لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 08/10/14 في جميع الأقسام
-
قواعد العشق الاربعون لسيدنا شمس التبريزي ولما كان العشق جوهر الحياة وهدفها السامى كما قال مولانا الرومى ،، فأنه يقرع ابواب الجميع بمن فيهم الذين يتحاشون الحب ... "الصوفى الملتزم" هو داعى الى الحب ومحرر من جميع القيود والقواعد التقليدية ،، مشرعا امامه جميع البشر من مختلف المشارب والخلفيات ،، وبدلا من ان يدعو الى الجهاد الخارجى الذى يعرف بالحرب على الكفار الذى دعا اليه الكثير فى ذلك الزمان وماقبله - دعا الرومى الى الجهاد الداخلى ويتمثل هدفه الى جهاد ( الأنا) وجهاد النفس وقهرها فى نهاية الامر . يقول الله "نحن اقرب اليه من حبل الوريد" فالله لا يقبع بعيدا فى السموات العالية ، بل يقبع فى داخل كل منا ، لذلك فهو لا يتخلى عنا. (منقول) لما وقعت بيدي رواية مترجمة للكاتبة التركية إليف شافاق و الصادرة عام 2008 و للكلام عن الرواية موضوع منفصل بإذن الله سأضع رابطه هنا حال طرحه http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=157394 و لأنني بداخلي عشق لأفكار مولانا جلال الدين الرومي و أستاذه شمس الدين التبريزي الداعين للحب فكرت أن أنقل هنا قواعد العشق الأربعون و التي هي أصل كتاب السر The Secret ل روندا بايرون Rhonda Byrne و هي ليست سرقة منها بطبيعة الحال وبكتابها شارك الكثيرون من معلمي " السر" فالحب هو سر الكون و كل من عرفه شاركه ... رغم محاولات الشيطان الدؤوبة لحجبه عن الناس كي لا يفوزون الفوز العظيم ارتأيت أن أبدأ بالتعريف أولا بأحد المعلمين الذين شاركوا البشرية " السر" فمن هو شمس الدين التبريزي؟؟ تابعونا...3 نقاط
-
ليس معنى عدم امكانية السيطرة على المشكلة ان يتم تقنينها الدعارة جريمة في التشريع المصري وانتشارها او عدم انتشارها يرجع لمن يطبق القانون كانت مصر في الزمن الماضي يقطنها الاجانب بكثرة شديدة بما فيهم جنود الاحتلال الانجليزي وكانت الحاجة لهذا الموضوع تجعل المشرع يقنن هذا الوضع اما وقد رحل غالبيتهم وما بقي الا النادر منهم فكان من الحتمي انتفاء الغرض من تقنين هذا الوضع والرجوع الى ما يحكم المجتمع من اخلاقيات اما عن الشباب فهذا مداخلة اخرى2 نقاط
-
ما قلته أن هناك محرمات وردت ضمنا من غير الأقارب غير المنصوص عليها وهي 1- المرأة المشركة ( وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلَأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُم ) 2- والمرأة الزانية (الزَّانِي لَا يَنْكِحُ إلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنْكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ ) ولم أخطئ في اختياري لتفسير النكاح بالزواج فتفسيرك للنكاح بالزنا هو الخطأ إذ معناه في الآية الأولى لا تزنوا بالمشركات حتى يؤمن .... فإن آمن .. إيه اللي يحصل ... يزني براحته !!!! ومعناه في الآية الثانية عندك الزاني لا يزني إلا زانية أو إلا بزانية أو مشركة يعني الزاني بيزني بزانية يعني إيه الجديد أومال هيزني بمن ؟ وهو التنفير المزعوم من الزاني إنه يقول حاسب أنت بتزني بزانية فينفر منها وهو بيزني لما يعرف إنها زانية وأقرأ بقية الآية وحرم ذلك على المؤمنين تفسيرك هذا لم أختره ولا تجبرني على القبول به أو الأخذ به أنا قلت حكم وهو تحريم الزواج من زانية أو مشركة وهذا الحكم أنت ترفضه إذن الحكم عندك هو جواز الزواج من مشركة وجواز الزواج من زانية طالما أنت معترض على التحريم2 نقاط
