اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. أبو محمد

    أبو محمد

    الإشراف العام


    • نقاط

      5

    • إجمالي الأنشطة

      18225


  2. Scorpion

    Scorpion

    الإشراف العام


    • نقاط

      3

    • إجمالي الأنشطة

      8438


  3. Alshiekh

    Alshiekh

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      11775


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 11/04/14 في جميع الأقسام

  1. ذكـَّرنى هذا الخبر - ومن المؤكد أنه يذكـِّر من هم فى مثل سنى أو قريبين منه - بالمجموعة 39 قتال تلك المجموعة التى كانت تعمل فى سيناء ما بين حربى 67 و73 تحت إسم "منظمة سيناء العربية" يقول الخبر : "حركة أبناء سيناء" تتوعد بالتصدى لإرهاب "بيت المقدس" وهذا هو فيديو حركة "أبناء سيناء" وهى تتوعد الإرهابيين "فى عقر دارهم" ثأرا لمن تم ذبحهم من أبناء القبائل ويؤكدون "نحن نعرفهم" https://www.youtube.com/watch?v=btD3EiQL1Lg هذا فى الوقت الذى بايعت فيه جماعة "أنصار بيت المقدس" الدولة الإسلامية " وبايعوا البغدادى "خليفة للمسلمين" كنت قد إستمعت على البى بى سى إلى الناشط الحقوقى جمال عيد "صاحب أحد دكاكين حقوق الإنسان" وهو يتساءل ذلك السؤال "الذكى" : "فى صالح من ذلك التهجير؟" وسمعته يقول إن المادة 63 من الدستور تمنع "التهجير" وتعتبره جريمة لا تسقط بالتقادم أعتقد أنه بعد مشاهدة الفيديو وقراءة خبر مبايعة أنصار بيت المقدس للخليفة "أبو بكر البغدادى" وبعد حملة "إرفعوا الأيادى وبايعوا البغدادى" التى بايعت بعدها درنة الليبية (على حدودنا الغربية) ذلك "الخليفة" لا توجد هناك حاجة للإجابة على التساؤل "الذكى" لقد جاء وقت الفرز الذى يسبق حربا لا هوادة فيها وفى أثنائها وجاء وقت ابتعاد المتسائلين - بحسن نية - عن مواضع الشبهات حيث أن فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة
    3 نقاط
  2. نهار خارجي .. المحور متوقف تماما وزحام شديد يقف ابو قحافة الداعشي معتليا عربية نص نقل مثبت عليها رشاش جرينوف ومعة رتل من المسلحين المتجهين إلي القاهرة لإحتلالها . تقاطعة سيدة خمسينية سمراء صائحة - النبي يابني لو رايح موقف عبود تاخدني معاك ! = إحنا داعش يا حاجة جايين نحتل مصر - ومالوا يا اخويا طب وانتوا بتحتلوها خدني معاك .. اومال هتحتلوا باقي المحافظات ازاي .. لازم هتركبوا من هناك .. = يا ولية روحي من هنا بدل ما اضربك بالنار. - ضربة في فخادك .. اهما كدة الاخوان متعرفش تاخد منهم مصلحة أبدا. = اخوان مين يابنت ال.... بينما كان يهم بإطلاق النار عليها .. يرن هاتفه .. ويتفاجئ أنه أمير المؤمنين ابو بكر البغدادي. = السلام عليكم .. اهلا بأمير المؤمنين - اخبار الزحف نحو القاهرة إية يا قحافة ! = والله المحور واقف والدنيا زحمة وعالحال دة بقالنا اربع ساعات والكتيبة اللي معايا فرهدت. - انت هتستهبل يا قحافة ؟؟ = عندي اقتراح.. إية رأيك نحتل مدينة 6 اكتوبر فاضية ومش زحمة. - لا يا اخويا .. ابو حزاقة الشيشاني بعته هناك .. ومزنوق هوا ورتل العربيات إللي معاه عند جامع الحصري = إحنا شكلنا اتورطنا - إتصرف يا عم .. وبعدين صوتك بيقطع لية = الشبكة هنا زفت والباقة بتخلص قبل ما تتفعل اساسا - الوو = الووووو تيت تيت تيت **** تزداد الامور تعقيدا فيما يبدوا أن الازدحام سيستمر بضع ساعات أخرى .. يفتح هاتفة ليتصفح تويتر ليفاجئ بتويتة من مصطفى بكري sponsored مدفوعة ( وصول داعش إلى المحور وجسر السويس إنما هو تتويج لكفاح ونضال شيخنا الجليل اسامة بن لادن الذي بدأه قبل 20 عام ) يمل من بطء الانترنت ... يرتكن إلى مدفعة أعلى السيارة وينظر إلى هذا الطابور من السيارات .. يقاطعة صوت - برنس .. مساءك زي العسل = اسمها السلام عليكم - انا عايز اشتغل معاكم يا نجم = اسمها عايز اجاهد معاكم - المهم يبقى فيه مصلحة = اسمها غنائم ينعم الله بها على جنوده المخلصين - يا اسطى انا راشق في الحوار دة معاكم .. المهم تأبجني = إسمها يرزقك الله .. - طيب سؤال يا نجم .. في ترقيات وكدة = طبعا .. لو اثبتت كفائة نبعتك اعارة الخليج تجاهد مع المجاهدين هناك - أوبا .. انا عايز من دة يا اسطى .. سجل اسمي معاك " ابانوب ملاك مرتجي " = انت مسيحي ياض - طب ما انتوا كفار يا عم .. اية دخل الاديان دلوقت ينتهي المشهد بأبو قحافة يطارد ابانوب على الدائري .. صائحا هاتولي الواد ده وسط صيحات وصفارات من المشاهدين
    2 نقاط
  3. نصيحة قديمة .. لكن جايز تنفع يا سكوب لو نفذتها بذكائك المعهود إجعله صديقك .. أو إجعله يتخذك صديقا
    1 نقطة
  4. إختلاف الرأي لا يفسد للود قضية هي هااااا --- ده كان زمان، في زمن الإحترام، أما الآن فيتم تقسيم الناس وتكفيرهم وإخراجهم من الملة وقطع أواصر المحبة والقرابة وصلات الرحم. يكفي إن تقول أنا لا يعجبني هذا الفصيل ولا أحبذ الأخذ بآرائه، لتصبح عدوا. يكفي أن تقول الحقيقة ليتم وصفك بالخيانة والعمالة والكفر والجهل والمرض النفسي. ويزداد الأمر سوءّْ ليصل لحد القتل لو كان الأمر متعلق بتسييس الدين أو بتديين السياسة، فأنت إن إختلفت فقد حاربت الدين. هذا هو واقع الحال في مصر وبالتأكيد في الدول العربية والاسلامية على وجه الخصوص. في بلداننا قامت ونشأت جماعات وفصائل كلها تحت مسمى (الإسلام) وتراهم تحسبهم واحدا ولكن قلوبهم شتى، ولكنهم يجتمعون عليك عن الإختلاف مع أحدهم، أما فيما بينهم فالأحقاد وإتهامات العمالة وموالاة السلطة، وكأنما السلطة هم من الكفار أو جاءوا من كوكب آخر وليسوا من جيرانهم وزملاء دراسة إتخذوا مسارات مغايرة وآمنوا بأفكار تختلف عن فكرهم. للأسف إذا دخلت السياسة في الدين أو دخل الدين في السياسة أفسد كل منهما الآخر وحوله لمسخ، ينتج لنا كذابون وأفاقون ونصابون، والمضحك المبكي أنهم جميعا يتكلمون باقتباسات مما قاله الله والرسول والتابعين الصالحين. أعلم أن هناك منهم من يخشون الله، ولا يخشون في الله لومة لائم، ولكنهم خفيضي الصوت، لا تسمعهم ولا تراهم، فهم إما لا يحبون الظهور أو أن الفرصة لم تواتهم بعد. منذ يومين كان هناك متحدث باسم بلا بلا السلفية، ماذا قال؟ قال أن "إنقلاب يوليو كان إنقلابا على الإسلام" سبحان الله ولا حول ولا قوة إلا بالله، إذن فكل الذين خرجوا في 30 يونيو وانتظروا على أحر من في الشوارع حتى 3 يوليو لحين إعفاء مرسي وجماعته من منصب الرئاسة، هل كانوا يحاربون الإسلام؟ وانقلبوا على الإسلام؟ هل معنى ذلك أن الشعب المصري ليس إلا شعبا من الكفار انقلبوا وأيدوا كبير الكفرة في حربهم ضد الإسلام كما قال ذلك المتحدث ومن يمثلهم. ألا يعلم ذلك المتحدث أن جموع الشعب خرجت مرة أخرى تلبية لطلب الانقلابي الكافر يوم 26 يوليو للتأكيد على مساندتهم له في الحرب على الإرهاب، هل كان كل اولئك من الكفار؟ معلوم أنه يعكس فكر مجموعات يأبون إلا رفض الحقيقة وسد آذانهم وتغطية عيونهم عن الحقيقة، حقيقة أن جموع الشعب التي وثقت يوما من الأيام أن هناك معتدلون ومتطرفون، قد إكتشفوا في النهاية أن الإعتدال هو لغة لا يعرفها من تربى على السمع والطاعة، من آمن أن يكون بين يدي مرشده كالجثة بين يدي مغسلها، لقد فاق الشعب من الوهم وعرف الحقيقة، الحقيقة التي تقول "كلهم واحد" كما قالها السادات رحمة الله عليه، الذي أخرجهم من السجون ليقتلوه ثم يأتي زعيمهم ليحتفل بقتلته يوم ذكرى نصره واستشهاده. أخرجوا الدين من السياسة، فالدين صلة بين العبد وربه، وكفاكم تشويها للدين، وكفي تقطيعا لأواصر المودة بسبب "الإختلاف في الرأي".
    1 نقطة
  5. اعلم هذا تمامآ يا ابو محمد .. و اعلم ايضآ انه في النهاية يميّز المراهقون جيداً الغلط من الصح.... وحتى عندما يفعلون شيئاً خطأ يدركون تماماً أنهم يخطئون. وعندما يختارون رفاقهم لن يطلبون رأينا أبداً لكنهم سيعلمون إن كان هؤلاء الرفاق مقبولين مننا أم لا. نحن لا نؤثر في خياراتهم مباشرة لكن كلامنا وعلاقتنا بهم تبقى حاضرة في خلفية أفكارهم ... المواجهة لا تعطي نتيجة... ما نحتاجه هو الحكمة لكي نبعد أولادنا عن الرفاق السيئين.... والكثير من المثابرة والصبر.
    1 نقطة
  6. مداخلة لم أنتبه إليها .. أرجو أن تعذرنى يا أستاذ عادل وأستأذنك فى تكبير الصورة التى تضمنتها المداخلة حسنا دعنا نتكلم فى العموميات وفى الهاجس الذى ينتابك وينتابنى أنا أيضا من حين لآخر وبما أنك ربطت ذلك الهاجس بمعاهدة كامب ديفيد وتحديد مناطق التسليح ونزع التسليح ألم يلفت نظرك حجم وعتاد القوات التى تدفقت على سيناء (المناطق "ب" و "ج") منذ الإطاحة بحكم الأخوان ؟ ألم يكن ترك سيناء "المهجورة منذ الأزل" فى يد واضعى اليد من البدو يزيد ذلك الهاجس عندك ؟ أنا - شخصيا - ومنذ حادث قسم ثان العريش فى يوليو 2011 كنت ألعن ذلك التحديد المنصوص عليه فى المعاهدة مع أنى كنت - ولا زلت - لا أبالى بهذا التحديد وتأثيره على أى صراع محتمل بين مصر وإسرائيل فقد أثبتت الأيام والحوادث التى مرت بالمنطقة أن الفاصل "الأرضى" بين القوات لم يعد بأهميته الكلاسيكية فى تقليل احتمالات الصدام أو فى تأمين طرف ضد هجوم طرف آخر (تذكر حروب إسرائيل الأخيرة فى لبنان وغزة) كنت أتوقع أن مشروع الترانسفير - لو قـُدِّر له أن يتم - سيكون بخيانة داخلية وأظنك تذكر محاولات الغزو فى 2008 و 2009 وكيف كانت تلاقى دعما وتأييدا من الأخوان ولجانهم الإلكترونية وهناك أكثر من موضوع هنا فى "المحاورات" كانت مفتوحة فى تلك المناسبات ولقد ازداد قلقى من تنفيذ المشروع بمجرد وصول الأخوان إلى السلطة فى مصر فإن لى تجارب مع البدو فى الإسكندرية وكان يدهشنى دائما رخاوة الدولة أمام من يثبتون ملكيتهم للأرض بروث بهائمهم فيها الوضع فى سيناء خطير للغاية .. وليس معنى هذا أنى أدعو أو أوافق على "تهجير" أهاليها أو أدعو إلى ترك سيناء مهجورة كما كانت "منذ الأزل" .. راجع مداخلتى الأولى من فضلك كل ما فى الأمر أننى أدعو إلى ممارسة الدولة لسلطتها على أراضى سيناء حتى لا يتم مشروع الترنسفير أعرف الكثيرين من أهالى سيناء وأعرف أنهم لا يقلون عن أى مصرى شريف فى وطنيته ولكننا أمام محاولات غزو لفصل سيناء .. سهّلها - ولا يزال يسهلها - من لا يؤمنون بفكرة الوطن ويزداد الأمر سوءا عندما يتحد هؤلاء برغم اختلاف المشارب فهناك من لا يؤمن بفكرة الوطن "مذهبيا وأيديولوجيا" وهناك من لا يؤمن بفكرة الوطن من العصور الوسطى .. منذ كان الأعراب "البدو" رُحَّلا وأشد كفرا ونفاقا
    1 نقطة
×
×
  • أضف...