لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 07/26/14 في جميع الأقسام
-
مفيش احتمال عندك إنه يكون إنجيل واحد بروايات أربعة ...... طيب ما أحنا عندنا حديث واحد بروايات عدة أو الحديث المتواتر ....... المفروض إننا لا نجادل فيما لا نعلمه .... هم أحرار في عقيدتهم .....أو بالأحرى هم أعلم بها هذا للإنصاف والعدل فقط وأنا لم أشغل نفسي بالبحث في ذلك4 نقاط
-
ﻻ مجاملة في الدين (البته).....فاليهودي يرى النصراني و المسلم كافرين و مصيرهما الى الجحيم....و النصراني يرى اليهودي و المسلم كافرين و مصيرهما الجحيم و المسلم كذلك....بل و حتى داخل كل دين هناك مذاهب (تكفر بعضها بعضا)..... و عليه فمن الطبيعي و المنطقي ان (اؤمن انا المسلم) ان (النصراني الذي سمع بسيدنا محمد صلى الله عليه و سلم) ثم لم (يؤمن به)...انه كافر من اهل النار ((لكن الله وحده من يحكم بذلك ولي لي انا ان احكم على النصراني و اليهودي و غيرهم....)مثلما نعلم جميعا ان من يقتل شخصا متعمدا ..جزاؤه اﻹعدام ...لكن ليس لنا نحن-غير القاضي المعني بالقضية ان يصدر ذلك الحكم............ و عودة لما يعتقده -قطاع كبير من المسلمين وانا منهم-بخصوص العقائد النصرانية التي حرفت (بفعل الدولة الرومانية الوثنية و يهودي مثل شاؤول -بولس)....فالنصرانية-التي غير اسمها الى المسيحية (حيث نعهد ان الله ارسل اديانا باسم انبيائها!!!! ونسبة الدين الى المسيح و ليس الى اﻵب و الروح القدس يصعب على عوام المسلمين-امثالي فهمها و تقبلها)....فان يصلب -اله و يقتل (تكفيرا عن خطايا البشر) المفروض ان يكون حدثا سعيدا يحتفل به فلو فشلت مؤامرة يهوذا و الرومان ولم يصلب لبقيت البشرية حاملة خطيئتها الى اﻻبد!!!! اضافة الى اﻻحتفاء الشديد برمز (الصليب) دونا عن (المصلوب) !!!! و تساؤﻻت عديدة-مثل هل اقام (المسيح نفسه)...كنيسة على اﻷرض يقيم فيها قداسا كل احد؟؟؟ هل طوب بابا و قسس و انشأ نظام الرهبان و الراهبات واﻻهم من ذلك ((تعليق الصلبان على الرقاب و اتخاذ اﻷيقونات و اللوحات الزيتية مع اﻻنحناء لها؟؟؟؟؟))....كل هذه التساؤﻻت و غيرها تجعل الكثير من المؤمنين يؤمن بان الدين المسمى (بالمسيحة) تحور و تغير عن (النصرانية الموحدة الحقة التي اوحاها الله لعيسى بن مريم فعلا)...ومع ذلك (يؤمن المسلمون ان بعض التعاليم الحقة قد نجت من التحريف و التحوير)و بعث الله سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم بالقران الذي (صحح بعض ما حرف و اكد على الصحيح و مدح المحسنون منهم اي ان اﻹسلام بوجه من الوجوه هو اعادة اﻹعتبار للنصرانية الحقة و اليهودية الحقة و جميع الشرائع السابقة نسخت التعاليم -الوقتية الخاصة بحال كل امة على حده و بقيت التعاليم الثابتة غير المتغيرة-مثل الوحدانية و تحريم الفحشاء و الربا الخ-مما يجعل اﻹسلام بامتياز وحدة اديان فيها اﻻيمان بجميع اﻻنبياء و الرسل و الكتب)....3 نقاط
-
و لكنهم ظلوا نصاري بعد ذلك ... شاهدين ان ما جاء به الرسول هو كلام الله ... لا يوجد في الاية الكريمة ما يفيد بأنهم تركوا النصرانية .. او تركوا ادوارهم كقسيسين و رهبانآ .. من يشهد علي شيء بانه حق لا يعني ان ما يؤمن به ليس علي حق ايضآ .. و لن اذهب بعيد ... فانا اشهد ان القرآن الكريم يحوي كلام الله ( و هذا ما ذكرته مرات عديدة ) .. و لكن هذا لا يعني ان ما أؤمن به من المسيحية خاطيء .. لو عدت الي ما أضفته حضرتك شخصيآ في مداخلتك السابقة و التي اضفت فيها شاكرآ قانون الإيمان المسيحي ( دليلآ علي كفرنا كما ذكرت ) فلن تجد اي تضاد ... نعم نؤمن بانه صلب و لو كان بشرآ عاديآ لكان مات .. و لكنه لم يمت و عندما شبه لليهود انه مات و لكنهم لم يقتلوه يقينآ .. انزلوه من علي الصليب و تم وضعه في القبر .. و بعد ثلاث ايام قام و صعد الي السموات ( رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا) ... أثق كل الثقة انك ستجد هذا التفسير خاطيء و ستورد لي كل ما ينفيه ... باستخدام تفسيرات اخري .. ل "بشر " آخرين ... و لكنهم ماداموا بشر مثلك و مثلي و مثل كل من تمعن في نص او في آية و قام بتفسيره .. يبقي فقط ضمير الفرد و ما يريحه هو ما يحدد طريقنا في الحياة ... و يبقي طمعنا جميعآ في رحمة القدير ما دمنا لا نؤذي الآخرين بفعل او بقول بل نقوم بالعكس ... تحياتي3 نقاط
-
" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآَنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ " ... آية عظيمة علمها لنا القرآن الكريم .. أنه يجب العدل مع جميع الناس بغض النظر عن موقفنا منهم أو عقيدتنا نحوهم .. يجب أن نذكر ما عندهم من حسنات .. ولذا فإن مدح القرآن لبعض أهل الكتاب وقوله " وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطَارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَمِنْهُمْ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِدِينَارٍ لَا يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلَّا مَا دُمْتَ عَلَيْهِ قَائِمًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لَيْسَ عَلَيْنَا فِي الْأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ " .. فهي آية عظيمة توضح أن أهل الكتاب - بغض النظر عن عقيدتهم - إلا أنه يوجد فيهم الأمناء الذين يؤدون الأمانات إلى أهلها وأيضا يوجد فيهم الخونة الذين يجحدون الحقوق .. وهذا الأمر كائن في جميع الملل والديانات .. فالأخلاق الشخصية لا علاقة لها بالعقيدة .. وقد كان الكفار ومشركوا مكة .. لديهم بعض الصفات الحسنة التي كان يمدحهم عليها الرسول صلى الله عليه وسلم .. ولذا فقد دعا النبي صلى الله عليه وسلم بأن يعز الله الإسلام بأبي جهل أو عمر بن الخطاب ( بأحب الرجلين إليك ) .. ووقتها كان كلاهما على الكفر .. فهل يكون هذا الدعاء مثلا مدخلا لمدح أبي جهل لأن النبي قد جعله أحد اثنين تمنى على الله أن يعز الإسلام بواحد منهما .. ذكر الصفات الحسنة عند الآخرين وإعطاؤهم حقهم بغض النظر عن عقائدهم هو من الأمور التي حثنا عليها الإسلام بقوله كما أسلفنا ( وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآَنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا ) .. ولا يعني هذا المدح أن نتنازل عن عقيدتنا تجاههم .. وأما باقي الآيات .. فهي واضحة بينة " لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ " يقول تعالى " وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَاناً وَأَنَّهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ * وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ " أي أن هؤلاء يؤمنون بأن ما نزل على محمد هو الحق .. وأنه ما قاله القرآن في أمر عيسى عليه السلام وأمه مريم عليها السلام هو الحق .. وأن الله واحد أحد لا شريك له ولا ولد .. فإن آمن هؤلاء بما أنزل الله إلى الرسول وذرفت أعينهم الدموع من الحق الذي عرفوه فيه وقالوا ربنا آمنا فاكتبنا مع الشاهدين .. فهؤلاء مسلمون قد شرح الله صدورهم للإسلام .. لا هم أهل كتاب ولا شيء .. فمن آمن بالقرآن فهو مسلم وليس نصراني .. مسألة بديهية .. ويستحيل .. وأقولها يستحيل أن نجد رجلا يؤمن بالقرآن وبأنه كله حق من الله ثم يصف نفسه بأنه نصراني .. إلا لو كان يكتم ايمانه .. مثل الرجل المؤمن من آل فرعون الذي كان يكتم إيمانه .. يقول تعالى " ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِمْ بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الْأِنْجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللَّهِ " .. نعم جعل الله في قلوب الذين اتبعوه رأفة ورحمة .. من هم الذين اتبعوا عيسى ؟؟ على سبيل المثال .. الحواريون .. الذين مدحهم القرآن الكريم .. بقوله ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُونُوا أَنْصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ ) .. فهؤلاء الذين اتبعوا عيسى عليه السلام وآمنوا به .. وبأنه رسول من عند الله مبشر برسول يأتي من بعده اسمه أحمد .. أما من حرفوا العقيدة المسيحية وأدخلوا فيها مبدأ التثليث وآمنوا بالآب والابن والروح القدس .. وجعلوا الإنجيل الواحد أربعة أناجيل .. هل هؤلاء هم أتباع عيسى .. هل أمرهم عيسى بهذا .. ؟ اتباع عيسى هم إخواننا في الدين .. من آمنوا بعيسى ولم يحرفوا الرسالة التي جاء به .. وهم الذين يقولون بان عيسى بشر .. وليس إلها أو ابن الإله .. أما من حرفوا دينهم وبدلوه .. فهل يقال عنهم إذن أتباع عيسى ؟؟ يقول تعالى " إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ " .. نعم جعل الله الذين اتبعوا عيسى فوق الذين كفروا إلى يوم القيامة .. والذين اتبعوه هم من ذكرناهم في الآية السابقة .. ( المشكلة المثيرة للضحك والبكاء معا .. أن صاحب الموضوع يورد هذه الآية في سياق انتصاره لرأيه وانتصاره للنصارى في حين أن الآية ذاتها .. دليل على كفرهم .. لأن الآية تتحدث عن رفع عيسى في حين أن النصارى بجميع طوائفهم يقولون أنه قد صلب .. فهل يا ترى .. أتباع عيسى .. ما المفروض أن يكون رأيهم في هذه المسألة .. هل صلب عيسى فعلا فداء للبشرية .. أم أن الحق تعالى قد رفعه إليه .. ؟