اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. moheltohamy

    moheltohamy

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      1953


  2. عادل أبوزيد

    عادل أبوزيد

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      8092


  3. أبو محمد

    أبو محمد

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      18225


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 09/23/14 في جميع الأقسام

  1. موضوع يستحق القراءة مرات و مرات حتى لا ننسي ما سبق كان إستهلالا لابد منه منذ أيام كتبت الفاضلة عبير موضوعا بعنوان التسامح و هنا في هذا الموضوع نجد أن التسامح جزء مهم من مكونات السعادة و لكنه مكتوب بأسلوب مختلف ، و أزعم أن التسامح أو في كلمات أخرى التخلص قدر الإمكان من غرفة الذكريات السوداء التي يملكها كل منا و نزورها بين الحين و الآخر كأننا " ننخل الهم و نغربله " حتى لا يضيع منه شئ.
    1 نقطة
  2. الخطوط البريطانية (British Airways): ودي بئى ركبناها في بداية رحلتنا إلي كندا لأول مرة (من مطار القاهرة لمطار هيثرو في لندن يوم 9 سبتمبر ، وف العودة من لندن للقاهرة يوم 1 أكتوبر). محترمة مووت ، يكفي إنك بتدخل بنفسك ع الويب سايت بتاعهم ، وتحجز بنفسك الكرسي اللي على مزاجك (بس تحديد الكرسي بيكون قبل ميعاد الطيارة بـــ 24 ساعة ، وتطبع البوردنج پاس من ع الويب سايت بنفسك ، وتحدد كمان الوجبات اللي تحبها)! والأكل بتاعهم والتعامل ، قمة الاحترام! ويمكن دي الوحيدة – حسب ما شفت – هيه والفرنسية ؛ اللي بيدُّولك غطاء للعين (عشان لو عايز تنام ، والإضاءة حواليك مش مريّحاك ، ساعات بيسموها Sleep Mask أو Eye Shade). بس اللي لاحظته إن ولا إير لاينز بتوزّع إير پلاجز (سدادات الودان عشان الدوشة) ، هوه أنا عموماً الهجص ده ما بيفرِئش معايا ؛ بس برضه باكون عامل حسابي وجايب معايا شويّة م البريمة ... برضه الاستعدادات حلوة ولاّ واحنا داخلين على لندن بأه ؛ إحساس مختلف ، لأ والمناظر م الطيارة دي جو تاني ! بصراحة ، لندن دي كان ليها إحساس تاني خالص! عارف يابوحميد ؛ يمكن تئول عليا باتفلسف أو (عامل نفسي) أو (باحسس نفسي) ، بس عارف الإحساس بالعراقة (وسيبك من الـــ 7 تلاف سنة والأرع بتاعنا إياه) ، مدينة جميلة جميلة ، ومنظر مبانيها من فوء تحفة ، المنظر الكلاسيك أبو سأف مُسَلَّس (الفيكتوريان هاوس) ، المدينة كلها كده ، ونظام ونضافة وجمال ، ومنظر السكاي ويل (زي اللي ف السندباد مع الفرق طبعاً – بيسموها London Eye بالمناسبة) ، ونهر التايمز والقصور المنتشرة هناك ، حكاية! ولاّ مطار هيثرو ، بلد تانية لوحده ، بتاخد أتوبيس يوصلك من تيرمينال لتيرمينال ؛ وتعيش مع نفسك بأه على ما توصل ، وتلاقيه ماشي على كوبري ومرة تحت نفق (ولا نفق الشهيد أحمد حمدي اللي احنا طالعين بيه السما!) ، وكل ده جوه المطار. وطبعاً هتتلخبط انتا شوية من طريقة المشي والسواقة بتاعتهم لغاية ما تدرك (آه ، ماحنا ف انجلترا صحيح!) ، لان السواقة ع الشمال وكرسي السوّاء بتاع الشاطل باص ع اليمين ؛ عكسنا تماماً! الخلاصة ، أنا كنت مبهور من منظرها. ولمحت بالمناسبة عربية من عربيات الشحن شايلة شنط الركاب وراجعة بيها على صالة المطار أو مودياها تتشحن على طيارة تانية ، وماشية وراها عربية شرطة حماية أو حراسة أو تأمين لحاجات الناس (تتوقع بيعملو كده في مطار القاهرة؟). بس اللذيذ بأه ؛ أللعونا الجزم يابو حميد ، مش بس الاحزمة! بصراحة ما عرفتش امسك لساني ، سألته ممكن اعرف إيه وجه الخطورة ف الجزم عدم اللاماخزة؟ :sad: آللي ممكن يكون فيها متفجرات! ولما شافني متنَّح ؛ آللي فاكر الراجل اللي مسكوه في أمريكا بعد عبوره الأطلنطي كان البيه مخبي بودرة متفجرة في نعل الجزمة! فلما بنخلع الجزمة ، ونحطها ع السير بتعدي على مونيتور حساس للحاجات دي ، أنا برضه أولت هيه أكيد مش تناكة وبيتغابو على خلء الله ، أكيد اتأرَصو أبل كده! والستات بالذات - ومش عارف إشمعنا بصراحة! - كانو بيفتشوهم ذاتي (مش بيألَّعوهم طبعاً) ؛ ست ظابطة هيه اللي بتفتشهم من فوء لتحت (زي الأمن بتوع كلية الظباط الاحتياط يوم العودة للكلية ، فاكر الأيام دي؟) :rolleyes: وف الديوتي فري هناك كل حاجة نفسك فيها ، والسوفينيرز هناك لذيذة ، بس هتلاحظ إن كل حاجة هناك غالية ؛ بالنسبالهم الجنيه الاسترليني (بحوالي 11 جنيه مصري) بيتعامل زيه زي الجنيه المصري ، وزي الريال! حتت ميدالية بـــ 6 استرليني (ممكن تلاقيها في كندا بـــ 3 دولار) ، ولاّ ماوس پاد بـــ 10 استرليني! والأجهزة الإلكترونية هناك تحفة ، بس أسعارها مش تحفة بالمرة! وداخل المطار وانتا مستني ميعاد طيارتك هتلاقي حواليك كباين تليفون بالعملة أو بالكريديت كارد. قلت حلو ؛ نتصل نطمن أهالينا ف مصر إننا وصلنا نص السكة بسلام ؛ وأفوجأ بعدين يا ريس بإن الدقيقة بحوالي 3 أو 4 استرليني! بس آهي تنجز المصلحة. وانا راجع بأه أول مرة من كندا للندن ، واحنا نازلين على لندن (نازلين بالفعل ، لأن الطيارة بتستقر على ارتفاع 10 كم تقريباً ، وعند الاستعداد للهبوط بتبدأ واحده واحده النزول) ، عرفت همّه ليه سمُّوها مدينة الضباب! طايرين في السحاب من ارتفاع 7كم وحتى 3 كم! والمسافة دي كلها سحاب! ومش محتاج أئوللك إن الطيران خلال السحاب ده قمة المرمطة! بتلاقي الطيارة عمَّالة تتمخمط بيك زي ما تكون ماشي على مدقّ صحراوي ، ورجرجة وإللت أدب! ;) ولما نزلنا لندن ، ضباب وشبُّورة يا ريس في عز الضُهر! وفضل الوضع كده بتاع 5 ساعات (مدة الترانزيت) لغايت ما مشينا من المطار واخدين طريقنا لمصر! والعكس تماماً أشوفة واحنا داخلين القاهرة ، الجو الصحو ، والدنيا الرايقة (عكس ما الناس كانو بيئولولي ؛ إنك هتعرف إنك داخل ع القاهرة مع رؤية السحابة السودة إيّاها)! حاجة تانية ملاحظها... في معظم المرات اللي بارجع فيها من الدمام أو البحرين على مصر (وبرضه مع الخطوط السعودية والسويسرية والبريطانية – الموضوع مش موضوع خطوط بئى!) ، والطيارة بتلف من جنوب غرب القاهرة (عند الأهرامات) ، بالاحظ غالباً إني باتمرمط وبتطلع عيني والطيارة بتنزل ؛ سواء مع مصر للطيران أو الخطوط السعودية أو طيران الخليج! بتحس إنك راكب مراجيح ، ومراجيح سافلة كمان! وبادوخ وبتبئى حالتي حالة! bv:- آخرها الشهر اللي فات ، وانا راجع مصر... عاوز اقول لك إن الطيارة ولا كأنها بتواجه إعصار! وبدأت أعرق بشكل جامد ، وزي ما اكون داخل في فازوفيجال أتَّاك! لدرجة إني سألت اللي آعد جنبي : همه فصلو التكييف؟ قاللي : أبداً ، ده فصل عندك انتا بس! مش عارف إيه تفسير الموضوع ده ، بس هوه دايماً مع دخولنا ع القاهرة... انتا فاهم بأه ؛ بلدنا وبترحب بينا ، وبتهشكنا كمان... واحشينها! معلومة ع الماشي ... لو بصيت لك بصة ع الخريطة دي ؛ هتاخد فكرة عن توزيع استهلاك الكهرباء خلال الليل على مستوى العالم ، ومنها تقدر تستخلص فكرة من مدى انتشار البشر والمناطق الحضارية بالمرَّة! والصورة التانية دي هتحزن عليها بجد ؛ لما تلائي إن الوطن العربي بتاعنا مسنتر نفسه ع المنطئة الصفراء (الصحراء) اللي موجودة في كوكب الأرض! مش ناقصنا غير إنضمام تشاد والنيجر ومالي لجامعة الدول العربية عشان نكون واخدين الصحرا احتكار! bv:-
    1 نقطة
×
×
  • أضف...