لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 07/23/14 في جميع الأقسام
-
لأن إضعاف الدولة المصرية ووضعها تحت ضغط مستمر هو الهدف الأول والأجنده المكتوبه لـآل ثاني .. و نرجع ونقول المشكله مشكلتنا زميلي الفاضل ... شوف العقليات اللي بتشتغل عليها الجزيره وبتوجهها لمصلحتها ... ليه سايبها ومش عايز تشغلها لمصلحتك..؟؟2 نقاط
-
قد تكون بداية بداية لما يسميه المتطرفون "الشريعة" وبدلا من تقديم السارق او المشتبه به للقضاء ومعه الأدلة التي تدين، يقوم إمام المسجد بالحكم وتنفيذ القانون بمعاونة مساعديه. إشربي يا أمريكا.1 نقطة
-
السبحة في المساجد المصرية كثيرآ من يعيشون حالة روحية في جو إيماني بهيج يمسكون بحبات «السبح» - أو «المسابح»، أو بين أصابعهم ويباشرون بالتسبيح والحمد والتهليل والاستغفار.. وكأنما هم يتعاملون مع شفرة سرية للتقرب من الله والتماس رحمته ومغفرته. وخلال شهر رمضان، بالذات، تشهد مبيعات «السبح» حالة رواج غير عادية في عموم أنحاء مصر، إذ يزداد الطلب عليها ويقبل الآلاف على شرائها باعتبارها رمزا دينيا... ولما تضيفه من نفحة روحانية خلال أيام الصوم. وبالتالي، لا يعود غريبا أن تنشط «سوقها» ويبرز باعتها الدائمون والمتجولون خلال الشهر المبارك في القاهرة الإسلامية، وخاصة في حي الحسين وخان الخليلي والجمالية. فهنا تكثر عمليات البيع والشراء، وكل ذلك يدعم انتعاش ذلك الموروث الثقافي الإسلامي. انتشارها يعود لأسباب عدة ... هي عند البعض علامة للتقوي، ولدى آخرين وسيلة للذكر، وعند فريق ثالث، جزء من مظهر لا يكتمل إلا بها. وعلى الرغم من انتشار مفهوم يقصرها على فئات المسلمين المنتشرين في كافة بقاع الأرض، إلا أن السبحة وعلى غير ما هو سائد، لا تقتصر عليهم فقط، حيث إنها عادة تعرفها الأديان الثلاثة، اليهودية، والمسيحية، والإسلام، بل ان بعض الروايات تروي امتداد تاريخها الى العصور القديمة حيث استخدمت لأغراض مختلفة، تارة كتميمة أو تعويذه، وأخرى كوسيلة للحماية من الحسد، وثالثة كوسيلة للتزين. والسبحة أو المسبحة عبارة عن مجموعة من القطع ذات الأشكال الخرزية الحبيبية التي توجد بينها فواصل، وتتكون كلها من عدد معين يتم نظمها في خيط أو سلك أو سلسلة... لم يعرفها المسلمون الأوائل و الأرجح انها انتقلت اليهم من يهود و نصاري الجزيرة .. وكانت في البدء تصنع من نوي البلح وبذور نبات الخروب، وخشب شجر الزيتون والقواقع والابانوس والصندل. كان البعض من الشعوب المختلفة يؤمن بقدسيتها وعلاقتها بأداء المناسك الدينية، حتى ان بعض الشعوب القديمة كانوا يغسلون السبحة التي يحملونها بالماء، ويشربون من نفس الماء كدواء. وفي الآثار الفينيقية ما يشير إلى أنها استعملت في المقايضة، إلا أن الإيمان بمكانة السبحة اختلف مداه حسب المعتقدات التي كانت تسود الشعوب. وقد ازدهرت صناعة المسابح في أوروبا على اعتبار أنها وسيلة رابحة في التبادل مع الشعوب البدائية. ومع بدء معرفة الانسان بالأديان السماوية، استمر وجود السبحة واستخدامها في أغراض العبادة، فقد استخدمها اليهود والمسيحيون وبخاصة الرهبان منهم، الذين كانوا يستخدمونها في صلواتهم كمظهر من مظاهر التقرب الى الله في الصوامع