لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 07/08/14 في جميع الأقسام
-
هذا جزء من قصيدة كتبها الصديق حسام نصار جميلة .. رائعة وكأن روح فؤاد حداد وسيد مكاوى كانتا تحومان حوله عند كتابتها مسحراتى العبور2 نقاط
-
وحوي يا وحوي “وحوى يا وحوى أياحة، روحت يا شعبان، وحوينا الدار جيت يا رمضان، هل هلالك و البدر أهوه بان، يالا الغفار، شهر مبارك و بقاله زمان، يالا الغفار، محلا نهارك بالخير مليان، وحوى يا وحوي، أياحة، روحت يا شعبان، وحوينا الدار جيت يا رمضان، جيت فى جمالك سقفوا يا عيال، يالا الغفار، محلا صيامك فيه صحة و عال، يالا الغفار، نفدى و صاللك بالروح و المال، وحوى يا وحوي، أياحة، طول ما نشوفك قلبنا فرحان، يالا الغفار، يكتر خيرك أشكال و ألوان، يالا الغفار، بكرة فى عيدك نلبس فستان، وحوى يا وحوي، أياحة، هاتى فانوسك ياختى يا إحسان، يالا الغفار، أه يا ننوسك فى ليالى رمضان، يالا الغفار، ماما تبوسك و باباكى كمان، وحوى يا وحوي” جملة “وحوى يا وحوي” كلمة فرعونية بمعنى ذهب أو رحل تقال عن وداع شهر شعبان واستقبال شهر رمضان، وتصبح الجملة معناها “رحل شعبان وجاء رمضان”. “وهناك اتجاه يقول إن كلمة (أيوحا) وهى معناها القمر، مما يدل على أن الأغنية كانت تحية للقمر”. فأغنية “وحوى يا وحوى” فرعونية الأصل وتحمل صفات الأغنية الشعبية وأن لها بعدا تاريخيا يرجع إلى 6 آلاف سنة، وهى أيضا من الأغانى النادرة التى ترددت طوال التاريخ المصرى حتى يومنا هذا بنفس نطق كلمات اللغة المصرية القديمة بخطوطها الأربعة الهيروغليفية، الهيراطيقية، الديموطيقية القبطية. والنص الأصلى للأغنية هو: “قاح وي، واح وي، إحع”، وترجمتها باللغة العربية "أشرقت أشرقت ياقمر”، وتكرار الكلمة فى اللغة المصرية القديمة يعنى التعجب، ويمكن ترجمتها أيضا “ما أجمل قرفتك يا قمر”. وأغنية “وحوى يا حوى إيوحه” هى من أغانى الاحتفاء بالقمر والليالى القمرية، وكان القمر عند الفراعنة يطلق عليه اسم “إحع”. وبعد دخول الفاطميين إلى مصر وانتشار ظاهرة الفوانيس أصبحت الأغنية مرتبطة بشهر رمضان فقط بعد أن ظلت أزمنة مديدة مرتبطة بكل الشهور القمرية”. :copied:1 نقطة
-
الزواج من الجن له منافع كثيرة فمثلا العريس ممكن يطلب منها تتشكل على هيئة ملكة جمال الكون ولو مثلا حيموت ويشوف واحدة ست بيضاء كعادة اهل المنطقة، ممكن يطلب منها انها تتشكل على هيئة "لهطة قشطة". ولو كان غاوي يبقى اغنى واحد في مصر، يطلب منها تجيب له فلوس البنوك والملياديرات بالدولا ماشي، باليورو ماشي، وبالاسترليني كمان، مش حتغلب يعني. وبعدين في الآخر ممكن يطلب منها توري له ازاي ممكن تتشكل جاموسة أو بقرة أو جمل، وأول ماتتحول يقوم هاجم عليها ودابحها ويعمل وليمة ويشوي ويحمر وتبقى لمة بقى. بس لازم يكبر ويذكر اسم الله عليها علشان اللحمة تبقى "دبح حلال".1 نقطة
-
