صبرني يارب ... طيب اللي قاله ربنا " فَوَيْل لِلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلَاتهمْ سَاهُونَ " .... فويل للمصلين وليس ويل للمصلين وأنت كده أخطأت في الآية ....
ونفس التقطيع والتجزيئ في كلامي مع إن كلامي واضح فما قلته لك في التحدي
إيه الجملة اللي قالها ربنا .... هي ( " فَوَيْل لِلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلَاتهمْ سَاهُونَ " ) هي دي الجملة التامة في المعنى اللي أنا قلت عنها ....
وهل كنت تعتقد إن أنا بقصد بأن نصف الجملة تعني فعل من غير فاعل .... أو مبتدأ من غير خبر .....
لا حول ولا قوة إلا بالله .... رب لا أسألك رد القضاء ولكني أسألك اللطف فيه .... الصبر يارب
قلت لك هات من كلامي إني بتكلم عن التمام النحوى اللي أنت ادعيت عليه به دون أن أذكره
لن تستطيع ...
أنا عارف أنا بقول إيه كويس حينما أتكلم وحينما أكتب ومع ذلك
ألم تسمع عن الجملة الخبرية ... ما هي ؟ ومم تتكون ؟ ... ألم تسمع عن المسند والمسند إليه والقيد
عارف القيد يعني إيه
يعني أن ما زاد على ركني الجملة (المسند والمسند إليه) من مكملات الجملة
ثم قولك
طبعا سهو منك ... وجل من لا يسهو يقول الحق تعالى
( " فَوَيْل لِلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلَاتهمْ سَاهُونَ " )
يعني فويل وليس ويل كما قلت أنت سهوا
... ما علينا ...
أنت عامل لنا جنازة حارة على سؤال غلط .... ولما قلت كمل الجملة أقصد كما هي في الآية لأن الجملة لم تتم ...
وحيث أن القرآن فرض الصلاة فلا يمكن أن يتوعد المصلين ....
عملت حكاية فضلت تعيد وتزيد
واحتقلت بالحكاية ساعتها ومازلت تذكر بها في كل مناسبة
ذكرى مرور عشرة أيام وذكرى مرور 20 يوم
الكلام دا أنا بعيده لك للمرة الثالثة وعارف إنك هترجع بعد يومين تردده تاني من غير ردي
وبالمناسبة بقى عملت إيه في شهوة النساء وشهوة البطن اللي بتقع في القلب بصفتك طبيب
علاقة القلب بشهوة النساء
أهملت الموضوع ليه .. مش مشكلة
عموما حتى لو كنت غلطان غلطتين كما تزعم
فمن ذا الذي ترضى سجاياه كلها **** كفى المرء نبلا أن تعد معايبه.
ياريت تحترم رغبتي في إنهاء الحوار معك وقد عبرت لك عن ذلك مرارا وتكرارا فلا تلجأ للاستفزاز لتكملة الحوار رغما عني