والمغارات والكهوف. ليس هذا فقط، بل ان عادة استخدام السبحة انتشرت بين الهندوس والبوذيين أيضاً كأحد وسائل العبادة. وهي العادة التي تواصلت مع الإسلام، ولكن ليس في سنواته الأولى، حيث كان المسلمون يفضلون التسبيح والذكر باستخدام العد على أصابعهم زيادة في الرغبة في نيل الثواب ... ثم استخدموا نوي البلح (1) و الحصي (2) ثم بخيطآ معقودآ (3) . وقد ورد في الأثر أنها ليست من اللغة في شيء، ولم تكن معروفة لدى العرب، وإنما استحدثت في الصدر الأول من الإسلام كوسيلة للإعانة على الذكر، والتذكير. ويقول الباحث والمستشرق الألماني جولد زيهر، إن السبحة لم تنتشر في الجزيرة، إلا في القرن الثالث الهجري عن طريق مصر، بينما ذكرت الموسوعة الإسلامية أن أول استعمال للسبحة كان في أوساط الصوفية، وبَينَ الطبقات الدنيا للمجتمع، وقد ارتفعت أصوات بإنكارها في القرن الخامس عشر الميلادي، إلا أن بعض العلماء أفتى بعدم وجود مانع من استخدامها، طالما ظلت وسيلة للتذكير بعدد الذكر المطلوب من الإنسان أدائه. وإذا كانت السبحة باتت مظهراً من مظاهر العبادة في الأديان السماوية الثلاث، إلا أن عدد حباتها يختلف من ديانة لأخرى. فغالبية المسلمين يؤمنون بأن عدد السبحة إما 33 حبة حسب عدد الذكر الذي أوصى به الرسول عليه الصلاة والسلام، أو 99 وهو عدد أسماء الله الحسنى. بينما السبحة لدى الصوفية 100 حبة مزودة بعدادين الأول خاص بالمئات والثاني خاص بالألوف، هذا فضلاً عن محبس لمئات الألوف حتى يصل عدد التسبيح من مليون إلى مائة مليون. أما السبحة عند المسيحيين، فيتراوح عدد حباتها بين 33 حبة و 150 حبة ... أما سبحة اليهود فيتراوح عدد حباتها ما بين 17 حبة و21 حبة. ويزداد الإقبال على استخدام السبحة وشرائها من قبل المسلمين في شهر رمضان، اعتقاداً من البعض بارتباطها بهذا الشهر الكريم. وتعد المملكة العربية السعودية من أكبر أسواق بيع وشراء السبح في العالم، حيث يصل حجم مبيعات السبح فيها بنحو 100 مليون ريال سنوياً. يتراوح فيها سعر السبحة الواحدة بين عدة ريالات و100 ألف ريال سعودي، حسب الخامة المصنعة منها. حيث تتعدد الخامات المستخدمة في تصنيع السبح، وتبدأ من البلاستيك والزجاج وتنتهي بالسبح المستخدم في صناعتها الأحجار الكريمة النادرة. 1 « أخرج أحمد في زوائد الزهد عن القاسم بن عبد الرحمن قال : كان لأبي الدرداء نوى من نوى العجوة في كيس ، فكان إذا صلى الغداة أخرجهن واحدة واحدة يسبح بهن حتى ينفذهن » كما روي ذلك عن أبي هريرة وعن صفية قالت دخل علي رسول الله وبين يدي أربعة آلاف نواة أسبح بها فقال لقد سبحت بهذا ألا أعلمك بأكثر مما سبحت به فقالت علمني فقال قولي سبحان الله عدد خلقه ، وأما أبو هريرة فإننا إذا ضممنا كل الروايات عنه أمكننا أن نقول : إن عدد النوى الذي كان يسبح به ألفى نواة . وعلى كلٍّ ، فقد تطور استعمال النوى المذكورة إلى النوى المجزع ( فبدلاً من أن يستعمل بلونه الطبيعي كما كان الحال أولاً بدأ البعض يحسن شكله فيحك بعضه ببعض حتى يبيض لونه ، وقد سمي هذا النوع المحسن بالنوى المجزع وحيث أن كلمة مجزع يرجع أصلها إلى كلمة (جزع ) … وكلاهما يعنيان الخرز اليماني الصيني الذي فيه سواد وبياضوقد أدى هذا التشابه في أصل الكلمة إلى أن يتطور النوى المجزع إلى الجزع (وهو الخرز ) ، وكان ذلك بداية استعمال السـبحة بشـكلها الحـالي، وكان أول من استخدم النوى المجزع أبو هريرة فيما أخرجه ابن سعد عنه . 