لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 08/11/14 في جميع الأقسام
-
مع احترامي وتقديري لرأيك الشخصي الا اني اختلف معك في جزئيات اهمها ان الدين للجميع ومطلوب من الجميع ان يعمل عقله وان يقبل باقتناع ما يطرح من قضايا ولا يجلس في صفوف المستمعين دائما ويتلقى دائما ويقول سمعا وطاعة فكما تعلم ان في الاسلام لا يوجد كهنوت وانت بتركك للبحث والتمحيص في الدين لغيرك تجعل من البعض كهنوت ليس له وجود في الدين اما عن الاوزار المتوقعة فهي تتوقف على النية والله اعلم بالنوايا وهذا لا يدعوك للتوقف عن البحث وتركه لغيرك حتى لا تتحمل اوزار من جا ءو بعدك واتبعوك لان لان من المؤكد ان هناك من سبقوك واخطأو ايضا ولم يلمهم ا حد لان البحث يصيب احيانا ويخطيء احيانا اخرى وهذا هو حال الدنيا2 نقاط
-
لماذا تفترض يا دكتور أنني أتكلم بلا علم وأنا المتعلم المعلم لهذا العلم الذي ذكرته لسنوات طويلة عكفت فيها على القراءة والدراسة أو أنه لا يجوز أن يتكلم في الدين إلا المتخصص على افتراض أن صاحب الموضوع الذي لم تصرح باسمه فقط هو غير المتخصص وحضرتك بما قلته الآن وفسرته من آيات وما طرحته من أمور كنت فيه متخصصا أو من وافقك عليه وإني لاستغرب حينما أدفع عن الرسول صلى الله عليه وسلم تهمة يتهمنى البعض بإلصاقها به وآخر يتهمني بالتحليل والتحريم وأنا موضوعي عن أن الذي يحل والذي يحرم هو الله فقط لا أدري لماذا لا يتعامل الناس بشفافية وصدق وإخلاص لله دون تشويه للمخالف لتنفير الناس منه وأنى لهم نعم ما آتاكم الرسول فخذوه ... نعم ثم نعم ثم نعم وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول ..... نعم ثم نعم ثم نعم وأكثر مما تقول لو كان الرسول صلى الله عليه وسلم بيننا لما ترددنا في قبول كل ما يقول يقينا لا يخالطه شك ولا يأتيه ريب ولكن نحن نتكلم عن القرن الثاني الهجري نعم نعم ... نتكلم عن القرن الثاني الهجري عما يروى بعد 200 عام من وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم ولكي نتأكد أنه صحيح عنه نعرضه على المصدر الذي استقى الرسول صلى الله عليه وسلم نفسه منه منه وهو القرآن الكلام ده فيه كفر أو شرك أو جهل ليه البعض عايزين الناس دائما تابعين موجهين لا يعرفون الله إلا في شيوخ بعينهم لا يعرفون الله إلا من خلالهم مع إنه قال فإني قريب دي عقيدة يا دكتور مش هتغيير نقابل بها ربنا نتمنى أن يتقبلنا الله ويتقبل اجتهادنا أصابنا أو أخطأنا2 نقاط
-
عزيزتي / عبير بالإضافة إلى ما تفضلت بذكره من حكم لمسألة تعدد الزوجات .. فإن من أهم هذه الحكم .. هو أن من الرجال من لا تكفيهم امرأة واحدة لكف شهوتهم .. فهذه من أهم الحكم لمسألة التعدد .. ولعل كثير من الرجال كذلك .. ومن أهم أهداف الزواج بالإضافة طبعا إلى ما تفضلت بذكره .. هو إشباع الرغبة الجنسية بطريقة حلال ومشروعة .. وكان الشيخ الشعراوي يقول .. ( في يوم الفرح انت بتدي بنتك لراجل انت عارف هو هيعمل معاها ايه بالظبط .. - يقصد الممارسة الجنسية - .. ومع ذلك بتكون فرحان وعامل هيصة وعازم الناس كلهم على جواز بنتك .. نفس الفعل ده اللي هو الممارسة الجنسية ممكن واحد يعمله مع بنتك بس في الحرام - في بيت دعارة مثلا - أو حتى ممكن يكون عايش معاها بس من غير جواز .. شوف انت ساعتها بتكون شايل العار ازاي ومش قادر