اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. Alshiekh

    Alshiekh

    الإشراف العام


    • نقاط

      11

    • إجمالي الأنشطة

      11775


  2. Scorpion

    Scorpion

    الإشراف العام


    • نقاط

      10

    • إجمالي الأنشطة

      8438


  3. أبو محمد

    أبو محمد

    الإشراف العام


    • نقاط

      7

    • إجمالي الأنشطة

      18225


  4. التونسى

    التونسى

    الأعضاء


    • نقاط

      5

    • إجمالي الأنشطة

      3801


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 06/15/14 في جميع الأقسام

  1. تحية طيبة للجميع . واضح اننا هنا فى المحاورات فكرنا فى حل مشكلة الازدحام...... شكرا أخى كامل .....كنت سباقا بالمناداة للمشروع حتى قبل ما ينطلق ( الرئيس السيسى ) بالماراثون المشهور . مشروع البسكليتة تمت تغطية كل جوانبه هنا... وأظن أن هذا الموضوع يوضح بعض الشئ ما اريد قوله . سلام.
    3 نقاط
  2. السيسي رئيس دولة بيشتغل من اربعين سنة يعني قبل ماتتولد ويمكن قبل زواج والديك يقوم لما يركب عجلة بـ 7000 او 10000 جنيه بقت عجبة؟ مش لازم تركب عجلة زي اللي راكبها السيسي اركب عجلة تناسب حالتك المالية هناك سيارة بخمسين الف، وهناك سيارة بخمسين مليون وهناك موتوسيكل بعشر الاف جنيه وموتوسيكل بمليون جنيه وهناك عجلة بالف جنيه وعجلة بعشرين الف جنيه اختار اللي تناسبك.
    3 نقاط
  3. غسيل المخ (باسم الدين) يجعل الانسان مجرد آلة تنفذ مايملى عليها حتى لو كان ان يقتل نفسه. الغالبية ممن سيقرأون هذا الموضع ربما لم يسمعوا عنه من قبل، فقد بدء قي النصف الثاني من خمسينيات القرن الماضي وانتهى بكارثة في نهاية 1976. Jim Jones معتوه أو مضطرب نفسي استطاع أن يقنع أتباعه أن بيده الخلاص وأنه المسيح قد عاد ليحرر من يتبعه، جعلهم يعتقدون أنهم الأفضل، وأنهم لهذا السبب فهم مكروهون من الدولة، والجيش والشرطة والصحافة والإعلام والشعب، وبناء على هذا الشعور فقد اختاروا مكان معزول في الغابات وانشأوا مدينتهم ( JonesTown) وعملوا بالزراعة واكتفوا ذاتيا. (فكر مشابه لتفكير جماعة التكفير والهجرة). شيئ مشابه أيضا لحالة بعض المتأسلمين واعضاء التنظيم في مصر والعالم الإسلامي. في النهاية حدثت المأساه وانتحر الجميع طواعية ليصل عدد القتلى خلال ساعات قليلة الى 918 منهم اكثر من 200 طفل. فيلم وثائقي مدبلج بالعربية https://www.youtube.com/watch?v=C2SdzboUuFs#t=280 وآخر باللغة الإنجليزية https://www.youtube.com/watch?v=9NQ5KBzD8w0 والمزيد من جريدة المصري اليوم: http://www.almasryalyoum.com/news/details/464222 تصوير : other كان الأمريكيون، في 18 نوفمبر من عام 1978، على موعد مع فاجعة جعلت العالم بأكمله غير مصدّق ما وقع، بعد أن قام نحو 900 شخص بالانتحار الجماعي في مكان وزمان واحد داخل مزرعة «جونز تاون» Jones town، التي كانت مركزا لطائفة دينية غريبة الأطوار عرفت باسم كنيسة الشّعب، Peoples Temple، وكانت المرّة الوحيدة في التاريخ التي يُغتال فيها سيناتور أمريكي أثناء تأديته مهامه الرسمية. واعتبرت حادثة «جونز تاون» أكبر كارثة إهدار أرواح بالولايات المتحدة الأمريكية حتى وقعت أحداث 11 سبتمبر في 2001. بدأت تفاصيل القصة عام 1956، حسب تقرير نشرته قناة «ناشيونال جيوجرافيك» على موقعها الإلكتروني، عندما تأسست الطائفة الدينية المسمّاة «كنيسة الشعب»على يد شخص يدعى جيم جونز، ولد في مقاطعة راندولف، إنديانا وهي منطقة ريفية بالقرب من حدود ولاية أوهايو، من أب يُدعـى جيمس ثورمان جونز (31 مايو 1887 - 29 مايو، 1951)، وهو أحد المحاربين القدامى في الحرب العالمية الأولى) ، وأمّه تُدعى ليناتا بوتنام جونز (16 أبريل ، 1902 - 11 ديسمبر 1977) كانت من أصول إيرلندية ويلزية, التي أعتقدت أنها ولدت المسيح. جيم جونز في عام 1951، أصبح «جونز» عضوا في الحزب الشيوعي الأمريكي وبدأ بحضور الاجتماعات والتجمّعات في إنديانابولس، وإنزعج من المضايقات التي استهدفته أثناء جلسات الاستماع، خاصة تلك التي تتعلق بلقائه ووالدته مع بول روبسون، كما أصيبَ بالإحباط جراء ما اعتبره النبذ العلني للمجتمع الشيوعي