لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 01/08/14 في جميع الأقسام
-
المقامة الأولى : حقيقية ... مرعبة ... ممنوع دخول النساء والأطفال حدثنا طارق بن حسن أنه بعد أن أدركه الوسن وبعد يوم غريب حدث فعل عجيب قام به شعبان قبل أيام من شهر رمضان حيث قام باصطياد البزازين ... وهي القطط عند أهل العراق وقام بدفنهن أحياء في الأراضين .... حتى بكت الهرر من ألم الفراق ولكثرة ما كان منهن إلى الموت تساق فكانت البزازين حين دفنت كالموءودة حينما سئلت بأي ذنب قتلت وقبل أن يطلع الصباح أو يشرع الديك في الصياح وفي ظلمة الليل الحالكة فتحت عيني فإذا بأشباح سوداء تروح وتغدو في المكان بلا انتهاء فحاولت أن استنجد بالأصدقاء فوجدتهم يغطون في نوم عميق ... فقررت أن اختفي تحت الغطاء وحينما طلع الصباح ... والكل قد فاء قبل أن أبدأ في قص ما حدث بادرنا أحدهم بأنه قد ألم به البارحة حدث قال لم أنم طوال ليل أمس ووجدت أشباحا سوداء تمشي بلا همس وقد أصابني الرعب والفزع فأدركت أنني كنت فيما رأيته كنت على صواب وأن ما أبصرته كان حقا بلا ارتياب ولو كان غيري حكى ذلك لاتهمته بأن قد جُن عندما يحكي أنه قد شاهد الجِن3 نقاط
-
30 يوليو اجتمعت جادة اﻹراده لدى الشعب على ان مرسى مخلوع السيسي قرء البيان الناس قالت آمين وخرجت تنادى الجموع تسلم اﻷيادى تسلم شرطة وجيش بﻻدى ودى كانت حكاية الجربوع بتاع البط المفجوع عملنها ليه موضوع !!2 نقاط
-
زمااااااااان فى الأحياء الشعبية فى اسكندرية (أنا نشأت فى واحد منها) كان فيه نسوان .. متعددى الوظائف (يعنى ندابة أومعددة أو رداحة أو شرشوحة بخلاف وظائف أخرى بلإيجار) ويرجع لهن الفضل فى اختراع تعبير "فرش الملاية" لأن الشرشوحة من دول كانت بتتأجر للردح للسيدات فى بيوتهن فكانت الرداحة وصباياها يفرشوا الملايات اللف أمام بيت الضحية ويقعدوا ويربعوا .. يعنى يعملوا اعتصام زى بتاع اخوان الإرهاب فى القنصلية وهاتك يا ردح وشرشحة من المنقى خيار ولو قرَّب راجل للرداحة من دول تعمل إيه بقى ؟ تشد الحلق من ودنها وتقطع ودنها وتتبلى على الراجل انه اعتدى عليها فكان الرجالة ما بيقربوش من النسوان دول الفرنساويين بقى ما يعرفوش شغل النسوان ده فعملوا الواجب مع شراشيح اخوان الارهاب بس مش حايسكتوا وحياتك يا عبير مش مستبعد انهم يقولوا زى ما قال البلتاجى والعريان أول ما اتقبض عليهم على فكرة .. لو خدتى بالك حتلاقيهم مستعينين بشراشيح من الدول الشقيقة2 نقاط
-
اهلا بك بيرو ده نورك ياجميل حسيت ان بيتى القديم وحشنى اووووووى رجعت له مفتقدة ايامنا الحلوة هنا بتاعة زمان2 نقاط
-
1 نقطة
-
بيقولك ماجاش علشان الشبورة !!!! كنتوا ركبتوله فانوسين شبوره من التوفيقيه وادوله وصله وكتاوت تقويه.. كان زمانه داخل القاعه يزمر ويقلب نور... الله يرحم موكبه ابو 45 عربيه1 نقطة