: يقول تعالى " ( لَيْسُوا سَوَاءً مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ * يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَأُولَئِكَ مِنَ الصَّالِحِينَ ) " .. بالفعل هؤلاء من الصالحين .. إن كانوا يتلون آيات الله التي أنزلها في الإنجيل الذي نزل على عيسى .. وليس في الأناجيل الأربعة .. هؤلاء من الصالحين إن كانوا يسجدون لله وحده الذي لا شريك له ولا ولد .. يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر .. ومن أعظم المنكرات قول بعضهم " اتخذ الرحمن ولدا " .. فإن نهى هؤلاء عن هذا المنكر ولو حتى بقلوبهم .. وآمنوا بالله الواحد الأحد الذي لا شريك له ولا ولد وبآياته التي نزل بها القرآن وقبله الإنجيل ( بغير تحريف ) وقبلهما التوراة ( بغير تحريف ) .. فهؤلاء من الصالحين .. ندعو الله أن يلحقنا بهم ..3 نقاط
-
الزميله نوران كانت بتسأل : 30 يونيو ... ثورة ...أم مؤامرة ..؟؟ وكان ردي عليها : 30 يونيو هي ثوره على "المؤامرة" .. التي نفذها تنظيم الإخوانجية على الدولة المصرية وعلى الشعب المصري بهدف تقسيمه وتسخير مقدرات الدولة الإقتصادية والعسكرية لتنفيذ الأجندة الأمريكية مقابل حكم الإخوان والدعم الغربي3 نقاط
-
عمار يا مصر والله ... عن نفسي مايهمنيش اذا كان الجماعه او اللي راميين نفسهم في حضنها يقتـنعوا أو لأ ... كل اللي يهمني ان ضميري مستريح جدا للي حصل واللي بيحصل واللي هيحصل في المستقبل ...2 نقاط
-
نقاط سريعة : الأستاذ كامل ما بيحبش يدخل في النقاشات دي الأستاذ كامل بيكتب فيها مضطرآ و في اقل نطاق ممكن ليس لإنعدام الحجة و لكن لإنعدام الجدوي مع البعض .. خصوصآ ان هؤلاء البعض يتشدقون بما ليس في داخلهم بالفعل .. و الشعور بالفوقية يطغي علي اقوالهم .. و يا ليت تلك الفوقية لأعمالهم و لكن فقط لمجرد تواجدهم في الدنيا من خلال اسرة مسلمة .. الأستاذ كامل وصل لسن ما افتكرش انه ممكن فيه "توجيهه" لفعل شيء او عدمه .. تحياتي للجميع2 نقاط
-
عظمه على عظمه على عظمه يا شرف الدين .. مفروض تبقى درع الدين .. سيف الدين .. ما شاء الله عليك .. ربنا يباركلك يا مان .. فرق كبير بين من ((يَدِل)) .. وبين من ((يُضِل)) .. والسؤال (((((((المصيرى))))) ها هنا الذى يطرح نفسه .. من هو أكثر (((كراهية))) لغير المسلمين من بعد الرساله المحمديه .. أهو من ((يدلهم )) الى سبيل الدين الحق((الاسلام باركانه وقرانه وسنته)) كى يفوزوا بالجنة باذن الله .. أم من ((يضلهم )) عن سيبل هذا الدين الحق .. وكأنه يسوقهم الى النار والعياذ بالله .!!!!!!!!!!!!!!؟ أفهم إن الواحد يجامل الناس فى مأكل فى مشرب فى ملبس فى مال فى ابتسامه فى ضحكه .. لكن يجاملهم على حساب دينه .. فده اللى مشفتوش حتى من اتباع الديانات الاخرى .. وخصوصا الاخوه المسيحيين .. اللى بحترمهم جدا جدا جدا .. والله على ما اقول شهيد .. ليه بقى بحترمهم .. لانى فى حواراتى الجدليه معهم حول الدين.. سواء فى الواقع او على المنتديات .. لم أجدهم إلا أكثر وضوحا وحزما وصدقا وتشبثا وايمانا بعقيدتهم .. وعمر ما حد فيهم جاملنى على حساب دينه .. وعمر ما حد فيهم ميع أو سيح دينه على اى دين اخر ..وعمر ما حد فيهم قاللى ان سيدنا محمد رسول أو القران من عند الله .. وعمر ما حد فيهم سخر من أتباع دينه او شكك فى صحة الاناجيل .. ولما كنت عايش معاهم فى طابا أيام شغل اوراسكوم .. كنت بصعب عليهم جدا إنى ازاى عندى كل المعلومات دى عن المسيحيه ومازلت مسلم .. وكانوا ينعتونى ب ((الاعجوبه)) .. وكانوا بيصلوا من اجلى كى يهدنى الرب الى الدين الحق ((من منطلق معتقدهم المسيحي)) .. والظاهر ان دعوتهم استجابت .. ولكن بتثبيت قلبى على دين الاسلام2 نقاط
-
أعظم الكذب هو الكذب على الله ..... وخاصة الكذب اللي ملوش رجلين ........... إنه الاستموات من أجل جعل الناس كفارا حتى بالتحريف والتخريف في التعاطي مع القرآن الكريم والتضحية به .. وكأن الناس لو لم يصبحوا كفارا سيكون شيئا إدا وستخر الجبال هدا .... يا سبحان الله .....الذين قالوا إنا نصارى ومنهم القسيسون والرهبان ( أي العلماء بدينهم المتزهدون والعبَّادً في الصوامع المتنسكون ) مش أهل كتاب .... تفسير غريب وشاذ جدا لماذا تضيف إلى الآيات ما ليس فيها ؟ .... وكأن الله عجز عن أن يخبرنا أو أن يعبر لنا قتأتي أنت فتخبرنا وتعبر لنا وتزيد في الآيات ماليس فيها وتكملها بلا دليل وتتقول على الله بلا علم .... على كده أقربهم مودة للذين آمنوا .... هما برضه الذين آمنوا ..... وأقربهم مودة للمسلمين الذين أسلموا ... طيب لماذا قالوا للرسول ( ...... فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ ) ولم يقولوا فاكتبنا مع المسلمين أو مع المؤمنين ...... يا أخ شرف قرب المودة له سببين في الآية 1- إن منهم قسيسين ورهبان 2- إنهم لا يستكبرون عن قول الحق فهم قسيسون ورهبان أعلم من غيرهم بالحق بخلاف اليهود والذين أشركوا فهم مستكبرون عن قول الحق ولماذا تجعلون الود مستحيلا مستحيلا مع غيركم .... ولماذا تجعلون الكراهية هي الأصل مع أتباع الأديان السماوية متحدة المضمون وكأن الكراهية هي الشريعة والشرعية عندكم أخبرنا الله عن ثلاثة اثنان أشد عداوة للمؤمنين وواحد أقرب مودة للمؤمنين الذين قالوا إنا نصارى صعب تفهموها دي تقبلتم جزء العداوة واستحال عليكم استحال عليكم قبول المودة من غيركم أهذا هو دا دينكم وتلك هي صورته عندكم أبيتم فيه إلا التكفير والكراهية والعدوة2 نقاط
