لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 04/24/14 في جميع الأقسام
-
وهذا فيديو للشاعر الشاب الذى هز مشاعرى بقصيدة "حكايتك يا مصر" https://www.youtube.com/watch?v=uKDDp7-_gUA2 نقاط
-
زى النهارده من 27 سنة .. كنت على وشك إكمال عامى الثانى فى الكويت .. وكان هو اليوم المحدد لإتمام الانسحاب الإسرائيلى من سيناء .. كنت أتابع الصحف الكويتية .. كانت القنوات الفضائية العربية فى علم الغيب فى ذلك الوقت .. ولم تكن تكنولوجيا استقبال المحطات الأجنبية قد انتشرت بعد فى عالمنا العربى .. قرأت الصحف الكويتية بمختلف انتماءاتها .. كانت تستفزنى وتقلقنى صحيفة "الوطن" .. فقد كانت تحت السيطرة الفلسطينية الكاملة .. وكان الموقف الفلسطينى من معاهدة السلام موقف معادٍ ، شاجب ، مستنكر ، مُدين على طول الخط .. تليها "القبس" فى العدائية .. وكانت الصحيفة الوحيدة التى لا تشتم "كل شئ فى مصر" هى جريدة "السياسة" .. بل كان رئيس تحريرها "أحمد الجار الله" واضحا كل الوضوح فى تبنى وجهة النظر المصرية .. كان مناحم بيجن قد أعلن قبل أسبوع من اليوم أنه سيضطر إلى عدم تنفيذ الانسحاب فى موعده بحجة عدم الاتفاق النهائى حول النقطة 91 للحدود بين مصر وفلسطين تحت الانتداب .. أين تقع ؟ .. وهل مكانها يجعل طابا مصرية أم إسرائيلية ؟ .. طابا مساحتها كيلومتر مربع واحد .. لم تكن هذه هى المرة الأولى التى يحاول فيها بيجن التنصل من تنفيذ الاتفاقية .. فقد سبق ذلك أكثر من Fuss إعلامى وديبلوماسى عارم فى حياة أنور السادات لإفشال الانسحاب بحجة استحالة إزالة المستوطنات وعلى الأخص مستعمرة "ياميت" القريبة من رفح ومستعمرة للصيادين فى نويبع وثالثة لا أذكرها الآن .. وحاول بأساليبه الصهيونية بل "بأساليب فى قمة الصهينة" الضغط على أنور السادات وإحراجه أمام الشعب المصرى والشعوب العربية .. أتذكر اجتياح لبنان بعد اجتماع له مع السادات .. وبنفس الأسلوب ضرب المفاعل النووى العراقى .. ولقد حاول بيجن وشارون "وزير الدفاع والمسؤول الأول عن مشاريع الاستيطان" بشتى الطرق الاحتفاظ بتلك المستعمرات .. حتى أنهم عرضوا أن تبقى المستعمرات تحت السيادة المصرية ويرفع عليها العلم المصرى واعتبار المستوطنين "البسطاء" !!! ضيوفا على مصر كأى أجنبى يعمل بها .. بعد الفشل فى الإبقاء على المستعمرات هاهو بيجن يعلن قبل أسبوع من اليوم أنه قد يضطر إلى عدم إتمام الانسحاب متعللا بالخلاف حول طابا .. هجوم ديبلوماسى مباغت لا يقل فى خطره عن هجوم الطيران الإسرائيلى صباح الإثنين الحزين ، الخامس من يونية عام 67 .. أقرأ عن ذلك - خصوصا فى جريدة "الوطن" - فينتابنى شعور غامر بالإحباط لفشل تحقيق الانسحاب .. شعور مميت لمن اشترك فى حرب 73 .. ووضع السلاح .. وسلم الراية إلى محاربين آخرين ولكن من ذوى الياقات البيضاء وربطات العنق ليكملوا مهمة أصحاب الأوفرولات التى انتهت "ظاهريا" فى أكتوبر 73 ، ولكنها فى الحقيقة كانت من وراء الفريق الآخر من المحاربين كان شعورا مثل شعورمن يسقط إبنه من يديه وهو يطل من الشرفة يراقب تعليق الزينات فى يوم الفرح .. على أية