-
قصيدة لجلال الدين الرومي ترجمة زهير سالم عن الفارسية بتصرف أنصت إلى الناي يحكي حكايته.. ومن ألم الفراق يبث شكايته: ومذ قطعت من الغاب، والرجال والنساء لأنيني يبكون أريد صدراً مِزَقاً مِزَقاً برَّحه الفراق لأبوح له بألم الاشتياق.. فكل من قطع عن أصله دائماً يحن إلى زمان وصله.. وهكذا غدوت مطرباً في المحافل أشدو للسعداء، وأنوح للبائسين وكلٌ يظن أنني له رفيق ولكن أياً منهم (السعداء والبائسين) لم يدرك حقيقة ما أنا فيه!! لم يكن سري بعيداً عن نواحي، ولكن أين هي الأذن الواعية، والعين المبصرة؟!! فالجسم مشتبك بالروح، والروح متغلغلة في الجسم.. ولكن أنى لإنسان أن يبصر تلك الروح؟ أنين الناي نار لا هواء.. فلا كان من لم تضطرب في قلبه النار.. نار الناي هي سورة الخمر، وحميا العشق وهكذا كان الناي صديق من بان وهكذا مزقت ألحانه الحجب عن أعيننا.. فمن رأى مثل الناي سماً وترياقاً؟! ومن رأى مثل الناي خليلاً مشتاقاً؟! إنه يقص علينا حكايات الطريق التي خضبتها الدماء ويروي لنا أحاديث عشق المجنون الحكمة التي يرويها، محرمة على الذين لا يعقلون، إذ لا يشتري عذب الحديث غير الأذن الواعية2 نقاط
-
السلام عليكم .. كان لى رأى أيام مشروع المائة يوم في حكم مرسي .. وقلت وقتها أنه ليس عيبا في أن يضع المسئول وقتا زمنيا ضيقا لانجاز مشروع قد يحتاج وقتا أطول لانجازه .. وشبهت هذا بالطالب المجد الذى يضع لنفسه جدولا زمنيا ضيقا لانجاز كم كبير من دروسه , فإذا اتم ذلك فحسن , وإلا فإنه يكون قد قطع شوطا كبيرا لما يريد .. ولايزال هذا هو رأيي بالرغم من تغير الحدث وتغير الأشخاص .. أرجو أن تتوحد المعايير في الحكم , فالملاحظ أن مهاجمى تلك الفكرة بالأمس هم الآن أشد المدافعين عنها اليوم .. سبحان مغير الاحوال ..2 نقاط
-
يقولون ان الدعارة (اقدم مهنة في التاريخ)...ولم (ولن)تخل ...امة وﻻ مجتمع من تلك (اﻵفة)...سواء المجتمعات المتحضرة (اروبا و اميركا و اليابان) او اشد المجتمعات تخلفا-بالمقاييس المادية (دول اسيا و افريقيا)....لكن هل معنى ذلك (القبول بها كامر واقع )ام علينا مكافحته بكل ما اوتينا من قوة (ككفاحنا الشر والذنوب و السيئات )التي لم ولن -تنقرض طالما بقي الشيطان و البشر بل الحياه؟؟؟؟؟ مشكلتنا العويصة-او من اشد مشكلاتنا العويصة هي (النفاق و الكذب على النفس)بطريقة نحسد علينا-اعني عامة البشر..فالحلول التي اعطاها الله لنا معروفة و مجربة لكننا نأبى اﻻ المكابرة و اتباع الشيطان و الهوى...... فالنساء -يعرفن في قرارة انفسهن-ان لهن تأثير طاغ على جنس الرجال وان الرجل -بشكل عام ﻻ يمكن ان يعيش اﻻ في جو تعدد العلاقات...وانه ﻻ يكون في بال الرجل ان معنى ذلك كراهية الشريك اﻷول او ان حبه قد قل ...ولكن المجتمع يضع ضغطا على الرجل عادة انه خائن و زائع العينين ال...خ مما جعل من ممارسة (تعدد الزوجات) العادل و المنطقي -عارا و شنارا يفوق الحل القذر (وما هو بحل)...تعاطي الدعارة بانواعها (مما فيه من اهانة حقيقية لجنس المرأة ولكل من يقرب لها بصلة)...