اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. Scorpion

    Scorpion

    الإشراف العام


    • نقاط

      3

    • إجمالي الأنشطة

      8438


  2. أبو محمد

    أبو محمد

    الإشراف العام


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      18225


  3. tarek hassan

    tarek hassan

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      10319


  4. eslam elmasre

    eslam elmasre

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      4317


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 05/03/14 في جميع الأقسام

  1. أصدقكم القول بان هذا الموضوع اصابني بالأسي فعلآ ... فبالرغم من ابداء موقفي من هؤلاء الذين يتم محاكمتهم في تلك القضية .. و هو شيئآ لم اكن في حاجة اليه لموقفي المعروف منهم و العديد من المواضيع التي اثرتها في هذا السياق .. و بالرغم من انني ذكرت انها رسالة تهديد واضحة يتم استخدام القضاء فيها .. لأن و باعتقاد غالبية الزملاء هنا ان تلك الأحكام سيتم الغائها متي عاد الهاربين منهم ... او تم النقض .. او .. او .. و تلك الماسورة في النهاية سوف "تصفصف" علي قطرات معدودة .. و بالرغم من هذا فلقد تم اتهامي باللعب .. بالنحنحة و التحتحة .. بغض الطرف .. بالجبن ...الخ الخ ... نفس الأنزعاج الذي اصابني من اعزاء كانوا في صف الأخوان .. يشجعون جميع احكامهم و تصرفاتهم .. مهاجمين بضراوة اي زميل آخر ينتقد اي فعل لهم .. بدون التريث و لو للحظة .. بدون النظر الي المستقبل و ما يتم ارسائه الآن من قواعد ستسري مستقبلآ علي الجميع بدون ان يستطيع احدآ فتح فاهه .. فلقد وافقت عليها سابقآ عندما كانت تطبق علي من هم بعيدآ عنك .. يتم التشبيه بما كان سيكون موقفي اذا كان الأمر بالعكس .. فلقد استخدم الأخوان نفس الأساليب .. بئس التشبيه بالفعل .. فما هو الفرق اذن .. لماذ تم طردهم شر طردة من علي كرسي الحكم .. اذا كنا سنقوم بنفس بما كانوا سيقومون به .. لدي الكثير بالفعل للرد علي مداخلات اعتقد انها صابها الخطأ في معرض دفاعها عن تلك الأحكام .. و لكن لم يعد لدي اي رغبة في الأستمرار في نقاش مماثل .. فانا لا احب النحنحة ... لذا فلأرجع الي التنكيت أفضل ... من سيدفع الأوفر تايم لعشماوي ؟؟؟
    3 نقاط
  2. اعتقادي في نفسي أنني لم أغير مواقفي مطلقا فقد كنت مع من أعتقد أنه مظلوم وما زلت مع المظلوم أيا كان ...... الواجب أن تغير مواقفك حينما يتحول من كنت تعتقد أنه مظلوم إلى ظالم ومن كنت تعتقد أنه ظالم إلى مظلوم ..... الإخوان - السلفيون - مبارك - غيرهم .... معاهم أو ضدهم ... هل كانت حقيقتهم واضحة للجميع .... لا ...... التضليل والكذب أفسدا آراء الكثيرين من الناس وأنا منهم هل كانوا على حالة واضحة ثابتة صادقة بلا تضليل أو كذب أو تمثيل بحيث يكون هناك رأي ثابت وحكم واحد تجاهم ..... لا لست مغيبا حتى أكون صاحب رأي واحد وحكم واحد في