لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 08/30/14 في جميع الأقسام
-
منظر رقم 1. كان زميل الدراسة فى ابتدائى واعدادى وثانوى . كانت تعامله كأخ لها وكانت اسرته واسرتها يعلمون مدى الترابط ( الأخوى ) بين الاثنين . كانوا مجموعة من الزملاء والزميلات ...كبروا معااا. فرقت بينهم ( الجامعة ) لكنهم كانوا دائما يجتمعون فى محبة . فى يوم ... علمت هى بالصدفة من صديقة ثالثة ....انه قال .. هى الآن ليس لديها وقت ( لنا )....هى لاتتحمل وجودنا فى حياتها بصفة دائمة . (( هذه التى أتت من عالم ثالث )). ذهبت بكل ثقة وبثبات ....الى مكان عمله .. ذهبت ...وسألته سؤالا واحدااا بطريقة مباشرة . هل قلت أنت...انى اتيت من عالم ثالث ؟ و.. لم تنتظر أى اجابة ...وصفعته بشدة ( وسط ذهول زملاء عمله ) وادارت له ظهرها وعادت من حيث أتت... بلا أى ندم. (((هذا المشهد الموجود عاليه حدث لابنتها ...))). منظر رقم 2 كانت الأخت تعامل شقيقتها بحنية الأم . كانت تعامل كل اشقاءها وكأنها أمهم ... تحضر لهم هدايا كثيرة وتجاملهم ولا تنتظر أى مقابل .. .( هم يتخيلون أنها مجبرة على هذا العطاء...سواء مادى أو معنوى ) كبروا ...تزوجوا ..انجبوا ...,تزوج ابناءهم ...وانجبوا . جاملت الجميع وكانت لهم ( مسند من مساند الحياة ). فجأة ...تغيرت المواقف . علمت بالصدفة أن ...كل الاسرة تتحاشى التحدث أمامها فى شئونهم .. لم تفهم السبب. حاولت ...فوجئت بالعجب العجاب . هم.. يخشون الحسد ...( خايفين من العين ).. يخشون على ممتلكاتهم ...على اولادهم ..على احفادهم . يعيشون بمبدأ ..( استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان ...هكذا قال الرسول ) لاحظت ...انهم يخفون كل حالة فرح ..عنها . لازالوا ...يشكون ...ويتباكون . يحكمون عليها لأنها لاتملك فى بلدها ما يملكون ..!!! فكرت وتفكرت ...,ظلت فى حالة صمت . قالت ...فى لحظة صدق .( بدون أن تعاتب او تظهر أى شئ .) الحمد لله رب العالمين . أما أنا فا مبدئى فى الحياة ... كلام الله ... وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ...صدق الله العظيم . الحمدلله رب العالمين حمدا كثيرااا على كل نعمه التى لاتحصى ولا تعد. قررت .. سوف ابتعد ..وان اقتربت سيكون ذلك بكل حذر . جميل أن تعامل الأقرباء كالغرباء ...فى كثير من الأحيان . منظر رقم 3 عادا بعد اغتراب ثلاث سنوات ونصف الى بلدهم .. حاولت التكيف مع الوضع الجديد . مر شهران . ذهب الزوج فى مهمة رسمية لمدة عدة اشهر ...حدد المدة بستة اشهر . احتضنت ابنتاها وظلت فى بيتها الصغير ورفضت البقاء فى البيت الكبير . احترم الجميع رغبتها . تعود على ارسال مبلغ شهرى لها .. داوم اربعة اشهر ....ثم...مر الخامس ولم يرسل اى شئ ( ظروف ) . باقى ايام على دخول شهر رمضان . كانت تصلى وتحلم بمرور الأيام واقتراب يوم العودة . رن جرس الباب . الأم ..واصغر الأخوات ...