لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 12/03/14 في جميع الأقسام
-
من الأشياء التي جعلتني لا أصدق أن مبارك كان سببا في قتل أي متظاهر سلمي .... هو شدة التصميم على إلصاق التهمة به من أول يوم وقبل المحاكمة وشدة الإلحاح على جعل ذلك عقيدة في نفوس الناس وبعضهم خالي الذهن مستعد تلقى ذلك بالقبول والزن على الودان أشد من السحر تذكرت المثل كاد المريب أن يقول خذوني! وتيقنت أن أكثر الناس إلحاحا على إلصاق التهمة به هم الجناة أنفسهم وهم الذين لا يتركون القاضي ليحكم أو العدالة لتأخذ مجراها وهم الذين يبحثون عن كبش فداء لجريمتهم ويحاولون التعمية عليها هؤلاء استطاعوا أن يبرمجوا عقول أناس كثيرين للأسف الجاني عندهم مبارك من غير دليل هو كده أهه ومفيش غير كده ولا يقول غير كده ..... مع إن المتظاهرين الذين قتلوا بعد حبس مبارك أكثر بكثير ممن قتلوا قبل تخليه عن السلطة أنا مقتنع بكل ما قالته المحكمة عن مبارك ( له أو عليه ) ومرتاح ضميري لذلك3 نقاط
-
2 نقاط
-
لما تتفرج علي الاعلام المصري قبل و بعد براءة مبارك https://www.youtube.com/watch?v=vpjOoMkYAlQ2 نقاط
-
ادى اصل الحكايه كل خاين له نهايه http://www.dailymotion.com/video/x2bjpwx_3bc-%D8%AF%D9%83%D8%AA%D9%88%D8%B1-%D8%AE%D8%A7%D9%84%D8%AF-%D8%B1%D9%81%D8%B9%D8%AA-%D8%AC1-%D9%82%D9%86%D8%A7%D8%A9_news2 نقاط
-
في إجابة السؤال اللولبي .. هل هي ثورة أم مؤامرة .. باعتبار المقدمات .. هي مؤامرة نجحت فتحولت إلى ثورة .. باعتراف نشطاء العار تلامذة فريدوم هاوس أنهم تلقوا تدريبات على كيفية تنظيم المظاهرات والاعتصامات والدعوة للإضرابات .. وكيفية استفزاز رجال الشرطة من اجل دفعهم إلى ارتكاب أخطاء يمكن تصويرها وتسويقها على شبكات التواصل الاجتماعي وعلى مواقع تحميل الفيديو من أجل عمل احتقان شعبي .. هذا كله باعتراف السادة النشطاء .. أنهم تلقوا التدريبات في الخارج على كيفية استخدام شبكات التواصل الاجتماعي في استثارة الشباب ودفعه للخروج من أجل التظاهر والاعتراض على الأنظمة .. هل تذكرون الناشطة أسماء محفوظ التي خرجت في فيديو شهير لها ما زلت احتفظ به على جهاز الكمبيوتر الخاص بي من ضمن فيديوهات أخرى كثيرة توثيقا لهذه الفترة الغبراء في تاريخ مصر .. هل تذكرون الفيديو الخاص بها ليلة 25 يناير وهي تدعو الشباب للخروج قائلة في نهاية الفيديو ما معناه ( أرجوكم لا تخذلوا مصر غدا ) .. هذه الدعوة للشباب كانت بطلتها أسماء محفوظ أحد متدربي 6 إبريل .. والتي ذهبت في أميركا لتهتف بسقوط المجلس العسكري هو الآخر .. هل تتذكرون ؟؟ هل تتذكرون إضراب 6 إبريل الذي دعت له ربيبتها إسراء عبد الفتاح .. كان الهدف من الإضراب استغلال الأوضاع الاقتصادية التي كان يصورها الإعلام الفاسد على أنها في الحضيض ( والآن علمنا الحضيض ماذا يكون حقا ) .. المهم ماذا كانت خطة إسراء عبد الفتاح .. استغلال الغضب الشعبي والدعوة إلى إضراب حدث بالفعل وتحول إلى ثورة مصغرة في مدينة المحلة نتجت عنها صورة مماثلة مصغرة من نكبة يناير .. ماذا كانت الخطة .. تصعيد إعلامي ضد النظام عن طريق تصوير البلاد وكأنها غارقة في الوحل والحضيض .. استغلال مشاعر الغضب الشعبي الناتجة عن هذا التصعيد الإعلامي – وبالذات في فئة الشباب المعروف بأنه قليل العقل سريع الانفعال – استغلال مشاعر الغضب الشعبي في تنظيم فعاليات معارضة للنظام والحكومة .. شيئا فشيئا تتحول إلى مظاهرات صخمة يتم فيها إسالة الدماء وتصوير هذا وبثه عن طريق الفضائيات على أنه من فعل شرطة النظام لدفع مزيد من الغضب في نفوس الشباب