يا رب كده جماعة المؤيدين كانوا سمعوا الموظف اللي أنا سامعه بوداني من حوالي 3 أسابيع بيقول أن مرتبه الأساسي لحد دلوقت 325 جنيه .. وبالحوافز وخلافه بيوصل 625 جنيه .. يا ترى موظف زي ده هيعمل ايه مع أسعار السلع اللي هتغلى كلها مرة واحدة مع إلغاء الدعم .. السادة الكرام اللي بيتكلموا على إن الدعم هو مشكلة المشاكل .. لازم يروحوا الأول لكده لبلاد بره .. وبما إننا عندنا السيد التونسي .. أو محمود سابقا .. كان عايش في انجلترا .. يا ريت يقول لنا المرتبات هناك كام ؟؟ يا سادة يا كرام ... قبل ما ترفع الدعم عن السلع .. وتبيعها بسعرها الحقيقي .. لازم توفر للناس الأول دخل تقدر منه تشتري السلع دي .. البنزين ده مش سلعة ترفيهية الناس ممكن تستغنى عنها .. الناس ممكن تستغنى عن اللحمة لكن ما ينفعش تستغنى عن البنزين .. البنزين اللي بيتهدر في زحمة المرور على الفاضي لو شرطة المرور اشتغلت بحق وبطريقة احترافية ممكن يوفر كل الدعم اللي عمالين يتكلموا عنه ده .. ما تجرب كده تنقل المصالح الحكومية من قلب القاهرة وتوزعها على المدن الجديدة عشان تخف الضغط على قلب القاهرة ولما الازدحام المروري هيقل .. استهلاك البنزين هيقل .. ما تفكر كده تنقل ثكنات الجيش اللي مالية القاهرة لخارج العاصمة .. عشان تخف الضغط عن قلب القاهرة .. هو ليه دايما أول مصدر لزيادة موارد الحكومة بيكون الأسعار .. في ناس بتتكلم وكأن الدعم ده منحة من الحكومة .. لا ده مش منحة من الحكومة .. لأن الحكومة بتدي مرتبات قليلة مقابل الدعم .. وطالما هترفع الدعم يبقى لازم ترفع المرتبات لنفس معدل دول الاقتصاد الحر .. إنما مرتبات دول اشتراكيه .. وعدم وجود دعم زي الدول الرأسمالية = إعدام للفقراء ومتوسطي الدخل ..1 نقطة
-
هم كانوا اتنين يا عبير ؟ .. أنا فاكر انى شوفتهم بيقتلوا تلات سواقين تريللات طيب قررى إذا كنتى لازم تضحكى ولا تبكى لما تشوفى الفيديو ده أنا شخصيا محتار https://www.youtube.com/watch?v=ch__hXSORkQ1 نقطة
-
ثانيا .. من وجهة نظر متأملة شوية .. ده مجرد عقاب بسيط بنشوفه .. لسه اللي جاي أكتر .. الحكاية إننا كان عندنا نظام فاسد ومستبد وفيه كل العبر .. كان موفر لينا الأمن والسياحة والدعم وكان سايب لنا احتياطي 36 مليار دولار مش جنيه .. احنا بقى عملنا ثورة .. لماذا قمنا بالثورة - على رأي عادل إمام .. قمنا بالثورة عشان النتائج التالية .. أمن مفيش .. بقى عندنا إسهال قنابل في الشارع .. سياحة .. من 15 مليون سائح عام 2010 .. يعني مش عارف العدد السنة دي ممكن يكون كام 2 ولا 3 مليون بالكتير .. دعم .. خلاص هيتلغي قريب قوي .. وبدون ما نرفع المرتبات .. والاحتياطي ببركة الله بقى 15 مليون .. دي النتائج العظيمة لمجيدة ... عيش - حرية - أسعار .. صحيح .. بخصوص الحرية ما حدش يقولي .. تعليقا بقى على القرار .. هل يا ترى الحكومة قبل ما تاخد قرار زي ده فكرت في نتايجه .. ناس