تقول لأي حد .. وممكن تقتل بنتك أو تتبرى منها ... يعني الفعل في الحالتين واحد .. بس رد الفعل اختلف تماما .. ليه عشان هو ده الفرق بين الحلال والحرام ) .. ومن ناحية أخرى .. لا يوجد في الشرع ما تفضلت بذكره .. من اشتراط رضا الزوجة بالزواج الثاني .. أو اشتراط علمها .. فحق التعدد أعطاه الحق تعالى للرجل مشروطا بأمر واحد .. هو الاطمئنان إلى العدل في المعاملة بين الزوجتين .. لم يشترط الشرع ولا الشارع رضا الزوجة الأولى أو الأهل أو الجيران أو المجتمع .. المهم .. انا ليه بدأت النقاش بالموضوع ده ... عشان أوضح حاجة مهمة جدا .. إن المسألة الجنسية لها حلول وضعها الإسلام مش مسألة عويصة لكن احنا بأفكارنا اللي بنقفل باب الحلول دي .. بزعم الحفاظ على كرامة المرأة وعدم اعتبار الزواج بديل للزنى .. سبحان الله .. ما في اوربا والدول المتقدمة بيكونوا عايشين مع بعض راجل وست في بيت واحد معيشة الأزواج بدون جواز .. بينهم مودة وسكن ورحمة وعلاقة جنسية لكن مفيش بينهم جواز وممكن في أي لحظة يسيبوا بعض عادي جدا .. زي الطلاق بالظبط .. ايه الفرق بقى بين الجواز وبين العلاقة دي .. هل نحلل العلاقة دي ونسمح بيها عشانها فيها سكن ومودة ؟؟ سبحان الله .. الزواج مش بديل عن الزنى .. أمال الزواج بديل عن ايه .. أمال حديث " من استطاع منكم الباءة " بيوضح ايه ؟؟ الزواج هو البديل شرعي عن الزنى .. البديل الذي يحفظ كرامة المرأة .. شتان الفارق بين العلاقة الجنسية التي تكون في ظل بيت الزوجية والعلاقة الجنسية التي تكون في بيت الدعارة .. فالأولى فيها حفاظ على المرأة وضمان لحقها من زوجها إذا تركها وطلقها .. بل إن الزواج أفضل .. لأن هنا الزواج بيحط قيود على الراجل .. فمش هيخليه يفكر - أو بمعنى أدق مش هيخلي عنده وقت إنه يفكر - إنه كل يوم يروح بيت دعارة عشان يقضي ليلة مع واحدة شكل كل يوم.. فمن هنا نعرف أن المشكلة لم تكن أبدا في القيود والضوابط الشرعية .. وإنما المشكلة في الأفكار العقلية .. التي تكره الحلال الذي يصون المرأة ويصون المجتمع .. وتتعامل مع الحرام على أنه أمر عادي جدا ( وماله يا جماعة نعمل بيوت دعارة ايه المشكلة يعني ) .. لكن الراجل يتجوز واحدة تانية عشان يشبع رغبته الجنسية ... ازاي ده كده بيمتهن كرامة المرأة .. ومن هنا يصبح بيت الدعارة هو الحافظ لكرامة المرأة .. بينما بيت الزوجية أو فراش الزوجية هو الممتهن لكرامة المرأة ..2 نقاط
-
الفرق بين الحكيم والأحمق الأول يحترم من يحاوره ويناقش رأيه الثانى يجادل من يحاوره ويطعن فى شخصه1 نقطة
-
هذا تعميم يا دكتور ياسر ومناقشته تخرجنا من الموضوع المطروح مع احترامى لكل ما جاء فى مداخلتك إلا أنها تحتوى على "قواعد" وضعها بشر وصارت "مقدسة" ومنها ما يرد على نفسه بنفسه مثل ولا يزال من "الرجال" كالألبانى من يدقق حتى الآن ليصحح ما لم يكن صحيحا وهذا لا يعنى إلا أن رواية منسوبة للنبى كانت صحيحة فى جيل من الأجيال ثم غير صحيحة فى جيل بعده وأن روايات منسوبة للنبى كانت غير صحيحة فى جيل من الأجيال ثم صارت صحيحة فى جيل بعده فما حكم من عمل بما كان صحيحا ثم اكتشف "الرجال" فيما بعد عدم صحته ؟ هل سيكون ممن جاء فيهم وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا مع احترامى لكل قناعاتك1 نقطة
-