-
و انا اطالب زعزوع انه يتبرع للعاملين بقطاع السياحة ... حد يفهمه ان القطاع اللي هو وزيره واقف حاله بقاله ييجي 4 سنين دلوقتي ...1 نقطة
-
1 نقطة
-
- على فكرة .. جدك ماسمهوش ميخائيل - يا راجل .. أومال إسمه إيه ؟ - وكمان بتسأل إسمه إيه ؟ ... طراااااخ1 نقطة
-
عزيزي المسلم عزيزتي المسلمة سنة او شيعة ... هل تعلم ان من قتل عثمان بن عفان رضي الله عنه وقطع رأسه واخرج أحشائه كان يصرخ الله أكبر وكان يقول عن عثمان كافرا بالرغم من كونه واحد من المبشرين بالجنة ... هل تعلم ان من قتل علي بن أبي طالب رضي الله عنه وهو راكع في صلاة الفجر في مسجد الكوفة كان يصرخ اثناء طعن علي ويقول الله أكبر وكان أيضاً يقول عن علي انه كافر رغم ان علي احد المبشرين بالجنه وهو أيضاً ابن عم رسول الله وصهره .. وهل تعلم ان من قتل الحسين حفيد رسول الله وقطع رأسه كان أيضاً يرى ان الحسين كافرا ... فلا تتعجب عندما ترى داعش وأمثالهم يكفرون المسلمين ويقطعون رؤؤس المسلمين ويصلبوا المسيحين فهؤلاء سلالة قاتلي صحابة رسول الله1 نقطة
-
مازلت مصر ما هو سر السكوت الامريكي والعربي (دول الخليج ) والكثيرين ع داعش ؟؟؟1 نقطة
-
عزيزي محمد .. انظر لما تكتب .. أنت تتحدث عن الأناجيل ( جمع ) .. أما القرآن فلم يتحدث إلا عن " الإنجيل " .. علم مفرد ... لم يذكره القرآن إلا على صيغة الإفراد .. ولم يذكره إلا معرفا .. ما نوع المعرفة ( علم ) .. وليس معرفا بالإضافة إلى فلان أو علان .. هذا هو الإنجيل الذي تحدث عنه القرآن .. وقد سألتك .. ما هو الإنجيل الذي ذكره الله في القرآن معرفا ومفردا .. من بين الأناجيل الأربعة الموجودة حاليا ؟؟ لا شأن لي بأين كتبت أو متى كتبت .. ومن الذي كتبها .. أنا أسأل عنها .. هناك إنجيل تحدث عنه القرآن وأنزل على عيسى .. وهناك أناجيل يؤمن بها المسيحيون الآن .. فكيف أصبح الإنجيل الواحد أربعة أناجيل .؟ وأما قول الحق تعالى " ( وكيف يحكمونك وعندهم التوراة فيها حكم الله ثم يتولون من بعد ذلك وما أولئك بالمؤمنين ) " .. فقد كنت أتمنى أن أذكر لك تفسير الآية من الأحاديث .. ولكن تذكرت أن هناك كثيرين لا يؤمنون بالأحاديث .. لذا فأقول لك يا عزيزي .. أن التوراة فيها حكم الله .. وحكم الله أنا لا أقصد به العبادات أو المعاملات .. وإنما أقصد به العقيدة .. [ قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّى تُقِيمُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا فَلَا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ ] .. [ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آَمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ] هذه هو ما أتحدث عنه يا عزيزي .. " وليحكم أهل الإنجيل بما أنزل الله فيه " .. وما أعنيه هنا هو أحكام العقيدة فإن كان الله قد قال في الإنجيل أن المسيح سوف يصلب .. فليحكم أهل الإنجيل بهذا .. وإن كان قد قال أن هناك ثالوثا مقدسا .. فليحكم أهل الإنجيل بهذا .. وإن كان قد قال أن المسيح ابن الله أو أنه ليس بشرا .. فليحكم أهل الإنجيل بهذا .. وأنا في هذه راض بحكمهم مبارك له .. أما إن كان الحق تعالى لم يقل شيئا مما سبق لا في الإنجيل ولا التوراة .. ومع ذلك فقد حكموا هم بهذه الأحكام وقدسوها وجعلوها عمادا لديانتهم .. فأحكامهم هذه ليست أحكام الله وليست مما أنزل الله في الإنجيل .. هل تقرأ الآية الثانية مرة ثانية وثالثة ورابعة يا عزيزي .. [ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آَمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ] - النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل - .. هذه هي التوراة التي أؤمن بها والتي تحدث عنها القرآن والتي أنزلها الله على موسى .. وهذا هو الإنجيل الذي أؤمن به والذي تحدث عنه القرآن وأنزله الله على عيسى .. فيها البشارات ببعثة محمد صلى الله عليه وسلم .. فأي إنجيل هذا من هذه الإناجيل الأربعة .. مذكور فيه النبي الأمي سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم .. هل تقرأ أول ما في الآية " الذين يتبعون الرسول " .. وصف لهم بأنهم يتبعون محمد .. فليقرأ هذا جيدا بعض أصحابنا ممن جاؤوا ببدعة التفريق بين الإيمان والاتباع وأنه لا يلزم إلا الإيمان فقط .. --------------------------------------------- ختاما يا عزيزي .. لست مضطرا أن تفتح أمور العقيدة في حديثك مع الآخرين .. فأنت لا تتعايش معهم بالعقائد وإنما تتعايش معهم بالمعاملات .. وقد علمنا القرآن هذا .. فتمييع العقيدة لم يكن أبدا ولن يكون من ضروريات الحياة اللازمة للتعايش مع الآخرين ..1 نقطة