بالولايات المتحدة الأمريكية وخصوصًا خلال محاكمة جوليوس وايثيل روزنبرج. إهتمام «جونز» بالقضايا الدينية بدأ منذُ طفولته، خاصة لأنهُ شعر بصعوبة تكوين صداقات في تلك الفترة من عمره، رغم أنه في البداية كان مترددًا في اختيار كنيسته، وفوجئ «جونز» بمساعدة مشرف الكنيسة الميثودية المتحدة له في إنشاء كنيسته رغم درايته بالإنتماء الماركسي لجونز. وفي عام 1952، أصبح «جونز» تلميذًا لدى القساوسة في الكنيسة الميثودية، ولكنه ادعى تركه للكنيسة عندما منع من إدماج المصلّين السود في تجمعاته، وفي هذا الوقت، لاحظ «جونز» أن الخدمة المداواة الروحانية في الكنيسة المعمدانية كانت تجلب الكثير من الناس وأموالهم، وخلصت إلى أنه مع هذه الموارد المالية يمكنه تحقيق أهدافه الاجتماعية. صورة للبيوت في مدينة جونز وفي عام 1956 بدأ «جونز» بالترويج لأفكاره في أوساط جماعة مسيحية تدعى الخمسينية Pentecostalism التي كان معظم أعضائها من السود الكادحين، بالإضافة إلى مجموعة من البيض أغلبهم من كبار السنّ إضافة إلى بضعة أشخاص مثقّفين ذوي مستوى تعليمي عالي جلبهم الفراغ الروحي. إلى هنا، لاقت أفكار «جونز» المثالية رواجاً بين أعضاء جماعة «الخمسينية» وبدأ يستقطب أتباعاً، لقد كان يدعو إلى نبذ العنصرية والتفرقة في الوقت الذي كانت فيه أمريكا تنضح بالكراهية ضد السود، لقد كان يدعو إلى اندماج السود والبيض في مجتمع واحد وتعايشهم بسلام في الوقت الذي كان الرئيس الأمريكي يخطب طالباً عزل السود عن البيض في المدارس والجامعات والأحياء السكنية بل وحتّى المواصلات العامّة، ولقد كان «جيم جونز» في بداياته كالحمل الوديع وداعية السلام والخير، لقد ساعد أتباعه في الحصول على عمل وساعد الفقراء والمحتاجين منهم، ولكن سرعان ما بدء يطالبهم بالانضباط والولاء الأعمى له وعدم مخالفة أوامره وتعاليمه. دار عبادة خاصة بالمدينة في عام 1965، انتقل برفقة 100 من أتباعه إلى شمال كاليفورنيا، وبدأت هذه الجماعة في التكاثر والتزايد وأنشأت المزيد من دور التعبّد التي يجتمع فيها أعضاء هذه الطائفة وتمّ تأسيس مركز رسمي في مدينة «سان فرانسيسكو». خلف الصورة التي حاول (جيم جونز) ترويجها للرأي العامّ عن أنّه الزعيم المحبوب وداعية الحبّ والسلام وصديق الفقراء والمساكين، كان يختبأ رجل مضطرب نفسياً يتراءى له أنّه المسيح بشحمه و لحمه، تارة يدّعي أنهّ فلاديمير لينين و تارة أخرى أنّه «نبيّ صدّيق». لقد أضحى مع مرور الوقت الإنسان الأوحد لأتباعه الذي لا يعصون له أمرًا و لا يناقشون له طلبًا، لقد رأوا فيه مخلّصهم من «الكوارث» المزعومة التي تنبّأ بها «جونز» كأن تحدث حرب نووية تقضي على جميع سكّان الأرض أو طوفان عظيم يأتي على الأخضر واليابس وطبعاً الناجي الوحيد من هذه الكوارث هم أتباع هذا الرجل المعتوه كما وعدهم. في الكثير من خطبه كان يهاجم الرأسمالية و التفرقة العنصرية، و لكن في غالب الأحيان كان يركّز على ما يسمّيهم «الأعداء» المتربّصين به، وبأتباعه وخطرهم الداهم وهم الحكومة والشرطة وعامّة الناس والصحف والمجلات، أو باختصار «الجميع». دفع هذا الرعب والخوف المفتعل إلى هجرة أعضاء الطائفة من أمريكا الشمالية بأكملها، متوجّهين نحو غابة معزولة تقع في أمريكا الجنوبية وبالضبط في شمال دولة جايانا، حيث أنشئوا هناك مستوطنة أسموها Jones town أي «مدينة جونز» تيمّناً بزعيمهم جيم جونز، وبدأ الأتباع بالتدفّق إلى ذلك المكان سعياً وراء الانعزال وممارسة طقوسهم بكلّ حرّية وفراراً من إزعاج الحكومة الأمريكية وتحرشات المواطنين. لقد كان يُفترض، بحسب «جونز»، أن تكون المستوطنة «المدينة المثالية» أو «جنّة الله على أرضه» كما يسمّونها، و لكن كان كل من يصل إلى هناك يصاب بإحباط شديد وصدمة كبيرة لأنه لم يجد ما كان يتوقّعه، لقد كانت البيوت الخشبية الصغيرة التي تم بنائها هناك لا تكفي لاستيعاب العدد الكبير من الوافدين مما أدّى إلى تكدسها لدرجة أنه كان ينام عشرات الأشخاص في غرفة ضيّقة لا تسع أكثر من اثنين، كما أن الفصل بين الجنسين كان مطبّقاً هناك لذلك كان يجبر الأزواج على الافتراق وكل منهم ينام على حدة، كما كانت الحرارة والرطوبة الكبيرة لا تُحتمل مما أدّى لإصابة الكثيرين بأمراض خطيرة، كما