لا حول ولا قوة إلا بالله الأم والأب اسمهما "الأَبَوان" فَإِن لَّمْ يَكُن لَّهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلأُمِّهِ الثُّلُثُ *** رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ1 نقطة
-
كدة انت روحت في ابو نكلة وبكرة يترفع عليك قضية حسبة وممكن تغتال لانك تجرأت على صحيح البخاري1 نقطة
-
انا متابع للموضوع من اوله ولم ارى طعنا في السنة اما عن حديث يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب فمش مستوعب كمية التحريم الناتجة عن هذا النص ولا اتخيل تحقيقه على ارض ا لواقع رغم ان النص الاساسي لم يشر الى ذلك التحريم فممكن تشرح لنا ابعاد الموضوع عشان نوسع دائرة النقاش بدون تفتيش في النوايا وافتراض سوء النية1 نقطة
-
لا أجزم أن رأيي صحيح في المسألة ..... وترددت فيها عندما رأيتك مترددا في قبولها ...... وطبعا أسلوبك المهذب جعلني أفكر مرة أخرى لكن الغلوشة بقى !!! ......اخترت رأيا أو استرحت لتفسير معين غير مشهور ..... وحضرتك اخترت المشهور ..... فلا توجد مشكلة ...... استفت قلبك فالمعنى يحتمل الاثنين كما فسر أبو محمد من قبل بالتفصيل ولأني في مسألة المحرمات في الزواج فلم أترك حالة حتى لو كان الرأي أو التفسير فيها ضعيفا لمحاولة الإحاطة بكل الموضوع هذه هي الحكاية أستاذ : إسلام جزيل الشكر1 نقطة
-
نعم سنظل .... ونحن في أول الطريق .....وسيكلل مسعانا بالتوفيق والنجاح والسداد طالما التزمنا الصراط المستقيم واليقين الذي لاريب فيه وابتعدنا عن التخريف والتحريف والضلال والشرك وتوكلنا على الله وسلكنا سبيل الإصلاح أشكرك أستاذ : إسلام .... صديقي وأخي الحبيب1 نقطة
-
اقول للاستا ذ طارق رغم اختلافي معه في هذا الموضوع في جزئية وضحتها له بطر يقة مهذبة وليس بطر يقة همجية اقول له استمر في اجتهادك وا ذا اخطأت فلك اجر واذا اصبت فلك اجران يعني هما احسن منك انت احسن منهم بكتير والله1 نقطة
-
الهدف من هذا الموضوع هو الوصول الى الحقيقة التي ضاعت وتاهت في خضم اطنان من الكتب الصفراء التي شوهت الاسلام وسنظل نناقش كل المشكلات الفقهية والعقائدية والسيرة النبوية حتى نفضح الكذب والكذابين ونضرب بكذبهم وبهتانهم عرض الحائط ونظهر الاسلام الحقيقي المعتدل الذي هو صالح لكل زمان ومكان وعشان ترتاح وتريح كل من تناقش في هذا الموضوع لم يظهر انكارا للسنة ولم يطعن في السنة وقد يكون اسلامهم افضل عند الله من اسلامك1 نقطة
-
إذا لم تكن الأمهات هي الأم وأم الأم وأم الأب ( الجدة ) ..... وأن ذكر الأمهات يشملها في القرآن ...... فلعل البعض يعتقد أن القرآن لم يحرم الزواج بالجدة ..... شيء مؤسف جدا ومؤلم حقا .... فهل أغفل القرآن الجدة وذكرها الحديث فقط ..... فأين هذا الحديث ؟ وأين تلك الرواية ؟ ..... اليوم أكملت ...... لمن يفهم لمن يتدبر لمن يعقل ........ تكلمت أيضا عن زواج المتعة من قبل وبينت أنه حرام شرعا في موضوعي السابق على هذا الموضوع ....... ولن أكرر ....... وعلى من يرغب فليرجع إليه ....... أما من قال إن القرآن قد أحله بكل اجتراء على القرآن فحسابه على الله ..... إنهم يبذولون قصارى الجهد ليبينوا أن القرآن ناقص ناقص ... يحتاج لتكملة أقرأوا ما قيل وما حاولوا إثباته ...... على الملأ أقول قول أبو عمر .... الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة1 نقطة
-