حال نجح فريق التفاوض المصرى – فريق الكوماندوز من ذوى الياقات البيضاء وربطات العنق – فى تحجيم مطامع إسرائيل والالتفاف حول أساليب الابتزاز والعقبات التى تزرعها فى الطريق .. كما نجح فى القفز فوق البلى وقشور الموز التى ألقت بها إسرائيل عند أقدام المفاوض المصرى .. وتم الانسحاب ورفع العلم فوق مدينة رفح المصرية فى الساعة الواحدة من بعد ظهر الخامس والعشرين من أبريل عام 1982 .. وكان ذلك بعد توقيع اتفاق لا يجعل من الخلاف حول طابا عائقا فى سبيل تحقيق الانسحاب فى موعده .. من أين أتت مصر بتلك القوة التى ترغم إسرائيل على توقيع اتفاق كهذا فى أبريل من عام 1982 ؟ يرغمها على الالتزام بالمعاهدة .. وإسرائيل هى من هى فى نقض العهود ؟ ويتسلم الراية بعد ذلك فريق كوماندوز آخر من ذوى الياقات البيضاء وربطات العنق .. وهو فريق الدفاع عن الحق المصرى فى قضية طابا .. كانت إسرائيل تسعى إلى حل القضية وفقا لاتفاقية كامب ديفيد (حل الخلاف بالتوفيق أولا فإن لم تنجح جهود التوفيق يلجأ أحد الطرفين إلى التحكيم) .. اتضح للوهلة الأولى أسلوب الابتزاز وشراء الوقت الذى تلجأ إليه إسرائيل .. فكان الرد المصرى الحاسم بأن هذه المشكلة لن تقبل فيها مصر حلولا وسطا .. ولذلك فقد رفضت مصر محاولات التوفيق رفضا قاطعا وأصرت على حل القضية عن طريق التحكيم .. ونظرة إلى تشكيل فريق الدفاع فى هذه القضية من القانونيين الأفذاذ بقيادة الوفدى المخضرم الدكتور وحيد رأفت يرحمه الله ، تثبت أننا لا نُقهر أبدا ما دامت المصلحة المصرية هى العليا وفوق الانتماءات الحزبية والأيديولوجية .. فكان الفريق مكونا من وفديين ويساريين ومستقلين إلى جانب الأعضاء من الحزب الحاكم .. وتستمر المعركة القانونية لسبع سنوات ، لتعود بعدها طابا إلى أحضان الأرض الأم بقرار هيئة التحكيم فى مارس 1989 أى بعد الانسحاب ورفع العلم المصرى بسبع سنوات لم تغفل فيها العيون ولم تغب عن الحق العقول فى هذا اليوم من 27 سنة .. جاءنى زميل من إحدى الجنسيات العربية يهنئنى بالانسحاب .. ولكنه كان كمن يأتى ليبارك وفى يده تورته وبمجرد استلامها منه ، فإذا به يلقى عليها ترابا بملء كفيه .. قال لى بابتسامة ذات لون لا تخطئه العين : "على فكرة .. إسرائيل – كما قال بيجن – تستطيع العودة إلى سيناء فى 24 ساعة فى ظل المعاهدة التى استعبدت مصر وسلبت سيادتها على سيناء" ... فقلت له: "الحمد لله الذى جعل لنا إخوانا عربا لن يضيعونا أبدا .. إذا حدث ذلك فإخواننا سيحررونها لنا ويحرروننا من العبودية .. واعتمادنا فى ذلك بعد الله سيكون على الأشاوس من جيش بلادك" .. كتم ابتسامته وقال : "سنرى" وذهب إلى حال سبيله ولم يزرنى فى مكتبى بعدها أبدا . مرت 27 سنة على هذا الحديث .. وإذا بى أقرأ لبعض أقلام سوداء لمصريين يكتبون بمداد أسود اللون - لا يختلف عن ابتسامة زميلى العربى ذات اللون الذى لا تخطئه عين - يكتبون ما قاله لى زميلى العربى من أكثر من ربع قرن .. بل منهم من يتساءل .. هل لوحدث ذلك ستشارك فى تحرير سيناء أم لا .. مستحيل أن من يسأل سؤالا كهذا هو إبن أو حفيد لواحد من أولئك الذين بذلوا العرق والدم وجميع أنواع التضحيات على مدار 22 عاما .. من يونية 67 حين تغافل المغفلون .. إلى معركة راس العش بعدها بشهر واحد .. إلى طلعات طيران تدك مواقع اسرائيل إلى إغراق المدمرة إيلات .. إلى ضرب ميناء إيلات .. إلى حرب الاستنزاف حتى موعد النصر العظيم بعد سنوات .. ثم معارك ديبلوماسية وسياسية طاحنة إلى 25 أبريل 1982 إلى معركة قانونية مريرة حتى 19 مارس 1989 ... 