إنسان متغير السلوك أو في إنسان يظهر الشيء ويبطن غيره خاصة إذا اتضحت لي حقيقته أنا تركت الإخوان في أوج انتصارهم وفي عز سلطانهم وأتحمل نتيجة مواقفي تجاهم ومستعد لأن أخسر الكثير أيضا ولا أخجل من تغيير رأيي وأنا أنشد الحق لكل حادث حديث .... أليس كذلك ولا يوجد حديث واحد لكل الأحداث المختلفة إلا إذا كان نفاقا أو تدليسا أو تغييبا تغير رأينا في الأشخاص .... ليس دليلا على تغير فكرنا الأشخاص متغيرن والأفكار ثابتة أتمنى أن أكون فاهما لنفسي صادقا معها كان بإمكاني أن أتجمل وأن أدعي الحكمة والمثل ولكن لا أريد مهما خسرت
    1 نقطة
  3. فى عام 1986 وفى إيطاليا (خليك معانا يابو جونيور) تمت محاكمة 475 دفعة واحدة من المافيا منهم 119 غيابيا فيما عرف فى وقتها بـ Maxiprocesso أو الـ Maxi Trial لم نسمع النحانيح والتحاتيح يصرخون .. Mass Conviction or Mass Trials وتم إدانة 360 (إدانة جماعية أهو) وتبرئة 114 وواحد مات أثناء المحاكمة 9 منهم حكم عليهم بالسجن مدى الحياة (المكافئ لحكم الإعدام عندنا) 19 ممن حكم ببرائتهم أغتيلوا بعد إطلاق سراحهم إيه رأى حضرتك ؟ هل سمعت عن ما يسمى Denazification of Europe وعن الـ Nazi Hunt هذه عمليات مستمرة منذ الحرب العالمية الثانية وحتى الآن حيث كان يتم "إصطياد" أعضاء النازى ونقلهم لإعدامهم فى إسرائيل دون أى مراعاة للنظم القانونية التى كان يعيش فيها هؤلاء النازيون بل إن هذه العمليات ينظر إليها الغرب على أنها أعمال بطولية (للآن) وربما تكون قد قرأت أو سمعت عن العملية المشهورة لآصطياد "أيخمان" المختص بشؤون اليهود فى الجستابو ونقله فى تابوت لإسرائيل وإعدامه عام 61 لم نحس بضجة عالمية وقتها ولا استنكار من جمعيات النحانيح التحاتيح ؟
    1 نقطة
  4. أستاذ إسلام من حوالى أربع سنين كان فيه قضية فى البحيرة معركة بين عيلتين بالرصاص الحى مات فيها 5 أفراد القاضى يسكن فى نفس العمارة التى يسكن فيها إبنى ذات يوم كان إبنى يدخل الأسانسير خلف هذا القضى ففوجئ بشخص لا يعرفه يمنعه من ذلك وصعد السانسير بالقاضى وحده عندما سأل هذا الشخص من أنت ولماذا تمنعنى أخرج له كارنيه الشرطة وقال له دواعى أمن السبب يا عزيزى هو أن هذا القاضى كان قد حكم بالإعدام على 24 العدالة لا يوقفها عدد أو نوع (ذكر أم أنثى) .. أو أى شيئ آخر العدالة عمياء وتمسك بميزان
    1 نقطة
  5. مافيش حد فينا لا يرضى ان يأخذ الجاني عقابه ومن قتل يقتل والعين بالعين وكلنا نحفظ ذلك عن ظهر قلب لكن تلك الاحكام الجماعية والتي ليس لها مثيل وليس كما يدعي الزميل شرف الدين ان هناك احكام اعدام في السابق باعداد كثيرة لا يا زميل وكما قلت من قبل انها سابقة وسابقة خطيرة اخذ الناس بالزوفة تعرف عشان تحكم الحكم ده انت تحتاج عن كل متهم من هؤلاء محاكمة طويلة ومريرة لان الحكم بالقتل وزهق النفس ليس بالهين انا لا اتكلم هنا عن الرحمة او الشفقة فكما قلت من قبل ان القاتل اذا ثبتت جريتمته فلن تأخذنا به شفقة او