اهلا بك اخي الفاضلاسمح لي اعلق بثلاث نقاط اولا حضرتك خلطت العلاقات خارج اطار الزواج ببيوت الدعارة اللي بتبيع الجنس بالفلوس للعديد من الرجال ثانيا محدش قال هنا في الموضوع و ماله يا جماعة ما نعمل بيوت دعارة عادي :) بيوت الدعارة موجودة بالفعل و الرجال همة القوادين اللي بيشغلوها و همة الزباين اللي بيدفعوا فيها ثالثا حضرتك قلت ان التعدد مباح للرجل بهدف المتعة الجنسية اذا ده الحلال طب و الزوجة الغير مكتفية حلالها ايه؟ و ارجو متكونش الاجابة ان الست شهوتها اقل من الرجل دي و الا مكناش شفنا خيانات زوجية لو كان ده صحيح التعدد موجود من قبل الاسلام لان المرأة كانت كم مهمل و زيها زي اي من املاك الرجال لم تكن تعامل على انها انسان مستقل ما فعله الاسلام هو تهذيب تلك العادة و تحجيمها الى اربعة فقط بحد اقصى بعد ان كانت بلا حدود و باقرانها بالعدل كشرط ثم ختمت الايات بعبارة و لن تستطيعوا أن تعدلوا وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ ۖ فَلَا تَمِيلُوا كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ ۚ وَإِنْ تُصْلِحُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا و برضه الموضوع عن بيوت الدعارة مش عن اي حاجة تانية و بكل اسف مش حلها التعدد ع الاقل بالنسبة للمسيحيين مثلا ده على فرض ان كل المسلمين شافوه الحل الناجع للمشكلة1 نقطة
-
عزيزى الأستاذ طارق صحيح أن القرآن مهيمن على ما عداه من النصوص مهما صح سندها وصحيح أن القرآن الكريم هو أصدق الحديث وصحيح أن الله فى كتابه العزيز يستنكر تصديق ما يخالفه فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ وصحيح أنه كلام الله سبحانه وتعالى وليس حديثا يُفترى لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (يوسف :111) ولكن هناك من "السنن الفعلية المتواترة" المتواصلة بدون انقطاع منذ عهد النبوة والتى لم تصلنا "بالرواية فقط" فما هو تصنيفك لما شرعت فى حطبه ليلا ؟1 نقطة
-
بالأمس كانت الحلقة التى لم أكملها واليوم قرأت مقالا لإبراهيم عيسى يسرد الكثير مما أردت أن أكتبه سأنقله توفيرا للوقت1 نقطة
-
السلام عليكم اختى الفاضله عبير جزيتى خيرا كلمه زواج فى الاسلام تعنى عقد له ضوابط و شروط إذا تم استيفائها صارت ..زواج.. بالمعنى الذى تعنيه الكلمه فى الشرع الاسلامى لو اختلت الشروط و لم تستوفى لا تكون ..زواج .. بالمعنى الشرعى و تصير اى شئ اخر ..اى شئ اخر يا عبير بناء عليه المتعه الموجوده لدى الشيعه ليست زواجا و ما هى الا قناع باهت للعلاقات الجنسيه الغير منضبطه و ينطبق ذلك ايضا على ما يسميه البعض الزواج العرفى و لا علاقه له بالزواج الشرعى الاسلامى اما المسيار فعلى حد علمى هو عقد زواج شرعى مكتمل الاركان تتنازل فيه المرأه عن بعض حقوقها كالسكن و النفقه . و بناء عليه يا عبير لا يمكن المقارنه بين ذلك العبث لدى الشيعه تحت مسمى المتعه و بين ما هو شرعى مضبوط لدى السنه و لا يصح وضعهم على نفس المستوى فشتان ما بين الحلال و الحرام .1 نقطة
-
سؤال أوجهه لأي امرأة .. أولا .. وقبل الدخول في مناقشة الموضوع .. هل تقبل المرأة أن يتزوج عليها زوجها .. من امرأة ثانية من أجل إشباع رغبته .. أم أنها تقبل أن يذهب لإشباع هذه الرغبة في بيت من بيوت الدعارة ؟1 نقطة
-