وصناديق كثيرة من خيرات الله . اشياء تكفى اسرة كبيرة العدد لعدة اشهر وليس فقط لشهر رمضان . نظرت ..لهم وللأشياء . وفكرت فى ( شيك لم يصل )...و... بكت.. نظرا لها فى حب وقالا .. نعلم انك لاتستطيعين مع الابنتان ..احضار كل ما يلزمك . نظرت لهما ..فى امتنان . احتضنتهما ...ولم تنسى هذا اليوم ..ابدااا. منظر رقم 4 يااه...أنه أول يوم فى شهر رمضان .. طيلة الليلة الماضية تشعر بآلام رهيبة . قال الطبيب . الوضع غير مريح ....لابد من قيصرية . انهارت الأم ...ما معنى غير مريح ؟ قالت الخالة ...نوافق والمهم انقاذ الاثنان .ابنتنا والجنين . ضاع منها طفل قبلا ويارب يستر هذه المرة . تاهت...كم من الوقت ؟ استيقظت على صوت أمها ... انسى كل الأسامى ...ابنتك أجمل وردة ف الدنيا .هى داليا رائعة . انظرى ...خصلتين ذهبيتين ووجه باسم . ابتسمت .. ادارت وجهها ...,ونااااامت. منظر رقم 5 ماذا تفعلين ؟ اغسل لك ( البيريه )..وارسلت البدلة ( للتنظيف ). ربنا يعدى الأيام دى على خير . أخائف أنت ؟ أنا لست خائفة ...الله معنا . ان شاء الله كل شئ حايكون تمام .. يضحك وتسأله ؟؟ لماذا تضحك ؟ ويجيب .. ابدااا...بالصدفة الاسبوع الماضى قابلت شقيقتى وهى عائدة من المدرسة وكانت تقدمنى لصديقاتها بكل فخر . جميل...ولماذا تضحك ( لم تقل لى لماذا ).. لأنك تصممين على غسل البيريه كل كام يوم ..وفقط تخيلت لو كان البيريه ( مزيت ) كان زمااان اخوات جوزك مرحموكيش . وسوستك انقذتك من كلام البنات . وضحك.. وضحكا سويااا.2 نقاط
-
منظر رقم 7 اعتادت الاصطياف فى الساحل شهر كل سنتين .. بيتها يكون مفتوح لكل الأحبة ...أقرباء وأصحاب . قال لها زوجها ...اليوم سوف يحضر صديقى وزوجته وابناءهما لقضاء اليوم معنا .. فرحت ..احضرت ما يلزمها ..وقضت مع الضيوف والأبناء يوما جميلا.. ظلت السيدة تتصل بها يوميا ..( بعد ذلك ) ..وتسأل عنها وتقول لها محبتك فى قلبى ..و..و..و.. قالت لها ...قبل السفر بيوم .( نشوف وشكم بخير ....نسافر غداا ان شاء الله ).. سوف نسافر من بيتنا ...وليس من المصيف. فى اليوم التالى ... فوجئت ( بالصديق وزوجته )....حضرا ومعهما ..صينية هريسة ( بسبوسة ) قالت لها ...قلنا نيجى نسلم عليكم وبالمرة قلنا نجيب حاجة حلوة للولاد يتسلوا ف السكة لحد القاهرة . قالت لها ( وهى فى حيرة غريبة )...ليه كدة بس ؟...كان لزمته ايه التعب ده ؟ ردت ( زوجة الصديق )... وأنا ليا أعز منك ...بس طالبة منك طلب . سيبى لى مفتاح بيت المصيف ..آهو نقضى لنا يومين ...والمفتاح لما ترجعوا موجود ف الحفظ والصون أنا عارفة انك بتسيبى مفتاح عند اختك وبتاخدى مفتاح معاكى .. صح؟؟ انتى معاكى المفاتيح ..مش كدة ؟؟ قالت لها ...بدون تفكير ....ايوة معايا .. كانت تستمع وهى ( لاتصدق ما تسمع وتتعجب من هذه الجرأة الغريبة ).. ثم..تمالكت نفسها .. قالت ..وهى تنظر فى عين المرأة.. وانتى كمان غالية عليا ...لكن؟؟ اعذرينى ...أنا مبحبش حد ينام على فرشة اولادى ..( متزعليش ) ..ده طبعى . وأهلى وأهله يعرفوا كدة ... و..على فكرة ...ياريت تاخدوا صينية الهريسة أصل بصراحة ولادى مش بيحبوا ياكلوا أى حلويات ف الطريق ومش غاويين الهريسة ..(( طبعااا لم يكن هذا حقيقيا )).. ثم.. ضحكت وهى ..تسلم عليها وتقول لها ... متنسيش الجوابات .2 نقاط