كتير بتقولك إن الدعم ده بيشل الحكومة وبيرهق الاقتصاد .. ماشي أوكي .. تعالوا نشوف الدول الحرة .. اللي اقتصادها حر .. مرتبات الموظفين كبيرة جدا .. ومفيش دعم .. احنا بقى في مصر بندي الموظفين مرتبات قليلة .. ومقابل كده بنديهم خدمات مدعومة .. يبقى اللي جاي من الحكومة على أد اللي الحكومة هتاخده .. لكن يا ترى يا هل ترى .. لما تيجي ترفع الدعم ده .. المفترض أولا .. إنك تسبقه برفع المرتبات .. عشان توفر للناس فلوس تعوض فرق الميزانية بتاعتها لما الأسعار تغلى نتيجة رفع الدعم .. لكن دلوقت .. مفيش زيادة في المرتبات .. وفي زيادة في الأسعار .. طب ناتج عن كده ايه .. إن معاناة الناس هتزيد .. مين هيحس بالمعاناة دي .. هل واحد مثلا زي عادل إمام بياخد 35 مليون جنيه في المسلسل الواحد .. ولا واحد مثلا من المحظوظين اللي بيقبضوا بال 15 وال 20 ألف في الشهر .. ( ودول جوه الحد الأقصى اهه ) .. لا دول مش هتفرق معاهم الزيادة الجديدة في حاجة.. اللي هتفرق معاه موظف غلبان مرتبه بالكتير 1000 أو 1500 جنيه في الشهر .. وعنده أسره بيصرف عليها .. لازم نلاحظ كلنا إن رفع أسعار الوقود مش معناه رفع أسعار المواصلات بس .. ده معناه رفع أسعار كل حاجة .. كل حاجة الوقود بيستخدم في تسويقها .. سعرها هيزيد .. ودايما الحلقة الأضعف هي الحلقة الأخيرة .. حلقة المواطن .. لأن كل واحد هيحمل الزيادة الناتجة عن تمن النقل على الحلقة اللي بعديه لحد ما توصل الزيادة للمواطن .. اللي هو الحلقة الأضعف .. خد بقى عندك مواد غذائية .. خد بقى عندك مواد بناء .. وكل ما شابه .. ده طبعا غير رفع أسعار الكهرباء اللي هي أساسا بتقطع في اليوم حوالي 5 مرات .. طب الحكومة تجيب منين ... ده سؤال مهم جدا .. أولا عايزين نسأل الحكومة .. هي حكومة أولا اشتراكية ولا رأسمالية ؟؟ أصل بصراحة الرقابة على الأسعار وتحديدها وفرض ضرائب خاصة على رجال الأعمال دي من سياسات الحكومات الاشتراكية .. أما رفع الدعم فده من سياسات الرأسمالية .. فدلوقت يا ترى احنا تبع ايه بالتحديد ؟؟ هل فرض ضرايب على رجال الأعمال ده هيحل مشكلة .. الحكومات الرأسمالية اللي مش بتدي دعم بتعمل تسهيلات مذهلة لرجال الأعمال عشان استثماراتهم تزيد .. مش بتفرض عليهم ضرايب زيادة عشان هما كمان يطيروا بفلوسهم بره البلد .. ليه مفيش سياسة الترشيد .. يا ترى مواكب السادة الوزراء هتتأثر بسعر البنزين الجديد .. يعني مثلا عدد عربيات الموكب هيقل .. ولا هيفضل زي ما هو .. ولا يا ترى السادة الوزراء هيستجيبوا لنداء الرئيس بالذهاب إلى العمل بالدراجة ؟؟ يا ترى هل سياسة الترشيد تتفق مع قلادة النيل اللي عمالة تتفرق يمين وشمال عمال على بطال .. ولمن لا يعلم قلادة النيل دي تعني 60 ألف جنيه شهريا مدى الحياة معفاة من الضرائب .. وليس لها علاقة بأي مصدر دخل تاني للشخص .. يعني مثلا قلادة النيل اللي أخدها الرئيس الصوري عدلي منصور دي .. وقبله الببلاوي .. وقبلهم ناس تانية .. هتدي لكل واحد فيهم 60 ألف شهريا .. ده غير مصدر دخله الأساسي .. يا ترى هل سياسة الترشيد تتفق مع ده ؟؟ يا ترى هل سياسة الترشيد تتفق مع إسهال المسلسلات اللي عمال يتعرض طوال رمضان بأجور فلكية أكاد أجزم إنه لو تم تجميعها .. فهي هتعوض جزء من عجز ميزانية السنة دي على الأقل .. وازاي عايز الناس تنام بدري عشان توفر كهربا وتصحى تروح الشغل من بدري بينما المسلسلات والبرامج شغالة 24 ساعة متواصلة .. هل يا ترى الحكومة عاجزة عن ترشيد البند ده .. ولا مش عايزة أصلا .. وختاما .. هل الناس انتخبت السيسي عشان يزود عليها الأسعار .. في النهاية .. مفيش فايدة .. دي أصدق جملة اتقالت في التاريخ المصري .. واللي بعدها علطول جملة ( دي مصر يا عبلة ) .. كانت كده وهتفضل كده .. ولازم نتوائم .. لأن لا النواح جايب فايدة ولا النقد والزعيق جايب فايدة .. السهم نفد خلاص ..1 نقطة
-
1 نقطة
-
"أم علي" لا تتخلف «أم علي» عن الحضور إلى المائدة الرمضانية، التي شاع في أصل تسميتها أن «أم علي» هي زوجة الأمير المعز أيبك المملوكي، الذي تزوج من الملكة شجرة الدر بعد موت زوجها الملك الصالح وكانت شديدة الغيرة، فألزمته أن يطلّق «أم علي» فطلقها، لكن شجرة الدر قامت بعد مدة طويلة ولأطماع دنيوية بقتل المعز ايبك وحاولت إخفاء حقيقة موته إلا أنه لم يلبث أن أكتشفت الحقيقة و تم قتل شجرة الدر فاحتفلت امرأة المعز أيبك الأولى «أم علي» الحاكم الحالي بتوزيع طبق كبير مكوناته سكر وخبز أبيض وحليب لمدة شهر كامل، فارتبط الاسم باسم هذه السيدة «أم علي» فأقبل عليه المصريون وتفننوا في صنعه بإدخال عدد من التحسينات عليه كالزبيب والمكسرات والقشطة، وكثيراً ما تُقدم في مواسم الشتاء ليزيد الجسم طاقة ودفئاً. :copied:1 نقطة
-
يقول البرتو مورافيا في روايته " الاحتقار "... صحيح أن ضميري مرتاح و لكن ذلك لا يعني شيئا.. فإنه يحدث أن الضمير نفسه يخطيء..... ************** و انا ارى انه مؤكد يخطيء الضمير متبرمج على برمجاتنا نحن فيما هو جيد أو سيء فراحته تعتمد على مدى ملاءمة أفعالنا لتلك البرمجات هنا يعتقد الضمير انه أدى مهمته على أكمل وجه :-) و هذا ما يفسر كيف ينام شخص ظلمك ملئ جفنيه دون أن يشعر بأي وخز من ضمير... ببساطة لأن ما فعله معك يتفق تماماً مع برمجاته التي ترى أن ما فعله هو الصواب!! و هذا يذكرني بمثال رائع عن معالجة الأخطاء فعندما تطبع ورقة على طابعة الكومبيوتر و تجد بها خطأ فإنك مهما طبعت سيظهر الخطأ مجددا و الحل هو معالجة المدخلات لا المخرجات و هذا يدفعني لتساؤل هل يجدي العقاب حقا لشخص ما على فعل هو متسق تماماً مع مدخلات و برمجات ذلك الشخص ؟؟؟!!! انتظركم...1 نقطة
-
