لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 11/24/14 في جميع الأقسام
-
فريد الاطرش قول للخاين والمأجور وكأنما يعيد التاريخ نفسه، وكأنما كتبت هذه الكلمات لخونة هذه الفترة من تاريخ أمتنا المصرية لم استطع العثور على اسم مؤلف الكلمات، ولكنها بين ايدينا الآن ----- قول للخاين والمأجور سيب الضلمة وعيش فى النور مش حتفيدك خدمه سيدك اللى حياته غش وزور مافيناش خاين ولا مأجور https://www.youtube.com/watch?v=ekCVrXJw168 اللى يبيع وطنه وينساه تحرم ارضه عليه وسماه الحريه خلود وحياه لو حتخلى الدم بحور سيب الضلمه وعيش فى النور مافيناش خاين ولا مأجور ******* علم الوحده حيفضل عالى يحرس ارضى ووطنى الغالى فين حتروح من شعب مثالى مهما تلف ومهما تدور سيب الضلمه وعيش فى النور مافيناش خاين ولا مأجور ******* قوميتنا وحريتنا همه شعار جمهوريتنا واللى يمس فى يوم وحدتنا كل الشعب عليه حيثور سيب الضلمه وعيش فى النور مافيناش خاين ولا مأجور2 نقاط
-
كان هذا هو النشيد الوطنى فى الفترة من 1923 إلى 1936 وعندما جلس الملك فاروق على العرش أعاد السلام الملكى الذى ألفه فيردى فى عهد إسماعيل وهذا هو السلام الذى وعيت على الدنيا وأنا أسمعه https://www.youtube.com/watch?v=Qu_0PcCsxMY وبعد إعلان الجمهورية فى 1953 تقرر تغييره وأصبح نشيد الحرية هو السلام الجمهورى وهذا هو نشيد الحرية الذى ما زال مطلع مقدمته هو اللحن المميز لنشرة الأخبار على البرنامج العام https://www.youtube.com/watch?v=48M3ZfL2Phs عندما قامت الوحدة بين مصر وسوريا وربما قبلها تم تغييره الى لحن والله زمان يا سلاحى وظل هو السلام الوطنى للجمهورية العربية المتحدة (وكان هو السلام فى العراق أيضا أيام مباحثات الوحدة الثلاثية) إلى أن تم توقيع معاهدة السلام عام 1979 فلم يكن من المناسب أن يحتوى السلام الوطنى الدعوة لحمل السلاح مع دعوة السادات إلى السلام فتم تغييره إلى لحن بلادى بلادى المأخوذ من خطبة الزعيم مصطفى كامل المشهورة والتى لحنها سيد درويش وقام محمد عبد الوهاب بغعادة التوزيع لتصبح السلام الوطنى الحالى2 نقاط
-
انها اغانى كلما اعدنا استماعها ، ذكرتنا بوقت او حدث عاصرها ربما مفرح ربما حزين ، والان هو فقط فى عِداد الذكرى http://www.youtube.com/watch?v=Zl8gmqS-iPA المره الاولى لسماعها لايف كانت فى مارينا صيف 1994 بالطبع كانت ومازالت تمثل لى ذكرى مختلطه لرفيقه وصديقه وحلم حلمته ولم يتحقق ( ولن يتحقق ابدا ) الان وما عدتُ احلم ولا حتى اتذكر بل بعض آمـال وطموح .. لا صديـق لا رفيـق لا طريق .. وما تبقى لى من العمر غير مضيق1 نقطة
-
قمت من سريري و هرعت إلى الكومبيوتر لأنقل هذا المقال من جريدة المصري اليوم و تذكرت "الفنكوش" - أظن الآن لا يختلف إثنان أنه كان "فنكوش" - و تذكرت ما لاقاه الدكتور حجي لمجرد أنه رفض أن " يأكل البالوظة " ما سبق كان إستهلالا لابد منه المقال بقلم د. طارق الغزالي حرب و د.حجي هو الدكتور عصام حجي المستشار العلمي للرئيس عدلي منصور و إليكم نص المقال : بقلم د. طارق الغزالى حرب 24/ 11/ 20141 نقطة
-
1 نقطة
-
الفاضل فلان بن علان. هناك مقولة تعجبني هي " نحن نفكر في العموميات و لكننا نعيش التفاصيل " ما سبق كان إستهلال لابد منه في المقال المنقول سبعة مشاهد بمثابة التفاصيل لما يجري اليوم حضرتك تجاهلت هذه المشاهد التفصيلية و قفزت الى عموميات. ليتك يا سيدي تعود إلى هذه المشاهد السبعة و بعدها تدلي بدلوك. و أن واثق أنك ستتسائل بعدها عن ال " كزرونة "1 نقطة