أن معظمهم كانوا يُجبرون على العمل الشاقّ في الحرارة الشديد أحياناً لـ16 ساعة في اليوم دون انقطاع. كانت الظروف كارثية بالفعل، مما أدّى بالبعض إلى الرغبة بمغادرة ذلك المكان ولكن بما أن المستوطنة كانت معزولة ومحاطة بأدغال لا نهاية لها، فكان يتعيّن على الراغبين في المغادرة طلب الإذن من «جونز» لكي يرشدهم إلى طريق الخروج، ولكنه كان يعتبرهم ملكه أي عبيده ولا يجوز لهم الفرار من طاعته وخدمته وأضحت تلك المستوطنة كسجن بدون قضبان. وصل أمر هذه المستوطنة وظروفها المزرية إلى نائب الكونجرس الأمريكي، ليو رايان، الذي قرر الذهاب إلى هناك والتحقق بنفسه مما يجري، واصطحب معه فريق من المراسلين الصحفيين ومجموعة من أقارب الفارّين إلى تلك المستوطنة، وفي الوهلة الأولى، بدا لـ«ليو رايان» أن كل شيء يسير على ما يرام وأنه لا شيء يدعو للقلق، و لكن في تلك الليلة وأثناء طقس تعبّدي يتخللّه رقص وغناء هستيري تسلّم أحد الصحفيين المرافقين للسيناتور (ليو) ورقة صغيرة مكتوب عليها أسماء من يريدون المغادرة والذين كانوا يكتمون رغبتهم خوفًا من غضب «جونز»، وهنا اتّضح لهذا الأخير أنه فعلاً هنالك أشخاص محتجزون هنا رغمًا عن إرادتهم. في اليوم الموالي 18 نوفمبر 1978، أعلن السيناتور ليو رايان، نيّته في اصطحاب الراغبين في المغادرة نحو الولايات المتحدة، ولكن لم يستجب سوى بضعة أشخاص وامتنع البقيّة خوفًا من ردّة فعل زعيمهم «جونز»، وصعد الراغبين في المغادرة على متن شاحنة جاء بها السيناتور والذي بقي في المؤخّرة والباب الخلفي للشاحنة مفتوح وذلك حتّى يتأكّد من أنه لا يوجد شخص آخر يريد المغادرة أيضاً، بعدما أقلعت الشاحنة وعلى حين غرّة تفاجأ السيناتور بأحد أتباع الجماعة يقفز عليه من حيث لم يره و يحاول ذبحه بساطور ضخم، و لكنّه يفشل في الوصول إلى الرقبة ويقع متدحرجاً على الطريق. وعندما وصل السيناتور ومرافقوه إلى المطار وجدوا أن جميع الطائرات أقلعت فقبعوا ينتظرون ريثما تصل طائرة جديدة، وفي هذه الأثناء توقّفت سيارة رباعية الدفع وترجّل منها أشخاص مسلّحون فتحوا النار على الشاحنة، فقُتل خمسة أشخاص على الفور بينهم السيناتور رايان. بعد الحادثة، دعا «جونز» جميع أتباعه إلى لقاء عاجل في المعبد حيث خطب فيهم قائلاً: «تيقنوا يا أبنائي وأحبائي أن العساكر الأمريكية قادمة لا محالة، وعن قريب سترون الطائرات الأمريكية تقصف ضيعتنا الآمنة وتقتل حتّى صغارنا و أطفالنا». وأضاف: «الحل الوحيد أمامنا هو اللجوء إلى عمل بطولي ثوري لم يُشهد له سابق في التاريخ»، وكان العمل البطولي هو «الانتحار الجماعي». حاولت إحدى السيدات معارضة الفكرة ولكنها تلقت هجومًا شديدًا من البقيّة الذين يثقون في «جونز» بشكل أعمى. عندما وصل خبر مقتل السيناتور إلى مسامع (جونز)، أصبح أكثر إلحاحاً وعجالة من ذي قبل وصرخ قائلاً: «أتعلمون ما الذي ينتظركم عند نزول المظليين على أرضنا؟ سيعذّبونكم عذابًا شديدًا، سيعذّبون أطفالنا الصغار أمام أعيننا وسيسلخون عجائزنا أحياءً ونحن نسمع صرخاتهم و تأوّهاتهم، لن نسمح بحدوث هذا». جُلبت أوعية كبيرة وملئت بخليط قاتل من سم السيانيد وحامض الفاليوم ثمّ وُضعت عند مدخل المعبد، بدأ تسميم الأطفال الصغار أولا، ثم استعمال الحقن لحقن الخليط السام في أجسادهم، ثم جاء الدور على الأمهات التي انتحرن بنفس الطريقة التي قُتل بها صغارهن، ثم توالى الدور على البقيّة وإن فكّر أحدهم في مخالفة الأوامر فسيجد المسدسات والسواطير وجّهة صوبه، استغرقت الوفاة بهذه نحو الطريقة نحو خمس دقائق. في ذلك اليوم المشئوم من شهر نوفمبر 1978، انتحر 912 شخصاً عن طريق شرب السمّ، 276 منهم كانوا من الأطفال الصغار، انتحر (جيم جونز) عن طريق رصاصة في الرأس، بضعة أشخاص فقط كُتب لهم النجاة من هذه المأساة ليرووا لنا تفاصيلها المؤلمة والمرعبة في آن واحد، لقد نجا بعضهم عبر الهرب نحو الأدغال والبعض الآخر عبر الاختباء في أرجاء المستوطنة، و لكن جميعهم أجمعوا أنه قد كُتبت لهم حياة جديدة.
    3 نقاط