-
نعم يا أستاذ : محمد ...... الكتب السماوية مهما حاول البعض تحريفها تبقى أصولها وهذه حقيقة ..... أنظر يا أستاذ : محمد ..... ربنا قال : وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ" قال أنزل الله ..... وهي غير أنزل الله إليك فقط ..... أو أنزل إليك أو غيرها من المعاني ...... البعض يصرف المعنى ويقولون إنها محرفة ومتعددة وليس هناك إنجيل غير محرف ...... الآيات عندهم لا جدوى منها ولا طائل من ورائها وكأن الله أنزلها عبثا تعالى عن ذلك علوا كبيرا هل هذه الآيات نزلت عبثا ؟ تعالى الله عن العبث ( سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ فَإِنْ جَاءُوكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَإِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئًا وَإِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (42) وَكَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَعِنْدَهُمُ التَّوْرَاةُ فِيهَا حُكْمُ اللَّهِ ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُولَئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ (43) إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلَا تَشْتَرُوا بِآَيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ (44) وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (45) وَقَفَّيْنَا عَلَى آَثَارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآَتَيْنَاهُ الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ (46) وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الْإِنْجِيلِ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فِيهِ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (47) ) الحمد لله فقد بقي القرآن محفوظا من التحريف فيه وإن حاول البعض التحريف بصرف معانية أو إيجاد مصادر أخرى معه تمنع وصوله للناس الحرب على القرآن كانت أشد حتى إن الآيات الواضحة والصريحة لا يستطيع بعض الناس تقبلها بسهولة وسط الكم الهائل من الأراء والمرويات ومجموعة الغلاة المتشددين المتمسكين بها البعيدين والمبعدين لغيرهم عن كتاب الله ويبقى التمسك والتمسيك بكتاب الله هو الصلاح والفلاح ( وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ )1 نقطة
-
1 نقطة
-
أنا هنا لا أوجه ما أريد أن أقوله إلى شخص معين أريد أن أقول لا تقل أديان أو ديانات سماوية فالدين السماوى واحد هناك "كتب" سماوية متعددة وما كان بين يدى النبى عند بعثته هى الكتب التى بين أيدينا الآن وهى نفس الكتب التى يتحاكمون بها فيما بينهم وإذا أراد النبى أن يحكم "بينهم" وليس أن يحكمهم فليحكم بالقرآن المهيمن على باقى الكتب وللنبى أن يحكم "بينهم" أو لا يحكم "بينهم" فَإِنْ جَاءُوكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَإِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئًا وَإِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ وَكَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَعِنْدَهُمُ التَّوْرَاةُ فِيهَا حُكْمُ اللَّهِ1 نقطة
-
أستاذ شرف ليتك تلملم كل عناصر الموضوع قبل ان تكتب وتعترض عندما ذهب بعضا من أهل الكتاب لرسول الله للإحتكام اليه وأعطاه الله الإختيار في أن يكم بينهم أو لا يحكم، وذكره بأن بين أيديهم مايحتكمون اليه من توراة وإنجيل، كان الأناجيل قد كتبت قبلها بأربعمائة عام أو يزيد. الأناجيل سابقة على الإسلام وعلى القرآن وليست لاحقة، فلا داعي للدخول في نقاش او جدل بيزنطي لا طائل من وراءه. لو أردت الحديث عن المسيحة بالنقد او المدح، فلتقرأ التاريخ المسيحي بعمق وبحياد حتى لا تكون معلوماتك مجرد قشور مشوهة لا تصل للجوهر.1 نقطة
-