22 عاما من العمل والعرق والدم والإصرار دون كلل أو ملل ، لتعود إلى مصر جميع أراضيها دون التنازل عن سنتيمتر مربع واحد ... مساحة طابا هى كيلومتر مربع واحد .. لم نتركها .. فهل نترك سيناء إذا أعادت إسرائيل احتلالها ؟ سيناء مساحتها 61 ألف كيلومتر مربع .. سيناء بما تحتويه أرضها من كنوز لم تفصح إلا عن القليل منها .. نتركها ؟؟؟ ترى لو كانت إسرائيل تستطيع العودة لاحتلال سيناء .. هل كانت تتأخر يوما واحدا ؟ .. لا أقول : "إذا أرادت" إسرائيل العودة إلى احتلال سيناء .. فأنا لا أشك لحظة فى أنها تريد ذلك وتتمناه .. بل أسأل مرة أخرى : لو كانت إسرائيل تستطيع العودة لاحتلال سيناء .. هل كانت تتأخر يوما واحدا ؟1 نقطة
-
الفاضل أبو هنا إستغرابك يا سيدي أعقب عليه بإستغراب آخر عن حضرتك بشخصك أنت يا من تربيت على يد الإخوان و تعلمت و إلتزمت بالسمع والطاعة و الكتمان لسنوات طويلة من عمرك ، و لم يخطر ببالك طوال سنوات إنخراطك مع الجماعة أن تعترض - عفوا كلمة إعتراض كلمة كبيرة في قاموس الإخوان دعني أستعمل لفظا أقل حدة - لم يخطر في بالك أن "تزمزأ" مجرد "زمزأة" لأنك تعلمت الطاعة المطلقة. ما سبق كان إستهلالا لابد منه ليتك تفكر بينك و بين نفسك هل تقوم الامم على السمع و الطاعة ؟ ... نعم يحدث هذا و لكن في غفلة من التاريخ. مثل الاتحاد السوفييتي الشيوعي. أو كوريا الشمالية أو ألمانيا النازية. ليتك تتصالح مع نفسك و تقضي معها - مع نفسك - وقتا للمراجعة و المحاسبة الأمينة. و بعدها أهلا و مرحبا بك مواطنا صالحا حتى لو قلت ريان يا فجل.1 نقطة
-
تذكرت هذا الموضوع عندما شاهدت أحد برامج التليفزيون وكان الحديث عن تلك "الحرب" التى خضناها على كافة الأصعدة قتالا وسياسة وديبلوماسية وتفاوض وتحكيم لا مبالغة إطلاقا فى وصفها بأنها كانت "سيمفونية" أو "ملحمة" تبين قدر مصر وما تستطيعه مصر بالأمس شاهدت اثنين من رجال القوات المسلحة يرويان ذكرياتهما ويحللان ما وقع "على" مصر فى 67 .. وما وقع "من" مصر بعد ذلك ثم شاهدت شاعرا يصف نفس الحدث بكلمات تهز المشاعر هذا فيديو للضابطين رفاق السلاح https://www.youtube.com/watch?v=amiqCopFy-c1 نقطة
-
1 نقطة
-
ده رقم استاذ احمد رسلان 01271729185 وللحق .. هو شخصيه محترمه ارجو انه يقدر يفيدك وعن اسم الشركه .. هى شركة تواصل 28 شارع مراد - ميدان الجيزه - برج سكاى سنتر - الدور التاسع - مكتب 903 بجوار عمر افندى1 نقطة
-
وعسي ان تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا ) ( ومن يتوكل على الله فهو حسبه ... نعم المولى ونعم النصير1 نقطة
-