2 يذكر السيوطي عدة شواهد على تسبيح الصحابة بالحصى ومنها قوله : « في جزء هلال الحفار ومعجم الصحابة للبغوي وتاريخ ابن عساكر من طريق معتمد عن أبي بن كعب … عن أبي صفية مولى النبي أنه كان يوضع له نطع ويجاء بزنبيل فيه حصى فيسبح به إلى نصف النهار ثم يرفع ، فـإذا صلى الأولى أتي به فيسـبح به حتى يمسي » . ويقول : « أخرج الإمام أحمد في الزهد ... عن يونس بن عبيد عن أمه قالت : رأيت أبا صفية رجلا من أصحاب النبي وكان جارنا ، قالت : فكان يسبح بالحصى » وقد ورد بذلك روايات عن أبي هريرة وأبي صفية وأبي سعيد الخدري وسعد بن أبي وقاص وغيرهم ). هذا وقد تطور هذا النوع من الحصى فيما بعد إلى ما عرف بـ ( اليسر) ، ( الكهرمان ) ، (الكوك ) وغيرها وكلها أحجار كريمة فيها جمال الشكل واللون بالإضافة إلى أنها وسيلة للعبادة . 3 كان الصحابة يسبحون سابقاً بالخيط المعقود ، وقد وردت بذلك عدة روايات منها ما روي عن السيدة فاطمة بنت الحسين بن علي بن أبي طالب ( عليهم السلام ) أنها كانت تسبح بخيط معقود . ويقول السيوطي : اتخذ السبحة سادات يشار إليهم ويعتمد عليهم ، كأبي هريرة كان له خيط فيه ألف عقدة وكان لا ينام حتى يسبح به اثني عشر تسبيحة ، قاله عكرمة . ووردت عن أبي هريرة رواية أخرى نصها : « كان أبو هريرة قد ربط في خيط خمس مائة عقدة ويسبح بها بين يديه وأقره على ذلك ». أضف إلى ما تقدم أن هناك رواية ثالثة عن أبي هريرة لم يذكر فيها نوع أداة العد في العبادة وإنما أشير إلى ذلك إشارة عامة فقالوا : « كان يسبح في اليوم ما يزيد على الألف ويقول : أسبِّح بقدر ذنوبي ». هذا وكثرت الروايات الواردة عن أبي هريرة تؤكد لنا أنه كان له أكثر من سبحة وأكثر من نوع وأنه كان يحمل بعض الأنواع الخفيفة معه إلى خارج منـزله بينما يسبح بالكبيرة داخل منـزله . :copied:1 نقطة
-
نقطة الخلاف دي ربما هي الوحيدة التي بإمكانك إنك تحسمها بداية : أنت تعلم أن الله مدح أهل الكتاب في مواضع عدة أنت تسأل هل التزموا - التزموا أم لم يلتزموا ليس موضوعي ولا أبحث فيه مطلقا أنا أتعامل مع ما يقوله القرآن وهو أعلم بالجميع تتفق معي يا دكتور القرآن والقرآن فقط نحن أمام حالة من يؤمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتب السماوية وهذا إيمان بلا شك وليس تكذيب أو كفر وكما اتفقنا من قبل أن من قال إن عيسى عليه السلام هو الله كافر بنص القرآن وأنا التزم بالنص ....... ولكن من قال ذلك هل قال الله إن أهل الكتاب كلهم جميعا قالوا إن الله هو المسيح أو هل قال إن أهل الكتاب كلهم جميعا قالوا إن الله ثالث ثلاثة هل أتي على ذكر أهل الكتاب .... هل كفرهم أو قال لقد كفر أهل الكتاب ..... إن كان كفرهم بلفظ صريح فنحن نكفرهم وإذا لم يكفرهم بلفظ صريح فاعذرني لن آتي من عندي بشيء يخالف كتاب الله أو لم يأت على ذكره القرآن والواقع بخلاف ذلك وهل فعلا كان القصد البنوة الحقيقية يعني كلهم ( اليهود والنصارى ) على جهة الحقيقة أبناء الله