بداية لو كنت تعي ما أكتبه - ولا أظنك - لكنت قرأت الآية اللي أنا كملتها لك وأتبعتها بقولي أنتم اللي محتارين في الناس كفرتموهم بالذين في آية ( ....لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم ...... ) ولم يفلح الاستشهاد ثم بالذين في آية ( لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة .......................) ولم يفلح الاستشهاد ثم بآية ( ... وقالوا اتخذ الرحمن ولدا ...... ) وخرج القائل بذلك ولم يعد بعد أن طلبت منه الدليل القرآني على كفرهم بها لأنه بالقطع لم يجده ثم تكفرهم أنت بما أوردته من الآية هكذا (( وَمَا صَلَبُوهُ )) وبدون تكملة .... وأطالبك بالدليل على كفرهم بها من القرآن .... هات الدليل من القرآن على كفرهم لاعتقادهم أن المسيح صلب يعني تقول صراحة من يقول أن المسيح صلب كافر لن تجد1 نقطة
-
عذرآ يا أستاذ شرف الدين .. لن انزلق مرة اخري الي مناقشة الأمر عارضآ عقيدتي للتشريح .. و ليس لإنعدام الحجة كما ذكرت و لكن لإنعدام الجدوي .. و بما ان لا انا و لا حضرتك و لا كائن من كان يستطيع ان يجزم بانه يملك المعرفة الحقيقية .. معرفة من ستنالهم رحمة العلي القدير من عدمها .. لذا ففي ضميري انا مطمئن الي عدالته هو فقط ... معي و مع جميع البشر ... يا أساتذتي جميعآ .. في مصر نحن معروفين بقوة عاطفتنا و شدة تديننا ... و الله اعلم ان كان هذا التدين حقيقي او فقط ظاهري .. عادة نستسلم ونضع الأمر بين يد الله و نقول الله اعلم ... و لكننا غالبآ ما نحتال علي نفسنا قبل الاخرين .. فحديثنا جميعآ مسلمين كنا او مسيحيين عن عظمة ديننا و الأستعداد الدائم للدفاع عنه يحتل مقام عالي في مجتمعنا. الجدل و الحوار له حساسيات خاصة عند إتباع الأديان فما بالك بتلك بالتي تلتقي و تتعامل و تتفاعل مع بعضها في مجتمع واحد .. أحيانآ قد نصيب و أحيانآ قد نخطئ عندما نحاول النقاش في هذا الامر نظرآ لحساسيته البالغة .. و لكننا بذلك نضع حاجزا نفسيا بين بعضنا البعض .. لأننا نخاف من والمصارحة و رؤيتنا للِاختلافات مع أننا جميعا نعرفها بالفعل . الحوار ضروري ليس من أجل استخدامه في اظهار الاختلافات لكن من أجل التركيز على ما يجمع ولا يفرق .. و عندما ننجح نحن من نعتبر انفسنا شريحة من مثقفي هذا الوطن .. عندما ننجح في إطفاء جذوة الاختلاف من أجل هذا البلد الذي يجمعنا .. فلن نكون هذا الشخص الذي يسير فوق حد موس اذا اخطأ الخطوة فستكون النتيجة الحتمية هو جرحه هو شخصيآ جرحآ بالغآ .. و لكن مجموعة متكاملة تعيش في مكان متناسق و منسجم ... الا نستطيع استخدام الإيمان المسيطر على نبض قلوبنا لتحويل اختلافنا الي نعمة و ليس نقمة نعاني منها . الدين ليس هو مصدر مشاكلنا .. و لكنها المصالح و المطامع .. المشكلة هي الجهل بروح الدين ... المشكلة هي الشعور باضطهاد غير مبرر أحيانآ ... لننظر حولنا سنكتشف ان المأساة تظهر بوضوح عندما ينظر المرء من خلال نافذة ايمان ضيقة محددة بمنظر واحد فقط ... عندما يتم تفسير الدين حسب الأهواء و حسب المصالح الذاتية ...مما ينتج أحداث غير إنسانية تتحول قتل و تشريد و تعذيب و كبت و ظلم ... التاريخ يعلمنا ذلك .. البداية كانت دائمآ هكذا و لتنظروا ما يحدث في العراق و سوريا و السودان كمثال .. بهذا وصلت الي محطتي النهائية في هذا الموضوع .. استأذنكم في التوقف .. شاكرآ الجميع علي صبرهم علي و للعزيز طارق علي استضافته .. متمنيآ ان يكمل رسالته النبيلة تلك .. تحياتي الي الجميع ...1 نقطة
-
والله ضحكت يا بصيلي باشا .. والله ما انا زعلان بل شاكر .. لأني من خلال الرد علي مداخلتك عبرت عن موقفي لما الأمور بتوصلنا مجبرين لنقطة "مقارنة" العقائد .. و حضرتك تعرف ان ده ( المقارنة يعني ) عمره ما حيجيب فايدة ... يعني الأستاذ طارق في موضوعه ده كانت البداية الواضحة هو الإتجاه جهة " لقاء" العقائد .. و لكنه وتر حساس لناس كتيرة بيمس فيهم عصب هام .. و بيفتكروا ان ده خطر .. ان فيه خط احمر بالنسبة ليهم فيه حد بيحاول يعديه .. فيحصل هجوم مضاد مالهوش حل غير انه يجر الموضوع لنقطة " المقارنة" اللي اجباري حتخسف بأي محاولة الأرض .. علي العموم .. اعتذارك مرفوض لأنك مش محتاجه معايا .. و لأني حقيقي مش زعلان منك .. بس خلاص ..1 نقطة
-
السماح السماح .. بعتذر ثانية يا مان .. اخوك الصغنن أخدته الجلاله الصحفيه ونقحت عليه جينات الاستفزاز .. والاعتراف بالخطأ فضيله1 نقطة
-
دور يا موتور مصر الحرة ولو تتعرى ماتلبس مرة نسيج من بره https://www.youtube.com/watch?v=3_N61OmdlDg1 نقطة
-
1 نقطة
-
1 نقطة
-
مهنة المجاهد الآن هي مهنة من لا مهنة له وصنعة من لا صنعة ولا علم ولا فقه له ....هؤلاء ومن يشجعهم ويحرضهم ومن يفرح لأعمالهم مرضى نفسيين وأصحاب داء لا يبرأون منه ولا يغادرهم ولا بالطبل البلدي .... وأقل قل ما نالنا منهم السب واللعن والدعاء والبصق في الفيسبوك .... فعلا هي حكمة يفهمها من كان له قلب أو سمع أو بصر وشهادة وأنى لهم وقد ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم وقد رأينا على أيديهم الناس وهم يخرجون من دين الله أفواجا1 نقطة