فى أول يوم لى بالكويت كتبت قصيدة بعنوان "أمى" وضعت القصيدة فى ألبوم صور "اتسرق أثناء الغزو" لكنى أذكر مطلعها .. كتبتها وانا استعيد وداعها لى قبل السفر رأيت دموعا متجمدة .. ولكنى شعرت بدموعها فى رجفة كفها التى كانت بين كفىَّ أقبلها وشعرت بها - مع أنها لم تنزل - على خدى الذى كانت تقبله كـانت مـَلـَكـا .. كانت جبلا كانـت عـبقـا .. كانت قـُبَلا ليس وداعا .. بـثـَّت أملا رَجْفَـةُ بسـمة .. صارت مثلا ولا أريد أن أتحدث عن أول يوم لى فى نادى الدموع يوم فرح أحد الأبناء كل ما أذكره هو أنه كان منشغلا وأنا أضبط له الكرافت ثم أسرعت إلى شرفة الفندق لأفرغ مخزون من الدموع لم أكن أدرى أنه كان فى حوزتى كل ذلك الوقت :) أذكر أيضا أن أنفى تضامن مع عينى1 نقطة
-
مشكلتكم انكم بتتكلموا بلسان غير مصري، كلام يردده الامريكان والغربيين الذين يرون ديموقراطية بلدانهم وليس ديموقراطية مصر "المشوهة المغشوشة" المشبعة بالفقر والجهل والتخلف. حتى الشباب المتعلم ذهب لينتخب "س" عندا في "ص". الديموقراطية لاتعني ان يُستغل فقر الناس لشراء اصواتهم بثمن بخس انخفضت قيمته لتكون زجاجة زيت وكيس سكر وكيلوا لحم. الديموقراطية لا تأتي مغلفة في زي الذقون والجلد الميت فوق الجباه. ارجوكم عندما تتحدثون عن الديموقراطية ، ان تفهموا روح الديموقراطية وليس شكل الصندوق، لاننا لو تغافلنا معنى الديموقراطية والغرض منها لفسد كل شيئ.1 نقطة
-
1 نقطة
-
الجميع هنا يعلم انى من معارضى مايسمى ثورة 25 يناير وساعتها كان رصيدى يقرب من الستين سالب يوم كان هناك تقييم بالسالب ومن لايعلم يراجع ماكتبت...والجميع يعلم انى اكره تنظيم الاخوان جملة وتفصيلا وكتبت ابان مايسمى ثورة 25 يناير محذرا من هذا التنظيم وكيف انه سيقوم بتحالفات مع حماس غزه وحزب الله وساعتها علق الاستاذ احمد (سى السيد) بان ما اقوله عباره عن سمك لبن تمر هندى...المهم ما يحدث الان هو منتهى الظلم...يحاكم مرسى لفتح سجن وادى النطرون وبتهمة الخيانه العظمى...رائع واوافق على ذلك..ولكن لما لم نحاكم اشباه النساء من ضباط وقادة الداخليه الذين تركوا ساحة الحرب ابن ما يسمى ثورة 25 يناير .. اذا كنتم تحاكمون مرسى بهذه التهمه فلابد من محاكمة كل منتسبى الداخليه عدا الجنود محاكمة عسكريه للذين فروا من الحرب وهو القتل رميا بالرصاص فورا...ومن يعنرض على كون ماحدث من فرار الداخليه هو يوم حرب ...وكيف تكون الحرب اذا لم يأمن الناس فى بيوتهم واعراضهم ....وارى القوادين من اشباه النساء من الاعلاميين يهللون ويطبلون لا لشئ الا كرها فى الاخوان...وانا اكره الاخوان ولكن لن اكون قوادا....بمعنى ان كل من يكره الاخوان اشبهه بمن يكره امراه كرها شديدا وراى مجموعه من الرجل يحاولون اغتصابها...فكرهه لهذه المراه منعه من نجدتها بل وصل الامر بالبعض لتبرير اغتصابها ...حاكموا مرسى ولكن حاكموا وزير الداخليه ومبارك وطنطاوى وعنان والسيسى لانهم جميعا سمحوا لمنظمات بالدخول الى دوله وفتح السجون وتهريب المساجين...اين كان رئيس المخابرات واين كان رئيس المخابرات الحربيه واين كانت القوات الخاصه واين كان الطيران المصرى ...هناك ظلم يقع فى مصر ..فاذا كنا لانستطيع دفع الظلم على الاقل لا نبرره. تحياتى1 نقطة
