اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. عبير يونس

    عبير يونس

    الإشراف العام


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      11871


  2. أبو محمد

    أبو محمد

    الإشراف العام


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      18225


  3. فولان بن علان

    فولان بن علان

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      1527


  4. tarek hassan

    tarek hassan

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      10319


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 12/07/14 في جميع الأقسام

  1. الاعلام في اي دولة هو نتاج تفاعل خمس عوامل متشابكة * بنيان قانوني وتشريعي يضمن حرية الرأي والتعبير او يكبتها ويكممها * سلطة سواء وصلت لمقعهدها بصورة دستورية وديمقراطية تنظر للاعلام كسلطة رقابية محترمة مرهوبة ام بصورة فاسدة او مستبدة تنظر للإعلام كوسيلة تستخدمها حسب اهواءها * نظام تعليمي متقدم ينتج وعيا اجتماعيا مستنيرا وشعبا "يميز" الغث من الثمين * رؤوس اموال وطنية تستطيع ان تستثمر في هذه الصناعة المكلفة * كوادر اعلامية وصحفية مهنية ومحترفة تمتلك ادواتها وتحكم ضمائرها وتخدم شعبها غياب عنصر او أكثر من هذه العناصر ينتج اعلاما سيئا ، فما بالنا بغياب معظمها او جميعها ؟ النتيجة عند ذلك مولود اعلامي مسخ مشوه .. يسهم في تغييب الشعب وتأخر نهضته بما يبثه في عقله ووجدانه من فكر وفن واخبار وقيم مغلوطة ومسمومة في حين ان تضافرها وتوافرها ينتج اعلاما مستنيرا يقود الأمة ، ويفضح الفساد ويشكل "سلطة رابعة" حقيقية كان السادات ينادى بها لاتقل اثرا او خطرا عن السلطات الثلاث الاخري التشريعية والتنفيذية والقضائية ليتنا ننظر حولنا ونتفحص إعلامنا لكى "نميِّز" : ماذا عندنا .. وماذا نفتقد
    1 نقطة
  2. مش كده يا بابا .. إتعلمها بقى :)
    1 نقطة
  3. كان زمان كل الإعلاميين سواء في حبهم للبلد وكان التفاضل بينهم في الكفاءة والثقافة والحضور .... ولكن الآن نبحث من بينهم جميعا عن محب للبلد فيكون هو الأفضل حتى لو كان توفيق عكاشة أو حياة الدرديري أو أحمد موسى
    1 نقطة
  4. "إعلامنا"؟ هو احنا عندنا إعلام؟ بتسمي دول إعلاميين؟ انا باعتبرهم كومبارس، او بلطجية شاشات. لا اعتقد ان احمد موسى اصبح فجأة أشجع الشجعان وهو يعرف ان اصحاب القنوات "بيطردوا" المذيع الذي يخرج عن خط مالكها. الإعلام مش الهبهبة التي اعتاد كل واحد منهم يخرج بها علينا طوال الاسبوع او نص الاسبوع والتي يهاجم فيها اي حاجة او اي حد. الاعلام ليس مانراه من استأجار شخصيات بعينها على كل الفضائيات وكأن البلد قد نضبت من ذوي الآراء المحليدة او المحللين للقضايا الساخنة عدا هؤلاء. الاعلام ليس تلك الخناقات المفتعلة بين الضيوف والتي تصل لقلب ترابيزة الطاولة وافساد اللعبة. الاعلام ليس خداعنا باستضافة شخصيات للاستهزاء بها واخرى لتلميعها وكيل المديح لها طوال الوقت. حتى الصحف اصبحت تسير بنفس المبدأ، واصبحات كلها منابر لبثت الشتائم والاخبار الكاذبة والملفقة وزاد الطين بلة انهم يبثون ذلك العفن وعليه الكثير من البكتيريا المسرعة للعفن على الانترنت. الفساد الذي اصاب النظام السياسي، اصاب ايضا الكثير من باقي مكونات الدولة بما فيهم البشر انفسهم. الفساد السياسي صاحبه فساد اعلامي بالتوازي مع فساد ديني واخلاقي واجتماعي وتعليمي ايضا. احيانا اشعر بأن مصر لم يعد دين ولا أخلاق الا القليل الذين لا نسمع لهم صوتا لانهم اما فضلوا الصمت او دهستهم اقدام الغوغاء.
    1 نقطة
  5. هناك فارق في القياس كبير أن تتكلم عن أمثلة ونماذج رائعة من البشر ولها دعم إلهي ونبوي وكلامي ليس فيه تبرير ولكنه مجرد تحليل واستنتاج وما أدراك أنه كان هناك ما لم يظهر في الفيديو ألم يكن هناك من الشعب من رفض أن يسرق مع السارقين ألم يكن هناك من حاول أن يمنعهم من السرقة ولكنها الكاميرا التي أرادت أن تظهر الصورة هكذا
    1 نقطة