عودة للموضوع الأصلي نعم يخطئ الضمير لأن الضمير ليس مطلقا عندما نتكلم عن الضمير فإنما نقصد ضمير شخص معين ما سبق كان إستهلالا لابد منه في فيلم البرئ للراحل أحمد زكي الذي يقوم فيه بدور جندي أمي في أحد المعتقلات ، كان قد تم غسيل مخه و إقناعه بأن هؤلاء المعتقلين عم أعداء الوطن و أن آليات البطش بهم - و التي كان شريكا فيها - إنما هي عمل وطني للدفاع عن الوطن. و بالمثل الآن ما يقوم المنتسبون لجماعةالإخوان من إرهاب و شغب إنما يقومون به بضمير مرتاح لأن ضميرهم تم تشكيله في هذا الإتجاه منذ كانوا فتية صغارا ينتمون للجماعة.1 نقطة
-
ذهبية صباحاتي بلذاعة البرتقال أن تأسرني بدربك؟ ضرب من المحال لا جواب للسؤال زئبقية أنا حامض حلو عشقي صادمة حماقاتي أليمة اخفاقاتي و سرعان ما تلي كل حماقة إفاقة بدموع رقراقة راياتي في الحب خفاقة و شعاراتي براقة فمن أنت و من تكون لست إلا واحد من مليون من رأسه لأخمص قدميه ..مفتون بأطيافي مسكون إن تبقى بقربي أصيبك بالجنون و إن يخطر لك هجري.. ملعون مضمار سباق محموم كل من يدخله بي موشوم فقلبي بريء معصوم ان أتقنت الالتحاف به غمرك السكون ها قد بدأ العد .. و لفوز بقلبي فليتنافس المتنافسون1 نقطة
-
بجد يعنى .. امبارح كتبت مداخلة طويلة ...وفجأة معرفش ايه اللى حصل ؟؟ والكمبيوتر فصل...لحد دلوقت متغاظة .. معرفش جت منين ... ان حريم المنتدى مش بيزيد سنهم عن 35 سنة ...!!! انا معنديش تسجيل فى خانة العمر ياولدى ...!!!.والعمر ده انا عشته بحلوه وحلوه و..يعنى ..( بالحلو والحادق ).. نتكلم بقى على شباب السبعينات .....ونتذكر مع ( بلدياتنا ) ما كان يحدث ايامها ...!! فاكر يابو محمد ...فرقة الموسيقى العسكرية اللى كانت بتعزف كل يوم جمعة (( كل يوم جمعة ...واخدين بالكم ..!!!))...عند الدوران اللى فى كل محطة على البحر ؟؟ يعنى تصرفات راقية ...اتعملت فى اوروبا بعدنا بسنين ... على فكرة الفرقة دى اخدت جوائز على مستوى العالم كله ...!!..(( كان المايسترو تقريبا اسمه.. عبد الحليم نويره..!! صح؟؟ مش متذكرة.... فى سبورتنج الصغيرة وكامب شيزار وغيره؟؟...ياخدوها من اول المنتزة لغاية المنشية .. يعنى من تسعة صباحا للعاشرة مساءا ....بطول الكورنيش .. والقرب النحاسية والا الناس ؟؟ ....لازم يروحوا يوم 23 يوليو ويوم 26 يوليو ده بقى فى اسكندرية حاجة تانية خالص ...!! كل الناس على البحر وحاجزين اماكن يتفرجوا على ( المارشات العسكرية والاحتفالات ..؟؟ والصواريخ ؟؟ ...يحضروا الذرة المشوية وابو فروة واللب والسودانى والكحك (( المخبوز )) يعنى السميط والبيض والجبنة ...)) ...وكانت البنات تلبس احلى ما عندها ...الصبح الكل على البحر ...سباحة ولعب راكت وبعد الظهر تمشية على الكورنيش .. كان فيه امان فعلا ...وكل شئ كان متوفر ... وفعلا ...مكانش فيه شبان تقدر تجازف بحياتها (( وتغلس على بنت ...بالايد )) يعنى ده معناه ان باقى شباب الحتة ياكلوا الشاب اللى يعمل كدة ..!!! والكل عارف الكل ...