لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 11/19/13 في جميع الأقسام
-
انا لا احب طريقة شارلوك هولمز في التقصي والتحري يا زميل شرف ولكنني احب الدخول في الصريح والصميم ولا تلوم علي في بحثي لان الخطأ الذي اشرت اليه سيادتك هو خطأ اكبر موقع إسلامي في العالم وهو ليس خطأ إسلام المصري الذي تحاول ان (تلبسه) خطأ الموقع وما هو الا ناقل من هذا الموقع الكبير الذي يعد مرجع ليس لي ولكن لكل الباحثين و المهتمين بامور الدين ومنهم انت بالطبع فنفس الموقع الذي استعنت به حضرتك استعنت به انا ومن نفس الموقع تظهر لك الترجمة ومعلومات الراوي ونعيد نقل الحديث من موقع أسلام ويب مرة اخرى ونمشي خطوة خطوة وبالراحة اوي هذه هي الرواية من الموقع وَقَالَ هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ ، حَدَّثَنَا صَدَقَةُ بْنُ خَالِدٍ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ يَزِيدَ بْنِ جَابِرٍ ، حَدَّثَنَا عَطِيَّةُ بْنُ قَيْسٍ الْكِلَابِيُّ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ غَنْمٍ الْأَشْعَرِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنِي أَبُو عَامِرٍ أَوْ أَبُو مَالِكٍ الْأَشْعَرِيُّ ، وَاللَّهِ مَا كَذَبَنِي سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : " لَيَكُونَنَّ مِنْ أُمَّتِي أَقْوَامٌ يَسْتَحِلُّونَ الْحِرَ ، وَالْحَرِيرَ ، وَالْخَمْرَ ، وَالْمَعَازِفَ وَلَيَنْزِلَنَّ أَقْوَامٌ إِلَى جَنْبِ عَلَمٍ يَرُوحُ بِسَارِحَةٍ لَهُمْ يَأْتِيهِمْ يَعْنِي الْفَقِيرَ لِحَاجَةٍ ، فَيَقُولُونَ ارْجِعْ إِلَيْنَا غَدًا ، فَيُبَيِّتُهُمُ اللَّهُ وَيَضَعُ الْعَلَمَ وَيَمْسَخُ آخَرِينَ قِرَدَةً ، وَخَنَازِيرَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ " . وعندما تضع الماوس على الخلية النشطة للراوي عبد الرحمن بين يزيد بن جابر ستخرج لك البيانات التالية رقم الراوي 4514 اسم الراوي عبد الرحمن بن يزيد رتبته متروك الحديث وعندما تأتي لصفحة الجرح والتعديل ستجد ما نقلته في مداخلتي السابقة وما قيل في شأنه فاذا اردت ان توجه اتهاماتك وتلميحاتك فعليك بان توجهها الى اكبر موقع اسلامي في العالم وتقول لهم انتم تضلون عباد الله وانتم تخلطون بين راوي ثقة وبين راوي متروك الحديث وانتم وانتم اما انك تلمح بانني انقل بالكذب فهذا لن اسمح لك به او لغيرك ورغم كل ذلك فانا اعذر موقع اسلام ويب في هذا الغلط فالسابقون ايضا خلطو بينه وبين الراوي الثقة الذي اشرت اليه وكانو يظنون نفس الظن وعليك بالرجوع الى كتاب تذهيب تهذيب الكمال وهو مكتوب فيه كل ما اشرت اليه لا تحسب انك تمسك علي واحدة بعد ان عجزت عن ان تأتيني بحديث عن كيفية الصلاة مروي عن رسول الله وبعد ان اصابك البكم في حديث تردد الله وانت تختار ما تشاء ان ترد عليه وتترك ما ليس لك به حيلة عموما انا متيقن بان الله معي ولن يخذلني ابدا والله مطلع على القلوب ولن اظن بك الا خير ولن اقول ان هناك من يلقنك لان ظني بك افضل من ذلك بكثير فلا تجعل ظني يخيب تحياتي لك2 نقاط
-
