لوحة القادة
المحتوى صاحب التقييم الأعلى
عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 12/05/14 في جميع الأقسام
-
يا جماعة الموضوع أبسط من كده الموضوع انه كان لازم نضع حد للمهاترات اللي بتحصل على شاشات الفضائيات من المذيعيعن المتلونين والصحف التي يكتب فيها المتلونون والذين على كل الموائد يأكلون. كان لازم نضع حد للمهاترات التي يقيمها كدابين الزفة على المستوى الإعلامي على المستوى الغير اعلامي والغير منشور، كل واحد حر في رأيه، لكن مانبقاش مضيعين وقتنا على الفضائيات والصحافة في أشياء يعلم الجميع حقيقتها وهي أن من قاموا بالثورة الآولى هم من قاموا بالثورة الثانية ألا وهم ( الشعب المصري ) وليس ( كدابين الزفة ) الذين جلسوا على كل الموائد وانضموا للتحالف ونقيضه لمجرد الحصول على " قطمة " من مصر ولما فشلوا، تقمصوا أدوار الضحايا ورموز الثورة أو الثورتين معا. والحقيقة أنا شايف أن الموضوع ده في صالح مصر علشان الكل يهدأ ويتفرغ للعمل والتفكير في المستقبل، كفاية سنة ونصف تخوين واتهامات متبادلة.2 نقاط
-
بسم الله الرحمن الرحيم تحياتي لكل من أدلى بدلوه في هذا الموضوع ولكن لو عدنا بالذاكرة للوراء سنوات أربع يوم 25 يناير هل كنا متقبلين الحياة في هذا البلد وكنا راضين عنها؟؟!ألم تكن الإنتخابات الأخيرة تشعرنا بالعار ؟وخاصة ما تناولته المدونات ومواقع النت -هذا الرجل مثلا الذي يسود بطاقات ويضعها في الصندوق على يمينه ويساره ولا يكف ثانية واحدة عن ملىء الإستمارات -ألم يزعج هذا المنظر ويؤلم أيضا. ارجعوا بالذاكرة وتمثلوا حال الصحة..الشرطة(البعض)اختصار التوظيف لأبناء العاملين في أكثر من مكان و....و....--كان الشعب يثور داخليا كان كالبركان على وشك أن تخرج حممة في أي لحظة وإن وكانت 25يناير أخرجت الملايين وهي خالية الذهن عمن جهز للتخريب ومن جهز للقتل وكسر الشرطة والجيش ولأنه شباب بريء ونقي ظن أن كل من بالميدان مثلة حتى نحن ربات البيوت ومن في حزب الكنبة كانت أنفاسنا معهم ..وربنا يجازي اعلامنا لو كان يقصد اكثر من الضيوف والنوشطاء السياسين وأخذت صورالشباب تترى أمامنا وكنا بقلب طيب نصدق. لكن بعد هذا المشوار وانقشاع الغمة واتضاح الحقائق لا يمكن ان نظل من المصدقين -فعلا هناك من تآمر وهناك من باع بعدما قبض هم قلة بجانب من ضحى ومن صدق ومن أحب البلد بصدق وإيمان ؛فهل يتساويان؟؟!! كان ممكن أن تسير ألامور في المسار الطبيعي لها فهناك محاكمات ومرافعات وحتما ستظهر الحقائق ونعرف لكن قد تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن اتضح كل شيء مبكرا فحدث خلخلة في فكر الكثيرين واغتنم الموقف الكارهون وكان ما كان من حوارات وظهر الهاربون ومن نط من سفينة الوطن خوفا في السابق وتبجح من ثبت ادانتهم با لقبض من الخارج وتورطهم في الخيانات وتكلموا واصبحت الصورة كما رأتموها في تلك الآيام فما هو الحل؟ كان التفكير في ذلك القانون ليكون لجاما للإعلام الذي تمادي في بث الفرقة بين الشعب -أما عن رأيي فأنا لا أحبذه فلابد من أن تفهم الناس بنفسها ولا ضير من جرذ هنا او هناك يثرثر وأحسب انه لن يظهر ,وإن ظهر فسيكون بصورة مرضية إلى حد ما. لكن يا سادة ألا تلاحظون إننا ننشغل بالماضي أكثر من انشغالنا بالمستقبل كل ما فات كان أمس فماذا عن الغد لم تقتصر الفضائيات في البحث والتنقيب فيما مضى أليس الحاضر به ما يبهج لحد ما ويعطي الأمل ؟إن جاء خبر به أمل أو نجاح نجده يأتي على استحياء !لم لا ننظر للأمام والمستقبل ربما وجدنا مصرنا التي نتمناها. سومه2 نقاط