و تأخير الزواج ﻻمور لا منطقية-خصوصا في المجتمعات العربية-حيث ان الزواج فعلا بالكاد يتطلب سكنا معقوﻻ و مصدر دخل -عادة اﻻ اننا جعلناه -مشروع مارشال-و كذلك اسنكار زواج المراهقين و المراهقات و زواج الكهول بالصغيرات و جميع انواع و حاﻻت الزواج الشرعية (مما فرخ بيئة مناسبة لممارسة الرغبات الطبيعية بشكل غير شرعي)...فافسح الشيطان للخيالات الشاذة العنان....فبدلا من زواج الصغيرة لمن هو في سن والدها مثلا (وهذه رغبة دفينة للبعض ﻻ تنكر) اصبح هناك زنا المحارم اﻻب بابنته....او الفتى الذي يرغب في المرأة الناضجة و العكس يكون المتنفس الشيطاني في عهلاقة الفتى المراهق بجارة في سن والدته او بالمحارم كخالاته او عماته الخ...مع القيود اﻻجتماعية و اﻻعلامية كاﻻفلام او الروايات ال..خ ضف الى ذلك الفنون بانواعها كالرقص شرقيا كان او باليها و حتى اﻻعلانات.....ورغم كل هذا الكم من وضع الورق في اتون النيران يدعي المجتمع استغرابه من انتشار الرذيلة و الدعارة وكل الخطايا و (الشذوذ) المصاحب عادة كنيجة للكبت المطلق في مجتمعات-نحن مثال لذلك-او بحثا عن اﻻثارة و التجديد و المغامرة-مثال المجتمعات الغربية (فهذه طامة تكون علامة لبدء الدمار الشامل).... بخصوص (الصوم) لم يقل احد انه مطلوب من البالغ ان يصوم ابد الدهر من ال13 الى ما بعد ال31 مثلا ...فالحديث يتحدث عن الباءة لمعشر الشباب فمن لم يجد فعليه بالصوم (هل طبق احد ذلك ثم قال زهقت من الصوم ﻻمتى اصوم؟؟؟؟)قطعا من سينفذ تلك النصيحة سيوجد الله له مخرجا و حلا..... و بالنسبة لحل (البوي فرند و القيرل فرند) فلا شك انه وسيلة ﻹنحلال المجتمع ولها يرضاها اي حر شريف ...لكن يمكن ان يسمح بالمراهقين ان (يتزوجا بحضور الولي و الشاهدين بالنسبة للمسلمين)وﻻ مانع ان تكون الفتاة في بيتها و الفتى كذلك ومن ثم يتم اللقاء-الشرعي (في حالة تعذر ايجاد السكن ) ومع الحرص على عدم الحمل (ان كان سيؤدي لمشكلات و اعباء ﻻ يستطيع تحملها احد).... واخيرا ﻻ لتقنين بيوت الدعارة التي هي من اسباب (الفقر الكبرى)...فهل سمعنا ان مجتمعا تسامح مع الدعارة فاغناه الله؟؟؟؟ (اجل هناك اموال كثيرة تدخل ولكن هل يظهر لها اثرا نافعا) ام تظل تلك المجتمعات تشعر بالذل و الصغار و اﻻحتقار داخليا و خارجيا؟؟؟؟؟ الحل -اﻷوفى- هو اشاعة و تسهيل الزواج قدر اﻹمكان (تعدد-مراهقين و مراهقات-ناضجات بفتيان و العكس ال..خ)1 نقطة
-
في المجتمعات الشرقيه الجنس غير مباح و الفقر يجعل من الزواج مشكله كبيره...و البطاله مستشريه حتى الشريعه فشلت في ايجاد حل لهذه المشكله العويصه (الا اذا اعتبرنا الصيام حلا) و هو حل مضحك في رأيي ان تأمر انسان في الثالثة عشر من عمره بالصيام لمدة 17 عاما متواصله ...ده غير ان بالليل لما يفطر هيعمل ايه مش عارف!!! ربما ايضا تخفيض المهور ...الا انه حل ليس له معنى لو تم تطبيقه وحده...فمنين هتجيب الشقه و العفش و تلاقي شغل تصرف بيه شهريا على بيتك المهم المجتمعات دي لو قننتي فيها بيوت دعاره فلن يلجأ كل طالب للجنس لهذه البيوت...لأن الراغبين اكثر كثيييييييييييرا من اعداد هذه البيوت يعني كل ما تحاولي الاشراف عليه و تقنينه سيصبح جزء صغير من الكل الغير مسيطر عليه و بالتالي ماعملناش حاجه1 نقطة
-