  6. ربنا يحميهما ويحفظهما لحضرتك هما وباقى افراد الاسرة الكريمة . صورة جميلة جدااا ومعبرة وتلقائية . تصور حنان الابوة والفرحة ( احساس الطفل بأبيه واحساس الأب بالمولود السعيد ). تظهر كيف يترك الطفل نفسه ( بكل ثقة ) بين يدى أباه. يارب دايما تجمعكم ( ونشارككم ) المحبة والاحساس بالأمان. :flr1: :flr1: :flr1:
    1 نقطة
  7. الفرق بين التصريحDeclaration و التأكيد Affirmation في دروس الطاقة والتنمية البشرية بتعلم استغلال الطاقة نتعلم أن الكون يعمل بقوانين فيزيائية أو ما يّسمى نواميس كونية فكل ما تقوله يرتد إليك مرة أخرى بحسب قانون كل رد له ردة فعل مساوية له في المقدار و مخالفة له في المنحى فلا عجب أنك عندما تدعو بأي شيء ترد عليك الملائكة : " و لك مثله" و لا عجب أن ينهانا سيدنا رسول الله صلوات الله و سلامه عليه بالدعاء على أنفسنا و على أولادنا فيُستجاب لنا ! كل صوت له طاقة و الطاقة لا تفنى و لا تُستحدث من العدم فهي تنتقل من مكان لآخر و كل ما تقوله يرتد إليك و لو بعد حين و الذكر و التسبيح يجب أن يُقال بصوت و راقب حروف الاستغفار و الحمد و التسبيح و اعلم لماذا تشعر بالراحة و السلام بعد ذكر الله جل و علا و اعلم لماذا قد تهوي بنا كلمة نلقيها و لا نبالي في النار سبعين خريفا كل ذلك مترافق مع النية Intention أبحاث مستفيضة تجرى على النية و هي أمر محسوم بالنسبة لنا منذ 15 قرنا " إنما الأعمال بالنيات و لكل امرئ ما نوى" لذا فعندما يقول الكاتب تلك التصريحات فضع يدك على قلبك و على رأسك و أعلم أن تصريحاتك تلك بصوتك و نيتك تنتقل في الكون حولك لذا كان في اللسان و الكلام الصادر منه خطورة عظيمة تساوي خطورة فاحشة الزنا و يوضح ذلك حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم "مَنْ ضَمِنَ لِي مَا بَيْنَ لَحْيَيْهِ وَرِجْلَيْهِ ضَمِنْتُ لَهُ ٱلْجَنَّةَ" فحفظ اللسان كحفظ الفرج بل مقدم عليه فالكلمة التي تخرج من اللسان لها طاقة لا ندري أين ستذهب و إلى أين ستصل و ماذا ستفعل و ما نتائجها مع ما يصاحبها من نية تلك التصريحات مهمة فإن صدقتها فانطق بها و اصحبها بنية خالصة و انت واثق أنها ستأخذك حيث تريد
    1 نقطة
  8. المال و الصحة و الحب و السعادة و النجاح كلها مهمة و بدون ترتيب كلهم بنفس الضرورة لماذا علينا أن نختار بينهم و نفاضل ؟؟ من قال أن علينا أن نختار ألم يقل ربنا جل و علا في أكثر من موقع في كتابه الكريم " الطيبات من الرزق" ؟؟؟!! لماذا لا نسمتع بنعم الله تعالى كلها لماذا من اسمائه جل شأنه العاطي الوهاب الرزاق الكريم؟؟؟ كنت دوما أسمع أن الإنسان له 24 قيراط متوزعين على الصحة والمال و الاولاد ...الخ و ان كل ما حاجة منهم زادت نقصت واحدة تانية! الحقيقة مش عارفة أصل الفكرة دي و لا أعتقد ان لها أساس شرعي حيث أنها تتنافى مع صفات المولى جل و علا فهل يعقل أن يرجع الكريم في عطاياه ؟؟؟!!! يعني يعطيك المال فيأخذ الصحة؟؟؟!!! لا أتصور ذلك نحن من نجلب لأنفسنا كل الشرور فالخير دوما من الله تعالى و الشر من أنفسنا و ما المانع أن نحيا في نعم المولى عز وجل ما دمنا نطيعه و لا نقرب ما حرمه ألم يعدنا جل و علا بالحياة الطيبة لمن يعمل صالحا و هو مؤمن من ذكر أو أنثى ؟؟؟!!! "مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ " هذه خواطري معكم قبل أن أبدأ بطرح أفكار الكتاب و أشجع حضراتكم على النظر في تلك الأفكار و تحليلها جيدا و أخذ ما يناسب عقائدنا منها و إن كنت أرى بعد قراءتي للكتاب أو ما قاله الكاتب لا يخالف نهائيا شريعة الله تعالى بل هو إرساء لمبادئ الإيمان غير أنه وصل إلى تلك المبادئ بطرق مختلفة عن طرقنا هو نفسه بدأ كتابه بعبارة " إياك أن تصدق كلمة مما أقول" و إن كنت متعجبا لقوله فقد شرحه بعد ذلك بأن التصديق " Believing " هو أخطر شيء في حياتنا فالتصديق يؤدي إلى الاعتقاد فما تعتقده يقودك في هذه الحياة اقرأوا معي الكتاب دون أفكار مسبقة و دون النظر إلى شخص الكاتب بل إلى أفكاره فرسائل الله تعالى إلينا قد تأتي من أناس قد لا يعجبوننا في كثير من الأحوال
    1 نقطة
×
×
  • أضف...