اسأل الله العلي القدير ان يتولى تقديري في الاخرة وان يجعل ما اكتبه في ميزان حسناتي والله ما ابغي تضليل العباد بل ابغي تنويرهم وتحطيم التابوهات وان لا يشركو مع الله احدا في عبادته وان يبحثو عن دعوة محمد صلى الله عليه وسلم الحقيقية التي دعى اليها عباد الله وان يعرف الجميع الحاضر والغائب والذي سيأتي من بعد ذلك ويقرأ المكتوب ان الدين الاسلامي ابسط بكثير مما حاول هؤلاء الكهنة ان يصعبوه على عباد الله وان يجعلوه بينهم ويفرضوه على عباد الله فرضا سواء بالترهيب او بالتغفيل2 نقاط
-
كنت واحدا ممن استعصي عليهم إدراك حقيقة مايحدث في سوريا منذ عدة سنوات سابقة علي انفجار الثورة الحالية...استعصي علي قبول توريث السلطة لبشار الأسد عقب رحيل والده حافظ الأسد ... كما استعصي علي تفهم حالة الهدنة غير المعلنة-لكن المعاشة-بين سوريا وإسرائيل فلا سلم ولاحرب...واستعصي علي أيضا ابتلاع السياسات الوحشية التي انتهجها بشار الأسد ونظامه وجيشه لقمع الانتقاضة الثورية التي انفجرت في سوريا منذ نحو عامين وكيف تلطخت يداه بالدماء وتمادي في قتل شعبه غير عابئ بالصرخات والاحتجاجات التي أطلقها العالم مستنكرا ذلك,فكان كالطاغية الذي فقد عقله وبات يدافع بشراسة عن كرسي السلطة لايريد أن يتركه حتي وإن ظهر في صورة الجلاد الذي يستحل إبادة شعبه. كانت مصر وقتها تعبر أولي مراحل ثورة 25يناير2011 منضمة إلي قافلةالربيع العربي حيث سبقتها تونس وتبعتها اليمن وليبيا وها هي سوريا تلحق بالركب...وكان الحماس ينتاب الكافة أن المنطقة التي نعيش فيها والتي سيطرت عليها لعقود طويلة أنظمة استبدادية قمعت شعوبها قد استيقظت وتمردت علي جلاديها مطالبة بالحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية...لكن بالرغم من تشابه الواقع الذي ثارت عليه تلك الشعوب ظلت مصر تتميز عن غيرها في مسار ثورتها-أو هكذا ما تصورناه وقتها-فهي الأقل عنفا ودموية,وهي التي انحاز جيشها لإرادة شعبها,وهي التي تنحي رئيسها عن السلطة دون عناد أو مكابرة وظل يعيش علي أرضها لم يهرب منها....نعم تلك الأمور وضعت ثورة مصر في صدارة ثورات الربيع العربي إذا ما قورنت بالثورة التونسية التي نجحت بعد هروب رئيسها زين العابدين بن علي إلي السعودية,والثورة اليمنية التي نجحت بشق الأنفس بعد مقاومة وعناد شديدين من رئيسها علي عبدالله صالح,ثم الثورة الليبية التي انتزعت إرادة شعبها من القذافي الطاغية المجنون الذي أبكي وأضحك العالم في وقت واحد وهو يمعن في قتل شعبه ويتوعده بالعقاب والانتقام لأنه تجرأ ورفض حكمه بعد أربعين عاما من الاستبداد والإذلال...من أجل ذلك وقفنا جميعا متوجسين من الضربات التي كالها بشار الأسد للثوار السوريين نتساءل:هل يسير بشار علي درب القذافي؟...وهل يسانده جيشه في ذلك إلي النهاية...وهل يسكت العالم علي مايجري؟ وبينما كان الموقف في سوريا يشتعل وشوكة الثوار تقوي,ظهر جليا هنا في مصر صعود تيار الإخوان المسلمين ومن بعدهم السلفيون وفي أثرهم سائر جماعات الجهاد والإسلام السياسي,وقفزهم علي ثورة المصريين وإصرارهم علي اختطافها لحساب تطلعاتهم وأجنداتهم الخاصة التي تسحب مصر بعيدا عن حضارتها ووسطيتها ومدنيتها وحتي وطنيتها...