-
2 نقاط
-
بدون حلفان، اول مالفت نظري هو الانبوب الرفيع الذي يُقطِر قطرات صغيرة، وبالتوازي عيني لمحت الحنفية المفتوحة على الآخر، فمدد يدي اليسرى لأغلقها، لأفاجئ بأنها في الصورة. ايه اللي حصل؟ مش عارف.1 نقطة
-
1 نقطة
-
1 نقطة
-
سبحان الله يااااه دا كان فيه ناس كانوا كده وبعدين حولوا كده وبعدين رجعوا تاني كدهون يعني مش فؤادة دي طلعت خاينة وبتقبض تحية لك أستاذ التونسي تمر الأعوام والمواقف وتبقى الكلمات شهادة للتاريخ1 نقطة
-
مع إن جيهان منصور عندها حتة أمريكاني في سيرتها الذاتية إلا أنها عبرت بالتركي في قولها : عفارم عليك يا ريس وقالت زهقنا من المطبلاتية وطبلت هي للسيسي بالتركي الفصيح السيسي لو مشى ورا العيال مش بعيد بعد شوية يطالبوه إنه يعتبر ثورة 30 يونيه انقلاب يقيني أن هذا القانون المزعوم لن يخرج إلى النور حتى لو خرج سيكون مفرغا من مضمونه الذي يريده البعض وحتى لو أقر لن يطبق لأن تجريم أغلبية الشعب المصري من أجل ثلة قليلة مسحيل عقلا وعادة منهم لله اللي عملوا الدستور1 نقطة
-
الناس مش عارفه انه بالأساس رجل مخابرات ! طيب هو قبل مبادرة السعوديه علشان يعرى قطر دلوقتى عايز يعرى النكسجيه ويحمى 30 من المدلسين والله احنا خدنا على بعضه كده ولا هنعمل زى بنى اسرائيل لما قالوا لموسى ( اذهب انت وربك فقاتلا انا ها هنا قاعدون ) اكيد انه شايف وعلى علم بأشياء تخفى على العامه ...1 نقطة
-
بيان هام وعاجل انه وفى هذه الظروف - اللى يعلم بيها ربنا - والتى تمر بها البلاد وبعد مشاهدة برنامج احمد موسى بالأمس على قناة صدى البلد وبعد مشاهدة لقاء جيهان منصور مع شباب الإعلاميين اليوم على قناة التحرير اتوجه بعظيم الشكر والتقدير والعرفان .. الى مرارتى الصامدة1 نقطة
-
لو ثورة 25 يناير مؤامره مفروض يبقى كبير المتأمرين فيها مبارك نفسه هو وكل العصابه وعلى راسهم احمد عز والعادلى والأخين الوحشين علاء وجمال .. لانهم هما اللى وصلونا لنقطة الغليان ومن ثم الانفجار .. وعيب جدا اننا نشكك فى ثورة 25 يناير .. لاننا بكده بنشكك فى (((((((((((((((((وعى )))))))))))))))))شعب بأكمله بكل أطيافه وطبقاته .. مع الاعتراف ان الثوره انحرفت بعد كده عن مسارها الصحيح ولم تحقق المأمول منها لاسباب كثيره لا مقام لذكرها حتى انتهت بفشل ذريع تمثل فى براءة مبارك وزبانيته مؤخرا انا اتذكر قصيده زجليه كتبتها هنا فى المحاورات إبان الانتخابات العاااااااااااااااااااااار والفضيحه والجُرسه .. انتخابات مجلس الشعب 2010 .. واللى كانت مستفزه جدا لدرجة انك تحس انها فعلا كانت مقصوده عشان تقيم البلد ومتقعدهاش تانى .. .. وده اللى حصل فعلا .. ادعوكم لفلاش باك مع القصيده دى والردود عليها من منطلق الذكرى التى ((قد)) تنفع المشككين http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=113432&hl=1 نقطة
-