المشكلة لا يتحملها طرف واحد .....الفقر والخوف والفضائيات والنت من ضمن الأسباب ..... بدلا من البحث عن ترخيص بيوت الدعارة يمكننا أن نبحث ترخيص تكاليف الزواج .... الإنسان نفسه عليه وزر كبير .... فهو يخضع للمثيرات ولا مجال لدية لإشباع رغباته من حلال فيقع في الحرام ..... وهو لا يبحث ولا يبذل الجهد في الحلال بمقدار جهده في غيره ..... كلنا تزوجنا بسهولة ويسر ... أنا حطيت نفسي في مشروع الزواج وربنا رزقني ... من ينو يساعده الله ....... شباب كتير عايزه تتجوز وشابات كتير عايزه تتجوز .... وليس هناك ثقافقة للتوفيق بين اتنين في المجتمع من أجل إنشاء أسرة ..... وهناك مثل يقول لمن يتصدى لذلك .... إمش في جنازة وما تمشي في جوازه .....المفروض نغير فكرنا طالما الدنيا اتغيرت .... ولكن الدنيا بتتغير وإحنا لسه زي ما أحنا بعادتنا وتقاليدنا ....... أنا مش شايف مشكلة طالما هم محتاجون وهن محتاجات يبقى كل شيء سهل بعد كده إذا كانت النية خير1 نقطة
-
ازاي بس يا مايسترواذا كان المجتمع هو السبب أصلا يعني اول سبب بيخلي الواحدة تبقى كده هو الحاجة المادية تحصل على النقود من غير شقى خدمة البيوت مثلا و مين اللي بيشجعها ؟ غير رجل مستعد يدفع! و في بنات تم اغتصابهن و تصويرهن و تهديدهن بالفضيحة أن لم يكملن معهم الطريق هي تجارة واسعة و عالمية تسمى تجارة الرقيق الأبيض كتجارة المخدرات و الأسلحة و لها مافيا و المجتمعات المحافظة كمجتمعنا يغض الطرف مادام اهل بيته مستورين1 نقطة
-
1 نقطة
-
العناد بدأ يجر السيد طارق لأمور أخرى أكثر شناعة .. هنا بدأنا في الرمي بالظنون .. والقول بأن معلومية الزنى سهلة لكن إثباتها صعب .. في الشريعة من يقول هذا الكلام عن أي امرأة دون أن يكون لديه دليل من أربعة شهود عدول شاهدوا واقعة الزنى رأي العين .. فإنه يحد بالقذف ..1 نقطة
-
يعني التحريم ده طول العمر ولا له وقت ينتهي عنده حضرتك كده لم تعط فرصة لتوبة الزا نية او الزاني مما سيجعله يتمادى في زناه لانك لم تترك له حتى مجال الزواج الشرعي وتفضل الزانية موصومة طول عمرها بالرغم من انك حدتها واصبحت تائبة بهذا ا لحد ودفعتها دفعا للانحراف والاستمرار فيه لذلك قلت ان الناس لا تؤ خذ بالظنون لكن تؤخذ بثبوت التهمة ثبوتا قاطعا لا لبس فيه اما حضرتك فبتقول ان الناس المنحرفين او الزانيات بيبقو معروفين في ا لمجتمع وهذا في حد ذاته ظنون لم تبلغ درجة اليقين1 نقطة
-
منطقي جدا لأن النهي مشروط من الله تعالى (حتى يؤمن) و حاشا لله أن يأمر بالفحشاء فيجيزيها اذا آمنت المشركة !!!!1 نقطة
-
والله يا استاذ طارق لو أنك رجعت لكتب التفسير لأرحت واسترحت .. راجع معنى ( النكاح ) في اللغة أولا .. حتى تعرف أن الكتابة للأسف بدون قراءة مثل التحطيب بالليل .. ( وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلَأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُم ) (الزَّانِي لَا يَنْكِحُ إلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنْكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ ) النكاح في اللغة يأتي بمعنى الزواج ويأتي بمعنى الجماع .. والفيصل في الحكم هو القرينة .. الآية الثانية لو أنها فسرت بمعنى الزواج .. كما تقول للأسف .. لكان معنى هذا .. الزاني لا يتزوج إلا زانية