اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. فولان بن علان

    فولان بن علان

    الأعضاء


    • نقاط

      5

    • إجمالي الأنشطة

      1527


  2. أبو محمد

    أبو محمد

    الإشراف العام


    • نقاط

      4

    • إجمالي الأنشطة

      18225


  3. Scorpion

    Scorpion

    الإشراف العام


    • نقاط

      3

    • إجمالي الأنشطة

      8438


  4. شيدوان

    شيدوان

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      163


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 10/30/14 في جميع الأقسام

  1. قالت له... مازلت نبيلا معي ..أخالف دائماً ما اتفقنا عليه فلا تلمني وأنت على عهدك منذ اتفقنا على عدم طرح ما يتعلق بالشأن السياسي .. نعلم أننا مختلفين في ذلك وهذا من شأنه أن يعكر صفو العلاقة بيننا ولكني لا أستطيع منع نفسي فالأحداث الساخنة تدفعني إلى طرحها لكنك تستمع ولاتعلق..أحسدك على ضبتك لنفسك قال لها..إن الرأي السياسي ليس من الثوابت..ألا ترين من ينتقل من النقيض إلى النقيض..قالت ولكنها المبادئ.. قال إن الأمر يتعدى ذلك إلى الرؤية..هناك من يرى بعض الحقيقة وهناك من يرى أكثر وهناك من يتبين له أمور كان يجهلها فينتقل من طرف ما إلى الوسط أو إلى الطرف الآخر..لو أغلقت عينا سترين نفس المشهد برؤية أخرى ولو نظرت إليه بعدسة مكبرة سترين تفاصيل تزعزع ثقتك في الحكم على الأشياءوهناك أمور تتقاطع وتتداخل فيبهم الصواب أحيانا حتى على الحصيف..والنبل أن تقبلي من الناس ما يرونه ساعة أن يرونه ولو اختلف موقعهم مادام هناك تجرد..أما التخلي عن المبادئ فهو الدوران مع المصلحة الشخصية حيث دارت.والمنتفعين المتسلقين لا تخطئهم عين. قالت لكنني مازلت أري أن المبادئ لا تتجزأ وأن المتحولين من هنا إلى هنا دائما لهم مصلحة ولو كان مجرد البعد عن الصدام, إنه الجبن يا عزيزي إن بعض من تسمينهم متحولين يمتلكون شجاعة الاعتراف بخطأ ما كانوا عليه.. قليل هم من يعترفون بذلك أحياناً يكون الثبات جمود قالت... ولكني مازلت أعتقد أن المبادئ لا تتجزأ وان التخلي عنها خيانة وأن المتحولين ضعيفي الشخصية ليس لهم رسالة يحاربون من أجلها لك ما تريدين يا عزيزتي هيانغلق هذا النقاش البيزنطي يا أم رأس حجر أنتم هكذا معشر الرجال تهربون سريعاً إذاً يا معشر النساء ماذا سنفعل فيما كلفنا به السيد الوالد؟ الوالد يعتقد أن الخطوبة لو استمرت أكثر من ستة أشهر فستنتهي لا محالة هو معذور بالتأكيد..ما إن ينفتح أي نقاش إلا ويرى وجهتي نظر متضادتين هل تتذكر ملامحه عندما أجبناه عن سؤال كيف تعرفتما.. وتعليقه.. إذا اسكنوا فيها لم أعد أراك تقرأ كثيراً هذه الأيام ..لابد من فترات تأمل وانخراط في الواقع وإلا انفصلنا عنه هل تذكر الرواية التي بدأت به شرارة العلاقة بيننا ؟ لا ادري كيف تعجبين برواية الفيل الأزرق ..لأن فيها جنوح للخيال ؟ نعم يا سيدي تركت لك رواياتك الراسخة ألا زلت حزينا على انتحار هيمنجواي؟ نعم كيف لكاتب يكتب رواية مثل العجوز والبحر بكل هذا العمق ثم ينتحر ؟ يا عزيزي مثل هؤلاء من ينتحرون . هيمنجواي كان يكتب ما يعايشه واستفاد من تجاربه في الصيد والحرب في رواياته مثل محفوظ عندما كتب عن الحارة المصرية ولم يكتب عن الريف لأنه لا يعرفه والأدباء الروس تشيكوف وديستوفسكي عندما غاصوا في مجتمعهم وحللوه فأنتجوا أدباً رائعاً يتتلمذ عليه الأدباء في أنحاء المعمورة وخاصة العرب منهم و المصريين وماركيز نقل تفاصيل وروح الحياة في كولومبيا إلى العالم. لكن يا عزيزي الأدب بلا خيال يجعل الحياة جامدة ..الأدباء أصحاب الخيال كتبوا عن الصعود للقمر قبول حدوثه . الأفكار غير النمطية تدفع الحياة للأمام وتستشرف المستقبل وتفتح له آفاق أرحب. سؤالي لك هو متى نتفق على شئ غير حتمية ارتباطنا؟ هل الاختلاف هو سبب القرب والانجذاب؟ هل يمكن أن يأتي يوم وننفر من بعض بسببه؟ الاختلاف يجعل التشابك أقوى وأكثر متانة بل هو ضرورة مثل دوران التروس. يتبع