-
الموضوع موضوعك يا فندم دمج المواضيع يتم بالتاريخ فما كُتب بتاريخ قديم يكون هو رأس الموضوع المدمج و ان كنت قد سبقت حضرتك في الاشارة إلى المقامات فحضرتك من لك السبق في تجربة كتابة مقامة و شجعتني أن أخوض التجربة :)1 نقطة
-
اهﻻ وسهﻻ فيك استاذ طارق بيتك مطرحك شكرا للإبتسامه رسمتها على شفتاى ... ولو انى اتشكك فى صحيح قراءتك لمداخلة الفاضل ابو محمد اللهم خيب ظنى1 نقطة
-
1 نقطة
-
من مداخلات البعض يحضرني مشهد منزل انهار على رؤوس ساكنيه وبينما يبذل رجال الإنقاذ جهودهم لاخراج السكان احيانا، يقفز بعض السكان رقصا وفرحا كلما فشل رجال الانقاذ في انقاذ واحدا من السكان. عدوك هو ينتشي عندما تصيبك الاضرار. اللهم احفظ مصر واجعله بلدا آمنا وارزق أهله من الخيرات والثمرات، اللهم جنب مصر وأهل المصر من الشامتين الحاقدين. آمين1 نقطة
-
أبو عمر عمركم ما فكرتم فى مصر الوطن كنتم ولا زلتم تفكرون فيها كغنيمة وظهر ذلك جليا أثناء عام الرمادة الذى حكمتم فيه كما ظهر - ويظهر إلى الآن - بعد تحرير الغنيمة من بين أسنانكم1 نقطة
-
1 نقطة
-
ذكرتنى يا أستاذ طارق بدروس النقد والبلاغة ودراسة الأدب فى العصور المختلفة لا زلت أذكر درس عصور الضعف والانحطاط ولا زلت أذكر من خصائص تلك العصور العصر العثمانى والمملوكى حيث تميز نثره بالسجع المتكلف قصير الفقرات والاعتناء بالمحسنات على حساب ما للأفكار من بنات :) إيييييييه .. كانت أيام سأحاول أن ألحق بك فى الموضوع الأدبى الشيق شكرا لك1 نقطة
-
اذا حضرتك شايف ده مش تجاوز للقانون ياترى الشرطة الفرنسية جاءت ليه و خرقت القوانين ؟؟؟ إذا كان حق قانوني معترف به دوليا كانوا رفضوا التدخل و إلا كده فرنسا بتعرض نفسها للاتهامات أمام المجتمع الدولي و دول ناس بيحترموا القانون جدا و بعدين حضرتك مش واخد بالك ده مش تهليل يافندم ده لطم بعيد عنك من الفضايح اللي بقينا فيها من شوية مجانين مهاويس بالسلطة و عايزين يحكموا بأي شكل و بأي طريقة و ضيعوا على مصر حلم الدولة المدنية ... ربما لعقود قادمة و ربما للأبد1 نقطة
-
لو كنت بتشاهد القنوات المصرية كنت عرفت انهم بيناقشوا التعديلات يوميا بالاضافة لشرح المواد الجديدة والمعدلة والملغاة، ويسري فودة عامل مناظرات بين المعارضين وواضعي التعديلات. الحق نفسك وجرب تتفرج على القنوات المصرية.1 نقطة
-
ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺴﺠﻨﺎﺀ ﻓﻲ ﻋﺼﺮ ﻟﻮﻳﺲ ﺍﻟﺮﺍﺑﻊ ﻋﺸﺮ ﻣﺤﻜﻮﻡ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺎﻹﻋﺪﺍﻡ ﻭﻣﺴﺠﻮﻥ ﻓﻲ ﺟﻨﺎﺡ ﻗﻠﻌﻪ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺴﺠﻴﻦ ﻟﻢ ﻳﺒﻖ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﻋﺪ ﺇﻋﺪﺍﻣﻪ ﺳﻮﻯ ﻟﻴﻠﻪ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﻭﻳﺮﻭﻯ ﻋﻦ ﻟﻮﻳﺲ ﺍﻟﺮﺍﺑﻊ ﻋﺸﺮ ﺍﺑﺘﻜﺎﺭﻩ ﻟﺤﻴﻞ ﻭﺗﺼﺮﻓﺎﺕ ﻏﺮﻳﺒﺔ ﻭﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﻓﻮﺟﺊ ﺍﻟﺴﺠﻴﻦ ﺑﺒﺎﺏ ﺍﻟﺰﻧﺰﺍﻧﺔ ﻳﻔﺘﺢ ﻭﻟﻮﻳﺲ ﻳﺪﺧﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻊ ﺣﺮﺳﻪ ﻟﻴﻘﻮﻝ ﻟﻪ ﺃﻋﻄﻴﻚ ﻓﺮﺻﻪ ﺇﻥ ﻧﺠﺤﺖ ﻓﻲ ﺍﺳﺘﻐﻼﻟﻬﺎ ﻓﺒﺈﻣﻜﺎﻧﻚ ﺇﻥ ﺗﻨﺠﻮﺍ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﺨﺮﺝ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﻓﻲ ﺟﻨﺎﺣﻚ ﺑﺪﻭﻥ ﺣﺮﺍﺳﻪ ﺇﻥ ﺗﻤﻜﻨﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺜﻮﺭ ﻋﻠﻴﻪ ﻳﻤﻜﻨﻚ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻭﺍﻥ ﻟﻢ ﺗﺘﻤﻜﻦ ﻓﺎﻥ ﺍﻟﺤﺮﺍﺱ ﺳﻴﺄﺗﻮﻥ ﻏﺪﺍ ﻣﻊ ﺷﺮﻭﻕ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﻷﺧﺬﻙ ﻟﺤﻜﻢ ﺍﻹﻋﺪﺍﻡ ﻏﺎﺩﺭ ﺍﻟﺤﺮﺍﺱ ﺍﻟﺰﻧﺰﺍﻧﺔ ﻣﻊ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﺑﻌﺪ ﺇﻥ ﻓﻜﻮﺍ ﺳﻼﺳﻠﻪ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺍﻟﻤﺤﺎﻭﻻﺕ ﻭﺑﺪﺍ ﻳﻔﺘﺶ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﺎﺡ ﺍﻟﺬﻱ ﺳﺠﻦ ﻓﻴﻪ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﺘﻮﻯ ﻋﻠﻰ ﻋﺪﺓ ﻏﺮﻑ ﻭﺯﻭﺍﻳﺎ ﻭﻻﺡ ﻟﻪ ﺍﻷﻣﻞ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﻛﺘﺸﻒ ﻏﻄﺎﺀ ﻓﺘﺤﻪ ﻣﻐﻄﺎﺓ ﺑﺴﺠﺎﺩﺓ ﺑﺎﻟﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺽ ﻭﻣﺎ ﺇﻥ ﻓﺘﺤﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻭﺟﺪﻫﺎ ﺗﺆﺩﻯ ﺇﻟﻰ ﺳﻠﻢ ﻳﻨﺰﻝ ﺇﻟﻰ ﺳﺮﺩﺍﺏ ﺳﻔﻠﻲ ﻭﻳﻠﻴﻪ ﺩﺭﺝ ﺃﺧﺮ ﻳﺼﻌﺪ ﻣﺮﻩ ﺃﺧﺮﻯ ﻭﻇﻞ ﻳﺼﻌﺪ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺑﺪﺃ ﻳﺤﺲ ﺑﺘﺴﻠﻞ ﻧﺴﻴﻢ ﺍﻟﻬﻮﺍﺀ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻲ ﻣﻤﺎ ﺑﺚ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻪ ﺍﻷﻣﻞ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﻭﺟﺪ ﻧﻔﺴﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ﻓﻲ ﺑﺮﺝ ﺍﻟﻘﻠﻌﺔ ﺍﻟﺸﺎﻫﻖ ﻭﺍﻷﺭﺽ ﻻﻳﻜﺎﺩ ﻳﺮﺍﻫﺎ .... ﻋﺎﺩ ﺇﺩﺭﺍﺟﻪ ﺣﺰﻳﻨﺎ ﻣﻨﻬﻜﺎ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻭﺍﺛﻖ ﺇﻥ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﻻﻳﺨﺪﻋﻪ ﻭﺑﻴﻨﻤﺎ ﻫﻮ ﻣﻠﻘﻰ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺽ ﻣﻬﻤﻮﻡ ﻭﻣﻨﻬﻚ ﺿﺮﺏ ﺑﻘﺪﻣﻪ ﺍﻟﺤﺎﺋﻂ ﻭﺇﺫﺍ ﺑﻪ ﻳﺤﺲ ﺑﺎﻟﺤﺠﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻀﻊ ﻋﻠﻴﻪ ﻗﺪﻣﻪ ﻳﺘﺰﺣﺰﺡ ﻓﻘﻔﺰ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﺨﺘﺒﺮ ﺍﻟﺤﺠﺮ ﻓﻮﺟﺪ ﺑﺎﻹﻣﻜﺎﻥ ﺗﺤﺮﻳﻜﻪ ﻭﻣﺎ ﺇﻥ ﺃﺯﺍﺣﻪ ﻭﺇﺫﺍ ﺑﻪ ﻳﺠﺪ ﺳﺮﺩﺍﺑﺎ ﺿﻴﻘﺎ ﻻﻳﻜﺎﺩ ﻳﺘﺴﻊ ﻟﻠﺰﺣﻒ ﻓﺒﺪﺃ ﻳﺰﺣﻒ ﻭﻛﻠﻤﺎ ﺯﺣﻒ ﻛﻠﻤﺎ ﺍﺳﺘﻤﺮ ﻳﺰﺣﻒ ﺑﺪﺃ ﻳﺴﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺧﺮﻳﺮ ﻣﻴﺎﻩ ﻭﺃﺣﺲ ﺑﺎﻷﻣﻞ ﻟﻌﻠﻤﻪ ﺇﻥ ﺍﻟﻘﻠﻌﺔ ﺗﻄﻞ ﻋﻠﻰ ﻧﻬﺮ ﻟﻜﻨﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ﻭﺟﺪ ﻧﺎﻓﺬﺓ ﻣﻐﻠﻘﺔ ﺑﺎﻟﺤﺪﻳﺪ ﺃﻣﻜﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﺮﻯ ﺍﻟﻨﻬﺮ ﻣﻦ ﺧﻼﻟﻬﺎ ﻋﺎﺩ ﻳﺨﺘﺒﺮﻛﻞ ﺣﺠﺮ ﻭﺑﻘﻌﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﺭﺑﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻓﻴﻪ ﻣﻔﺘﺎﺡ ﺣﺠﺮ ﺁﺧﺮ ﻟﻜﻦ ﻛﻞ ﻣﺤﺎﻭﻻﺗﻪ ﺿﺎﻋﺖ ﺑﻼ ﺳﺪﻯ ﻭﺍﻟﻠﻴﻞ ﻳﻤﻀﻰ ﻭﺍﺳﺘﻤﺮ ﻳﺤﺎﻭﻝ ...... ﻭﻳﻔﺘﺶ ..... ﻭﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺮﻩ ﻳﻜﺘﺸﻒ ﺃﻣﻼﺟﺪﻳﺪﺍ ... ﻓﻤﺮﻩ ﻳﻨﺘﻬﻲ ﺇﻟﻰ ﻧﺎﻓﺬﺓ ﺣﺪﻳﺪﻳﻪ ﻭﻣﺮﻩ ﺇﻟﻰ ﺳﺮﺩﺍﺏ ﻃﻮﻳﻞ ﺫﻭﺗﻌﺮﺟﺎﺕ ﻻﻧﻬﺎﻳﺔ ﻟﻬﺎ ﻟﻴﺠﺪ ﺍﻟﺴﺮﺩﺍﺏ ﺃﻋﺎﺩﻩ ﻟﻨﻔﺲ ﺍﻟﺰﻧﺰﺍﻧﺔ ﻭﻫﻜﺬﺍ ﻇﻞ ﻃﻮﺍﻝ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻳﻠﻬﺚ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﻭﻻﺕ ﻭﺑﻮﺍﺩﺭ ﺃﻣﻞ ﺗﻠﻮﺡ ﻟﻪ ﻣﺮﻩ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻭﻣﺮﻩ ﻣﻦ ﻫﻨﺎﻙ ﻭﻛﻠﻬﺎ ﺗﻮﺣﻲ ﻟﻪ ﺑﺎﻷﻣﻞ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ ﺍﻷﻣﺮ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ﺗﺒﻮﺀ ﺑﺎﻟﻔﺸﻞ ﻭﺃﺧﻴﺮﺍﺍﻧﻘﻀﺖ ﻟﻴﻠﻪ ﺍﻟﺴﺠﻴﻦ ﻛﻠﻬﺎ ﻭﻻﺣﺖ ﻟﻪ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻨﺎﻓﺬﺓ ﻭﻭﺟﺪ ﻭﺟﻪ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﻳﻄﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻳﻘﻮﻝ ﻟﻪ : ﺃﺭﺍﻙ ﻻﺯﻟﺖ ﻫﻨﺎ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺴﺠﻴﻦ ﻛﻨﺖ ﺃﺗﻮﻗﻊ ﺍﻧﻚ ﺻﺎﺩﻕ ﻣﻌﻲ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﻗﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ... ﻟﻘﺪ ﻛﻨﺖ ﺻﺎﺩﻗﺎ ﺳﺄﻟﻪ ﺍﻟﺴﺠﻴﻦ .... ﻟﻢ ﺍﺗﺮﻙ ﺑﻘﻌﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﺎﺡ ﻟﻢ ﺃﺣﺎﻭﻝ ﻓﻴﻬﺎ ﻓﺄﻳﻦ ﺍﻟﻤﺨﺮﺝ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﻠﺖ ﻟﻲ ﻗﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﻟﻘﺪ ﻛﺎﻥ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺰﻧﺰﺍﻧﺔ ﻣﻔﺘﻮﺣﺎ ﻭﻏﻴﺮﻣﻐﻠﻖ1 نقطة
-
1 نقطة
-
1 نقطة
-
مشاعر مختلطة صاحبتني مع مشاهدة الفيديو من غيظ و قرف و اندهاش و ذهول و غضب و شفقة على ضيق الأفق و الفكر الضال و ألم في القلب يعيشون بفرنسا و في خير فرنسا و يضربون الشرطة الفرنسية و يقولون يا كفرة :) أقرب مشهد قفز إلى ذهني عندما كانت ريا تشتكي لسكينة من السيدة التي كانت تقتلها أنها قامت بعضها و هي تكتم أنفاسها " تقولش عدوتها " أكثر ما يغيظني من الاخوان و مؤيديهم و اللي بيحترموهم أنهم يعتقدون و يشيعون أن الحرب عليهم حرب على الاسلام !!!!! يا الله على تقزيم ذلك الدين القيّم !1 نقطة
-
1 نقطة