يعنى شئ عجيب كأن البلد كلها قبيلة واحدة .. امبارح كنت كاتبة لكم على الموبيليا ...على الفن الاصيل...على الجودة اللى كانت موجودة والشغل اللى بضمير ....وكانت الناس تعشق الشغل اليدوى ..نعرف قيمته... انا ايضا تزوجت فى سبتمبر ...73...وطبعاااا...على آخر الشهر كان زوجى على خط الدفاع ...!! بس وشنا حلو على البلد بحالها ....كفاية نصر اكتوبر جه على بختنا وكان اجمل هدية ....احلى مهر ...صح؟؟ فعلا... كان فيه سنين (( كلها كفاح )) ايام حرب الاستنزاف ...مكانش فيه حاجات كتير متوفرة ...وفاكرة ان كان ايامها وزير التموين بيخاف من الناس لانهم عملوا ثورة ..( الشاى روسى ومليان نشارة خشب ) ...وهو قال .. اعتقد كان ( فؤاد مرسى ) ..!!! الناس بتثور وبتقول ان طعم الشاى وحش...لاننا شلنا نشارة الخشب...(((( يقصد يقول ان الناس اخدت على النوع الوحش ولما بقى حلو الناس احتجت )))) عاوزة اقول لكم .. ان برضه كان فيه متاهات ....بس بصراحة كانت متاهات اشيك بكتير ..!!! كان كل يوم والتانى فيه مظاهرة ...وكان اجبارى حصة ( الفتوة ) حتى للبنات طبعااا...ورغم ان المدارس اجنبية لكن ؟؟ كان لابد من الاحتفال السنوى بعيد الثورة ...فى ستاد البلدية ...كل مدارس اسكندرية لابد كل مدرسة تقدم الفقرة بتاعتها ..!! كان فيه لبس للمدرسة ...لبس صيفى ولبس شتوى ...محدش يقدر يروح المدرسة واللبس مش مكوى ...او حد يكون لابس نفس لبس ( امبارح ) ..!! يعنى كل يوم قميص نظيف ومكوى ...وتفتيش حتى على المناديل لابد من وجود منديلين ...مكويين طبعااا.. ايه كمان ؟؟ فى حصة العلوم ..لما حد ياخد درجة نهائية بياخد هدية ..لاننا فى الفصل كل اسبوع كل واحد بيحط فى حصالة الفصل قرش صاغ...وكل شهر بنشترى هدية للى بيحصل على افضل درجة فى الشهر .. كان فيه محبة بين الجميع .. لما كنا بناكل فى الكانتين ..( كل واحد جايب اكله من البيت والراهبات بياخدوا العمود ويسخنوا هم الاكل ) ولو حد موجود فى الكانتين ومجابش اكل ...كان بياخد طبق شوربة وياكل مع الباقيين ... وكانت الشوربة بتتعمل للى مش بيجيب معاه او اللى مشترك فى الكانتين يعنى بياكل تبع المدرسة .. على فكرة ... عاوزة اقول مكانش فيه تكبر او تجبر ... ايه كمان ؟؟ كان عندنا السوق الحرة ( فى شارع صلاح سالم )...ودى بقى كانت فيها كل السلع اللى مش متوفرة فى البلد ..ولاحظوا ان الدولار كان ...((((((((((( ارخص بكتير من الجنيه المصرى ...!!!!!!!!)))))))))))). الاحترام للمدرس كان يفوق الوصف...((( كان عندنا حالة رعب من المديرة ...حالة رعب دائم يعنى ))).. برضه بالنسبة للمدرسة .... كان فيه تناغم جميل بين البيت والمدرسة ...وكأنها سيمفونية الاتنين بيكملوها .. كان فيه مسرح المدرسة (( تمثيل يعنى ومكانش حرام ...!!!))...كان فيه رحلات ...رياضة ... الكل بيتابع ... مفيش اسرة ايامها مكانتش مشتركة فى نادى ...!! سبورتنج وسموحة والصيد واليخت ...