وسرعان ما انقسم المصريون بين أنصار الدولة الدينية وأنصار الدولة المدنية ودار الصراع طويلا مريرا -ليس هذا مجال الخوض فيه تفصيلا-إلي أن جاء الخلاص علي يد حركةتمرد وخروج المصريين في 30يونية2013 لاستعادة ثورتهم وإنقاذ بلدهم. في هذه الأثناء أذكر جيدا كيف كان أصدقاؤنا السوريون-سواء من منهم يعيش في مصر أو من نزح إليها أو من كان يزورها-يدخلون معنا في منافشات حامية يدافعون فيها عن بشار الأسد ويؤيدون استماتته في حربه ضد الثوار وجيش التحرير,مصرين علي أنه لا يفعل ذلك من أجل السلطة والبقاء فيها إنما من أجل الحفاظ علي سوريا الدولة المدنية وإنقاذها من الوقوع في براثن تيار الإسلام السياسي الصاعد فيها بشراسة سواء عناصره التابعة للإخوان المسلمين والسلفيين أو غيرهم,والمهتمين جميعا بالتحالف مع عناصر منظمة حماس ومنظمة القاعدة,وأن سقوط سوريا في أيدي هؤلاء وأولئك سيكون وبالا علي سوريا وعلي المنطقة علي السواء. بدأت أنظر إلي سوريا بمنظور مختلف-خاصة وأننا في مصر كنا وقتها نذوق ونتجرع فصول حكم جماعة الإخوان وأسلمة الدولة وأخونة مؤسساتها وهدم أركانها الأساسية وسلطاتها وإقصاء كل من لا ينتمي إلي الإخوان-ومن هذا المنظور أخذت أتعرف علي الوجه الآخر للأزمة السورية ودأبت علي تفحص الأخبار التي ترد إلينا عن جيش التحرير وتحركاته وأساليبه وتعاملاته مع الشعب السوري في الأماكن التي يبسط نفوذه عليها...وانفجر صراع في داخلي...فجزء مني لا يستطيع قبول استمرار العنف والقتل من جانب بشار الأسد,والجزء الآخر يقرأ جيدا مشهد استنساخ جماعة الإخوان ومعسكر الإسلام السياسي-العنيف والدموي أيضا-في الثوار وجيش التحرير السوري!! وأفقت من هذا الصراع علي صراخ العالم من ضحايا يسقطون نتيجة استخدام السلاح الكيماوي اللعين المحظور دوليا في ساحات الحروب والصراع...وانهالت الاتهامات من كل جانب, تارة تتهم بشار الأسد بهذه السقطة الإجرامية وتارة تتهم الثوار وجيش التحرير بذلك...حتي القوي العالمية انقسمت فيما بينها,فالولايات المتحدة وبعض دول أوربا تتهم الأسد بينما روسيا وبعض دول أوربا تتهم جيش التحرير...ولا تقولوا لي كيف يضرب جيش التحرير الجنود أو الناس في المناطق التي يسيطر عليها بالأسلحة الكيماوية؟...فقد توقفنا عن استغراب أي شئ بعد أن رأينا بأنفسنا كيف كان أنصار الإخوان ومتظاهروهم في مصر يضربون زملاءهم من الخلف بالرصاص للإيهام بأنهم سقطوا ضحايا رصاص الجيش والشرطة!!! إذا الأزمة السورية ماتزال رهينة البحث عن الحقيقة,وهناك إدراك متزايد أن توزيع الأدوار فيها ليس بالضرورة يعطي بشار الأسد وجيشه أدوار الشياطين بينما يعطي للثوار وجيش التحرير أدوار الملائكة...ولعل مايحضرني هنا تصريح أحد الخبراء الاستراتيجيين الأمريكيين الشهر الماضي حين قال:إذا قامت الولايات المتحدة بتوجيه ضربة عسكرية لسوريا ستكون بمثابة ضربة استباقية لإجهاض قدرتها علي استخدام الأسلحة الكيماوية ضد شعبها,لكنها أبدا لن تكون ضربة للإطاحة ببشار الأسد لأن الإطاحة به تعني تسليم سوريا وشعبها إلي مجموعة من السلفيين المرتبطين بتنظيم القاعدة.1 نقطة
-
تاريخ الدم من الخازندار حتى مبروكخالد منتصرالإثنين 18-11-2013 21:20 طباعة 1 اغتيال المقدم محمد مبروك ليس مجرد حلقة فى سلسلة الخسة والندالة والغدر الإخوانى الذى يمنح مظلة لكل تيارات الإسلام السياسى التكفيرية، ولكنه خطوة خطيرة فى سبيل تصفية كل من لديه معلومة تكشف عمالة مرسى وتدين خيانته وتعريه كأول جاسوس فى العالم يحكم وطناً، فالشهيد مبروك كان الشاهد الأول فى قضية تخابر مرسى التى ستلف حبل المشنقة حول رقبته ورقبة تنظيم الضباع الذى لا يعرف إلا لغة الدم، وحتى لا