أم أن هناك معنى آخر للبنوة وهي الرعاية مثلا في قوله تعالى ( وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَىٰ نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ ۚ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ ۖ بَلْ أَنْتُمْ بَشَرٌ مِمَّنْ خَلَقَ ۚ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ ۚ ...) تأمل للرد عليهم في كل موضع وأقولك المفاجأة المذهلة الموضوع معقد ولا يتسنى للكثيرين فهمه ولذلك لن تجد آية فيها الولد أو الابن ومعها لفظ الكفر ( مع عظم القول على الله سبحانه وتعالى علوا كبيرا ) وارجع للآية التي ذكرتها حضرتك مش بقولك يا دكتور بإمكانك أن تحسم هذا الأمر لو أحضرت الآية مصحوبة بوصف الكفر مطلقا مش أحنا اللي هنحدد أو هنوصف وينبغي علينا أيضا معرفة معنى الكفر أو الشرك1 نقطة
-
1 نقطة
-
مش اشترطنا يا شاعر أن الكلام يبقى بدليل من القرآن .... ونحن لم نتفق على إن الأمور هتبقى فتونة وفتح صدر وأسئلة ومطولات وملاحم ..... أرجع لك يا باشا بسؤال بسيط وسهل ما دليلك على أن القرآن يجب ما قبله ؟ وهل تنكر حضرتك أن الإسلام هو دين جميع الأنبياء مع كثرة الآيات الدالة على ذلك ؟ فهل تنكرها أو تكفر بها ( لا مؤاخذة يعني ) وهل الإسلام ذلك الدين السماوي من قبل الله يمحو الأديان السماوية مع اتحاد المصدر الإلهي لكلها ؟ ... وبرأيك لماذا أنزل الله الكتب السماوية ثم يمحوها ويجعل أتباعها كفار بعد إيمانهم بها ( على رأيك ) ؟ بصراحة لو الكلام بالدليل مش هنضل كده وتلتبس علينا الأمور بالشكل ده1 نقطة
-
نرجع للسؤال الجوهرى اللى طرحه الأستاذ طارق آه صحيح .. ليه معبر رفح بالذات دونا عن باقى المعابر الستة اللى بين غزة وإسرائيل ؟ هو مش كان فيه اتفاقية بين السلطة واسرائيل واللجنة الرباعية فى 2005 لتنظيم دخول وخروج الأفراد والبضائع إلى ومن غزة ؟ هى الاتفاقية دى (اللى خربتها حماس من ناحية وإسرائيل من ناحية) بتقول إيه ؟ بتقول إن معبر رفح لدخول وخروج الأفراد فقط ويسمح بخروج صادرات غزة منه فى مواسمها إيه بقى حكاية الإصرار على فتح معبر رفح للأفراد والبضائع وكل حاجة ؟ وهل هى صدفة أن ما طالبت به إسرائيل فى 2004 ورفضته مصر هو نفسه ما تطالب به حماس فى 2014 ؟؟ .. أقصد فتح المعبر ووضعه تحت إشراف دولى الإجابة بسيطة .. وبتثبت إن مصر أحرص على القضية الفلسطينية من حماس وألاضيشها فلو استجابت مصر لطلب حماس وإسرائيل .. فهذه أكبر خدمة نقدمها لإسرائيل لأنها بمجرد تلبية المطلب (المشبوه) ستغلق إسرائيل باقى المعابر بالضبة والمفتاح وتتنصل من مسؤوليتها "كدولة احتلال" ملزمة بتوفير كل احتياجات الشعب المحتل وتلقى هذه المسؤولية على مصر وبهذا يتكرس الانفصال الديموغرافى الذى بدأته حماس فى 2007 وباى باى القضية الفلسطينية إلى الأبد1 نقطة
-
الطرق الى ((الإله)) الحق كثيره جدا ... ولكنها طرق ((مسدوده)) .. الا من طريق واحد .. واحد فقط .. هو طريق ((الدين)) الحق .. دين الإسلام .. وهذا الطريق لا يسمح للسير به إلا لمن معه رخصة ((أشهد أن لا إله إلا الله .. وأن محمد رسول الله)) .. من قصد وجه ((الإله)) الحق سائرا فى طريق غير الاسلام .. قد ضل الطريق الحق1 نقطة