أو مشركة .. وحيث أن هذا الزاني مسلم .. فهذا يعني .. أن الزاني المسلم يجوز له الزواج من المشركة .. ( لست أدري هل يحتاج الأمر إلى إيضاح أكثر من هذا أم لا ) .. ويكون معنى الشق الثاني في الآية الزانية لا يتزوجها إلا زان أو مشرك .. أي أن الزانية المسلمة يجوز لها الزواج من المشرك .. وأعود مرة أخرى لأقول ( لست أدري هل يحتاج الأمر إلى إيضاح أكثر من هذا أم لا ) .. وأما بخصوص قوله تعالى ( وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلَأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُم ) فإن المقصود به بالإجماع هو الزواج .. وهي الآية التي استدل بها على تحريم الزواج للرجل المسلم من المشركات والكافرات ( تم استثناء المحصنات من أهل الكتاب لاحقا في سورة المائدة من هذا التحريم ) .. وأعود مرة أخرى وأقول ( إسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون ) وأما معنى الآية .. الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة .. ثم قوله .. وحرم ذلك على المؤمنين .. وذلك لبيان شناعة الزنى وأن من وقع فيه كمن فارق الإيمان .. وهو مطابق للحديث ( لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ) .. أي أن الزاني غير مؤمن حال الوقاع ... والزانية غير مؤمنة حال الوقاع .. وهما في هذا سواء بسواء مع المشركين .. وأعود مرة أخرى لأقول ( هل يحتاج الأمر لإيضاح أكثر من هذا ) ؟؟1 نقطة
-
المفروض اننا بنتناقش ونشوف وجهة نظر الزميل دون ا لتفتيش في النوايا وافتراض سوء النية قبل الحوار طب معلش استفسر من الاخ طار ق كيف ستعرف انها زانية وفق الشريعة الاسلامية لا تؤخذ النا س بالظنون ولكن باحكام فليس امامنا لكي نعرف انها زانية الا ا نها ثبت عليها تلك الجريمة ومن ثم حكم عليها بالجلد مثلا و في هذه الحالة اي اذا نفذ عليها الحد تصبح تا ئبة وتعيش في المجتمع وليس عليها شيء1 نقطة
-
تحمل هيئة قناة السويس بزيادة السعر الناشئ عن زيادة عدد الشركات المنفذة هو قرار سديد اقتصاديا عندما نعرف أن زيادة دخل القناة 259 % فكل عام نوفره له مردود يساوى الفرق بين الدخل الحالى والدخل بعد انجاز المشروع يعنى حوالى 8 مليار دولار سنويا يعنى لو سعر التنفيذ زاد بمقدار مليار دولار فإن المبلغ يُسترد فى 1/8 سنة يعنى شهر ونص1 نقطة
-
******************** ******************** قوله تعالى ( الزَّانِي لَا يَنكِحُ إِلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ ۚ وَحُرِّمَ ذَٰلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ ) ... على قول جمهور أهل العلم .. النكاح هنا مقصود به هو الجماع وليس الزواج .. والغرض منها تنفير المؤمنين من جريمة الزنى .. بالقول أن الزاني لا يمارس الزنى إلا مع زانية أو مشركة - وحرم ذلك على المؤمنين - أي أن المؤمن لا يزني .. وهذا مطابق لحديثه صلى الله عليه وسلم ( لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ) .. وعليه فهذا الجزء منك يا عزيزي وهذا التحريم الذي افترضت أنه ورد ضمنا غير صحيح ولا علاقة له بما تكتبه1 نقطة
-
