اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. أبو محمد

    أبو محمد

    الإشراف العام


    • نقاط

      4

    • إجمالي الأنشطة

      18225


  2. عبير يونس

    عبير يونس

    الإشراف العام


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      11871


  3. باهى الطائر الحزين

    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      9546


  4. tarek hassan

    tarek hassan

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      10319


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 01/09/14 في جميع الأقسام

  1. لست أنا من يقول هذا عن قطر إنما هو كتاب فرنسى نوهت عنه أمانى الخياط فى برنامجها سوف أبحث عن ترجمة له فمنذ البداية وكثيرون - انا منهم - كانوا يشعرون أن هذا الربيع لا يشبه ربيعنا وزهوره التى رايناها ليست من نبت هذه الأرض الطيبة ومن لا يصدقنى فليزر هذا الموضوع قبل أو بعد تكملة هذه المداخلة هذا عرض للكتاب بصوت امانى الخياط ثم مكتوبا مع صورة الغلاف http://www.youtube.com/watch?v=cNuAkAIHJSI كتاب فرنسي: «الجزيرة» فكرة يهودية.. و«الربيع العربي» صناعة غربية ــ قطرية مصدر الصورة: دار نشر فايار Fayard الفرنسية الباخرة «لطف الله» «الجزيرة» فكرة يهودية «الربيع» صناعة غربية ــ قطرية القرضاوي هل زار إسرائيل؟ لو صدقت كل معلومات الكتاب الفرنسي الجديد «قطر، هذا الصديق الذي يريد بنا شراً» فإن كل قصة «الربيع العربي» مؤامرة حيكت بدقة في الغرف السوداء. هي قصة علاقة وطيدة بدأت بين إسرائيل وقطر منذ مطلع تسعينيات القرن الماضي وتوّجها الراعيان الأميركي والفرنسي، ذلك أن «الدوحة التي قررت في العام 1993 بقيادة الأمير حمد، بيع الغاز للدولة العبرية، لم يكن لها طريق إلى دائرة أصدقاء واشنطن سوى من خلال العلاقة المباشرة مع تل أبيب». الباخرة «لطف الله» يتضمن الكتاب مجموعة كبيرة من المعلومات والأسرار والمقابلات، وبينها واحدة تتعلق بباخرة «لطف الله» التي اوقفها الجيش اللبناني أثناء توجهها محملة بالسلاح إلى سوريا قبل نحو عام. ومفاد القصة أنه «مع بداية الربيع السوري، أغمضت الأسرة الدولية عيونها عن البواخر المحملة بالسلاح من قطر وليبيا عبر لبنان إلى سوريا، ولكن عمليات التهريب هذه ازدادت على نحو أقلق الموساد الإسرائيلي، فأسرع إلى إبلاغ قوات الطوارئ الدولية والجيش اللبناني، وهكذا تم توقيف الباخرة لطف الله في 27 نيسان العام 2012 في البحر، وكان ذلك إنذاراً للدوحة لكي تكون أكثر سرية في عملياتها ولتخفف من دعمها للجهاديين. اكتشف الجميع أن قطر ساعدت هؤلاء الجهاديين أيضاً بمستشارين، وبينهم عبد الكريم بلحاج القيادي القاعدي سابقاً، الذي أصبح لاحقاً احد المسؤولين السياسيين في ليبيا». الكتاب المذيل بتوقيع اثنين من كبار صحافيي التحقيقات في فرنسا، نيكولا بو وجاك ماري بورجيه، يكشف انه «منذ افتتحت الدوحة مكتب التمثيل الديبلوماسي الإسرائيلي، اعتادت على استقبال شمعون بيريز وتسيبي ليفني زعيمة حزب كديما اليميني، التي كانت تستسيغ التسوق في المجمعات التجارية القطرية المكيفة وزيارة القصر الأميري». ووفق الكتاب، فإن رئيس الوزراء الشيخ حمد بن جاسم الذي يعيش حالياً حالة تنافس صعبة مع ولي العهد الشيخ تميم، ليس من المتعاطفين مع الفلسطينيين. وينقل الكاتبان عن رجل أعمال مقرب من بن جاسم قوله إنه، وحين كان معه يشاهدان التلفزيون سمعه يصرخ لما رأى