ننسى كعادتنا المزمنة وحتى نتغلب على الذاكرة السمكية التى تنسى الصياد الواقف على الشاطئ ممسكاً بسنارته وتقع فى نفس الخطأ بشكل يومى وتلتهم الطعم ولا تنقل خبرتها لأجيال السمك، ولذلك فالسمك ليس له تاريخ، والفئران التى تقع فى نفس الفخ بنفس الطريقة ليس لها تاريخ، ولكن المفروض أن الإنسان تميز بذاكرته التى تكتب وتحكى التاريخ، وحتى لا نصبح أسماكاً أو فئراناً، علينا أن نتذكر أن تيار الإسلام السياسى بكل أطيافه والذى فرخه تنظيم الإخوان هو الذى وضع بذرة الإرهاب وأن حادث اغتيال مبروك ليس الأول ولن يكون الأخير، وحتى لا ننسى كالأسماك والفئران تذكروا تلك السلسلة الجهنمية التى بدأت باغتيال الخازندار وبلغت ذروتها فى أوائل التسعينات، تذكروا أنه فى صباح يوم 22 مارس 1948 خرج القاضى أحمد بك الخازندار من منزله بشارع رياض بحلوان ليستقل القطار المتجه إلى وسط مدينة القاهرة حيث مقر محكمته، وكان فى حوزته ملفات قضية «تفجيرات سينما مترو»، والتى اتهم فيها عدد من المنتمين لجماعة الإخوان المسلمين، وما إن خرج من باب مسكنه حتى فوجئ بحسن عبدالحافظ سكرتير البنا وزميله محمود زينهم يطلقان عليه تسع رصاصات فيرديانه قتيلاً، نقفز مباشرة عبر جسور الدماء والخيانة والغدر صناعة الإخوان وأحفادهم إلى يوم 9 أبريل عام 1994 عندما قتل اللواء رؤوف خيرت، مسئول النشاط الدينى فى أمن الدولة، بقنبلة يدوية وهو داخل سيارته، ومن عجائب القدر أن الجاسوس مرسى أفرج عن قاتله فى رشوة وإكرامية إخوانية لحلفائه الإرهابيين، والتسعينات وما أدراك ما التسعينات، نذكركم سريعاً ببعض الحوادث التى لا يمكن أن نحول أصحابها إلى مجرد أرقام فى حرب الإرهاب المسعورة، كانت البداية عام 92 باغتيال المقدم أحمد علاء مسئول النشاط الدينى فى الفيوم ثم المقدم مهران عبدالرحيم مسئول النشاط الدينى فى أسيوط وبصحبته نجله محمد الذى يبلغ من العمر ثمانى سنوات، كما أُحرقت سيارة العقيد محمد البدوى مسئول النشاط الدينى بالمنيا وخُطط لقتله لكن المحاولة فشلت. كذلك فشلت محاولة اغتيال اثنين من ضباط مباحث أمن الدولة بالإسكندرية بينهم مسئول النشاط الدينى الذى كان له دور ملحوظ فى قضية «العائدون من أفغانستان» الأولى، ولكنهم نجحوا فى اغتيال مفتش أمن الدولة فى أسيوط العميد ممدوح عثمان وحاولوا اغتيال مفتش أمن الدولة فى أسوان. وبدأت سلسلة من عمليات تنظيم الجماعة الإسلامية ضد ضباط الشرطة فى محافظات الصعيد، بدأتها بأسيوط ثم المنيا فسوهاج فأسوان؛ قتل على إثرها مجموعة كبيرة من قادة الأجهزة الأمنية منهم اللواءات: محمد الشيمى وعبدالحميد غبارة ورفعت أنور وجمال فائق، وكذا العمداء: ممدوح عثمان وشيرين فهمى وعصام الزمزمى، والعقيد مجدى فائق والعقيد أحمد شعلان، بالإضافة إلى عدد كبير من الضباط والجنود، هذه مجرد نقطة فى بحر الإرهاب الأسود للإخوان والجماعة الإسلامية وجماعة الجهاد وجماعات التكفير التى ترتكب كل هذه الجرائم تحت مظلة احتكار الدين والحفاظ على الشريعة والشرعية، مجرد شرارة لإيقاظ الذاكرة، فلنودع ذاكرة الأسماك والفئران إلى الأبد حتى لا يخدعنا مجرم أو خائن أو مغيب باسم المصالحة مرة أخرى. 1 مقالات أخرى للكاتب علم البعكوكة وحمل الأربع سنوات الإخوان و«الهارد ديسك» المصرى اليوم العالمى للسكر مرض السكر ما بين كيد النسا وتوم هانكس هل نغلق مستشفيات الجامعة؟ إذا وضعت الزوجة بعد سنتين من وفاة زوجها فالمولود ابنه طبقاً للمادة 219 بُشرى.. لا تدفع نفقة علاج زوجتك طبقاً للمادة (219) ساق البامبو «العشماوى» مفكر مختلف فى وطن الفوتوكوبى هاتولى ميكروفون التعليقاتسياسة التعليقات لا يوجد تعليقات اضف تعليق1 نقطة