ما أكتبه هو في لب الموضوع .. فأنت تتحدث عن حاطب الليل .. وحاطب الليل هو الذي يطلب من العلم ما لا يطيقه .. كالذي يخرج ليحتطب بالليل فتقع يده على أفعى فتقتله .. أنت خرجت لتتكلم في أمر فقهي هام جدا في الدين وهو المحرمات على النكاح .. لمجرد رغبة منك في الطعن في الحديث .. وقراءة متسرعة منك لبعض الآيات .. أنت تحدثت على أن الزانية يحرم على المسلم نكاحها .. بناء على فهم خاطيء منك لآية قرآنية كريمة .. لأنك وبكل أسف لا تحاول مطلقا الرجوع للتفاسير .. لأنك تعتقد أن الرجوع للتراث وكتب العلم وكتب الحديث على وجه التحديد سبة .. لأن مؤلفيها من رجال الحديث والفقه والتفسير .. كانوا يعتمدون على الرواية ونقل الحديث رجلا عن رجل . أنت ظننت أن معنى الآية ( الزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك ) هو تحريم زواج المسلم من الزانية .. فمن أين جئت بهذا الكلام ؟؟ هذا أولا .. ثانيا ... ما هو دليلك على تحريم زواج المسلمة من النصراني واليهودي ؟؟1 نقطة
-
اولا اخى الحبيب طارق ما هذا التبسط و التراخى فى تناول السنه المطهره ... حكايه ..روايه !!! ما تزعلش منى يا طارق ..ما تعودت على ركاكه منك ابدا و دائما ما يشدنى الى كلامك اسلوبك المحترم الرصين حتى مع الاختلاف فى الرأى فنحن لسنا فى مقهى او مَعرِض حكاوى .. نحن سمحنا لانفسنا بالتعبير عن فهمنا لشطر التشريع الثانى فى الاسلام و هو السنه المطهره فلا اقل من ان نحافظ على مستوى تعبيرنا عنها و انت اهل لذلك . .يا طارق السنه النبويه و نعنى هنا بها ما ثبت و صح من اقوال و افعال و إقرار للمصطفى صلى الله عليه و سلم كما اجتهد فى ذلك علماء المسلمين على مدار التاريخ الاسلامى منذ المصطفى و حتى اليوم شامله ايضا صفاته الخَلقيه و الخُلُقيه و سيرته صلى الله عليه و سلم . و مما ثبت من اهميه السنه انها كأصل ثان تالى للقرأن الكريم جاءت مؤكده للقرآن الكريم كاشفه لمعانيه شارحه لألفاظه مفصله لقواعده مبينه بالتفصيل للقرآن من حيث انها مُخَصِصَه لِعَامِه مُقَيِده لمُطْلَقِه ..مُوضِحَه لِمُشْكِلِه او جائت باحكام زائده عن ما هو موجود فى القرآن بإيجاب امر او تحريم اخر . هذا باختصار شديد و لكل معنى من هؤلاء الامثله و الادله من القرآن نفسه والمجال اضيق من الاسهاب . و أظن ذلك يرد على التساؤل و هذا مما أُِشيرَ إليه اعلاه بالاحكام التى جائت فى السنه زائده عن القرآن و هى ..تلك الاحكام .. و ان جائت زائده عن ما هو فى القرآن إلا انها تشريع من الرسول صلى الله عليه و سلم و الذى هو بالطبع لا ينطق عن الهوى إن هو الا وحى يوحى وجب إطاعته بنصوص القرآن الكثيره و منها : اما عن سؤالك الثانى لا افهمها او أُوِلُها بشكل افضل مما تفضلت به جزاك الله خيرا و خلاصته ....إِنَّ الرَّضَاعَةَ تُحَرِّمُ مَا تُحَرِّمُ الْوِلادَةُ. ما يفسر تساؤل امنا الطاهره عائشه رضى الله عنها و ارضاها كما هو فى الحديث الشريف اعلاه . . الحمد لله على نعمه الاسلام الدين الواضح الموثق بقرآنه و سنته و يا لها من نعمه و الله يا اخوانى استشعر تلك النعمه بشده حينما ارى ضلال الضآلين و كفر الكافرين و نفاق المنافقين . الحمد لله .1 نقطة
-