الأخ العزيز : أبو عمر أشكرك على أسلوبك الطيب الذي تعودت عليه منك مهما كان الخلاف في الرأي وعلى الثقة المتبادلة .... وإذا كان منطلقك هو الغيرة على الدين بلا شك فلا تستبعد أن يكون الحرص على تقديم أفضل صورة للدين هو منطلقنا أيضا وليس أبدا التشكيك فيه وأي مصلحة في الدنيا أو في الآخرة تدفعني لذلك وخاصة أني أخشى الله وأخاف عذابه وأعلم أني لست بمنأى عن انتقامه نحن مؤمنون بالقرآن كله مثلك وبكل ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم وليس ما يظن أنه قد افتري عليه الآيات يا أبا عمر تحدثت عن تحريم حالتين فقط في الرضاعة وهما : ( وَأُمَّهَاتُكُمُ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ مِنَ الرَّضَاعَةِ ) حالتان فقط في الرضاعة وجاء في نهاية الآيات قوله تعالى : ( وَأُحِلَّ لَكُمْ مَا وَرَاءَ ذَلِكُمْ ) ولكن الرواية جعلت كل في الرضاعة محرما كما هو في النسب الرواية أجازت وسوغت دخول رجل على زوج النبي صلى الله عليه وسلم أم المؤمنين حفصة وهو غير متواجد بحجة أنه عمها في الرضاعة مستعد يا أبا عمر لقبول تخريج للرواية وقبولها واعتقاد نسبتها للرسول صلى الله عليه وسلم إذا لم تجعل لأحد حق التشريع والتحليل والتحريم غير الله وإذا كانت تجعل الرسول صلى الله عليه وسلم مبينا للقرآن لا مشرعا معه ومزيدا عليه ( وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ) وإذا كنت لا أقبل أن يدخل أحد على أهل بيتي وأنا غير موجود فصعب علي أو مستحيل أن أقبل أن يقال ذلك على أشرف البيوت وصاحبها راض ومتقبل فكر في الأمر وتدبره تحياتي1 نقطة
-
ليس المسلم بشتام ولا لعان ولا بذئ ) صدق رسول الله ( وجادلهم بالتى هى احسن ) صدق الله العظيم http://youtu.be/VK_YakTw3so1 نقطة
-
أستاذ مسافر هناك خلط شديد بين أمرين 1- الدعارة "تجارة الجنس" ممارسة الجنس بمقابل مالي. وهو أمر مجرم في معظم الدول 2- ممارسة الجنس في ظل علاقة غير شرعية بدون مقابل مع عدم التعدد، وهو أمر مسموح به في مجتمعات كثيرة وغير مجرم في مجتمعات كثيرة. هناك اختراع جديد للتحايل على تجريم الدعارة اسمه "التبني".1 نقطة
-
العناد بدأ يجر السيد طارق لأمور أخرى أكثر شناعة .. هنا بدأنا في الرمي بالظنون .. والقول بأن معلومية الزنى سهلة لكن إثباتها صعب .. في الشريعة من يقول هذا الكلام عن أي امرأة دون أن يكون لديه دليل من أربعة شهود عدول شاهدوا واقعة الزنى رأي العين .. فإنه يحد بالقذف ..1 نقطة
-
المفروض اننا بنتناقش ونشوف وجهة نظر الزميل دون ا لتفتيش في النوايا وافتراض سوء النية قبل الحوار طب معلش استفسر من الاخ طار ق كيف ستعرف انها زانية وفق الشريعة الاسلامية لا تؤخذ النا س بالظنون ولكن باحكام فليس امامنا لكي نعرف انها زانية الا ا نها ثبت عليها تلك الجريمة ومن ثم حكم عليها بالجلد مثلا و في هذه الحالة اي اذا نفذ عليها الحد تصبح تا ئبة وتعيش في المجتمع وليس عليها شيء1 نقطة
-
اللي يشوف حياة بن لادن وصوره ف سفرياته الترفيهية مع الاسرة يتعجب هنقول ان المخابرات الامريكية جندته لمصلحتها ف وقت من الاوقات لكن استمراره ف تصرفاته لازم يكون عن قناعة مازلت اتسائل فعلا كيف لنماذج كثيرة ان تختزل خدمة الدين والدفاع عنه ف مثل هذه تصرفات اما كان احرى ان يساهموا ف اعمال تنشر الدين الاسلامي وتخدمه بعيدا عن العنف ؟؟؟1 نقطة