بالرغم انني تبنيت حملة واسعة وقتها على الفيس بوك وفي جميع المنتديات العربية والاجنبية للافراج عنها الا انا سوف افعل ذلك حتى لو عاد بي التاريخ مرة اخرى للوراء خاصة اسلوب معالجة النظام لحملة خليك في البيت كانت فيها من الغرور والتعالى على الشعب المصري ما يجعل اي فرد في مصر يثور حتى لو تحالف مع الشيطان ضد حكام بلده وقتها
اما عن طبيعة الجيل الحالي فلا يشرفني ولا يشرف مصر كلها امثال اسراء عبد الفتاح التى للاسف كثيرين اعتقدو انها من بقية عائلتي وهي كانت مجرد اسم على صفحات النت ليس الا
في هذا الوقت كنا نبحث عن اي رمز ونريد الخلاص من اسلوب الحكومة المتخبط فجاءت اسراء وفي يوم وليلة عملنا منها بطلة لاننا كنا عوزين بطل ونفس الشئ حدث مع ايمن نور قبل ما انفضح حالة الا انى كنت على صلة مباشرة من افراد عاشروه وتعاملوا معه اثناء وجودة في اتحاد الطلبة
للاسف دا الوضع الى وصلنا اليه متاهه جعلت من الجاسوس بطل قومي والمحشش داعية اسلامي والحرامي ثائر وطنى
الله علينا يا اهل كايرو