-
1 نقطة
-
اخى الفاضل / سكوربيو .. اسمح لى ان احييك على هذه الخواطر الرائعة التى كلما اعدت قراءتها هيألى انى كاتبة هذه الخواطر ...حقيقة .. فقد قلت كل ما يعتمل فى نفوسنا جميعا ....وان احتجنا فى بعض الاحيان للتغيير ووضع كلمة مسلم بدلا من كلمة مسيحى او قبطى ... قبل ان استطرد فليسمح لى اخى / ابو محمد ...باقتباس بعض كلماته .. ------------. إن التسامح وقبول الآخر هو ظاهرة ثقافية .. فكلما ارتفع مستوى العلم والثقافة (فى إطار من التدين الصحيح) فى شعب ما ، كلما كان أبناء هذا الشعب أكثر تسامحا وأكثر قبولا لفكرة أن الاختلاف بين الناس فى العرق والمعتقد والمقدس هو أمر طبيعى .. وكلما صاروا أكثر تفهما لضرورة التعايش مع الآخر فى سلام وهدوء -----------. كم هى عظيمة هذه الكلمات وتلخص كل شئ ...كل شئ... وللتدليل على صحة هذه الكلمات اضع هنا تجربة الغربة ... فأنا اعيش فى مجتمع (( غير مسلم )) ...لكنه مجتمع راق يمتاز عن غيره من المجتمعات المحيطة به ( حتى وان كان فى نفس البلد ) ...بأن للعلم والثقافة اهميةلاتقل عن اهمية الغذاء بمعناه الحرفى ...(( وليس المعنوى او الروحى ...)) ...اى انهما غذاء للعقل .. وبناء عليه فان كل شئ يقوم على اساس منظم وليس عشوائى ....واقصد ان اقول ... كل فرد فى هذا ( الشعب ) ...يتعامل كما ( شغيلة النحل والملكة ..وسوف ننسى انه لابد من ضحية ) كل فرد يعرف حقيقة عمله ويقوم به بدون النظر لما حوله او الاعتراض ....لان هذا يكمل منظومة الحياة بشكل جيد .. مسألة المعتقدات ...( كل واحد حر فى دينه وفى ما يعتنقه ) ...لااحد يجور على الآخر او يضايقه او يحاربه .. الا اذا ... الا اذا ...حاول احد معتنقى اى دين السيطرة على افراد آخرين باجبارهم ( بالترهيب ) باعتناق نفس دينه .. سبق لى ان نوهت فى موضوع آخر بأن ...الظروف القاسية التى نمر بها هى سبب كل البلاء ...عدم تطبيق القانون او تطبيقه على ناس وناس لأ ..الفقر والجهل وخلافه .... الفساد والتسيب ... الفتنة ( المفتعلة ) .. اى غاز مضغوط لابد له من مخرج ...مفيش صمام امان .. فعلا الناس كلها مطحونة ... كأن البلد كلها ...(( عندها اتناشر شهر صيام )) محدش طايق التانى ... (( مررت على البلد عدة ايام ))....هالنى ما رأيت ...فى شهور قليلة تغير الحال من سئ لأسوأ ...!!!! اعتذر ان كنت خرجت عن الموضوع ... لكنها مفروض تكون خواطر ....مصرى . خواطرك تمسنا جميعا ....نحن افراد هذا الشعب بجميع طوائفه .. و... دائما كان الدين هو المتنفس وهو المخرج الوحيد .. و... اصبحنا جميعا ....مسلمون ومسيحيون ....نتصيد الاخطاء للضعفاء من امثالنا .. وهم ؟؟ يتفرجون...فرحون....وجدوا شيئا (( يلهينا عن مصائب هم مسببوها )) .. اتابع الخواطر ....وكلى الم . صعب و مؤلم ان نضع اصابعنا على الجرح ...لكن لابد من المواجهة ....لعلنا نجد دواء ..1 نقطة
-
مالذى جعل فضيلة التسامح تتقلص إلى هذا الحد ؟ أنا مقتنع بأن الطبيعة البشرية الخام (التى لم يصقلها العلم والثقافة تحت مظلة من التدين الصحيح) ميالة إلى رفض أولئك المختلفين اختلافا ظاهريا .. ولاسيما إذا كان الاختلاف كبيرا .. وإن لم ترفض الآخر رفضا تاما فهى (الطبيعة البشرية الخام) ميالة إلى التبرم من وجود هذا الآخر المختلف ، وكان هذا الرفض أو التبرم هو الدافع وراء أغلب الصراعات على مر تاريخ البشرية .. وعبر تطور الإنسان من حالته "الهمجية" التى جُبل عليها ، أخذ فى التحكم فى تلك الطبيعة رويدا رويدا لتحل محلها ثقافة قبول الآخر والتعايش معه وغنى عن البيان أن صحيح الدين هو من أكثر التحولات الإيجابية فى التاريخ الإنسانى التى ساعدت على التحكم فى تلك الطبيعة الرافضة للآخر "المختلف اختلافا كبيرا فى العرق والمعتقد والمقدس" .. ففى المسيحية : " سمعتم أنه قيل: تحب قريبك وتُبغض عدوك. وأما أنا فأقول لكم: أحبوا أعداءكم باركوا لاعنيكم. أحسنوا إلى مُبغضيكم، وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم" (مت 5: 43 ، 44) .. وفى الإسلام " وَلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ فَيَسُبُّواْ اللّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِم مَّرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ" ( الأنعام : 108) ورغم الشواهد والأدلة التاريخية الكثيرة على أن الحضارة الغربية (عموما) كانت تتصف بالتعصب العرقى ، إلا أن الإنصاف للواقع الثقافى لتلك الحضارة يجعلنا لا نجادل كثيرا فى أن تطورا