-
منظر رقم 6 أتى العريس المنتظر صاحب الستة وثلاثين عاما . أتى مع صديقة للعائلة لأنه ابن خالتها . دخلت هى صاحبة الستة عشر عاما للترحيب بالسيدة الصديقة . نظر اليها وقال ....هى ستكون اسعد امرأة فى العالم وستكون أجمل تحفة فى بيتى العامر بخيرات الله ...كان يتصرف برعونة وكأنه مراهق ...فجأة وجد لعبة تعجبه ..!! انقبض قلبها وشعرت أن أمها كانت تعلم ( هذه خطة مدبرة ) اسرعت الجدة خارج حجرة الصالون ...امسكت بيدها وقالت لها .. فوجئت مثلك تمامااا ...طول مانا عايشة مفيش أى شئ من التهريج ده حايحصل. لكن لاتظهرى أى شئ وخليهم ياخدوا وقتهم ويمشوا ولكل حدث حديث بعدها . امتثلت لكلام الجدة ..و...جلست مستمعة . صاحب المصنع ( الغنى المتفزلك ).. يحكى عن مغامراته فى اوروبا ويتحدث عن بطولاته فى السلاح . ((( من عجائب القدر ...أنها تزوجت ( غيره ) بعدها بسنوات قليلة وانجبت ...بنتان اصبحا من بطلات الفلوريت على مستوى العالم وصورهم اصبحت تحتل أغلفة المجلات العالمية ))). قالت لها ..( فاطمة الشغالة ).. ياابلا ...الضيف ده تقيل ...صح؟؟ أنا ححط ابرة ف المكنسة علشان يمشى . واضحكى بقى . ذهب الضيفان لحال سبيلهما ....قال العريس وهو خارج ...حانتقابل مرة اخرى أكيد . قالت فاطمة لها بهمس ..( آل أكيد آل ...ده دمه تقيل قوى ياابلا ) ردت ...قوى قوى يافاطمة . دار حوار ( شائك ) بين الجدة والأم ...انتصرت الجدة . فى الليل ...بين اليقظة والحلم ...قالت لنفسها .. للدرجة دى يعنى ؟؟ هى ماما عاوزة تخلص منى ؟؟؟ عشرين سنة فرق ؟ وواحد فاكر نفسه حاجة ..!! فى الصباح ..استيقظت وفى ضميرها ( الغضب سوف اظهره لأمى ) كانت الأم تحتسى القهوة ....لم تقل لها ( صباح سعيد ...دون موا آن بيزيه ) كعادتها .. لم تتحدث معها . قالت الأم...صباح سعيد . اشاحت بوجهها ...وذهبت لحجرتها . عندما ارادت تناول الشاى وجلست ...مكان والدتها ... وجدت ورقة مطوية وعليها علبة بها قلب من ذهب . كتبت لها أمها ... النهاردة عيد ميلادك ...أنا أمك وكنت أفكر فقط فى اسعادك ..اريد لك حياة مريحة . معذرة ياابنتى ...أخطأت ..وبينت لى خطئى ( أمى ...امرأة من الزمن الماضى ) . ربنا يسعدك ..ويوعدك بشاب يصونك . بحثت عن أمها لتحتضنها ...وجدتها خرجت . قالت لنفسها بحزن ( ظلمتها ..حرام ...هى تحبنى ولكنها اختارت اختيار خاطئ حرام ...لم اقل لها صباح سعيد ). فى الظهيرة ...كان البيت يعج بكل الأحباب . احتضنت أمها ..ولم تقل أى شئ .2 نقاط
-