-
يا مدام عبير .. أنا اتكلمت في الموضوع ده كتير زمان .. وتم اتهامي أني أتيت أمرا محرما وهو الحديث عن وجود مؤامرة من جهات عسكرية للإطاحة بمبارك ونظامه في شكل ثورة شعبية .. هل نذكر الناس مرة اخرى .. ؟ وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين .. هذا كان منشورا لي نشرته على الفيس منذ فترة طويلة يناير كان في مؤامرة لإسقاط نظام مبارك وتصوير المسألة على أنها ثورة شعبية .. في شهادة عمر سليمان ادام المحكمة قال انه كانت عند المخابرات معلومات ان حركة حماس هتحاول تهاجم الأراضي المصرية عشان تخرج المسجونين بتوعها .. وساعتها المحامين المنافقين هاجموه في المحكمة .. ومع إن المخابرات كان عندها معلومات لكن الهجوم حصل فعلا والأدهى أنه نجح وحماس قدرت تخرج مسجونيها من السجون بعد إسقاط الشرطة ومهاجمة مراكز الشرطة .. وفي المحكمة وكيل النيابة المنافق .. سأل عمر سليمان الله يرحمه وقاله ( لما انت عندك معلومات ليه ما منعتش الهجوم ده ) .. ورد عليه عمر سليمان وقاله ( أنا جهة معلومات وبس ) .. وساعتها خرس وكيل النيابة وما كملش أسئلة لأنه طالب نفاق وليس طالب حق .. ولو كان طالب حق .. كان مفروض سأل اللواء سليمان .. ( انت بلغت المعلومات دي لمين ) .. عشان نعرف مين الجهة المسؤولة عن التقصير اللي حصل ساعتها واللي أدى لاقتحام الحدود المصرية وعبور سيناء وعبور قناة السويس والوصول لقلب القاهرة ومهاجمة السجون المصرية وإطلاق سراح المجرمين الجنائيين والسياسيين معا .. يبقى واحدة واحدة كده عشان نرتب أفكارنا .. 1- عندنا تصريح من مدير المخابرات بيقول أنه كان في معلومات إن حماس هتقوم بهجوم على الأراضي المصرية .. 2- واضح من كلام اللواء سليمان ( أنا جهة معلومات وبس ) أنه بلغ المعلومات دي للجهة المسؤولة عن التنفيذ .. ومش محتاجة طبعا ذكاء إننا نفهم مين هيا الجهة المسؤولة عن التنفيذ .. 3- برغم وجود المعلومات دي إلا أن حماس قدرت فعلا إنها تخترق الحدود ( ومعروف طبعا مين الجهة المسؤولة عن تأمين الحدود ) .. وقدرت قوات حماس كمان أنها تخترق سينا .. الأنقح من كده والأشنع إنهم قدروا يعدوا من قناة السويس من غير ما حد يقولهم تلت التلاتة كام .. وكلنا برضه عارفين مين الجهة المسؤولة عن تأمين قناة السويس واللي تقدر في لحظة تقفل القناة ومتخليش ناموسة تعدي من الضفة دي للضفة دي .. 4- في محاكمة وادي النطرون شهد واحد من ضباط أمن الدولة في سيناء .. إن قوات حماس استخدمت الطريق الأوسط في سينا عشان تكون بعيدة عن الكماين والطريق ده بينتهي قصاد الإسماعيلية يعني معناه المباشر .. إن قوات حماس عبرت القناة من عند اسماعيلية ( وطبعا حماس ما عندهمش طاقية إخفاء ولا عندهم غواصات ) يبقى عدوا من القناة ازاي .. إما عن طريق المعديات وإما عن طريق كوبري السلام .. وبرضه محدش قالهم تلت التلاتة كام .. يبقى اللي كانوا بيأمنوا القناة دول .. يا إما كانوا نايمين .. يا إما كانوا عاملين نفسهم نايمين .. وللأسف .. الملف ده محدش هيقدر يفتحه .. لأن ممكن يجر بلاوي.1 نقطة