إيجابيا كبيرا قد طرأ على الثقافة الغربية وجعلها أقل تعصبا وأكثر قابلية لعدم رفض الآخر .. ويكفى للتدليل على ذلك ملاحظة تزايد الجاليات والمهاجرين إلى الغرب .. والموقف الأوروبى من القضية الفلسطينية الذى لم يعد يعطى إسرائيل شيكا على بياض كما كان الوضع فى منتصف القرن الماضى .. وأوروبا فى هذا مختلفة عن الولايات المتحدة التى لها مصالح سياسية واقتصادية ليست خافية ، يضاف إلى تلك المصالح ذلك البون الشاسع بين المستوى الثقافى للشعوب الأوربية والمستوى الثقافى للشعب الأمريكى الضحل فى معرفته للعالم خارج دولته أو قارته .. ولقد كنت فى الولايات المتحدة فى الفترة من أكتوبر إلى ديسمبر 1977 والتى شهدت نقطة من أكبر نقاط التحول فى تاريخ مسألة أو مشكلة الشرق الأوسط .. وهى زيارة السادات للقدس .. ولا تتصوروا مقدار جهل المواطن الأمريكى بمنطقتنا التى كانت من أكثر – إن لم تكن أكثر – مناطق العالم سخونة وتهديدا للسلام العالمى فى أيام الحرب الباردة بين الكتلتين : الشرقية بزعامة الاتحاد السوفييتى .. والغربية بزعامة الولايات المتحدة إن التسامح وقبول الآخر هو ظاهرة ثقافية .. فكلما ارتفع مستوى العلم والثقافة (فى إطار من التدين الصحيح) فى شعب ما ، كلما كان أبناء هذا الشعب أكثر تسامحا وأكثر قبولا لفكرة أن الاختلاف بين الناس فى العرق والمعتقد والمقدس هو أمر طبيعى .. وكلما صاروا أكثر تفهما لضرورة التعايش مع الآخر فى سلام وهدوء كان هذا المناخ من التسامح هو السائد فى مصر قبل نصف قرن إلى أن بدأ فى التآكل ليحل محله مناخ "نحن" و "هم" .. وقد أخذ هذا المناخ فى البداية مظهرا سياسيا داخليا وإقليميا .. داخليا تم تقسيم المجتمع إلى "نحن" الثوار ، و"هم" الثورة المضادة .. "نحن" الشعب ، و "هم" أعداء الشعب .. وساد شعار "الحرية كل الحرية للشعب ، ولا حرية لأعداء الشعب" وكان تيار سياسى بعينه هو الذى يحدد من "الشعب" ، ومن "أعداء الشعب" ... كان هذا داخليا .. أما إقليميا فكان التقسيم "نحن" القوميون .. و "هم" الشعوبيون ... "نحن" التقدميون .. و "هم" الرجعيون .. "نحن" الأحرار .. و "هم" أعوان الاستعمار ... وفى صباح يوم أسود من تاريخ مصر .. وبالتحديد فى الخامس من يونية 1967 إنكشف هذا التيار السياسى وثبت فشله الذريع فى إدارة حياتنا السياسية والاقتصادية وبدأت تظهر الشروخ التى أحدثها فى المجتمع أكثر اتساعا وتوالت الأخطاء فى ترميم تلك الشروخ وهيأت المناخ لطرح آخر قادم من الشرق الذى كان ملاذا لمطاريد التيار الفاشل الذى كان يدير حياتنا السياسية والاقتصادية .. وعاد "هم" ممن كانوا مطرودين من "نحن" المهزومين .. عادوا مشبعين بذلك الطرح الذى كان (من جذوره) أقل تسامحا .. طرح حمله "هم" الذين تعرضوا للتنكيل والطرد والتشريد .. حملوه وهم أحسن حالا ماديا مكنهم من العيش عيشة كريمة وجعل فى أياديهم فائضا ينفقون منه على طرحهم الأقل تسامحا (جذريا بفعل منشأه وفرعيا بفعل "نحن" قبل الهزيمة و الفشل) .. وإذا كانوا أقل تسامحا مع من يشتركون معهم فى المقدس ، فتسامحهم مع المختلفين معهم فى المقدس لم يكن أقل اضمحلالا .. ومن الطبيعى أن يكون لكل فعل رد فعل مضاد له فى الاتجاه .. سواء ممن يشتركون فى المقدس مع أصحاب الطرح الأقل تسامحا أو ممن يختلفون معهم فى المقدس .. ومن سوء الطالع أن العالم الأكثر تقدما وقوة هو من المختلفين فى المقدس مع أصحاب ذلك الطرح .. فلم يقتصر رد الفعل المضاد على إخوانهم فى الوطن .. ومن سوء الطالع أكثر وأكثر أن يقترن هذا العيب الخطير (عدم التسامح) بعيب لا يقل عنه خطورة وهو الاعتقاد "المطلق" بنظرية المؤامرة .. وهما عيبان كفيلان بضرب سياج غليظ من العزلة بيننا وبين العالم الخارجى .. وسياج آخر من العزلة الداخلية بين أبناء الوطن الواحد فى زمن سوف تنسحق فيه الكيانات المنعزلة علينا مواجهة هذين العيبين الخطيرين فينا .. والاعتراف بهما لكى يكون أى إصلاح مستقبلى إصلاحا حقيقيا .. وليس من المتوقع أو من المتصور حدوث أى إصلاح فى غضون سنوات قليلة .. فما استغرق هدمه نصف قرن لا يعاد إلى ما كان عليه فى مدة أقل مما استغرقتها عملية الهدم .... وإصلاح ما تهدم لابد أن يبدأ من أساساته .. والأساسات فى العملية التعليمية التى يجب أن تعود عملية "تربية وتعليم" رشيدة .. هل تصلح "التربية والتعليم " لكى تكون مشروعا وطنيا تتكاتف فيه كل الجهود ؟ .. أليس من التحليلات السابقة (واللاحقة) ما يعزى ما نحن فيه من تفشى عدم التسامح ورفض الآخر والتبرم به وما أدى إليه من تفسخ المجتمع إلى غياب المشروع القومى الذى يلتف حوله جميع المصريين ؟؟ ماسبق كان خواطر قبطية من مسلم .. أليس كل مصرى قبطى ؟؟1 نقطة