أعقب على موضوع للراحل إخناتون يعود لسنة 2001 أى ما قبل ثلاثة عشر سنة ما سبق كان إستهلالا لابد منه بالأمس إلتقى السيد رئيس الجمهورية مع شباب الإعلاميين ‘ و دار أكثر من حوار أمس بين بعض شباب الإعلاميين حول إصلاحات مطلوبة للمنظومة الإعلامية. في هذا الموضوع رغم قدمه يستحق أن يقرأ مؤخرا و الفاضل الراحل إخناتون يستحق أن نقرأ الفاتحة على روحه الطاهرة فقد أحب مصر من الأعماق و لم يستكين لنصائح الأطباء بعدم الإنفعال.1 نقطة
-
1 نقطة
-
1 نقطة
-
1 نقطة
-
لقد ارتبط لفظ «الكياسة» مع لفظ «التياسة» بحكم الوزن وحرف الروي، وكذلك البديع اللغوي، لأن «التياسة» في معناها العام السلبي ضد «الكياسة» في معناها العام الإيجابي. وضمن أخلاقيات (الكياسة) معرفة الشخص متى يتحدث ومتى يصمت! وهو نوع من صفات العرب قديماً، لكننا في العصر الحالي أصبح الكل يتكلم، والكل يجيب، والكل يدخل في الموضوع سواء عرفه أم جهله! لذلك ظهرت «كياسات» مشوهة اقتربت من «التياسات» على شاشات التلفزيون وفي الجرائد، ووصل الأمر إلى أدوات التواصل الاجتماعي. والكيس هو من يعمل العمل وهو يراقب الله ،فلا يغش ولا يخدع ولا يدلس ولا يسرق ولا يفتري ولا يكذب ولا يخون ولا يسوغ لنفسه أن يأكل أموال الآخرين بغير وجه حق. الكيس هو من يقوم بعمله على أتم صورة وأتقن هيئة وأحسن مستوى سواء راقبه الناس أم لم يراقبوه، علم عنه رؤساؤه أم لم يعلموا، اطلع عليه أرباب العمل أم لم يطلعوا، لأنه يعلم أن الله مراقبه ومطلع عليه . الكيس هو من يصدق في الحديث فلا يكذب ولا يتحرى الكذب قد وضع أمام عينيه قوله صلى الله عليه وسلم "ولا يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقاً، ولا يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا ". الكيس صادق في حبه لله ولرسوله ولعباده الصالحين، صادق في بغضه أيضاً ؛ يبغض الكافرين والمنافقين ممتثلا قول رسول الله صلى الله عليه وسلم "من أحب لله وأبغض لله وأعطى لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان " . الكيس جاد في عمله محافظ على وقته منضبط في أحواله وكل شؤونه، يأنف من مصاحبة البطالين ولا يرغب رفقة الكسالى والمثبطين . همته عاليه ونفسه كبيرة وآماله لايحدها حد ولايحصيها عد . فالإيقاع المتسارع للعصر، والتوق المتصارع للمشاركة في الحوار، يدفعان الشخص- غير الكيس- إلى الدخول في الحوار حتى وإن كان لا يلم بالموضوع، أو أن الموضوع ليس ضمن دائرة اختصاصه أو قريباً من ثقافته! فيحدث بذلك الإرباك والتشنج وضياع مقصد الحوار أو النقاش، والأمثلة على هذا أكثر من أن تحصى في وسائل التواصل الاجتماعي. ذلك أن كثيرين يدفعهم حب الفضول أو الشعور بالتهميش من واقعهم الاجتماعي أو الوظيفي أو حالتهم النفسية، أو «شهوة» التواجد، يدخلون أنفسهم- دون (كياسة)- في الحوار المتخصص دون أن يفهموا القصد، فيقتربون من (التياسة) وهم لا يشعرون! ومن أمثلة الابتعاد عن (الكياسة) إفتاء المسؤول- الذي جاءت به الظروف إلى منصب متخصص- في المجال الذي لا يعرف عنه شيئاً، ويقوم بإسكات المتخصصين الذين درسوا هذا العلم أو الفن، اعتماداً على منصبه الكبير، دون أي اعتبار لـ (الكياسة) وحسن التصرف، أو احترام من سبقوه إلى ذلك العلم أو الفن، واعتماداً على عقدة التمحور حول الذات Echoism؛ والاستناد إلى سلطة المنصب، فيقوم بتحريف أساسيات العمل ومبادئه المعروفة، لأنه فقط يريد أن يكون مختلفاً عن سابقيه، وليس لأن رأيه هو الصواب، ومثل هذا المسؤول يجافي (الكياسة) ويقترب من (التياسة).1 نقطة