  4. لا اجد فيما ذكرته من قوانين تحدد شروط الدخول الي بلد معينة ما هو خاص بالمصريين فقط ... هناك دول عديدة .. جدآ ... لا يتمكن مواطنيها من الدخول الي دول اخري بدون تاشيرة دخول مسبقة و لا يتم حتي منحهم اياها لعدم مطابقتهم للشروط .. حضرتك بتنظر لها من زاوية محدودة ربما برغبتك في الهجرة او السفر .. لكن هل تتخيل كم البشر الذين يشاركونك نفس الحلم .. و ليس فقط في مصر .. بل في دول افريقيا كلها .. و معظم دول آسيا .. هل تتخيل كم الطلبات التي تتوالي علي السفارات المختلفة تحمل نفس الرغبة .. منطقيآ لن تتم الموافقة علي منح تأشيرات للغالبية العظمي منهم ... و هذا ليس لأن جواز سفر بلدهم "حقيرآ" .. او انهم بشر " جربة" يجب منعهم من الدخول الي دائرة الدول العظمي .. اذا تم رفض طلب تأشيرة فهذا لأن شروط الدخول الي بلد ما لم تنطبق علي صاحب الطلب .. لأنك ستجد الكثير ايضآ من يتم منحه نفس التأشيرة لأصحاب جوازات مماثلة و من مواطنين نفس البلد انطبقت عليهم نفس الشروط ..
    3 نقاط
  5. الآف السيارات التي تتصارع في الشوارع .. أوتوبيسات مكتظة تكاد تلفظ ركاب لا يجدون موقعآ لأصابع قدمهم... حتي ان تذكرة الأوتوبيس في مصر تؤهلك بجدارة بأن تعمل في أي سيرك عالمي كلاعب ترابيز او بهلوان محترف ... ضجيج ... تلوث ... تأخير ... حرق أعصاب .... علي كل تلك الخريطة لا أجد أي مكان للدراجة أو للعجلة بالتعبير الشعبي الدارج ... فقليلآ بالفعل من يستخدمها الآن ...حتي تكاد تنحصر حول موزعي العيش البلدي فقط ... أتذكر سنوات الكلية و مشوار أقطعه يوميآ من شبرا الي جاردن سيتي خلف الميريديان .. كنت قد أشتريت دراجة مستخدمة ولكنها كانت من اكثر الوسائل فعالية للوصول في ميعادي .. دون انتظار سواء في المواقف او في الأشارات .. و اقتصاديآ لم أكن في حاجة لشراء تذكرة او دفع حق تاكسي او شراء بنزين .... و صحيآ كانت الرياضة التي أقوم بها يوميآ .... و ظلت هي وسيلتي في الأنتقال حتي عندما سافرت للعمل بأسوان .... في تلك الفترة كانت العجلة وسيلة منتشرة بين الشعب المصري ثم رويدآ رويدآ أختفت ... قد يكون هذا عائدآ لوحشية الشارع المصري و التي اصبحت قيادة عجلة فيه الآن تمثل خطورة علي صاحبها .. او قد يكون الكسل و عدم الرغبة في بذل اي مجهود ... او قد تكون المنظرة و حتي لا يقال ان فولان بيركب عجلة .... اسباب عديدة .. و لهذا كان هذا الموضوع الذي أود أن أطرحه للنقاش معكم .... لسنا وحدنا من يعاني من مشكلة المواصلات هذه في العالم .. فحتي الدول المتقدمة اقتصاديآ تعاني منها .. وبعض الدول الأوربية في سبيل حل تلك المشكلة لجأت الي تلك الوسيلة البسيطة في عواصمها ...الفكرة ببساطة تدور حول تأجير الدولة للعجل لمواطنيها بسعر رمزي .... تأجيرها و ليس بيعها ... فهي تحفزهم بذلك علي استخدامها بدون معاناة .. معاناة العثور علي مكان لها في البيت او في الشارع.. معاناة سرقتها ... معاناة صيانتها ... و الثمن بسيط جدآ .. بل هناك "الأبونيهات" و سعرها لا يكاد يذكر .... الفكرة نستطيع تطبيقها بمنتهي البساطة في مصر أيضآ ... هي عجلات مميزة و لا توجد لدي بائعي الدراجات العادية .. لذا اذا تمت سرقتها مثلآ .. او العثور عليها خارج المدينة .. فيمكن التعرف عليها بسهولة .. و في كل حي من المدينة هناك جزء من الشارع به العواميد التي "تلتصق" بها تلك الدراجات و في تلك العواميد مكان مرور البطاقة الأليكترونية "الأبونيه" و التي يستطيع المواطن ان يسحب به أي دراجة منهم .. ليعيدها مرة أخري في أي "موقف" عجلات أخري مماثل و قريب من المنطقة التي يريد الوصول لها ... فقط لا يجب أن تزيد فترة "الإيجار" تلك ساعة من الزمن و الا يجب عليه دفع سعر اضافي .. و هذا حتي لا يستسهل المواطن الأمر و يصطحب معه نفس الدراجة اليوم كله .. او حتي يتركها تحت منزله ... النقطة الوحيدة التي يجب مراعاتها اذا تم تعميم تلك الفكرة في مصر هو تخصيص حواري فقط لمرور الدراجات في شوارع المدن .. و هو و ان كان حلآ سيزيد صعوبة علي سائقي السيارات لأنه سيأخذ حيز آخر من الشارع .. و لكنه في النهاية في سبيل الصالح العام ... بل صحيآ في صالح اصحاب السيارات نفسها .... أنتظر وجهة نظركم حول تلك الفكرة و التي أرجعها الي صاحبتها الأصلية مدام سلوي التي عرضتها من ضمن سلسلة مواضيع أخري ...
    2 نقاط