-
عند الحديث عن د. عصام حجي على خلفية حدثين منفصلين، 1- اختراع او ابتكار قام به باحث تبنته القوات المسلحة، 2- وحدث آخر ذو إهتمام علمي دولي. الحدث الأول يهم المصريين، الحالمين برؤية إنجاز مصري ينقذ ملايين المصريين من مرض فتاك وفي نفس الوقت يرفع إسم مصر عاليا في المجال العلمي الحدث الثاني والذي تعجب فيه د. حجي في وسائل الإعلام عن إهتمام الناس بأخبار العنتيل وتجاهلهم لخبر هبوط المسبار الفضائي الذي صمم واطلق في الفضاء منذ عشر سنوات أو يزيد قليلا على أحد المذنبات -لانه كان عضوا من أربعة أعضاء مصريين- ضمن فريق البحث والمتابعة ، وإن كنت لم أرى أي منهم على مدار 5 ساعات قامت وكالة الانباء بنقل أخبارهم لايف، وقد قمت بالرد عليه بأننا هنا في أمريكا لم يكن للخبر أي صدى ولم يهتم به أحد وإن جاء خبر الهبوط في النشرة فقط، لماذا؟ لأن القائمين على المشروع أوروبيين وأمريكا كان لها ممثل من ناسا. ماحدث من حجي في كلا الحدثين كان فيه إتهام للشعب نفسه بأنه جاهل، وقد تكون حقيقة، ولكن الشعب المصري مثله مثل باقي الشعوب، هناك مايهمه مثل باقي الشعوب وهناك مالا يعلم عنه شيئ ولا يتابع أخباره لانها لاتهمه، من مكاني هنا أستطيع أن أؤكد أن أي خبر عن الطب يكون محل إهتمام ونقاش، أخبار الفضاء تختلف عن مدى الإثارة في الحدث، الهبوط على القمر مثلا يظل محل إهتمام الناس، أما خبر هبوط مسبار على سطح مذنب فهو بالنسبة للناس حدث أقل من العادي، المشكلة أن الدكتور حجي عايز الناس تفكر بنفس طريقته وتهتم بما يهتم هو به، وترى الأشياء كما يراها، وإلا فهم جهلة وشعب يعيش في الجهل.1 نقطة
-
الماده الدستوريه مواءمه سياسيه لتفويت الفرصه على المتربصين بالوطن من اشعاله وقتها .. ثم تقول الماده الأخرى او غير ذلك من وسائل التعبير والنشر وليس الإحراق والتخريب والإعتداء على المنشئات الخاصه والعامه وقطع الطرقات وترهيب الناس وتعطيل مصالحهم واستنفاز موارد الدوله والقتل ابشرك بتعديل الدستور عاجلا ام آجلا1 نقطة
-
من حق المصريين أن يتكلموا..أن يحلموا بالوطن (لذي ثاروا في وجه الاستبداد والفساد والتوريث والقمع )لكي يتعافى عيش ...حرية...عدالة اجتماعية هل نسينا.... يتحدثوا فرادى أو مجتمعين ..في وقت واحد أو في أوقات متفرقة هل أصبحنا نصادر على الناس حقهم في الاختلاف أعجب هنا في محاورات المصريين من الاستشهاد بكلام كاتب مثل دندراوي الهواري كاتب معلوم عداؤه لثورة 25 يناير ويصفها بأنها ثورة سوسكا كانت المحاورات واحة للحرية وكانت داعية لثورة 25 يناير فهل انقلب الحال1 نقطة
-
1 نقطة
-
نعم حتى لو لم تكن إرهابيا فسكوتك عن الإستنكار العلني للأفعال الإرهابية يضعك في صف الداعم لهم. لا تدير وجهك وتصمت وتغلق فمك عن التصرفات الإرهابية، استنكر بصوت عالي، إجعل الصامتين يجهرون بأصواتهم بدلا من خوفهم أو خجلهم بسبب علاقات اجتماعية قد تمنعهم من المجاهرة برفضهم واسنكارهم لتصرفات الإرهابيين. حتى لو كنت معارضا، إمتنع عن المعارضة مؤقتا إن رأيت أن الإرهابيين سيستغلون معارضتك ليبدوا أكبر حجما من احجامهم الطبيعية، هم يتقوون بك لانهم يعرفون احجامهم الحقيقية، فاحرمهم من استغلالك. مقال أو رأي يستحق التأمل محمد زكى الشيمى كتب في موقع "دوت مصر" هذا الرأي بعنوان: لست