-
المدهش حقا هو أننا نقيّم الآخرين دوما و لا نقيّم أنفسنا فنقف و نسأل إلى أين ؟؟ نعتبر أنفسنا على الحق و كل ما عدانا على الباطل ! لماذا نرى الأسهل تغيير الناس ليتناسبوا معنا و مع أفكارنا و برمجاتنا و لا نفكر في أننا قد لا نكون على الصواب و نحاول تغيير أنفسنا !!1 نقطة
-
مشكلتك أستاذ : شرف الدين .. هي أنك تخصص العام وتعمم الخاص بلا دليل مقنع حتى إنك تجعل الحكم الذي جعله الله عاما خاصا في واحد وواحدة تختارهم أو يختاروا لك فتسلم .... وتجعل الحكم الخاص بطائفة أو فئة أو نفر حكما عاما عاما بلا دليل فتترك الآية وتلجأ لقياسات وشروح لا علاقة لها بالموضوع واستشهادات ليست محلا لشاهد أو دليل يا سيدي لا تلجأ لعمليات التتويه والتطويل فيما هو محدد وقاطع وتأمر بإطالة النظر في كل القرآن لنفهم آية مع إنك لم تطل النظر في الآية الواحدة ( لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلاثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلا إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِنْ لَمْ يَنْتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ... ) فلم تقرأ منهم ... الكل مقر بأن من قال ذلك كافر ولكني مقر بأنه ليس كلهم يقولون ذلك ولكن طائفة أو فئة أو نفر بتعبيرات القرآن ومقر بأنهم ليسوا سواء كما قال القرآن ۞ لَيْسُوا سَوَاءً ۗ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ (113) يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَأُولَٰئِكَ مِنَ الصَّالِحِينَ (114) إذا جعلنا العام عاما والخاص خاصا فليس علينا شيء ولن نخسر شيء وكنا غير مبدلين ولا محرفين للكلام ولن نخسر شيء إن آمنا بأنه توجد طائفة من أهل الكتاب مؤمنة كما أخبرنا القرآن1 نقطة
-
كنا نقول من زمن من هم الاخوان وماذا فعلو ولكننا كنا نؤذن في مالطة والناس كانت تنسى او تتناسي ثم ضحكو على الكثير عندما قالو انهم اتعدلو لكن ديل الكلب عمره ما يتعدل وهايفضلو كده ومش هايتغيرو ويبقو مصريين ابدا1 نقطة
-
الحقيقة إنك يا إسلام أبليت بلاء حسنا واجتهدت كثيرا ولم ينل اجتهادك التقدير اللازم منا ... ونسأل الله أن يجزيك خيرا ويجعل ذلك كله في ميزان حسناتك .... لأنه يمكن أن يظهرك البعض وكأنك منكر للسنة لمجرد أنك تركت حديث المتروك واهتممت بالنظر في اليقيني المحفوظ ورفضت كل ما لا يتوفق معه ....1 نقطة
-
بما أنك أستاذ : شرف الدين .. لجأت إلى إنشاء المشاركات الإنشائية وكان يكفيني نعم أو لا كما قلت لحضرتك ... وكذلك الرد على المردود عليه ... وصرف الآيات عن مدلولاتها ..... وعدم الاعتداد بآيات كثيرة تتناقض مع ما تذهب إليه ومنها على سبيل المثال لا الحصر ( قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَىٰ شَيْءٍ حَتَّىٰ تُقِيمُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ ۗ ... ) ونظرا للخشية من المزيد من إرهاقك ... فإنني انتهي معك إلى هذا الحد في هذه النقطة .. وشكرا جزيلا1 نقطة