  6. أتذكر من حوالى 30 سنه ويزيد عندما كنت صغيرا فى بورسعيد.. قبل ان تعترى تلك الجزيره الصغيره الهادئه ((انذاك)) توابع المنطقه الحره من توفر السيارات باسعار رخيصه جدا ادى الى ارتفاع نسبة السيارات فى الشوارع .. اتذكر فى ذلك الوقت فى بدايات الثمانينات كيف كانت الدراجه او ((العجله)) هى وسيلة المواصلات الرئيسيه فى بورسعيد .. حتى انه كان يتم الترخيص لها فى المرور مثلها مثل الدراجات البخاريه ... حتى أن عائلتى شخصيا المكونه من ابى وامى وأنا وأختى الكبيره والاخرى الصغيره كان لدينا خمس عجلات !! .. أبى رحمه الله كان لديه عجلاتان كان يستخدمهما فى إنجاز أعماله كتاجر غلال .. وأنا و اخوتى كان لكل منا عجله نذهب بها الى المدرسه .. ولا تتخيل السور الحديدى لمدرستى الاعداديه مثلا .. والذى كان يعج بالعجلات بعضها فوق بعض .. أما الان فبورسعيد أصبحت لا تطاق وتضاهى فى زحمتها زحمة القاهره فى بعض الاحيان بسبب الهوس فى شراء السيارات المعفاه من الضرائب حتى ضجت الطرق وضاقت بأهل المدينه أتمنى أن يتم تفعيل هذا المشروع فعلا .. وأن يكون فيه جانب ((إلزامى)) .. فهو على بساطته سيحل كثيرا من ازماتنا المروريه .. وسيوفر الطاقه والمال.. وسيشجع على النشاط والرياضه .. ولنا فى دوله مثل هولندا أسوة حسنه فى موضوع استخدام الدراجات كوسيلة موصلات .. خاصة ان الطرق فى مصر مسطحه مثلها مثل هولندا فلا يوجد مرتفعات او منخفضات مثل انجلترا مثلا .. والتى اعانى أنا شخصيا عند استخدام العجله نظرا لكثرة المرتفعات التى تحتاج مجهود اكثر .. ورغم ذلك تجد الانجليز وحتى الاجانب ومن كل الاعمار يستخدمون الدراجه .. بل وهناك تأجير للعجل بتقينه معينه كوسيلة مواصلات فى بعض شوارع لندن ترعاه كبرى البنوك هناك https://www.youtube.com/watch?v=0IoqlmtKCF4
    2 نقاط
  7. يا مان ..وللأمانه .. بعض المواطنين المصريين داخليا وخارجيا يشاركون مع الحكومات المصريه المتعاقبه ((منذ حكم مبارك تحديدا وحتى الان)) فى تحمل وزر إهانة أو تدنى قيمة المصريين و((باسبورهم)) بشكل عام بسبب سلوكيات وتصرفات لا يتسع المجال للخوض فيها وذكرها تفصيليا .. وتلك الدول الخارجيه لها الحق فى المنح والمنع ووضع الشروط التى ترى فيها مصلحتها ولا تضر بها طب على جنب كده وفى نفس الصدد ..عايز اسالك سوأل ممكن يكون لبنه لموضوع نارى .. تخيل معايا أخى الفاضل لو دوله زى كندا مثلا منحت الدخول لاراضيها للمصريين بلا تاشيره .. او حتى سهلت الاجراءات .. تخيل كام واحد حيقدم على السفر لكندا ؟وايه التغيرات ((بالسلب او الايجاب)) اللى ممكن تطرأ على المجتمع الكندى لو حدث مثل هذا قرار سيؤدى بالطبع لكل من هب ودب من مصر للسفر لكندا ؟
    2 نقاط
  8. احب فيك الروح الرياضية يا مان ... الكورة حلوة آه .. لكن المشجعات أحلي !!
    2 نقاط
  9. العقل مثله مثل العضلات لازم تعتمد عليها، والا تبقى زي خلية رخوة واعتقد ان دي المشكلة، يعلمونهم ان استعمل عقلك زي مانت عايز، ولكن اياك ان تعتمد عليه في شيئ فقط السمع والطاعة وعدم المجادلة فأنا أرى لكم وأعرف لكم وأفكر لكم حتى يصل الواحد منهم الى التنفيذ بدون اعتراض، فترى الواحد منهم يلبس الحزام الناسف ويفجر نفسه بدون "عقل" وسط الآمنين المسالمين
    2 نقاط
  10. يبدو أن أحلام الرئيس السيسي ستأخذ طريقها للتنفيذ حتى قبل أن يفكر أحدنا في ذلك ما سبق كان إستهلالا لابد منه تابعت مسيرة الرئيس و مرافقوه بالدراجات يوم الجمعة ، و أخذت أتسائل عن إمكانية إنتشار الدراجات في التنقل. ترى كم هم من سيفكرون في إستخدام الدراجات ؟ نحن الذين عشنا عصر جمال عبد الناصر نذكر أنه في الستينيات تخلى عن البدلة الكاملة و بدأ يرتدي بدلة سفاري خفيفة ، و نذكر الشعب كله بدأ يرتدي البدلة السفاري. نقلت الصحف ووسائل الإعلام من يوم السبت ظاهرة تزايد ركوب الدراجات و نشرت صور الدراجات في الطرق. و في هذا المقال من جريدة الوطن نرى إستجابة سريعة : بعد ماراثون «السيسى».. حارات للدراجات بالشوارع «الداخلية» تبدأ تحقيق حلم الرئيس كتب : محمد بركات الأحد 15-06-2014 09:31 طباعة 51 «السيسى» أثناء مارثوان الدراجات «حلم السيسى سيتحول إلى حقيقة».. فبعد ساعات من دعوة الرئيس عبدالفتاح السيسى إلى استخدام الدراجات فى الذهاب إلى العمل، وقوله إن الفرد يمكنه توفير 16 جنيهاً يومياً