المسؤولين الفلسطينيين «هل سيزعجنا هؤلاء الأغبياء طويلاً؟». «الجزيرة» فكرة يهودية وعلى ذكر التلفزيون، فإن الكاتبين الفرنسيين يغوصان في أسباب تأسيس «الجزيرة» أو «التلفزيون الذي يملك دولة» على حد تعبيرهما. يقولان إنه «خلافاً للشائع، فإن فكرة إطلاق قناة الجزيرة لم تكن وليدة عبقرية الأمير حمد برغم انه رجل ذكي. هي كانت نتيجة طبيعية لاغتيال رئيس الوزراء الإسرائيلي إسحق رابين في العام 1995، فغداة الاغتيال قرر الأخوان ديفيد وجان فريدمان، وهما يهوديان فرنسيان، عمل كل ما في وسعهما لإقامة السلام بين إسرائيل وفلسطين … وهكذا اتصلا بأصدقائهما من الأميركيين الأعضاء في ايباك (أي لجنة الشؤون العامة الأميركية – الإسرائيلية) الذين ساعدوا أمير قطر في الانقلاب على والده لإقناع هذا الأخير بالأمر. وبالفعل وجد الشيخ حمد الفكرة مثالية تخدم عرّابيه من جهة وتفتح أبواب العالم العربي لإسرائيل من جهة ثانية…». ويقول الكاتبان إن الأمير أخذ الفكرة من اليهودييْن وأبعدهما بعد أن راحت الرياض تتهمه بالتأسيس لقناة يهودية. ومن المعلومات المهمة حول هذا الموضوع، تعيين الليبي محمود جبريل مستشاراً للمشروع، «فالأميركيون، وغداة إطلاق الجزيرة، سلموه أحد أبرز مفاتيح القناة، وهذا ما يثبت أن هدف القناة كان قلب الأمور في الشرق الأوسط. هذه كانت مهمة جبريل الذي أصبح بعد 15 عاماً رئيساً للمجلس الوطني الانتقالي في ليبيا». «الربيع» صناعة غربية ــ قطرية ليس محمود جبريل وحده من يشار إليه ببنان الكاتبيْن الفرنسييْن كأحد البيادق الأميركية في الربيع العربي. المعلومات المنشورة في الكتاب خطيرة إلى درجة التشكيك بكل ما حصل منذ عامين. بدأت القصة قبل سنوات. اتخذت أميركا قراراً بتغيير الوطن العربي عبر الثورات الناعمة من خلال وسائط التواصل الاجتماعي. في أيلول العام 2010 نظم محرك «غوغل» في بودابست «منتدى حرية الانترنت». أطلقت بعده وزيرة الخارجية الأميركية السابقة مادلين اولبرايت مؤسسة «شبكة مدوني المغرب والشرق الأوسط». سبق ذلك وتبعه سلسلة من المنتديات في قطر بعنوان «منتدى الديموقراطيات الجديدة أو المستعادة». شارك في احدها في شباط العام 2006 بيل كلينتون وابنته وكوندليسا رايس، وآنذاك تم الاتفاق على وثيقة سرية باسم «مشاريع للتغيير في العالم العربي». كان من نتائج ذلك أن أسس المصري هشام مرسي، صهر الشيخ يوسف القرضاوي، «أكاديمية التغيير». تضم المؤسسة عدداً من «الهاكرز» والمدونين. أطلقت في كانون الثاني العام 2011 عملية «التونسية» التي كانت تدار مباشرة من الولايات المتحدة. ثمة اسم أميركي مهم يذكره الكاتبان الفرنسيان بشأن الربيع العربي. إنه «جيني شارب» صاحب فكرة «الثورة من دون عنف»، وتستند إلى الانترنت والى «فيديو التمرد» بحيث يتم تصوير مشاهد تثير التعاطف حتى ولو كانت مفبركة. شارب هو مؤسس «معهد انشتاين» بإشراف الاستخبارات الأميركية مع الزعيم القومي الصربي سردجا بوبوفيتش الذي عمل للثورات البرتقالية في أوكرانيا وجورجيا. وبعد مغامراته تلك فإن شارب «راح يستقبل المتدربين الذين ترسلهم قطر وأميركا إلى بلغراد، وفي معهد انشتاين هذا تدرب محمد عادل بطل الربيع العربي في مصر وهو عضو في أكاديمية التغيير في قطر». ويشرح الكاتبان الفرنسيان أساليب الفبركة الإعلامية. يسوقان أمثلة كثيرة تم الإفادة منها واقتباسها، وبينها مثلاً تلك الصور التي نشرتها القنوات الأميركية في العام 1991 لطيور الغاق التي قالت إن مازوت الرئيس العراقي