لكي تتحول الأمور إلى ثورة .. هذه كانت هي البداية الموثقة بالفيديوهات والاعترافات وكل شيء .. مخطط محكم لاستثارة مشاعر الغضب في نفوس الشباب من أجل دفعه للنزول في مظاهرات ضخمة ثم يتم افتعال عمليات قتل يتم نسبتها للنظام فورا تحت وطأة الانفعال والعقول التي لا تفكر وقت الغضب .. فتزداد مشاعر الغضب وتتحول لثورة .. هذا من ناحية .. من ناحية أخرى .. ما هي قدرة النظام على مواجهة هذه الثورة أو التصدي لها .. قدرة النظام تتمثل في قوة أذرعته المنفذة .. وهي الشرطة .. ولكي يتم إنجاز المطلوب ينبغي شل الشرطة ولذا كان ينبغي تنفيذ الشق الثاني من المؤامرة وهو شل الشرطة عن طريق تنظيم هجوم منظم عليها يجعلها عاجزة عن التصدي للمظاهرات أو تفريق المتظاهرين .. إذن فنحن أمام مخطط من عدة مراحل .. مرحلة أولى تتمثل في تصعيد إعلامي ضد النظام مستغلا مناخ الحرية الكبير الذي كان يمنحه النظام لمعارضيه .. من أجل تصوير مصر وكأنها أصبحت قبلة الفساد في العالم .. وتصويرها على أنها غارقة في الوحل من جميع النواحي .. ( وكما قلت سابقا قد عرفنا الآن ما هو الوحل الحقيقي ابتداء من فقدان الأمان وانتهاء بالعجز عن حماية نهر النيل ) .. ولعلنا لو نذكر النمط الذي كانت تنتهجه كل الفضائيات الخاصة ابتداء من 2005 تقريبا وحتى 2011 لعرفنا صحة هذا الكلام .. مرحلة ثانية .. تجنيد بعض الشباب وتدريبهم على الاستفادة من هذا التصعيد الإعلامي وتدريبهم على تنظيم التظاهرات والاعتصامات وعمل الاضرابات والاستفادة من شبكات التواصل الاجتماعي من أجل استثارة مجاميع أخرى من الشباب وتجنيدهم فكريا .. مرحلة ثالثة .. تنظيم المظاهرات والاحتفاليات المعارضة استغلالا لأي حادثة يمكن استغلالها للتشهير بالنظام .. مثال حادثة خالد سعيد .. واستغلالها في تنظيم تظاهرات مضادة للشرطة في يوم عيد الشرطة . مرحلة رابعة .. افتعال حوادث قتل مميتة وحوادث أخرى مفبركة أثناء النظام لاستثارة مشاعر الغضب الشعبي ودفع مجموعات أكثر من الشباب للنزول للتظاهر والاحتجاج .. مثال حوادث القتل بالليزر ودهس المتظاهرين بالسيارات الدبلوماسية وحادثة رش المتظاهرين بالمياه أثناء الصلاة على كوبري قصر النيل. مرحلة خامسة .. وهي الأهم .. شل الذراع المنفذة للنظام وهي الشرطة لتصبح عاجزة عن التصدي للمظاهرات .. ما النتيجة المتوقعة من الخطوات أو المراحل الثلاثة الأولى .. ؟؟ خروج مظاهرات ضخمة للتظاهر ضد النظام – على أساس أنه سبب كل مصائب مصر - والمطالبة بإسقاطه .. ما النتيجة المتوقعة من المرحلة الرابعة ؟؟ تحول هذه المظاهرات إلى ثورة شعبية ضخمة ما النتيجة المتوقعة من المرحلة الخامسة ؟؟ عجز النظام عن التصدي للمظاهرات ما يؤدي إلى حتمية رحيله .. إذن فهناك مخطط من عدة مراحل .. يهدف إلى إشعال ثورة شعبية ضد النظام .. إذن فهي مؤامرة نجحت عندما تحولت إلى ثورة .. إذن ففعل التآمر سابق على فعل الثورة .. فلا يمكن وصف الحدث بناء على مقدماته إلا بأنه مؤامرة لأن فعل التآمر هو السابق وهو المحفز وهو المؤدي لفعل الثورة .. ----------- نأتي لمسألة أخرى .. باعتبار النتائج .. ما الذي يمكن أن يطلق على يناير ؟؟ أولا ينبغي الإشارة إلى أن الأمور على مر التاريخ تقيم بالنتائج وليس بالأهداف أو النوايا .. مثال .. حرب 48 كانت أهدافها نبيلة جدا .. فما الذي انتهت إليه ؟؟ انتهت إلى هيمنة إسرائيل على 72% من مساحة الأراضي في فلسطين بعد أن كان قرار التقسيم الأممي يعطيها 52% فقط .. حرب 67 بدأت بأهداف نبيلة وهي هزيمة إسرائيل وانتهت إلى أنها أصبحت هزيمة منكرة أطلق عليها لقب النكسة .. فلو أننا حكمنا على يناير باعتبار النتائج التي أدت إليها من جميع النواحي .. فهي ليست مجرد نكسة بل نكبة أصابت الوطن .. حتى وإن كانت أهدافها نبيلة في نظر من قاموا بها .. وليس من خططوا لها ..1 نقطة