    5 نقاط
  2. مقبول نزع الملكية الخاصة لإنشاء طريق أو محور لكن مش مقبول إخلاء "أراضى الدولة" للدفاع عن الأمن القومى إضحك .. بس فى سرك .. عشان فيه ناس نايمة
    2 نقاط
  3. بسم الله الرحمن الرح (كتبت هذا الموضوع قبل أحداث سيناء الأخيرة فعذرا إن كان بعيدا عما نعانيه اللحظة ) احساس غريب يجتاحني كلما استمعت لأغاني زمان الوطنية , احس بزيادة نبضات القلب كل جسمي به قشعريرة بسبب ما صاحب تلك الأغاني من أحداث جعلها تفعل بي كل هذا وأحيب أن جيلي كله به ما أنا فيه؛الجيل الذي وقفت أنفاسه وقت 67 إنتظارا للنصر -حسب البيانات التي كنا نتلقاها-فإذا بنا نفاجيء بالحقيقة التي أطاحت بكياننا كله ولم نجد لأسئلتنا إجابات-كيف..ولم ..طيب وبعدين إحساس رهيب لا أعاده الله على مصري أو عربي أبدا. وبعدها فترة من سنوات عدت كالقرن كنا نشعر بالإنكسار حتى الضحكة لم يكن لها وجود وإن ظهرت فهي مسخ لا طعم لها _مع أننا كنا وقتها في ريعان الشباب_ توجعنا قصص جنودنا الذين دفنوا في سيناء أحياء. تقتلنا رؤية العدوعلى أرضنا وسئمنا وقتها من محاولة إيجاد سببا لتلك النكسة . عفوا سردت هذا حتى أصل للحظة التي أطاحت بكل هذا الهم والحزن أكتوبر المجيدة اللحظة التي لونت كل حياتنا بألوان الورد ورائحة الياسمين والفل ؛ورفعنا الرأس مرة أخرى وعلا الصوت:نحن مصريون ,وعادت الأغاني الحلوة وعادت البسمات. لا أدري لم تذكرت كل هذا وأنا أشاهد قناة النهار وقت مشاركتها للعاملين في حفر القناة الجديدة !أصبحت الأحداث تترى أمام ناظري كنت أسمع كلمة تحيا مصر ودموعي لا أقو على السيطرة عليها...يا ربي ما بال تلك العجوز تنفعل هكذا!!الدموع تلازمني كلما رأيت نصرا أو انجازا كأن ضناي كبر سنه او نجح في الدراسة. لكن كل هذه المشاعر هل يحسها غير جيلي-أشك فالايام الاخيرة كان بيتي مملوءا بالكثيرين من العائله والاصحاب بمناسبة عرس آخر العنقود --را عني ما وجدت من فكر الشباب كيف يصدقون أكاذيب تبث هنا وهناك؟!كيف لا يشعرون بقيمة جيشهم ؟!ثم كيف يسبون كل ناجح ويهيلون عليه التراب؟ ضاعت آيام في حوارات ونقاشات ولكن يبدو أنهم قد سكرت عقولهم فلا يقبلون وأخذتهم عزة الشباب فلا يعطون لانفسهم فرصة للتفكير مع إن كل وسائل المعرفة لديهم متاحة ,هل من الكبرياء التمادي في الخطأ ؟؟؟نسمع كلام غريب عن جمال والسادات مع أنهم لم يعاصروا أيا منهم ولم يقرأوا عنهم وإن قرأوا ممكن يكون مقالا أو كلمة هنا اوهناك لم يعد لديهم وقت للقراءة يا سادة. من المسئول؟هل أسأنا تربيتهم وهل قصرنا في حقهم؟طيب هم هل أعطونا فرصة للكلام والإقناع والمناقشة معهم؟ أنا أضع أغلب الوزر على إعلامنا الذي كل همه جلب النقود وامتاع الناس مهما كانت الطريقة..ذهبت الاغاني الجميلة ذات المعاني الحلوة وحل مكانها هذا المسخ..أبعدت البرامج العلمية والأدبية لانها لا تجلب الإعلانات وفرضت على المشاهدين قوم لا يتغيرون وكلام ثابت أغلبه تصفية حسابات مع من كان ..وهاك مثلا حي على ما أقول:كل شعب الأسكندرية يتذكر محافظها(المحجوب)الذي حولها الى جنة كل مكان نسير فيه نذكره وندعوا له -فإذا بنا بشخص دائم استضافته في كل المحطات الفضائية -لواء سابق-يعلن أن الفساد في عروس البحر يرجع لهذا المحافظ وأهال عليه من التهم مالا يعد ويحصى .بالذمة ده كلام والمذيع يبتسم كأنه راض عما يقول...