اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لوحة القادة

  1. فولان بن علان

    فولان بن علان

    الأعضاء


    • نقاط

      4

    • إجمالي الأنشطة

      1527


  2. أبو محمد

    أبو محمد

    الإشراف العام


    • نقاط

      2

    • إجمالي الأنشطة

      18225


  3. عادل أبوزيد

    عادل أبوزيد

    الإشراف العام


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      8092


  4. MZohairy

    MZohairy

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • إجمالي الأنشطة

      9961


المحتوى صاحب التقييم الأعلى

عرض المحتوى صاحب أعلى تقييم في 01/14/15 في جميع الأقسام

  1. بعد اذن حضرتك ممكن أتطوع بالرد رغم اني مش من المتنرفزين لأن صياغة الكلام هذه متكررة وليست جديدة وتنقل من نفس المصادر عندما يراد الاستدلال لإفادة نفس الغرض ربما كان الهدف هو اللمز في علماء المسلمين وتصويرهم بالا معقولية والسخرية منهم ربما يقبل ذلك لو كان هناك تحديد لشخص أو لمجموعة أو اتجاه معين في التفكير ولكن الآفة الكبرى هو الإطلاق والتعميم وهذا بدوره يحرمنا من الاستفادة من مجهود علماء قضوا أعمارهم في التخصص ليفيدونا نحن غير المتخصصين نبدأ بالرد الإجمالي وهو محاولة توضيح منهج العلماء لو فتحت أي كتاب من الكتب ستجد مثلا قال الشافعي كذا وقال أحمد كذا ورجح ابن تيمية كذا وهكذا وربما يذكر (وقيل كذا) بصيغة يسمونها صيغة التمريض والغرض من كلامي أنهم يذكرون كل الآراء في المسألة الواحدة سواء كانت قوية الحجة نقلا وعقلا أو كانت شاذة ولأنهم كانوا يكتبون لطلبة علم التمييز بين الأراء عندهم كانوا يعرفون قواعده أما من ليس لديه قواعد التمييز ربما يشكل عليه الأمر فلا يستطيع التفريق بين الشاذ والمرجح من الأقوال وفي الجملة كل يؤخذ منه ويرد إلا النبي صلى الله عليه وسلم ولكل جواد كبوة ولكل عالم زلة متى نتهم العلماء في كل عصور التاريخ الإسلامي إجمالا بالا معقولية إذا كانو يجمعون على ترجيح الآراء الشاذة ولا أعرف أي إجماع على أمر شاذ وهناك مسائل كثيرة مثل ما أوردتها وأكثر منها غرابة وشذوذ وكل هذه المسائل قتلت بحثا والردود عليها مبسوط في بطون الكتب ومتاحة لمن يحسن الغوص أم الرد على غير المسلمين في المناقشات فيكون بالتعريف بأن الشاذ من الأقوال لا إجماع عليه ولا يتصدى لهذه النقاشات إلا الغواص الماهر والعلم بالتعلم هذا ما استطعت به الرد وبدون فتاكة وأرجو أن أكون أصبت والله أعلم أما إذا أردت أن نتناول مسألة مسألة فهذا يحتاج منا إلى مذاكرة جيدة لأننا لسنا من أهل الصنعة كما يقولون
    2 نقاط
  2. في مناسبات عديدة أقرأ الأدعية موجهة لمرضى المسلمين. أو مصابي المسلمين و كأن باقي المرضي ليسوا مخلوقات الله ما سبق كان إستهلالا لابد منه في هذا الدعاء. دعاء من القلب لكل البشر كل البشر أليسوا كلهم خلق الله فلماذا تخصيص الدعاء مثلا لمرضى المسلمين دون باقي البشر
    1 نقطة