-
1 نقطة
-
على ماذا البكاء؟ القضاء قال كلمته، والاعتراض على احكام القضاء له طرق قانونية، ليس منها المظاهرات ولا شد الشعر ولا مطالبة الرئيس بالتدخل في اعمال القضاء واصدار حكم الاعدام. لا تلوموا السيسي وتحملوه فوق طاقته فهو ليس شيخ القضاة، لا تلوموا القاضي الذي راعى الله وحكم بما لديه من أوراق. القتل الذي حدث، حدث في غياب تام للأمن، وبالتالي غابت الأدلة أو اختفت بفعل الفاعل الذي كان يسيطر هو وفريقه على ميدان التحرير والذي أشعل الاحداث بعد ان استعد الناس للعودة لمنازلهم بعد خطاب مبارك العاطفي الذي ابكى البعض. يوم 28 الذي فتحت فيه السجون وتم تهريب كل المنتمين للاخوان وحماس وحزب الله الذين احتفلوا بهم شعبيا بعد 6 ساعات، وهو اليوم نفسه الذي تم فيه اقتحام الاقسام على مستوى الجمهورية في وقت كانت الاتصالات فيه مقطوعة. اللي يعرف مين اللي خطط لكل ده؟ اكيد حايعرف من قتل المتظاهرين.1 نقطة
-
1 نقطة
-
لما حاجة انت منتظرها تتأخر عليك و تلاقي الناس تقول لك: "أصبر" "ما تقلقش " لازم تكون مدرك كويس يعني ايه تصبر و يعني ايه ما تقلقش و ان المقصد هو المعاني الإيمانية المتمثلة في اليقين برب العالمين و أنه سميع مجيب بس مهم تتأكد انك دعيت و قلتله فعلا على اللي انت "عايزه " ده فيما يخص الدعاء لكن في اللي يخصك انت لازم تتأكد انك و انت قاعد جنب الفرن منتظر الكيكة تستوي و لقيتها اتاخرت عليك أن الفيشة "متوصلة "بالكهربا و بالمرة تتأكد انك "حطيت "اصلا كيكة جوة الفرن :)1 نقطة
-
`` صاحبة الغضب النبيل `` الله على الأسلوب الغض الرقراق الجميل مازلت اتعلم من حضرتك استاذى / ابو محمد :smart:1 نقطة
-
أختى الغالية "صاحبة الغضب النبيل" .. مدام سلوى يقال إن محاكمته كلفت خزينة الدولة حوالى 500 مليون جنيه يعنى نص مليار بلا طائل ودلوقت بيقولوا إن اللجنة "بتاعة الأخ محسوب" كلفت خزينة الدولة حوالى ربع مليار بلا طائل :) i*: بالذمة لو كنا كنسنا عليه السيدة .. وقلنا له روح وانت طالق منك لله مش كنا طلعنا كسبانين ووفرنا الجرى وراء الطائل .. بلا طائل ؟1 نقطة
-
في قضية قتل المتظاهرين قضت المحكمة أنه لا وجه لإقامة الدعوى الجنائية ضده .. هذا يعني أنه ما كان ينبغي للنيابة أن تتهم مبارك بهذا الاتهام أصلا .. هذا يعني أن مبارك ليس متهما بالأساس في هذه القضية حتى نقول هل هو بريء منها أو لا .. هو لا علاقة قانونية له بهذه القضية لا من قريب ولا من بعيد .. هذا يؤكد أن نيابة السيد " عبد المجيد في خدمة من يريد " عندما أحالت مبارك للمحاكمة في هذه القضية .. فعلت هذا فقط بناء على طلب السادة المتظاهرين .. وليس بناء على أي قاعدة قانونية أو حقوقية سليمة .. هذا يؤكد أن السيد / أحمد رفعت عندما حكم على مبارك بالمؤبد في المحاكمة الأولى إنما فعل هذا هو الآخر من اجل إرضاء السادة المتظاهرين .. وليس طلبا لحق أو عدل .. هذا يؤكد أن كل نواب العموم منذ يناير وحتى الآن لم يهتم أحد منهم بالبحث عن الحقيقة وراء مقتل المتظاهرين في يناير 2011 .. وإنما كان كل همهم هو كيفية إرضاء النزعات الانتقامية للسادة تلامذة فريدوم هاوس وموفمنتس .. ومن مشى وراءهم .. هذا يؤكد أن يناير هذه لن تجلب خيرا أبدا على مصر وإن كل من ينافقها سوف يذهب إلى غياهب التاريخ .. لأن يناير لم تبتغ لا حقا ولا عدلا .. وإنما كل ما تبغيه هو إرضاء نزعات وشهوات الانتقام1 نقطة
-
1 نقطة