لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 11/23/14 في جميع الأقسام
-
عندما تصفحت كلماتي إليك... لم أشعر بأي شيء.. بل تعجبت أنني من كتبتها الحروف لا تضمن أبدا بقاء الذكرى في القلب!!1 نقطة
-
احترت أين أضع هذا التحذير. و إستقريت على وضعه في باب الأسرة و الطفل ما سبق كان إستهلالا لابد منه قرأت اليوم أن السمنة. أو زيادة الوزن تكلف بريطانيا أكثر من تكلفة الحروب. .. الأرقام بالبلايين و أضف للسمنة مرض السكر يكلف بريطانيا سنويا البلايين. المؤكد أن التكلفة أكثر من ذلك و لكن ليس عندنا آلية جيدة لإحصاء التكلفة على مستوى الوطن. سأرفق صورة لخبر في جريدة الديلي ميرور البريطانية تتكلم عن تكلفة السمنة و السكر على الخزانة البريطانية. و نفس هذه الأرقام إضربوها في إثنير لأن عدد السكان هنا تقريبا ضعف السكان في بريطانيا يا كل أم و يا كل أب عليكم واجب تجاه اطفالكم و تجاه انفسكم. قاموا زيادة الوزن.1 نقطة
-
في محاورات كان هناك لازمة شهيرة للفاضلة أميرة خليل كلما إلتبست الأمور على الفهم كان تصرخ "مفيش حل أنا ح ألبس الكزرونة" و هذه الأيام أكيد لو هي متواجدة كنت لبست الكزرونة و لها كل الحق. ما سبق كان إستهلالا لابد منه هذا مقال في اليوم يقول بالضبط " مفيش غير إننا نلبس الكزرونة: مقال دندراوى الهوارى سر الظهور المفاجئ للبرادعى وصباحى ووائل وأسماء ونوارة..الآن الأحد، 23 نوفمبر 2014 - 12:04 م1 نقطة
-
اللي انا شايفه و اتفق فيه مع احمد اننا دفعنا ثمن غالي من علاقتنا الأسريه مقابل التكنولوجيا اللي بتسهل حياتنا و تنظمنا .. سهولة الإتصالات و التعاملات التكنولوجيا قابلها تراجع بين الإتصالات و التعاملات العائلية .. ما بقاش فيه اي خصوصية .. حياتك شئت ام ابيت بقت مفتوحة عالبحري قدام الغرباء قبل الأقرباء .. مهما حاولت مثلآ اني انادي علي جونيور علشان علي الأقل نجتمع علي الترابيزة في العشا او الغدا مافيش حل غير اني اطلعله اوضته ارزع علي بابه .. لأن الباشا ما بين اي باد و لاب توب و مزيكا مش ممكن يسمعني .. الحل الوحيد انني اجبرت نفسي اني اعمل حساب عالفيس زفت علشان اكتبله ان العشا جاهز .. في شغلي اللي المفروض الناس جاية بتقضي فيه اجازة . الاقي قدامي نفس العيلة اللي المفروض تستمتع باجازتها "مع بعض" .. يبقوا قاعدين جنب بعض بس كل واحد في جزيرة منفصلة بيبص في شاشه تليفون او اي باد .. و ممكن يفضلوا عالحال ده ساعات .. اومال جايين تعملوا ايه .. المشكلة مش في تقدم التكنولوجيا .. المشكلة في طريقة استخدامنا ليها و تعايشنا معها ... و السعر "العاطفي" اللي بنبقي مجبرين ندفعه .. و اسيبكم مع تطبيق كوميدي ... http://youtu.be/1iftahcaXVs1 نقطة
-
"ونزلت يده المرفوعة وأنظار الجميع معلقة بشفتيه وإذا هي يحني رأسه ويروح بقلم في يده يكتب بينما هو في نفس الوقت يهز رأسه إشارة شكر إلى رئيس الجلسة إذ أعطاه حق الكلمة. ومرت لحظات و"نهرو" مازال يكتب. وأنفاس القاعة محتبسة في انتظاره وهو مازال يكتب ... ثم رفع رأسه. ووضع قلمه. ومد يده فأزاح رداء رأسه التقليدي الأبيض وألقاه أمامه على المائدة بغير اكتراث. ثم أدار رأسه العاري إلا من شعره الذي غطاه الشيب وقال وهو يدور بنظره حول