واللى مش مشترك فى النوادى تلاقيه بيروح مراكز الشباب ...ببلاش يعنى . كان اشتراك النوادى....اربعين جنيه فى السنة ...!! آه والله . دلوقت بستين الف جنيه ..!! (( بس الاعضاء القدامى بيدفعوا تقريبا ...........الفرد اربعمائة جنيه فى السنة )) دى ابسط حاجة يعملوها ...!!! على فكرة برضه.. حتى ذوق الناس كان راقى ومثلا مكانش فيه حاجة اسمها ....انت مش احسن منى ؟؟ لالالالا كل واحد عارف شغله بدون عقد .. يعنى ييجى البيه طالع العمارة .....يقوم البواب يقف...ويضرب له تعظيم سلام ...بوجه مبتسم .. يوم الخميس من كل اسبوع.... ريحة الرابسو ...مالية مداخل العمارات ...يعنى لابد من غسيل السلالم ( بضمير ) ..من فوق السطوح لحد تحت .. وكان فيه زرع امام كل بيت ...وفى كل الشوارع على الجانبين ... والجو مكانش (( رصاصى )).. كفاية كدة ...نكمل بعدين..1 نقطة
-
فعلا كانت الأخلاق هى اللى بتحكم ,, وكان الغالب ان اللى مش بيرضى حاجه على اخواته مش بيرضاها على بنات الناس. لكن الحال خلاص اتغير. اكتر كلمه عجبتنى هو تعبيرك (كان اسمهم بنات ناس) لأن فعلا كله كان بيحترم كله . نفس الفكر .. الفكر مش التعامل والمعاكسه اتغير دلوقت .. الولد بيعامل البنت اصلا على انها مستباحه ولا كأنها بنت ناس والفاظ المعاكسات بقيت بتجرح ..بتدل على امراض نفسيه اكتر ما بتدل على مجرد اعجاب ولد ببنت . المشكله بقت فى الفكر اللى اتغير بشكل غريب . الله يمسيكى بالخير يا سمسمه برضه . لولا1 نقطة
-
الله يكرمك يا عزيزى أيمن .. والله يرحم أيام ما كان الراديو بيعتبر من المعجزات .. كان اللى عنده راديو بيعمل له رف عالى عشان الأولاد ما يلعبوش فيه ... إحنا بقى علشان كنا عيلة مبسوطة (طول النهار بتضحك) كان عندنا راديوهين .. واحد فى غرفة المعيشة (كان اسمها أوضة القعاد) على رف عالى .. وكنت ممنوع من الاقتراب منه .. وواحد فى الصالون .. وده بقى كان قطعة موبيليا زى الدولاب الصغير .. وكان فيه بيك آب منه فيه ، بابه بيتفتح من فوق زى كابوت العربية .. وانا صغير (يعنى خمس أو ست سنين) كان بيتهيألى إن المذيعين واللى بيغنوا قاعدين جوه الدولاب ده .. وكنت بابص من وراه علشان اشوفهم .. بس ما كنتش باشوف إلا لمبات طويلة شكلها غريب ... كان أيام حفلات ام كلثوم ساعات والدى أو اخواتى الكبار يعزموا اصحابهم عشان يسمعوا الحفلة فى الصالون فى الراديو الكبير أبو بيك أب ويقفلوا الباب عليهم ( ويقزقزوا لب وسودانى ويشربوا سجاير ) .. لما يكون فيه حد معزوم كانت بقية العيلة تسمع الست فى "أوضة القعاد" .. لو مفيش حد معزوم .. كان والدى والكبار بس بيسمعوا الست فى الراديو الكبير .. ساعات كنت باتسلل وأقعد جنب والدى الله يرحمه بس ما نطقش ولا كلمة .. وكنت باحب القعدة دى علشان آكل معاهم ابو فروة واشرب سحلب وساعات كنت ألحق الرز ابو لبن وساعات كنت بانام قبل ما ييجى دوره ، بين الوصلتين التانية والتالتة1 نقطة