أزواج ) .. فهذا التفسير يوضح هل كان يحل للنبي صلى الله عليه وسلم أن يطلق نساءه بعد أن خيرهن أم لا ؟ بل أنا من أدعوك أن تدع مساحة و لو قليلة إلى " المنطق " إلى جانب " التفسير" فلا يوجد أحد من البشر "الأسوياء" يمكن أن يعتبر أن الأبناء و البنات و أولادهم ليسوا من الأهل صباح طيب أرجوه لك أخي و لكل من يقرأ
    1 نقطة
  6. سؤال وجيه يا أستاذ طارق ويتصل اتصالا مباشرا بما ترويه بعض الروايات عن رفض جميع أمهات المؤمنين رضاع الكبير ما عدا السيدة عائشة واختصاصها ايضا بحديث الإفك لماذا هى بالذات ؟ هه ؟ .. لماذا ؟
    1 نقطة
×
×
  • أضف...