فلنسأل السيد طارق .. يقول استاذنا الفاضل .. لا يجوز نكاح أي الزواج من الزانية .. ويستدل بقوله تعالى السابق ذكره " وَالزَّانِيَةُ لَا يَنْكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ ".. العجيب أن الاستاذ طارق لا يكلف نفسه في أي مرة يخوض فيها في مثل هذه الأمور أن يرجع لكتب الفقه أو التفسير .. أو يقرأ أو يحاول البحث .. مع أن البحث في عصرنا هذا صار أمرا في غاية البساطة .. [ لكن للأسف هناك كثيرون يستسهلون وبشدة الطعن في أحكام الدين .. ويستصعبون وبشدة البحث والتحري ] ( والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك ) ... من المعلوم من الدين بالضرورة أن المسلمة لا يجوز لها الزواج من غير المسلم ( إلا إذا توصل بعضهم لأدلة جديدة تبيح هذا - وسوف نستخدم هذا لاحقا لإثبات أمر ما ) .. المهم .. من المعلوم من الدين بالضرورة هو عدم جواز نكاح المسلمة لغير المسلم .. السيد طارق بإيراده لهذه الآية بدون حتى تكلف الرجوع لتفاسيرها أو لفقهها .. أباح الآتي .. أو حكم بالآتي .. الزانية إما أنها تكون مسلمة .. وإما أنها بالزنى تكون قد خرجت من الإسلام ( طبعا الفرض الثاني خاطيء تماما فالزنى لا يخرج من الملة ) ففي حال أنها لا زالت على الإسلام رغم الزنى .. فقد أباح الأستاذ طارق زواج المشرك منها ... ( لأنه حسب فهمه للآية بأن الزانية لا يتزوجها إلا زان أو مشرك ) .. وعليه فقد أباح الأستاذ طارق زواج المشرك بالمسلمة .. وإما أنها قد تكون خرجت من الإسلام بالزنى - أي أنها بالزنى أصبحت كافرة ( وهذا ما لم يقله أحد قط ) .. وعليه فقد جاز نكاح المشرك لها .. وحرم نكاحها على المؤمنين .. فأي الأمران تختار أخانا الفاضل ؟؟ في الشق الأول من الآية .. عكس هذه المسألة ( الزَّانِي لَا يَنْكِحُ إلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً ) .. فهنا قد أبيح لمن زنا أن يتزوج بالمشركة .. مع أن الزنى لا يخرج من الملة رغم عظم ذنبه .. إذن فالزاني لا يزال مسلما .. فمن المفروض إذن حسب كلام السيد طارق .. فكيف يكون هناك نص في تحريم زواج المسلم بالمشركة .. بينما أنت في الآية الأولى تقول أن الزاني إن كان مسلما جاز له أن يتزوج بالمشركة ؟؟ انتظر إجابتك .. ------------------------------ المسألة الثانية .. تعال نعكس المسألة .. ونسأل .. هل يجوز زواج المسلمة من النصراني أو اليهودي أم لا ؟؟1 نقطة
-
أشكرك يا أستاذ إسلام أن نبهتني إلى هذه النقطة المهمة المعلوم في عدم جواز الجمع هو بين الأختين فقط والمعلوم إن المحرم على الإنسان عمته وخالته وليس عمة زوجته وخالتها وهذا واضح جلي في النص القرآني أما الجمع بين المرأة وعمتها والجمع بين المرأة وخالتها في القرابة الأصلية أو في الرضاع فلم يرد فيه هذا التحريم في النصوص القرآنية ولكنه ورد في بعض الروايات ونحن على وشك الدخول فيها1 نقطة
-
هناك محرمات وردت ضمنا من غير الأقارب وهي 1- المرأة المشركة (وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلَأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُم ) 2- والمرأة الزانية ( الزَّانِي لَا يَنْكِحُ إلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنْكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ ) كما أنه لا يجوز أن تكون في عصمة الرجل امرأة كافرة وَلَا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِر) ِ) يعني نص على تحريم الزواج من المشركة ومن الكافرة ولكنه نص على الزواج من الكتابية ولم يجعلها مشركة ولا كافرة ( وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ ) ومع ذلك البعض حرمها أو على الأٌقل قال فيها أحكاما غريبة1 نقطة