القاعة المشدودة الأنظار. - "أيها السادة ... أنتم تثيرون فزعي". وسرت في القاعة همهمة ضاحكة، ولم يتوقف "نهرو": - "نعم. أنتم تثيرون فزعي وإلى درجة الموت"! وساد القاعة صمت أمسك بأنفاسها مرة أخرى بينما "نهرو" يتأهل للكلام وهو يضع نظارته الصغيرة بإطارها المعدني على عينيه ثم يلقيها بعد لحظة أمامه فيما يدير البصر حوله في القاعة التي تسمرت أنظار الكل فيها عليه. بدأ "نهرو" وهو مازال يدير البصر في القاعة حوله عابرًا على وجوه كل الجالسين حول مائدة الاجتماعات الكبيرة مستطيلة الشكل، قال أولاً: "إن كثيرين من أصدقائنا هنا يتكلمون عن الحرية والاستقلال ... كثيرين خصوصًا من رفاقنا في أفريقيا .. إنني عددت كلمة "الحرية والاستقلال" في كلام ممثلي الحركة الشعبية في كينيا وروديسيا (زيمبابوي فيما بعد) فإذا هي كثيرة ... كثيرة جدًا ... المندوب المحترم من كينيا كررها تسع عشرة مرة، والمندوب من روديسيا كان أكثر تواضعًا فقد كررها ست عشرة مرة فقط ... ليس بين الذين سمعتهم أمس واليوم من لم يكررها عشر مرات على الأقل. أريد أن أسألكم ماذا تعرفون عن الحرية والاستقلال؟ ماذا نعرف جميعًا عن الحرية والاستقلال؟ إذا تصورنا أنها إعلان المستعمر القديم بأنه سوف يسحب حامياته من أراضينا ثم يوقع معنا قصاصة ورق فهذا هراء. ذلك سهل، وهم على استعداد لأن يفعلوه غدًا، ولكن ماذا بعد؟ هل سألتم أنفسكم هذا السؤال؟ قلت لكم إنكم تثيرون فزعي لأنكم لا ترون ما هو أبعد من موقع أقدامكم. تشغلون أنفسكم باللحظة التي مضت وليس باللحظة القادمة. تطلبون الاستقلال، حسنًا. وتطلبون الحرية، حسنًا أيضًا. سوف يعطونكم ما تطلبون، وسوف يوقعون معكم على قصاصات ورق. لم يعد في ذلك شك لأسباب كثيرة. أولها أنه لم يعد في مقدورهم أن يسيطروا عليكم بقوة السلاح، ولسبب ثان بعده، وهو أنهم لم يعودوا راغبين في السيطرة عليكم بقوة السلاح. انتشار الأسلحة الصغيرة بعد الحرب الكبرى الأخيرة جعلكم أقدر على المقاومة المسلحة. واختلاف أوضاع العالم جعلهم في غنى عن استعمال السلاح. وإذن فإنهم سوف يتنازلون (قالها بسخرية) ويوقعون معكم قصاصات ورق. حسنًا ... ماذا بعد ذلك؟ سوف تتولون المسئولية. سوف تجدون أنفسكم رؤساء لشعوبكم. لديكم قصور رئاسية، ولديكم حرس وناس، ولديكم سيارات رئاسة وربما طائرات. ليس هذا هو المهم! هل ستجدون لديكم سلطة رئاسات؟ لست متأكدًا. سوف تجدون لأنفسكم سلطة على رعاياكم ولكن لن تجدوا لأنفسكم سلطة على غيرهم. رعاياكم سوف يطلبون منكم "جوائز" الاستقلال. من حقهم أن يتوقعوا تحسن أحوالهم بعد الاستقلال ... فهل لديكم ما تعطونه لهم؟ أشك كثيرًا. لماذا؟ لأنكم جميعًا منهوبون. مواردكم نهبت فعلاً أو هي مربوطة بنظم دولية تواصل عملية نهبها! وإذا لم تكن لديكم سلطة غير سلطتكم على رعاياكم، وإذا كان هؤلاء سوف يطالبونكم بما سوف تكتشفون أنه غير موجود، فماذا ستفعلون؟ ... تغيرون اتجاه سلاحكم من أعدائكم القدامى إلى أعداء جدد سوف ترونهم داخل بلادكم؟ ماذا ستفعلون؟ سوف تجدون في بلادكم طبقات أكثر قوة من جماهير شعوبكم لأنهم تعلموا كيف يتعاملون مع النظام القديم، وفي ظله وحماه كونوا ثروات ورتبوا مصالح. إلى من سوف تنحازون؟ ... إلى القلة القوية أو إلى الأغلبية المقهورة ...؟" ثم قال "نهرو": - "بعضكم سوف يقول إن لديه موارد ولكنها مستغلة بواسطة الآخرين ولصالحهم. حسنًا، بعض رفاقنا هنا في هذه القاعة لديهم بترول، وبعضهم لديهم نحاس، وبعضهم زنك وحديد وذهب وماس أيضًا ... ماذا سيفعلون بهذه الموارد؟ أحدنا قد يتحمس ويعلن أمامنا أنه ينوي استرداد هذه الموارد من أيدي غاصبيها. حسنًا، "مصدق" فعلها في إيران وأمم البترول، فماذا كانت النتيجة؟ وجد نفسه في طريق مسدود بالحصار ثم وجد نفسه في السجن حتى الآن بالانقلاب المضاد. إن مستعمريكم السابقين رتبوا أنفسهم قبل أن يوافقوا على الاستقلال وأقاموا أوضاعًا جديدة تستبدل أعلامهم القديمة بأعلامكم الجديدة، ولكن هل سيغير هذا من واقع الأمر شيئًا؟ سوف تجدون أنفسكم أمام مشاكل، وسوف يندفع بعضكم إلى أن يطلب من صندوق النقد الدولي أو البنك الدولي قروضًا. فهل سألتم أنفسكم من هم هؤلاء الذين يسيطرون على صندوق النقد الدولي وعلى البنك الدولي؟ نفس جلاديكم السابقين أخشى أن أقول لكم. أي أنكم سوف تذهبون إلى الأسياد القدامي طالبين منهم أن يساعدوكم على مسئولية الاستقلال. وأي وضع هذا الذي يستنجد فيه الضحية بالجاني حتى يساعده على تلافي آثار جريمته؟ جريمة الاستعمار لن تصححها قروضه وإنما سوف تزيدها سوءً". ثم قال "نهرو": - "لن تكون هذه هي المشكلة الوحيدة التي تواجهكم. لاحظوا أن حقوق الحرية التي طالبنا بها وناضلنا من أجلها كأوطان سوف تحدث أثرها في داخل هذه الأوطان نفسها. بمعنى أن جماعات كثيرة داخل أوطانكم سوف تطالب بحقوق في الداخل سكتت عليها لأنها اختارت ألا تكسر الوحدة الوطنية في ظروف المطالبة بالاستقلال، لكنها بعد توقيع قصاصة الورق سوف تجد أن الفرصة ملائمة لتطالب. أقليات عرقية وعنصرية ودينية سوف تطالب بترتيبات خاصة. نوع من الحكم الذاتي. نوع من تحقيق الهوية الذاتية. وربما يكون هناك تشجيع من قوى السيطرة القديمة فقد تعلمت بتجربتها أن تتعامل مع الأقليات من كل نوع. هل هذا كل شئ؟ إنكم سوف تجدون أنفسكم بعد الاستقلال في مشاكل حدود مع جيرانكم. خرائط معظم بلدانكم جميعًا خرائط جديدة رسمها الاستعمار. في بعض مناطق أفريقيا تحددت خطوط الحدود بالنقطة التي وصل إليها رحالة من هذا البلد أو شركة من بلد آخر أو حامية عسكرية من هنا أو من هناك. وماذا ستفعلون؟ هل ستدخلون بعد الاستقلال في حروب مع جيرانكم ... مع بعضكم؟ حسنًا، سوف نجد أنفسنا في سباق سلاح مع هؤلاء الجيران، سوف نصنع جيوشًا محلية. ولأن كل البنى الاجتماعية والاقتصادية لدنا هشة، فإن هذه الجيوش سوف ينتهي الأمر بها إلى أن تأمرنا بدل أن نتنظر الأمر منا". وقال "نهرو": - "سمعت بعضكم يتحدث عن عضوية الأمم المتحدة وكأنها ملكوت الله. تطلبون فتجابون. هل هذا صحيح؟ الأمم المتحدة بلا فاعلية. ربما يقول بعضكم إن دخول عدد كبير من الدول حديثة الاستقلال إليها سوف يحقنها بالفاعلية. أخشى أن العكس سيحدث. أستطيع أن أرى المستقبل أمامي بوضوح حين يصبح عدد أعضاء الأمم المتحدة مائة أو مائة وعشرين أو مائة وأربعين عضوًا. ليكن. وليكن أن بينهم مائة دولة حديثة الاستقلال. ما هو أثر ذلك؟ أثرة كارثة محققة. هل هي مسألة عدد أصوات؟ وماذا سيفعل عدد الأصوات بالأمم المتحدة؟ كيف يمكن أن تقبل الولايات المتحدة أن يتساوى صوتها مع صوت كوستاريكا، أو يقبل الاتحاد السوفيتي أن تصبح قيمة صوته هي نفس قيمة صوت أفغانستان مع اعتذاري للملك "ظاهر شاه" الذي لا أراه معنا في هذه الجلسة وإن كان رئيس وزرائه السردار "داوود" يجلس الآن في مقعده. لن يقبلوا المساواة في الأصوات، في قوة الأصوات. وبصراحة شديدة فإنني معهم. القوة الحقيقية في العالم لم يمكن أن تتحقق بعملية حساب تجمع أو تطرح فيها الأصوات. وإذن سوف يتركون لكم الأمم المتحدة تتكلمون فيها على هواكم ثم تكتشفون أنها أصبحت مجرد ناد أو مقهى يذهب إليه المندوبون ليشربوا الشاي ويلعبوا. بدل أن يلعبوا بالورق سوف يلعبون بالكلام ...". وقال "نهرو". وقال. وقال. ثم تنهد في النهاية وسكت واضعًا رأسه بين كفيه والقاعة ماتزال معلقة به مشدودة إليه مأخوذة بالصورة التي رسمها وكأنه ينقلها من أصل ماثل في خياله حي ومجسد. ثم قال: - "إنني لا أقصد أن أزرع اليأس في قلوبكم ولكني أريدكم أن تأخذوا قضية الاستقلال جدًا. إنكم - أو بعضكم - على بابه فعلاً ولكن جواز الدخول إليه ليس بقصاصات الورق التي سوف توقعونها مع مستعمريكم القدامى. جواز مروركم إليه أن تكونوا جادين. أن تستشعروا أن كلمة "الاستقلال" وكلمة "الحرية" ليست تعبيرات فرح وإنما هي أثقال مسئولية ... مسئولية مخيفة. هذا ما أريدكم أن تفهموه. إن السيطرة الجديد لن تكون بالجيوش ولكن بالتقدم. التقدم هو وسيلة السيطرة الجديد. أنتم متقدمون إذن فأنتم سادة. أنتم متخلفون إذن فأنتم مقهورون مهما وقعتم من قصاصات ورق ومهما رفعتم من قصاصات قماش سميتموها أعلامًا. وأسألكم ما هو التقدم؟ اجتماعي بالدرجة الأولى. من منا يستطيع أن يعطي لشعبه نظامًا اجتماعيًا يحقق العدل لجماهيره، وبأي ثمن؟ سوف تأخذنا جميعًا حمى التنمية وسوف نتكلم عنها ونملأ الدنيا كلامًا، لكن هناك سبيل واحد إلى التنمية وهو العلم. فماذا لدينا منه؟ أخشى أننا سوف نجد مصائر التنمية عندنا في أيدي بيروقراطيات متعفنة في بعض البلدان وعاجزة في بعضها الآخر ..."." - من فصل "جواهر لال نهرو: المثقف والسلطة" من كتاب "زيارة جديدة للتاريخ" لمحمد حسنين هيكل.1 نقطة
-
1 نقطة
-
لم احب يوما في حياتي الدفاع عن نفسي و كل من ألبسني ثوب اتهام ارتديته و شكرته كم تعج خزانتي بهكذا اثواب أتفحصها لارتدي منها واحدا ,,,اذا ما طالت المدة و لم يهديني احد ثوبا جديدا!!!1 نقطة
-
لا اغير ممن تحبك و تكتب فيك قصائد... فالأنثى عندما تحب تصبح شاعرة و ربما لا أصدق من تحكي عن حبك الخرافي لها.. فلعلها تريد الظهور و لعلك صادق انها واهمة لكني أصدق وجعها منك فايلامك لمن يحبك ....لا يشبهك فيه أحد!!1 نقطة
-
مسألة مبدأ قال لزوجه : اسكتي وقال لابنه : انكتم صوتكما يجعلني مشوش التفكير . لا تنبسا بكلمة أريد أن أكتب عن حرية التعبير ...1 نقطة
-
1 نقطة
-
دعته لفنجان قهوة بمنزلها حين اوشك الصبح على الطلوع بعد سهرة طويلة قضياها معا امام النهر الساحر و حين صعد معها توقف قائلا: سأكتفي بقبلة على الباب فأغلقت الباب بوجهه كي يترك قبلته عليه !!!!1 نقطة
-
وددت لو أخونك... لأذيقك مرارة طعم الخيانة لولا أنه لا يوجد رجل يستحق أن ابتسم في وجهه!!1 نقطة