باستخدام الدراجة، وذلك خلال مشاركته ومعه أعضاء الحكومة وشباب الكليات العسكرية فى ماراثون للدراجات صباح أمس الأول (الجمعة)، كشفت مصادر أمنية لـ«الوطن» أن وزارة الداخلية تدرس بالتنسيق مع المحافظات إنشاء أماكن لسير الدراجات الهوائية، وأماكن أخرى للانتظار، على أن يبدأ تطبيقها فى المدن الجديدة للتسهيل على المواطنين باستخدام الدراجات فى الذهاب إلى العمل. وأضافت المصادر أن وزارة الداخلية تدرس حالياً التعاقد مع شركات خاصة، لتولى مهمة رفع السيارات المتوقفة فى أماكن الانتظار الممنوع، على أن تكون مهمة إدارات المرور الإدارة فقط. وأكدت المصادر أن الوزارة تدرس تعميم ذلك المقترح بجميع المحافظات، بالتنسيق مع المحافظات التى سيكون مهمتها توفير أماكن لنقل السيارات إليها. وأضافت المصادر أنه من المقرر أن تتولى تلك الشركات توفير المعدات اللازمة من أوناش ومعدات وعاملين، على أن تكون إدارات المرور هى التى تتولى الإشراف على ذلك، مشيرة إلى أن السيارات التى ستتوقف فى أماكن الانتظار الممنوع لن يتم كلبشتها، بل سيجرى نقلها فوراً إلى ساحات مخصصة لذلك. وتابعت المصادر أن تلك التجربة جرى تطبيقها بالفعل فى محافظة الغربية، ومن المقرر تطبيقها فى القاهرة والجيزة وباقى المحافظات قريباً.
    1 نقطة
  11. لا وحياتك يا أستاذ باهى مش من دلوقت دى عودة بنت أمها وحفيدة جدتها وفين .. فى الصعيد يابوى
    1 نقطة
  12. ماراثون الدراجات Vs ماراثون الحمير بس حنجيب الحمير منين ؟ https://www.youtube.com/watch?v=xf_V1c_V8cU
    1 نقطة
  13. ولا زالت بورسعيد - على قدر علمى - أكثر المدن المصرية إستعمالا للدراجات
    1 نقطة
  14. 1 نقطة
  15. أضيف ولو انها ليست اضافة، بلدي برية = بلدي بارة مع الوضع في الاعتبار اللهجة العامية في الحديث
    1 نقطة
  16. أعتقد أن بريه جايه من كلمه البِر .. اى الخير ,, وهنا مقصود ب تبرنى اى خيرها عليا ..
    1 نقطة
  17. و ان كان هذا ليس وضعي .. و لست بحاجة الي التدليل عليه ... و لكن ثق تمامآ ان هذه المرحلة ( مرحلة العسل الأسود) و ان كانت حتي زمنآ قريب حقيقة واقعة من العبث انكارها .. و لكنها ظاهرة بدأت في الاندثار .. و هذا اقوله من تجربة قريبة جدآ حدثت مع صديق شخصي .... فلنبدأ بأنفسنا .. فلنحترم اولآ بلدنا و انفسنا قبل ان نطلب الاحترام من الغير ..
    1 نقطة
  18. يا أستاذي الفاضل ... من حكم في ماله فما ظلم ... لو فعلآ المملكة المتحدة ستعفي دول الخليج من التأشيرة .. فهذا ليس بسبب تقدمهم او جمال عيونهم أو ديموقراطية حكمهم .. فحضرتك تعلم تمامآ ان هناك العديد من القوانين التي تحكمها المصالح .. و ليس هناك اكثر من المصالح المالية ... و ما اكثر الأستثمارات الخليجية في أوربا .. آخرها شراكة طيران الأتحاد مع اليطاليا ( شركة الطيران الايطالية ) و التي انقذتها من الأفلاس في ظل تلك الأزمة الأقتصادية التي تعصف بالعالم .. لذا فمواطني تلك الدول مرحب بهم "حاليآ" ...
    1 نقطة
  19. ما ناقشت احدا من المتأسلمين الا و قام برص ايات على احاديث يحفظها برواتها و اسانيدها و لا يطبقها عمليا ... الا من رحم ربي طبعا اين الظلم الاجتماعي اللي. حضرتك مش بس عممته ده حضرتك اعتبرته من المسلمات كمان :) هو عشان حضرتك عن لك السفر و لقيت لازم تأشيرة و صعب الحصول عليها تبقى مصر السبب؟؟؟ طيب ليه في مصريين قدروا ياخدوها بجوازات سفرهم المصرية ؟؟؟ هو توفيق ربنا و تيسيره لامور عباده حاجة ملهاش اهمية و لا تشغل حيز التفكير العملي المنطقي ؟؟؟؟!!! هو ليه العقيدة بتبقى تفصيل وقت ما نحب... نهاجم بها شخص و ندعوه للتوبة و الاستغفار و لما نفس الشخص يقوم بالتذكير ان هناك رب مدبر للامور يكون حديثه مثار سخرية و استنكار ما وصلني و ارجو ان اكون على خطأ ان و العياذ بالله احنا بنتكلم عن ظلم المجتمع ايه دخل ربنا بقى بالموضوع !!!!!! استغفر الله و اتوب اليه
    1 نقطة
  20. 1 نقطة
  21. لا إله إلا الله محمد رسول الله كل سنة وانت طيب يا باهي ورمضان كريم ان شاء الله انا تركت الحفر يا باهي من فترة وسواح في البلاد سواح احتمال المحطةالقادمة جدة - السعودية او كنــــــــــــــــــــــــــــدا الله أعلم .....
    1 نقطة
  22. دخلت في حارة سد يا عزيزي ربنا يقويك !!! كالمعتاد الهجوم والاتهام بالخيانة ومع احترامي كثيرين ممن يقولون هذا مقيمون ف دول غربية او ع الاقل اولادهم امورهم 100 فل و14 ف الغرب ولكنها حالة من التناقض ، اخص بالذكر من يتحدث عن الاهانة للجواز المصري يكفي ياسادة ان حامل الجواز المصري لا يعامل كحامل الجواز الخليجي من دخوله من دون تأشيرة مسبقه بل يجب عليه الحصول حاله كحال دول كثيرة لكن هي دول مواطنيها يتعرضون لاهانة ع الاقل ليست كنظيرتها فعشان كده ياحسين بيه بيتقال لك اصل الشخص لا يخضع للشروط انا ياسادة بتكلم عامة اي مواطن خليجي لو حافي مادام مش عليه قضايا ارهاب ولا ملتحي هيدخل اي دولة اوروربية بمنتهى البساطة أي مواطن مصري لا يمكن له دخول اي دولة اوروربية بدون تأشيرة مسبقة ، اما ان يحصل عليها او لا فده امر اخر اما موضوع اهانة المواطن المصري ف بلده فده شئ نسبي جدااااااااااااا واعلم ان الافاضل هنا هيقولوا لك مستحيل كلا البته لا يوجد اهانة مع انه عايش خارج مصر الى ان يشاء الله ومنهم من يبحث لابنائه عن وظائف ايضا وانا بتكلم ع مقيمين الخليج فما بالك بمقيمين الغرب وامريكا استاذ حسين مش سهل ان الانسان يكون واضح مع نفسه ويكون اللي بيكتبه ف العالم الافتراضي هو قناعاته عشان كده اتمنى ان تجد ضالتك وتعرف تخلع عموما هناك مكاتب بتقدم الاستشارات ده وعليك ومراسلة المعاهد والجامعات واوعى تقول المواطن المصري مهان
    1 نقطة
  23. اعز اصدقائى اسمه حسين وادعوه سي حسين صلى على النبى كده ياسي حسين وحد الله فى قلبك وروق وكل حاجه هتبقى تمام ان شاء الله ماقلتليش عامل ايه فى حفر الباطن ؟؟
    1 نقطة
  24. لست أعرف عما تتحدث ، من قال أننا مهانون في بلادنا و من قال أن بلادنا تهيننا كمواطنين ؟ ما سبق كان إستهلالا لابد منه قل لي يا سيدي كم دفع والدك لمصاريف تعليمك في الجامعة في مصر ؟ و قارنه بما يدفعه مواطن إنجليزي في التعليم الجامعي مثلا و كم الديون الذي يكون ملتزما بدفعها عند تخرجه. هناك مئات من الأسئلة عليك توجيهها إلى نفسك قبل أن تلقي التهم جزافا على الوطن.
    1 نقطة
  25. ربنا يستر و ما يجيلناش تعليق عبيط من عينة الحمد لله على نعمة الاسلام....على اساس ان الاسلام مفيهوش مغيبين يعني
    1 نقطة
  26. ده ياللى الشياطين قالت فيه وكم متعوذ بالله منا تعوذ منه الأرض والسماء
    1 نقطة
  27. الفكره كلها معتمده على وتر المثلث القائم (Hypotenuse) للمثلثين و جعلهم غير متطابقين بفارق ضئيل ( بمعنى اخر - الانحدار Slope غير متطابق) لاحداث خدعة بصرية. الخدعة هى ان الشخص سيتجه لحساب المساحة من خلال عد عدد المربعات بدون حساب مساحة المثلت الحقيقية و بذلك فانه يفترض ان انحدار المثلث متناسق و هذا بدل من حساب الفارق اللى فقد من المثلث بفعل اختلاف الميل. عين الانسان لن تشغر بالاختلاف الضئيل الذى حدث و الشخص سيقوم بحساب المساحة مباشرة كالتالى : Area = 6 * 4 = 24 بينما فعليا اول مثلث ميله يساوي (1/4=0.25) بينما ميل المثلث الثانى بعد طرح الجزء A يساوى (1/3=0.33) و لحدوث التطابق يجب ان يتساوى معدل الانحدار للمثلثين. و بحساب التحدب و التقعر بوضع كل المثلثين فوق الاخر ينتج عنه متوازي اضلاع و الذى يساوى مساحة المربع اللى تم فقده. و للتوضيح اكثر - الصورة تغني عن الف كلمة :
    1 نقطة
  28. للعلم يا حضرات المجادلين فى الفاضية والمليانة اللى أنقذ الست فى ميدان التحرير واحد من ابو 50% واللى رفض يعالجها فى المستشفيات "ناس" من ابو 97% يخرب بيت العقول الفاضية والضمائر الخربانة
    1 نقطة
  29. بالإضافة إلى استعماله فى السلطة والبدنجان ابو خل إكتشف القو السحرية لهذا السائل الموجود فى مطبخك :) الخل الوفى https://www.youtube.com/watch?v=jO1QOoGnLeA
    1 نقطة
  30. ومع النص أيضا يا أستاذ طارق إن لم يكن قطعى الثبوت قطعى الدلالة وهذا هو - فقط - النص الذى لا اجتهاد معه
    1 نقطة