-
فلتضج أوردتي بالهيام و تتفجر بالقلب ينابيع الغرام... فإن أكثر اللائمون الملام... فدعيهم يا نفس و اصمتي.. فبالصمت يحترق الكلام1 نقطة
-
طب وبالنسبة للبنت وعمتها او خالتها لماذا يحرم الجمع بينهما وعلى اي دليل يستند الذين يحرمون الجمع بين البنت وعمتها او خالتها1 نقطة
-
1 نقطة
-
عزيزي طارق ... هناك فارق بين الجزم بصحة الحديث والجزم بدلالته .. أنا هنا عندما رددت على أخي الدكتور ياسر .. لم أطعن في صحة الأحاديث .. لم أقل أنها أحاديث ضعيفة .. وإنما قلت أنها محتملة الدلالة .. فلا يمكن أن تكون جازمة في المسألة .. هذا هو الفارق يا عزيزي .. الحديث - أي حديث - له شقان .. شق السند .. وشق المتن .. السند يحكم به على صحة الحديث أو ضعفه .. والمتن يحكم منه على دلالة الحديث .. والمعنى الذي يؤخذ من الحديث .. لابد أولا أن يراعى فيه أن يكون الحديث صحيحا .. وأن تكون دلالته قاطعة وليست محتملة وأيضا لا يمكن معارضتها بأدلة أخرى أقوى منها .. فإذا عارضها ما هو أقوى منها .. يتم التوفيق بين الأدلة أو طرح الأضعف منها .. حتى أوضح لك المسألة أكثر في قطعية المتن أو احتماليته ... هناك حديث يقول .. ( لإن يُطعن في رأس رجل بمخيط من حديد، خير من أن يمسّ امرأة لا تحلّ له ) .. المس المقصود هنا في هذا الحديث .. قد يكون معناه ... 1- اللمس .. وهو التلامس الجلدي العادي .. مثل المصافحة .. ذلك أن المس في اللغة يعني الملامسة أيضا ومنه حديث عائشة رضي الله عنها ( ما مست يد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يد امرأة قط إلا امرأة يملكها ) .. ومنه قوله تعالى ( لاَ يَمَسُّهُ إِلاَّ الْمُطَهَّرُونَ ) .. 2- المس .. بمعنى الجماع .. وقد استعمل كثيرا في القرآن .. ومنه قول السيدة مريم عليها السلام ( نَّىٰ يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا ) .. وقوله تعالى أيضا ( من قبل أن تمسوهن ) .. وهنا في الحديث لا يمكن الجزم بأي معنى منهما هو المقصود .. فهنا أصبح الحديث محتمل الدلالة ولا يمكن اتخاذه دليلا على تحريم مصافحة المرأة الأجنبية ( إذا أمنت القتنة ) .. فهنا لم يتم الطعن في الحديث ذاته أو في صحته .. وإنما النقاش كان عن دلالة الحديث .. وهذا هو نفس ما جيء في أحاديث عذاب القبر .. حيث أن ما ورد منها في الصحيحين وما قرأته خلال هذا الموضوع .. كان الكلام بصفة مبهمة ( عذاب القبر ) .. ( يعذبان ) .. لا يعرف نوع هذا العذاب هل هو جسدي أو معنوي أو مؤقت أو دائم .. فالعذاب نفسه قد يكون في الدنيا ( وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين ) .. عذاب الاخرة واضح ومحدد وقد أبانه لنا الحق تعالى بأنه العذاب بالنار وقد يكون بالخلود في النار أو يكون لفترة ثم يتبعها الدخول للجنة .. أما العذاب المذكور في القبر هذا .. فلا يمكن الجزم بمعناه أو بمقصوده .. وهل تتبعه رحمة من الله يوم القيامة أم لا .. ولذا قلت أن الأحاديث ليست قاطعة الدلالة بمعناها المتبادر إلى الذهن .. ولذا تجد أن هناك علماء أفاضل مثل الشيخ الشعراوي لم يأخذوا بها .. وعلماء آخرون يأخذون بها .. وكل مجتهد ..1 نقطة
-
1 نقطة