رحمة فهو لا يستحقها وهو يحتاج ليتحقق من ذلك المزيد من الاثباتات التي تحتاج المزيد من الوقت اما انه يصدر حكمه بهذه السرعة بمجرد ان اطلع على فديوهات فهو لم يفرق عنا في شيء اي ان العاطفة لا تجوز مع القاضي وليس مثل العامة الذين تقنعهم ادلة ظنية انا كما قلت من قبل ان الامر الوحيد الذي يقنعني بهذا الحكم هو ان يكون هذا القاضي ذو خلفية اخوانية ويعمل ذلك عشان يضحك الناس علينا بصراحة مش الناس بس ضحكت علينا لا كما المجتمع الدولي وبلاد الواق الواق كما ضحكو علينا يجي واحد يبرر ويقول اصل ده حكم ابتدائي ؟ مش فاهم حضرتك يعني ده قاضي غير جدي يعني راجل هزلي وطالما الحكم الابتدائي حكم هزلي يبقى نلغيه احسن من اساسه
    1 نقطة
  6. عزيزي محمود .. تحليلي هذا ليس نابعا من الهوى كما تقول .. كم كنت أتمنى أن أكون مخطئا .. ولكن كل الصور المنطقية المتراصة بجوار بعضها لتكمل اللوحة الكبيرة تؤكد أنه صحيح .. قبل أن تفترض .. واجه نفسك بكل هذه الصور التي ذكرتها أولا .. ثم وبمنتهى الواقعية ( وبدون انطباعات مسبقة - هذا أهم شيء ) .. أخبرني إلى أين ستصل إجابتك .. ( نسيت - هناك صورة أخرى نسيتها ولم أتذكرها وقتها .. هذه الصورة هي اجتماع المجلس العسكري الذي تم إذاعة لقطات منه على الهواء يوم 10/فبراير/2011 .. وكانت هي المرة الأولى التي نسمع فيها عن هذا الاسم أو هذه الهيئة - المجلس العسكري .. وقتها تم عقد هذا الاجتماع في غيبة القائد الأعلى للقوات المسلحة - الرئيس مبارك وقتها - والذي من المفترض ألا يجتمع هذا المجلس بدونه إطلاقا ) هل تذكر وقتها هذا الاجتماع والبيان الذي صدر عنه .. ؟ كان البيان الصادر عنه يؤكد إلى أن القوات المسلحة سوف تعمل على تحقيق آمال وتطلعات شعب مصر العظيم .. هذا التصريح وقتها الذي فهم على أنه إعلان من القوات المسلحة عن تدخلها لصالح ميدان التحرير وإجبار مبارك على التنحي .. حتى أن الشباب في التحرير قد هلل وقتها .. وقاموا بتشغيل ( والله وعملوها الرجالة ) لنفاجأ وقتها بخطاب آخر من مبارك بعد هذا الاجتماع وهذا التصريح بفترة وجيزة يتحدث فيه عن إصراره على البقاء في مصر وعن تكليفه لنائب رئيس الجمهورية - المرحوم عمر سليمان وقتها - للقيام ببعض مهام رئيس الجمهورية .. وهو الخطاب الذي أشعل ذروة الغضب في نفوس الشباب وقتها لدرجة أنهم كانوا يهتفون ( كله ينزل من البيوت * حسني هيرحل في التابوت ) .. هتاف قوي ومنمق ومناسب للحالة تماما .. حتى أنني أشك أنه كان جاهزا أصلا .. تعال معي نحلل هذه الصورة ونتساءل .. الرواية الرسمية في تنحي الرئيس مبارك تقول أنه وطبقا على نصيحة الفريق أحمد شفيق وتوصية الجنرال الراحل المرحوم اللواء عمر سليمان .. تم الاتفاق على تكليف القوات المسلحة لإدارة البلاد .. وتم عرض الأمر على المشير طنطاوي .. الذي قال .. سوف استشير القوات المسلحة .. ثم ذهب ليجتمع برجاله وعاد حاملا خبر الموافقة .. والسؤال الآن .. لماذا تم عقد هذا الاجتماع للمجلس العسكري