  31. أنا فقط يا أبا عمر لا أريد أن أجعل الاعتماد على العقل في مقابل الاعتماد على الله أو يتضاد معه .... فالله هو الذي خلق لنا العقل وأمرنا أن نستعملة وتوعد من لا يعقل بالسعير ( وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ ) أنا ظني إن كل إنسان أعمل عقله في سبيل الاهتداء للحق ربنا بيوصله للحق وظني إن كل إنسان سيحاسبه الله على فهمه ولا أعلم نصا واحدا في القرآن ذم أصحاب العقول أو أولي الألباب نحن مطالبون أن نعمل عقولنا في النص وليس مع النص
    1 نقطة
  32. مع احترامي لكل الأديان بستغرب جدا من اي متدين (بأي دين) يكون بيناقش ملحد او لا ديني او لا ادري...و يقوم من باب الإقناع و الإبهار يقوم جايبله آيه او مجموعة آيات من كتابه المقدس (بتبهره هو و متبعي دينه) على اساس ان الملحد لما يشوفها هيغم عليه من الدهشه و الايمان !!!!! هناك في العالم قرابة مليار و نصف ملحد (غير الملحدين اللي محسوبين على اديانهم لسه) و فيهم العلماء و المثقفين و النبغاء و دارسي الأديان....و مع ذلك كل آيات الأديان بالنسبالهم اللي كتير منهم قرأهوها و درسوها...لا تساوي الحبر الذي كتبت به... عندي صديق هنا في فانكوفر كان استاذ في الفقه المقارن بجامعة الأزهر (يعني مخه مليان علم و ثقافه دينيه) ....تحول من عشر سنوات الى البهائيه.....ثم استقر في النهايه على اللا ادري قمة العبط ان تتخيل كل الملحدين مراهقين و عديمي الثقافه الدينيه محاورة الملحد تختلف تماما عن محاورة المؤمن العاصي يا ذوي الالباب
    1 نقطة
  33. من اعتمد على عقله ضل انت بتتكلم جد؟ طيب أحلف يعني مثلا مثلا Bill Gates تسمع عنه؟ ده بقى يبقى اللي عمل الويندوز (النوافذ بالعربي) هو اللي خلى الصحراويين والارهابيين يستعملوا الكمبيوتر من غير حتى مايعرفوا القراءة والكتابة عارف عمل الكلام ده ازاي؟ اعتمد على عقله ولايزال لم يضل عارف عمل ايه كمان؟ أنشأ هو وزوجته واحدة من أكبر المؤسسات الخيرية الدولية والتي تقدم الكثير من العون للفقراء في افريقيا وآسيا والامريكتين Bill Gates شغل عقله Bill Gates لم يحفظ عدة عبارات من كتب صفراء يرددها كلما افلس فكريا ولم يجد مايرد به على اصحاب المنطق. وطبعا غيرهم الكثيرين الذين تتمتع بنتاج عقولهم، ولكنني اردت فقط ان اذكرك باقرب شيئ تحت يديك تكتب منه العكس بتمامه
    1 نقطة
  34. دراجة لكل مواطن لا كثير نخليها دراجة لكل طالب الفكرة نفسها ممتازة ، وهى حل فعلا لازمة المرور ، والسمنــــــــــــــــــــــــة لكن كيف تنفذ؟ فكرة الإيجار باستخدام كارت ممغنط لن تكون حل مثالى اذا تولت الدولة الأمر ، حيث مطلوب انشاء وزارة ووزير العجل ( بقتح العين والجيم ) ، وادارة العجلة 28 ، وادارة اخرى للعجلة 32 ، و ديوان عام العجل ..... وارجو الا يفهم من كلامى اننى اسخر من الفكرة ، ولكن فقط قصدت انه اذا تمت الفكرة ان تكون بعيدا عن عباقرة التخطيط الحكومى الذى تفتق ذهنهم عن شنطة الاسعاف فى قانون المرور الجديد. اذا التنفيذ ممكن من خلال القطاع الخاص ، ولكن هل القطاع الخاص مستعد ان يغامر بالدخول فى تجربة مثل هذه ، بما تحتاجه من ملايين الجنيهات كرأسمال ثمنا للدراجات ، وملايين أخرى لعمال الصيانة ، وملايين أخرى لتوفير الحراسة والامن اللازمين للحفاظ على ذلك المال من السرقة ( اللصوص يسرقون أغطية بلاعات المجارى من الشوارع ويبعونها لمسابك الخردة ، وصناديق الزبالة البلاستيك لبيعها لمحلات الطرشى ) ، وملايين أخرى لتجنيد عمال بحث عن الدراجات المفقودة او التى تأخر اصحابها عن ردها. قد أرى أن هناك حل قد يبدأ داخل المدارس الاعدادية والثانوية ، الا وهو دعوة شعبية للتبرع لغير القادرين من الطلبة بدراجة وتيسير تملك دراجة للقادرين بسعر التكلفة وتكون المساعدة بشكل نسبى ، مجانية لمن يستحق الحصول عليها بالمجان ، وبدعم جزئى حسب الحالة الاقتصادية للأسرة ، وقصدت من " تبرع " ان تمتد ايادينا نحن القادرين بالمساعدة ، لا أن نقترح ونتمنى على الحكومة التنفيذ ، دراجة يستخدمها الطالب ويحافظ عليها ، وسوف يتعلم ان يجرى عليها الصيانة وهو مايخلق طالب ممكن ان يستخدم عقله مع يده ليمارس عمل يدوى عقلى ولو كان فقط على دراجته. فى السطور السابقة ، أنا تحدثت عن كيفية صناعة " الزرار " . الآن نريد أن نتحدث عن " البدلة " ماذا عن الطرق والحارات التى ستخصص لسير الدراجات؟ هل لديكم تصور معين لشوارعنا المزدحمة لإقتطاع جزء منها يخصص لسير الدراجات؟
    1 نقطة
×
×
  • أضف...