الراحل صدام حسين قتلها، بينما هي صور مأخوذة أصلاً من غرف باخرة توري كانيون في بريطانيا، كما تم تصوير لقطات أخرى في استوديوهات أميركية. في الكتاب معلومات خطيرة عن كيفية احتلال ليبيا وقتل العقيد معمر القذافي، وأسئلة مشككة بمقتل 3 شخصيات على الأقل من العارفين بأسرار «كرم القذافي» مع الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي وغيره، وبينهم مثلاً وزير النفط السابق شكري غانم الذي قيل إنه مات غرقاً في سويسرا. مصالح مالية هائلة كانت وراء ضرب ليبيا، وبينها الودائع المالية الكبيرة للعقيد في قطر، وكان وراءه أيضاً رغبة قطر في احتلال مواقع العقيد في إفريقيا حيث مدت خيوطها المالية والسياسية والأمنية تحت ذرائع المساعدات الإنسانية. كما لا يتردد الكاتبان الفرنسيان في الإشارة، بنوع من الخبث، إلى غضب ساركوزي من القذافي حين حاول إغراء زوجته الأولى سيسيليا أثناء زيارتها إلى ليبيا لإطلاق سراح الممرضين المتهمين بضخ فيروس الإيدز في دماء أطفال ليبيين. إشارة مماثلة يسوقانها عن الشيخة موزة والعقيد. وإذا كان نيكولا بو وجاك ماري بورجيه، يشرحان بالتفصيل حجم الاستثمارات القطرية الهائلة في فرنسا، وكيف أن القادة القطريين اشتروا معظم رجال السياسة وأغروا الرئيس السابق ساركوزي والحالي فرانسوا هولاند بتلك الاستثمارات، ووظفوا وزير الخارجية السابق دومينيك دوفيلبان محامياً عندهم، فإنهما بالمقابل يشيران إلى بداية الغضب الفرنسي الفعلي من قطر بسبب اكتشاف شبكات خطيرة من التمويل القطري للجهاديين والإرهابيين في مالي ودول أخرى. هي شبكة هائلة من المصالح جعلت قطر تسيطر على القرار الفرنسي وتشتري تقريباً كل شيء، بما في ذلك مؤسسة الفرنكوفونية. لكن كل ذلك قد لا ينفع طويلا. صحيح أن قطر اشترت كثيراً في فرنسا من مصانع وعقارات وفرق رياضة، إلا أن هولاند، الذي أنقذت الشيخة موزة أحد أبرز مصانع منطقته الانتخابية، تجنب زيارة قطر في أولى زياراته الخارجية حيث ذهب إلى السعودية ثم الإمارات. ومن الأمور اللافتة في صفقات المال والأعمال، أن رفيقة الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند وأثناء مشاركتهما في قمة دول مجموعة الثماني في واشنطن أهدت زوجة الرئيس الأميركي حقيبة يد من ماركة « لوتانور»، أي المصنع الذي أنقذته الشيخة موزة، فارتفعت فجأة مبيعات المصنع. القرضاوي هل زار إسرائيل؟ الكاتبان الفرنسيان التقيا في خلال الإعداد للكتاب عشرات المسؤولين الفرنسيين والأميركيين والعرب، وبين هؤلاء السيدة أسماء مطلقة الشيخ يوسف القرضاوي، فهذه السيدة الجزائرية التي باتت عضواً في مجلس الشعب في بلادها، تقول «بالنسبة لي فإنه (أي القرضاوي) وسيلة ضغط، وهو زار سراً إسرائيل مطلع العام 2010، وحصل على شهادة تقدير من الكونغرس الأميركي، ودليلي على أنه عميل هو أن اسمه ليس موجوداً على لائحة الشخصيات غير المرغوب فيها في الولايات المتحدة». من المرجح أن يثير الكتاب ضجة في فرنسا والخارج، والكتاب هو واحد من سلسلة كتب باتت متوفرة في المكتبات الفرنسية لكشف ملابسات الكثير من القرارات السياسية التي اتخذت بين قطر وفرنسا، وكانت خلفها مصالح مالية كبيرة، ولشرح أن ثمة مشروعاً خطيراً وقف خلف الربيع العربي، وأن المال كان سيد الأخلاق السياسية في فرنسا على مدى الأعوام الأخيرة. وفي هذا مصيبة كبيرة لبلد الحرية والإخاء والمساواة. سامي كليب المصدر: صحيفة السفير اللبنانية
    2 نقاط