وقتها إذن وتم إصدار هذا البيان الحاسم عنه وقتها .. تعال معي نفترض عدة أمور .. نفترض ان قصة التنحي .. هي كما قيلت فعلا .. وأنه تم الاتفاق يوم 10 فبراير على تنحي مبارك وتسليم السلطة للقوات المسلحة .. وتم تأجيل إعلان القرار ليوم 11 فبراير لحين سفر سوزان مبارك وعلاء وجمال إلى شرم الشيخ .. لو أن الأمور تمت هكذا .. فلماذا قام مبارك وقتها بمخاطبة الشعب مرة أخرى يوم 10 فبراير مساء بعد بيان المجلس العسكري وأعلن عن تكليف نائبه بمهام رئيس الجمهورية .. ما دام قد تم الاتفاق الفعلي عن تنحي مبارك وتسليم السلطة للقوات المسلحة .. ما فائدة الخطاب إذن .. وكيف يعلن مبارك تكليف نائبه بمهام رئيس الجمهورية .. في حين أنه قد اتفق هو نائبه والقوات المسلحة .. على تسليم السلطة للقوات المسلحة .. تعالى نفترض فرضا آخرا .. وهو أن الاتفاق على التنحي تم كما قيل فعلا .. وتم الاتفاق ( بين مبارك ورجاله من جانب والقوات المسلحة من جانب آخر ) على أن يجتمع المجلس العسكري ويصدر هذا البيان الحاسم لكي يبدو أمام الجميع أنه هو من تدخل وأجبر مبارك على الرحيل .. وبهذا يكون هو من لعب دور البطل في نهاية الفيلم .. وبهذا يتقبل الجميع فكرة أن يتم إسناد أمور البلاد وإدارتها إليه .. لو أن السيناريو تم هكذا .. فلماذا تم السماح إذن لمبارك بمخاطبة الشعب لمرة أخيرة - بعد بيان المجلس العسكري - ليعلن تكليف نائب الرئيس بمهام الرئيس ؟ تعال نفترض أن الاتفاق كان أن يتم إعطاء مبارك فرصة أخيرة لمخاطبة الشباب -لعل وعسى - ينجح في استمالتهم وإقناعهم بالانصراف من ميدان التحرير .. وبهذا تكون المشكلة قد انتهت بدون اللجوء لخيار التنحي .. حينها سيثور التساؤل .. لماذا اجتمع المجلس العسكري إذن .. وأصدر هذا البيان الحاسم والمثير للحماسة والتصميم قبل خطاب مبارك ؟ ما دام أن الاتفاق هو أن يتم منح مبارك فرصة أخيرة لمخاطبة الشباب .. كان من المفترض طبقا لهذا الاحتمال أن يتم إعطاء مبارك الفرصة .. فإذا نجح فبها ونعمت .. وإن فشل يتم إذاعة بيان واجتماع المجلس العسكري .. الذي يصرح فيه بانحيازه لثورة الشعب .. أما أن يتم إذاعة بيان القوات المسلحة قبل خطاب مبارك .. فهو أمر لا منطقي أبدا .. لو أن هذه الفرضية كانت صحيحة .. إذا كان لديك احتمال آخر يمكن به تفسير هذا الموقف أو هذه الصورة ( صورة اجتماع المجلس العسكري الذي يعلن فيه انحيازه لثورة الشعب ) .. ثم عرض خطاب مبارك ( الذي يعلن فيه عن تكليف نائبه بمهام رئيس الجمهورية ) .. فأخبرني به .. التفسير الوحيد المنطقي لهذه الصورة في رأيي .. هو أنه كان المشهد قبل الأخير الذي ستحتدم فيه الأمور .. عندما يظهر ويبدو أن مبارك يعاند الجميع بما فيهم القوات المسلحة ذاتها .. وبذا يتم إطلاق رصاصة النهاية على مسرحية ال 18 يوم في اليوم التالي بالبيان السعيد للمرحوم عمر سليمان .. ( تذكر عزيزي محمود .. ألا تذكرك هذه الصورة .. بخطاب الشرعية الذي ألقاه مرسي .. قبل عزله أيضا بيوم واحد .. والذي بدا فيه أن رئيس البلاد في واد آخر تماما غير مدرك أو واعي بمطالب الثوار .. مما استلزم تدخل الجيش وعزله من منصبه ) تعال نعود عزيزي محمود .. لنتحدث عن مجموعة إدارة الأزمة أو الجهة التي أدارت كل شؤون مصر طوال هذه الفترة التاريخية .. هذه الجهة ليست مخترقة يا عزيزي محمود .. بل إنها تعمل بدافع ربما يكون وطنيا من وجهة نظرها بالحفاظ على دولة يوليو .. باعتبار أن هذا هو الهيكل الذي يجب أن يستمر عليه نظام الحكم في مصر .. والذي كان سيكون مهددا بمشروع التوريث المزعوم .. والذي كان يعني مجيء رجل من خارج الجيش لحكم البلاد .. كيف تكون هذه الجهة مخترقة من وجهة نظرك بينما هي اخترقت كافة الحركات والتكتلات المدعومة والموجهة من الخارج والهادفة إلى إسقاط نظام مبارك .. دعنا نفترض هكذا أن أميركا قد اخترقت هذه الجهة .. كيف إذن تقوم أميركا باختراق هذه الجهة السيادية لتقوم بعدها أميركا بتسجيل محادثات البرادعي عميل أميركا مع رجل مخابرات أميركا وعرضها على الرأي العام المصري ؟ هل اميركا تتجسس على أميركا .. هل أميركا ستفضح أميركا ؟ في إثبات وجهة نظري عزيزي محمود .. تعال نسأل أنفسنا .. شرائط وتسجيلات إثبات خيانة البرادعي موجودة منذ نكبة يناير ومن قبلها أيضا .. فلماذا لم يتم إظهار هذه التسجيلات إلا الآن ؟ لماذا لم يتم إظهار هذه التسجيلات خلال فترة حكم الإخوان .. هذه التسجيلات كانت ستكون مفيدة لهم جدا في حربهم مع جبهة الإنقاذ - أولى مظاهر الاحتجاج النخبوي على حكم الإخوان وأولى الجهات التي طالبت بانتخابات رئاسية مبكرة .. وهي الجبهة التي كان يتزعمها البرادعي .. وعلى يمينه عمرو موسى وعلى يساره حمدين صباحي .. ووقتها دخلت هذه الجبهة في حرب مع الإخوان .. لدرجة أنهم أطلقوا عليها اسم جبهة الخراب .. ووقتها أفتى أحد مُضليهم ( أقصد شيوخهم ) بإباحة إهدار دماء أعضاء هذه الجبهة ؟ لماذا تم السكوت على هذه الشرائط خلال فترة حكم الإخوان .. وتم إظهارها الآن فقط .. بعد أن غادر الإخوان الحكم بمدة ؟ هذا لأن دور البرادعي في مسرحية الثورة لم يكن قد انتهى .. كان مطلوبا أن يظهر البرادعي في دور الرجل الذي يقود ثورة النخبة ضد حكم الإخوان مثلما قاد ثورة النخبة ضد نظام مبارك .. كان مطلوبا أن يظهر البرادعي بجوار الفريق أول عبد الفتاح السيسي وهو يلقي بيان 3/ يوليو .. حتى يبدو للعالم أجمع أنه ليس بيانا انقلابيا وإنما بيان شعبي .. كان مطلوبا أن يكون البرادعي هو نائب رئيس الدولة الجديدة التي جاء بها بيان 3 / يوليو .. والآن بعد أن تم المطلوب وانتهى دور البرادعي في المسرحية وغار من مصر كلها .. يتم حرقه .. وليس المقصود حرقه هو .. بل المقصود هو حرق المسرحية ذاتها .. مسرحية يناير .. من أحد جهاتها الهامة ( جهة النخبة التي كان يقودها الخائن والعميل البرادعي ) .. ألم تسأل نفسك عزيزي محمود .. لماذا تم السكوت على أدلة اقتحام حماس للحدود المصرية ومهاجمتها للسجون بمساعدة الإخوان من أجل إطلاق سراح المسجونين .. وهو ما تسبب في هذه الفوضى الهائلة وهروب ألاف المساجين .. لماذا تم السكوت على هذه الحقائق خلال الفترة الانتقالية الأولى .. وتم إظهارها فقط بعد أن تولى الإخوان الحكم ؟ هذا لأن الإخوان لم يكن دورهم في المسرحية قد انتهى .. كان ينبغي أن يتم دفعهم إلى المقبرة .. مقبرة الحكم .. التي أقبلوا على عليها بغباء وجشع منقطع النظير .. وظهر للجميع أن اشتراكهم في الثورة على مبارك .. لم يكن للصالح العام للوطن .. وإنما للصالح الخاص للجماعة .. وبعد هذا تم حرقهم أيضا .. وبيان ما فعلوه من اقتحام للحدود ومهاجمة السجون وإطلاق سراح المساجين .. ليتم استغلال ذلك في تثوير الشعب عليهم .. وبهذا يتم إقصاؤهم هم أيضا من المسرحية .. وحرق الجزء الخاص بهم في المسرحية .. مسرحية الثورة .. وهو جزء الإخوان .. الذين لا وطن لهم .. أما الجزء الأخير في المسرحية وهو جزء الشباب .. فأظنك تعلم ما جرى فيه .. وكيف تم ويتم حرقه هو الآخر .. وبهذا تكون أركان المسرحية جميعا قد احترقت .. ومعها تكون المسرحية .. قد احترقت ذاتيا .. بعد أن ظهر للمشاهدين أنها كانت قائمة بالأساس على سواعد محترقة أو مخترقة ( بفتح التاء ) .. نشكركم على حسن تعاونكم معنا .. وإلى اللقاء في مسرحيات أخرى عزيزي محمود .. أكثر ما يحزنني في هذه المسرحية .. هو أن المشاهدين قد دفعوا ثمنا غاليا جدا .. لقاء ثلاث فصول أو ثلاث سنوات هي عمر المسرحية ..
    1 نقطة
  7. تحية طيبة . شكرا ياكامل .. قلت ما أريد قوله وما اشعر به فعلا...صراحة ....يوجد شئ غامض لا أفهمه . كتبت مداخلة طويلة ....ثم....لغيت ما كتبته . سوف اختصر ما أريد قوله .. لو تم تنفيذ هذه الأحكام بدون دراسة قضية كل فرد على حدة ..:كما هو متبع فى الأحوال الطبيعية .لأنه كما يبدو انها أحكام صدرت جماعية وكأنهم أخذوا كل مجموعة واصدروا عليهم حكم واحد .!! الاعدام .....سوف يجر البلد الى سلسلة من الانتقامات والثأر . الاعدام الجماعى ليس نهاية المطاف وليس الحل . هو بداية لخراب أكبر . أعلم أن البتر هو أقصر طريق ليعيش الجسد . ولكنك لاتستطيع بتر مجموعة يؤيدها ....ما يقارب ربع المجتمع . ايوة ياكامل .. ما بين الاخوان والسلفيين ...ما يعادل ربع المجتمع ان لم يكن ثلثه . بعضهم ينتمى للجماعة والبعض الآخر يفضل أن يعيش فى صمت . اذن.. سوف تنشأ جماعات ساخطة على المجتمع الذى يحاول ( لملمة اطرافه ). مصر فى وضع لاتحسد عليه . بالطبع لايوجد (( قضاة ..لمحاكمة كل هؤلاء بتروى ))...اقول هذا بكل ثقة حتى لانخدع انفسنا . من رأيى أن من تثبت عليه تهمة ..( تستحق الاعدام فعلا )....يعدم . ومن كان مشاركا ...يكون مصيره السجن المشدد . لست من انصار اصدار حكم الاعدام نهائيا . لكنى اؤيدها فقط فى حالة اغتصاب الاطفال ...اؤيدها بشدة . لأننا لأول مرة نسمع عن كل هذه الجرائم البشعة التى تحدث على أرض مصر . واؤيدها فى حالة اثبات الخيانة ...خيانة الوطن. يارب احفظ مصر.
    1 نقطة
×
×
  • أضف...