إرهابياً لكنني أدعم الإرهابيين وقد أعجبني بشكل كبير معظم ماجاء به لانه يعبر عن واقع نعيشه الحركات الثورية و(النضالية) و (الاحتجاجية ) المنطلقة من أرضية شبابية أو يسارية تربطها علاقة لا تخطئها العين مع قوى الإسلام السياسي مهما حاولوا إنكار ذلك. لا يتوقف الأمر عند المواقف السياسية العملية التي كانت دائما انحيازاً للقوى الإسلامجية ، فحتى الأفكار التي يتم التعبير عنها يوميا في وسائل التواصل تتراوح مابين دعم العنف ضد مؤسسات الدولة، والشماتة في أفراد الشرطة أو الجيش أحياناً، إلي انتظار أي خبر عن أي فشل لجهة حكومية هنا أو هناك سواء كان فشلاً حقيقياً ام متصوراً لتضخيمه واستغلاله لإثبات نظرية (كنا على صواب). القضية ببساطة بأنه إذا تبنيت المعارضة دون مشروع واضح فسيصبح من السهل جدا أن تنجرف تماما نحو المشروع المنظم لقوى أخري. لماذا؟ لأن مشروعك يقوم أساساً علي تحميل كل العيوب للسلطة وافتراض أنها سبب كل المشاكل وأم كل الشرور، وبالتالي فأنت تبحث دائماً عن عذر لكل من يرفض هذه السلطة، فمن يمارس الإرهاب هو شخص انسدت أمامه سبل العمل السياسي السلمي ، ومن يخرب مؤسسات الجامعة غاضبا لوجود شركة أمن لتأمينها بعد تخريب استمر عاماً، ومن يسب الناس في الشارع يعبر عن إحباطه، ومن يدعو للعنف ضد الشرطة على "تويتر" كان يفعل ذلك إيماناً منه بالعدل والحرية إلخ. قد يرد عليك البعض بأننا نمتلك مشروعاً بالفعل وهو مشروع الديمقراطية والدولة الحديثة، ولكن هذا مجرد ادعاء غير صحيح ببساطة لأن الديمقراطية والدولة الحديثة كمشروع تقوم بعد الإجابة عن أسئلة مهمة في فكر الداعي لها أهمها الهوية، المنظومة العلمانية، التنوير، ومنظومة حريات راسخة في المجتمع. ما الفارق بين الاستبداد والديمقراطية؟ الاستبداد سيترجم لأن تمارس السلطة السياسية سياسات قائمة علي قناعات لا تتفق مع قناعات غالبية المجتمع (سواء كانت سياسات صحيحة أو خاطئة)، والديمقراطية ستترجم لأن يختار الناس سياسات قائمة على قناعات تتفق مع قناعات غالبية المجتمع (مرة أخرى سواء كانت سياسات صحيحة أو خاطئة). وبالتالي فإن الفكرة الديمقراطية بدون منظومة حريات لا قيمة كبيرة لها، وبالمثل منظومة الحريات تتطلب أساسا تحرير العقل. فإذا قال لك أحدهم أنه يملك مشروعاً ديمقراطياً فورياً وأن المعرقل الأساسي له هو السلطة فليجب على السؤال الآتي. "هل يمكن أن تكون هناك ديمقراطية دون حرية اعتقاد وحرية تعبير وحرية تنظيم إلخ؟" وهذا يتبعه سؤال آخر "وهل تقبل غالبية المجتمع أصلاً هذه الحريات؟" "وهل أصلا غالبية الأفراد في المجتمع يصنعون قرارهم السياسي بشكل مستقل بعيداً عن السلطة الدينية والأبوية والقبلية؟" هل تتصور شاباً او فتاة لا يستطيع أن يتخذ بمفرده قرار ارتباطه بشريكه أو قرار بشأن نوعية دراسته، وحتى لا يستطيع أن يفكر في موروثاته الفكرية بعقلانية هل يملك حقاً القدرة علي الاختيار السياسي الحر والسليم؟ من هذه النقطة يسقط آلاف في فخ تلك الحركات التي تضع دائماً العربة أمام الحصان، ففي كل دول المنطقة تقريبا نجد هؤلاء الأشخاص المثاليين الذين يضعون النظريات داخل دماغهم بمعزل عن الواقع، ثم يعتبرون أنها تصلح للتطبيق فوراً، ولكن النتيجة دائماً أن يحصد الإسلامجية نتيجة هذا الفعل لأنه ببساطة فعل غير مدروس. بل إن هذه الحركات ليست قريبة من الإرهاب ليس فقط بحكم ضعف الفكرة السياسية، بل أنها مخترقة فعليا، أحد قيادات حركة شبابية كان معروفاً بأنه مؤيد لحماس بشكل مطلق، وكان يكتب تأييدا لها، وعضو آخر مشهور تسلل عبر الأنفاق إلى قطاع غزة دعما لحماس مخترقاً سيادة وطنه، وثالث اتضح أنه مع الوقت يبدو كالناطق باسم خيرت الشاطر ورابع تتوارد الأخبار حول قتله في ليبيا بينما هو يقاتل في صفوف داعش. الرد علي هذه الحقائق بكلام من عينة فلان كان عضواً سابقاً هو رد غير مقنع، فلو كان هناك مشروع فكري حقيقي لدي هذه الحركات لامتلكت تحصينا حقيقيا لأعضائها من هذه الأفكار، فالناس قد يختلفون تنظيميا ويستقيلون، وقد يتغيرون فكريا مع الوقت، ولكنهم لا ينقلبون من النقيض إلى النقيض وفي وقت قصير، أي من مشروع ديمقراطي حداثي إلى مشروع إرهابي داعشي، فالسبب واضح أنهم كانوا دواعش داخل تلك الحركات فعلا، وهذا معناه في أبسط التفسيرات أن أحدا داخل (الحركة الديمقراطية الحداثية) لم يجد أن هذه القناعات غريبة أو متعارضة مع الخط الفكري له هذا إذا كان قد تساءل أصلا عن أفكار أعضائه . فواقع الأمر أن هذه الحركات تجند وتدرب وتدعو الشباب للاحتجاج لا غير، أذكر جيدا أنني سألت عن التوجه الفكري لحركة 6 أبريل قبل سنوات وقبل الثورة فقال أحدهم هي حركة جامعة لا تهتم بالأيديولوجيات تضم كل شخص يرى أن الخلاص من مبارك ضرورة لإنشاء نظام ديمقراطي، وفي هذا التعريف كل المشكلة لأنه تعريف يعني أن كل من يريد الخلاص من نظام مبارك ولو كان إرهابيا أو بلطجبا الخ فهو ليس فقط حليفا بل يستطيع أن يكون عضواً، دون أي فكرة أو أيديولوجية، لهذا فبإمكانك أن تقرأ وتتوقع كل النتائج التالية. ملحوظة أخيرة: عندما قتل أحمد الدروي وهو يقاتل كداعشي في العراق صاح المغيبون أن هذا نتيجة تحولاته بعد (فشل التجربة الديمقراطية) ، فهل بعد مقتل عمر مصطفى كداعشي في ليبيا سيقولون لنا إنه انضم لهم منذ عام 2011 بسبب ( فشل التجربة الديمقراطية) أم أن الحقيقة أن السبب هو فشلهم هم، وعملهم الاحتجاجي الخالي من المضمون والذي يعمل كوعاء يجمع الشباب ويحرضهم دون تثقيف حقيقي ليتحولوا لإرهابيين حقيقيين مع الوقت . إن شعار هذه الحركات كلها أصبح بوضوح (لست إرهابياً لكنني أدعم الإرهابيين)، ولهذا أصبح من الضروري تجاهلهم سياسياً باعتبارهم واجهة سياسية ومنصة تقدم وتصنع الإرهاب بوعي منها أو بغير وعي. http://dotmsr.com/ar/204/1/134228/1 نقطة
-
بسم الله الرحمن الرحيم والله يا سيدي ما تقوله جد صحيح وموجود وأزيدك من الشعر بيتا :مقولة أبو الفتوح الذي خرج من الجب هو الآخر صارخا :ان نهاية السيسي -لا قدر الله تعالى - ستكون اصعب من نهاية مبارك .....لو جمعت قطع البازل ووضعت كل منها في مكانها يخيل لك انهم جميعم داخل برواز واحد بالرغم من الشتات الذي يجمعهم البرادعي الذي كان اول فارا من المركب وابو الفتوح الذي امتلأ فمه بسد الحنك من مده ووائل المتزوج من امريكية ويعيش هناك في رغد وتلك الأسماء التي لا ندري ما كنهها كلهم هكذا -أكيد أكيد هناك خطة تحاك او حيكت بالفعل . فهل يظنون انهم منتصرون هل سيواجهون الشرطة والجيش والشعب معا؟؟؟؟؟لا أظن من يمر على البوستات في الفيس يتأكد من قولي هذا بس انا عندي يقين انها معركتهم الأخير وينتهي كل شيء على خير ..دعوهم يرقصون رقصتهم الأخيره كي لا يحرموا منها . فالنهدأ وللننتظر ثم نتقابل هنا يوم السبت او الأحد ونتحدث في اليوم. الذي اختاروه -----ودمتم سالمين وسعداء يا رب . سومه1 نقطة