احمد عمر زعبار شاعر واعلامى تونسى طلع الجهل علينا من ثنيات الرعاع. طلع السّلفُ علينا لبس الدِّين قناعْ. فرض القهر علينا ورأى الأنثى متاعْ. ورأى النصر المبينا فى نكاح وجماعْ. أيها المملوء طينا إنما العقل شعاع. وظلام الملتحينَ يكره النور المشاع. أيها المدسوس فينا جئت بالقول الخداعْ. جئت خرّبت المدينة وقلبتَ السقف قاع. جئتنا الأمر المشينا جئت بالهمج الرعاعْ. سكنوا الكهف سنينا سَلَفٌ فقدوا الشراعْ. شَوّهُوا دنيا ودينا جعلوا الله صراعْ. وأباحوا القتل فينا كوحوش فى المراعْ. فى ديار المسلمينَ مرض مسَّ النخاع. طلع الجهلُ علينا قال للعلم الوداعْ إدَّعَ القول الرصينا واشترى الدِين وباعْ. وجب الصبر علينا ما دعا للصبر داعْ....... .ليسوا أتباعَ نبينا إنهم محض صداعْ.1 نقطة
-
بقالنا فتره نتابع ونشاهد التطور الواضح للدور الإعلامي و الإعلانات المرئية للمنتجات الإستهلاكية في مصر والتي لا يتوقف دورها فقط عند نقطة الترويج للبضائع والمنتجات وإقناع المستهلكين بشتى الطرق بضرورة واهمية تلك المنتجات في حياتهم... ولكنه الآن أصبح وسيلة للترويج للأفكار والقيم سواء كانت إيجابية أو سلبية ..حقيقية كانت او مضلله... تعرضت من يومين لإعلان جديد لأحد تلك الدعايات السلبية التي يواجهها مجتمعنا الذي يحاول الخروج من كبوته.. ويحاول ان يعلي من قدر العديد من القيم التي يفتقدها مجتمعنا مثل قيم العمل والإنتاج والإتقان.. ولذلك فكرت ان افتح موضوعا لعرض تلك الإعلانات والدعايات التي تجاوزت فكرة الإسفاف في عرض بضائعها عديمة القيمة بالأساس وانتقلت إلى مرحلة الإسفاف في عرض افكار مموليها أيضا..1 نقطة
-
هوه داه المطلوب بوجه عام من وجهة نظري استاذي الفاضل الدعم المعنوي لشباب لا يتحمل مسؤولية أقواله او افعاله مع الإستمرار في إعلاء قيمة عدم الإحترام للكبير المتمثل في "مدير العمل"..وقس عليه الأستاذ في الجامعه او المدرس في المدرسه..الأب والأم... التضليل ...واعتبار قلة الإحترام في التعامل هي نوع من الجرأة التي يجب ان يتحلى بها الشباب في المجتمع.. الشريحة الإجتماعية المخاطبة في هذا الإعلان لا تنتمي للشريحة الفقيره والتي اغلبها لا تفكر ابعد من تأمين قوت يومها ومصاريف من يعولولهم.. بل هي شريحة الطبقة الوسطى المرتاحة نوعا ما والمنوط بها التفكير والإبداع والتطوير المستمر... لا يخفى على أحد ما وصلت إليه أغلبية تلك الشريحة التي يطلق عليها "الشباب المسقط" .. سواء كان مسقط بنطلونه او مسقط دماغه..مسقط تاريخه ...مسقط مستقبله ومستعد يدوس في إي حاجه تعرض عليه من غير تفكير ...1 نقطة
-
لم أرى في الإعلان إلا الإفلاس الفكري لصاحب الإعلان و مصمم الإعلان ، الإعلان عن نوع من المقرمشات و ليس نوع من المشروبات. إنه نوع من تدني الحرفية.1 نقطة
-
https://www.youtube.com/watch?v=SxnvKqHnyII يا ريت نشوف الإعلان داه ونشوف عناصره ونشوف دا موجه لمين وإيه القيمة التي يدعو لها هذا الإعلان1 نقطة