  3. ديني ده امر يخصني بس العقل يخص الجميع لما تبارك الفتوحات الاسلاميه يبقى من حق غيرك يبارك فتوحاته هو كمان و مش من حقي اهاجمه على فتوحاته طالما ارتضيت لنفسي القيام بنفس الفعل يا تقبل الفتوحين يا ترفض الفتوحين اي تفكير غير كده يبقى تفكير عاطفي غير منطقي
    1 نقطة
  4. النبى صلى الله عليه وسلم كان يدفع شر المهاجمين أعداء الدين الذين قاتلوه وأخرجوه والمؤمنين من ديارهم النبى صلى الله عليه وسلم فهم آية السيف فى سياقها أما فقهاء آية السيف فقد انتزعوها من سياقها الذى يبدأ بهذه الآية الشريفة التى تعاموا عنها لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ
    1 نقطة
  5. وهل النبي أخذ برأي فقهاء آية السيف عندما فتح مكة والطائف وارسل الجيوش وكذلك أصحابه كلهم كانوا قبل تلك التفسيرات مع العلم أنني لا أرى أن الآية نسخت شيئا من القرآن
    1 نقطة
  6. يُعتبر كتابا البرهان فى علوم القرآن للزركشي والاتقان فى علوم القرآن للسيوطي مرجعان شهيران جدا فى التراث الدينى ويستند اليهما كثير من الفقهاء فى إقناع الأمة فماذا قالا فى آية السيف ؟ فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآَتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ يقول الزركشي عنها : انها ناسخة لمائة وأربعة وعشرين آية ثم صار آخرها ناسخا لأولها وهى قوله ( فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم ) ويقول عنها السيوطي : كل مافى القرآن من الصفح عن الكفار والتولى والإعراض والكف عنهم فهو منسوخ بآية السيف والآية نسخت مائة وأربعة وعشرين آية ثم نسخ آخرها أولها ماذا يعنى فقه الزركشى والسيوطى ؟ إنتظارٌ لانقضاء الأشهر الحُرُم ثم إعمال القتل إلى أن يُسلم من يُؤثر الحياة على القتل وبلغة العصر وللعامة الجهلاء - مثلى - لا يعنى هذا إلا إعطاء الإرهاب غطاء شرعيا فهذا بالضبط ما يفهم المتأسلمون أنهم يستندون إليه - دينا وشرعا - فى قتال اصحاب العقائد الأخرى الذين هم مشركون فى رأيهم وقتال من يتشككون فى اسلامهم واخراجهم من ديارهم وسبي نسائهم وفرض الاسلام عليهم اكراها وغصبا والا فالجزية - إن اعتبروهم أهل كتاب - والا فالقتل هذا التفسير وهذا الفقه الدمويان موجودان فى كتب التراث منذ مئات السنين ( الزركشي متوفى قبل اكثر من ستمائة عام والسيوطي قبل أكثر من اربعمائة عام ) ولكن اليوم ليس كالأمس .. وانتظروا مؤتمر فى الشهر القادم فى واشنطن .. لن يكون صيوان عزاء بالطبع .. ولكن تقريبا مجلس حرب ولذلك وصفت فكر وفقه وممارسة الجماعات المتأسلمة كأسلحة دمار شامل بالمقارنة برسوم تشارلى إبدو الهابطة هؤلاء المتأسلمون شر مستطير وخطر داهم على الاسلام والمسلمين لأنهم يمتلكون التنظير الشرعى لكل مانراه حولنا من ارهاب انتشر واستشرى فى العالم كله باسم الاسلام والذى يجعلهم يؤمنون بحديث "أتيتكم بالذبح" ويطبقونه ويُذبح الابرياء بهذا الفكر وسط التكبير والتهليل وترتكب باسمه العمليات الانتحارية التى سوف يفوز مرتكبوها بالحور العين أما نحن العامة الجهلاء - كسواد أعظم - الذين نؤمن بحديث "أتيتكم بالحنيفية البيضاء" فماذا علينا أن نفعل ؟ لقد حُكم على أن من دعا إلى ثورة على فكر "أتيتكم بالذبح" بالكفر والردة والخروج من الملة ما زلنا نناشد الأزهر الذى يرتكب الخطيئة الكبرى فى حق الاسلام والمسلمين والابرياء الذين يزهق الارهاب ارواحهم بصمته الرهيب والغريب والمريب على هذا الفقه الإرهابى الدموى لآية السيف لابد للأزهر من أن يحسم قضايا الناسخ والمنسو خ واسباب النزول فالعامة الجهلاء مثلى يفهمون أن هذه الاية نز لت فى مناسبة خاصة أما قضية خصوص السبب وعموم اللفظ فيستعملها المتأسلمون أصحاب الفقه الارهابى الدموى لكى يحولوا الدين القائم على حرية العقيدة والرحمة والتسامح والحكمة والموعظة الحسنة وشرف التعامل إلى دين يحض على الارهاب ويريق دماء الابرياء ويهدر كل مباديء الصفح والتسامح وحرية العقيدة وقبل ذلك "المهمة الرئيسية للرسالة" التى أنزلها الله إلى الخلق أجمعين ووصى بها رسولنا الكريم ( وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ) كل ذلك بتفسير وفقه إرهابى دموى لآية واحدة فى كتابه العزيز .. فقه حولوا به أكثر من 120 آية إلى متحف التاريخ إنقاذ سمعة الإسلام والمسلمين ممكن إن كنتم تعقلون ما تنقلون والخطـْب جلل .. والكارثة كبيرة إن ظللتم تنقلون ولا تعقلون ولله الأمر من قبل ومن بعد
    1 نقطة
  7. لولا الفتوحات الاسلامية ما وصل إلينا الإسلام فالحمدلله على نعمة الإسلام وجزى الله خيرا من جاهد بنفسه وماله لعرضه علينا ولضمان حرية الاعتقاد ولتحرير المستضعفين من الشعوب ولم يجبر أحد في الدول التي فتحت على اعتناق الإسلام ما زال هناك غير مسلمين في الدول الإسلامية ولهم معابدهم وعندما فرط المسلمون في بعض الدول التي فتحت في أسباب قوتهم وتم السيطرة عليها من غير المسلمين أبادوا من فيها من المسلمين والمسلمون أصحاب رسالة مكلفون بتبليغها للعالمين بأحسن وسيلة وأفضل طريق وإن فرض عليهم القتال فبأخلاق الإسلام فلا غدر ولا غل ولا استهداف لغير المقاتلين من النساء والأطفال والشيوخ والعباد في معابدهم والمسلمون عليهم أن لا يخطئوا إذا ما أخطأ الآخرون
    1 نقطة
  8. في عجالة استوقفتني بعض جملك يا أبا عمر ..... نعم أمريكا بدأت في العراق بمساعدة المجاهدين ..... واستلموا منها الراية في وسوريا وليبيا واليمن وتونس ومصر وأكملوا معها المسيرة .... أنا بستغرب والله يا أبا عمر ..... أنت بجد ليه زعلان على اللي حصل في العراق وسوريا ...... الخ يعني أنت مكنتش ضد صدام الطاغية وبشار المجرم والقذافي الكافر وزين العابدين الباغي وعلي عبدالله صالح العميل ومبارك الحرامي ..... يعني أنت ضد الحجج التي يستعلمها الغرب لتخريب البلدان العربية وتحطيم جيوشها .... ولا أنت مش ضد ده بس اللي مزعلك الأطفال بس لأنك لم تأت دائما على ذكر الجيوش أو غيرها ولا أنت زعلان على حالة العراق لأنها مباشر أمريكا يعني لو كنت حضرتك زعلان مما حدث في العراق على أيدي الأمريكان ألم يكن لازما أن نتجنبه في سوريا واليمن وليبيا وتونس ومصر ..... ألم يكن واجبا أن نعي الدرس الذي حدث غير ذلك ما حدث هو أن البعض ينفذ مخططات الغرب في أوطاننا بلا رحمة وبلا هوادة وهو في نفس الوقت يحدثك عن مخططات الغرب الكافر
    1 نقطة
×
×
  • أضف...