طيب من كان يعيش بالاسكندرية وقت هذا المحافظ ومن قبله وبعده ممكن يخبرنا بالحقيقة . هذا مثلا على التزييف الذي يلاحق الشباب في كل مكان ..كاتبة مثلا والله أكتر من عشر مرات أستمع اليها وهي تقول :أن سبب كل ما أصاب المحروسة من فساد هو السادات -رحمه الله تعالى-عمل إنفتاح سداح مداح (فريده الشوباشي)لم هذا الإصرار !!طيب الشاب الذي لم يعاصر السادات كيف ستكون محصلته المعرفية عنه؟ هل ممكن أن يعود شبابنا إلى رشده وإلى أصول التربية التي كنا عليها؟؟أي نعم لم نكن ملائكة ولكنا كنا نفكر ولا نبيع عقولنا بكلام يصدم الفكر .انظروا إلى تعليقات بعضهم على أي موضوع في الفيس بوك وأنتم تعلمون إلام وصل بعض شبابنا ..وقولوا لي هل أنا محقة في غضبي وخوفي هذا أم لا. سومه
    1 نقطة
  4. تحياتى كامل باشا ... ولعل وجودك فى هذه الواحة يدفعك للكتابة فى شئ يختلف عن ...السياسة . وحشتنا كتابات انسانية ...تنساب بحروف تلقائية . دمت بخير . :flr1:
    1 نقطة
  5. بالطبع كم المكاسب العائدة علي اصحاب المنازل التي تحتوي الأنفاق سواء كان هذا لمنفعة مادية فقط او لمنفعة مادية بجوار انتماء لفصائل محددة .. تلك المكاسب تبرر الرفض التام "للغالبية العظمي" من "البعض" علي رأي الأستاذ وليد لفكرة ترك تلك الدجاجة التي تبيض لهم ذهبآ ... ما لا افهمه هو رد فعل السلطات المصرية تجاه هؤلاء ... هل كل العقاب هو حرمانهم من التعويض لأنهم " خلاص كسبوا من الأنفاق" .. الا يتم معاملتهم معاملة المجرمين .. الا يتم عرضهم علي المحاكمات العسكرية هم و جيرانهم الذين غضوا الطرف بل و تستروا بثمن عن حركة التهريب المستمرة ...
    1 نقطة
  6. واحدة من قصص الحيوان لا اذكر تفاصيلها تقول ان الاسد ملك الغابة عندما غضب من الدب لانه اختلف معه اطاح براسه ، وعندما جاء الدور على التعلب المكار لمعرفة رأيه وافق فورا على كل ما قاله الاسد .. وعندما ساله الاسد ما الذى جعله يوافق هكذا بسرعه وسهوله قال له .. راس الدب التى طارت ما حدث للاخوان فى مصر كان رأس الدب التى طارت ، والآن الثعلب فى تونس يحاول الحفاظ على رأسه ربما استطاع رفعها مرة اخرى
    1 نقطة
  7. أخيرآ واحة خضراء نهجع اليها ... انتظر الباقي في شغف ...
    1 نقطة
  8. ما هو الموقف عندما نكتشف ( سأستخدم تعبير نكتشف و كأننا لم نكن نعرف ) ان بعضآ من بين تلك البيوت المعنية تحتوي علي الأنفاق التي يتم من خلالها كثيرآ من الجرائم التي تتراوح ما بين تهريب .. نقل مسروقات الي ان نصل الي دخول ارهابيين و أسلحة الي مصر .. هل سنظل علي الإتهامات التي نقرأها الان ام سيتغير رأي بعض الرافضين قليلآ ؟؟؟
    1 نقطة
  9. مركز كارتر : البيئة الحالية لا تساعد على انتخابات ديمقراطية :) صح يا وَحْش لقد فشلت مصر فشلا ذريعا فى تطبيق النموذج الأمريكى للديموقراطية فى العراق
    1 نقطة
  10. «السيسى»: مصر لم يعد لديها ما يُسرق لا يا سيادة الرئيس لن يفنى ما يُسرق بإذن الله .. ولن ينتهى السارقون يقول المتنبى من اكثر من الف و مائتين سنة نامت نواطير مصر عن ثعالبها فمـا بشـمت و لم تفنى العنـاقيـد فلا تنم يا "كبير النواطير" حتى لا تنام النواطير العناقيد موجودة وكذلك الثعالب "التى لا تشبع"
    1 نقطة
  11. عرفت رجلاً أغرقنى بدلاله ،،، رآنى شمسه وقمره ،،، هذا الرجل حملني من الأرض وأسكنني فوق السحاب وجعلني فتاة مدللة... إنه كان سر سعادتي ... عرفت رجلا سقاني حباً واطعمني حناناً ... عرفت رجلا كان يؤلمه إن لمسني الهواء ويكسره إن أقترب مني الحزن،،، أدعوآ الله أن يغفر له ويرحمه ويوسع له فى قبره فانه مازال يشاركني كل لحظات حياتي .... انه ابى الحبيب الذى افتقده كثيرا وانعاه فى ذكراه الثانية عشر من هذا الشهر
    1 نقطة
×
×
  • أضف...