  2. ما شاء الله :) ما هي السنة اهي بتشكك في القرآن مش المدافعين عن البخاري بيتهموا اللي بيشكك في البخاري يبقى حا يشكك في القرآن كمان؟؟ الحقيقة كتاب البخاري ده ما سابش حاجة لحد ... سبّاق سبّاااااااااااااق
    1 نقطة
  3. تعال نحك القصة يا أبا عمر ببساطة من أولها .... كان للعرب باع طويل في الربا قبل الإسلام إذ عمل به الكثيرون من المتعاملين بالتجارة حتى أنه كان دعامة أساسية لحياتهم المالية كلها دون خلاف وكان للربا صورة واحدة أصلية يكادون يجمعون عليها وهي ربا النسيئة والذي ظل موسوما فيما بعد بربا الجاهلية وهو : أن يكون للرجل دين عند آخر إلى أجل فيأتي الأجل والمدين عاجز عن الوفاء بالدين فيخيره الدائن بين الوفاء بالدين بما عليه أو الاقتراض فوقه بزيادة الأجل فلا يقدر - بداهة - إلا على الأخير وهكذا تظل حياة المدين ( المقترض ) سلسلة متلاحقة من الديون إذا سدد واحدا لم يكد يفرغ منه حتى يدخل في آخر حتى يصبح أسيرا بهذا الدين بل تكون أسرته كلها واقعة في هذا الذل المهين بسبب هذه الأضعاف المضاعفة التي نتجت عنه تلك هي الصورة الأساسية للربا من خلال القرض الذي تكون فيه الزيادة مشروطة لحلول الأجل هذا النوع ثابت عنهم وقد ثبت بيانه بنص القرآن ولكن ثمة نوع آخر وهو ربا البيوع الذي لا يتأسس على وجود دين أصلا لدى المدين وإنما على أساس العقود نفسها بأنواعها المختلفة وهو المختلف فيه
    1 نقطة
  4. احسها اكثر دفئا https://www.youtube.com/watch?v=eyt1mUcFy5c&feature=youtube_gdata_player
    1 نقطة
  5. رقصة زوربا اليوناني http://www.youtube.com/watch?v=wo8dWds6BdI
    1 نقطة
  6. التكالب غلى الشراء حاليا نتج من هزيمة الجنيه امام الدولار اى تعدى الدولار حاجز 7 جنيه و اقترابه خارج حدود البنك الى 7.40 جنيه ذلك ادى الى ارتفاع اسعار مواد البناء و بالتالى زادت التكلفة و بالتالى ارتفع تمن المتر و ايضا انتشار العمران فى المدن الجديدة لذا يفضل البعض تخزين اموالهم كعقار خاصة بعد هبوط سعر الذهب اما عن كمبوند تاج سلطان انا دخلت على موقع الكمبوند و رأيت الموقع .. صراحة لم يروق لى لانها ستكون منطقة ضوضاء نظرا لانها عند تقاطع الدائرى مع طريق السويس ثانيا لكى احكم صح فلابد ان ارى ابعاد مساحة المناطق الخضراء لان ممكن ازيدها بالفوتوشوب للايحاء بكبر حجمها من اهم مميزات الكمبوند الهدوء هناك كمبوندات جميلة بالتجمع و الشروق تحياتى
    1 نقطة
  7. السلام عليكم ايه يا جماعة الخير زعلانين ليه؟ مش برضه اخواننا بتوع التنظيم وحلفاؤهم من السلفيين افتوا بأن "الزيادة" على قرض الصندوق لمصر تعتبر "مصاريف ادارية" والا الفتوى الغيت واتمسحت بعد سقوط التنظيم؟
    1 نقطة
  8. وهل فى هذا أى حجة لتبرير أو تفسير ظلم أحد الطرفين للآخر ألم يقل الله فلكم رؤوس أموالكم لا تظلمون ولا تظلمون ؟ لماذا تتناسى قيمة العدل وتوجه لك النوع من أسئلة الارهاب الفكرى ؟ سؤالك عن اشتراط قيمة هو عين التبرير للنصب والاحتيال وأحمد الله أنك لم تكن ممن حكموا بيننا فى تسوية ذلك القرض لماذا لم ترد على سؤالى إن كنت قد سمعت أو قرأت فى كتب السلف عن "القيمة الحالية" و "القيمة المستقبلية" ؟ لماذا - فى رأيك - الفوائد على الدولار الآن تكاد تكون صفرا هل آمنوا وأسلموا فجأة ؟ أم لك تفسير "دينى" آخر يقابل التفسير الاقتصادى ؟
    1 نقطة
  9. الرقص يبعث الطرب هلم يا جن العرب هلم رقصة اللهب إذا مشى على الحطب مجنون ليلى / احمد بك شوقى
    1 نقطة
×
×
  • أضف...